استجواب
كان أشورا وحشًا سحريًا بشريًا له ثلاثة رؤوس وستة أذرع.
دوى صوت متصدع وصرخات في تلك المنطقة من الغابة حيث شرع نوح في كسر أذرع وأرجل كل المهاجمين.
يمكن أن يزيد الشكل الأول من عدد الهجمات بكمية كبيرة، مما يؤدي إلى إنشاء صور لاحقة من خلال “نفس” الممارس.
يمكن لأشكال أشورا الثلاثة، بصفتها تقنية من الرتبة 4، أن تحسن بطبيعتها من فنون الدفاع عن النفس لممارس يضاعف هجماته حتى يصل إلى عدد أذرع أشاورا.
كان نوح يقاتل سبعة أشخاص في نفس الوقت، استنفدت طاقته العقلية لمساعدة تركيزه على خصومه المختلفين.
من ناحية أخرى، كان لكل شكل تأثيرات مدهشة.
يمكن أن يزيد الشكل الأول من عدد الهجمات بكمية كبيرة، مما يؤدي إلى إنشاء صور لاحقة من خلال “نفس” الممارس.
ومع ذلك، فإن القتال بهذه الطريقة شكل عبئًا ثقيلًا على عقل الممارس.
من ناحية أخرى، كان لكل شكل تأثيرات مدهشة.
كان نوح يقاتل سبعة أشخاص في نفس الوقت، استنفدت طاقته العقلية لمساعدة تركيزه على خصومه المختلفين.
اقترب نوح منهم ببطء وهز رأسه مظهراً خيبة أمله.
بعد أن تأكد من فهمهم، تحدث مرة أخرى.
لم يرتكب أي أخطاء رغم ذلك، لم تكن هناك عيوب في أسلوبه القتالي.
كانوا ثمانية رجال وامرأتين، جميعهم مقيدين وعراة وأطرافهم مكسورة.
لقد استخدم بالفعل تقسيم حواسه مع قرين الدم لذلك كان من السهل عليه تعلم الشكل الأول.
“يبدو أنني يجب أن أكسر يديك وقدميك أيضا”
شيئًا فشيئًا، تم دفع جميع الطلاب للخلف مع ظهور العديد من الجروح الصغيرة على أجسادهم.
كان من الشائع أن يشغل نوعهم بيئة بها ماء بارد.
“هذا اللعين! كم هو جريء على-”
كان من الشائع أن يشغل نوعهم بيئة بها ماء بارد.
بالنسبة لنوح، كان الأمر أشبه بقتال كل واحد منهم في معركة واحد مقابل واحد.
‘لا أعتقد أن أيًا منهم يمكن أن يضاهي مستوى إتقاني!’
منعته ركلة من التحدث أكثر.
ثم تظاهر نوح بالسير في طريقه، لكن بدلاً من ذلك أخفى وجوده بعد أن كان بعيدًا عن أنظارهم، وعاد إلى الشجرة حيث تم تقييدهم.
لقد كان يستخدم صابرا منذ أن كان في الثامنة من عمره وقاتل بلا توقف منذ تلك اللحظة، لم يكن هناك أي طريقة تمكن بعض الأطفال المدللين من مطابقة ضرباته.
في حوالي ثلاثين دقيقة، كان الطلاب السبعة جاثيين على ركبهم وممتلئين بالجروح.
كان الطلاب إما يبكون أو يطلبون الرحمة أو يشتمونه بصوت عالٍ.
شرب نوح جرعة لإعادة ملء طاقته العقلية، لقد استنفذها القتال تمامًا.
شرب نوح جرعة لإعادة ملء طاقته العقلية، لقد استنفذها القتال تمامًا.
كان معظمهم يكافحون من أجل التحرر من قيودهم، فقد كانوا ممارسين بعد كل شيء، وقد تعافت جروحهم بالفعل.
‘فنون الدفاع عن النفس مذهلة ولكني ما زلت لا أستطيع استخدامها بأريحية. النموذج الأول هو حد مستواي الحالي’
استخدم نوح عشرين دقيقة لقتل كل نمر وخزن جثثهم في خاتمه الفضائي كدليل على مهمته الناجحة.
منعته ركلة من التحدث أكثر.
كان يتعرق بغزارة وكان الدانتيان فارغًا تقريبًا، لكنه تمكن من هزيمة كل الشباب دون أن يصيبهم بجروح خطيرة.
ركزت عيون الذكور دون وعي على أجساد الفتاتين العاريتين اللتين كانتا تبكيان وتحاولان تغطية أجسادهما.
رفعت إحدى الفتيات رأسها وتحدثت من خلال الدموع على وجهها.
اقترب من أحدهم وضغط عليه أرضًا.
منعته ركلة من التحدث أكثر.
“لماذا تتبعونه جميعًا؟ أعني، أفهم أن شخصيته ومكانته مذهلة، لكن هذا لا ينبغي أن يكون كافيا لكي يزعجني الناس فقط لتحسين علاقتهم به”
ثم أشار بقدمه وحطم أطرافه في الزاوية المقابلة لها.
“هذا اللعين! كم هو جريء على-”
دوى صوت متصدع وصرخات في تلك المنطقة من الغابة حيث شرع نوح في كسر أذرع وأرجل كل المهاجمين.
جلس على أحد الفروع وتأمل لإعادة ملء الدانتيان بينما كان انتباهه على الطلاب.
ثم ربطهم بأكبر شجرة ونزع ملابسهم ببطء.
فقط عندما أنزلوا رؤوسهم جميعًا، بدأ في الكلام.
كان الطلاب إما يبكون أو يطلبون الرحمة أو يشتمونه بصوت عالٍ.
كانوا ثمانية رجال وامرأتين، جميعهم مقيدين وعراة وأطرافهم مكسورة.
اقترب نوح منهم ببطء وهز رأسه مظهراً خيبة أمله.
تحدث نوح إلى المجموعة.
“أعتقد أنكم لن تموتوا فقط بسبب هذه الجروح، كما أن أطرافكم ستكون بخير بعد بضعة أسابيع من الراحة. سأذهب وأكمل مهمتي الآن، سأعتني بكم عندما أعود”
كان الطلاب إما يبكون أو يطلبون الرحمة أو يشتمونه بصوت عالٍ.
يمكن لأشكال أشورا الثلاثة، بصفتها تقنية من الرتبة 4، أن تحسن بطبيعتها من فنون الدفاع عن النفس لممارس يضاعف هجماته حتى يصل إلى عدد أذرع أشاورا.
ألقوا المزيد من اللعنات من أفواههم ولكن نوح ببساطة اقترب من المتحدثين ولكمهم حتى سقطت كل أسنانهم.
تدرب نوح لمدة نصف يوم ثم ذهب إلى البحيرة التي أشارت إليها مهمته.
ساد الصمت في مجموعة الطلاب المقيدين بعد تلك المعاملة.
لقد كان يستخدم صابرا منذ أن كان في الثامنة من عمره وقاتل بلا توقف منذ تلك اللحظة، لم يكن هناك أي طريقة تمكن بعض الأطفال المدللين من مطابقة ضرباته.
ثم تظاهر نوح بالسير في طريقه، لكن بدلاً من ذلك أخفى وجوده بعد أن كان بعيدًا عن أنظارهم، وعاد إلى الشجرة حيث تم تقييدهم.
في حوالي ثلاثين دقيقة، كان الطلاب السبعة جاثيين على ركبهم وممتلئين بالجروح.
جلس على أحد الفروع وتأمل لإعادة ملء الدانتيان بينما كان انتباهه على الطلاب.
“هذا اللعين! كم هو جريء على-”
“اخرس! هذا كله خطأك! ما كان يجب أن أتبعك في هذه المهمة الانتحارية”
تدرب نوح لمدة نصف يوم ثم ذهب إلى البحيرة التي أشارت إليها مهمته.
ومع ذلك، فإن القتال بهذه الطريقة شكل عبئًا ثقيلًا على عقل الممارس.
“أوافق، هذا الرجل ببساطة مخيف للغاية”
“مخيف؟ هذا الرجل شيطان بحسد بشري! حتى أنه لم يجنب فال وليا من هذه المعاملة”
ركزت عيون الذكور دون وعي على أجساد الفتاتين العاريتين اللتين كانتا تبكيان وتحاولان تغطية أجسادهما.
ومع ذلك، كانت أطرافهن هامدة، ولم يكن هناك شيء يمكن أن يخفي أجسادهن.
خفض الطلاب رؤوسهم، غير راغبين في الإجابة.
“وأنا من اعتقد أنكم تعلمتم دروسكم. يبدو أنكم لا تهتمون حقًا بأسنانكم”
“أعتقد أننا يجب أن نتوقف عن إزعاج فانس، لا أريد حقًا التفكير فيما سيحدث إذا اعترضنا طريقه مجددا”
“كيف له أن يعرف! إنه كريم ولطيف، وسوف”
وافق الطلاب وهز نوح رأسه من فوقهم.
ثم أشار بقدمه وحطم أطرافه في الزاوية المقابلة لها.
“لماذا تتبعونه جميعًا؟ أعني، أفهم أن شخصيته ومكانته مذهلة، لكن هذا لا ينبغي أن يكون كافيا لكي يزعجني الناس فقط لتحسين علاقتهم به”
‘يبدو أنني لن أضطر إلى التخطيط بطريقة لقتلهم سرا’
سقطت صفعة على وجهها بينما استمر نوح.
كانوا ثمانية رجال وامرأتين، جميعهم مقيدين وعراة وأطرافهم مكسورة.
تدرب نوح لمدة نصف يوم ثم ذهب إلى البحيرة التي أشارت إليها مهمته.
دوى صوت متصدع وصرخات في تلك المنطقة من الغابة حيث شرع نوح في كسر أذرع وأرجل كل المهاجمين.
كانت النمور الصفراء التي يبلغ ارتفاعها خمسة أو ثلاثة أمتار تحتل بصمت تلك المنطقة.
وفقًا لما تعلمه في دورة الوحوش السحرية، خزنت نمور الشمس النيران في أجسادهم مما أجبرهم على تبديد الحرارة باستمرار بطرق خارجية.
ساد الصمت في مجموعة الطلاب المقيدين بعد تلك المعاملة.
كان من الشائع أن يشغل نوعهم بيئة بها ماء بارد.
“كيف له أن يعرف! إنه كريم ولطيف، وسوف”
“اخرس! هذا كله خطأك! ما كان يجب أن أتبعك في هذه المهمة الانتحارية”
“فقط إجابات قصيرة من الآن فصاعدا. إذا أردت معرفة المزيد، فسأطلب”
‘سأختبر فن الدفاع عن النفس أكثر قليلاً’
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
ومع ذلك، فإن القتال بهذه الطريقة شكل عبئًا ثقيلًا على عقل الممارس.
لم تكن وحوش المرتبة الثالثة تشكل أي شكل من أشكال التهديد في عيون نوح، كانوا ببساطة دمى تدريب من أجله.
يمكن أن يزيد الشكل الأول من عدد الهجمات بكمية كبيرة، مما يؤدي إلى إنشاء صور لاحقة من خلال “نفس” الممارس.
“فقط إجابات قصيرة من الآن فصاعدا. إذا أردت معرفة المزيد، فسأطلب”
“هذا اللعين! كم هو جريء على-”
استخدم نوح عشرين دقيقة لقتل كل نمر وخزن جثثهم في خاتمه الفضائي كدليل على مهمته الناجحة.
لم تكن وحوش المرتبة الثالثة تشكل أي شكل من أشكال التهديد في عيون نوح، كانوا ببساطة دمى تدريب من أجله.
ثم استراح ليعود إلى ذروة نشاطه وعاد إلى الطلاب.
كان معظمهم يكافحون من أجل التحرر من قيودهم، فقد كانوا ممارسين بعد كل شيء، وقد تعافت جروحهم بالفعل.
بعد أن تأكد من فهمهم، تحدث مرة أخرى.
ألقوا المزيد من اللعنات من أفواههم ولكن نوح ببساطة اقترب من المتحدثين ولكمهم حتى سقطت كل أسنانهم.
اقترب نوح منهم ببطء وهز رأسه مظهراً خيبة أمله.
لم يرتكب أي أخطاء رغم ذلك، لم تكن هناك عيوب في أسلوبه القتالي.
“وأنا من اعتقد أنكم تعلمتم دروسكم. يبدو أنكم لا تهتمون حقًا بأسنانكم”
منعته ركلة من التحدث أكثر.
ارتجف الطلاب، بسبب كسر أطرافهم، كانوا عاجزين عن مقاومة نوح.
ارتجف الطلاب، بسبب كسر أطرافهم، كانوا عاجزين عن مقاومة نوح.
“الرحمة، من فضلك! أعدك أنني لن أ-”
سقطت صفعة على وجهها بينما استمر نوح.
لقد استخدم بالفعل تقسيم حواسه مع قرين الدم لذلك كان من السهل عليه تعلم الشكل الأول.
منعته ركلة من التحدث أكثر.
دوى صوت متصدع وصرخات في تلك المنطقة من الغابة حيث شرع نوح في كسر أذرع وأرجل كل المهاجمين.
جلس نوح أمام الشباب العراة وابتسم ببرود بينما ينظر في عيون كل واحد منهم.
فقط عندما أنزلوا رؤوسهم جميعًا، بدأ في الكلام.
“أعتقد أن دانيال ليس على علم بخطتكم، أليس كذلك؟”
رفعت إحدى الفتيات رأسها وتحدثت من خلال الدموع على وجهها.
لقد استخدم بالفعل تقسيم حواسه مع قرين الدم لذلك كان من السهل عليه تعلم الشكل الأول.
“كيف له أن يعرف! إنه كريم ولطيف، وسوف”
كان معظمهم يكافحون من أجل التحرر من قيودهم، فقد كانوا ممارسين بعد كل شيء، وقد تعافت جروحهم بالفعل.
كان من الشائع أن يشغل نوعهم بيئة بها ماء بارد.
سقطت صفعة على وجهها بينما استمر نوح.
“فقط إجابات قصيرة من الآن فصاعدا. إذا أردت معرفة المزيد، فسأطلب”
بعد أن تأكد من فهمهم، تحدث مرة أخرى.
“لماذا تتبعونه جميعًا؟ أعني، أفهم أن شخصيته ومكانته مذهلة، لكن هذا لا ينبغي أن يكون كافيا لكي يزعجني الناس فقط لتحسين علاقتهم به”
استخدم نوح عشرين دقيقة لقتل كل نمر وخزن جثثهم في خاتمه الفضائي كدليل على مهمته الناجحة.
خفض الطلاب رؤوسهم، غير راغبين في الإجابة.
تنهد نوح.
بالنسبة لنوح، كان الأمر أشبه بقتال كل واحد منهم في معركة واحد مقابل واحد.
“أعتقد أننا يجب أن نتوقف عن إزعاج فانس، لا أريد حقًا التفكير فيما سيحدث إذا اعترضنا طريقه مجددا”
“يبدو أنني يجب أن أكسر يديك وقدميك أيضا”
اقترب من إحدى الفتيات وأمسك بيدها.
بدأ يضغط بقبضته فصرخت الفتاة من الألم حتى أعطاه أحد الصبية ما يريد.
“انتظر! دانيال ليس فقط موهوبًا وثريًا، إنه أيضًا ساحر الضوء الوحيد في الأكاديمية!”
‘يبدو أنني لن أضطر إلى التخطيط بطريقة لقتلهم سرا’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
