نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Birth of the Demonic Sword 176

رون سلاسيو

رون سلاسيو

birth of the demonic sword chapter 176 : ron slassiw

 

 

 

 

 

 

مع العلم أن وضع نوح كان مشابهاً لِوضعهم جعل مواقفهم أكثر ودية تجاهه.

رون سلاسيو

التفت نوح نحو الصوت فقط لرؤية رجل عجوز ممدود الذراع يلوح له.

 

 

 

“ليس من النوع الثرثار، كما أرى. لا تقلق على الرغم من ذلك، هنا في نقابة الصيادين كل شخص لديه أسراره. أوه بالمناسبة، أنا رون سلاسيو ، وأنا أسيٍر الوافدين الجدد”.

 

 

 

 

كانت الحياة كطالب في الأكاديمية مسالمة ولكن أيضا بدون معنى.

 

 

 

يمكن للقواعد أن تساعد الضعفاء ولكن يمكن أيضا أن تكبح الأقوياء.

قبل إصلاح ‘ايكو’ لنفسه، ظهر شادو وراء الرجل وانقض عليه.

 

 

لطالما حاول نوح تجنب العيش داخل قفص في كلتا حياتية.

“تعال، تعال. تناول شراباً معنا بينما تخبرني عن نفسك

 

“ليس من النوع الثرثار، كما أرى. لا تقلق على الرغم من ذلك، هنا في نقابة الصيادين كل شخص لديه أسراره. أوه بالمناسبة، أنا رون سلاسيو ، وأنا أسيٍر الوافدين الجدد”.

عندما نظر المزارعون في نقابة الصيادين إليه، عرف أنهم ليسوا مجرد اوغاد ساذجين.

 

 

 

“بالتأكيد كان لديهم نصيبهم من المعارك”

 

 

 

كانت تلك فكرته الأولى عندما بدأوا في تفتيشه.

ولكن عينيه لم تتحرك منه، وتحمل الضغط الذي مارسه الرجل على بحر وعيه.

 

 

لم يتردد نوح وسار بثبات نحو نهاية الغرفة، لم يبق عينيه أبداً على أي من الرجال الذين يحدقون به.

 

 

 

كان هناك رجل طويل القامة مفتول العضلات سدَّ طريقه عندما كان سيصل الى منتصف الغرفة .

 

 

 

حدق نوح و الرجل في بعضهما البعض وكانا يفحصان احدهما الاخر.

وعندما رأى أنه لم يتمكن من جعل الشاب يخفض رأسه، توقف الرجل عن ممارسة ضغطه وشبك ذراعيه.

 

 

استنتج نوح في ذهنه : ‘أنه أقوى مني’

 

 

كانوا إما جنودا موهوبين من عائلات نبيلة تقيم في المدينة أو من مواليد نبيلة دون أي صلة خاصة مع العائلة المالكة.

ولكن عينيه لم تتحرك منه، وتحمل الضغط الذي مارسه الرجل على بحر وعيه.

 

 

 

‘لكنه فقط ساحر من الرتبة الثانية’

 

 

وقف الشاب بهدوء على أهبة الاستعداد مع صابريه متقاطعين أمامه.

وعندما رأى أنه لم يتمكن من جعل الشاب يخفض رأسه، توقف الرجل عن ممارسة ضغطه وشبك ذراعيه.

 

 

المزارع رفع كوعه بسرعة ليشتبك مع النمر ودمر جسده في ضربة واحدة!

“من أنت ولماذا أنت هنا؟ هذا ليس مكانا للعب”.

كان نوح على أهبة الاستعداد على الجانب الآخر من الغرفة، ينظر إلى الجزء الخلفي من الرجل مفتول العضلات.

 

كان نمر و خفاش أسود على جانبيه وعيناهما الفارغتين مثبتتان عليه.

تحدث الرجل بصوت غليض.

لطالما حاول نوح تجنب العيش داخل قفص في كلتا حياتية.

 

تمزقت ملابسه العلوية وألقى ‘ايكو’ نفسه نحو الرجل طويل القامة.

رفع نوح الرمز بيده.

فعَّل نوح خطوات الظل ومر بجانب المزارع محدثا ضربتين سريعتين على جذعه.

 

حدق الرجل في الرمز للحظة قبل أن ينظر مرة أخرى نحو الشاب.

شرح نوح بهدوء : “أنا فانس، من الأكاديمية. وأعتقد أن صاحب الجلالة ثاديوس إلباس قد أعلم النقابة بمجيئي”.

كانت تلك فكرته الأولى عندما بدأوا في تفتيشه.

 

تجاهل كورت الامر وعاد إلى مقعده، مستأنفاً شربه والضحك مع الآخرين في طاولته.

حدق الرجل في الرمز للحظة قبل أن ينظر مرة أخرى نحو الشاب.

 

 

تحرك نوح نحو المزارع العجوز و انحنى بشكل طفيف عندما وصل امامه.

“فقط لأن ملكيا أعطاك هذا الرمز، هذا لا يعني أنه يمكنك الانضمام إلى النقابة مجاناً.”

“كما تعلمون، ليس هناك الكثير من النبلاء من الأكاديمية على استعداد للانضمام إلى نقابتنا. إنهم يفضلون أن يصبحوا حراساً ملكيين يتسكعون طوال اليوم بدلاً من قضاء حياتهم في عرين الوحوش”.

 

 

“وكيف يمكنني أن أفعل ذلك؟”

 

 

 

بعض المزارعين الآخرين على الطاولات أومأوا بالموافقة ، أحبوا موقف نوح المباشر.

 

 

 

شخر الرجل قبل أن يشير نحو نوح.

 

 

 

“أنتم طلاب الأكاديمية جميعها نبلاء مدللون لا تعرفون شيئاً عن صراعات الحياة الواقعية. لا يمكننا قبول طفل عديم الفائدة كصيّاد”.

 

 

 

بمجرد أن قال هذه الكلمات، فهم نوح نواياه و تحرك.

 

 

“كما تعلمون، ليس هناك الكثير من النبلاء من الأكاديمية على استعداد للانضمام إلى نقابتنا. إنهم يفضلون أن يصبحوا حراساً ملكيين يتسكعون طوال اليوم بدلاً من قضاء حياتهم في عرين الوحوش”.

تمزقت ملابسه العلوية وألقى ‘ايكو’ نفسه نحو الرجل طويل القامة.

 

 

 

ومع ذلك، لوح الرجل بيده فقط ودمر جثة الخفاش!

هجومه لم ينجح في اختراق الدفاعات الطبيعية لجسد المزارع

 

 

قبل إصلاح ‘ايكو’ لنفسه، ظهر شادو وراء الرجل وانقض عليه.

شرح نوح بهدوء : “أنا فانس، من الأكاديمية. وأعتقد أن صاحب الجلالة ثاديوس إلباس قد أعلم النقابة بمجيئي”.

 

“كورت، توقف عن العبث مع الطفل، من الواضح أن مستواه مقبول للوظيفة. ”

المزارع رفع كوعه بسرعة ليشتبك مع النمر ودمر جسده في ضربة واحدة!

حقيقة أنه دخل الأكاديمية أكدت أن موهبته كانت عالية للغاية ، في ذروة جيله!

 

ليضعوا أيديهم على شخص لديه مثل هذه الإمكانات كان استثمارا حكيما لقوة عائلتهم في المستقبل.

نوح لم يبق ساكنا وهاجم دون تردد، رفيقا الدم خاصته أعطوه الوقت اللازم لاستخدام صابريه.

كلانك!

 

كان نوح على أهبة الاستعداد على الجانب الآخر من الغرفة، ينظر إلى الجزء الخلفي من الرجل مفتول العضلات.

فعَّل نوح خطوات الظل ومر بجانب المزارع محدثا ضربتين سريعتين على جذعه.

حتى لو كان وضعهم مرتفعاً خارج مدينة إلباس، في العاصمة كانوا صيادين بسطاء.

 

فكر الرجل مع نفسه : ‘لقد رأى أن هجماته لا يمكن أن تخترق جلدي ومع ذلك لم يستسلم ، يبدو أن الأكاديمية أنجبت عبقري قتال’.

كلانك!

 

 

لطالما حاول نوح تجنب العيش داخل قفص في كلتا حياتية.

عندما اصطدم الصابران بضلاع الرجل، ظهر صوت معدني مدوي في الغرفة.

 

 

نوح هز كتفيه

كان نوح على أهبة الاستعداد على الجانب الآخر من الغرفة، ينظر إلى الجزء الخلفي من الرجل مفتول العضلات.

سخر العجوز وهز رأسه.

 

 

‘ جسد من الرتبة الرابعة!’

“كما تعلمون، ليس هناك الكثير من النبلاء من الأكاديمية على استعداد للانضمام إلى نقابتنا. إنهم يفضلون أن يصبحوا حراساً ملكيين يتسكعون طوال اليوم بدلاً من قضاء حياتهم في عرين الوحوش”.

 

عندما اصطدم الصابران بضلاع الرجل، ظهر صوت معدني مدوي في الغرفة.

هجومه لم ينجح في اختراق الدفاعات الطبيعية لجسد المزارع

تجاهل كورت الامر وعاد إلى مقعده، مستأنفاً شربه والضحك مع الآخرين في طاولته.

 

ولكن عينيه لم تتحرك منه، وتحمل الضغط الذي مارسه الرجل على بحر وعيه.

‘لم أكن جادا ولكن كنت قد هجمت باستخدام تعويذة من الرتبة صفر! ، إذن يمكن لجسم من الرتبة الرابعة أن يكون بهذه القوة.

فعَّل نوح خطوات الظل ومر بجانب المزارع محدثا ضربتين سريعتين على جذعه.

 

“أنا لست نبيلا”

لمعت عينيه وقد تحمس عند التفكير في تطوراته المقبلة.

حدق نوح و الرجل في بعضهما البعض وكانا يفحصان احدهما الاخر.

 

 

وفقا لحساباته، فإنه لن يستغرق وقتا طويلا للحصول على جسد من الرتبة الرابعة أيضا.

 

 

تحدث بينما كان يشير إلى أحد الخدم الذين ينتظرون على جانبي الغرفة لجلب إبريق لنوح.

التفت الرجل ببطء، محدقا في التمزيقتين على ملابسه ثم نظر نحو نوح.

 

 

حدق الرجل في الرمز للحظة قبل أن ينظر مرة أخرى نحو الشاب.

لقد فوجئ قليلاً بالمشهد

 

 

ليضعوا أيديهم على شخص لديه مثل هذه الإمكانات كان استثمارا حكيما لقوة عائلتهم في المستقبل.

وقف الشاب بهدوء على أهبة الاستعداد مع صابريه متقاطعين أمامه.

عندما نظر المزارعون في نقابة الصيادين إليه، عرف أنهم ليسوا مجرد اوغاد ساذجين.

 

 

كان نمر و خفاش أسود على جانبيه وعيناهما الفارغتين مثبتتان عليه.

 

 

 

أربعة أذرع إضافية كانت تتجسد بشكل ضعيف على جذع الطالب وهالة من البرودة غلفت هيئته.

فعَّل نوح خطوات الظل ومر بجانب المزارع محدثا ضربتين سريعتين على جذعه.

 

 

كان مستعداً للقتال

بمجرد أن قال هذه الكلمات، فهم نوح نواياه و تحرك.

 

 

فكر الرجل مع نفسه : ‘لقد رأى أن هجماته لا يمكن أن تخترق جلدي ومع ذلك لم يستسلم ، يبدو أن الأكاديمية أنجبت عبقري قتال’.

هجومه لم ينجح في اختراق الدفاعات الطبيعية لجسد المزارع

 

 

“كورت، توقف عن العبث مع الطفل، من الواضح أن مستواه مقبول للوظيفة. ”

“وكيف شخص ما دون مكانة نبيلة أن يدخل الأكاديمية؟”

 

 

ارتفع صوت خشن من أحد الطاولات في نهاية الغرفة.

حدق الرجل في الرمز للحظة قبل أن ينظر مرة أخرى نحو الشاب.

 

كان نوح على أهبة الاستعداد على الجانب الآخر من الغرفة، ينظر إلى الجزء الخلفي من الرجل مفتول العضلات.

“فانس، تعال هنا. ”

كلانك!

 

 

التفت نوح نحو الصوت فقط لرؤية رجل عجوز ممدود الذراع يلوح له.

 

 

مع العلم أن وضع نوح كان مشابهاً لِوضعهم جعل مواقفهم أكثر ودية تجاهه.

تجاهل كورت الامر وعاد إلى مقعده، مستأنفاً شربه والضحك مع الآخرين في طاولته.

عندما اصطدم الصابران بضلاع الرجل، ظهر صوت معدني مدوي في الغرفة.

 

تمزقت ملابسه العلوية وألقى ‘ايكو’ نفسه نحو الرجل طويل القامة.

تحرك نوح نحو المزارع العجوز و انحنى بشكل طفيف عندما وصل امامه.

وإذا أراد، ستكون هناك العديد من العائلات المستعدة لتوظيفه كحارس أو محاولة ربطه بزواج سياسي.

 

كانت الحياة كطالب في الأكاديمية مسالمة ولكن أيضا بدون معنى.

“تعال، تعال. تناول شراباً معنا بينما تخبرني عن نفسك

 

 

“تعال، تعال. تناول شراباً معنا بينما تخبرني عن نفسك

جلس نوح في أحد المقاعد الفارغة القريبة منه وانتظر بهدوء أن يتحدث الرجل.

وفقا لحساباته، فإنه لن يستغرق وقتا طويلا للحصول على جسد من الرتبة الرابعة أيضا.

 

 

“كما تعلمون، ليس هناك الكثير من النبلاء من الأكاديمية على استعداد للانضمام إلى نقابتنا. إنهم يفضلون أن يصبحوا حراساً ملكيين يتسكعون طوال اليوم بدلاً من قضاء حياتهم في عرين الوحوش”.

 

 

 

تحدث بينما كان يشير إلى أحد الخدم الذين ينتظرون على جانبي الغرفة لجلب إبريق لنوح.

‘لم أكن جادا ولكن كنت قد هجمت باستخدام تعويذة من الرتبة صفر! ، إذن يمكن لجسم من الرتبة الرابعة أن يكون بهذه القوة.

 

أربعة أذرع إضافية كانت تتجسد بشكل ضعيف على جذع الطالب وهالة من البرودة غلفت هيئته.

“أنا لست نبيلا”

 

 

 

قال نوح بإيجاز.

‘لكنه فقط ساحر من الرتبة الثانية’

 

 

تفاجأ المزارعون الآخرون على الطاولة بعض الشيء بكلماته ولكن بعد ذلك أومأوا بالموافقة.

وعندما رأى أنه لم يتمكن من جعل الشاب يخفض رأسه، توقف الرجل عن ممارسة ضغطه وشبك ذراعيه.

 

تحرك نوح نحو المزارع العجوز و انحنى بشكل طفيف عندما وصل امامه.

حتى لو كان وضعهم مرتفعاً خارج مدينة إلباس، في العاصمة كانوا صيادين بسطاء.

شرح نوح بهدوء : “أنا فانس، من الأكاديمية. وأعتقد أن صاحب الجلالة ثاديوس إلباس قد أعلم النقابة بمجيئي”.

 

 

كانوا إما جنودا موهوبين من عائلات نبيلة تقيم في المدينة أو من مواليد نبيلة دون أي صلة خاصة مع العائلة المالكة.

“من أنت ولماذا أنت هنا؟ هذا ليس مكانا للعب”.

 

عندما اصطدم الصابران بضلاع الرجل، ظهر صوت معدني مدوي في الغرفة.

في العاصمة، حيث كان جزء كبير من السكان يتألف من النبلاء والمزارعين الأثرياء، كان وضعهم متوسطاً فقط.

لقد كان طالباً في الأكاديمية بعد كل شيء

 

عندما اصطدم الصابران بضلاع الرجل، ظهر صوت معدني مدوي في الغرفة.

مع العلم أن وضع نوح كان مشابهاً لِوضعهم جعل مواقفهم أكثر ودية تجاهه.

‘ جسد من الرتبة الرابعة!’

 

 

لقد كان طالباً في الأكاديمية بعد كل شيء

“أنتم طلاب الأكاديمية جميعها نبلاء مدللون لا تعرفون شيئاً عن صراعات الحياة الواقعية. لا يمكننا قبول طفل عديم الفائدة كصيّاد”.

 

لطالما حاول نوح تجنب العيش داخل قفص في كلتا حياتية.

وإذا أراد، ستكون هناك العديد من العائلات المستعدة لتوظيفه كحارس أو محاولة ربطه بزواج سياسي.

استنتج نوح في ذهنه : ‘أنه أقوى مني’

 

 

حقيقة أنه دخل الأكاديمية أكدت أن موهبته كانت عالية للغاية ، في ذروة جيله!

 

 

 

ليضعوا أيديهم على شخص لديه مثل هذه الإمكانات كان استثمارا حكيما لقوة عائلتهم في المستقبل.

“أنتم طلاب الأكاديمية جميعها نبلاء مدللون لا تعرفون شيئاً عن صراعات الحياة الواقعية. لا يمكننا قبول طفل عديم الفائدة كصيّاد”.

 

 

“وكيف شخص ما دون مكانة نبيلة أن يدخل الأكاديمية؟”

كان مستعداً للقتال

 

عندما اصطدم الصابران بضلاع الرجل، ظهر صوت معدني مدوي في الغرفة.

نوح هز كتفيه

 

 

 

“الحظ”

 

 

 

سخر العجوز وهز رأسه.

في العاصمة، حيث كان جزء كبير من السكان يتألف من النبلاء والمزارعين الأثرياء، كان وضعهم متوسطاً فقط.

 

“فقط لأن ملكيا أعطاك هذا الرمز، هذا لا يعني أنه يمكنك الانضمام إلى النقابة مجاناً.”

“ليس من النوع الثرثار، كما أرى. لا تقلق على الرغم من ذلك، هنا في نقابة الصيادين كل شخص لديه أسراره. أوه بالمناسبة، أنا رون سلاسيو ، وأنا أسيٍر الوافدين الجدد”.

 

 

 

 

كان نوح على أهبة الاستعداد على الجانب الآخر من الغرفة، ينظر إلى الجزء الخلفي من الرجل مفتول العضلات.

تجاهل كورت الامر وعاد إلى مقعده، مستأنفاً شربه والضحك مع الآخرين في طاولته.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط