مشكل
بما ان نوح وجد طريقة داخل عالم الممارسة، فقد تجاهل تماما اي نوع آخر من المعرفة، ولم يكن لديه الوقت ليدرس على اية حال بجدوله الزمني الصارم.
كان يفقد ما كان عليه أن يجمعه!
وفي تلك الاثناء، كان نوح مغطى بالسائل كاملا فيما كان يسرع في عملية الامتصاص لئلا يغمره الظلام.
لم يكن لديه سوى فهم أساسي لنظام السلطة السياسية في هذا البلد والبيئة القريبة من قصر عائلته.
كان تقسيم القوة مشابها للنظام الإقطاعي من عالمه السابق: الأسر النبيلة صغيرة الحجم تدفع الضرائب إلى الأسر متوسطة الحجم من أجل الحفاظ على أراضيها؛ وهكذا، حتى العائلات النبيلة كبيرة الحجم تستجيب فقط للعائلة المالكة.
ستسيطر أي عائلة نبيلة كبيرة الحجم على المدينة، مثل عائلة شوستي ومدينة موسغروف، وستديرها وفقًا لأوامر الأسرة الملكية.
كان نوح في ذلك الوقت معتادا على العلاج أو على الأقل على إجرائه.
ومع ذلك، كان عقل نوح في الغالب غافلاً عن أي أسماء تتعلق بهذه المواضيع، فقد ركز كثيرًا على التدريب حتى أنه بالكاد تذكر أن هذه الأمة كانت تسمى أوترا.
ثم فعل الشيء نفسه بساقيه وسلاسلهما.
‘إذن هناك بديل! كنت سأعرف أكثر لو لم يكن موضوع الممارسة مخفياً للعامة. أنا بحاجة إلى واحدة أو اثنين من خطط الدعم عندما أترك العائلة’
إذا كان هناك شيء واحد كان نوح متأكدا بشأنه، كان سيكون رحيله عن عائلة بالفان في المستقبل.
“أيها الملعون مدمن العمل، غدا ستنظف هذه الغرفة للتخلص من القذارة التي أخرجها جسدك! وستقوم بمهمات إضافية لتسدد لي ثمن أصفادي!”
كان يعلم أن إمكانياته محدودة في تلك البيئة بسبب وضعه كوغد، لذلك لم يكن لديه خطة للبقاء، كان يفضل أن يكون هاربًا مثل أورسن على أن يقضي حياته كلها في خدمة النبلاء، على أمل أن يكافأ يومًا ما.
‘لسوء الحظ، لا أزال ضعيفًا، يجب أن أنتظر حتى يتشكل الدانتيان الخاص بي وحتى يتم تحديد كفاءتي قبل التفكير في الهرب. كما سأحتاج إلى خطة عامة حول كيفية أن أصبح أقوى بدون دعم النبلاء وهناك الوضع الذي يتعلق بأمي أيضًا …’
باستثناء مراسم جنازة سوزان، لم يقم نوح سوى بالتدريب وتطهير حشود الوحوش السحرية.
لم تكن هنالك حلول فورية لمشاكله، لذلك اختار ان يفكر فيها عندما يفهم الامور فهما اوضح.
بدأ السائل الأسود في الخروج من جسمه بسرعة عالية.
‘إذن هناك بديل! كنت سأعرف أكثر لو لم يكن موضوع الممارسة مخفياً للعامة. أنا بحاجة إلى واحدة أو اثنين من خطط الدعم عندما أترك العائلة’
لم تكن هنالك حلول فورية لمشاكله، لذلك اختار ان يفكر فيها عندما يفهم الامور فهما اوضح.
“كل نقاط الوخز السبعة تدمرت، تشكلت الدوامة، ركز”
استمرت الحياة في السير كالمعتاد في الدائرة الخارجية.
اختفت الابتسامة على وجه وليام وحلت محلها عبارة غاضبة.
باستثناء مراسم جنازة سوزان، لم يقم نوح سوى بالتدريب وتطهير حشود الوحوش السحرية.
بعد أيام قليلة من بلوغه سن الثانية عشرة، حدث حدثٌ كبير: لقد توقفت نقاط الوخز لديه تمامًا عن امتصاص “التنفس”، واكتملت دورته الثالثة!
في الدورة القادمة، سوف يحصل على جسم من الرتبة الثانية!
الآن، كان نوح في غرفة التعذيب تحت مبنى الحرس، كان يصرخ من الألم مربوطاً إلى طاولة معدنية.
الشيء الأكثر إثارة للقلق هو أن نوح لم يشعر بأي زيادة في القوة، وأن “التنفس” قد اختفى تماما داخل جسمه، في حين أن الشعور بالموت كان لا يزال يقترب بسرعة عالية.
الآن، كان نوح في غرفة التعذيب تحت مبنى الحرس، كان يصرخ من الألم مربوطاً إلى طاولة معدنية.
كان ويلام بجانبه يصرخ بعدد نقاط الوخز التي كان ينوي تدميرها.
“كل نقاط الوخز السبعة تدمرت، تشكلت الدوامة، ركز”
كان نوح في ذلك الوقت معتادا على العلاج أو على الأقل على إجرائه.
كان ويلام بجانبه يصرخ بعدد نقاط الوخز التي كان ينوي تدميرها.
كان الألم الذي يشعر به من كسر نقاط الوخز لديه لا يزال فظيعا مثل الأوقات الأخرى، بغض النظر عن مقدار زيادة طاقته العقلية كان عليه أن يضع كل تركيزه على البقاء واعيا.
كان ويلام بجانبه يصرخ بعدد نقاط الوخز التي كان ينوي تدميرها.
بعد الوصول إلى كمية لائقة من الكثافة، تلاعب “بالتنفس” للدخول وملء الفراغ حيث كانت نقاط الوخز لديه سابقا.
بعد الوصول إلى كمية لائقة من الكثافة، تلاعب “بالتنفس” للدخول وملء الفراغ حيث كانت نقاط الوخز لديه سابقا.
اقترب شعور نوح بالموت من ذهنه، لكن ذلك لم يجعله يرتعش، فركَّز كليا على “التنفس” الذي كان يتجمع على ظهره.
بعد الوصول إلى كمية لائقة من الكثافة، تلاعب “بالتنفس” للدخول وملء الفراغ حيث كانت نقاط الوخز لديه سابقا.
بعد الوصول إلى كمية لائقة من الكثافة، تلاعب “بالتنفس” للدخول وملء الفراغ حيث كانت نقاط الوخز لديه سابقا.
ومع ذلك، في تلك المرحلة، حدث شيء غير متوقع: “التنفس”، بدلا من أن يتجمع في الأماكن الفارغة، امتصه جسمه.
الشيء الأكثر إثارة للقلق هو أن نوح لم يشعر بأي زيادة في القوة، وأن “التنفس” قد اختفى تماما داخل جسمه، في حين أن الشعور بالموت كان لا يزال يقترب بسرعة عالية.
“كل نقاط الوخز السبعة تدمرت، تشكلت الدوامة، ركز”
حاول مرة أخرى أن يجلع “التنفس” يتدفق في نقاط الوخز السابقة ولكن نفس الشيء حدث.
ثم فعل الشيء نفسه بساقيه وسلاسلهما.
كان يفقد ما كان عليه أن يجمعه!
أي خيط من “التنفس” حاول تكديسه تم امتصاصه من قبل جسمه وهو لا يعرف حتى لماذا!
في تلك اللحظة، خرجت قطرة من سائل أسود مألوف من ذراعه اليمنى، فأدرك نوح أخيرًا أنه كان يمر بترقي في رتبة جسده!
حاول مرة أخرى أن يجلع “التنفس” يتدفق في نقاط الوخز السابقة ولكن نفس الشيء حدث.
‘هل “التنفس” الذي يتم امتصاصه يدفع رتبة جسدي الى الارتفاع؟ هل هذا يعني أنه لا يمكنني تكوين نقاط الوخز حتى يتقدم جسدي؟’
لم يستطع أن يفكر في أي تفسيرات مختلفة ولم يكن لديه الوقت لسؤال وليام بسبب الظلام المقترب في عقله، لذلك ترك كل شيء يذهب مع عملية الاستيعاب.
كان نوح في ذلك الوقت معتادا على العلاج أو على الأقل على إجرائه.
امتص باستمرار “التنفس” دون التوقف للتحقق مما إذا كانت نقاط الوخز لديه تتشكل.
كان تقسيم القوة مشابها للنظام الإقطاعي من عالمه السابق: الأسر النبيلة صغيرة الحجم تدفع الضرائب إلى الأسر متوسطة الحجم من أجل الحفاظ على أراضيها؛ وهكذا، حتى العائلات النبيلة كبيرة الحجم تستجيب فقط للعائلة المالكة.
بدأ السائل الأسود في الخروج من جسمه بسرعة عالية.
بعد أيام قليلة من بلوغه سن الثانية عشرة، حدث حدثٌ كبير: لقد توقفت نقاط الوخز لديه تمامًا عن امتصاص “التنفس”، واكتملت دورته الثالثة!
ومع ذلك، كان عقل نوح في الغالب غافلاً عن أي أسماء تتعلق بهذه المواضيع، فقد ركز كثيرًا على التدريب حتى أنه بالكاد تذكر أن هذه الأمة كانت تسمى أوترا.
كان ويليام يمنعه من مشاهدة هذه العملية بقلق.
اختفت الابتسامة على وجه وليام وحلت محلها عبارة غاضبة.
فهم أن تلميذه واجه مشكلة ما ولكن لم يكن هناك ما يمكن أن يفعله للمساعدة، لذلك ترك يديه تلطخ بالمادة السوداء بينما أبقاه على الطاولة.
قام بجذب ذراعيه بقوة وكسر السلاسل المعدنية.
وفي تلك الاثناء، كان نوح مغطى بالسائل كاملا فيما كان يسرع في عملية الامتصاص لئلا يغمره الظلام.
ثم، في النهاية، بدأ “التنفس” يتراكم مكونًا نقاط الوخز لديه.
كان يعلم أن إمكانياته محدودة في تلك البيئة بسبب وضعه كوغد، لذلك لم يكن لديه خطة للبقاء، كان يفضل أن يكون هاربًا مثل أورسن على أن يقضي حياته كلها في خدمة النبلاء، على أمل أن يكافأ يومًا ما.
قام على عجل بعزل نقاط الوخز التي تشكلت حديثا بانتظار ان تتصلب وتربط نفسها بجسده.
شعر جسمه بالقوة الشديدة.
تجاهل تمامًا الألم الناجم عن عملية الاتصال وركّز فقط على الحواجز التي تحتضن خليط “التنفس” وشظايا العظام.
أصبح الخليط، في النهاية، صلباً وشعر بموجة هائلة من القوة تجري خلاله.
لم تكن هنالك حلول فورية لمشاكله، لذلك اختار ان يفكر فيها عندما يفهم الامور فهما اوضح.
مثل المرات السابقة، انتظر بعض الوقت قبل أن يزيل الحواجز حول نقاط الوخز المشكّلة حديثا من أجل التأكد تماما من أن العلاج سار على ما يرام.
شعر جسمه بالقوة الشديدة.
قام بجذب ذراعيه بقوة وكسر السلاسل المعدنية.
كان عقله متعبا وطاقته العقلية مستهلكة تماما تقريبا، ولكن لم يكن هناك ألم من ظهره.
امتص باستمرار “التنفس” دون التوقف للتحقق مما إذا كانت نقاط الوخز لديه تتشكل.
قام بجذب ذراعيه بقوة وكسر السلاسل المعدنية.
باستثناء مراسم جنازة سوزان، لم يقم نوح سوى بالتدريب وتطهير حشود الوحوش السحرية.
امتص باستمرار “التنفس” دون التوقف للتحقق مما إذا كانت نقاط الوخز لديه تتشكل.
ثم فعل الشيء نفسه بساقيه وسلاسلهما.
وقف على الطاولة المعدنية محاولاً الشعور بجسده لكن عقله كان متعباً جداً من الألم الذي تحمله ليقيس قوته الجديدة بدقة.
اقترب شعور نوح بالموت من ذهنه، لكن ذلك لم يجعله يرتعش، فركَّز كليا على “التنفس” الذي كان يتجمع على ظهره.
امتص باستمرار “التنفس” دون التوقف للتحقق مما إذا كانت نقاط الوخز لديه تتشكل.
في هذه الاثناء، كان وليام يبتسم بدفء وهو ينظر اليه؛ كان فخورا بهذا التلميذ الذي يتخطى باستمرار اية صعوبة بعزم وشجاعة.
ونزل نوح من الطاولة وسجد لسيده. كانت هذه المرة الاولى التي يتمكن فيها من فعل ذلك بعد انهاء المعالجة.
اختفت الابتسامة على وجه وليام وحلت محلها عبارة غاضبة.
“شكرا جزيلا، سيدي. حسنا إذن، يبدو أنه منذ أن اخترق جسدي رتبته لن أحتاج إلى أن أكون طريح الفراش هذه المرة، سنتمكن من السجال غدا، وأنا متلهف بقوة لتجربة جسدي الجديد!”
كان نوح في ذلك الوقت معتادا على العلاج أو على الأقل على إجرائه.
“كل نقاط الوخز السبعة تدمرت، تشكلت الدوامة، ركز”
اختفت الابتسامة على وجه وليام وحلت محلها عبارة غاضبة.
اختفت الابتسامة على وجه وليام وحلت محلها عبارة غاضبة.
“أيها الملعون مدمن العمل، غدا ستنظف هذه الغرفة للتخلص من القذارة التي أخرجها جسدك! وستقوم بمهمات إضافية لتسدد لي ثمن أصفادي!”
كان عقله متعبا وطاقته العقلية مستهلكة تماما تقريبا، ولكن لم يكن هناك ألم من ظهره.
لم يستطع أن يفكر في أي تفسيرات مختلفة ولم يكن لديه الوقت لسؤال وليام بسبب الظلام المقترب في عقله، لذلك ترك كل شيء يذهب مع عملية الاستيعاب.
شعر جسمه بالقوة الشديدة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
