هروب
‘شكل شيطاني، رتبة على أساس المستوى العقلي للمستخدم، عنصر الظلام. يخلق درعا من الدخان المتآكل الذي يعزز جسم المستخدم. يمكن للدخان الأسود أن يطوق هجمات المستخدم لتدمير أي دفاع في طريقه. الدخان مميت للغاية وبما أنه يغطي المستخدم فإنه سيضعف أيضا أي تهديد يقترب منه.’
لم يكن في مزاج للشعور بالدهشة من إنجاز ايسنتريك ثاندر وقفز من الشجرة وبدأ في الركض مرة أخرى.
بدا الصوت الصارم مرة أخرى عندما تحرك نوح نحو فابيان.
التعويذة كانت مرنة للغاية، يمكن استخدامها بشكل منفصل على أي جزء من الجسم أو في شكلها الكامل مما يخلق الشخصية الشيطانية التي كانت لينا مذهولة منها.
كانت تلك هي المعرفة التي جاءت مع التعويذة مع تفاصيل تفعيلها.
انطلقت صرخات متوحشة من نعش الدخان حتى لم يبق في المنطقة سوى الصمت.
جعلت المعلومات نوح يعتقد انه من الممكن توسيع نطاق هذا الدخان إلى قرين الدم حتى، لكنه لم يتسنَّ له الوقت لتجربتها.
التعويذة كانت مرنة للغاية، يمكن استخدامها بشكل منفصل على أي جزء من الجسم أو في شكلها الكامل مما يخلق الشخصية الشيطانية التي كانت لينا مذهولة منها.
فكر نوح، فاحصا المعلومات التي حصل عليها من خلال التعويذة.
جعلت المعلومات نوح يعتقد انه من الممكن توسيع نطاق هذا الدخان إلى قرين الدم حتى، لكنه لم يتسنَّ له الوقت لتجربتها.
كان العائق الوحيد هو أن استهلاك الطاقة العقلية كان هائلاً.
امتص بقايا جثة لينا في خاتمه الفضائية ثم عاد إلى مدخل المرحلة الثانية ليضع جميع الجثث الأخرى في الخاتم.
اقترب من رأس لينا.
لكن هذا مبرّر بقوتها!
كانت عينا لينا محتقنة بالدماء.
نشر نوح شكله الشيطاني.
كانت ذراعها اليمنى مقطعة إلى قطع ولم يبق سوى بعض اللحم ملتصقاً بالكتف.
فكر نوح، فاحصا المعلومات التي حصل عليها من خلال التعويذة.
كانت لينا كانت مرتعبة.
على الرغم من ذلك، لم تبدو مهتمة بذلك.
كل إحساس بداخلها كان يرسل بجنون رسائل تحذيرية لعقلها.
ابتسم نوح، تشقق الوجه المصنوع من الدخان حيث كان فمه يجعل صورته أكثر شيطانية.
كانت على وشك أن تأخذ خطوة إلى الوراء عندما التف أسييا حولها.
“أنت ابقى هناك، سأعتني بأخي أولاً”
بدا الصوت الصارم مرة أخرى عندما تحرك نوح نحو فابيان.
مع كل خطوة يخطوها، كان الدخان ينبعث على الارض، جاعلا الرونية التي تؤلِّفه تتذبذب كما لو انها تحاول مقاومة التآكل.
“ما يثير الدهشة انك فجَّرت سوطك لتهربي. عائلة بالفان قامت باحتياطاتها جيدا”
‘الغابة دائمة الخضرة’
عندما كان أمام النبيل، شق بأحد صابريه ببساطة.
كانت لينا تحدق مرتعبة من الأحداث، ولم تعد إلى الواقع إلا عندما التفت نوح إليها.
لم يكلف نوح نفسه عناء الكثير وترك الصابر بينما أطلق يده ليمسك حنجرة فابيان.
ظهر الدرع الابيض لكنه دُمِّر بقوة الضربة!
امتصت نقاط الوخز لديه باستمرار “التنفس” لذلك لم يكن عليه أن يبطئ من سرعته.
ثم ضرب شفرة الغشاء الأزرق الذي تذبذب مرارا وتكرارا وتشقق في النقطة التي حدث فيها الاصطدام.
كان شاحبا وتدفق العرق من كل مسام له، استهلكت التعويذة أكثر من نصف طاقته العقلية في ذلك الوقت القصير.
جعلت المعلومات نوح يعتقد انه من الممكن توسيع نطاق هذا الدخان إلى قرين الدم حتى، لكنه لم يتسنَّ له الوقت لتجربتها.
مع ذلك، فقد صمد وأوقف هجمة نوح.
‘الغابة دائمة الخضرة’
“أرى أن والدي يهتم لأمرك”
لم يكلف نوح نفسه عناء الكثير وترك الصابر بينما أطلق يده ليمسك حنجرة فابيان.
‘وجدتها!’
رفع جسده في الهواء بينما كان الدخان ملتفًا حول النبيل.
مع ذلك، فقد صمد وأوقف هجمة نوح.
انطلقت صرخات متوحشة من نعش الدخان حتى لم يبق في المنطقة سوى الصمت.
أبعد نوح عن يده والتقط صابره.
انتشر الدخان مظهرا الفراغ فقط في موضعه.
بووم!
لم يكن هناك أثر لجثة فابيان.
مع ذلك، فقد صمد وأوقف هجمة نوح.
كانت لينا تحدق مرتعبة من الأحداث، ولم تعد إلى الواقع إلا عندما التفت نوح إليها.
عندما كان أمام النبيل، شق بأحد صابريه ببساطة.
لكن هذا مبرّر بقوتها!
أصبح وجهها سحاب وخرج بعض الدم من أنفها.
كل إحساس بداخلها كان يرسل بجنون رسائل تحذيرية لعقلها.
بووم!
وفقا للطريق الذي سلكه، كان يعلم أن المخرج سيكون في الغابة لكنه لم يكن يعرف مدى عمقه.
حدث انفجار وتحطم جسم أسييا بالكامل، حتى أن شكله في المجال العقلي لنوح تصدع قليلاً بسبب الانفجار.
“أنت ابقى هناك، سأعتني بأخي أولاً”
خرجت لينا من التراب الذي انبعث وبدأت تركض بجنون باتجاه مدخل ارض الميراث.
لم يكن هناك أثر لجثة فابيان.
كانت ذراعها اليمنى مقطعة إلى قطع ولم يبق سوى بعض اللحم ملتصقاً بالكتف.
على الرغم من ذلك، لم تبدو مهتمة بذلك.
لم يبق من مجموعة عائلة بالفان سوى نوح الذي بقي على قيد الحياة.
تحطم الغشاء الواقي وهاجم الدخان جسدها.
كانت هناك فكرة واحدة فقط في ذهنها.
‘يجب أن أصل للحراس في الخارج’
“القوة”
على مسافة ليست بعيدة جدا، اكتشف ذروة برج.
“ما يثير الدهشة انك فجَّرت سوطك لتهربي. عائلة بالفان قامت باحتياطاتها جيدا”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
سمعت صوت شيطاني من جانبها وأدارت رأسها بتعابير مشكوك فيها.
ثم ضرب شفرة الغشاء الأزرق الذي تذبذب مرارا وتكرارا وتشقق في النقطة التي حدث فيها الاصطدام.
كل ما رأته هو شفرة تطلق دخاناً أسوداً مصوب نحو رأسها.
ثم ضرب شفرة الغشاء الأزرق الذي تذبذب مرارا وتكرارا وتشقق في النقطة التي حدث فيها الاصطدام.
تردد صوت ارتطام في المنطقة.
رفع جسده في الهواء بينما كان الدخان ملتفًا حول النبيل.
ضغط نوح قدمه على شكل لينا.
أنقذت طبقة غير مرئية من الحماية حياتها لكنها لم تستطع منعها من السقوط على الأرض.
“أنت ابقى هناك، سأعتني بأخي أولاً”
‘هذه مدينة موسغروف ولا تبعد سوى نصف يوم من هنا، يبدو أنه حتى الفضاء يتمدد في البعد المنفصل’
صوَّب سلاحه نحوها وتكلم، وتمدَّد الدخان من رجله وأخذ يُضعف حمايتها.
“القوة”
‘يجب أن أعمل بجد على الرونية الثانية من الآن فصاعداً’
“الثروة”
من خلال الألم تمكنت من التحدث بتهديد أخير.
تحطم الغشاء الواقي وهاجم الدخان جسدها.
ثم أدار رأس النصل نحوه.
“القوة”
“الثروة”
نشر نوح شكله الشيطاني.
‘يجب أن أعمل بجد على الرونية الثانية من الآن فصاعداً’
كانت عينا لينا محتقنة بالدماء.
تحطم الغشاء الواقي وهاجم الدخان جسدها.
من خلال الألم تمكنت من التحدث بتهديد أخير.
ظهر الدرع الابيض لكنه دُمِّر بقوة الضربة!
“ستأتي عائلة بالفان من أجلك”
ابتسم نوح، تشقق الوجه المصنوع من الدخان حيث كان فمه يجعل صورته أكثر شيطانية.
تسلق نوح أطول شجرة وجدها وبحث حوله من فوقها.
اقترب من رأس لينا.
رفع جسده في الهواء بينما كان الدخان ملتفًا حول النبيل.
“لا، سآتي من أجلهم”
‘وجدتها!’
انطلقت صرخات متوحشة من نعش الدخان حتى لم يبق في المنطقة سوى الصمت.
ثم التهم الدخان جسدها.
ضغط نوح قدمه على شكل لينا.
كانت تلك هي المعرفة التي جاءت مع التعويذة مع تفاصيل تفعيلها.
لم يبق من مجموعة عائلة بالفان سوى نوح الذي بقي على قيد الحياة.
نشر نوح شكله الشيطاني.
جعلت المعلومات نوح يعتقد انه من الممكن توسيع نطاق هذا الدخان إلى قرين الدم حتى، لكنه لم يتسنَّ له الوقت لتجربتها.
كان شاحبا وتدفق العرق من كل مسام له، استهلكت التعويذة أكثر من نصف طاقته العقلية في ذلك الوقت القصير.
‘يجب أن أعمل بجد على الرونية الثانية من الآن فصاعداً’
“ستأتي عائلة بالفان من أجلك”
‘وجدتها!’
امتص بقايا جثة لينا في خاتمه الفضائية ثم عاد إلى مدخل المرحلة الثانية ليضع جميع الجثث الأخرى في الخاتم.
كانت المساحة الإجمالية لخاتمه الفضائي أكثر من ثمانين مترًا مكعبًا بحلول ذلك الوقت.
على مسافة ليست بعيدة جدا، اكتشف ذروة برج.
بعد أن تأكد من أنه استعاد كل شيء ولم يبق شيء على الأرض، تحقق من خريطة البعد المنفصل.
وجد أبعد مخرج عن ذاك الخاص بأفراد عائلة شوستي وركض باتجاهه.
كان شاحبا وتدفق العرق من كل مسام له، استهلكت التعويذة أكثر من نصف طاقته العقلية في ذلك الوقت القصير.
‘يجب أن أعمل بجد على الرونية الثانية من الآن فصاعداً’
بدت السهول الخضراء بلا نهاية ويمكن ان تجعل اي شخص يشعر بالارتباك.
امتصت نقاط الوخز لديه باستمرار “التنفس” لذلك لم يكن عليه أن يبطئ من سرعته.
امتص بقايا جثة لينا في خاتمه الفضائية ثم عاد إلى مدخل المرحلة الثانية ليضع جميع الجثث الأخرى في الخاتم.
تحرك نوح بأقصى سرعته يوما كاملا دون ان يتوقف ولو للحظة.
لم يبق من مجموعة عائلة بالفان سوى نوح الذي بقي على قيد الحياة.
امتصت نقاط الوخز لديه باستمرار “التنفس” لذلك لم يكن عليه أن يبطئ من سرعته.
وصل إلى البقعة الموقعة على الخريطة في رأسه ولكن لم يكن هناك شيء مختلف في البيئة.
على الرغم من ذلك، لم تبدو مهتمة بذلك.
تفقد الارض بعناية ووجد رونا بين العشب.
وفقا للطريق الذي سلكه، كان يعلم أن المخرج سيكون في الغابة لكنه لم يكن يعرف مدى عمقه.
لم يتردد نوح و قام بلمس الرون.
تشكلت هالة برتقالية وهاجم ضغط الانتقال الآني عقله.
مع كل خطوة يخطوها، كان الدخان ينبعث على الارض، جاعلا الرونية التي تؤلِّفه تتذبذب كما لو انها تحاول مقاومة التآكل.
عندما فتح عينيه وجد نفسه في وسط غابة.
“الثروة”
‘يجب أن أصل للحراس في الخارج’
‘الغابة دائمة الخضرة’
كان مساره في الاتجاه المعاكس للمدينة.
وفقا للطريق الذي سلكه، كان يعلم أن المخرج سيكون في الغابة لكنه لم يكن يعرف مدى عمقه.
‘شكل شيطاني، رتبة على أساس المستوى العقلي للمستخدم، عنصر الظلام. يخلق درعا من الدخان المتآكل الذي يعزز جسم المستخدم. يمكن للدخان الأسود أن يطوق هجمات المستخدم لتدمير أي دفاع في طريقه. الدخان مميت للغاية وبما أنه يغطي المستخدم فإنه سيضعف أيضا أي تهديد يقترب منه.’
صوَّب سلاحه نحوها وتكلم، وتمدَّد الدخان من رجله وأخذ يُضعف حمايتها.
تسلق نوح أطول شجرة وجدها وبحث حوله من فوقها.
كانت تلك هي المعرفة التي جاءت مع التعويذة مع تفاصيل تفعيلها.
كانت السماء صافية للغاية وكان هناك في معظم مجال رؤيته الأشجار فقط.
انتشر الدخان مظهرا الفراغ فقط في موضعه.
‘وجدتها!’
‘الغابة دائمة الخضرة’
على مسافة ليست بعيدة جدا، اكتشف ذروة برج.
ثم التهم الدخان جسدها.
عندما كان أمام النبيل، شق بأحد صابريه ببساطة.
‘هذه مدينة موسغروف ولا تبعد سوى نصف يوم من هنا، يبدو أنه حتى الفضاء يتمدد في البعد المنفصل’
“أنت ابقى هناك، سأعتني بأخي أولاً”
لم يكن في مزاج للشعور بالدهشة من إنجاز ايسنتريك ثاندر وقفز من الشجرة وبدأ في الركض مرة أخرى.
كان مساره في الاتجاه المعاكس للمدينة.
عندما كان أمام النبيل، شق بأحد صابريه ببساطة.
أنقذت طبقة غير مرئية من الحماية حياتها لكنها لم تستطع منعها من السقوط على الأرض.
مع كل خطوة يخطوها، كان الدخان ينبعث على الارض، جاعلا الرونية التي تؤلِّفه تتذبذب كما لو انها تحاول مقاومة التآكل.
“لا، سآتي من أجلهم”
تشكلت هالة برتقالية وهاجم ضغط الانتقال الآني عقله.
فكر نوح، فاحصا المعلومات التي حصل عليها من خلال التعويذة.
التعويذة كانت مرنة للغاية، يمكن استخدامها بشكل منفصل على أي جزء من الجسم أو في شكلها الكامل مما يخلق الشخصية الشيطانية التي كانت لينا مذهولة منها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
