نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

birth of the demonic sword 73

المرحلة السائلة

المرحلة السائلة

 

ساعد نوح في عملية التحكم في “التنفس” داخلها لعدم معارضة عملية التراكم.

كان لدى حبة الأرض القدرة على مساعدة الممارس في اختراق مراحل دانتيان.

‘هل من المفترض أن أجبر الضغط ببساطة باستخدام طاقتي العقلية إذا لم أجد حبة أخرى؟’

 

توقف عن التأمل في منتصف النهار لكن الدانتيان لم يتضخم إلا قليلاً.

 

 

ومع ذلك، فقد احتاج الممارس أن يكون في ذروة تلاك المرحلة.

‘يبدو الأمر معقولا.  بعد كل شيء، هذه القطرة هي نتيجة تكاثف كل “النفس” الذي كان في الدانتيان والذي كان بالفعل أكبر بثلاث مرات من ذاك الذي في جسدي’

 

 

 

أمضى الأيام التي سبقت افتتاح أرض الميراث يقاتل مع رفيقه ويتدرب، ويلقي نظرة على الرون الثاني في وقت الفراغ.

‘على الرغم من أنني لم أستطع التدرب إلا في الليل، بمساعدة “التنفس” داخل جسدي، فأنا بالفعل قريب من حدود المرحلة الغازية.  الآن بعد أن أصبحت حرا أخيرًا في التدريب، يمكنني بالتأكيد الوصول إليها في مدة أسبوع واحد!”

 

 

في ليلة اليوم الثامن، أخيرًا، لم يتمكن من تكبير دانتيان بعد الآن.

 

 

ركز نوح على التدريب فقط لمدة ثمانية أيام متتالية، ولم ينم على الإطلاق خلال هذه الفترة، توقف عن تأمله فقط لتناول الطعام.

 

 

 

 

 

في ليلة اليوم الثامن، أخيرًا، لم يتمكن من تكبير دانتيان بعد الآن.

 

 

‘على الرغم من أنني لم أستطع التدرب إلا في الليل، بمساعدة “التنفس” داخل جسدي، فأنا بالفعل قريب من حدود المرحلة الغازية.  الآن بعد أن أصبحت حرا أخيرًا في التدريب، يمكنني بالتأكيد الوصول إليها في مدة أسبوع واحد!”

 

 

‘ذروة المرحلة الغازية!’

 

 

 

 

 

ثم نام على الأرض لأنه لم يعد لديه قوة بسبب تدريباته المكثفة.

 

 

 

 

 

استغرق الأمر عامًا ونصف للوصول إلى هذه المرحلة وكان عليه التركيز فقط على تقنية التدريب لتحقيق هذا الإنجاز.

‘تشاجر معي، لا تلمس الجدران’

 

إذا لم يستطع الحصول على تقنية تناسب عنصره، فسيستخدم المزيد من “التنفس”!

 

 

كما ساعد “التنفس” الموجود داخل جسده كثيرًا في العملية حيث ساعد في التغلب على نقاط الضعف في أسلوبه من الدرجة الأولى.

 

 

بعد بضع دقائق في تلك الحالة، بدأ “التنفس” يتغير شكله ومن كل هذا الغاز المضغوط، لم تخرج سوى قطرة من “نفس” سوداء.

 

 

إذا لم يستطع الحصول على تقنية تناسب عنصره، فسيستخدم المزيد من “التنفس”!

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})  

 

 

 

أمسك الحبة في يده وأعاد الصندوق إلى الحلبة.

للأسف، لم تمنحه هذه الطريقة سوى بعض المزايا ذات الصلة في المرحلة الغازية لأن “التنفس” في جسده كان بنفس الشكل.

 

 

‘قريبًا أيها النبلاء، سآتي من أجلكم قريبًا’

 

 

استيقظ بعد يوم كامل من النوم في ليلة اليوم التاسع.

 

 

 

 

 

أكل للتأكد من أنه في أفضل حالاته ثم أخذ صندوقًا صغيرًا من خاتمه الفضائي.

 

 

 

 

لقد تفقد الدانتيان الصغير خاصته الآن و “النفس” الجديد بداخله.

داخل الصندوق، كان هناك حبة الأرض التي أخذها من الظلال الذهبية.

 

 

 

 

عندما شعر أن هجماته قد استعادت ذروتها السابقة، كان بالفعل في أعماق الليل.

أمسك الحبة في يده وأعاد الصندوق إلى الحلبة.

 

 

 

 

اهتاج “التنفس” الغازي أكثر لكن الكرة كانت ثابتة، لذا وقفت جدران دانتيان وقاومت الضغط الداخلي.

‘الوقت للبدء’

 

 

كان يمارس أشكاله كما كان يفعل في غرفته في مبنى الضيوف ولم يسعه سوى نشر ضغط بارد حوله عندما ظهرت ذكريات حياته هناك.

 

 

أكل الحبة وابتلعها مباشرة، ثم أغلق عينيه للتركيز على دانتيان.

‘لدي حوالي عشرين يومًا من التدريب المغلق للتعود على مرحلتي الجديدة وتوسيع دانتيان قدر الإمكان.  بما أن الخروج من القصر أمر مستحيل فأنا أملك طريقة واحدة فقط’

 

 

 

 

امتص جسده الحبة وخلق كرة حول الدانتيان الذي بدأ ينضغط من تلقاء نفسه!

ساعد نوح في عملية التحكم في “التنفس” داخلها لعدم معارضة عملية التراكم.

 

 

 

لم يتردد قرين الدم وهاجمه، لكنه قوبل بضربة رياح سوداء كادت تقطعه إلى نصفين من الرأس إلى الذيل.

ساعد نوح في عملية التحكم في “التنفس” داخلها لعدم معارضة عملية التراكم.

‘ذروة المرحلة الغازية!’

 

 

 

 

على الرغم من أن “التنفس” بدا غير مستعد للانكماش وحاول مقاومة القوة الدافعة.

‘قريبًا أيها النبلاء، سآتي من أجلكم قريبًا’

 

‘قريبًا أيها النبلاء، سآتي من أجلكم قريبًا’

 

 

ومع ذلك، في تلك المرحلة، اندفعت الكرة بقوة أكبر، مما أجبر “التنفس” على التجمع في الفضاء الضيق.

 

 

 

لقد تفقد الدانتيان الصغير خاصته الآن و “النفس” الجديد بداخله.

تخلى نوح عن إجبار “التنفس” على البقاء ساكنًا وتحكم فقط في دانتيان لمساعدة الكرة على التقدم.

 

 

إذا لم يستطع الحصول على تقنية تناسب عنصره، فسيستخدم المزيد من “التنفس”!

 

 

أصبح الدانتيان أصغر فأصغر وبدا أن “التنفس” بداخله ينمو غير مستقر.

 

 

 

 

استخدم نفس طريقة الامتصاص بمساعدة “التنفس” في جسده لكن النتائج كانت مخيبة للآمال.

ثم دفع ضغط آخر من الكرة الدانتيان إلى حجم مسمار دائري صغير.

 

 

 

 

 

اهتاج “التنفس” الغازي أكثر لكن الكرة كانت ثابتة، لذا وقفت جدران دانتيان وقاومت الضغط الداخلي.

بدا أن القطرة السوداء تحتوي على طاقة هائلة، أكثر بكثير من كل “التنفس” الغازي في جسده.

 

 

 

 

بعد بضع دقائق في تلك الحالة، بدأ “التنفس” يتغير شكله ومن كل هذا الغاز المضغوط، لم تخرج سوى قطرة من “نفس” سوداء.

 

 

كان يمارس أشكاله كما كان يفعل في غرفته في مبنى الضيوف ولم يسعه سوى نشر ضغط بارد حوله عندما ظهرت ذكريات حياته هناك.

 

 

تبددت الكرة وفتح نوح عينيه مشيرا بذراعيه على الأرض لمنع نفسه من السقوط.

 

 

تخلى نوح عن إجبار “التنفس” على البقاء ساكنًا وتحكم فقط في دانتيان لمساعدة الكرة على التقدم.

 

 

كان تنفسه قاسيًا وكان وجهه شاحبًا، واستمر العرق في التدفق من فتحاته.

 

 

كان تنفسه قاسيًا وكان وجهه شاحبًا، واستمر العرق في التدفق من فتحاته.

 

بدت العملية سلسة ولكن تم إنفاق ربع طاقته العقلية للمساعدة في آثار حبة الأرض.

‘كان ذلك متعبًا للغاية!’

أكل للتأكد من أنه في أفضل حالاته ثم أخذ صندوقًا صغيرًا من خاتمه الفضائي.

 

 

 

ثم نام على الأرض لأنه لم يعد لديه قوة بسبب تدريباته المكثفة.

بدت العملية سلسة ولكن تم إنفاق ربع طاقته العقلية للمساعدة في آثار حبة الأرض.

أصاب نوح ألم حاد بسبب الأضرار التي لحقت بأسييا لكنه لم يهتم وتجنب هجوم الثعبان الذي شفي بالفعل.

 

 

 

 

‘هل من المفترض أن أجبر الضغط ببساطة باستخدام طاقتي العقلية إذا لم أجد حبة أخرى؟’

بدا أن القطرة السوداء تحتوي على طاقة هائلة، أكثر بكثير من كل “التنفس” الغازي في جسده.

 

 

 

هدأ نفسه واستأنف وتيرة التنفس الطبيعية بينما كان في ذهنه يحلل العملية التي مر بها للتو.

هدأ نفسه واستأنف وتيرة التنفس الطبيعية بينما كان في ذهنه يحلل العملية التي مر بها للتو.

 

 

 

 

 

‘هذا غريب جدًا، وكأن “التنفس” لا يريد أن يكون مضغوطًا.  هل هذا يعني أن السماء والأرض لا تريدان أن يصبح الممارسون أقوياء؟  لقد قرأت أن التدريب هو بالفطرة فعل يتحدى إرادة العالم ولكن للتفكير أنه يمكن أن يؤثر حتى على “التنفس” في الدانتيان’

 

 

 

 

‘كان ذلك متعبًا للغاية!’

لقد تفقد الدانتيان الصغير خاصته الآن و “النفس” الجديد بداخله.

 

 

كان يمارس أشكاله كما كان يفعل في غرفته في مبنى الضيوف ولم يسعه سوى نشر ضغط بارد حوله عندما ظهرت ذكريات حياته هناك.

 

 

بدا أن القطرة السوداء تحتوي على طاقة هائلة، أكثر بكثير من كل “التنفس” الغازي في جسده.

 

 

 

 

استيقظ بعد يوم كامل من النوم في ليلة اليوم التاسع.

‘يبدو الأمر معقولا.  بعد كل شيء، هذه القطرة هي نتيجة تكاثف كل “النفس” الذي كان في الدانتيان والذي كان بالفعل أكبر بثلاث مرات من ذاك الذي في جسدي’

 

 

 

 

 

كان لا يزال في عمق الليل ولم يكن بحاجة للنوم لذلك اختار أن يتدرب.

 

 

 

 

أمسك الحبة في يده وأعاد الصندوق إلى الحلبة.

استخدم نفس طريقة الامتصاص بمساعدة “التنفس” في جسده لكن النتائج كانت مخيبة للآمال.

‘قريبًا أيها النبلاء، سآتي من أجلكم قريبًا’

 

خلع ملابسه العليا وفكر في اسم لم يستخدمه لفترة طويلة.

 

تخلى نوح عن إجبار “التنفس” على البقاء ساكنًا وتحكم فقط في دانتيان لمساعدة الكرة على التقدم.

توقف عن التأمل في منتصف النهار لكن الدانتيان لم يتضخم إلا قليلاً.

 

 

خرج رأس ثعبان كبير من جسده.

 

 

‘هذا بطيء بشكل لا يصدق!  سوف يستغرق الأمر من ثلاث إلى خمس سنوات لأصل إلى نفس حجم الأمس وهذا فقط إذا تمكنت من التدريب بحرية.  أنا حقًا بحاجة إلى تقنية تدريب أفضل’

 

 

كان تنفسه قاسيًا وكان وجهه شاحبًا، واستمر العرق في التدفق من فتحاته.

 

 

كان حريصًا على الهروب لكنه قمع هذا الشعور وفك صابريه.

بدا أن القطرة السوداء تحتوي على طاقة هائلة، أكثر بكثير من كل “التنفس” الغازي في جسده.

 

 

 

‘على الرغم من أنني لم أستطع التدرب إلا في الليل، بمساعدة “التنفس” داخل جسدي، فأنا بالفعل قريب من حدود المرحلة الغازية.  الآن بعد أن أصبحت حرا أخيرًا في التدريب، يمكنني بالتأكيد الوصول إليها في مدة أسبوع واحد!”

كان يمارس أشكاله كما كان يفعل في غرفته في مبنى الضيوف ولم يسعه سوى نشر ضغط بارد حوله عندما ظهرت ذكريات حياته هناك.

كان حريصًا على الهروب لكنه قمع هذا الشعور وفك صابريه.

 

 

 

‘تشاجر معي، لا تلمس الجدران’

‘قريبًا أيها النبلاء، سآتي من أجلكم قريبًا’

 

 

 

 

ساعد نوح في عملية التحكم في “التنفس” داخلها لعدم معارضة عملية التراكم.

عندما شعر أن هجماته قد استعادت ذروتها السابقة، كان بالفعل في أعماق الليل.

استغرق الأمر عامًا ونصف للوصول إلى هذه المرحلة وكان عليه التركيز فقط على تقنية التدريب لتحقيق هذا الإنجاز.

 

 

 

 

‘لدي حوالي عشرين يومًا من التدريب المغلق للتعود على مرحلتي الجديدة وتوسيع دانتيان قدر الإمكان.  بما أن الخروج من القصر أمر مستحيل فأنا أملك طريقة واحدة فقط’

 

 

أكل الحبة وابتلعها مباشرة، ثم أغلق عينيه للتركيز على دانتيان.

 

 

خلع ملابسه العليا وفكر في اسم لم يستخدمه لفترة طويلة.

اهتاج “التنفس” الغازي أكثر لكن الكرة كانت ثابتة، لذا وقفت جدران دانتيان وقاومت الضغط الداخلي.

 

 

 

‘هذا بطيء بشكل لا يصدق!  سوف يستغرق الأمر من ثلاث إلى خمس سنوات لأصل إلى نفس حجم الأمس وهذا فقط إذا تمكنت من التدريب بحرية.  أنا حقًا بحاجة إلى تقنية تدريب أفضل’

‘أسييا’

‘هل من المفترض أن أجبر الضغط ببساطة باستخدام طاقتي العقلية إذا لم أجد حبة أخرى؟’

 

 

 

 

خرج رأس ثعبان كبير من جسده.

ثم دفع ضغط آخر من الكرة الدانتيان إلى حجم مسمار دائري صغير.

 

 

 

على الرغم من أن “التنفس” بدا غير مستعد للانكماش وحاول مقاومة القوة الدافعة.

ارتدى نوح خاتمه الفضائي ووضع كل الأشياء الموجودة في غرفته بداخلها.  كانت الغرفة الفارغة حوالي عشرة أمتار مربعة.

 

 

لم يتردد قرين الدم وهاجمه، لكنه قوبل بضربة رياح سوداء كادت تقطعه إلى نصفين من الرأس إلى الذيل.

 

 

‘تشاجر معي، لا تلمس الجدران’

 

 

 

 

 

لم يتردد قرين الدم وهاجمه، لكنه قوبل بضربة رياح سوداء كادت تقطعه إلى نصفين من الرأس إلى الذيل.

هدأ نفسه واستأنف وتيرة التنفس الطبيعية بينما كان في ذهنه يحلل العملية التي مر بها للتو.

 

 

 

كان لدى حبة الأرض القدرة على مساعدة الممارس في اختراق مراحل دانتيان.

أصاب نوح ألم حاد بسبب الأضرار التي لحقت بأسييا لكنه لم يهتم وتجنب هجوم الثعبان الذي شفي بالفعل.

 

 

‘هذا غريب جدًا، وكأن “التنفس” لا يريد أن يكون مضغوطًا.  هل هذا يعني أن السماء والأرض لا تريدان أن يصبح الممارسون أقوياء؟  لقد قرأت أن التدريب هو بالفطرة فعل يتحدى إرادة العالم ولكن للتفكير أنه يمكن أن يؤثر حتى على “التنفس” في الدانتيان’

 

 

أمضى الأيام التي سبقت افتتاح أرض الميراث يقاتل مع رفيقه ويتدرب، ويلقي نظرة على الرون الثاني في وقت الفراغ.

 

 

 

 

 

في بعض الأحيان كان يتردد صدى الأصوات المعدنية من غرفته ولكن منذ تعيينه لمثل هذه المهمة الهامة، لم يجرؤ أحد على مقاطعته.

توقف عن التأمل في منتصف النهار لكن الدانتيان لم يتضخم إلا قليلاً.

 

 

 

 

في النهاية انتهى شهر عزله وفتحت أرض الميراث.

بعد بضع دقائق في تلك الحالة، بدأ “التنفس” يتغير شكله ومن كل هذا الغاز المضغوط، لم تخرج سوى قطرة من “نفس” سوداء.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط