نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Birth of the Demonic Sword 129

مدهش

مدهش

 

 

كانت التقنية الموصوفة في كتاب إفور طريقة لربط الفضاء داخل بحر الوعي بالعالم الخارجي.

“تلك الكرة التي قمت بإنشائها هي الحبر الذي تحتاجه لتشكيل العناصر.  بالطبع، لا تزال الكمية غير كافية للقيام بعملية تشكيل مناسبة ولكنك تجاوزت العقبة الأولى”

 

 

 

‘يمكنني فعل ذلك تمامًا!  أريد فقط أن أكون أكثر حرصًا وأن أبدأ بكميات أقل من “النفس”.  أيضًا، يجب أن أكون في قمة مستواي في كل مرة أحاول فيها استخدام هذه التقنية’

كان على الممارس أن يستخدم إسقاطه داخل المجال العقلي كحلقة وصل حيث يجب أن يمر “التنفس”

 

 

 

 

 

 

كان على الممارس أن يستخدم إسقاطه داخل المجال العقلي كحلقة وصل حيث يجب أن يمر “التنفس”

//المقصود هنا بالإسقاط أي الروح او اكثر تحديدا شخصية نوح داخل بحر الوعي//

 

 

“لا يهمني إذا كنت تريد الإقلاع عن التدخين الآن.  كان علي أن أنتظر كثيرًا حتى تفتح الباب، لذا فإن هذا يعد درسًا وأريد أن أحصل على أموال”

 

ابتسم قليلا عند رؤية ظهوره.

 

 

ومع ذلك، كان بحر الوعي مساحة شخصية الممارس، كان نفس عقله، وليس مكانًا مناسبًا لتخزين “النفس”.

 

 

كانت كرة سوداء صغيرة بحجم عُشر الظفر تقف بهدوء فوق البحر في مجاله العقلي.

 

 

لكن طريقة تشكيل العناصر فعلت ذلك بالضبط؛  لقد أجبرت “نفس” السماء والأرض على الخروج من سيطرتهما وصقلته من خلال الطاقة العقلية للممارس، مما جعله شكلاً من أشكال الطاقة التي يمكن تشكيلها بالشكل الذي يريده الممارس.

طرق الباب وانتظر أكثر من عشرين دقيقة قبل أن يفتحه نوح.

 

 

 

 

كان “للنفس” إرادته الخاصة، على الرغم من أنه يمكن أن يعارض تقدم دانتيان، فلا عجب أنه كافح بلا نهاية عندما تم وضعه داخل بحر الوعي.

 

 

 

 

أجبر نفسه على تناول وجبة صغيرة ثم ذهب للنوم للتعافي من هذا الجهد.

بالطبع، أدى الفشل في احتوائه إلى رد فعل عنيفة.

 

 

 

 

 

كان هذا بالضبط ما حدث لنوح.

 

 

//المقصود هنا بالإسقاط أي الروح او اكثر تحديدا شخصية نوح داخل بحر الوعي//

 

 

انفجر “النفس” الذي دخل مجاله العقلي نفسه لأنه فشل في كبح جماحه مما تسبب في ارتعاش الكرة.

 

 

 

 

 

انطلقت موجات من الألم من رأس نوح بينما كان بإمكانه فقط تحملها، في انتظار استقرار عقله.

خلال الأسبوع الماضي، كان نوح قد استغل كل وقت فراغه في اليوم لتجريب هذه الطريقة، وفي النهاية، تمكن من تخزين خيط دقيق من “النفس” في بحر وعيه.

 

 

 

 

بعد حوالي عشر دقائق، توقف الارتعاش واستطاع نوح التركيز مرة أخرى.

نظرًا لأن “النفس” كان خارج مجاله العقلي، فقد اختفى الضغط لكنه لا يزال بحاجة إلى الراحة حتى يتعافى تمامًا.

 

 

 

 

كان شاحبًا بشكل لا يصدق وكان العرق البارد في كل مكان على جسده.

 

 

 

 

 

كانت عيناه الزرقاء ملطختين بالدماء لكن تعبيره كان أكثر تصميماً من أي وقت مضى.

 

 

 

 

 

‘يمكنني فعل ذلك تمامًا!  أريد فقط أن أكون أكثر حرصًا وأن أبدأ بكميات أقل من “النفس”.  أيضًا، يجب أن أكون في قمة مستواي في كل مرة أحاول فيها استخدام هذه التقنية’

كان هذا بالضبط ما حدث لنوح.

 

انفجر “النفس” الذي دخل مجاله العقلي نفسه لأنه فشل في كبح جماحه مما تسبب في ارتعاش الكرة.

 

 

أجبر نفسه على تناول وجبة صغيرة ثم ذهب للنوم للتعافي من هذا الجهد.

كانت التقنية الموصوفة في كتاب إفور طريقة لربط الفضاء داخل بحر الوعي بالعالم الخارجي.

 

 

 

 

استغرق الأمر أسبوعًا حتى يظهر إفور مرة أخرى أمام مساكن نوح.

 

 

 

 

 

طرق الباب وانتظر أكثر من عشرين دقيقة قبل أن يفتحه نوح.

“أنت من عنصر الظلام، هل أنا على حق؟”

 

 

 

أشار إلى “النفس” فوق إصبع نوح.

ابتسم قليلا عند رؤية ظهوره.

 

 

أشار إلى “النفس” فوق إصبع نوح.

 

 

كان نوح شاحبًا وتواجدت مناطق سوداء كبيرة تحت عينيه.

 

 

 

 

لقد أطلق ضغطًا أعلى بكثير من إيكو الذي وسع دائرته ببطء.

كانت عيناه ملتهبة ونصف مغلقة وشعره الأسود الطويل أشعث.

“وكيف يجب أن أفعل ذلك؟  لقد أعطيتني فقط طريقة تخزينه وصقله.  لا أعرف حتى ماذا أفعل بهذا الشيء العالق في رأسي!”

 

 

 

 

“لا يهمني إذا كنت تريد الإقلاع عن التدخين الآن.  كان علي أن أنتظر كثيرًا حتى تفتح الباب، لذا فإن هذا يعد درسًا وأريد أن أحصل على أموال”

ومع ذلك، تسبب ذلك أيضًا في صداع مستمر أدى إلى عدم احترامه لإفور.

 

كان نوح متفاجئًا بعض الشيء لكنه أومأ برأسه.

 

 

ومع ذلك، شخر نوح ببساطة وأجابه.

 

 

 

 

“أنت من عنصر الظلام، هل أنا على حق؟”

“اخرس وأغلق الباب.  لقد فعلت ذلك”

ومع ذلك، شخر نوح ببساطة وأجابه.

 

أشار إلى “النفس” فوق إصبع نوح.

 

//إرادة السماء والأرض//

كان إفور على وشك الرد عندما فهم معنى كلماته.

 

 

ومع ذلك، تسبب ذلك أيضًا في صداع مستمر أدى إلى عدم احترامه لإفور.

 

 

“انت ماذا!؟”

 

 

داخل بحر وعيه، اقترب شكله الأثيري من كرة “النفس”.

 

 

خلال الأسبوع الماضي، كان نوح قد استغل كل وقت فراغه في اليوم لتجريب هذه الطريقة، وفي النهاية، تمكن من تخزين خيط دقيق من “النفس” في بحر وعيه.

 

 

 

 

‘يمكنني فعل ذلك تمامًا!  أريد فقط أن أكون أكثر حرصًا وأن أبدأ بكميات أقل من “النفس”.  أيضًا، يجب أن أكون في قمة مستواي في كل مرة أحاول فيها استخدام هذه التقنية’

استهلك طاقته العقلية بالكامل تقريبًا لجعلها غير ضارة وبدون إرادة لكنه نجح.

ومع ذلك، شخر نوح ببساطة وأجابه.

 

 

 

نظرًا لأن “النفس” كان خارج مجاله العقلي، فقد اختفى الضغط لكنه لا يزال بحاجة إلى الراحة حتى يتعافى تمامًا.

 

 

//إرادة السماء والأرض//

 

 

 

 

انطلقت موجات من الألم من رأس نوح بينما كان بإمكانه فقط تحملها، في انتظار استقرار عقله.

 

ومع ذلك، تسبب ذلك أيضًا في صداع مستمر أدى إلى عدم احترامه لإفور.

كانت كرة سوداء صغيرة بحجم عُشر الظفر تقف بهدوء فوق البحر في مجاله العقلي.

 

 

 

 

 

لقد أطلق ضغطًا أعلى بكثير من إيكو الذي وسع دائرته ببطء.

استغرقت العملية بعض الوقت لكنه لم يمانع، لم يكن هناك سوى الترقب في عينيه.

 

 

 

 

ومع ذلك، تسبب ذلك أيضًا في صداع مستمر أدى إلى عدم احترامه لإفور.

 

 

 

 

كان “للنفس” إرادته الخاصة، على الرغم من أنه يمكن أن يعارض تقدم دانتيان، فلا عجب أنه كافح بلا نهاية عندما تم وضعه داخل بحر الوعي.

“أ- أظهرها لي!”

ما بقي في يد نوح كان كرة زرقاء داكنة.

 

أجبر نفسه على تناول وجبة صغيرة ثم ذهب للنوم للتعافي من هذا الجهد.

 

“أ- أظهرها لي!”

كان إفور لا يزال متشككًا وطلب بعض الأدلة، لكن نوح قام بالشخير مرة أخرى فقط.

“لا يهمني إذا كنت تريد الإقلاع عن التدخين الآن.  كان علي أن أنتظر كثيرًا حتى تفتح الباب، لذا فإن هذا يعد درسًا وأريد أن أحصل على أموال”

 

 

 

“مدهش!”

“وكيف يجب أن أفعل ذلك؟  لقد أعطيتني فقط طريقة تخزينه وصقله.  لا أعرف حتى ماذا أفعل بهذا الشيء العالق في رأسي!”

 

 

 

 

لكن طريقة تشكيل العناصر فعلت ذلك بالضبط؛  لقد أجبرت “نفس” السماء والأرض على الخروج من سيطرتهما وصقلته من خلال الطاقة العقلية للممارس، مما جعله شكلاً من أشكال الطاقة التي يمكن تشكيلها بالشكل الذي يريده الممارس.

بدا أن إفور يتذكر شيئًا ما وأخرج كتابًا قذرًا آخر من حقيبته، وسلمه إلى نوح.

 

 

خلال الأسبوع الماضي، كان نوح قد استغل كل وقت فراغه في اليوم لتجريب هذه الطريقة، وفي النهاية، تمكن من تخزين خيط دقيق من “النفس” في بحر وعيه.

 

انطلقت موجات من الألم من رأس نوح بينما كان بإمكانه فقط تحملها، في انتظار استقرار عقله.

قرأه نوح على عجل وجلس على الأرض للتركيز.

“خمنت ذلك.  لا يمكن تحقيق هذا النوع من الظل إلا من خلال “النفس” الأسود المناسب لعنصر الظلام والطاقة العقلية الزرقاء المتبلورة. لديك كل مديحي، يجب أن تكون إرادتك وطاقتك العقلية من الدرجة الأولى لتكون قادرًا على  النجاح خلال أسبوع واحد”

 

 

 

كان هذا بالضبط ما حدث لنوح.

داخل بحر وعيه، اقترب شكله الأثيري من كرة “النفس”.

 

 

أشار إلى “النفس” فوق إصبع نوح.

 

 

أنفقت الطاقة العقلية مع ارتفاع الماء من البحر ولف الكرة.

كانت التقنية الموصوفة في كتاب إفور طريقة لربط الفضاء داخل بحر الوعي بالعالم الخارجي.

 

 

 

ما بقي في يد نوح كان كرة زرقاء داكنة.

كان نوح يستخدم كل تركيزه لإدخال إرادته في “النفس” وأخيراً استرخى عندما اختلطت طاقته العقلية و “النفس” تمامًا.

لقد أطلق ضغطًا أعلى بكثير من إيكو الذي وسع دائرته ببطء.

 

 

 

 

ما بقي في يد نوح كان كرة زرقاء داكنة.

 

 

 

 

أجبر نفسه على تناول وجبة صغيرة ثم ذهب للنوم للتعافي من هذا الجهد.

انتظر إفور بترقب لأكثر من ساعة أمام نوح الجالس.

 

 

كانت عيناه ملتهبة ونصف مغلقة وشعره الأسود الطويل أشعث.

 

 

استغرقت العملية بعض الوقت لكنه لم يمانع، لم يكن هناك سوى الترقب في عينيه.

كان إفور على وشك الرد عندما فهم معنى كلماته.

 

كان نوح شاحبًا وتواجدت مناطق سوداء كبيرة تحت عينيه.

 

كان شاحبًا بشكل لا يصدق وكان العرق البارد في كل مكان على جسده.

فتح نوح عينيه ببطء ورفع سبابته أمام وجهه.

 

 

 

 

“وكيف يجب أن أفعل ذلك؟  لقد أعطيتني فقط طريقة تخزينه وصقله.  لا أعرف حتى ماذا أفعل بهذا الشيء العالق في رأسي!”

خرجت كرة صغيرة زرقاء داكنة من إصبعه وحلقت فوقه بصمت، شعر نوح أنه يستطيع السيطرة عليها مثل أي جزء آخر من جسده.

“أنت من عنصر الظلام، هل أنا على حق؟”

 

كان “للنفس” إرادته الخاصة، على الرغم من أنه يمكن أن يعارض تقدم دانتيان، فلا عجب أنه كافح بلا نهاية عندما تم وضعه داخل بحر الوعي.

 

كان على الممارس أن يستخدم إسقاطه داخل المجال العقلي كحلقة وصل حيث يجب أن يمر “التنفس”

“مدهش!”

 

 

 

 

 

صرخ إفور قاطعًا أفكار نوح.

 

 

 

 

 

“أيها العجوز، اهدأ.  رأسي ما زال يؤلمني”

لكن طريقة تشكيل العناصر فعلت ذلك بالضبط؛  لقد أجبرت “نفس” السماء والأرض على الخروج من سيطرتهما وصقلته من خلال الطاقة العقلية للممارس، مما جعله شكلاً من أشكال الطاقة التي يمكن تشكيلها بالشكل الذي يريده الممارس.

 

 

 

ما بقي في يد نوح كان كرة زرقاء داكنة.

نظرًا لأن “النفس” كان خارج مجاله العقلي، فقد اختفى الضغط لكنه لا يزال بحاجة إلى الراحة حتى يتعافى تمامًا.

“تلك الكرة التي قمت بإنشائها هي الحبر الذي تحتاجه لتشكيل العناصر.  بالطبع، لا تزال الكمية غير كافية للقيام بعملية تشكيل مناسبة ولكنك تجاوزت العقبة الأولى”

 

 

 

 

ومع ذلك، لم يهتم إفور واقترب بعناية من كرة “النفس”، وتفقدها بعيون مشرقة.

 

 

 

 

ما بقي في يد نوح كان كرة زرقاء داكنة.

“أنت من عنصر الظلام، هل أنا على حق؟”

 

 

انتظر إفور بترقب لأكثر من ساعة أمام نوح الجالس.

 

 

كان نوح متفاجئًا بعض الشيء لكنه أومأ برأسه.

 

 

 

 

قرأه نوح على عجل وجلس على الأرض للتركيز.

“خمنت ذلك.  لا يمكن تحقيق هذا النوع من الظل إلا من خلال “النفس” الأسود المناسب لعنصر الظلام والطاقة العقلية الزرقاء المتبلورة. لديك كل مديحي، يجب أن تكون إرادتك وطاقتك العقلية من الدرجة الأولى لتكون قادرًا على  النجاح خلال أسبوع واحد”

 

 

 

 

 

جلس إفور وشرب من نبيذه المعتاد.

 

 

 

 

 

“تلك الكرة التي قمت بإنشائها هي الحبر الذي تحتاجه لتشكيل العناصر.  بالطبع، لا تزال الكمية غير كافية للقيام بعملية تشكيل مناسبة ولكنك تجاوزت العقبة الأولى”

انفجر “النفس” الذي دخل مجاله العقلي نفسه لأنه فشل في كبح جماحه مما تسبب في ارتعاش الكرة.

 

 

 

 

أشار إلى “النفس” فوق إصبع نوح.

 

 

 

 

 

“هذا المزيج هو شكل من أشكال الطاقة تخصك أنت وحدك.  لا يرتبط بأي قاعدة خارجية وهو المادة الرئيسية للطريقة.  ما عليك فعله الآن هو الاستمرار في تخزينه في بحر وعيك لزيادة قدرة تخزينه وهكذا يمكنك تجميع المزيد منه.  تذكر: لا تشتت انتباهك أبدًا أثناء جمعها واستخدم دائمًا تركيزك الكامل لكبح “النفس”.  أنت حاليًا تسرق من السماء والأرض، ولن يتوقفوا عند أي شيء لتدمير مجالك العقلي والاستيلاء على حياتك معه”

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})  

 

أنفقت الطاقة العقلية مع ارتفاع الماء من البحر ولف الكرة.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط