نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

birth of the demonic sword 118

أرض خالدة، سماء لانهائية

أرض خالدة، سماء لانهائية

 

 

لم يكن هناك ضغط على مجاله العقلي ولكن نوح قد أغلق عينيه بشكل غريزي.

 

 

 

 

 

عندما فتحها، وجد نفسه في عالم مظلم مضاء فقط بالضوء الخافت للنجوم البعيدة والأشكال الموجودة على الأرض.

 

 

 

 

 

كان هناك عشرات الآلاف من الأشكال البيضاء المتوهجة التي تشبه البشر المسلحين وكانوا يقاتلون في سهل قاحل شاسع في وسطه.

 

 

 

 

 

كان الجبل طويلا بشكل لا يصدق مع وجود ممرات على جوانبه.

 

 

 

 

 

كانت الممرات مشرقة حيث كانت الشخصيات المتوهجة تتقاتل عليها أيضًا.

 

 

 

 

 

على قمة الجبل، كان ألمع الشخصيات جالسًا على عرش أسود.

 

 

لقد فقد نوح نفسه تمامًا في البحث عن القوة، لكن لحظات صفاءه المتفرقة سمحت له بالتحرك دائمًا نحو الجبل.

 

 

بدا أنه كان ينظر إلى المعركة الضخمة أدناه ولكن نظرًا لعدم وجود وجه له، لم يكن نوح متأكدًا من ذلك.

 

 

لم يكن لديه سبب للتحرك، لقد وصل إلى قمته، قمة العالم.

 

 

ومع ذلك، شعر نوح بأن العرش لا يقاوم، واتخذ غريزيًا خطوة نحو ساحة المعركة.

أدرك نية الاختبار لكنه لم يستطع التوقف عن القتال.

 

 

 

 

لقد لاحظ أنه ليس لديه جسد أيضًا ولكنه مصنوع من نفس المادة اللامعة للآخرين في السهل.

 

 

 

 

 

كان يستخدم صابرين متوهجين عندما بدأ يعارك.

تمت إعادة سكان العالم بوتيرة سريعة حتى أصبح البشر مرة أخرى الشخصيات الرئيسية في العالم.

 

 

 

لقد أصبح أكثر إشراقًا، ومن الواضح أنه شعر أن قوته تجاوزت حدود الإنسان في عالمه الجديد لفترة طويلة.

كانت أفكاره مشوشة ولم يستطع التفكير في أي شيء سوى الوصول إلى قمة الجبل.

 

 

 

 

في النهاية وصل إلى الجبل.

بدأ القتال في السهل المزدحم، وفي كل مرة يهزم فيها شخصية، كان نوح يمتص القليل من نوره.

لم يكن هناك أحد أمامه، فقط العرش بقي في طريقه.

 

لقد فهم أن العرش كان مجرد وسيلة للحصول على القوة ولكن لم يكن ينوي أن يكون حاكماً.

 

 

لم يلاحظ أنه بمجرد قتل شكل ما، تسقط جمجمة على الأرض خلفه.

 

 

 

 

 

كانت لديه لحظات عشوائية من الوضوح يمكن أن يفكر فيها في وضعه.

 

 

عندما فتحها، وجد نفسه في عالم مظلم مضاء فقط بالضوء الخافت للنجوم البعيدة والأشكال الموجودة على الأرض.

 

لم يكن لديه سبب للتحرك، لقد وصل إلى قمته، قمة العالم.

‘يبدو أن هذا العالم يجبرني على اتباع حدسي، وأعتقد أن هذا كله استعارة لبحثي عن القوة’

 

 

 

 

 

أدرك نية الاختبار لكنه لم يستطع التوقف عن القتال.

عندما فتحها، وجد نفسه في عالم مظلم مضاء فقط بالضوء الخافت للنجوم البعيدة والأشكال الموجودة على الأرض.

 

 

 

 

لقد شعر بقوته تزداد في كل مرة يهزم فيها خصمًا واقترب ببطء من قمة الجبل.

اختفى السهل وحل مكانه بحر أحمر احتل العالم كله.

 

 

 

 

ومع ذلك، لم يكن هناك سوى المزيد من الشخصيات في طريقه التي استمر نوح في هزيمتها واحدة تلو الأخرى.

 

 

 

 

ثم بدأ مستوى البحر في الانخفاض حتى امتص بالكامل في الأرض تحته.

لقد فقد إدراك الوقت، ولم يكن هناك سوى الخصم التالي في ذهنه.

 

 

 

 

 

مرت أيام القتال ثم شهور.

 

 

ومع ذلك، شعر نوح بأن العرش لا يقاوم، واتخذ غريزيًا خطوة نحو ساحة المعركة.

 

 

لقد فقد نوح نفسه تمامًا في البحث عن القوة، لكن لحظات صفاءه المتفرقة سمحت له بالتحرك دائمًا نحو الجبل.

 

 

 

 

 

بدأ الضوء الذي كان يتكون منه يتفوق على من حوله لأنه أصبح أقوى منهم بكثير.

 

 

 

 

 

في النهاية وصل إلى الجبل.

 

 

ظهرت خطوة أخرى على ارتفاع أعلى من سابقتها.

 

كانت المعركة صعبة بشكل لا يصدق لكن نوح شعر بالرضا عندما فاز.

اكتشف أن “المسارات” كانت في الواقع طريقًا واحدًا فقط يلف كل الجبل الذي يربط قاعه بقمته.

 

 

 

 

 

لم يضيع نوح أي وقت وبدأ في الصعود.

كان وحده، آخر كائن حي، ملك عالم ميت.

 

 

 

 

حدثت المزيد من المعارك وتراكم المزيد من الجماجم على الأرض.

ومع ذلك، لم يكن هناك سوى المزيد من الشخصيات في طريقه التي استمر نوح في هزيمتها واحدة تلو الأخرى.

 

لم يضيع نوح أي وقت وبدأ في الصعود.

 

 

واصل مسيرته الانفرادية نحو القوة التي كان يرغب فيها دائمًا.

 

 

 

 

 

لقد أصبح أكثر إشراقًا، ومن الواضح أنه شعر أن قوته تجاوزت حدود الإنسان في عالمه الجديد لفترة طويلة.

 

 

 

 

كان يستخدم صابرين متوهجين عندما بدأ يعارك.

ثم وصل إلى القمة.

 

 

 

 

 

قام أكثر الشخصيات إشراقًا من عرشه وأطلق نفسه على نوح.

 

 

 

 

تقدم خطوة وشرع نوح في وضع قدمه الأخرى في الهواء الفارغ أمامها.

كانت المعركة صعبة بشكل لا يصدق لكن نوح شعر بالرضا عندما فاز.

 

 

 

 

 

لم يكن هناك أحد أمامه، فقط العرش بقي في طريقه.

 

 

ثم بدأ مستوى البحر في الانخفاض حتى امتص بالكامل في الأرض تحته.

 

 

اقترب منه ببطء، وشعر أنه لا يقاوم كما لو أن كل شيء كان يرغب فيه دائمًا يمكن العثور عليه هناك.

 

 

 

 

 

جلس على العرش وتغير المشهد أمام عينيه.

 

 

 

 

‘لا أريد أيًا من هذا’

لم يعد العرش أسود اللون ولكنه كان أبيض اللون ومصنوع من عدد لا يحصى من الجماجم البشرية.

 

 

 

 

 

تغير الجبل أيضًا:  بدلاً من التضاريس، كانت الأرض مكونة من جثث دموية وأسلحة لا حصر لها.

 

 

لقد فهم أن العرش كان مجرد وسيلة للحصول على القوة ولكن لم يكن ينوي أن يكون حاكماً.

 

بدأ الضوء الذي كان يتكون منه يتفوق على من حوله لأنه أصبح أقوى منهم بكثير.

اختفى السهل وحل مكانه بحر أحمر احتل العالم كله.

 

 

 

 

بدأ القتال في السهل المزدحم، وفي كل مرة يهزم فيها شخصية، كان نوح يمتص القليل من نوره.

من الواضح أن نوح شعر ببعض الألفة مع البيئة المحيطة.

 

 

 

 

ببطء، ظهرت أشكال الحياة.

الجماجم والجثث تعود لمن قتلهم ليصل إلى القمة وبحر الدماء هي تلك التي جعلهم يُريقونها.

 

 

 

 

 

كان وحده، آخر كائن حي، ملك عالم ميت.

كانت المعركة صعبة بشكل لا يصدق لكن نوح شعر بالرضا عندما فاز.

 

 

 

تمت إعادة سكان العالم بوتيرة سريعة حتى أصبح البشر مرة أخرى الشخصيات الرئيسية في العالم.

مر الوقت، شعر نوح أنه لم يترك العرش لقرون.

 

 

 

 

 

لم يكن لديه سبب للتحرك، لقد وصل إلى قمته، قمة العالم.

 

 

 

 

 

ثم بدأ مستوى البحر في الانخفاض حتى امتص بالكامل في الأرض تحته.

 

 

 

 

 

ببطء، ظهرت أشكال الحياة.

 

 

 

 

 

كانت عبارة عن أشكال صغيرة مصنوعة من الضوء تعمل بحرية على التضاريس العارية.

 

 

ظهرت خطوة أخرى على ارتفاع أعلى من سابقتها.

 

 

تشكلت المزيد والمزيد من الأضواء حتى ولادة الإنسان الأول.

 

 

 

 

 

ظهر إنسان ثان ثم ثالث.

 

 

 

 

 

تمت إعادة سكان العالم بوتيرة سريعة حتى أصبح البشر مرة أخرى الشخصيات الرئيسية في العالم.

 

 

تمت إعادة سكان العالم بوتيرة سريعة حتى أصبح البشر مرة أخرى الشخصيات الرئيسية في العالم.

 

 

ثم نظرت الشخصيات اللامعة إلى الجبل وإلى تألق نوح.

ثم بدأ مستوى البحر في الانخفاض حتى امتص بالكامل في الأرض تحته.

 

 

 

 

سقطوا واحدا تلو الآخر على ركبهم وسجدوا نحو العرش الأبيض وجبل الجثث.

اقترب منه ببطء، وشعر أنه لا يقاوم كما لو أن كل شيء كان يرغب فيه دائمًا يمكن العثور عليه هناك.

 

 

 

كان وحده، آخر كائن حي، ملك عالم ميت.

‘أعطتني السماء والأرض عرشًا، رغم كونه مصنوعًا من الجماجم.  تنتعش الأرض في كل مرة، بغض النظر عن كمية الدم التي تُسكب عليها’

بدا أنه كان ينظر إلى المعركة الضخمة أدناه ولكن نظرًا لعدم وجود وجه له، لم يكن نوح متأكدًا من ذلك.

 

 

 

 

رفع بصره لينظر إلى النجوم البعيدة.

 

 

واصل مسيرته الانفرادية نحو القوة التي كان يرغب فيها دائمًا.

 

كانت لديه لحظات عشوائية من الوضوح يمكن أن يفكر فيها في وضعه.

‘ظلت السماء المتسعة غير مهتمة بي’

 

 

لقد شعر بقوته تزداد في كل مرة يهزم فيها خصمًا واقترب ببطء من قمة الجبل.

 

 

نظر مرة أخرى إلى الشخصيات الساجدة، لقد كان ملكًا لعالم بأسره، ولم يكن هناك سوى عبادة تنضح من سكانها.

واصل مسيرته الانفرادية نحو القوة التي كان يرغب فيها دائمًا.

 

على قمة الجبل، كان ألمع الشخصيات جالسًا على عرش أسود.

 

كانت أفكاره مشوشة ولم يستطع التفكير في أي شيء سوى الوصول إلى قمة الجبل.

‘لا أريد أيًا من هذا’

 

 

 

 

 

لقد فهم أن العرش كان مجرد وسيلة للحصول على القوة ولكن لم يكن ينوي أن يكون حاكماً.

 

 

بدأ القتال في السهل المزدحم، وفي كل مرة يهزم فيها شخصية، كان نوح يمتص القليل من نوره.

 

على قمة الجبل، كان ألمع الشخصيات جالسًا على عرش أسود.

‘ليس لدي مصلحة في حكم أرض خالدة، ولا أن أُخدع من السماء اللامتناهية’

 

 

 

 

في النهاية وصل إلى الجبل.

نظر مرة أخرى إلى السماء، وشعر أن ضوء النجوم مألوف، فهو يشبه نسخة أعظم من الشكل اللامع الذي كان يشغل الجبل سابقًا.

 

 

لقد فهم أن العرش كان مجرد وسيلة للحصول على القوة ولكن لم يكن ينوي أن يكون حاكماً.

 

نظر مرة أخرى إلى الشخصيات الساجدة، لقد كان ملكًا لعالم بأسره، ولم يكن هناك سوى عبادة تنضح من سكانها.

قام عن العرش ووضع قدمه في الهواء.

 

 

لقد لاحظ أنه ليس لديه جسد أيضًا ولكنه مصنوع من نفس المادة اللامعة للآخرين في السهل.

 

لقد فقد إدراك الوقت، ولم يكن هناك سوى الخصم التالي في ذهنه.

تقدم خطوة وشرع نوح في وضع قدمه الأخرى في الهواء الفارغ أمامها.

 

 

 

 

ظهرت خطوة أخرى على ارتفاع أعلى من سابقتها.

ظهرت خطوة أخرى على ارتفاع أعلى من سابقتها.

 

 

 

 

 

لم يتوقف نوح ولم ينظر إلى الأشكال الموجودة أسفله، فقط النجوم الساطعة من احتلت مجال رؤيته.

 

 

 

 

 

تشكل درج يؤدي إلى السماء واستمر نوح في صعوده حتى اختفى في السماء المظلمة.

اكتشف أن “المسارات” كانت في الواقع طريقًا واحدًا فقط يلف كل الجبل الذي يربط قاعه بقمته.

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط