نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Birth of the Demonic Sword 163

فهود

فهود

 

 

ليس الأمر أن صمويل لم يكن لديه تقنيات أو تعويذات لتجنب الهجوم، لكن تأثير المفاجأة المقترن بالخوف الذي شعر به بسبب وجود نوح جعله أعزل للحظة.

 

 

أصاب مخلبيه نمرين، كل مخلب لنمر واحد، وسحب الدم من جسديهما على الفور.

 

غطته النيران السوداء، وعندما خرج منها، كان أمام المخلوقات الهاربة.

وكانت تلك اللحظة بالضبط ما استغله نوح.

 

 

 

 

 

حفر رأس النبيل الأرض وخرج منه أثر خافت من الدم.

 

 

 

 

 

رفع نوح رأس صمويل ممسكا شعره وانتظر رد فعله.

 

 

 

 

لم يكن بالضبط أقوى وحش يتم اختياره عند إنشاء قرين دم آخر ولكن ما أثار اهتمام نوح هو أجزاء أجسادهم.

“لماذا فعلت هذا!؟ من تعتقد-”

أصاب مخلبيه نمرين، كل مخلب لنمر واحد، وسحب الدم من جسديهما على الفور.

 

 

 

سقط الشاب الذي فضل صمويل على الأرض، غير قادر على إيقاف ارتجافه.

انقطعت عبارته عندما ضرب نوح رأسه في الأرض.

‘حسنًا، وحوش الظلام ليست شائعة جدًا في هذه البيئة، يمكنني دائمًا تغييره إلى واحد أقوى لاحقًا’

 

 

 

 

رفعه مرة أخرى وانتظر.

 

 

وصل إلى الحدود بعد الظهر وانتظر بهدوء على أحد أغصان الأشجار حتى حلول الليل.

 

 

“من الأفضل أن تكون-”

 

 

 

 

 

ضربه نوح مرة أخرى في الحفرة وأخرجه.

في هذه الأثناء، كان نوح يركض بسرعة عالية نحو المنطقة التي شوهد فيها الفهود، غير مهتم بالموقف الذي خلقه.

 

‘حسنًا، وحوش الظلام ليست شائعة جدًا في هذه البيئة، يمكنني دائمًا تغييره إلى واحد أقوى لاحقًا’

 

أطلق نوح شعره وابتسم تجاهه، بينما يربت برفق على كتفه.

“انتظر!  أنا آسف!  لن أتحدث خلف ظهرك مرة أخرى!”

 

 

 

 

“كن حذرا من هذا الذي تسميه غشاشا، يوما ما قد لا تحميك قواعد الأكاديمية”

كان وجه صمويل مغطى بالدماء، التراب وبعض آثار الدموع من عينيه.

 

 

 

 

استمرت المعركة لبضع دقائق مع عدم بذل نوح أي “نفس” أو طاقة ذهنية.

أطلق نوح شعره وابتسم تجاهه، بينما يربت برفق على كتفه.

 

 

 

 

 

“هل كان ذلك صعبًا؟  في المرة القادمة التي أمسك بها تفعل شيئًا كهذا، سأختبر بكل سرور أي عمق يستطيع رأسك الوصول اليه في الأرض”

 

 

حفر رأس النبيل الأرض وخرج منه أثر خافت من الدم.

 

 

ارتجف صمويل لسماع هذه الكلمات، كان يعلم أن نوح لم يكن يبالغ.

 

 

كان أسلوبه في الطيران جيدًا ولكن كان هناك العديد من الجوانب التي يمكنه تحسينها، ولهذا السبب فضل استخدام كل لحظة مجانية للتدريب فيها.

 

كان أسلوبه في الطيران جيدًا ولكن كان هناك العديد من الجوانب التي يمكنه تحسينها، ولهذا السبب فضل استخدام كل لحظة مجانية للتدريب فيها.

“هذا لن يحدث مرة أخرى، أقسم!”

 

 

 

 

 

أومأ نوح إليه ووقف، موجهًا نظره نحو الطالب الآخر الذي انضم إلى صمويل في قصصه.

 

 

وصل إلى الحدود بعد الظهر وانتظر بهدوء على أحد أغصان الأشجار حتى حلول الليل.

 

 

“لم أكن أعرف أن الصغار يمكن أن يسخروا من الكبار”

 

 

 

 

وصل إلى الحدود بعد الظهر وانتظر بهدوء على أحد أغصان الأشجار حتى حلول الليل.

سار نوح ببطء نحو الشاب الآخر، ولم يبعد نظرته أبدًا بينما قلص المسافة بينهما.

“لماذا فعلت هذا!؟ من تعتقد-”

 

 

 

 

ارتجف الطالب، فقد أصيب بالذهول بسبب ضغط نوح عليه.

 

 

حفر رأس النبيل الأرض وخرج منه أثر خافت من الدم.

 

 

لم يدرك حتى أن نوح قد تجاوزه بالفعل بينما كان يهمس بهدوء في أذنه.

 

 

لقد تدرب في فتراته الجديدة لذلك كان متأكدًا تمامًا من قوته الفعلية.

 

 

“كن حذرا من هذا الذي تسميه غشاشا، يوما ما قد لا تحميك قواعد الأكاديمية”

 

 

 

 

 

بمجرد قوله لذلك، غادر من خلال المخرج وذهب داخل غابة أرولاك.

كان وجه صمويل مغطى بالدماء، التراب وبعض آثار الدموع من عينيه.

 

 

 

 

تغير الجو في المجموعة بشكل كبير بسبب الظهور القصير لنوح.

لقد كانوا المادة المثالية لاحتياجات نوح في الوقت الحالي.

 

كان بإمكانه الوصول إلى المنطقة في وقت أقرب لكنه فضل القيام بالعديد من تمارين الطيران المختلفة على طول الطريق، دون أن ينسى جدول تدريبه المعتاد بالطبع.

 

 

سقط الشاب الذي فضل صمويل على الأرض، غير قادر على إيقاف ارتجافه.

 

 

“هل كان ذلك صعبًا؟  في المرة القادمة التي أمسك بها تفعل شيئًا كهذا، سأختبر بكل سرور أي عمق يستطيع رأسك الوصول اليه في الأرض”

 

“هل كان ذلك صعبًا؟  في المرة القادمة التي أمسك بها تفعل شيئًا كهذا، سأختبر بكل سرور أي عمق يستطيع رأسك الوصول اليه في الأرض”

وقف صمويل وغادر المنطقة دون أن يودع أصدقائه الآخرين، فقد خسر احترامه كثيرًا في هذا اليوم.

 

 

“لم أكن أعرف أن الصغار يمكن أن يسخروا من الكبار”

 

في ذلك الوقت، تشكلت سحابة سوداء صغيرة فوق رأسي اثنين منهم، مما أدى إلى إعاقة رؤيتهما مؤقتًا.

خفض الطلاب الذكور الآخرين رؤوسهم، ولم يجرؤوا على رفعهم خوفًا من أن يلاحظهم نوح.

 

 

 

 

بدلاً من ذلك، كان لدى الفتيات تعبير حالم، وكأنهن مفتونات بما حدث.

بدلاً من ذلك، كان لدى الفتيات تعبير حالم، وكأنهن مفتونات بما حدث.

 

 

 

 

 

في هذه الأثناء، كان نوح يركض بسرعة عالية نحو المنطقة التي شوهد فيها الفهود، غير مهتم بالموقف الذي خلقه.

 

 

خرج ثلاثون أو نحو ذلك من الفهود السوداء التي يبلغ ارتفاعها ثلاثة أمتار ببطء من الأرض.

 

 

انفتح جناحيه وحلق في الهواء بسرعة.

لاحظ الفهود الآخرون أخيرًا الدخيل وانقضوا عليه، لكن نوح عاد ببساطة الى الهواء لتجنب الاعتداء.

 

 

 

 

لم يكن يفعل ذلك فقط لأنه كان سيصل بشكل أسرع إلى وجهته ولكن أيضًا كشكل من أشكال التدريب.

 

 

 

 

لقد كانوا وحوشًا سريعة ولديهم القدرة على أن يصبحوا غير ماديين للحظات.

كان أسلوبه في الطيران جيدًا ولكن كان هناك العديد من الجوانب التي يمكنه تحسينها، ولهذا السبب فضل استخدام كل لحظة مجانية للتدريب فيها.

أصاب مخلبيه نمرين، كل مخلب لنمر واحد، وسحب الدم من جسديهما على الفور.

 

 

 

 

استغرق الأمر منه يومين للوصول إلى الحدود مع قارة نيريري.

انتظر نوح حتى وجد ما كان يبحث عنه.

 

 

 

كان أسلوبه في الطيران جيدًا ولكن كان هناك العديد من الجوانب التي يمكنه تحسينها، ولهذا السبب فضل استخدام كل لحظة مجانية للتدريب فيها.

كان بإمكانه الوصول إلى المنطقة في وقت أقرب لكنه فضل القيام بالعديد من تمارين الطيران المختلفة على طول الطريق، دون أن ينسى جدول تدريبه المعتاد بالطبع.

وصل إلى الحدود بعد الظهر وانتظر بهدوء على أحد أغصان الأشجار حتى حلول الليل.

 

 

 

 

وصل إلى الحدود بعد الظهر وانتظر بهدوء على أحد أغصان الأشجار حتى حلول الليل.

 

 

 

 

 

خرج فهود الليل من مخابئهم فقط أثناء الليل، كما يوحي اسمهم.

 

 

 

 

لم يكن بالضبط أقوى وحش يتم اختياره عند إنشاء قرين دم آخر ولكن ما أثار اهتمام نوح هو أجزاء أجسادهم.

لقد كانوا وحوشًا سريعة ولديهم القدرة على أن يصبحوا غير ماديين للحظات.

 

 

وكانت تلك اللحظة بالضبط ما استغله نوح.

 

رفع نوح رأس صمويل ممسكا شعره وانتظر رد فعله.

لم يكن بالضبط أقوى وحش يتم اختياره عند إنشاء قرين دم آخر ولكن ما أثار اهتمام نوح هو أجزاء أجسادهم.

 

 

 

 

 

نظرًا لقدرتها الفطرية على الدخول في الحالة الأثيرية، كانت عظامهم وجلدهم قابلين للتكيف بشكل كبير مع الاستعمالات المتعددة.

 

 

“انتظر!  أنا آسف!  لن أتحدث خلف ظهرك مرة أخرى!”

 

 

لقد كانوا المادة المثالية لاحتياجات نوح في الوقت الحالي.

 

 

‘يجب أن يكون استنزاف الدم كافيًا، وأريد أيضًا معرفة ما إذا كنت قادرًا على معرفة المزيد عن عملية التعزيز’

 

لم يدرك حتى أن نوح قد تجاوزه بالفعل بينما كان يهمس بهدوء في أذنه.

‘حسنًا، وحوش الظلام ليست شائعة جدًا في هذه البيئة، يمكنني دائمًا تغييره إلى واحد أقوى لاحقًا’

أصاب مخلبيه نمرين، كل مخلب لنمر واحد، وسحب الدم من جسديهما على الفور.

 

 

 

‘حسنًا، وحوش الظلام ليست شائعة جدًا في هذه البيئة، يمكنني دائمًا تغييره إلى واحد أقوى لاحقًا’

مع حلول الليل، تغيرت البيئة الحيوانية وخرجت الوحوش الليلية من مخابئها.

“هل كان ذلك صعبًا؟  في المرة القادمة التي أمسك بها تفعل شيئًا كهذا، سأختبر بكل سرور أي عمق يستطيع رأسك الوصول اليه في الأرض”

 

 

 

 

//م.م: المقصود هنا بتغير البيئة الحيوانية أي اختفاء حيوانات النهر وخروج تلك الليلية//

 

 

‘أحتاج أن آخذهم على حين غرة أو أنفق “أنفاسهم”‘

 

 

 

 

انتظر نوح حتى وجد ما كان يبحث عنه.

 

 

 

 

 

خرج ثلاثون أو نحو ذلك من الفهود السوداء التي يبلغ ارتفاعها ثلاثة أمتار ببطء من الأرض.

//م.م: المقصود هنا بتغير البيئة الحيوانية أي اختفاء حيوانات النهر وخروج تلك الليلية//

 

 

 

 

‘للاعتقاد بأنهم ينامون بالفعل على الأرض أثناء النهار، هناك خصوصيات مؤكدة في هذا العالم’

خرج فهود الليل من مخابئهم فقط أثناء الليل، كما يوحي اسمهم.

 

 

 

 

استخدم فهود الليلي الساعات تحت ضوء النهار للنوم لكنهم لم يختاروا أبدًا مكانًا ثابتًا لإنشاء وكر، فقد تحولوا مباشرة الى شكلهم الأثيري وانغمسوا مع التضاريس.

‘بلايند!’

 

 

 

كانت الفهود تتحرك بسرعة، ويبحثون عن بعض الفرائس، ولم يكونوا مدركين تمامًا أنه سيتم اصطيادهم بأنفسهم.

‘يجب أن يكون استنزاف الدم كافيًا، وأريد أيضًا معرفة ما إذا كنت قادرًا على معرفة المزيد عن عملية التعزيز’

 

 

رفعه مرة أخرى وانتظر.

 

 

لقد تدرب في فتراته الجديدة لذلك كان متأكدًا تمامًا من قوته الفعلية.

 

 

 

 

 

أنفقت طاقته العقلية وتحولت كلتا يديه إلى مخالب شيطانية.

“لم أكن أعرف أن الصغار يمكن أن يسخروا من الكبار”

 

استغرق الأمر منه يومين للوصول إلى الحدود مع قارة نيريري.

 

‘أحتاج أن آخذهم على حين غرة أو أنفق “أنفاسهم”‘

انتشرت جناحيه في الليل وقفز من غصنه ليطير فوق القطيع.

 

 

 

 

“هل كان ذلك صعبًا؟  في المرة القادمة التي أمسك بها تفعل شيئًا كهذا، سأختبر بكل سرور أي عمق يستطيع رأسك الوصول اليه في الأرض”

كانت الفهود تتحرك بسرعة، ويبحثون عن بعض الفرائس، ولم يكونوا مدركين تمامًا أنه سيتم اصطيادهم بأنفسهم.

 

 

 

 

 

‘فقط اثنان من على مستوى ذروة المرتبة 3، يبدو أنهما ضعيفون حقًا’

لم يدرك حتى أن نوح قد تجاوزه بالفعل بينما كان يهمس بهدوء في أذنه.

 

غطته النيران السوداء، وعندما خرج منها، كان أمام المخلوقات الهاربة.

 

“هل كان ذلك صعبًا؟  في المرة القادمة التي أمسك بها تفعل شيئًا كهذا، سأختبر بكل سرور أي عمق يستطيع رأسك الوصول اليه في الأرض”

هز نوح رأسه داخليا واقتحم القطيع.

 

 

 

 

أصاب مخلبيه نمرين، كل مخلب لنمر واحد، وسحب الدم من جسديهما على الفور.

 

 

 

 

 

شعر نوح بموجة من الدفء تأتي من يديه وتتراكم على ظهره، أسفل نقاط الوخز.

 

 

 

 

 

لاحظ الفهود الآخرون أخيرًا الدخيل وانقضوا عليه، لكن نوح عاد ببساطة الى الهواء لتجنب الاعتداء.

 

 

 

 

لم يدرك حتى أن نوح قد تجاوزه بالفعل بينما كان يهمس بهدوء في أذنه.

انقض مرة أخرى بمجرد أن وجد فتحة في تشكيلهم، ولكن عندما كان مخلبه على وشك طعن الوحش، أصبح أثيريًا ولم تصطدم ذراعه إلا بالهواء.

 

 

 

 

“كن حذرا من هذا الذي تسميه غشاشا، يوما ما قد لا تحميك قواعد الأكاديمية”

‘أحتاج أن آخذهم على حين غرة أو أنفق “أنفاسهم”‘

في مرحلة ما، عندما بقيت خمس وحوش فقط، زأر قائد المجموعة ليجعلهم يتراجعوا.

 

 

 

شعر نوح بموجة من الدفء تأتي من يديه وتتراكم على ظهره، أسفل نقاط الوخز.

طار نوح مرة أخرى واتقض على جزء آخر من القطيع.

 

 

لم يكن بالضبط أقوى وحش يتم اختياره عند إنشاء قرين دم آخر ولكن ما أثار اهتمام نوح هو أجزاء أجسادهم.

 

 

في ذلك الوقت، تشكلت سحابة سوداء صغيرة فوق رأسي اثنين منهم، مما أدى إلى إعاقة رؤيتهما مؤقتًا.

‘إذن، صحيح أن الأمر يتطلب الكثير حتى يندمجوا مع الأرض، ليس شيئًا فوريًا’

 

 

 

 

‘بلايند!’

 

 

 

 

 

نظرًا لأن الفهود لم يتمكنوا من معرفة متى سيصل الهجوم، فقد تمكن نوح من القضاء عليهم بسهولة.

رفع نوح رأس صمويل ممسكا شعره وانتظر رد فعله.

 

 

 

 

استمرت المعركة لبضع دقائق مع عدم بذل نوح أي “نفس” أو طاقة ذهنية.

 

 

 

 

سار نوح ببطء نحو الشاب الآخر، ولم يبعد نظرته أبدًا بينما قلص المسافة بينهما.

في مرحلة ما، عندما بقيت خمس وحوش فقط، زأر قائد المجموعة ليجعلهم يتراجعوا.

 

 

 

 

ليس الأمر أن صمويل لم يكن لديه تقنيات أو تعويذات لتجنب الهجوم، لكن تأثير المفاجأة المقترن بالخوف الذي شعر به بسبب وجود نوح جعله أعزل للحظة.

نظر نوح إلى الفهود بينما يهربون، أومأ برأسه فاهما.

 

 

 

 

 

‘إذن، صحيح أن الأمر يتطلب الكثير حتى يندمجوا مع الأرض، ليس شيئًا فوريًا’

 

 

 

 

أنفقت طاقته العقلية وتحولت كلتا يديه إلى مخالب شيطانية.

غطته النيران السوداء، وعندما خرج منها، كان أمام المخلوقات الهاربة.

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط