نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

birth of the demonic sword 44

متغطرس

متغطرس

 

 

كان العلاج السادس أكثر سلاسة من العلاجات الأخرى.

كانت تتألف من مرافقة قافلة نبيلة من مدينة موسغروف إلى قصر لانساي.

 

 

 

 

أظهرت ميزة الوصول إلى مستوى السحرة نفسها أثناء العملية، حيث كان نوح قادرًا على تجاهل الألم اللاإنساني تمامًا تقريبًا الذي كان عليه أن يمر به.

“اااااه، من فضلك، كنت مخطئا.  من فضلك دعني أذهب، هذا مؤلم!”

 

 

 

 

عندما استعاد صحته، أرسله سيده فجأة خارج القصر لإكمال المهام.

هز نوح كتفيه وتوجه نحو الجندي بتعبير هادئ.

 

 

 

كراك!

“قد يكون الحصول على الرون الثاني أمرًا صعبًا ولكن يجب أن أكون قادرًا على القيام بذلك.  في الوقت الحالي، ركز فقط على المهام التي أعطيك إياها”

 

 

 

 

 

هذا ما قاله لنوح قبل أن يرسله بعيدًا.

 

 

 

 

 

أكمل نوح المهام المعتادة للدفاع عن القرى من هجمات الوحوش السحرية أو مطاردتها عندما أصبحت مجموعاتهم كبيرة جدًا.

 

 

 

 

 

لم يمر وقت طويل بعد اكماله لسن 13 حتى أُعطيت له مهمة مهمة.

نظر الجنديان حولهما فقط لملاحظة أن المجموعة تبتعد عنهما.

 

عندما استعاد صحته، أرسله سيده فجأة خارج القصر لإكمال المهام.

 

 

كانت تتألف من مرافقة قافلة نبيلة من مدينة موسغروف إلى قصر لانساي.

 

 

 

 

“أنا آسف، ماذا كنت تقول؟”

على ما يبدو، ارتكبت عائلة لانساي، وهي عائلة نبيلة متوسطة الحجم، جريمة ضد عائلة شوستي وكعقوبة، بالإضافة إلى الرسوم المالية الباهظة، كان عليهم إرسال سليلهم الرئيسي كرهينة سياسية في مدينة موسغروف.

 

 

حاول أحدهما الاعتذار.

 

 

الآن بعد انتهاء العقوبة، كان على السليل العودة إلى قصره، ومع ذلك، فقد اختار أن يرافقه قبل أن يبدأ رحلته.

 

 

 

 

هز نوح كتفيه وتوجه نحو الجندي بتعبير هادئ.

‘أشعر أنني أدخل نفسي في صراع سياسي، فلماذا يحتاج السليل الرئيسي إلى مرافقة؟’

 

 

 

 

عندما استعاد صحته، أرسله سيده فجأة خارج القصر لإكمال المهام.

كان نوح الوحيد من قصره الذي تولى المهمة، لكن مجموعة من الجنود والمتجولين كانت قد تشكلت بالفعل أمام قافلة عائلة لانساي عند وصوله.

قبل أن يتمكن الرجل من الإجابة، ظهر صوت من القافلة وظهر رجل آخر يرتدي أردية عائلة لانساي.

 

الآن بعد انتهاء العقوبة، كان على السليل العودة إلى قصره، ومع ذلك، فقد اختار أن يرافقه قبل أن يبدأ رحلته.

 

 

كان يرتدي لباسه الأسود الضيق المعتاد والصابرين في غمدهما على ظهره، بينما شعره كان مربوطًا في شكل ذيل حصان بسيط.

 

 

 

 

 

بينما كان يتقدم نحو المجموعة، نظر الجنود في اتجاهه وبدأوا في الضحك والتهكم عليه.

لم يمر وقت طويل بعد اكماله لسن 13 حتى أُعطيت له مهمة مهمة.

 

 

 

 

“ماذا تفعل هنا يا طفل صغير، هل ضعت؟”

 

 

 

 

تسببت كلماته في موجة أخرى من الضحك من قبل مجموعة الجنود بينما رد أحدهم بمصافحته.

“حسنًا، هذه بعض الشفرات الجميلة، لماذا لا تعيرها لعمك هنا؟  سأعيدها بعد انتهاء المهمة!”

أظهرت ميزة الوصول إلى مستوى السحرة نفسها أثناء العملية، حيث كان نوح قادرًا على تجاهل الألم اللاإنساني تمامًا تقريبًا الذي كان عليه أن يمر به.

 

 

 

 

“لا ينبغي أن تكون هذه المهمة سيئة للغاية منذ أن ظهر طفل، هاهاها!  انظروا أنه قادم إلينا!  هل أنت فتى مجنون؟”

 

 

 

 

 

استغرق الأمر من نوح لحظة واحدة لفهم ما يجب عليه فعله، لكنه لم يستطع الشعور بالضيق من كلماتهم.

كان الجندي المتبقي خائفًا ولكن بعد بضع ثوانٍ تمكن من وضع يده داخل يد نوح.

 

 

 

على ما يبدو، ارتكبت عائلة لانساي، وهي عائلة نبيلة متوسطة الحجم، جريمة ضد عائلة شوستي وكعقوبة، بالإضافة إلى الرسوم المالية الباهظة، كان عليهم إرسال سليلهم الرئيسي كرهينة سياسية في مدينة موسغروف.

‘في كل مرة!  كيف يمكن أن يكون الضعفاء دائما أغبياء جدا؟  لقد سئمت من أن أعامل كطفل!’

 

 

 

 

كراك!

لقد اقترب من الجنود بينما كان يعاني من تهكمهم وعندما كان أمامهم وضع يده أمام واحد منهم منتظرا المصافحة.

نظر الجنديان حولهما فقط لملاحظة أن المجموعة تبتعد عنهما.

 

 

 

 

“تشرفت بلقائك، اسمي نوح.  أتمنى أن نعتني ببعضنا البعض”

 

 

 

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})  

كان نوح يبتسم ببراءة وله نبرة صوت نقية وواضحة، كان صورة البراءة المثالية.

 

 

 

 

كانت هذه آخر الأشياء التي رآها.

تسببت كلماته في موجة أخرى من الضحك من قبل مجموعة الجنود بينما رد أحدهم بمصافحته.

غضب الآخر وأزال سيفه صارخًا بصوت عالٍ.

 

 

 

 

“لا تقلق أيها الطفل الصغير، سنعتني بك جيدًا”

 

 

 

 

 

لم يستطع الجندي تقريبًا احتواء ضحكته عندما قال تلك الكلمات، لكن وجهه تجمد عندما شعر بالضغط الذي تمارسه قبضة نوح.

 

 

 

 

“أنت وأنت، أعتقد أنك سخرت مني في وقت سابق.  تعال إلى هنا، أريد أن أهنئك معك”

كراك!

 

 

‘في كل مرة!  كيف يمكن أن يكون الضعفاء دائما أغبياء جدا؟  لقد سئمت من أن أعامل كطفل!’

 

كانت اليد محطمة تمامًا، ويبدو أنه لا توجد عظام بداخلها.

سقط الجندي على الأرض، يده المكسورة في يد نوح وطلب الرحمة.

 

 

لم يستطع الجندي تقريبًا احتواء ضحكته عندما قال تلك الكلمات، لكن وجهه تجمد عندما شعر بالضغط الذي تمارسه قبضة نوح.

 

 

“اااااه، من فضلك، كنت مخطئا.  من فضلك دعني أذهب، هذا مؤلم!”

 

 

 

 

لقد اقترب من الجنود بينما كان يعاني من تهكمهم وعندما كان أمامهم وضع يده أمام واحد منهم منتظرا المصافحة.

كان الجنود الآخرون لا يزالون يضحكون معتقدين أنه نوع من الأداء من صديقهم للسخرية من الطفل، ومع ذلك، فإن تعابيرهم كانت باهتة عندما رأوا الحالة التي كانت يده فيها عندما أطلق نوح سراحه.

 

 

 

 

 

كانت اليد محطمة تمامًا، ويبدو أنه لا توجد عظام بداخلها.

 

 

استغرق الأمر من نوح لحظة واحدة لفهم ما يجب عليه فعله، لكنه لم يستطع الشعور بالضيق من كلماتهم.

 

 

وجّه نوح نظره نحو الجنود وأشار إلى اثنين منهم.

 

 

“تشرفت بلقائك، اسمي نوح.  أتمنى أن نعتني ببعضنا البعض”

 

كان نوح بجانب جثته مقطوعة الرأس ويده مرفوعة باتجاه الجندي المتبقي.

“أنت وأنت، أعتقد أنك سخرت مني في وقت سابق.  تعال إلى هنا، أريد أن أهنئك معك”

 

 

 

 

“لا ينبغي أن تكون هذه المهمة سيئة للغاية منذ أن ظهر طفل، هاهاها!  انظروا أنه قادم إلينا!  هل أنت فتى مجنون؟”

كان لا يزال لديه نفس الابتسامة البريئة كما كان من قبل، لكنه تسبب فقط في ظهور الخوف في عيون الشهود هذه المرة.

كانت تتألف من مرافقة قافلة نبيلة من مدينة موسغروف إلى قصر لانساي.

 

لقد اقترب من الجنود بينما كان يعاني من تهكمهم وعندما كان أمامهم وضع يده أمام واحد منهم منتظرا المصافحة.

 

لقد اقترب من الجنود بينما كان يعاني من تهكمهم وعندما كان أمامهم وضع يده أمام واحد منهم منتظرا المصافحة.

نظر الجنديان حولهما فقط لملاحظة أن المجموعة تبتعد عنهما.

كان نوح يبتسم ببراءة وله نبرة صوت نقية وواضحة، كان صورة البراءة المثالية.

 

هز نوح رأسه وقال بصوت بارد:

 

حاول أحدهما الاعتذار.

 

 

“أنا آسف، ماذا كنت تقول؟”

 

“أنا آسف، ماذا كنت تقول؟”

“أم، أنا آسف، لم أعرف مكاني”

 

 

 

 

 

هز نوح رأسه وقال بصوت بارد:

كان نوح الوحيد من قصره الذي تولى المهمة، لكن مجموعة من الجنود والمتجولين كانت قد تشكلت بالفعل أمام قافلة عائلة لانساي عند وصوله.

 

 

 

 

“يدك أو حياتك، اختيارك”

هذا ما قاله لنوح قبل أن يرسله بعيدًا.

 

 

 

 

غضب الآخر وأزال سيفه صارخًا بصوت عالٍ.

 

 

 

 

“لا تقلق أيها الطفل الصغير، سنعتني بك جيدًا”

“إذا كنت تعتقد أنني سأخاف منك، فأنت مخطئ.  تعال، خذ حياتي إذا كانت لديك الشجاعة!”

 

 

 

 

 

هز نوح كتفيه وتوجه نحو الجندي بتعبير هادئ.

 

 

 

 

 

في تلك اللحظة، قفز بينهما رجل قوي البنية يرتدي رداء أخضر مع شعار مخيط على منطقة صدره اليسرى وواجه نوح.

 

 

كراك!

 

لم يمر وقت طويل بعد اكماله لسن 13 حتى أُعطيت له مهمة مهمة.

“توقف عن إحداث كل هذه الضوضاء قبل أن نبدأ في اختيار المرافق وإلا ستضطر إلى مواجهتي!”

 

 

 

 

 

استرخى الجندي الذي يحمل السيف في يده وهو يرى الرجل من عائلة لانساي وأنزل سيفه، لكنه شعر بعد ذلك برؤيته تدور ثم تنزل في الظلام.

 

 

 

 

 

كانت هذه آخر الأشياء التي رآها.

عندما استعاد صحته، أرسله سيده فجأة خارج القصر لإكمال المهام.

 

 

 

 

كان نوح بجانب جثته مقطوعة الرأس ويده مرفوعة باتجاه الجندي المتبقي.

“أنا آسف، ماذا كنت تقول؟”

 

 

 

 

شعر الرجل من عائلة لانساي بعرق بارد يسيل في عموده الفقري عندما اختفى نوح تمامًا من مجال نظره ليعود للظهور خلفه.

 

 

 

 

 

كان الجندي المتبقي خائفًا ولكن بعد بضع ثوانٍ تمكن من وضع يده داخل يد نوح.

 

 

 

 

 

كراك!

 

 

 

 

“ماذا تفعل هنا يا طفل صغير، هل ضعت؟”

سقط على الأرض وكسرت عظام يده اليسرى لكنه لم ينطق بأي صوت، كان خائفًا جدًا من إثارة غضب الطفل الوحشي الذي أمامه.

 

 

 

 

هز نوح كتفيه وتوجه نحو الجندي بتعبير هادئ.

شعر الجميع بالازدراء وأقسموا لأنفسهم ألا ينظروا إلى نوح أبدًا في الأيام القادمة.

 

 

كان الجنود الآخرون لا يزالون يضحكون معتقدين أنه نوع من الأداء من صديقهم للسخرية من الطفل، ومع ذلك، فإن تعابيرهم كانت باهتة عندما رأوا الحالة التي كانت يده فيها عندما أطلق نوح سراحه.

 

 

ذهب نوح أمام الرجل قوي البنية الذي ما زال متحجرًا على الفور وسأل مبتسمًا:

 

 

سقط على الأرض وكسرت عظام يده اليسرى لكنه لم ينطق بأي صوت، كان خائفًا جدًا من إثارة غضب الطفل الوحشي الذي أمامه.

 

 

“أنا آسف، ماذا كنت تقول؟”

عندما استعاد صحته، أرسله سيده فجأة خارج القصر لإكمال المهام.

 

 

 

هذا ما قاله لنوح قبل أن يرسله بعيدًا.

قبل أن يتمكن الرجل من الإجابة، ظهر صوت من القافلة وظهر رجل آخر يرتدي أردية عائلة لانساي.

كانت هذه آخر الأشياء التي رآها.

 

“أنت وأنت، أعتقد أنك سخرت مني في وقت سابق.  تعال إلى هنا، أريد أن أهنئك معك”

 

 

“يجب أن تكون مبعوثًا من عائلة بالفان، لم يكن بإمكان ويليام اختيار تلميذ أفضل. أنا كيفين لام، رئيس حراس عائلة لانساي، آمل أن تقبل أعذاري عن السلوك السيئ لرجلي”

استرخى الجندي الذي يحمل السيف في يده وهو يرى الرجل من عائلة لانساي وأنزل سيفه، لكنه شعر بعد ذلك برؤيته تدور ثم تنزل في الظلام.

 

 

 

كراك!

كان كيفن الرجل الأكثر قوة الذي رآه نوح على الإطلاق، كان طوله أكثر من مترين وكانت ذراعيه بحجم خصر الرجل تقريبًا.

 

 

 

 

 

شعر نوح بإحساس ضعيف بالخطر يأتي منه لذلك اختار أن يتوقف عن موقفه المتغطرس.

شعر الجميع بالازدراء وأقسموا لأنفسهم ألا ينظروا إلى نوح أبدًا في الأيام القادمة.

 

 

 

 

انحنى برفق وقال بصوت هادئ.

 

 

 

 

“ماذا تفعل هنا يا طفل صغير، هل ضعت؟”

“إذا كان هذا هو طلب السيد لام، فسأقبله بالطبع”

 

على ما يبدو، ارتكبت عائلة لانساي، وهي عائلة نبيلة متوسطة الحجم، جريمة ضد عائلة شوستي وكعقوبة، بالإضافة إلى الرسوم المالية الباهظة، كان عليهم إرسال سليلهم الرئيسي كرهينة سياسية في مدينة موسغروف.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط