بركة
birth of the demonic sword chapter 182 : puddle
ومع ذلك، لم يأت أي رد من نوح وهو يواصل الطيران، ملهيا نفسه عنها.
تم تنفيد الشكل الأول من اشورا، مرفقا بشكله الشيطاني الجزئي الذي غطى الدخان السام جميع هجماته المادية والأثيرية.
بركة
صرخة أخرى مدوية من جانبهم ، سحلية الرتبة 4 الاخرى التي مر بها نوح سابقا انجذبت اليهم بسبب الصرخة في وقت سابق وركضت على عجل لمكانهم.
“ليس من المفترض أن نفسد عمل الصيادين الآخرين! لقد عطلت للتو وتيرة صيدي!”
بما أنّه من غير الممكن الهرب من المخلوقات الأقوى, إضطرّت أن تأخذ أشياء الأمور بروية و إلا ستهلك.
صرخت دوريس بغضب في وجه نوح.
أصبح تعبير نوح مظلمًا وظهر صابرين في يديه.
استمر الماء في التدفق من السماء، وشاهد نوح ببرود المرأة في منتصف العمر تصرخ.
واحدة من تلك البرك اتصلت بماء المستنقع وخطت دوريس فيها لمطاردة نوح الذي غادر مرة أخرى.
أجاب نوح : “وما شأني أنا؟”
التفت نوح لرؤية دوريس تتدلى من ساقه مع ابتسامة متعجرفة على وجهها.
انه لن يهتم حقا إذا عرضت أفعاله الآخرين للخطر.
أمسك نوح على عجل الذراعين اللتين كانتا على وشك السقوط ووقف في الهواء، مراقبا المشهد يتقدم ببرود.
من وجهة نظره، إذا لم تكن قوية بما يكفي لمواجهة مواقف مع وحوش الرتبة 4 , ما كان يجب أن تذهب بقربها في المقام الأول.
كانت الذراعان في يديه، تقطران الدم بلا توقف في المياه تحتها.
صرخت دوريس بغضب في وجه نوح.
ابتسمت و قالت : “عليك أن تعوضني عن خسارتي! ارى ان كمية شهر واحد تكفي لتهدئة الوضع”.
استمر في التحديق في المخلوقات لبعض الوقت ، مستمتعا بإحساس النظر بإزدراء إلى كائنات أقوى.
‘هل تريد مني أن أدفع لها؟ اعتقدت أن النبلاء فقط يمكن أن يكونوا ساذجين جدا’.
فكر نوح، ردا على التحديق الوحوش بالتحديق فيهم أيضا.
السحليتان الأخرتان طاردتهما، وغمرت نصف أجسادهم في المستنقع للإسراع، كان من الواضح أنهما أسرع من الصيادين.
كان يظهر وكأنه مجرد شاب يافع ولكنه يخرج هالة مزارع قوي، عندما طلبت التعويض بهذه الطريقة كان من الواضح أنها تقلل من شأنه.
كان يظهر وكأنه مجرد شاب يافع ولكنه يخرج هالة مزارع قوي، عندما طلبت التعويض بهذه الطريقة كان من الواضح أنها تقلل من شأنه.
تم تنفيد الشكل الأول من اشورا، مرفقا بشكله الشيطاني الجزئي الذي غطى الدخان السام جميع هجماته المادية والأثيرية.
“استمتع بوقتك المتبقي هنا، أنا ذاهب في هذا الاتجاه.”
صرخت دوريس بغضب في وجه نوح.
أصبحت عيناها حازمة وجمعت قوتها في جزئ جسدها السفلي.
نوح لم يكترث لها وكشفت عن جناحيه مرة أخرى لمواصلة صيده.
“انتظر، القواعد تصف هذا الوضع تماما! إذا كان الصياد يفسد منطقة الصيد على المزارعين الآخرين من النقابة، يجب عليه تعويضهم من ماله الخاص!”
توقف نوح، أنه لم يقرأ حقا قواعد النقابة، لم يعتقد أنها كانت صارمة جدا حتى انه لم يكلف نفسه عناء تفتيشها.
بما أنّه من غير الممكن الهرب من المخلوقات الأقوى, إضطرّت أن تأخذ أشياء الأمور بروية و إلا ستهلك.
بعد بضع ثوان من التفكير،رفع رأسه لمواجهة المرأة و قال : “لا يهمني”.
ابتسمت و قالت : “عليك أن تعوضني عن خسارتي! ارى ان كمية شهر واحد تكفي لتهدئة الوضع”.
هطل المطر دون توقف وخلق برك كبيرة على الأرض حيث كانوا يقفون.
“أنت أيها المبتدئ! يجب اتباع القواعد خلاف ذلك-”
واحدة من تلك البرك اتصلت بماء المستنقع وخطت دوريس فيها لمطاردة نوح الذي غادر مرة أخرى.
كانت الذراعان في يديه، تقطران الدم بلا توقف في المياه تحتها.
“أنت أيها المبتدئ! يجب اتباع القواعد خلاف ذلك-”
“ليس بعد”
كرييييييي!
أصبحت عيناها حازمة وجمعت قوتها في جزئ جسدها السفلي.
قاطعت صرخة عالية كلماتها ونظر كلاهما الى من أين أتى الصوت.
كانت سحالي المستنقعات من الرتبة 4 تحدق بهم بشراسة و ألسنتهم كانت لا تزال مغمورة في المستنقع.
‘اللعنة!
التفت نوح لرؤية دوريس تتدلى من ساقه مع ابتسامة متعجرفة على وجهها.
كان نوح يعلم أنه تم اكتشافهم وإنطلق في الهواء من أجل مغادرة المنطقة.
“مهلا، انتظرني!”
التفت نوح لرؤية دوريس تتدلى من ساقه مع ابتسامة متعجرفة على وجهها.
دوريس اختارت التراجع أيضا وتبعت نوح اثناء هربه.
كان هذا أحد الأسباب التي جعلتها غاضبة جداً من سلوك نوح، فقد خططت للأمور بدقة فقط لتخرب بسبب ظهوره.
“أنت أيها المبتدئ! يجب اتباع القواعد خلاف ذلك-”
توقفت عن استخدام أغصان الأشجار للتحرك وركضت مباشرة عبر المياه، غير مكترثة الأرض الموحلة.
كرييييييي!
الطين لا يمكن أن يعيق جسد من الرتبة 3.
أمسك نوح على عجل الذراعين اللتين كانتا على وشك السقوط ووقف في الهواء، مراقبا المشهد يتقدم ببرود.
كرييييييييييييييييييييييييي!
قطع ذراعيها، وثقب خصرها، وقطع حنجرتها، حدقت بعيون واسعة حيث ازدادت المسافة بينها و بين نوح بسبب سقوطها في المستنقع.
صرخة أخرى مدوية من جانبهم ، سحلية الرتبة 4 الاخرى التي مر بها نوح سابقا انجذبت اليهم بسبب الصرخة في وقت سابق وركضت على عجل لمكانهم.
نوح لم يكترث لها وكشفت عن جناحيه مرة أخرى لمواصلة صيده.
“استمتع بوقتك المتبقي هنا، أنا ذاهب في هذا الاتجاه.”
لم تكن السحالي المستنقع سريعة للغاية في تحركاتها ولكنها يمكن أن تسبح بمهارة إذا كان الوضع في حاجة إلي ذلك.
كرييييييي!
السحليتان الأخرتان طاردتهما، وغمرت نصف أجسادهم في المستنقع للإسراع، كان من الواضح أنهما أسرع من الصيادين.
دوريس عرفت أنّها ستُهجر.
أجاب نوح : “وما شأني أنا؟”
ومع ذلك، كان نوح مرتاحا.
بعد بضع ثوان من التفكير،رفع رأسه لمواجهة المرأة و قال : “لا يهمني”.
كان في السماء يطير بحرية، تلك الوحوش السحرية لم يكن لديها هجمات لمسافات طويلة إذن يمكنه الهرب وقتما يشاء.
ثم قفزت تاركة أثراً طويلاً من الطين والمياه المظلمة في الهواء وهي ترتفع إلى ارتفاع عشرة أمتار بسبب قفزتها.
دوريس، من ناحية أخرى، بدأت تصاب بالهلع.
شعر نوح أنهم كانوا يهددونه بعدم المجيء مرة أخرى في مخبأهم.
فكر نوح، ردا على التحديق الوحوش بالتحديق فيهم أيضا.
اقتربت من قطيع الوحوش بعناية، حذرة للغاية كي لا يكتشفوها.
التفت نوح لرؤية دوريس تتدلى من ساقه مع ابتسامة متعجرفة على وجهها.
“انتظر، القواعد تصف هذا الوضع تماما! إذا كان الصياد يفسد منطقة الصيد على المزارعين الآخرين من النقابة، يجب عليه تعويضهم من ماله الخاص!”
بما أنّه من غير الممكن الهرب من المخلوقات الأقوى, إضطرّت أن تأخذ أشياء الأمور بروية و إلا ستهلك.
أجاب نوح : “وما شأني أنا؟”
كان هذا أحد الأسباب التي جعلتها غاضبة جداً من سلوك نوح، فقد خططت للأمور بدقة فقط لتخرب بسبب ظهوره.
دوريس عرفت أنّها ستُهجر.
“انتظر، ساعدني!”
صرخت في الشاب أمامها.
دوريس عرفت أنّها ستُهجر.
السحليتان الأخرتان طاردتهما، وغمرت نصف أجسادهم في المستنقع للإسراع، كان من الواضح أنهما أسرع من الصيادين.
ومع ذلك، لم يأت أي رد من نوح وهو يواصل الطيران، ملهيا نفسه عنها.
‘ما زلت لا أستطيع مواجهتكم.’
دوريس عرفت أنّها ستُهجر.
قطع ذراعيها، وثقب خصرها، وقطع حنجرتها، حدقت بعيون واسعة حيث ازدادت المسافة بينها و بين نوح بسبب سقوطها في المستنقع.
شعرت دوريس بالخطر الوارد وحاولت تهدئة الوضع.
أصبحت عيناها حازمة وجمعت قوتها في جزئ جسدها السفلي.
دوريس، من ناحية أخرى، بدأت تصاب بالهلع.
ثم قفزت تاركة أثراً طويلاً من الطين والمياه المظلمة في الهواء وهي ترتفع إلى ارتفاع عشرة أمتار بسبب قفزتها.
شعر نوح أنهم كانوا يهددونه بعدم المجيء مرة أخرى في مخبأهم.
امتدت إحدى ذراعيها ووصلت إلى القدم اليمنى للصياد الذي أفسد استعداداتها.
امتدت إحدى ذراعيها ووصلت إلى القدم اليمنى للصياد الذي أفسد استعداداتها.
“انتظر، القواعد تصف هذا الوضع تماما! إذا كان الصياد يفسد منطقة الصيد على المزارعين الآخرين من النقابة، يجب عليه تعويضهم من ماله الخاص!”
“ماذا بحق اللعنة؟”
كان في السماء يطير بحرية، تلك الوحوش السحرية لم يكن لديها هجمات لمسافات طويلة إذن يمكنه الهرب وقتما يشاء.
كان يظهر وكأنه مجرد شاب يافع ولكنه يخرج هالة مزارع قوي، عندما طلبت التعويض بهذه الطريقة كان من الواضح أنها تقلل من شأنه.
التفت نوح لرؤية دوريس تتدلى من ساقه مع ابتسامة متعجرفة على وجهها.
صرخت في الشاب أمامها.
لم يستطع الطيران حاملاً معه شخصاً آخر وتناقص ارتفاعه بسرعة حيث بدأ كلاهما في السقوط في المستنقع.
أصبح تعبير نوح مظلمًا وظهر صابرين في يديه.
“انتظر، يمكننا الهروب مع-”
شعرت دوريس بالخطر الوارد وحاولت تهدئة الوضع.
ومع ذلك، كان نوح قد قرر بالفعل.
بعد بضع ثوان من التفكير،رفع رأسه لمواجهة المرأة و قال : “لا يهمني”.
تم تنفيد الشكل الأول من اشورا، مرفقا بشكله الشيطاني الجزئي الذي غطى الدخان السام جميع هجماته المادية والأثيرية.
“ماذا بحق اللعنة؟”
بعد بضع ثوان من التفكير،رفع رأسه لمواجهة المرأة و قال : “لا يهمني”.
اشتبكت 12 صابر متخبطة عليها، تاركة علامات عميقة على جسدها.
لم يستطع الطيران حاملاً معه شخصاً آخر وتناقص ارتفاعه بسرعة حيث بدأ كلاهما في السقوط في المستنقع.
قطع ذراعيها، وثقب خصرها، وقطع حنجرتها، حدقت بعيون واسعة حيث ازدادت المسافة بينها و بين نوح بسبب سقوطها في المستنقع.
birth of the demonic sword chapter 182 : puddle
أمسك نوح على عجل الذراعين اللتين كانتا على وشك السقوط ووقف في الهواء، مراقبا المشهد يتقدم ببرود.
“مهلا، انتظرني!”
سقطت دوريس على الماء وسحالي الرتبة 4 وصلت على الفور لجسدها، تعض وتأكل كل قطعة من اللحم تمكنوا من تمزيقها
اقتربت من قطيع الوحوش بعناية، حذرة للغاية كي لا يكتشفوها.
من هيئة دوريس، لم يبق سوى بقعة حمراء تم حملها بسرعة من مياه المستنقع.
كان نوح يعلم أنه تم اكتشافهم وإنطلق في الهواء من أجل مغادرة المنطقة.
لقد ماتت.
صرخة أخرى مدوية من جانبهم ، سحلية الرتبة 4 الاخرى التي مر بها نوح سابقا انجذبت اليهم بسبب الصرخة في وقت سابق وركضت على عجل لمكانهم.
رفع السحالي رؤوسهم للنظر إلى الإنسان في الهواء.
بركة
شعر نوح بثلاثة أزواج من العيون تمارس الضغط على مجاله العقلي ولكنها غير قادرة على القيام بأي ضرر له.
‘هل هذا ما شعر به توماس عندما تبادل النظرات مع ذلك التنين؟’.
صرخة أخرى مدوية من جانبهم ، سحلية الرتبة 4 الاخرى التي مر بها نوح سابقا انجذبت اليهم بسبب الصرخة في وقت سابق وركضت على عجل لمكانهم.
“ليس بعد”
شعرت دوريس بالخطر الوارد وحاولت تهدئة الوضع.
فكر نوح، ردا على التحديق الوحوش بالتحديق فيهم أيضا.
فكر نوح، ردا على التحديق الوحوش بالتحديق فيهم أيضا.
‘ما زلت لا أستطيع مواجهتكم.’
كرييييييي!
كانت مخلوقات الرتبة 4 عموما أعلى ذكاءا مقارنة مع الرتب الأضعف.
كانت مخلوقات الرتبة 4 عموما أعلى ذكاءا مقارنة مع الرتب الأضعف.
بمجرد أن رأوا أن نوح يمكن أن يطير، قرروا عدم إضاعة الوقت في اتباعه ونظروا إليه ببساطة.
شعر نوح أنهم كانوا يهددونه بعدم المجيء مرة أخرى في مخبأهم.
استمر في التحديق في المخلوقات لبعض الوقت ، مستمتعا بإحساس النظر بإزدراء إلى كائنات أقوى.
‘هل هذا ما شعر به توماس عندما تبادل النظرات مع ذلك التنين؟’.
ثم قفزت تاركة أثراً طويلاً من الطين والمياه المظلمة في الهواء وهي ترتفع إلى ارتفاع عشرة أمتار بسبب قفزتها.
هز رأسه ووضع تلك الفكرة في الجزء الخلفي من عقله كما انه استدار للخروج من المستنقع.
لم تكن السحالي المستنقع سريعة للغاية في تحركاتها ولكنها يمكن أن تسبح بمهارة إذا كان الوضع في حاجة إلي ذلك.
كانت الذراعان في يديه، تقطران الدم بلا توقف في المياه تحتها.
دوريس، من ناحية أخرى، بدأت تصاب بالهلع.
هطل المطر دون توقف وخلق برك كبيرة على الأرض حيث كانوا يقفون.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
