اتفاق
‘عنصر الضوء!’
لقد فهم نوح أخيرًا سبب تضارب غرائزه.
لقد فهم نوح أخيرًا سبب تضارب غرائزه.
كانت وتيرتهم بطيئة لكنهم تمكنوا في نصف يوم من الوصول إلى بوابة الأكاديمية.
رآه نوح ورسم ابتسامة على وجهه.
ارتجف الطلاب من ضغط نوح.
‘الموهبة والثروة وعنصر نادر. لا عجب أن لديه الكثير من الأتباع، مستقبله سيكون غير عادي’
ترك يد الفتاة ووقف.
“أعتقد أن لا أحد منكم يريد أن يعلّق عارياً على السبورة، أليس كذلك؟”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
هز الشباب رؤوسهم على الفور تقريبًا.
“كما تعلمون، أنا منفتح على الاقتراحات. على سبيل المثال، ما هي قصتكم عندما نصبتم كمينا لي؟ لا أعتقد أن لديك الشجاعة لقتلي”
“جيد ، يجب أن تعلموا أن لدي نقصًا كبيرًا في المال مؤخرًا وهذا يجعلني حاقدا حقا. هل من الممكن أن يكون لديكم نوع من الحل لمشكلتي؟”
“سأحذركم مرة واحدة فقط: إذا اقتربت مني مرة أخرى بنوايا سيئة، سأقوم بإطعامك مذاق تعذيب حياتك التي بلا معنى بكل سرور. هل نحن واضحون؟”
فهم الطلاب المعنى وراء كلماته وأخرجوا على ما مجموعه ألفي عملة من أختام التخزين الخاصة بهم.
ارتجف الطلاب من ضغط نوح.
جمع نوح البلورات وأومأ محدقا بهم.
جمع نوح البلورات وأومأ محدقا بهم.
جمع نوح البلورات وأومأ محدقا بهم.
“شيء واحد أخير. أنتم الكبار خاصتي لذا يجب أن يكون لديكم سكن أفضل، هل أنا على صواب؟”
“سأحذركم مرة واحدة فقط: إذا اقتربت مني مرة أخرى بنوايا سيئة، سأقوم بإطعامك مذاق تعذيب حياتك التي بلا معنى بكل سرور. هل نحن واضحون؟”
“أعتقد أن لا أحد منكم يريد أن يعلّق عارياً على السبورة، أليس كذلك؟”
تم تحديد المساكن وفقًا لأقدمية الطلاب وتم اختيار بُعدهم عن منبع النهر بناءً على قوتهم في الفصل.
“لا من فضلك، لقد استثمرت عائلتي الكثير في دراستي هنا. كان علي أن أدفع مبلغًا لا يصدق إلى ج-”
ومع ذلك، سمحت الأكاديمية بالتحديات بين الطلاب إذا أرادوا تحسين أماكن إقامتهم.
“م-ماذا حدث؟”
يمكن أيضًا المتاجرة أو التخلي عنها بإذن من كلا الطرفين المهتمين.
واحدًا تلو الآخر، أومأ الطلاب ببطء وأبعد نوح ضغطه.
لم يرغب نوح حقًا في تحدي الطلاب الآخرين، لكن بما أن الفرصة أتيحت له، فلن يضيعها.
لقد فهم نوح أخيرًا سبب تضارب غرائزه.
في هذه الأثناء، وصل نوح أمام المرأة العجوز التي أعطته الرمز.
“إذن، من منكم لديه أقرب مسكن لمنبع النهر؟”
استدار الطلاب لينظروا إلى أحد الأولاد.
لقد فهم نوح أخيرًا سبب تضارب غرائزه.
شحب الطالب وصر أسنانه.
ابتسم نوح وانحنى نحوه.
أجاب كينت بهدوء.
أصيب الطالب بالذعر وبدأ بالتوسل.
كانت جميع أطرافهم مكسورة وبعضهم فقد أسنان كثيرة في أفواههم.
“لا من فضلك، لقد استثمرت عائلتي الكثير في دراستي هنا. كان علي أن أدفع مبلغًا لا يصدق إلى ج-”
أجاب كينت بهدوء.
لم يكن صمويل بهذا الغباء ورد عليها.
أوقفه نوح وربت على كتفه بينما يهز رأسه.
لقد عاش أكثر من أربعين عامًا.
“أعرف، أعرف. حب الأسرة مهم في حياة الممارس. ما الذي تعنيه أيام قليلة مقابل فترة الأكاديمية بأكملها؟”
شحب الطالب وصر أسنانه.
“حسنا لكن يوم واح-”
ارتجفوا وقبلوا شروطه بصمت ثم ساعدهم نوح على ارتداء ملابسهم.
ارتجف الطلاب من ضغط نوح.
“م-ماذا حدث؟”
أصابته ركلة في وجهه.
من الواضح أن القصة مختلقة، كيف يمكن لمجموعة من الوحوش السحرية من المرتبة الثالثة أن تتغلب على عشرة طلاب من الأكاديمية؟
لمعت عيون نوح بنور بارد بينما يركز طاقته العقلية على الشباب.
“نظرًا لأن لدينا اتفاقا، أعتقد أنه يمكننا العودة إلى الأكاديمية. ستكون قصتنا هي أنكم تعرضت لكمين من قبل نمور الشمس وأنني أنقذتكم لحسن الحظ. نظرًا لأنكم كنتم ممتنين جدًا لي، فقد قررت إهدائي مكان إقامتكم، حسنًا؟”
“يوم واحد؟ أردت فقط أن أتدرب بسلام لكنك أتيت إلي بحثًا عن المتاعب. إذا لم يكن بسبب قواعد الأكاديمية، لكنت قتلتكم جميعًا بالفعل”
كانوا يعلمون أنه كان يقول الحقيقة.
ارتجف الطلاب من ضغط نوح.
كانوا يعلمون أنه كان يقول الحقيقة.
جمع نوح البلورات وأومأ محدقا بهم.
“سأحذركم مرة واحدة فقط: إذا اقتربت مني مرة أخرى بنوايا سيئة، سأقوم بإطعامك مذاق تعذيب حياتك التي بلا معنى بكل سرور. هل نحن واضحون؟”
اشتد ضغطه العقلي، ويمكن القول أن قوة بحر وعيه لم تكن قابلة للمقارنة بين أولئك الذين هم بالقرب من عمره.
واحدًا تلو الآخر، أومأ الطلاب ببطء وأبعد نوح ضغطه.
واحدًا تلو الآخر، أومأ الطلاب ببطء وأبعد نوح ضغطه.
“نظرًا لأن لدينا اتفاقا، أعتقد أنه يمكننا العودة إلى الأكاديمية. ستكون قصتنا هي أنكم تعرضت لكمين من قبل نمور الشمس وأنني أنقذتكم لحسن الحظ. نظرًا لأنكم كنتم ممتنين جدًا لي، فقد قررت إهدائي مكان إقامتكم، حسنًا؟”
ارتجف الطلاب من ضغط نوح.
أجاب كينت بهدوء.
“انس الأمر، صمويل. هذا الرجل يحارب مثل الشيطان وكان لديه حتى مساحة للهروب ان اراد. لم يستخدم حتى الدخان الأسود الذي تحدثت عنه. أريد فقط الابتعاد عنه”
حاول بعضهم تقديم شكوى لكن ضغطه انطلق مرة أخرى.
“إذن، من منكم لديه أقرب مسكن لمنبع النهر؟”
“كما تعلمون، أنا منفتح على الاقتراحات. على سبيل المثال، ما هي قصتكم عندما نصبتم كمينا لي؟ لا أعتقد أن لديك الشجاعة لقتلي”
ارتجفوا وقبلوا شروطه بصمت ثم ساعدهم نوح على ارتداء ملابسهم.
رآه نوح ورسم ابتسامة على وجهه.
كانت الفتيات يبكين بلا نهاية، وأظهر الأولاد فقط نظرة حسد على مشهد نوح وهو يلبس النساء.
انتظر صمويل مغادرة نوح قبل أن يقترب من مجموعة الطلاب المعوقين.
كانت تتحدث بلهجة متشككة تجاه الطالب على ظهر نوح.
كان نوح غير مبالٍ تمامًا طوال الوقت.
“نظرًا لأن لدينا اتفاقا، أعتقد أنه يمكننا العودة إلى الأكاديمية. ستكون قصتنا هي أنكم تعرضت لكمين من قبل نمور الشمس وأنني أنقذتكم لحسن الحظ. نظرًا لأنكم كنتم ممتنين جدًا لي، فقد قررت إهدائي مكان إقامتكم، حسنًا؟”
‘ما الهدف من أن تكون حسن المظهر إذا كنت ضعيفًا جدًا؟ لحسن الحظ، أنا لست مبتدئًا تمامًا فيما يتعلق بالنساء’
لقد عاش أكثر من أربعين عامًا.
حتى من دون التفكير في شخصيته المنعزلة، لم تكن أجساد الفتيات الصغيرات تروق له.
‘الموهبة والثروة وعنصر نادر. لا عجب أن لديه الكثير من الأتباع، مستقبله سيكون غير عادي’
عندما أنهى نوح تلبيس جميع الطلاب، أخرج بعضًا من ملابسه من خاتمه الفضائي وربطها معًا لتشكيل سجادة كبيرة.
حتى من دون التفكير في شخصيته المنعزلة، لم تكن أجساد الفتيات الصغيرات تروق له.
ثم ألقى الطلاب فوقها بينما خرج إيكو من جسده.
حمل شاب وخفاش كبير عشرة طلاب بأطراف مكسورة عبر غابة ارولاك.
‘عنصر الضوء!’
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
كانت وتيرتهم بطيئة لكنهم تمكنوا في نصف يوم من الوصول إلى بوابة الأكاديمية.
عندما أنهى نوح تلبيس جميع الطلاب، أخرج بعضًا من ملابسه من خاتمه الفضائي وربطها معًا لتشكيل سجادة كبيرة.
وضع نوح رمزه على الأرض وفتح الممر.
“جيد ، يجب أن تعلموا أن لدي نقصًا كبيرًا في المال مؤخرًا وهذا يجعلني حاقدا حقا. هل من الممكن أن يكون لديكم نوع من الحل لمشكلتي؟”
عاد إيكو إلى جسده وحمل نوح ببطء السجادة الممتلئة إلى أرض الأكاديمية.
ارتجف الطلاب من ضغط نوح.
ثم ألقى الطلاب فوقها بينما خرج إيكو من جسده.
كان صمويل لا يزال ينتظر هناك بابتسامة متكلفة على وجهه والتي انقلبت بتعبير مذهول عندما رأى نتيجة الكمين.
في ذلك الوقت، كان أحد الطلاب الذين أجابوا.
“كما تعلمون، أنا منفتح على الاقتراحات. على سبيل المثال، ما هي قصتكم عندما نصبتم كمينا لي؟ لا أعتقد أن لديك الشجاعة لقتلي”
رآه نوح ورسم ابتسامة على وجهه.
كانوا يعلمون أنه كان يقول الحقيقة.
“آه، أليس هذا وريث عائلة مولوس. تعال إلى هنا واعتني بهؤلاء الطلاب المساكين الذين أنقذتهم لحسن الحظ. لديّ مسألة صغيرة يجب أن أحضرها مع هذا”
واحدًا تلو الآخر، أومأ الطلاب ببطء وأبعد نوح ضغطه.
أمسك نوح بالشاب صاحب أفضل إقامة وحمله بلا مبالاة نحو المبنى حيث تلقى الرمز لأول مرة.
“م-ماذا حدث؟”
‘عنصر الضوء!’
انتظر صمويل مغادرة نوح قبل أن يقترب من مجموعة الطلاب المعوقين.
“هل أنت متأكد من أنك، كينت أومن، تريد استبدال مكان إقامتك بالخاص بفانس؟”
كانت جميع أطرافهم مكسورة وبعضهم فقد أسنان كثيرة في أفواههم.
عاد إيكو إلى جسده وحمل نوح ببطء السجادة الممتلئة إلى أرض الأكاديمية.
تم تحديد المساكن وفقًا لأقدمية الطلاب وتم اختيار بُعدهم عن منبع النهر بناءً على قوتهم في الفصل.
“م-ماذا حدث؟”
“سأحذركم مرة واحدة فقط: إذا اقتربت مني مرة أخرى بنوايا سيئة، سأقوم بإطعامك مذاق تعذيب حياتك التي بلا معنى بكل سرور. هل نحن واضحون؟”
تم تحديد المساكن وفقًا لأقدمية الطلاب وتم اختيار بُعدهم عن منبع النهر بناءً على قوتهم في الفصل.
لم يستطع إلا أن يسأل هذا السؤال.
‘ما الهدف من أن تكون حسن المظهر إذا كنت ضعيفًا جدًا؟ لحسن الحظ، أنا لست مبتدئًا تمامًا فيما يتعلق بالنساء’
خفض الطلاب رؤوسهم حتى تحدثت إحدى الفتيات بصوت ناعم.
أوقفه نوح وربت على كتفه بينما يهز رأسه.
“لقد * شخرت * أنقذنا من مجموعة من نمور الشمس”
يمكن أيضًا المتاجرة أو التخلي عنها بإذن من كلا الطرفين المهتمين.
من الواضح أن القصة مختلقة، كيف يمكن لمجموعة من الوحوش السحرية من المرتبة الثالثة أن تتغلب على عشرة طلاب من الأكاديمية؟
“نعم أنا متأكد”
حتى من دون التفكير في شخصيته المنعزلة، لم تكن أجساد الفتيات الصغيرات تروق له.
استدار الطلاب لينظروا إلى أحد الأولاد.
لم يكن صمويل بهذا الغباء ورد عليها.
أمسك نوح بالشاب صاحب أفضل إقامة وحمله بلا مبالاة نحو المبنى حيث تلقى الرمز لأول مرة.
“أخبروني بما حدث. سأبلغ المعلم بكل شيء وسوف ندمره!”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
“حسنا لكن يوم واح-”
في ذلك الوقت، كان أحد الطلاب الذين أجابوا.
“إذن، من منكم لديه أقرب مسكن لمنبع النهر؟”
ثم ألقى الطلاب فوقها بينما خرج إيكو من جسده.
“انس الأمر، صمويل. هذا الرجل يحارب مثل الشيطان وكان لديه حتى مساحة للهروب ان اراد. لم يستخدم حتى الدخان الأسود الذي تحدثت عنه. أريد فقط الابتعاد عنه”
تم تحديد المساكن وفقًا لأقدمية الطلاب وتم اختيار بُعدهم عن منبع النهر بناءً على قوتهم في الفصل.
في هذه الأثناء، وصل نوح أمام المرأة العجوز التي أعطته الرمز.
أصابته ركلة في وجهه.
كانت تتحدث بلهجة متشككة تجاه الطالب على ظهر نوح.
كانوا يعلمون أنه كان يقول الحقيقة.
ثم ألقى الطلاب فوقها بينما خرج إيكو من جسده.
“هل أنت متأكد من أنك، كينت أومن، تريد استبدال مكان إقامتك بالخاص بفانس؟”
كانوا يعلمون أنه كان يقول الحقيقة.
أجاب كينت بهدوء.
“نعم أنا متأكد”
أمسك نوح بالشاب صاحب أفضل إقامة وحمله بلا مبالاة نحو المبنى حيث تلقى الرمز لأول مرة.
تنهدت المرأة وهزت رأسها.
“الرموز الخاصة بكما من فضلكما”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
