متنافسين
بدأت المادتان في الاندماج وتلاعب نوح بهما ليغير شكلهما.
استغرق نوح يومًا كاملاً للوصول إلى الحد الأقصى لما يمكن أن يتعامل معه مجاله العقلي.
“نعم، لقد بالغت قليلاً. لماذا أتيت إلى هنا؟”
في النهاية، تشكلت صخرة سوداء كبيرة من “النفس” فوق البحر.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) أصبح العظم أغمق وأكثر كثافة، وتحول طرفه ببطء إلى رأس مدبب حاد.
شعر نوح أن رأسه على وشك الانقسام، والضغط من ذلك “النفس” إلى جانب قرينا الدم كانا يشددان على عقله بلا نهاية.
بهذه الطريقة، يمكنه تقليل الضغط ببطء على مجاله العقلي دون مقاطعة نمو مراكز قوته الأخرى.
ومع ذلك، فقد أدى أخذ “النفس” مباشرة من دانتيان إلى زيادة السرعة التي تراكم بها عليه.
“كيف لا تفكرين في شيء سوى القتال معي؟ من الواضح أنك منهكة ومع ذلك حاولت التسلل خلفي”
‘الآن، الصقل’
في النهاية، تشكلت صخرة سوداء كبيرة من “النفس” فوق البحر.
ركز نوح، وتحمل الألم مجبرا حالته العقلية على تذكر صورة الصابر بينما يطير بلا منازع في السماء.
قام نوح بفحص الرون على ذراعه، خلال هذه الأيام كان قد تجاوز كوعه وكان يتحرك نحو كتفه.
عندما شعر أنه جاهز، غمر “الأنفاس” في البحر.
‘يجب أن أقوم بتقليل الوقت الذي أقضيه في التشكيل أيضًا، فأنا أهمل تدريبي’
استغرق الأمر وقتًا طويلاً لتحسينه.
مزق نوح اللحم بعناية من ساقه حتى بقي عظم الوحش في يديه.
بقي “النفس” في البحر لمدة أربعة أيام كاملة قبل أن يخرج بشكل مختلف.
“نعم، لقد بالغت قليلاً. لماذا أتيت إلى هنا؟”
كان يشبه مرة أخرى نصل الصابر ولكن لونه كان يحتوي على درجات من اللون الأزرق أكثر من المرة السابقة.
أومأت جون وعادت إلى الطابق العلوي.
‘لقد أعاق الصداع حالتي العقلية، لا ينبغي أن أجبر نفسي كثيرًا في المرة القادمة’
استغرق نوح يومًا كاملاً للوصول إلى الحد الأقصى لما يمكن أن يتعامل معه مجاله العقلي.
قيّم نوح واستعد لبدء تشكيله.
“أنت على حق، أنا متعب للغاية، أعتقد أنني انتهيت من هذا اليوم”
لقد أكل أولاً واستراح، وكان عليه أن يظل ثابتًا تمامًا خلال تلك الأيام من أجل تحقيق أفضل تشكيل ممكن.
كُشف عن شكلها المتناغم بشكل واضح من خلال حالة ملابسها.
وبينما كان يستعيد طاقاته، ظهرت ساق الفهد الليلي بين يديه.
بقي “النفس” في البحر لمدة أربعة أيام كاملة قبل أن يخرج بشكل مختلف.
مزق نوح اللحم بعناية من ساقه حتى بقي عظم الوحش في يديه.
كُشف عن شكلها المتناغم بشكل واضح من خلال حالة ملابسها.
انفصلت شظية من “النفس” المشكل على شكل صابر في بحر وعيه ودخلت العظم ببطء.
أجاب نوح، لقد كان شديد التركيز على التشكيل لدرجة أنه كاد أن ينسى أن جون كانت تعيش معه.
قام نوح على الفور بإنشاء غشاء لاحتواء العملية.
استأنف وتيرة التدريب العادية، محاولًا إنشاء عنصر واحد فقط كل يوم.
بدا أن العظم يقبل “النفس”، لم يكن هناك رفض مثل عظام نمور الشمس.
قيّم نوح واستعد لبدء تشكيله.
بدأت المادتان في الاندماج وتلاعب نوح بهما ليغير شكلهما.
“أنت على حق، أنا متعب للغاية، أعتقد أنني انتهيت من هذا اليوم”
أصبح العظم أغمق وأكثر كثافة، وتحول طرفه ببطء إلى رأس مدبب حاد.
قيّم نوح واستعد لبدء تشكيله.
ثم ظهر تصدع في جسم العنصر تسبب في تفاعل متسلسل عبر العظم كله.
بدأت المادتان في الاندماج وتلاعب نوح بهما ليغير شكلهما.
‘فشل’
بقي “النفس” في البحر لمدة أربعة أيام كاملة قبل أن يخرج بشكل مختلف.
ألقى نوح العنصر من يديه باتجاه احدى أركان القبو حيث انفجر.
أجاب نوح، لقد كان شديد التركيز على التشكيل لدرجة أنه كاد أن ينسى أن جون كانت تعيش معه.
كانت قوة الانفجار أقوى بكثير مما كانت عليه عندما استخدم “النفس” السائل في عملية التشكيل وومضت النقوش بلا نهاية لاحتواء هزات الغرفة.
كان شعرها الفضي يغطي وجهها في كل مكان وبدت متعرقة كثيرًا حيث كانت ملابسها مبللة وملتصقة على جلدها.
“ماذا يحدث بحق الجحيم؟”
عندما فكر في ذلك، توقف عن تجاربه واستراح.
ظهرت جون على قمة الدرج المؤدي إلى الغرفة الموجودة تحت الأرض وتفاجأت بظهور نوح.
ألقى نوح العنصر من يديه باتجاه احدى أركان القبو حيث انفجر.
كان شعره أشعثًا وعيناه محتقنة بالدماء وملامحه عابسة بشكل عميق.
هز نوح رأسه لكن قبضته كانت ثابتة على الرمح موقفا إياه مكانه.
“هل أنت بخير؟”
“نعم، لقد بالغت قليلاً. لماذا أتيت إلى هنا؟”
سأل جون بصوت قلق.
شعر نوح أن رأسه على وشك الانقسام، والضغط من ذلك “النفس” إلى جانب قرينا الدم كانا يشددان على عقله بلا نهاية.
“نعم، لقد بالغت قليلاً. لماذا أتيت إلى هنا؟”
حدق بها نوح لفترة تائهًا في أفكاره.
أجاب نوح، لقد كان شديد التركيز على التشكيل لدرجة أنه كاد أن ينسى أن جون كانت تعيش معه.
شخرت جون وردت بصوت عال.
“حسنًا، الانفجار؟ أيضًا، أردت أن أسأل عما إذا كنت على استعداد لاستئناف القتال، أشعر أن أسلوبي أصبح صدئًا”
وقفت جون بتعبير مخيب للآمال على الطرف الآخر من السلاح، لقد هاجمته بمجرد أن استدار.
‘هذه ليست فكرة سيئة، التدريب الانفرادي له حدوده بعد كل شيء’
“أي أصدقاء! نحن متنافسين!”
“بالتأكيد، أعطني أسبوعين فقط، فأنا في منتصف شيء ما وأنا أفضل أن أبقى وحدي في هذا الوقت”
بدا أن العظم يقبل “النفس”، لم يكن هناك رفض مثل عظام نمور الشمس.
أومأت جون وعادت إلى الطابق العلوي.
‘لابد أنها أنهت تدريبها للتو، سأخلد إلى النوم’
‘يجب أن أقوم بتقليل الوقت الذي أقضيه في التشكيل أيضًا، فأنا أهمل تدريبي’
كانت قوة الانفجار أقوى بكثير مما كانت عليه عندما استخدم “النفس” السائل في عملية التشكيل وومضت النقوش بلا نهاية لاحتواء هزات الغرفة.
قام نوح بفحص الرون على ذراعه، خلال هذه الأيام كان قد تجاوز كوعه وكان يتحرك نحو كتفه.
‘لابد أنها أنهت تدريبها للتو، سأخلد إلى النوم’
‘إنها تزداد سرعة، يجب أن أقضي المزيد من الوقت معها لأتأكد من أنها لن تكون عدوًا في المستقبل’
ألقى نوح العنصر من يديه باتجاه احدى أركان القبو حيث انفجر.
عندما فكر في ذلك، توقف عن تجاربه واستراح.
قام نوح بفحص الرون على ذراعه، خلال هذه الأيام كان قد تجاوز كوعه وكان يتحرك نحو كتفه.
استأنف وتيرة التدريب العادية، محاولًا إنشاء عنصر واحد فقط كل يوم.
هز نوح رأسه لكن قبضته كانت ثابتة على الرمح موقفا إياه مكانه.
بهذه الطريقة، يمكنه تقليل الضغط ببطء على مجاله العقلي دون مقاطعة نمو مراكز قوته الأخرى.
“الصياد يهاجم عندما تكون فريسته في أضعف حالاتها”
لم تكن هناك تحسينات واضحة في تشكيلاته، على الرغم من أنه شعر أنه يتحسن بعد كل محاولة، ظهرت دائمًا مشكلة جديدة جعلت إبداعاته تنفجر.
‘الآن، الصقل’
‘حتى بدون الرفض الأولي، ما زلت غير قادر على إنشاء شيء مستقر. وما هي المشكلة مع دانتيان الخاص بي؟ من المفترض أنني قد وصلت إلى الحد الأقصى من المرتبة الأولى الآن ولكن يبدو أن هناك دائمًا مساحة أكبر’
لقد شعر أنه على وشك الوصول إلى ذروة المرتبة الأولى ولكن بدا أن ذلك الوقت لن يحين أبدًا.
لقد أبطأ من تدريبه للتركيز على طريقة النقش ولكن هذا لا يعني أنه قد تراخى.
عندما شعر أنه جاهز، غمر “الأنفاس” في البحر.
لقد شعر أنه على وشك الوصول إلى ذروة المرتبة الأولى ولكن بدا أن ذلك الوقت لن يحين أبدًا.
كانت قوة الانفجار أقوى بكثير مما كانت عليه عندما استخدم “النفس” السائل في عملية التشكيل وومضت النقوش بلا نهاية لاحتواء هزات الغرفة.
‘حسنًا، لست في عجلة من أمري للمغادرة على أي حال’
انفصلت شظية من “النفس” المشكل على شكل صابر في بحر وعيه ودخلت العظم ببطء.
قرر أن الوقت قد حان لمعركته مع جون.
“هل أنا وحش في عينيك؟”
ذهب نوح إلى الطابق الأول ووجد جون تعمل في إحدى الغرف بهدوء.
عندما فكر في ذلك، توقف عن تجاربه واستراح.
كان شعرها الفضي يغطي وجهها في كل مكان وبدت متعرقة كثيرًا حيث كانت ملابسها مبللة وملتصقة على جلدها.
عندما شعر أنه جاهز، غمر “الأنفاس” في البحر.
كُشف عن شكلها المتناغم بشكل واضح من خلال حالة ملابسها.
استغرق نوح يومًا كاملاً للوصول إلى الحد الأقصى لما يمكن أن يتعامل معه مجاله العقلي.
‘لابد أنها أنهت تدريبها للتو، سأخلد إلى النوم’
لقد أكل أولاً واستراح، وكان عليه أن يظل ثابتًا تمامًا خلال تلك الأيام من أجل تحقيق أفضل تشكيل ممكن.
استدار نوح ليغادر ولكن بعد ذلك شعر بشيء من طاقته العقلية.
“ماذا يحدث بحق الجحيم؟”
انطلقت يده وأمسكت بحربة مصوبة نحو رأسه بقوة.
‘حتى بدون الرفض الأولي، ما زلت غير قادر على إنشاء شيء مستقر. وما هي المشكلة مع دانتيان الخاص بي؟ من المفترض أنني قد وصلت إلى الحد الأقصى من المرتبة الأولى الآن ولكن يبدو أن هناك دائمًا مساحة أكبر’
“كيف لا تتفاجأ أبدًا؟”
ظهرت جون على قمة الدرج المؤدي إلى الغرفة الموجودة تحت الأرض وتفاجأت بظهور نوح.
وقفت جون بتعبير مخيب للآمال على الطرف الآخر من السلاح، لقد هاجمته بمجرد أن استدار.
عندما شعر أنه جاهز، غمر “الأنفاس” في البحر.
“كيف لا تفكرين في شيء سوى القتال معي؟ من الواضح أنك منهكة ومع ذلك حاولت التسلل خلفي”
قام نوح على الفور بإنشاء غشاء لاحتواء العملية.
هز نوح رأسه لكن قبضته كانت ثابتة على الرمح موقفا إياه مكانه.
قام نوح بفحص الرون على ذراعه، خلال هذه الأيام كان قد تجاوز كوعه وكان يتحرك نحو كتفه.
“الصياد يهاجم عندما تكون فريسته في أضعف حالاتها”
“ماذا يحدث بحق الجحيم؟”
“هل أنا وحش في عينيك؟”
‘لقد أعاق الصداع حالتي العقلية، لا ينبغي أن أجبر نفسي كثيرًا في المرة القادمة’
أطلقت جون بعد ذلك ضحكة صغيرة وسحبت سلاحها، لكن نوح لم يخفض حذره.
استغرق نوح يومًا كاملاً للوصول إلى الحد الأقصى لما يمكن أن يتعامل معه مجاله العقلي.
“أنت على حق، أنا متعب للغاية، أعتقد أنني انتهيت من هذا اليوم”
شخرت جون وردت بصوت عال.
جلست على الأرض ودعمت ظهرها على جدار الغرفة.
بدا أن العظم يقبل “النفس”، لم يكن هناك رفض مثل عظام نمور الشمس.
حدق بها نوح لفترة تائهًا في أفكاره.
بدأت المادتان في الاندماج وتلاعب نوح بهما ليغير شكلهما.
“ماذا؟”
ألقى نوح العنصر من يديه باتجاه احدى أركان القبو حيث انفجر.
لم تحب جون نظرته المستمرة وأصبحت غاضبة.
استغرق نوح يومًا كاملاً للوصول إلى الحد الأقصى لما يمكن أن يتعامل معه مجاله العقلي.
“أخبريني، أي نوع من العلاقات لدينا؟ هل نحن أصدقاء؟”
ركز نوح، وتحمل الألم مجبرا حالته العقلية على تذكر صورة الصابر بينما يطير بلا منازع في السماء.
كسر نوح صمته وطرح هذا السؤال.
“حسنًا، الانفجار؟ أيضًا، أردت أن أسأل عما إذا كنت على استعداد لاستئناف القتال، أشعر أن أسلوبي أصبح صدئًا”
شخرت جون وردت بصوت عال.
بهذه الطريقة، يمكنه تقليل الضغط ببطء على مجاله العقلي دون مقاطعة نمو مراكز قوته الأخرى.
“أي أصدقاء! نحن متنافسين!”
قيّم نوح واستعد لبدء تشكيله.
كُشف عن شكلها المتناغم بشكل واضح من خلال حالة ملابسها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
