نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

birth of the demonic sword 53

ثعابين

ثعابين

 

 

فك نوح جبائره وأعاد كل شيء إلى خاتم الفضاء خاصته.

 

 

 

 

 

استلقى على الأرض لمد أطرافه واختبار شفائهم وكان سعيدًا بالنتائج.

 

 

 

 

في هذه الأثناء، أصبح صوت الهسهسة خلفه أقوى وملأ الضباب فوقه.

‘لقد عدت تقريبًا إلى ذروة مستواي.  في أسبوع آخر، يجب أن أتعافى تمامًا ولكن هذا جيد، لا يمكنني إضاعة المزيد من الوقت’

 

 

كان الضباب أكثر سمكًا باتجاه قاع الوادي وكان عدد مقابض اليد نفسها على الجانب الآخر.

 

 

شُفيت إصاباته في الغالب لذا قرر البدء في التحرك لإيجاد طريق للعودة إلى قصر بالفان.

كرر هذه العملية لأكثر من مائة متر ولكن لم يكن هناك أي علامة على قاع الجرف.

 

 

 

// مقابض اليد او العقد على الجدار معناها هنا تلك الصخور التي يستطيع وضع يده عليها من أجل النزول أو التسلق.//

نظر نوح إلى خارج التجويف ونظر إلى الأعلى.

 

 

 

 

 

امتلأ مجال نظره بالضباب فقط، وبصرف النظر عن بعض الخدوش في صخور الجدران، يبدو أنه لا توجد أي طريقة للتسلق.

 

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})  

 

 

‘سقطت لبضع مئات الأمتار.  سيكون تسلقها إلى الأعلى ممكنًا لولا صلابة هاته الصخور.  من هنا لا أستطيع حتى أن أرى ما إذا كانت المقابض ستستمر حتى أصل إلى الجزء الأكثر ليونة من الجدار’

 

 

كان نوح متعمقا في تفكيره، واصل النظر إلى الأسفل لكنه لم يجد أي عيوب في الجذور، كان الطريق نحو قاع الجرف أسهل بالتأكيد.

 

فهم نوح الوضع على الفور وأرخى قبضته مواصلا سقوطه.

حدق نوح لفترة طويلة في الحائط فوقه حتى تخلى عن فكرة تسلقه.

 

 

 

 

 

‘إذا لم أجد عقدة قوية على الجدار سأضطر للعودة إلى هنا من خلال الضباب، ماذا لو لم أجد طريقي الأصلي؟  ماذا لو انزلقت مرة أخرى؟  تسلق الجدار هو مجرد رهان ينطوي على مخاطرة كبيرة’

 

 

 

 

 

استدار مع عدم رغبة في النظر إلى الطريق تحته.

كرر هذه العملية لأكثر من مائة متر ولكن لم يكن هناك أي علامة على قاع الجرف.

 

 

 

 

كان الضباب أكثر سمكًا باتجاه قاع الوادي وكان عدد مقابض اليد نفسها على الجانب الآخر.

حدق نوح لفترة طويلة في الحائط فوقه حتى تخلى عن فكرة تسلقه.

 

 

 

‘لا أخطاء مسموح بها من الآن فصاعدا’

 

 

// مقابض اليد او العقد على الجدار معناها هنا تلك الصخور التي يستطيع وضع يده عليها من أجل النزول أو التسلق.//

 

 

 

 

خرج المزيد والمزيد من الثعابين من الثقوب الموجودة في الجدار حتى رأى نوح حوالي مائة منهم تحته.

 

 

ومع ذلك، تنبت بعض الجذور الصفراء من ثقوب صغيرة في الجدار إلى أسفل.

حدق نوح بعيون واسعة في الوحوش وهو يتجه نحوها، ولم يستطع التوقف حتى لو أراد ذلك.

 

 

 

 

‘يبدو أن بعض النباتات تبدأ في الظهور بالقرب من القاع.  يمكنني التشبث بهم تمامًا لإبطاء نزولي’

‘أنت مجرد وحش من المرتبة الأولى، ولا تختلف عن جذر في عيني!’

 

 

 

 

كان نوح متعمقا في تفكيره، واصل النظر إلى الأسفل لكنه لم يجد أي عيوب في الجذور، كان الطريق نحو قاع الجرف أسهل بالتأكيد.

 

 

 

 

 

‘هل علي الذهاب إلى هناك حقًا؟’

 

 

 

 

 

كان مترددًا في دخول مثل هذا المكان الخطير، لكن لم يكن هناك خيار آخر ممكن بالنسبة له.

 

 

 

 

 

‘إما الصعود وتجريب حظي، الذي كان دائمًا سيئًا في الوقت الحالي، أو النزول والاستمتاع مع الوحوش السحرية التي دمرت عائلة نبيلة متوسطة الحجم.  حسنًا، يمكنني الانتظار هنا حتى ينقذني أحد أيضا’

كان يسير على الجرف على رؤوس مجموعة من الوحوش السحرية من المرتبة الأولى!

 

 

 

 

ابتسم وهز رأسه بفكرة عبثية عن الانقاذ ولكن بعد ذلك أصبح تعبيره باردًا وقاسيًا.

 

 

‘إذا لم أجد عقدة قوية على الجدار سأضطر للعودة إلى هنا من خلال الضباب، ماذا لو لم أجد طريقي الأصلي؟  ماذا لو انزلقت مرة أخرى؟  تسلق الجدار هو مجرد رهان ينطوي على مخاطرة كبيرة’

 

كان نوح متعمقا في تفكيره، واصل النظر إلى الأسفل لكنه لم يجد أي عيوب في الجذور، كان الطريق نحو قاع الجرف أسهل بالتأكيد.

‘لا أخطاء مسموح بها من الآن فصاعدا’

 

 

 

 

‘لقد عدت تقريبًا إلى ذروة مستواي.  في أسبوع آخر، يجب أن أتعافى تمامًا ولكن هذا جيد، لا يمكنني إضاعة المزيد من الوقت’

لقد شحذ عقله بقطع كل فكرة لا لزوم لها بينما جثم على حافة التجويف.

 

 

 

 

 

دفع جسده ببطء فوق الحفرة، وبقي معلقًا على الحافة بيده اليمنى.

عندما وجد واحدا جديدا، ترك الجذر مرة أخرى ونزل من جديد.

 

 

 

 

عندما أكد هدفه في الأسفل، أرخى قبضته وانزلق على الحائط مستخدماً جسده لإبطاء النزول.

 

 

كانت ‘الجذور’ على الحائط، في الواقع، نوع الوحوش السحرية من نوع الثعابين، وتحديداً ثعابين الأرض.

 

 

تكشط جلد ظهره وقدميه بالصخور الصلبة لكن نوح لم يهتم، ولم تترك عيناه الجذر تحته.

نظر نوح إلى خارج التجويف ونظر إلى الأعلى.

 

‘اللعنة!’

 

 

وبينما كان يمر فوقه، أمسك في اتجاهه وتمسك به بثبات.

امتلأ مجال نظره بالضباب فقط، وبصرف النظر عن بعض الخدوش في صخور الجدران، يبدو أنه لا توجد أي طريقة للتسلق.

 

 

 

كان الجذر مرنًا وتمدد عندما سقط عليه وزن نوح ، لكنه لم ينكسر.

كان الجذر مرنًا وتمدد عندما سقط عليه وزن نوح ، لكنه لم ينكسر.

حدق نوح بعيون واسعة في الوحوش وهو يتجه نحوها، ولم يستطع التوقف حتى لو أراد ذلك.

 

‘اللعنة!’

 

 

شعر نوح بالارتياح لرؤية أن الجذر يمكن أن يدعم جسده ونظر أسفله على عجل للعثور على جذر جديد.

 

 

 

 

 

ومع ذلك، تحرك الجذر في يده وصدرت هسهسة ناعمة من الحفرة.

كانت البيئة مليئة بالعشب الأخضر وكان نهر صغير يتوسطه.

 

 

 

 

‘اللعنة!’

 

 

 

 

 

فهم نوح الوضع على الفور وأرخى قبضته مواصلا سقوطه.

ومع ذلك، تنبت بعض الجذور الصفراء من ثقوب صغيرة في الجدار إلى أسفل.

 

 

 

عندما وجد واحدا جديدا، ترك الجذر مرة أخرى ونزل من جديد.

أمسك ‘الجذر’ التالي وبدأ في البحث عن جذر آخر قبل أن يتوقف جسده.

 

 

‘سقطت لبضع مئات الأمتار.  سيكون تسلقها إلى الأعلى ممكنًا لولا صلابة هاته الصخور.  من هنا لا أستطيع حتى أن أرى ما إذا كانت المقابض ستستمر حتى أصل إلى الجزء الأكثر ليونة من الجدار’

 

 

عندما وجد واحدا جديدا، ترك الجذر مرة أخرى ونزل من جديد.

 

 

‘حوالي ثلاثين ثعبانًا من الرتبة الثانية وواحد من الرتبة الثالثة ، تقدموا!’

 

 

كرر هذه العملية لأكثر من مائة متر ولكن لم يكن هناك أي علامة على قاع الجرف.

ومع ذلك، تنبت بعض الجذور الصفراء من ثقوب صغيرة في الجدار إلى أسفل.

 

‘لا أخطاء مسموح بها من الآن فصاعدا’

 

 

في هذه الأثناء، أصبح صوت الهسهسة خلفه أقوى وملأ الضباب فوقه.

 

 

 

 

 

لم يكن نوح يفكر في أي شيء آخر غير المقبض التالي واستمر في الانزلاق متجاهلاً الصوت.

 

 

 

 

 

ومع ذلك، في مرحلة ما، ظهرت الضوضاء في الضباب تحته.

 

 

 

 

ومع ذلك، تحرك الجذر في يده وصدرت هسهسة ناعمة من الحفرة.

عندما ذهب نوح إلى ‘الجذر’ التالي اكتشف أن له عينان ولسان مشير في اتجاهه.

عندما وجد واحدا جديدا، ترك الجذر مرة أخرى ونزل من جديد.

 

 

 

ابتسم وهز رأسه بفكرة عبثية عن الانقاذ ولكن بعد ذلك أصبح تعبيره باردًا وقاسيًا.

‘ثعبان الأرض!’

 

 

 

 

نظر نوح إلى خارج التجويف ونظر إلى الأعلى.

كانت ‘الجذور’ على الحائط، في الواقع، نوع الوحوش السحرية من نوع الثعابين، وتحديداً ثعابين الأرض.

 

 

 

 

 

قبل أن يتمكن الثعبان من لدغه، سحبه نوح من حلقه وأمسك به بقوة.

 

 

 

 

 

‘أنت مجرد وحش من المرتبة الأولى، ولا تختلف عن جذر في عيني!’

 

 

 

 

 

كانت هذه أفكاره لأنه استمر في إبطاء سقوطه بنفس الطريقة كما كان من قبل.

بما أن الانحدار البطيء لم يعد ممكناً، فقد اختار نوح المشي مباشرة على أجساد الثعابين، والقفز من وحش إلى وحش كما لو كانوا درجات سلم!

 

‘سقطت لبضع مئات الأمتار.  سيكون تسلقها إلى الأعلى ممكنًا لولا صلابة هاته الصخور.  من هنا لا أستطيع حتى أن أرى ما إذا كانت المقابض ستستمر حتى أصل إلى الجزء الأكثر ليونة من الجدار’

 

 

خرج المزيد والمزيد من الثعابين من الثقوب الموجودة في الجدار حتى رأى نوح حوالي مائة منهم تحته.

 

 

 

 

حدق نوح لفترة طويلة في الحائط فوقه حتى تخلى عن فكرة تسلقه.

لم يستطع أن يتوقف أو يتراجع لذلك قفز مباشرة في مجموعتهم راكلا ولاكما أي وحش يهاجمه.

 

 

عندما ذهب نوح إلى ‘الجذر’ التالي اكتشف أن له عينان ولسان مشير في اتجاهه.

 

 

كانت الثعابين ضعيفة وغير مؤذية تقريبًا لجسم من المرتبة الثانية في الطبقة العليا ولكن التهديد الحقيقي لنوح كان السقوط، ولم يستطع السماح لنفسه بالنزول بسرعة.

 

 

 

 

 

بما أن الانحدار البطيء لم يعد ممكناً، فقد اختار نوح المشي مباشرة على أجساد الثعابين، والقفز من وحش إلى وحش كما لو كانوا درجات سلم!

 

 

 

 

 

كان يسير على الجرف على رؤوس مجموعة من الوحوش السحرية من المرتبة الأولى!

 

 

 

 

 

بعد بضع مئات من الأمتار من السير بهذه الطريقة، بدأ الضباب في النهاية يتفرق ويظهر الوادي في أسفل المضيق.

 

 

 

 

 

كانت البيئة مليئة بالعشب الأخضر وكان نهر صغير يتوسطه.

نظر نوح إلى خارج التجويف ونظر إلى الأعلى.

 

 

 

 

رغم ذلك، لم يتسنَّ لنوح الوقت للتمتع بالمنظر أسفله بسبب المنظر المخيف في الوادي تحته.

لم يستطع أن يتوقف أو يتراجع لذلك قفز مباشرة في مجموعتهم راكلا ولاكما أي وحش يهاجمه.

 

نظر نوح إلى خارج التجويف ونظر إلى الأعلى.

 

تكشط جلد ظهره وقدميه بالصخور الصلبة لكن نوح لم يهتم، ولم تترك عيناه الجذر تحته.

تم لف عشرات من الثعابين الصفراء التي يزيد طولها عن سبعة أمتار على بعضها البعض على الأرض مع واحد أطول من خمسة عشر مترًا في وسطها.

كرر هذه العملية لأكثر من مائة متر ولكن لم يكن هناك أي علامة على قاع الجرف.

 

امتلأ مجال نظره بالضباب فقط، وبصرف النظر عن بعض الخدوش في صخور الجدران، يبدو أنه لا توجد أي طريقة للتسلق.

 

عندما ذهب نوح إلى ‘الجذر’ التالي اكتشف أن له عينان ولسان مشير في اتجاهه.

حدق نوح بعيون واسعة في الوحوش وهو يتجه نحوها، ولم يستطع التوقف حتى لو أراد ذلك.

‘ثعبان الأرض!’

 

 

 

 

عندما كان على بعد أقل من خمسين مترًا من الأرض، فك صابريه وترك جسده يسقط بحرية وسط مجموعة الثعابين المروعة.

 

 

 

 

 

‘حوالي ثلاثين ثعبانًا من الرتبة الثانية وواحد من الرتبة الثالثة ، تقدموا!’

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط