نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

birth of the demonic sword 81

مستنزف

مستنزف

 

 

تراجع نوح على عجل بإرسال أسييا أمامه لصد هجوم الوحوش.

 

 

 

 

عندما قفزت وحوش الخلد عليه، تحرك صابريه وأطلقا آخر ثماني هجمات كان الدانتيان قادرًا على توفيرها.

بحلول هذا الوقت، أصبح معتادا على القتال بينما يتحمل الألم الذي عانى منه أسييا.

خلال المعركة السابقة، كان عليه أن يغذي جسد أسييا “بالنفس” السائل لأن الغازي في جسده لم يستطع مواكبة شدة قتاله.

 

 

 

 

تم تمزيق جسد قرين الدم خاصته ولكن تمت إعادة تكوينه على الفور وصد أحد الأعداء في معركة شرسة.

 

 

 

 

 

استطاع نوح هزيمة وحش من ذروة المرتبة الثالثة بمفرده، لذا اختار فقط تقسيم انتباه وحوش الخلد المسعورة بينه وبين أسييا.

بدأ انقضاضهم وفتحوا أفواههم استعدادًا للدغ الإنسان الصغير.

 

انتظر نوح حتى كانت أطراف المخالب على بعد بضعة سنتيمترات من رأسه ليدعو أسييا.

 

 

استمر أسييا في التعرض للإصابة والتحطم، ولم يكن هناك طريقة لمقارنة قوته بقوة الوحش.

 

 

‘تبقى واحد وثلاثون’

 

 

ومع ذلك، كان من نقاط القوة للقرين تعافيه.

 

 

حانت تلك اللحظة حتمًا.

 

 

استمر أسييا في خسارة كل اشتباك مع الخلد لكنه لم يسمح لخصمه بمهاجمة نوح.

 

 

 

 

 

على الجانب الآخر، كان نوح يطلق سيول من قطعات الرياح على عدوه.

 

 

 

 

 

لم يكن الألم الذي شعر به بسبب قرينه شيئًا لا يستطيع تحمله.

 

 

 

 

 

استمرت المعركة لأكثر من عشرين دقيقة.

 

 

استجابت الوحوش وأمالت مخالبها لتقطع الإنسان تحتها إلى أشلاء.

 

 

على الرغم من أن نوح كان يتمتع بالأفضلية طوال الوقت، إلا أن خصمه كان لا يزال ملكا بين وحوش المرتبة الثالثة.

 

 

‘خطأ واحد وسأخسر.  إذا نفد “التنفس” سأخسر.  هكذا يجب أن تكون المعركة الحقيقية!’

 

انتظر نوح حتى كانت أطراف المخالب على بعد بضعة سنتيمترات من رأسه ليدعو أسييا.

كانت مرونته هائلة وتحمل العديد من الجراح التي ألحقت به.

ومع ذلك، كان من نقاط القوة للقرين تعافيه.

 

كانت الوحوش من نوع الخلد أضعف عمومًا من أنواع الثعابين، ولم تكن أجسادها قوية وطريقتها الوحيدة في الهجوم كانت من خلال مخالبها الممتدة.

 

 

لم يدعه نوح يرتاح ولو للحظة بينما استمر في الضرب محاولاً توجيه ضربة قاتلة.

 

 

انتهت الجولة وجلس نوح على الأرض للتأمل.

 

 

حانت تلك اللحظة حتمًا.

 

 

 

 

كان أسييا يعمل بمثابة دمية تأخير فقط بينما استمر في الانقضاض بإيثار على الخلد.

كان الخلد مغطى بعشرات الجروح، لم تخرج الدماء من جروحه، لكن آثار الإصابات ما زالت تظهر عليه.

 

 

 

 

كان نوح لا يزال يبتسم ونظر إلى الوحوش القادمة بنظرة هادئة.

تأخرت كفوفه ثانية واحدة ومر نصل نوح عبر دفاعاته.

تُركت علامات عميقة على الأرض؛ لم يكن لدى وحوش الخلد وقت لسحب مخالبها، ولكن قبل أن تصطدم بالشاب، ظهر جسد الثعبان مرة أخرى وأبطأ الضربات.

 

 

 

 

ففففففف.

 

 

 

 

 

وصل الصوت الناعم لتحول جسده إلى دخان إلى أذني نوح ولم يتأخر أكثر من ذلك متوجها مباشرة نحو الوحش المتبقي.

 

 

على الجانب الآخر، كان نوح يتنفس بصعوبة، وكانت بشرته أكثر شحوبًا مما كانت عليه في أي وقت مضى، مع جروح لا حصر لها على جسده.

 

 

كان أسييا يعمل بمثابة دمية تأخير فقط بينما استمر في الانقضاض بإيثار على الخلد.

 

 

 

 

لم يستطع أن يستمر في التفكير عند رؤيته لأربعة وحوش خلد مسعورة من ذروة المرتبة الثالثة.

عندما أعطى نوح الأمر، التف حول الوحش غير مكترث بجسده المجروح.

 

 

 

 

 

استغل نوح الوحش المقيد وقطع جسده إلى نصفين بضربة مزدوجة من صابريه.

 

 

وصل الصوت الناعم لتحول جسده إلى دخان إلى أذني نوح ولم يتأخر أكثر من ذلك متوجها مباشرة نحو الوحش المتبقي.

 

 

انتهت الجولة وجلس نوح على الأرض للتأمل.

 

 

 

 

 

حتى لو نجح في عدم التعرض لأذى، فقد استنفدت كمية كبيرة من “أنفاسه”.

الآخر كان عبارة عن طلقة رياح أصابت أحد مخالب الخلد وقطعته مباشرة!

 

 

 

بدلا من ذلك ظهر تحت أحد وحوش الخلد، على استعداد للتلويح بصابريه.

خلال المعركة السابقة، كان عليه أن يغذي جسد أسييا “بالنفس” السائل لأن الغازي في جسده لم يستطع مواكبة شدة قتاله.

كان نوح لا يزال يبتسم ونظر إلى الوحوش القادمة بنظرة هادئة.

 

 

 

ثم ظهر جسد ثعبان ضخم في مكانه.

‘إلى متى سيستمر هذا؟  أنا متأكد تمامًا من أنه حتى لينا كان بإمكانها الفوز في الجولة الأخيرة بفضل جرعاتها فقط’

 

 

 

 

 

كان لابد من وضع معايير هذا الاختبار مع مراعاة أعمار المرشحين.

 

 

كان أحدهما نوح الذي كان يتراجع وقد أصيب بجرح خفيف في ظهره.

 

لم يستطع نوح الانتصار في معركة مباشرة فقرر تدمير أسلحتهم لتقليل خطورتهم.

عرف نوح أن أكبر ميزة له في الاختبار هي أنه يمكن أن يصرف انتباه بعض الأعداء إلى قرين الدم خاصته، وقد انخفضت الصعوبة العددية للاختبار إلى النصف بالنسبة له.

كان الخلد مغطى بعشرات الجروح، لم تخرج الدماء من جروحه، لكن آثار الإصابات ما زالت تظهر عليه.

 

في الغرفة الواقعة تحت الأرض، كان شاب وأربعة وحوش خلد يحدقون في بعضهم البعض.

 

 

لولا وجود أسييا، لكانت المعركة السابقة هي الأخيرة على الأرجح.

 

 

 

 

 

‘لا يمكنني الاستمرار لفترة أطول، ما نوع المتطلبات التي كان لدى هذا الممارس عندما أنشأ البعد؟’

 

 

 

 

 

عندما انتهت الدقائق العشر، كان لديه أقل من مائة وخمسين هجومًا متاحًا.

‘لا يمكنني الاستمرار لفترة أطول، ما نوع المتطلبات التي كان لدى هذا الممارس عندما أنشأ البعد؟’

 

على الجانب الآخر، كان نوح يتنفس بصعوبة، وكانت بشرته أكثر شحوبًا مما كانت عليه في أي وقت مضى، مع جروح لا حصر لها على جسده.

 

 

شعر بشيء يندفع نحوه وفتح عينيه وهو يقفز متراجعًا.

 

 

على الجانب الآخر، كان نوح يطلق سيول من قطعات الرياح على عدوه.

 

على الرغم من أن نوح كان يتمتع بالأفضلية طوال الوقت، إلا أن خصمه كان لا يزال ملكا بين وحوش المرتبة الثالثة.

‘ستكون هذه جولتي الأخيرة’

‘لا يمكنني الاستمرار لفترة أطول، ما نوع المتطلبات التي كان لدى هذا الممارس عندما أنشأ البعد؟’

 

 

 

 

لم يستطع أن يستمر في التفكير عند رؤيته لأربعة وحوش خلد مسعورة من ذروة المرتبة الثالثة.

 

 

 

 

عندما قفزت وحوش الخلد عليه، تحرك صابريه وأطلقا آخر ثماني هجمات كان الدانتيان قادرًا على توفيرها.

أخذ نوح نفسًا عميقًا، وأمسك شكله في بحر الوعي الرون بإحكام، على استعداد لكسره في أي لحظة.

‘خطأ واحد وسأخسر.  إذا نفد “التنفس” سأخسر.  هكذا يجب أن تكون المعركة الحقيقية!’

 

 

 

حانت تلك اللحظة حتمًا.

تقدمت الوحوش السحرية بسرعة عالية وبمجرد أن وصلوا إليه، قاموا بمد مخالبهم لتوجيه ضربة قوية.

اخترقت اثنتان وثلاثون شفرة رمادية الهواء باتجاه موقعه، واحدة لكل إصبع من أصابع الوحوش.

 

 

 

‘ستكون هذه جولتي الأخيرة’

اخترقت اثنتان وثلاثون شفرة رمادية الهواء باتجاه موقعه، واحدة لكل إصبع من أصابع الوحوش.

 

 

عندما قفزت وحوش الخلد عليه، تحرك صابريه وأطلقا آخر ثماني هجمات كان الدانتيان قادرًا على توفيرها.

 

 

انتظر نوح حتى كانت أطراف المخالب على بعد بضعة سنتيمترات من رأسه ليدعو أسييا.

 

 

 

 

انتظر نوح حتى كانت أطراف المخالب على بعد بضعة سنتيمترات من رأسه ليدعو أسييا.

ثم ظهر جسد ثعبان ضخم في مكانه.

 

 

لقد سقط على ركبتيه مستنزفا تمامًا من كل ذرة من الطاقة، ولم ير أن الهالة الناتجة عن الأحرف الرونية أصبحت أكثر كثافة.

 

 

تم ثقب جسمه وقطعه في العديد من النقاط من قبل الهجمات حتى أنه لم يعد قادرا على دعم نفسه وتحطم، ومع ذلك لم يكن هناك أحد في المنطقة الفارغة الآن حيث كان أسييا في السابق.

 

 

 

 

 

بدلا من ذلك ظهر تحت أحد وحوش الخلد، على استعداد للتلويح بصابريه.

 

 

 

 

 

استجابت الوحوش وأمالت مخالبها لتقطع الإنسان تحتها إلى أشلاء.

 

 

 

 

 

تُركت علامات عميقة على الأرض؛ لم يكن لدى وحوش الخلد وقت لسحب مخالبها، ولكن قبل أن تصطدم بالشاب، ظهر جسد الثعبان مرة أخرى وأبطأ الضربات.

 

 

 

 

 

تحطم جسد أسييا مرة أخرى ولكن من شكله المختفي طار ظلان.

مرت ساعة تقريبا.

 

لولا وجود أسييا، لكانت المعركة السابقة هي الأخيرة على الأرجح.

 

خلال المعركة السابقة، كان عليه أن يغذي جسد أسييا “بالنفس” السائل لأن الغازي في جسده لم يستطع مواكبة شدة قتاله.

كان أحدهما نوح الذي كان يتراجع وقد أصيب بجرح خفيف في ظهره.

على الرغم من أن نوح كان يتمتع بالأفضلية طوال الوقت، إلا أن خصمه كان لا يزال ملكا بين وحوش المرتبة الثالثة.

 

 

 

 

الآخر كان عبارة عن طلقة رياح أصابت أحد مخالب الخلد وقطعته مباشرة!

بدأ انقضاضهم وفتحوا أفواههم استعدادًا للدغ الإنسان الصغير.

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})  

 

 

‘تبقى واحد وثلاثون’

 

 

 

 

 

كانت الوحوش من نوع الخلد أضعف عمومًا من أنواع الثعابين، ولم تكن أجسادها قوية وطريقتها الوحيدة في الهجوم كانت من خلال مخالبها الممتدة.

الآخر كان عبارة عن طلقة رياح أصابت أحد مخالب الخلد وقطعته مباشرة!

 

ما أصاب نوح كان مجرد دخان الوحوش المتحللة.

 

 

لم يستطع نوح الانتصار في معركة مباشرة فقرر تدمير أسلحتهم لتقليل خطورتهم.

تراجع نوح على عجل بإرسال أسييا أمامه لصد هجوم الوحوش.

 

 

 

كان نوح لا يزال يبتسم ونظر إلى الوحوش القادمة بنظرة هادئة.

ومع ذلك، لتحقيق هذا العمل الفذ، كان عليه أن يضحي باستمرار بجسد أسييا الممتلئ “بالنفس” السائل ومن وقت لآخر سيصاب هو نفسه ببعض الهجمات.

 

 

 

 

 

ابتسم نوح دون وعي، انبعثت منه هالة باردة عندما بلغ تركيزه ذروته.

 

 

لم يعد لدى الوحوش مخالبها، لذا اختاروا الهجوم عليه بأجسادهم العارية.

 

 

‘خطأ واحد وسأخسر.  إذا نفد “التنفس” سأخسر.  هكذا يجب أن تكون المعركة الحقيقية!’

 

 

 

 

 

 

ما أصاب نوح كان مجرد دخان الوحوش المتحللة.

 

 

 

 

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})  

 

كان نوح لا يزال يبتسم ونظر إلى الوحوش القادمة بنظرة هادئة.

 

 

 

 

 

 

 

 

مرت ساعة تقريبا.

 

 

 

 

 

في الغرفة الواقعة تحت الأرض، كان شاب وأربعة وحوش خلد يحدقون في بعضهم البعض.

ففففففف.

 

 

 

‘لا يمكنني الاستمرار لفترة أطول، ما نوع المتطلبات التي كان لدى هذا الممارس عندما أنشأ البعد؟’

كانت جميع أصابع وحوش الخلد الأربعة مقطوعة من كفوفها واضطروا للوقوف على أربع أرجل للهجوم على الإنسان أمامهم.

حتى لو نجح في عدم التعرض لأذى، فقد استنفدت كمية كبيرة من “أنفاسه”.

 

 

 

 

على الجانب الآخر، كان نوح يتنفس بصعوبة، وكانت بشرته أكثر شحوبًا مما كانت عليه في أي وقت مضى، مع جروح لا حصر لها على جسده.

 

 

 

 

لم يستطع أن يستمر في التفكير عند رؤيته لأربعة وحوش خلد مسعورة من ذروة المرتبة الثالثة.

داخل بحر وعيه، كان شكل أسييا متصدعًا ويحتاج إلى التعافي، في ذلك اليوم تم تدمير جسده مرات عديدة حتى امتدت الأضرار إلى المجال العقلي لنوح.

مرت ساعة تقريبا.

 

 

 

 

لم يعد لدى الوحوش مخالبها، لذا اختاروا الهجوم عليه بأجسادهم العارية.

 

 

 

 

 

بدأ انقضاضهم وفتحوا أفواههم استعدادًا للدغ الإنسان الصغير.

 

 

 

 

أخذ نوح نفسًا عميقًا، وأمسك شكله في بحر الوعي الرون بإحكام، على استعداد لكسره في أي لحظة.

كان نوح لا يزال يبتسم ونظر إلى الوحوش القادمة بنظرة هادئة.

 

 

 

 

 

عندما قفزت وحوش الخلد عليه، تحرك صابريه وأطلقا آخر ثماني هجمات كان الدانتيان قادرًا على توفيرها.

 

 

 

 

 

أصيب الأربعة بضربتين لكل واحد بينما كانوا لا يزالون في الجو وتم قطع أجسادهم من الرأس إلى أخمص القدمين بضربات نوح الأخيرة.

استمر أسييا في التعرض للإصابة والتحطم، ولم يكن هناك طريقة لمقارنة قوته بقوة الوحش.

 

 

 

 

ما أصاب نوح كان مجرد دخان الوحوش المتحللة.

 

 

 

 

عندما قفزت وحوش الخلد عليه، تحرك صابريه وأطلقا آخر ثماني هجمات كان الدانتيان قادرًا على توفيرها.

لقد سقط على ركبتيه مستنزفا تمامًا من كل ذرة من الطاقة، ولم ير أن الهالة الناتجة عن الأحرف الرونية أصبحت أكثر كثافة.

عندما أعطى نوح الأمر، التف حول الوحش غير مكترث بجسده المجروح.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط