صفقة
قدمها ثاديوس.
استغرق الأمر بضع ساعات لتجتاز السفينة الجوية العاصمة.
“إذن، كيف حال مجموعتك هذه المرة؟ لقد قتل أحد أفراد مجموعتي ستين ذئبًا”
لم يحرك نوح عينيه عنها قط، محاولًا حفظ أنماطها.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
هبطت على بقعة خالية من الأشجار على الأرض وأشار ثاديوس للطلاب بالتجمع بالقرب منه.
ثم خفضت السفينة ارتفاعها وتحركت في اتجاه غابة حمراء.
كان لديه سيف عظيم ملفوف على ظهره لم يتردد في استخدامه.
“تلك هي غابة ارولاك. يقولون إن وحشًا سحريًا عظيمًا قد قُتل في تلك البقعة وأن دمه قد لطخ الأشجار هناك إلى الأبد”
كانت جون لا تزال بجانبه، مشيرة من وقت لآخر إلى التفاصيل المتعلقة بالبيئة.
‘انتظر، لا تخبرني أنه أصبح لدي صديق الآن؟’
كان كثيف الشعر وله لحية طويلة مجعدة ولكنه كان أصلعًا أيضًا وهو ما يتناقض مع كمية الشعر على جسده.
عندها فقط بدأت السفينة بالنزول.
الأشخاص الذين اهتم بهم نوح هم والدته ووليام فقط، وبما أن ليلي ماتت، ظل ويليام الشخص الوحيد الذي يمكنه الوثوق به.
كان طوله مترين ونصف مع عضلات منتفخة في كل جزء من جسده.
ومع ذلك، اكتشف أن شخصية جون لم تكن بهذا السوء.
ابتسم ثاديوس بمكر.
‘نحن في الواقع متشابهون تمامًا’
لم يكن يريد أن يعترف بذلك، لكن وصف مدمن معارك مناسب له تماما.
قدمها ثاديوس.
‘أعتقد أنني سأرى كيف ستسير الأمور في الأكاديمية. إذا كانت جديرة بالثقة، فقد أفكر في منحها ميراث ايسنتريك. يجب أن أكون متأكدًا من أنني سأظل دائمًا أقوى منها’
وصلت امرأة ذات شعر بني قصير مع عين يمنى معصوبة عبر الأشجار وتبعها مجموعة من الشباب.
لم ينس صفقته مع ايسنتريك ثاندر، لكنه لم يكن متهورًا في إعطاء هذا القدر من الثروة لشخص لا يعرف عنه شيئًا.
ثم لوح ثاديوس بيده وامتص الكريستال الذي كان يحمله في كفه السفينة.
كان لديها هالة دافئة حولها، يمكن أن تجعل أي شخص يثق بها على الفور.
كانت السفينة تطفو فوق الغابة الحمراء، ويمكن لنوح أن يرى بوضوح كيف أن جذوع الأشجار تحته كانت ذات ظلال حمراء اللون.
خرج ثاديوس من دهشته ووضع ابتسامته الماكرة على وجهه مرة أخرى.
الأشخاص الذين اهتم بهم نوح هم والدته ووليام فقط، وبما أن ليلي ماتت، ظل ويليام الشخص الوحيد الذي يمكنه الوثوق به.
تحركت المجموعة لمدة ساعة حتى وصلوا إلى معسكر يضم حوالي خمسين خيمة.
‘وحش سحري قوي لدرجة أنه غيّر البيئة بعمق. هل يستطيع ملك الوادي ان يفعل نفس الشيء؟’
سأل بروس مستديرا نحو ثاديوس.
لقد طاروا لعدة كيلومترات أخرى حتى وصلوا إلى أعماق الغابة.
‘انتظر، لا تخبرني أنه أصبح لدي صديق الآن؟’
“تلك هي غابة ارولاك. يقولون إن وحشًا سحريًا عظيمًا قد قُتل في تلك البقعة وأن دمه قد لطخ الأشجار هناك إلى الأبد”
عندها فقط بدأت السفينة بالنزول.
ومع ذلك، يبدو أن ثاديوس لم يهتم بها ورد عليها.
انفجر بروس وميغان في ضحكة عالية بينما غطت واندا فمها بيد لإخفاء ابتسامتها.
هبطت على بقعة خالية من الأشجار على الأرض وأشار ثاديوس للطلاب بالتجمع بالقرب منه.
ثم ألقى رونًا بين المجموعة وتم نقلهم فورًا على الأرض.
“إذن، كيف حال مجموعتك هذه المرة؟ لقد قتل أحد أفراد مجموعتي ستين ذئبًا”
اشتكت ميغان وأشارت إلى طالب خلفها للتحرك بالقرب منها.
كانت السفينة إلى جانبهم، ومن أسفلها، كان بإمكان الطلاب الاستمتاع بروعة هاته الآلة بطريقة أفضل.
كانت السفينة إلى جانبهم، ومن أسفلها، كان بإمكان الطلاب الاستمتاع بروعة هاته الآلة بطريقة أفضل.
ثم لوح ثاديوس بيده وامتص الكريستال الذي كان يحمله في كفه السفينة.
‘اتبعوني. سوف نجتمع مع الطلاب الآخرين ثم نسافر إلى الأكاديمية’
وصل أمام الأساتذة وانحنى لهم.
في تلك اللحظة، انطلق شخير عال في المنطقة وتبعه صوت خافت.
كان للتضاريس ظلال من اللون الأحمر أيضًا لكن لا يمكن مقارنتها بلون الأوراق على الأشجار.
“تلك هي غابة ارولاك. يقولون إن وحشًا سحريًا عظيمًا قد قُتل في تلك البقعة وأن دمه قد لطخ الأشجار هناك إلى الأبد”
كانت حمراء داكنة ويبدو أنها تتألق بنور باهت.
لم يكن يريد أن يعترف بذلك، لكن وصف مدمن معارك مناسب له تماما.
كان نوح الأكثر حساسية في المجموعة ولاحظ شيئًا على الفور.
ثم لوح ثاديوس بيده وامتص الكريستال الذي كان يحمله في كفه السفينة.
‘تركيز “التنفس” على الأقل ضعف التركيز الطبيعي!’
في تلك اللحظة، انطلق شخير عال في المنطقة وتبعه صوت خافت.
يبدو أن الأشجار كانت تجمع “الأنفاس” بشكل طبيعي، مما يزيد من تركيزها.
ثم لوح ثاديوس بيده وامتص الكريستال الذي كان يحمله في كفه السفينة.
‘لا عجب أن موقع الأكاديمية داخل هذه الغابة’
تحركت المجموعة لمدة ساعة حتى وصلوا إلى معسكر يضم حوالي خمسين خيمة.
“ثاديوس، أنت متأخر هذا العام!”
خرج رجل ضخم من الخيمة الأكبر.
لم ينس صفقته مع ايسنتريك ثاندر، لكنه لم يكن متهورًا في إعطاء هذا القدر من الثروة لشخص لا يعرف عنه شيئًا.
كان طوله مترين ونصف مع عضلات منتفخة في كل جزء من جسده.
كان كثيف الشعر وله لحية طويلة مجعدة ولكنه كان أصلعًا أيضًا وهو ما يتناقض مع كمية الشعر على جسده.
ثم خفضت السفينة ارتفاعها وتحركت في اتجاه غابة حمراء.
“أيها الطلاب، إنه بروس نيرتي. إنه أستاذ دورة المعركة الحقيقية”
“أيها الطلاب، إنه بروس نيرتي. إنه أستاذ دورة المعركة الحقيقية”
عندها فقط بدأت السفينة بالنزول.
خرج رجل ضخم من الخيمة الأكبر.
انحنى الطلاب تجاهه لكن بروس لم يمنحهم حتى نظرة واحدة متحركا بجوار ثاديوس، بينما يربت بشدة على كتفه.
“أخشى أنني هذه المرة الأكثر حظًا. مائة وستة وثلاثون يتي جليدي”
“إذن، كيف حال مجموعتك هذه المرة؟ لقد قتل أحد أفراد مجموعتي ستين ذئبًا”
وصلت امرأة ذات شعر بني قصير مع عين يمنى معصوبة عبر الأشجار وتبعها مجموعة من الشباب.
لقد طاروا لعدة كيلومترات أخرى حتى وصلوا إلى أعماق الغابة.
“أريد خمسة بالمائة من الجائزة”
ابتسم ثاديوس بمكر.
“أريد خمسة بالمائة من الجائزة”
“ماذا عن واندا؟”
“فقط خمسة وأربعون حصانًا بستة أرجل من مجموعتي”
انحنى الطلاب تجاهه لكن بروس لم يمنحهم حتى نظرة واحدة متحركا بجوار ثاديوس، بينما يربت بشدة على كتفه.
خرجت امرأة في منتصف العمر بشعر أسود من خيمة أخرى.
ابتسمت واندا وتنهدت بهدوء.
كان لديها هالة دافئة حولها، يمكن أن تجعل أي شخص يثق بها على الفور.
“أنا واندا هامان معلمة كيمياء في الأكاديمية”
“لا يزال عليك إخبارنا يا ثاديوس بخاصتك. هل السلالة الملكية خائفة حقًا من فقدان بعض العملات؟”
أدت انحناءة خفيفة للطلاب.
كان ثاديوس مندهشا بعض الشيء.
“أيها الطلاب، إنه بروس نيرتي. إنه أستاذ دورة المعركة الحقيقية”
كان لديها هالة دافئة حولها، يمكن أن تجعل أي شخص يثق بها على الفور.
“لقد اعتنيت بمجموعتين وكان ذلك أفضل ما لديك؟”
ابتسمت واندا وتنهدت بهدوء.
خرجت امرأة في منتصف العمر بشعر أسود من خيمة أخرى.
“كان حظي هذه المرة سيئًا حقًا. لم يكن إدارة اختبارين هو الخيار الصحيح بعد كل شيء”
‘أعتقد أنني سأرى كيف ستسير الأمور في الأكاديمية. إذا كانت جديرة بالثقة، فقد أفكر في منحها ميراث ايسنتريك. يجب أن أكون متأكدًا من أنني سأظل دائمًا أقوى منها’
في تلك اللحظة، انطلق شخير عال في المنطقة وتبعه صوت خافت.
‘انتظر، لا تخبرني أنه أصبح لدي صديق الآن؟’
ومع ذلك، اكتشف أن شخصية جون لم تكن بهذا السوء.
“خمسة وثمانين دبًا عملاقًا! لقد فزت أخيرًا هذا العام!”
ثم ألقى رونًا بين المجموعة وتم نقلهم فورًا على الأرض.
وصلت امرأة ذات شعر بني قصير مع عين يمنى معصوبة عبر الأشجار وتبعها مجموعة من الشباب.
يبدو أن الأشجار كانت تجمع “الأنفاس” بشكل طبيعي، مما يزيد من تركيزها.
تحركت المجموعة لمدة ساعة حتى وصلوا إلى معسكر يضم حوالي خمسين خيمة.
قدمها ثاديوس.
“ميغان إيسيك، دورة تدريب عامة، متخصصة في أساليب تدريب الجسم”
تحدثت ميغان تجاه المعلمين الآخرين.
هبطت على بقعة خالية من الأشجار على الأرض وأشار ثاديوس للطلاب بالتجمع بالقرب منه.
ثم خفضت السفينة ارتفاعها وتحركت في اتجاه غابة حمراء.
“لا يزال عليك إخبارنا يا ثاديوس بخاصتك. هل السلالة الملكية خائفة حقًا من فقدان بعض العملات؟”
اتسعت عيون الطلاب بعد أن استهزأت بعائلة إلباس، فقد كانوا حكام القارة بعد كل شيء.
“أيها الطلاب، إنه بروس نيرتي. إنه أستاذ دورة المعركة الحقيقية”
ومع ذلك، يبدو أن ثاديوس لم يهتم بها ورد عليها.
الأشخاص الذين اهتم بهم نوح هم والدته ووليام فقط، وبما أن ليلي ماتت، ظل ويليام الشخص الوحيد الذي يمكنه الوثوق به.
خرج رجل ضخم من الخيمة الأكبر.
“أخشى أنني هذه المرة الأكثر حظًا. مائة وستة وثلاثون يتي جليدي”
اشتكت ميغان وأشارت إلى طالب خلفها للتحرك بالقرب منها.
عندها فقط بدأت السفينة بالنزول.
“خمسة وثمانين دبًا عملاقًا! لقد فزت أخيرًا هذا العام!”
فقط بعد أن تحدث ثاديوس أدرك الطلاب ما كان يحدث.
خفض نوح رأسه وانتقل خلسة إلى الجزء الخلفي من المجموعة، لم يكن لديه نية ليكون في مركز الاهتمام قبل حتى رؤية الأكاديمية.
أطلق المدرسون الآخرون صوتًا مفاجئًا ونظروا في اتجاه مجموعة نوح.
انفجر بروس وميغان في ضحكة عالية بينما غطت واندا فمها بيد لإخفاء ابتسامتها.
‘لماذا بحق اللعنة يراهنون على من لديه الطالب الجديد الأقوى؟’
‘اتبعوني. سوف نجتمع مع الطلاب الآخرين ثم نسافر إلى الأكاديمية’
أطلق المدرسون الآخرون صوتًا مفاجئًا ونظروا في اتجاه مجموعة نوح.
لم ينس صفقته مع ايسنتريك ثاندر، لكنه لم يكن متهورًا في إعطاء هذا القدر من الثروة لشخص لا يعرف عنه شيئًا.
“شخص ما تجاوز رقم دانيال؟”
سأل بروس مستديرا نحو ثاديوس.
“كان حظي هذه المرة سيئًا حقًا. لم يكن إدارة اختبارين هو الخيار الصحيح بعد كل شيء”
“صحيح، فانس دعهم يلقون نظرة عليك”
‘نحن في الواقع متشابهون تمامًا’
تنهد نوح وتحرك نحو قيادة المجموعة.
وصلت امرأة ذات شعر بني قصير مع عين يمنى معصوبة عبر الأشجار وتبعها مجموعة من الشباب.
وصل أمام الأساتذة وانحنى لهم.
لم يكن يريد أن يعترف بذلك، لكن وصف مدمن معارك مناسب له تماما.
“لقد تجاوز دانيال؟ لكنه صغير جدًا!”
الأشخاص الذين اهتم بهم نوح هم والدته ووليام فقط، وبما أن ليلي ماتت، ظل ويليام الشخص الوحيد الذي يمكنه الوثوق به.
اشتكت ميغان وأشارت إلى طالب خلفها للتحرك بالقرب منها.
“دعني أرى ما يمكنه فعله. جاستن، اذهب وحاربه”
خرج ثاديوس من دهشته ووضع ابتسامته الماكرة على وجهه مرة أخرى.
تحدثت ميغان تجاه المعلمين الآخرين.
كان جاستن شابًا طويل القامة يبلغ من العمر سبعة عشر عامًا تقريبًا.
كان لديه سيف عظيم ملفوف على ظهره لم يتردد في استخدامه.
نظر ثاديوس نحو نوح بتعبير متوسل.
انفجر بروس وميغان في ضحكة عالية بينما غطت واندا فمها بيد لإخفاء ابتسامتها.
تنهد نوح مرة أخرى وواجه.
اتسعت عيون الجميع بينما ينظرون إلى الشاب الذي يحاول القيام بصفقة مع معلم.
‘اتبعوني. سوف نجتمع مع الطلاب الآخرين ثم نسافر إلى الأكاديمية’
“أريد خمسة بالمائة من الجائزة”
لقد طاروا لعدة كيلومترات أخرى حتى وصلوا إلى أعماق الغابة.
اتسعت عيون الجميع بينما ينظرون إلى الشاب الذي يحاول القيام بصفقة مع معلم.
نظر ثاديوس نحو نوح بتعبير متوسل.
انفجر بروس وميغان في ضحكة عالية بينما غطت واندا فمها بيد لإخفاء ابتسامتها.
‘اتبعوني. سوف نجتمع مع الطلاب الآخرين ثم نسافر إلى الأكاديمية’
خرج ثاديوس من دهشته ووضع ابتسامته الماكرة على وجهه مرة أخرى.
“موافق، لكن لا يمكنك استخدام تلك التعويذة”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
