كاشف
birth of the demonic sword chapter 172 : reagent
ثم تكثف الدانتيان، حيث أصبحت جدرانه أكثر ثباتا وكثافة، ولم يتمكن من الحفاظ على الشكل الموسع الذي وصل إليه في ذروة الرتبة الأولى.
استمروا في الحديث والشرب طوال الليل مستمتعين بوقتهم الهادئ معًا.
كاشف
كانت سرعة الامتصاص أعلى عدة مرات مما كانت عليه عندما كان في الرتبة الأولى ، ومع ذلك لا يبدو أن ذلك يهم بالنسبة للدانتيان لأنه لم يتوسع على الإطلاق!
‘بالتفكير أن حتى جوون قد ساعدت في الأمر. حسنا، لقد حان الوقت تقريبا على أي حال.
“أنت حقاً تحب أن تكون غامضاً”
كانت زجاجة صغيرة مع سائل فضي داخلها، فقط من خلال حملها, شعر نوح ب “النفس” يرتعش في الدانتيان الخاص به.
تنهدت جوون بينما تخلت عن محاولة التحقيق أكثر في ماضيه.
‘هل هذه عادة لها؟’ , إنها حقا لا تهتم بالمظاهر’.
قال نوح عندما تلقى نكزة أخرى من جوون : “عندما تكتشفين أمري، يمكنك أن تعطيني رأيك عما كان يجب علي فعله.”
وقف وقرر اختبار قوته الجديدة.
استمروا في الحديث والشرب طوال الليل مستمتعين بوقتهم الهادئ معًا.
غلف نوح دانتيانه بطاقته العقلية ليتحقق إذا كان هناك مشاكل في عملية الإختراق.
وبحلول الفجر ,مع دخول الأشعة الضوء الأولى إلى الغرفة، قاطع نوح حبل أفكاره وركز مرة أخرى على محيطه.
“أنت حقاً تحب أن تكون غامضاً”
مدت جوون ساقيها بغير إهتمام علي خصر نووح بينما كانت نائمة على الأريكة منذ فترة طويلة.
كانت سرعة الامتصاص أعلى عدة مرات مما كانت عليه عندما كان في الرتبة الأولى ، ومع ذلك لا يبدو أن ذلك يهم بالنسبة للدانتيان لأنه لم يتوسع على الإطلاق!
‘هل هذه عادة لها؟’ , إنها حقا لا تهتم بالمظاهر’.
جوون لم تستيقظ، يبدو أن النبيذ قد أرخاها كثيرا لدرجة أنها لم تعد تولي اهتماما للمكان من حولها.
هز نوح رأسه، محركا ساقيها بعناية بعيدا عنه كي يقف.
تنفس نوح بعمق لبضع مرات قبل أن يشرب كل محتويات الزجاجة برشفة واحدة.
جوون لم تستيقظ، يبدو أن النبيذ قد أرخاها كثيرا لدرجة أنها لم تعد تولي اهتماما للمكان من حولها.
-(م.م : هنا قال eccentric thunder .. و eccentric معناها غير عادي او خارج عن المألوف انا اخترت كلمة غريب لأنها اسهل)-
كان نوح يحدق في الفتاة النائمة أمامه بهدوء و قد ظهرت ابتسامة مريرة على وجه.
كان واحدا من الكواشف الأكثر استخداما للاختراق نحو الرتبة الثانية من الدانتيان.
‘إذا كان وضعي مختلفاً، أتساءل كيف كانت علاقتنا لتتطور ‘.
‘هل هذه عادة لها؟’ , إنها حقا لا تهتم بالمظاهر’.
ثم التفت عائداً إلى القبو ليرتاح.
التقدم من الرتبة الأولى للدانتيان إلى الثانية لم يكن عملية صعبة تماماً ولكنها كانت عملية خطيرة إلى حد ما.
استيقظ في منتصف الليل، كانت المرة الأولى التي يأخذ فيها يوم كاملا كعطلة من التدريب.
كان نوح يحدق في الفتاة النائمة أمامه بهدوء و قد ظهرت ابتسامة مريرة على وجه.
‘دعونا نرى ما إذا كانت هناك أي تغييرات’.
ومع ذلك ، انه لم يكن في الثامنة عشر حتى , إلا و قد أصبح مستعدا ليصبح مزارع من الرتبة الثانية, حيث أنه قد حصل على الدانتيان الخاص به في سن ثلاثة عشر ونصف فقط .
جلس نوح في وضعه المعتاد متقاطع الأرجل وبدأ في التأمل داخل تقنية الدوامة المظلمة.
كان لا يزال هناك شهر واحد قبل أن يبلغ الثامنة عشر لكنه وصل أخيرا إلى نقطة الاختراق.
“النفس” عبر إلى الدانتيان الخاص به من خلال الدوامة في أيديه المتشابكة وكريستالات سوداء برزت ببطء من هناك.
‘دعونا نرى ما إذا كانت هناك أي تغييرات’.
-(م.م: اعتقد ان هذة الكريستالات ظهرت في يديه لم أفهم المعنى تماما ربما بحكم اني اترجم بدون ان اقرأ الرواية ههه)-
كانت طاقة نوح العقلية قوية وثابتة ، فقد غلفت الدانتيان ولم تدع أي شوائب تصل إلى العالم الخارجي.
ومع ذلك ، شعر نوح أنه لم يعد قادرا على استيعاب “نفس” أكثر بعد مرور ساعتين من الزراعة.
كاشف
فتح عينيه و قد أشعوا من الحماس.
ما كان يتم إستعماله لزيادة قوته هو تحديدا الشوائب التي طردها “النفس” الصلب.
-( أشعوا من كلمة إشعاع)-
ومع ذلك، إذا لم يتمكن المزارع من منعهم من التفرق في العالم، كانت هناك فرصة أن دانتيانه سيكسر بسبب الضغط الداخلي للطاقة أقوى التي سيحتوي عليها قريبا.
‘وأخيرا، حدود الرتبة الأولى من الدانتيان’.
وكان كاشف الفضة عنصرا يتم الحصول عليها في بعد “الرعد الغريب” المنفصل.
كان لا يزال هناك شهر واحد قبل أن يبلغ الثامنة عشر لكنه وصل أخيرا إلى نقطة الاختراق.
‘نموي ليس مذهلاً لتلك الدرجة إذا قارنت نفسي بالنبلاء الآخرين في الأكاديمية ‘.
ثم التفت عائداً إلى القبو ليرتاح.
وقد استغرق الأمر منه أربع سنوات وخمسة أشهر ليتطور من بداية المرحلة الغازية إلى ذروة المرحلة الصلبة، والتي كانت مدة أعلى بقليل من التي يستغرقها المزارعون النبيلون لتحقيق هذا الإنجاز.
‘هل هذه عادة لها؟’ , إنها حقا لا تهتم بالمظاهر’.
ومع ذلك ، انه لم يكن في الثامنة عشر حتى , إلا و قد أصبح مستعدا ليصبح مزارع من الرتبة الثانية, حيث أنه قد حصل على الدانتيان الخاص به في سن ثلاثة عشر ونصف فقط .
أوقف نوح تأمله وزفر بصوت عال.
‘بالتفكير أن حتى جوون قد ساعدت في الأمر. حسنا، لقد حان الوقت تقريبا على أي حال.
قال نوح عندما تلقى نكزة أخرى من جوون : “عندما تكتشفين أمري، يمكنك أن تعطيني رأيك عما كان يجب علي فعله.”
تحقق نوح من حالته.
ثم تكثف الدانتيان، حيث أصبحت جدرانه أكثر ثباتا وكثافة، ولم يتمكن من الحفاظ على الشكل الموسع الذي وصل إليه في ذروة الرتبة الأولى.
بعد كل شيء ,لقد كان مستيقظا لمدة لا تزيد عن ساعتين وقد كان تقريبا في ذروته.
توقفوا عند جدران الدانتيان ، وبدؤوا تغذيته ببطء.
‘لا حاجة لتضييع الوقت إذن’.
هز نوح رأسه، محركا ساقيها بعناية بعيدا عنه كي يقف.
شيء ظهر في يده.
ومع ذلك، إذا لم يتمكن المزارع من منعهم من التفرق في العالم، كانت هناك فرصة أن دانتيانه سيكسر بسبب الضغط الداخلي للطاقة أقوى التي سيحتوي عليها قريبا.
كانت زجاجة صغيرة مع سائل فضي داخلها، فقط من خلال حملها, شعر نوح ب “النفس” يرتعش في الدانتيان الخاص به.
“كان ذلك سهلاً، أن تكون ساحر من الرتبة الثانية له مزاياه”.
‘يمكنني أخيرا استخدام كاشف الفضة!’
-( أشعوا من كلمة إشعاع)-
وكان كاشف الفضة عنصرا يتم الحصول عليها في بعد “الرعد الغريب” المنفصل.
ثم تكثف الدانتيان، حيث أصبحت جدرانه أكثر ثباتا وكثافة، ولم يتمكن من الحفاظ على الشكل الموسع الذي وصل إليه في ذروة الرتبة الأولى.
-(م.م : هنا قال eccentric thunder .. و eccentric معناها غير عادي او خارج عن المألوف انا اخترت كلمة غريب لأنها اسهل)-
‘وأخيرا، حدود الرتبة الأولى من الدانتيان’.
كان واحدا من الكواشف الأكثر استخداما للاختراق نحو الرتبة الثانية من الدانتيان.
وكان كاشف الفضة عنصرا يتم الحصول عليها في بعد “الرعد الغريب” المنفصل.
تنفس نوح بعمق لبضع مرات قبل أن يشرب كل محتويات الزجاجة برشفة واحدة.
أجبر الكاشف “النفس” على طرد الشوائب داخله، وصقله نحو شكل أقوى من الطاقة.
على الفور ، ارتفعت درجة الحرارة في جزئه السفلي بينما “النفس” في دانتيانه أصبح ساخنا.
تنهدت جوون بينما تخلت عن محاولة التحقيق أكثر في ماضيه.
وصل إحساس حارق إلى جدران الدانتيان مما تسبب في إجتياح ألم هائل لجسد نوح.
ومع ذلك ، شعر نوح أنه لم يعد قادرا على استيعاب “نفس” أكثر بعد مرور ساعتين من الزراعة.
ومع ذلك، لم يتزعزع تركيزه أبداً.
‘دعونا نرى ما إذا كانت هناك أي تغييرات’.
غلف نوح دانتيانه بطاقته العقلية ليتحقق إذا كان هناك مشاكل في عملية الإختراق.
ومع ذلك ، شعر نوح أنه لم يعد قادرا على استيعاب “نفس” أكثر بعد مرور ساعتين من الزراعة.
التقدم من الرتبة الأولى للدانتيان إلى الثانية لم يكن عملية صعبة تماماً ولكنها كانت عملية خطيرة إلى حد ما.
تحقق نوح من حالته.
أجبر الكاشف “النفس” على طرد الشوائب داخله، وصقله نحو شكل أقوى من الطاقة.
كانت لا تزال شكلا من أشكال الطاقة بعد كل شيء، وكانوا في أبسط شكل لذلك كانت سهلة الاستيعاب.-(الشوائب)-
ومع ذلك، لا يمكن أن يحتوي دانتيان بسيط على الكثير من الطاقة، فإنه لا بد من ترقيتة من أجل السماح لأنواع أعلى من الطاقة أن تتخزن داخله.
وبحلول الفجر ,مع دخول الأشعة الضوء الأولى إلى الغرفة، قاطع نوح حبل أفكاره وركز مرة أخرى على محيطه.
ما كان يتم إستعماله لزيادة قوته هو تحديدا الشوائب التي طردها “النفس” الصلب.
كاشف
كانت لا تزال شكلا من أشكال الطاقة بعد كل شيء، وكانوا في أبسط شكل لذلك كانت سهلة الاستيعاب.-(الشوائب)-
تنهدت جوون بينما تخلت عن محاولة التحقيق أكثر في ماضيه.
ومع ذلك، إذا لم يتمكن المزارع من منعهم من التفرق في العالم، كانت هناك فرصة أن دانتيانه سيكسر بسبب الضغط الداخلي للطاقة أقوى التي سيحتوي عليها قريبا.
كانت طاقة نوح العقلية قوية وثابتة ، فقد غلفت الدانتيان ولم تدع أي شوائب تصل إلى العالم الخارجي.
جوون لم تستيقظ، يبدو أن النبيذ قد أرخاها كثيرا لدرجة أنها لم تعد تولي اهتماما للمكان من حولها.
توقفوا عند جدران الدانتيان ، وبدؤوا تغذيته ببطء.
-(م.م : هنا قال eccentric thunder .. و eccentric معناها غير عادي او خارج عن المألوف انا اخترت كلمة غريب لأنها اسهل)-
ثم تكثف الدانتيان، حيث أصبحت جدرانه أكثر ثباتا وكثافة، ولم يتمكن من الحفاظ على الشكل الموسع الذي وصل إليه في ذروة الرتبة الأولى.
كان لا يزال هناك شهر واحد قبل أن يبلغ الثامنة عشر لكنه وصل أخيرا إلى نقطة الاختراق.
راقب نوح ليجد إن كانت هناك شوائب داخل الدنتيان من خلال العملية برمتها و لم يجد.
كانت لا تزال شكلا من أشكال الطاقة بعد كل شيء، وكانوا في أبسط شكل لذلك كانت سهلة الاستيعاب.-(الشوائب)-
لم تكن هناك مشاكل، وبعد حوالي أربع ساعات، عاد دانتيان إلى حجم ربع ظفر.
كاشف
في الداخل ،خيط من “النفس” الغازي أشع بضوء أسود.
“كان ذلك سهلاً، أن تكون ساحر من الرتبة الثانية له مزاياه”.
على الفور ، ارتفعت درجة الحرارة في جزئه السفلي بينما “النفس” في دانتيانه أصبح ساخنا.
كانت العملية سلسة لأن جميع الشوائب بقت داخل جدران الدانتيان وتمكنت من تغذيته.
توقفوا عند جدران الدانتيان ، وبدؤوا تغذيته ببطء.
الجدران بدت صلبة بشكل لا يصدق بعد انتهاء العملية.
نوح قام بتفعيل تقنية الدوامة المظلمة
‘هل هذه عادة لها؟’ , إنها حقا لا تهتم بالمظاهر’.
ومع استهلاك جزء صغير من “النفس” ظهرت دوامة بضعف حجم المرات السابقة وبدأت تمتص “النفس” في البيئة المحيطة به.
‘بالتفكير أن حتى جوون قد ساعدت في الأمر. حسنا، لقد حان الوقت تقريبا على أي حال.
كانت سرعة الامتصاص أعلى عدة مرات مما كانت عليه عندما كان في الرتبة الأولى ، ومع ذلك لا يبدو أن ذلك يهم بالنسبة للدانتيان لأنه لم يتوسع على الإطلاق!
ثم التفت عائداً إلى القبو ليرتاح.
لاحظ نوح بعض التحسن فقط عندما وصل ضوء النهارالأول.
كان لا يزال هناك شهر واحد قبل أن يبلغ الثامنة عشر لكنه وصل أخيرا إلى نقطة الاختراق.
أوقف نوح تأمله وزفر بصوت عال.
في الداخل ،خيط من “النفس” الغازي أشع بضوء أسود.
‘حوالي ساعتين من الزراعة والدانتيان لم ينتفخ تقريبا، سوف أستغرق الكثير من الوقت للوصول إلى ذروة المرحلة الغازية في هذه الرتبة.’
غلف نوح دانتيانه بطاقته العقلية ليتحقق إذا كان هناك مشاكل في عملية الإختراق.
وقف وقرر اختبار قوته الجديدة.
ومع ذلك، لم يتزعزع تركيزه أبداً.
وظهر صابر بين يديه وقطع الهواء بلامبالاة.
‘وأخيرا، حدود الرتبة الأولى من الدانتيان’.
ضربة رياح رائعة إصطدمت بجدار القبو، مما جعل النقوش تومض بدون توقف.
كانت لا تزال شكلا من أشكال الطاقة بعد كل شيء، وكانوا في أبسط شكل لذلك كانت سهلة الاستيعاب.-(الشوائب)-
في النهاية، بدا أنهم تخلوا عن عرقلة الهجوم وانطفأوا.
“النفس” عبر إلى الدانتيان الخاص به من خلال الدوامة في أيديه المتشابكة وكريستالات سوداء برزت ببطء من هناك.
تفقد نوح المنطقة التي اصطدمت فيها هجمته و لاحظ أن قطعاً عموديا قد ظهر على الحائط.
شيء ظهر في يده.
لم يكن بذلك العمق ، فقط حوالي ثلاثة سنتيمترات ، ومع ذلك كان نوح راضيا للغاية بالنتائج.
في النهاية، بدا أنهم تخلوا عن عرقلة الهجوم وانطفأوا.
مجرد هجوم عرضي قد تسبب بكل هذا الضرر ,يمكنني أن أصنع ألف من هذه مع “النفس” الذي أمتلكه الآن! أخيراً، أنا مزارع من الرتبة الثانية”.
كاشف
ضربة رياح رائعة إصطدمت بجدار القبو، مما جعل النقوش تومض بدون توقف.
________
‘هل هذه عادة لها؟’ , إنها حقا لا تهتم بالمظاهر’.
كانت زجاجة صغيرة مع سائل فضي داخلها، فقط من خلال حملها, شعر نوح ب “النفس” يرتعش في الدانتيان الخاص به.
‘نموي ليس مذهلاً لتلك الدرجة إذا قارنت نفسي بالنبلاء الآخرين في الأكاديمية ‘.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
