وحش
‘تعويذة الالتواء، التصنيف على أساس المستوى العقلي للمستخدم، تقتصر على عنصر الظلام. ينتقل المستخدم عن بعد اعتمادًا على كمية الطاقة العقلية المستخدمة’
“آسف، ما زلت أتعلم التحكم في نفسي”
‘هذا لوحده كلف نصف مليون عملة، التعاويذ ذات الرتب غير المحدودة باهظة الثمن بالتأكيد’
‘يا لها من آثار قوية! أحتاج لقضاء الكثير من الوقت لأعتاد على النقل الآني قبل محاولة استخدامه في المعركة. في الوقت الحالي، يجب أن أكون سعيدًا لأنني نفذت التعويذة بنجاج’
كان مخطط التعويذة معقدًا للغاية لدرجة أن نوح لم يتمكن من إحراز تقدم فيه حتى بعد نصف يوم من الدراسة.
كان نوح على سرير مسكنه.
‘أحتاج إلى أخذه ببطء وحفظ كل شيء بعناية. لقد كنت محظوظًا حقًا بالشكل الشيطاني لأنه تم زرعه مباشرة في بحر وعيي’
“هذا … كيف؟ بحر الوعي هو عادةً آخر من يتقدم! حتى لو أردنا تجاهل ذلك، فأنت لست قريبًا من بلوغ الثامنة عشرة! أي ممارس يصل إلى هاته المرحلة في سن الخامسة والعشرين يعتبر موهبة منقطعة النظير! موقف مثل وضعك لم يحدث أبدًا في تاريخ عالم الممارسة!”
كان عليه أن يقلل من تركيزه على تدريبه للقيام بذلك، لكنه في النهاية تمكن من معرفة محتويات اللفافة بشكل مثالي.
استخدم نوح الأسبوعين التاليين لحفظ المخطط.
كانت فترة امتحانات دوراته، وكانت سنته الثانية كطالب في الأكاديمية قد انتهت بنجاح.
تجاهل نوح تعليقاته تمامًا ووقف من سريره.
كان عليه أن يقلل من تركيزه على تدريبه للقيام بذلك، لكنه في النهاية تمكن من معرفة محتويات اللفافة بشكل مثالي.
استيقظ إفور بسبب موجة من الألم أرسلها مجاله العقلي.
بالطبع، قرر أن يجربها بمجرد أن فعل ذلك.
بالطبع، قرر أن يجربها بمجرد أن فعل ذلك.
كان نوح على سريره، يراجع المخطط.
نما شعره كثيرًا لدرجة أنه اضطر إلى تمشيطه بطريقة معقدة لمنعه من لمس الأرض.
كان عليه أن يتلاعب “بالنفس” لأداء أنماط معينة وكان عليه أن يفعل ذلك بإيقاع محدد.
كان من الواضح أنه يشعر بكل شيء يحدث في مساحة عشرين مترًا حوله.
عندما تأكد من أنه لن يرتكب أي خطأ، وقف وحدق في مكان أمامه.
‘هذا مختلف تماما’
كان إفور نائمًا في الغرفة الفارغة، كان وحيدًا تمامًا.
نما شعره كثيرًا لدرجة أنه اضطر إلى تمشيطه بطريقة معقدة لمنعه من لمس الأرض.
قام نوح بتنشيط التعويذة، وغطى جسده على الفور لهب أسود.
‘هذا مختلف تماما’
في الوقت نفسه، ظهرت ذلك اللعب في بقعة على بعد متر واحد من موقعه.
“أنا بركه من المرتبة الثانية الآن”
كان عليه أن يتلاعب “بالنفس” لأداء أنماط معينة وكان عليه أن يفعل ذلك بإيقاع محدد.
ثم انطفأ اللهب في لحظة، وكشف عن نوح في المنطقة التي ظهر فيها اللهب الأسود الثاني.
لم يكن لديه أي تعبير على الإطلاق.
نضجت ملامح وجهه وأصبح أطول قليلاً لكنه ظل متوسط القامة.
استغرقت العملية أقل من ثانية من البداية إلى النهاية.
هاجمت إفور موجة أخرى من الألم، بسبب تركيز نوح عليه، جعلته يفقد توازنه.
فتح نوح عينيه ودعم نفسه على الجدار القريب، لقد ترض عقله لدوار قوي وشعر برغبة في التقيؤ تغزو جسده.
اتسعت عينا إفور وفتح جرة نبيذ لأخذ رشفة طويلة، بدأ يفهم ما حدث لتلميذه.
استغرق الأمر منه بضع دقائق لقمع آثار ما بعد التعويذة.
‘يا لها من آثار قوية! أحتاج لقضاء الكثير من الوقت لأعتاد على النقل الآني قبل محاولة استخدامه في المعركة. في الوقت الحالي، يجب أن أكون سعيدًا لأنني نفذت التعويذة بنجاج’
تحسن جسده والدانتيان خاصته أيضًا بشكل متضاعف حيث لم يتراخى نوح أبدًا في تأمله الليلي.
جلس على سريره وراجع وضعه.
كان عليه أن يقلل من تركيزه على تدريبه للقيام بذلك، لكنه في النهاية تمكن من معرفة محتويات اللفافة بشكل مثالي.
ثم انطفأ اللهب في لحظة، وكشف عن نوح في المنطقة التي ظهر فيها اللهب الأسود الثاني.
‘لقد فعلت كل ما في وسعي لزيادة براعة في المعركة على المدى القصير واستثمرت في مستقبلي. لا توجد تهديدات تلوح في الأفق ولا واجبات تتطلب مني التوقف عن التدريب. ما علي فعله الآن هو التدرب في بيئة سلمية’
استغرقت العملية أقل من ثانية من البداية إلى النهاية.
لقد تدرب في نطاق الكبريت لمدة ساعة واحدة كل أسبوعين، وكان استخدام هذه المنشأة في كثير من الأحيان من شأنه أن يلين المجال العقلي في النهاية ولم يرغب نوح في المخاطرة بحدوث ذلك.
كان إفور متشككًا.
وهذا بالضبط ما فعله.
كانت دوراته جيدة وزادت معرفته تدريجياً بالموضوعات التي كان مهتمًا بها.
ظهر اثنان من الأحرف الرونية في وسط الكرة، وكلاهما مغطى بجذور سوداء شكلت مخطط تعويذة الشكل الشيطاني.
التقط الورقة من جانبه وابتسم قليلاً بينما ينظر إلى الرونية عليها، لم يسبب له المنظر أي إزعاج على الإطلاق.
لم يتخط نوح أي درس أبدًا، ولا حتى عندما خرج من الأكاديمية لإكمال مهامه ثنائية الأجر.
لقد تدرب في نطاق الكبريت لمدة ساعة واحدة كل أسبوعين، وكان استخدام هذه المنشأة في كثير من الأحيان من شأنه أن يلين المجال العقلي في النهاية ولم يرغب نوح في المخاطرة بحدوث ذلك.
كان مخطط التعويذة معقدًا للغاية لدرجة أن نوح لم يتمكن من إحراز تقدم فيه حتى بعد نصف يوم من الدراسة.
كما امتص “النفس” في بحر وعيه في كل مرة انخفض فيها الضغط الداخلي، إضافة إلى تدريبه المستمر مع رون كايزر، وبهذا توسع مجاله العقلي بسرعة لا تصدق.
استغرق الأمر منه بضع دقائق لقمع آثار ما بعد التعويذة.
تحسن جسده والدانتيان خاصته أيضًا بشكل متضاعف حيث لم يتراخى نوح أبدًا في تأمله الليلي.
استخدم الوقت المتبقي حتى يعتاد على تعويذاته الجديدة ويدمجها مع أسلوبه القتالي ثم يختبرها بعد ذلك خلال المهمات.
تجاهل نوح تعليقاته تمامًا ووقف من سريره.
ومع ذلك، لم يكن هناك قلق من اختباراته القادمة على تعبيره، ولا على الثقة.
مر الوقت بسرعة، وفي وقت ما، جاء الحدث الذي كان ينتظره في النهاية.
استغرقت العملية أقل من ثانية من البداية إلى النهاية.
كان نوح على سرير مسكنه.
جلس على سريره وراجع وضعه.
مر عام على عودته من الميراث الملكي، وكان يبلغ من العمر سبعة عشر عامًا ونصف.
نضجت ملامح وجهه وأصبح أطول قليلاً لكنه ظل متوسط القامة.
نما شعره كثيرًا لدرجة أنه اضطر إلى تمشيطه بطريقة معقدة لمنعه من لمس الأرض.
كانت فترة امتحانات دوراته، وكانت سنته الثانية كطالب في الأكاديمية قد انتهت بنجاح.
“لقد فعلتها حقًا”
ومع ذلك، لم يكن هناك قلق من اختباراته القادمة على تعبيره، ولا على الثقة.
لم يكن لديه أي تعبير على الإطلاق.
وهذا بالضبط ما فعله.
وُضعت ورقة مكشوفة على جانبه، ورسم عليها رون كايزر الثاني.
كان قد أغلق عينيه، وكان يتفحص بعناية بحر وعيه.
كانت ألوان العالم تتألق كما لو كانت تتوهج من تلقاء نفسها.
كان هناك شكل إيكو وكرة زرقاء داكنة كبيرة فوق البحر تبعث ضغطا باستمرار.
ومع ذلك، لم يتمكنوا من خلق أي تموج على الماء الذي يمثل طاقة نوح العقلية.
ظهر اثنان من الأحرف الرونية في وسط الكرة، وكلاهما مغطى بجذور سوداء شكلت مخطط تعويذة الشكل الشيطاني.
استخدم الوقت المتبقي حتى يعتاد على تعويذاته الجديدة ويدمجها مع أسلوبه القتالي ثم يختبرها بعد ذلك خلال المهمات.
ركز نوح وأبعد حضوره المهيب، حتى مع إغلاق عينيه كان يشعر بمحيطه بوضوح.
لم يكن هناك شيء سوى السكون، لا شيء يبدو أنه قادر على زعزعة البيئة داخل عقل نوح.
وهذا بالضبط ما فعله.
هاجمت إفور موجة أخرى من الألم، بسبب تركيز نوح عليه، جعلته يفقد توازنه.
فتح نوح عينيه.
اجتاحت موجة من البرودة الغرفة، وكانت هالته ساحقة.
‘لقد فعلت كل ما في وسعي لزيادة براعة في المعركة على المدى القصير واستثمرت في مستقبلي. لا توجد تهديدات تلوح في الأفق ولا واجبات تتطلب مني التوقف عن التدريب. ما علي فعله الآن هو التدرب في بيئة سلمية’
‘هذا مختلف تماما’
“ماذا حدث؟”
كان من الواضح أنه يشعر بكل شيء يحدث في مساحة عشرين مترًا حوله.
كانت ألوان العالم تتألق كما لو كانت تتوهج من تلقاء نفسها.
“ماذا حدث؟”
“آسف، ما زلت أتعلم التحكم في نفسي”
استيقظ إفور بسبب موجة من الألم أرسلها مجاله العقلي.
ثم انطفأ اللهب في لحظة، وكشف عن نوح في المنطقة التي ظهر فيها اللهب الأسود الثاني.
نظرًا لأن بحر وعيه كان مجزأ، فقد كان شديد الحساسية لأي حضور قوي يضطهد عقله بشكل طبيعي.
حول نوح نظره إليه، كانت عيناه تتألقان بشكل غير مسبوق.
كان مخطط التعويذة معقدًا للغاية لدرجة أن نوح لم يتمكن من إحراز تقدم فيه حتى بعد نصف يوم من الدراسة.
كان نوح على سريره، يراجع المخطط.
هاجمت إفور موجة أخرى من الألم، بسبب تركيز نوح عليه، جعلته يفقد توازنه.
“آسف، ما زلت أتعلم التحكم في نفسي”
كان إفور نائمًا في الغرفة الفارغة، كان وحيدًا تمامًا.
اتسعت عينا إفور وفتح جرة نبيذ لأخذ رشفة طويلة، بدأ يفهم ما حدث لتلميذه.
كان قد أغلق عينيه، وكان يتفحص بعناية بحر وعيه.
“كيف يكون هذا ممكنا؟”
في الوقت نفسه، ظهرت ذلك اللعب في بقعة على بعد متر واحد من موقعه.
ركز نوح وأبعد حضوره المهيب، حتى مع إغلاق عينيه كان يشعر بمحيطه بوضوح.
التقط الورقة من جانبه وابتسم قليلاً بينما ينظر إلى الرونية عليها، لم يسبب له المنظر أي إزعاج على الإطلاق.
كان نوح على سرير مسكنه.
“لقد فعلتها حقًا”
كما امتص “النفس” في بحر وعيه في كل مرة انخفض فيها الضغط الداخلي، إضافة إلى تدريبه المستمر مع رون كايزر، وبهذا توسع مجاله العقلي بسرعة لا تصدق.
فتح نوح عينيه.
كان إفور متشككًا.
اتسعت عينا إفور وفتح جرة نبيذ لأخذ رشفة طويلة، بدأ يفهم ما حدث لتلميذه.
‘لقد فعلت كل ما في وسعي لزيادة براعة في المعركة على المدى القصير واستثمرت في مستقبلي. لا توجد تهديدات تلوح في الأفق ولا واجبات تتطلب مني التوقف عن التدريب. ما علي فعله الآن هو التدرب في بيئة سلمية’
أومأ نوح برأسه وأعاد بصره إليه، سيطر على ضغطه العقلي قدر استطاعته، لكن بعضًا منه كان لا يزال يتسرب بسبب حدة تحديقه.
“أنا بركه من المرتبة الثانية الآن”
“آسف، ما زلت أتعلم التحكم في نفسي”
ومع ذلك، لم يكن هناك قلق من اختباراته القادمة على تعبيره، ولا على الثقة.
هز إفور رأسه وشرب المزيد من نبيذه.
حول نوح نظره إليه، كانت عيناه تتألقان بشكل غير مسبوق.
“هذا … كيف؟ بحر الوعي هو عادةً آخر من يتقدم! حتى لو أردنا تجاهل ذلك، فأنت لست قريبًا من بلوغ الثامنة عشرة! أي ممارس يصل إلى هاته المرحلة في سن الخامسة والعشرين يعتبر موهبة منقطعة النظير! موقف مثل وضعك لم يحدث أبدًا في تاريخ عالم الممارسة!”
جلس على سريره وراجع وضعه.
ما زال إفور غير مصدق لما حدث، في نظره، كان نوح وحشًا له إمكانات غير محدودة.
تجاهل نوح تعليقاته تمامًا ووقف من سريره.
“أعتقد أن الوقت قد حان للبدء بالتشكيل”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
