أسود
“إنه فقط بفضلك أنني أنمو بهذا القدر، لذا شكرا لك، سيدي!” نظر ويليام إلى الشاب المغطى بالقذارة وظهرت ذكريات عنه.
كان نوح في حجرة التعذيب أسفل مبنى الحرس، مقيدًا بالطاولة المعدنية.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
خرج سائل أسود كريه الرائحة من جسده أثناء امتصاصه “للنفس” في النقطة التي كانت فيها نقاط الوخز.
“لقد تشكل دانتيان الخاص بك”
كان نوح قد تنبأ بالفعل بهذا الموقف، لذا كان هادئًا أثناء العملية على الرغم من صراخه من وقت لآخر.
كان عليه أن يعترف بأن تلميذه جعله فخوراً بما يتجاوز العقل.
“إنه فقط بفضلك أنني أنمو بهذا القدر، لذا شكرا لك، سيدي!” نظر ويليام إلى الشاب المغطى بالقذارة وظهرت ذكريات عنه.
أخفى أسييا تحت الملابس في الجزء السفلي من جسده وكان ينتظر بصبر حتى تنتهي العملية.
تراكمت كمية هائلة من “الأنفاس” في جسد نوح، مما يقويه ويصقله.
“لكن سيدي، عمري ثلاثة عشر عامًا ونصف فقط. أخبرتني أنه يظهر قبل بضعة شهور ليس سنة كاملة”
استمرت العملية لمدة عشر دقائق قبل أن يتمكن أخيرًا من تكوين نقاط الجديدة.
كان ويليام ينتظره مع كتاب صغير وحجر شفاف بحجم قبضة اليد.
كانت نقاط الوخز هذه متبلورة وبدت قوية بشكل لا يصدق.
لقد امتصوا “الأنفاس” بسرعة لا يمكن تصورها وشعر نوح بقوة هائلة تأتي من جسده.
غادر نوح والتعبير السعيد على وجه ويليام تحول إلى وجه قلق.
أومأ برأسه إلى ويليام الذي كان إلى جانبه وقام بفك الروابط لتحرير نوح.
كانت ابتسامة على وجه ويليام عندما رأى أن تلميذه قد تحرر أخيرًا من هذه التقنية الخطيرة.
كان ويليام ينتظره مع كتاب صغير وحجر شفاف بحجم قبضة اليد.
“لقد فعلتها حقًا”
نظر نوح إلى وجه سيده ورأى أن لديه تعبير قلق.
ربت على كتف نوح غير مكترث بالقذارة عليه.
أومأ نوح مرة أخرى بسعادة، وأراد اختبار قوته الجديدة على الفور، لكن طاقته العقلية كانت مستنفدة تمامًا تقريبًا ولم يستطع الإحساس بالأشياء بدقة.
ومع ذلك، قبل أن ينحني لسيده، حدث شيء غير متوقع.
ضرب إحساس غريب خصره المنخفض وتكوّنت هناك كرة صغيرة فارغة.
لمس نوح البقعة لكنه لم يشعر بعدم الارتياح في امتلاك هذا العضو الجديد.
ثم خفض بصره إلى الحجر على خصره.
لاحظ ويليام سلوكه وتفقد المكان الذي كان يشير إليه.
فتح فمه واتسعت عيناه ووضع يده على رأسه ثم صرخ بصوت ناعم.
لقد امتصوا “الأنفاس” بسرعة لا يمكن تصورها وشعر نوح بقوة هائلة تأتي من جسده.
ومع ذلك، قبل أن ينحني لسيده، حدث شيء غير متوقع.
“ذلك غير ممكن”
لقد كانت طريقة تنفس بسيطة يتم إجراؤها في وضع ثابت، باعتباره ساحرًا من الدرجة الأولى، فقد حفظها على الفور.
استمرت العملية لمدة عشر دقائق قبل أن يتمكن أخيرًا من تكوين نقاط الجديدة.
نظر نوح إلى تعبير سيده وكان مرتبكًا، ثم خطرت في ذهنه فكرة ووسع عينيه أيضًا.
لاحظ ويليام سلوكه وتفقد المكان الذي كان يشير إليه.
كان ويليام ينتظره مع كتاب صغير وحجر شفاف بحجم قبضة اليد.
“لا تقل لي؟”
نظر نوح إلى تعبير سيده وكان مرتبكًا، ثم خطرت في ذهنه فكرة ووسع عينيه أيضًا.
ثم خفض بصره إلى الحجر على خصره.
أومأ ويليام برأسه وتفقد المكان بعناية مرة أخرى.
أخفى أسييا تحت الملابس في الجزء السفلي من جسده وكان ينتظر بصبر حتى تنتهي العملية.
“لقد تشكل دانتيان الخاص بك”
“اذهب الآن، سنتحدث أكثر غدًا”
ذُهل نوح لكنه ابتهج وصرخ بصوت عالٍ بعد ذلك.
“لكن سيدي، عمري ثلاثة عشر عامًا ونصف فقط. أخبرتني أنه يظهر قبل بضعة شهور ليس سنة كاملة”
انبعثت موجة من الألم من رأسه المتعب مما أجبره على الهدوء.
خرج سائل أسود كريه الرائحة من جسده أثناء امتصاصه “للنفس” في النقطة التي كانت فيها نقاط الوخز.
“لكن سيدي، عمري ثلاثة عشر عامًا ونصف فقط. أخبرتني أنه يظهر قبل بضعة شهور ليس سنة كاملة”
“اقرأ هذا، إنها تقنية تدريب من الدرجة الأولى للدانتيان، ولا توجد قيود على عنصر المستخدم، لذا فهي مثالية لتحديد كفاءة الممارس. كل عائلة تستخدمها”
//توضيح للفقرة فوق: الدانتيان عادة يظهر بسن 15 لكن قد يظهر مبكرا قبل لبضعة أشهر من اكمال الشخص 15//
سأل ويليام وأومأ نوح برأسه.
تمتم ويليام مع نفسه قليلًا قبل الإجابة.
“ساحر من الرتبة 1، جسد من المرتبة 2 لمعظم نموك والآن جسد من المرتبة 3. لقد أخبرتك أن مراكز القوة مرتبطة ولكني لم أعتقد أبدًا أنها يمكن أن تتأثر بهذا القدر”
انبعثت موجة من الألم من رأسه المتعب مما أجبره على الهدوء.
كانت أفكار نوح بطيئة لأنه كان قد أجرى العلاج للتو ولم يستطع مواكبة منطق سيده.
عندما استيقظ نوح في اليوم التالي، شعر بوضوح بالتغيرات في جسده.
كان لا يزال يفحص العضو الجديد عندما فكر في شيء ما.
“هل هذا يعني أنه يمكنني الآن معرفة العنصر الخاص بي؟”
كان نوح غير راغب قليلاً في الذهاب وأراد طرح المزيد من الأسئلة؟ لكن أصابته موجة أخرى من الألم لذلك قرر اتباع أمر سيده.
أومأ ويليام برأسه لكنه هز رأسه ووضع تعبيرا صارما.
في المرة الأولى التي تلقى فيها الأمر بأخذه كتلميذ، اعتقد أنه سيكون نوعًا ما مربية لكن نوح تجاوز كل التوقعات التي كانت لديه.
“أولاً، اذهب واغتسل واسترح، سأقوم بالتحضير اللازم في هذه الأثناء. قابلني هنا صباح الغد”
شد ويليام شعره المتسخ قليلاً وابتسم.
“أتساءل كيف سيعمل التدريب وهناك السؤال حول عنصري”
ثم خفض بصره إلى الحجر على خصره.
كان نوح غير راغب قليلاً في الذهاب وأراد طرح المزيد من الأسئلة؟ لكن أصابته موجة أخرى من الألم لذلك قرر اتباع أمر سيده.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
انحنى بعمق، ولم يكن هناك سوى الامتنان تجاه الرجل الذي أمامه.
أومأ برأسه إلى ويليام الذي كان إلى جانبه وقام بفك الروابط لتحرير نوح.
“إنه فقط بفضلك أنني أنمو بهذا القدر، لذا شكرا لك، سيدي!” نظر ويليام إلى الشاب المغطى بالقذارة وظهرت ذكريات عنه.
كان لا يزال يفحص العضو الجديد عندما فكر في شيء ما.
في المرة الأولى التي تلقى فيها الأمر بأخذه كتلميذ، اعتقد أنه سيكون نوعًا ما مربية لكن نوح تجاوز كل التوقعات التي كانت لديه.
كان عليه أن يعترف بأن تلميذه جعله فخوراً بما يتجاوز العقل.
شد ويليام شعره المتسخ قليلاً وابتسم.
نظر نوح إلى تعبير سيده وكان مرتبكًا، ثم خطرت في ذهنه فكرة ووسع عينيه أيضًا.
“اذهب الآن، سنتحدث أكثر غدًا”
فتح فمه واتسعت عيناه ووضع يده على رأسه ثم صرخ بصوت ناعم.
غادر نوح والتعبير السعيد على وجه ويليام تحول إلى وجه قلق.
“هذه المرة لا أستطيع حقًا تغطيتك”
أومأ ويليام برأسه لكنه هز رأسه ووضع تعبيرا صارما.
عندما استيقظ نوح في اليوم التالي، شعر بوضوح بالتغيرات في جسده.
سأل ويليام وأومأ نوح برأسه.
شعر بحيوية لا تصدق تأتي من ذلك، وعندما فحص كمية “الأنفاس” شعر بالدهشة.
أومأ ويليام برأسه وتفقد المكان بعناية مرة أخرى.
“هذا يكفي لأكثر من مائة هجوم!”
انبعثت موجة من الألم من رأسه المتعب مما أجبره على الهدوء.
ثم تذكر حدث دانتيان وتراكمت حماسته.
كانت ابتسامة على وجه ويليام عندما رأى أن تلميذه قد تحرر أخيرًا من هذه التقنية الخطيرة.
“أتساءل كيف سيعمل التدريب وهناك السؤال حول عنصري”
“أتساءل كيف سيعمل التدريب وهناك السؤال حول عنصري”
نظر نوح إلى وجه سيده ورأى أن لديه تعبير قلق.
ذهب على عجل إلى مبنى الحرس ثم إلى السجن تحت الأرض.
كان ويليام ينتظره مع كتاب صغير وحجر شفاف بحجم قبضة اليد.
“اقرأ هذا، إنها تقنية تدريب من الدرجة الأولى للدانتيان، ولا توجد قيود على عنصر المستخدم، لذا فهي مثالية لتحديد كفاءة الممارس. كل عائلة تستخدمها”
ثم خفض بصره إلى الحجر على خصره.
أخذ نوح الكتاب وقرأه على عجل.
“هذه المرة لا أستطيع حقًا تغطيتك”
ثم خفض بصره إلى الحجر على خصره.
لقد كانت طريقة تنفس بسيطة يتم إجراؤها في وضع ثابت، باعتباره ساحرًا من الدرجة الأولى، فقد حفظها على الفور.
“جاهز؟”
نظر نوح إلى تعبير سيده وكان مرتبكًا، ثم خطرت في ذهنه فكرة ووسع عينيه أيضًا.
سأل ويليام وأومأ نوح برأسه.
عندما دخل “التنفس” الغازي إلى الدانتيان، ضغط على سطحه، مكبراً إياه.
تراكمت كمية هائلة من “الأنفاس” في جسد نوح، مما يقويه ويصقله.
ثم أعطى ويليام الحجر لنوح وأوضح.
وضع الحجر على خصره وبدأ في التدرب.
ضرب إحساس غريب خصره المنخفض وتكوّنت هناك كرة صغيرة فارغة.
“هذا حجر فاروس. له خاصية مميزة تتمثل في تغيير اللون بناءً على عنصر “التنفس” الذي يمر عبره. ضعه على خصرك وابدأ التأمل في تقنية التدريب، وسوف يمتص جسمك بشكل طبيعي عنصر كفاءتك، ويتغير لون الحجر حينها.
استمرت العملية لمدة عشر دقائق قبل أن يتمكن أخيرًا من تكوين نقاط الجديدة.
نظر نوح إلى وجه سيده ورأى أن لديه تعبير قلق.
لم يضيع نوح أي وقت وجلس على الأرض في وضع القرفصاء المشار إليه في التقنية.
أومأ ويليام برأسه وتفقد المكان بعناية مرة أخرى.
وضع الحجر على خصره وبدأ في التدرب.
أومأ ويليام برأسه لكنه هز رأسه ووضع تعبيرا صارما.
كان نوح في حجرة التعذيب أسفل مبنى الحرس، مقيدًا بالطاولة المعدنية.
تحرك “التنفس” نحو جسده ودخل الدانتيان الصغير الفارغ، وملأه بمادة غازية.
عندما دخل “التنفس” الغازي إلى الدانتيان، ضغط على سطحه، مكبراً إياه.
لمس نوح البقعة لكنه لم يشعر بعدم الارتياح في امتلاك هذا العضو الجديد.
أومأ ويليام برأسه لكنه هز رأسه ووضع تعبيرا صارما.
كانت الوتيرة بطيئة ولكنها مريحة أيضًا، شعر نوح بمزيد من الانتعاش في كل مرة يتم فيها شحن الدانتيان.
كان نوح غير راغب قليلاً في الذهاب وأراد طرح المزيد من الأسئلة؟ لكن أصابته موجة أخرى من الألم لذلك قرر اتباع أمر سيده.
بعد حوالي ساعة، ظهر صوت ويليام.
شد ويليام شعره المتسخ قليلاً وابتسم.
في المرة الأولى التي تلقى فيها الأمر بأخذه كتلميذ، اعتقد أنه سيكون نوعًا ما مربية لكن نوح تجاوز كل التوقعات التي كانت لديه.
“يمكنك التوقف”
بعد حوالي ساعة، ظهر صوت ويليام.
نظر نوح إلى وجه سيده ورأى أن لديه تعبير قلق.
ربت على كتف نوح غير مكترث بالقذارة عليه.
ثم خفض بصره إلى الحجر على خصره.
عندما استيقظ نوح في اليوم التالي، شعر بوضوح بالتغيرات في جسده.
كان حجر فاروس أسود بالكامل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
