ضحكة
تحرك أسييا بأقصى سرعة على طول الجدار.
كان نوح بداخله ينظر فقط إلى الطريق أمامه، ولا شيء آخر يستحق اهتمامه.
مر يومان قبل أن يفتح نوح عينيه.
بدأت بعض الثعابين في المجموعة تهمس في اتجاهه كما لو كان نوعًا من الترفيه.
ثم، عندما عبر مسافة تقل قليلاً عن خمسين متراً، وصلت الضربة الأولى.
ضرب الجدران أمامه مرارًا وتكرارًا لكن قوة الهدير، التي كان عاجزا أمام قوتها، استمرت في دفعه إلى الأمام.
ما شعر به نوح في البداية كان ضغطًا لا يُصدق دفعه إلى الحائط.
كما لو كان لإيقاف ضجيجهم، قام الملك بالزفير بخفة وأرسل تيارًا آخر من الهواء في المنطقة التي أمامه.
ثم جاء الألم.
رفع نوح صابره بيده ليشير إليه وتحدث بصوت هادئ.
كان جسد أسييا هو خط الدفاع الأول وتم تقطيعه إلى أشلاء على الفور تقريبًا!
ثم تحطم مرة أخرى ولكن هذه المرة كانت صخور الجدار ناعمة بما يكفي ليحفر فيها.
أجبر نوح جسده على إعادة البناء لكنه أخّر فقط التأثير على جسده للحظة حيث تحطم أسييا مرة أخرى في لحظة واحدة.
“هاي أنت، أين هذا المكان؟”
اصطدم بالجدار وظهرت العديد من الجروح على جلده، لكن قبل أن يتعرض لإصابة خطيرة، استدعى أسييا للمرة الثالثة لتحمل بقية الهجوم.
تم ضربه مرة أخرى إلى الحائط وظهرت المزيد من الجروح على جسده في كل مرة انهار فيها أسييا.
ثم ضحك بصوت عالٍ لكنه اضطر إلى التوقف بسرعة لأن موجة من الألم أصابته وهو يتحرك.
تحطم جسده حتى بقيت صورة ظلية فقط ولكن تم صد أول ضربة بنجاح!
تم إنفاق قدر هائل من الطاقة العقلية لأن نوح كان عليه أن يتحمل الألم الذي شعر به آسييا بعد أن دمر جسده ثلاث مرات.
ومع ذلك، بمجرد توقف الألم، بدأ نوح في الجري مرة أخرى، ولم يتردد في أفعاله.
ومع ذلك، استمر.
بدأت بعض الثعابين في المجموعة تهمس في اتجاهه كما لو كان نوعًا من الترفيه.
كانت عيناه لا تزالان مثبتتان على الطريق وترك أثرًا من الدماء بسبب الإصابات.
لم يكن لزهور لانو فائدة للمارسين ولكنهم كانوا موضع تقدير كبير من قبل الأزواج لأن لديهم القدرة على جمع ضوء الشمس مما يجعل شخصيتهم تتألق.
لم يجرؤ على استخدام “التنفس” لإيقاف النزيف لأنه بأكمله كان يُستخدم لشفاء أسييا.
كان أحد حراس عائلة ويلفورد يتثاءب بتكاسل بالقرب من السياج الذي يحدد مدخل الحقل وكان صف من الممارسين والأثرياء ينتظرون لحظة دخولهم.
كانت مجموعة الوحوش قد لاحظت تنكره وبدأت في الهسهسة بجنون عند رؤية الإنسان الصغير المختبئ في جسد الثعبان.
كما لو كان لإيقاف ضجيجهم، قام الملك بالزفير بخفة وأرسل تيارًا آخر من الهواء في المنطقة التي أمامه.
ما شعر به نوح في البداية كان ضغطًا لا يُصدق دفعه إلى الحائط.
تحرك نوح لمسافة ثلاثين مترا فقط قبل أن تأتي الضربة الثانية.
تم ضربه مرة أخرى إلى الحائط وظهرت المزيد من الجروح على جسده في كل مرة انهار فيها أسييا.
خرج الدم من فمه وأذنيه وعينيه ولكن كل ما تمكن من فعله هو حماية رأسه لتجنب أي ضرر قاتل.
بعد شهر واحد، في منطقة بالقرب من جرف تويلبوا.
ومع ذلك، استمر.
كان جسده أحمر تمامًا بسبب فقدان الدم الهائل وتعرضه لهجوم في أجزاء كثيرة، لكن حيوية جسم من المرتبة الثانية أعطته القوة للاستمرار في الجري حتى في هذه الحالة.
تم إنفاق قدر هائل من الطاقة العقلية لأن نوح كان عليه أن يتحمل الألم الذي شعر به آسييا بعد أن دمر جسده ثلاث مرات.
كانت حركات نوح أبطأ من ذي قبل، لكنه تمكن من عبور آخر عشرين مترًا ودخل إلى فم التجويف.
“هاي أنت، أين هذا المكان؟”
ضرب الجدران أمامه مرارًا وتكرارًا لكن قوة الهدير، التي كان عاجزا أمام قوتها، استمرت في دفعه إلى الأمام.
كانت الثعابين التي كانت خلفه تهسهس بجنون أكبر عندما رأت أنه نجح في الوصول إلى طريق الهروب وبدأت تتحرك في اتجاهه مقتدية به.
استيقظ الملك وزأر ليوقف الشغب من مجموعته ناشرا لموجة صدمة ضربة نوح الذي دخل للتو الممر.
لم يكن قد استرخى بعد لذا كان جسد أسييا لا يزال يغطيه.
تشكلت فتحة صغيرة تظهر ممرًا معقدًا أسفل الحقل، مضاءة بجذور الأزهار اللامعة.
انهار جسده عند الاصطدام وتصدع شكله داخل بحر وعي نوح.
لم يكن لزهور لانو فائدة للمارسين ولكنهم كانوا موضع تقدير كبير من قبل الأزواج لأن لديهم القدرة على جمع ضوء الشمس مما يجعل شخصيتهم تتألق.
شعر نوح بألم شديد في رأسه عندما ضربه الزئير.
كان هذا خطًا مارسه كثيرًا لإغلاق الشكاوى المتعلقة بموقفه، بعد كل شيء كانت عائلة صغيرة الحجم لا تزال عائلة نبيلة.
لم يستطع المقاومة رغم محاولته، فأرسل جسده طائرا على طول الممر.
خرج الدم من فمه وأذنيه وعينيه ولكن كل ما تمكن من فعله هو حماية رأسه لتجنب أي ضرر قاتل.
ومع ذلك، في أي وقت يحاول أحدهم تقديم شكوى، كان يظهر بفخر صدره حيث كان شعار عائلته ويقول بغطرسة:
ضرب الجدران أمامه مرارًا وتكرارًا لكن قوة الهدير، التي كان عاجزا أمام قوتها، استمرت في دفعه إلى الأمام.
لم يجرؤ على استخدام “التنفس” لإيقاف النزيف لأنه بأكمله كان يُستخدم لشفاء أسييا.
ثم تحطم مرة أخرى ولكن هذه المرة كانت صخور الجدار ناعمة بما يكفي ليحفر فيها.
أحدث جسده حفرة صغيرة في الحجارة وتوقف في النهاية.
لم يخرج أي ضجيج من الحفرة حيث أغمي على نوح بسبب الاصطدام الأخير.
مر يومان قبل أن يفتح نوح عينيه.
‘لا أريد أن أرى ثعبانًا بعد الآن في حياتي’
كان بصره غائما وغزت أذنيه ضجة مستمرة.
كانت الثعابين التي كانت خلفه تهسهس بجنون أكبر عندما رأت أنه نجح في الوصول إلى طريق الهروب وبدأت تتحرك في اتجاهه مقتدية به.
استغرق الأمر بعض الوقت لتذكر الوضع الذي كان فيه وظهرت ابتسامة مشرقة على وجهه عندما فهم أنه نجا.
اصطدم بالجدار وظهرت العديد من الجروح على جلده، لكن قبل أن يتعرض لإصابة خطيرة، استدعى أسييا للمرة الثالثة لتحمل بقية الهجوم.
ثم ضحك بصوت عالٍ لكنه اضطر إلى التوقف بسرعة لأن موجة من الألم أصابته وهو يتحرك.
‘لا أريد أن أرى ثعبانًا بعد الآن في حياتي’
لم يكن قد استرخى بعد لذا كان جسد أسييا لا يزال يغطيه.
بعد أن فكر في ذلك، أغمي عليه مرة أخرى.
تشكلت فتحة صغيرة تظهر ممرًا معقدًا أسفل الحقل، مضاءة بجذور الأزهار اللامعة.
تحرك أسييا بأقصى سرعة على طول الجدار.
ومع ذلك، استمر.
بعد شهر واحد، في منطقة بالقرب من جرف تويلبوا.
بعد شهر واحد، في منطقة بالقرب من جرف تويلبوا.
خرج الدم من فمه وأذنيه وعينيه ولكن كل ما تمكن من فعله هو حماية رأسه لتجنب أي ضرر قاتل.
ومع ذلك، في أي وقت يحاول أحدهم تقديم شكوى، كان يظهر بفخر صدره حيث كان شعار عائلته ويقول بغطرسة:
امتد حقل مليء بالزهور اللامعة لمسافة مائتي متر.
كان شبه عارٍ، ولم يبق على الجزء السفلي من جسده سوى شرائط من الملابس.
ثم، عندما عبر مسافة تقل قليلاً عن خمسين متراً، وصلت الضربة الأولى.
كان يسمى هذا المكان بحقل لانو¹ بسبب الزهور النادرة التي نمت هنا.
اصطدم بالجدار وظهرت العديد من الجروح على جلده، لكن قبل أن يتعرض لإصابة خطيرة، استدعى أسييا للمرة الثالثة لتحمل بقية الهجوم.
لم يكن لزهور لانو فائدة للمارسين ولكنهم كانوا موضع تقدير كبير من قبل الأزواج لأن لديهم القدرة على جمع ضوء الشمس مما يجعل شخصيتهم تتألق.
لم يخرج أي ضجيج من الحفرة حيث أغمي على نوح بسبب الاصطدام الأخير.
في الليل، كانوا يشبهون النجوم لإعطاء أجواء رومانسية للمشهد.
شعر نوح بألم شديد في رأسه عندما ضربه الزئير.
امتلكت عائلة نبيلة صغيرة الحجم تدعى ويلفورد هذا المجال واستخدمته كشكل صغير من الدخل، حيث تبيع حق قضاء الليلة في هذا المكان لأي شخص يستطيع تحمل تكاليفه.
اصطدم بالجدار وظهرت العديد من الجروح على جلده، لكن قبل أن يتعرض لإصابة خطيرة، استدعى أسييا للمرة الثالثة لتحمل بقية الهجوم.
كان أحد حراس عائلة ويلفورد يتثاءب بتكاسل بالقرب من السياج الذي يحدد مدخل الحقل وكان صف من الممارسين والأثرياء ينتظرون لحظة دخولهم.
كما لو كان لإيقاف ضجيجهم، قام الملك بالزفير بخفة وأرسل تيارًا آخر من الهواء في المنطقة التي أمامه.
مع تقدم الخط، رفع الحارس سعر الدخول مما أثار غضب العملاء.
ومع ذلك، في أي وقت يحاول أحدهم تقديم شكوى، كان يظهر بفخر صدره حيث كان شعار عائلته ويقول بغطرسة:
“هل تقول إنني، حارس شرف لعائلة ويلفورد، سوف أجرؤ على الربح من عامة الناس المتواضعين؟”
تحطم جسده حتى بقيت صورة ظلية فقط ولكن تم صد أول ضربة بنجاح!
كان هذا خطًا مارسه كثيرًا لإغلاق الشكاوى المتعلقة بموقفه، بعد كل شيء كانت عائلة صغيرة الحجم لا تزال عائلة نبيلة.
كان جسده أحمر تمامًا بسبب فقدان الدم الهائل وتعرضه لهجوم في أجزاء كثيرة، لكن حيوية جسم من المرتبة الثانية أعطته القوة للاستمرار في الجري حتى في هذه الحالة.
ومع ذلك، بمجرد توقف الألم، بدأ نوح في الجري مرة أخرى، ولم يتردد في أفعاله.
هذه المرة، حدث شيء غير متوقع بمجرد أن قال ذلك.
“هل تقول إنني، حارس شرف لعائلة ويلفورد، سوف أجرؤ على الربح من عامة الناس المتواضعين؟”
تحرك أسييا بأقصى سرعة على طول الجدار.
شطر من الرياح انطلق من الأرض أسفل أزهار لانو.
كما لو كان لإيقاف ضجيجهم، قام الملك بالزفير بخفة وأرسل تيارًا آخر من الهواء في المنطقة التي أمامه.
تشكلت فتحة صغيرة تظهر ممرًا معقدًا أسفل الحقل، مضاءة بجذور الأزهار اللامعة.
كان يسمى هذا المكان بحقل لانو¹ بسبب الزهور النادرة التي نمت هنا.
خرج نوح من الافتتاح غير مكترث بمحيطه.
كانت حركات نوح أبطأ من ذي قبل، لكنه تمكن من عبور آخر عشرين مترًا ودخل إلى فم التجويف.
استغرق الأمر بعض الوقت لتذكر الوضع الذي كان فيه وظهرت ابتسامة مشرقة على وجهه عندما فهم أنه نجا.
‘من كان ليفكر أن الضوء في ذلك الممر كان سببه هذه الجذور’
كانت مجموعة الوحوش قد لاحظت تنكره وبدأت في الهسهسة بجنون عند رؤية الإنسان الصغير المختبئ في جسد الثعبان.
كان شبه عارٍ، ولم يبق على الجزء السفلي من جسده سوى شرائط من الملابس.
‘من كان ليفكر أن الضوء في ذلك الممر كان سببه هذه الجذور’
بدأت بعض الثعابين في المجموعة تهمس في اتجاهه كما لو كان نوعًا من الترفيه.
نظر حوله فوجد الحارس وفمه مفتوحًا ينظر في اتجاهه.
ومع ذلك، استمر.
رفع نوح صابره بيده ليشير إليه وتحدث بصوت هادئ.
تشكلت فتحة صغيرة تظهر ممرًا معقدًا أسفل الحقل، مضاءة بجذور الأزهار اللامعة.
“هاي أنت، أين هذا المكان؟”
اصطدم بالجدار وظهرت العديد من الجروح على جلده، لكن قبل أن يتعرض لإصابة خطيرة، استدعى أسييا للمرة الثالثة لتحمل بقية الهجوم.
- هي تلك الزهور التي تستعمل للزينة مثل الورد الأحمر او الوردي الذي يقدمه العشاق لبعضهم …
بعد أن فكر في ذلك، أغمي عليه مرة أخرى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
