نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Born as the Daughter of the Wicked Woman 26

الفصل 25

الفصل 25

“هناكَ شيئ غريب .”

“نعم ! لدىّ أخ !”

“ماذا؟”

بالتأكيد لن يبدو كالسجن إن أزلنا القضبان الحديدية .

نظرتُ إلى سؤال راجنار .

“تادا ، تم السحر.”

“حسناً ….”

أعقتد أن الأمر كان جيداً و لقد قام لينوكس بالقول له انه قد أبلى بلاءاً حسناً .

نظرَ راجنار حوله داخل السجن بتعبير غريب .

“إن أكلتُ الكثير من الوجبات الخفيفة فإن ريكاردو سيكره ذلك . سأتعرض للتوبيخ بسبب تناول كمية قليلة من الأرز على العشاء .”

سجادة سميكة مليئة بالفراء الناعم و بطانية وملابس سميكة بما يكفي لمنع الرياح الباردة .

جرعة في قنينة زجاجية و بعض البودرة اللامعة وفرع ذو مظهر طبيعي؟

دُمية مع وسادة منفوشة ووجه دب كبير و تشعر أنكَ ستغفو بمجرد النظر إليها .

تم وضع طبق به خمس حبات من الفراولة ، كل منها يبدو لذيذاً باللون الأحمر الفاتح .

بالتأكيد لن يبدو كالسجن إن أزلنا القضبان الحديدية .

“بفضل دافني أنجز ريكا المهمة بسرعة .ريكا ، يجبُ أن تشكرها.”

‘أعتقد أن راجنار لا يبدو خطيراً .’

“…أنه أفضل مما كنتُ أتخيل.”

لم يمضِ وقتٌ طويل لكن إتضح أنه كان طفلاً لا يعرف شيئاً في العالم .

‘لأن راجنار قال أنه لا يعرف كم عمره.’

واصل راجنار النظر حول السجن و نظرَ إلى رأسي كما لو كان يتبعني .

تم وضع قاعدة بسيطة لتبدو وكأنها لعبة ، وتبدأ بقول أسماء بعضنا البعض و البدأ بطرح الاسألة .

“ألستُ محبوساً هنا ؟”

ولقد قلتُ كما فعلَ لينوكس منذ فترة قصيرة .

“صحيح.”

“نعم ، لذيذ.”

“…أنه أفضل مما كنتُ أتخيل.”

“؟ أنتَ ايضاً !”

إنحنى راجنار إلى الوراء و هناكَ دُمية دب بين ذراعيه .

بعد أن قلت أنها ستكون أفضل يوماً ما ، اومأ راجنار بتعبير مكتئب.

سحقَ راجنار الدُمية الأسفنجية وبدأت تعابير وجهه في الإنهيار .

هذا لأن راجنار الذي كان أمامي كان يُحدق بي و نسى أن يأكل الفراولة .

فركَ خد الدب ليرى إن كان ناعماً ، وتحت يده كان الدمية تطلب النجدة .

كانت الفراولة لذيذة وحلوة و حامضة .

“هل تكرهها؟”

لقد أكلتُ الخمسة جميعها ، لذا ستنتهي وجبات اليوم الخفيفة .

“أنا أحبها كثيراً .”

يقول أنه بخير ولكنه عينه لا تسقط من على الفراولة .

“الآن ، وقتُ بدأ سؤال اليوم!”

بعد التفكير بشيئ عديم الجدوى لفترة من الوقت ، قمتُ بمسحها من رأسي بسرعة .

لقد كان إستجواباً يُسمي باللعبة ، يُطرح الاسألة الواحد تلو الآخر .

“أين هو؟”

المعلومات التي عرفناها حتى الآن هو إسم راجنار و موقع المجموعة التي أرسلت القتلة إلى هنا .

“واو! لقد ساعدتني دافني لهذا إنتهى الأمر بسرعة؟”

لقد فات الأوان بشكل بشأن اللحاق بالمجموعة الآن .

“؟ أنتَ ايضاً !”

أخبرتني أمي أنها لم تعد بحاجة إلى معلومات لها صلة بالأمر ، لذا قررتُ ان اسأل سؤال خاص قليلاً اليوم .

“أين هو؟”

“حسناً !”

“دافني ، آه .”

عند كلمة بدأ اللعبة ، لمعت عين راجنار و إقترب مني مثلي تماماً .

سحقَ راجنار الدُمية الأسفنجية وبدأت تعابير وجهه في الإنهيار .

إذا لم يكن هناكَ بيننا قضبان حديدية لإلتصقت وجوهنا .

كان هناكَ فراولة واحدة متبقية في الصحن .

بدت عيون لينوكس الرافضة ظاهرة تماماً كـوصي علىَّ اليوم ، لكنه لم ينظر إلى الوراء متظاهراً أنه لا يعرف .

“آآه.”

لحسن الحظ ، لم يكن هناكَ ما يشير إلى التهديد خلال أسبوع لذا المسابقة كانت مسموح بها .

لا أعلم .

قررتُ ألا آخذ المزيد من الوقت لأن تلكَ العيون التي رأيتها خلف القضبان الحديدية مليئة بالحيوية .

حسناً ، لقد كان من الجميل جداً رؤية هذا .

“أنا دافني .”

من الغريب أنني أصبحت ممتلئة برؤيته يأكل جيداً .

“انا راجنار.”

بعد إجابتي ، أدلى راجنار تعبيراً يُوضح أنه لا يعرف ما هي الزهرة .

تم وضع قاعدة بسيطة لتبدو وكأنها لعبة ، وتبدأ بقول أسماء بعضنا البعض و البدأ بطرح الاسألة .

‘أعتقد أن راجنار لا يبدو خطيراً .’

“أنا من سيبدأ أولاً اليوم ! لماذا قدمُ دافني مصابة ؟”

“لقد كان لذيذاً ، شكراَ لكَ.”

“لقد سقطتُ من مكان مرتفع بينما كنتُ أحاول قطف زهرة.”

بعد رسم الدائرة و إتباع هذه الخطوط الموجودة فيها وضعتُ فرعاً في المنتصف كما تم أخباري وتراجعت .

“ما هي الزهرة؟”

نظرَ راجنار حوله داخل السجن بتعبير غريب .

بعد إجابتي ، أدلى راجنار تعبيراً يُوضح أنه لا يعرف ما هي الزهرة .

“الآن ، وقتُ بدأ سؤال اليوم!”

أخذتُ الزهرة الأجوانية التي ربطتها أمي بالكرسي المتحرك ووضعتها على أذن راجنار.

لقد أكلتُ الخمسة جميعها ، لذا ستنتهي وجبات اليوم الخفيفة .

“هذه هي الزهرة.”

“كُلي هذه ، كُلي هذه ايضاً .”

“هل تأذيتِ و أنتِ تحاولين قطف تلكَ ؟ لابدَ انه يؤلم .”

لقد أكلتُ الخمسة جميعها ، لذا ستنتهي وجبات اليوم الخفيفة .

“لا بأس- إنهم يحاولون جعلها تتحسن .”

“هل تأذيتِ و أنتِ تحاولين قطف تلكَ ؟ لابدَ انه يؤلم .”

بعد أن قلت أنها ستكون أفضل يوماً ما ، اومأ راجنار بتعبير مكتئب.

إذا لم يكن هناكَ بيننا قضبان حديدية لإلتصقت وجوهنا .

“الآن ، حان دوري.”

عانقني لينوكس ليرى إن كان يعرف خطة ريكاردو .

“نعم!”

عندما نظرتُ إلى ريكاردو ، سكب الجرعة فوقي .

“أين نشأ راجنار؟ هل كان لديكَ عائلة؟”

من الغريب أنني أصبحت ممتلئة برؤيته يأكل جيداً .

‘لا أعتقدُ ذلك.’

“لقد سقطتُ من مكان مرتفع بينما كنتُ أحاول قطف زهرة.”

إن كان لديه عائلة لكنا سنطلق سراحه في الأصل .

لقد فات الأوان بشكل بشأن اللحاق بالمجموعة الآن .

لكن بالعودة إلى الإجابة أماء إماءة قوية .

“الآن دافني ، أنا بخير لذا كُليها .”

“هل لديكَ ؟”

كان ريكاردو يُمسك بشيئ في يده .

“نعم ! لدىّ أخ !”

هز لينوكس رأسه .

“أين هو؟”

نعم ، يجبُ أن أكون طفلة من الخارج .

“…لا أعرف . أنا متأكد أنه سيصطحبني إن إنتظرت .”

أريد المزيد من هذا الحنان .

إن كان ينوي حقاً إصطحابك ، لما ترككَ هناك .

بسبب هذا الشعور الغبي الذي لم أعتد عليه زفرتُ .

كانت أمي لا تحجب كلماتها عن عمد ، لكن للوهلة الأولى ، لقد بدى مكاناً ينشأ فيه القتلة .

“حسناً ، لقد إنتهت اللعبة لذا دعونا نتناول وجبة خفيفة اليوم.”

وأنا عابسة تابع راجنار كلماته بهدوء .

لقد كنتُ راضية ونظرتُ إلى أعلى ووجدتُ أن راجنار يبتسم بدلاً مني .

“قال أنه سيأتي!”

“أنا من سيبدأ أولاً اليوم ! لماذا قدمُ دافني مصابة ؟”

“متى؟”

“هل لديكَ ؟”

“عندما كنتُ صغيراً …؟”

“الآن ، حان دوري.”

أُجبرت على إيماءة رأسي عندما تحدثَ بصراحة .

كان هناكَ فراولة واحدة مُتبقية في صحن لينوكس .

‘لأن راجنار قال أنه لا يعرف كم عمره.’

أخبرتني أمي أنها لم تعد بحاجة إلى معلومات لها صلة بالأمر ، لذا قررتُ ان اسأل سؤال خاص قليلاً اليوم .

لا أعلم .

كان ريكاردو يُمسك بشيئ في يده .

لقد قال أن كل ما يعمله هو ذلك .

“الآن دافني ، أنا بخير لذا كُليها .”

“حسناً ، إنتهت لعبة الاسألة لليوم.”

“لذيذ؟”

“إنتهت لعبة الاسألة!”

عندما نظرتُ إلى الطبق النظيف الذي تم إفراغه و رفعتُ رأسي ، لقد كان لايزال هناك نظرات غريبة .

عندما إنتهى ذلك ، إقترب لينوكس ووضع شيئ ما أمامنا .

‘أنه مثل الرسم.’

تم وضع طبق به خمس حبات من الفراولة ، كل منها يبدو لذيذاً باللون الأحمر الفاتح .

في الأسبوع الأول لقد كان يرتجف خوفاً من أن قد أكل طعاماً وقال انه لذيذ ، لن يكون ذلكَ صحيحاً .

“حسناً ، لقد إنتهت اللعبة لذا دعونا نتناول وجبة خفيفة اليوم.”

أصبحَ فمي مليئاً بالطعم الحامض و الحلو بشكل جيد .

“واو ، فراولة!”

دائرة سحرية؟

بدا راجنا متحمساً .

قررتُ ألا آخذ المزيد من الوقت لأن تلكَ العيون التي رأيتها خلف القضبان الحديدية مليئة بالحيوية .

الآن ، يبدو أنه قد إعتاد على الأمر شيئاً فشيئاً بدون أن يُلاحظ .

يتبع …

من الغريب أنني أصبحت ممتلئة برؤيته يأكل جيداً .

في الأسبوع الأول لقد كان يرتجف خوفاً من أن قد أكل طعاماً وقال انه لذيذ ، لن يكون ذلكَ صحيحاً .

حدقتُ في راجنار الذي كان لايزال يأكل الفراولة ممسكاً بوجه الدب بإحكام .

“شكراً دافني.”

ثم أخذَ لينوكس الذي كان جالساً بجانبي الفراولة بشوكة و أعطاها لي .

‘لا أعتقدُ ذلك.’

“دافني ، آه .”

تم وضع قاعدة بسيطة لتبدو وكأنها لعبة ، وتبدأ بقول أسماء بعضنا البعض و البدأ بطرح الاسألة .

“آآه.”

“قال أنه سيأتي!”

ضَحِكَ لينوكس بفخر عندما إعتدتُ على الأمر .

“انا راجنار.”

“لذيذ؟”

دُمية مع وسادة منفوشة ووجه دب كبير و تشعر أنكَ ستغفو بمجرد النظر إليها .

“نعم.”

“الآن ، وقتُ بدأ سؤال اليوم!”

كانت الفراولة لذيذة وحلوة و حامضة .

من الغريب أنني أصبحت ممتلئة برؤيته يأكل جيداً .

عندما أكلتُ الفراولة للمرة الأولى كان هناكَ ضجة لان عيني كانت تلمع و الدموع تذرف منها مرة أخرى بعد وقت طويل .

كان هناكَ فراولة واحدة متبقية في الصحن .

‘لقد إعتدتُ على ذلك ، مع أمي و لينوكس ، وريكاردو …’

دُمية مع وسادة منفوشة ووجه دب كبير و تشعر أنكَ ستغفو بمجرد النظر إليها .

عندما نظرتُ إلى الطبق النظيف الذي تم إفراغه و رفعتُ رأسي ، لقد كان لايزال هناك نظرات غريبة .

هذا لأن راجنار الذي كان أمامي كان يُحدق بي و نسى أن يأكل الفراولة .

“ما هي الزهرة؟”

إبتلع راجنار لعابه مرة أخرى ولقد كان لديه إصراراً حازماً .

إبتسم ريكاردو و ألقى بالأشياء التي جلبها أمامنا .

ثم دفعَ صحنه نحوي .

أخبرتني أمي أنها لم تعد بحاجة إلى معلومات لها صلة بالأمر ، لذا قررتُ ان اسأل سؤال خاص قليلاً اليوم .

كان هناكَ فراولة واحدة متبقية في الصحن .

أُجبرت على إيماءة رأسي عندما تحدثَ بصراحة .

“كُلي هذه ، كُلي هذه ايضاً .”

“بفضل دافني أنجز ريكا المهمة بسرعة .ريكا ، يجبُ أن تشكرها.”

“لن تتناول الخاصة بك؟”

لم يكن شعوراً سيئاً أن تُربت تلكَ اليد الكبيرة على رأسي .

“لا، تناولي هذا ايضاً .”

“…لا أعرف . أنا متأكد أنه سيصطحبني إن إنتظرت .”

يقول أنه بخير ولكنه عينه لا تسقط من على الفراولة .

“بفضل دافني أنجز ريكا المهمة بسرعة .ريكا ، يجبُ أن تشكرها.”

تنهدتُ و إلتقطتُ الفراولة بشوكة .

“حسناً ، إنتهت لعبة الاسألة لليوم.”

ومع ذلك ، لم تسقط عينه من على الفراولة بعد .

“حسناً !”

أنا متأكد من أن عينه ستتبع الشوكة حين أقوم برفعها وحين أضعها في فمي .

فركَ خد الدب ليرى إن كان ناعماً ، وتحت يده كان الدمية تطلب النجدة .

لقد وضعتُ الشوكة في القفص من أجل راجنار الأحمق اللطيف الصالح .

ثم أخذَ لينوكس الذي كان جالساً بجانبي الفراولة بشوكة و أعطاها لي .

ولقد قلتُ كما فعلَ لينوكس منذ فترة قصيرة .

“تادا ، تم السحر.”

“آآه.”

فركَ خد الدب ليرى إن كان ناعماً ، وتحت يده كان الدمية تطلب النجدة .

“…آه.”

“لقد سقطتُ من مكان مرتفع بينما كنتُ أحاول قطف زهرة.”

تردد راجنار للحظة ، ثم أخذَ الفراولة ببطء و أكلها .

تردد راجنار للحظة ، ثم أخذَ الفراولة ببطء و أكلها .

تحولت وجنتيه إلى اللون الأحمر مثل الفراولة .

“هذه هي الزهرة.”

حسناً ، لقد كان من الجميل جداً رؤية هذا .

جرعة في قنينة زجاجية و بعض البودرة اللامعة وفرع ذو مظهر طبيعي؟

“لذيذ؟”

“لذيذ؟”

“نعم ، لذيذ.”

“أنا أحبها كثيراً .”

في الأسبوع الأول لقد كان يرتجف خوفاً من أن قد أكل طعاماً وقال انه لذيذ ، لن يكون ذلكَ صحيحاً .

“حسناً ….”

معدتي .

تحولت وجنتيه إلى اللون الأحمر مثل الفراولة .

لقد أكلتُ الخمسة جميعها ، لذا ستنتهي وجبات اليوم الخفيفة .

“إن أكلتُ الكثير من الوجبات الخفيفة فإن ريكاردو سيكره ذلك . سأتعرض للتوبيخ بسبب تناول كمية قليلة من الأرز على العشاء .”

ندمت على شهيتي الكبيرة ، ورأيتُ وعاءاً يتم دفعه بجانبي .

“الآن دافني ، أنا بخير لذا كُليها .”

“الآن دافني ، أنا بخير لذا كُليها .”

تردد راجنار للحظة ، ثم أخذَ الفراولة ببطء و أكلها .

“إن أكلتُ الكثير من الوجبات الخفيفة فإن ريكاردو سيكره ذلك . سأتعرض للتوبيخ بسبب تناول كمية قليلة من الأرز على العشاء .”

لكن بالعودة إلى الإجابة أماء إماءة قوية .

لم أكن أعلم أن اليوم الذي سأوبخ فيه بسبب تناول كمية قليلة من الأرز على العشاء سوف يأتي .

أصبحَ فمي مليئاً بالطعم الحامض و الحلو بشكل جيد .

هز لينوكس رأسه .

تنهدتُ و إلتقطتُ الفراولة بشوكة .

“لا بأس ، يُمكنكِ تناول واحدة أخرى .”

“نعم.”

كان هناكَ فراولة واحدة مُتبقية في صحن لينوكس .

شعرتُ وكأنني أعامل كطفلة لذلك شعرتُ بشعور غريب مرة أخرى .

حدقتُ في الفراولة متسائلة هل آكلها أم لا ، ثم غرستُ فيها الشوكة يشجاعة و قمت بتناولها .

‘أنه مثل الرسم.’

أصبحَ فمي مليئاً بالطعم الحامض و الحلو بشكل جيد .

أريد المزيد من هذا الحنان .

لقد كنتُ راضية ونظرتُ إلى أعلى ووجدتُ أن راجنار يبتسم بدلاً مني .

ثم أخذَ لينوكس الذي كان جالساً بجانبي الفراولة بشوكة و أعطاها لي .

لقد نشأ في مكان كهذا ، ولكن كيف يُمكنه الضحك جيداً ؟

تردد راجنار للحظة ، ثم أخذَ الفراولة ببطء و أكلها .

أعقتد أن الأمر كان جيداً و لقد قام لينوكس بالقول له انه قد أبلى بلاءاً حسناً .

على وجه الدقة ، لقد كان يرسم بمسحوق لامع .

“دافني ، كُلي جيداً .”

لا أعلم .

“؟ أنتَ ايضاً !”

“هذه هي الزهرة.”

“لقد إكتفيت بالفعل .”

سحقَ راجنار الدُمية الأسفنجية وبدأت تعابير وجهه في الإنهيار .

تمت الإشادة بي لأنني أتناول الطعام بشكل جيد .

بعد أن قلت أنها ستكون أفضل يوماً ما ، اومأ راجنار بتعبير مكتئب.

صفق راجنار و أشاد بي مثل لينوكس .

أريد المزيد من هذا الحنان .

بسبب هذا الشعور الغبي الذي لم أعتد عليه زفرتُ .

عند كلمة بدأ اللعبة ، لمعت عين راجنار و إقترب مني مثلي تماماً .

“لقد كان لذيذاً ، شكراَ لكَ.”

فركَ خد الدب ليرى إن كان ناعماً ، وتحت يده كان الدمية تطلب النجدة .

“سأشاركها معكِ المرة القادمة ايضاً .”

ضحكَ لينوكس و ريكاردو بفخر ليرو إن كانت الإجابة مرضية .

إبتسم لينوكس بلطف و ربت على رأسي .

كان ريكاردو يُمسك بشيئ في يده .

لقد مرت فترة منذُ أن كنا معاً ، والآن بعد أن شعر لينوكس و ريكاردو بالراحة في الحديث ،يبدو أن الإحراج قد تم تخفيفه … صحيح؟

أنا متأكد من أن عينه ستتبع الشوكة حين أقوم برفعها وحين أضعها في فمي .

بعد التفكير بشيئ عديم الجدوى لفترة من الوقت ، قمتُ بمسحها من رأسي بسرعة .

الآن ، يبدو أنه قد إعتاد على الأمر شيئاً فشيئاً بدون أن يُلاحظ .

لم يكن شعوراً سيئاً أن تُربت تلكَ اليد الكبيرة على رأسي .

معدتي .

أريد المزيد من هذا الحنان .

أنا متأكد من أن عينه ستتبع الشوكة حين أقوم برفعها وحين أضعها في فمي .

بالرغم من برودة الجو إلا أنني كنتُ أستمتع بهذا المكان الدافئ لكنني سمعتُ صوتاً مختلفاً من الخلف .

“تادا ، تم السحر.”

“هل تناول الجميع وجبتهم الخفيفة بشكل جيد؟”

حدقتُ في الفراولة متسائلة هل آكلها أم لا ، ثم غرستُ فيها الشوكة يشجاعة و قمت بتناولها .

عاد ريكاردو الذي غادر لفترة من الوقت .

“حسناً ، إنتهت لعبة الاسألة لليوم.”

كان ريكاردو يُمسك بشيئ في يده .

“أنا من سيبدأ أولاً اليوم ! لماذا قدمُ دافني مصابة ؟”

أصبح رأس راجنار مليئاً بعلامات الإستفهام ولا يعرف ماهو هذا الشيئ .

“انا راجنار.”

“ألا تشعر بالفضول عن هذا؟”

“لا بأس- إنهم يحاولون جعلها تتحسن .”

إبتسم ريكاردو و ألقى بالأشياء التي جلبها أمامنا .

إبتسم لينوكس بلطف و ربت على رأسي .

جرعة في قنينة زجاجية و بعض البودرة اللامعة وفرع ذو مظهر طبيعي؟

كان هناكَ فراولة واحدة متبقية في الصحن .

عندما نظرتُ إلى ريكاردو ، سكب الجرعة فوقي .

“شكراً دافني.”

“تادا ، تم السحر.”

“تادا ، تم السحر.”

“؟؟؟”

هز لينوكس رأسه .

عندما أظهرتُ تعبيراً غير معروفاً أمسكَ ريكاردو بفرع الشجرة الذي في يده .

لم أكن أعلم أن اليوم الذي سأوبخ فيه بسبب تناول كمية قليلة من الأرز على العشاء سوف يأتي .

“والآن ، دعينا نرسم كما يقول لكِ أخيك؟”

عند كلمة بدأ اللعبة ، لمعت عين راجنار و إقترب مني مثلي تماماً .

بدأ ريكاردو يرش بريقاً غير معروف على الأرض .

“آآه.”

على وجه الدقة ، لقد كان يرسم بمسحوق لامع .

في الأسبوع الأول لقد كان يرتجف خوفاً من أن قد أكل طعاماً وقال انه لذيذ ، لن يكون ذلكَ صحيحاً .

دائرة سحرية؟

“والآن ، دعينا نرسم كما يقول لكِ أخيك؟”

عانقني لينوكس ليرى إن كان يعرف خطة ريكاردو .

عندما أظهرتُ تعبيراً غير معروفاً أمسكَ ريكاردو بفرع الشجرة الذي في يده .

و إنحنى حتى يتمكن من تتبع اللمعان بفرع الشجرة .

“نعم.”

‘أنه مثل الرسم.’

“نعم!”

بعد رسم الدائرة و إتباع هذه الخطوط الموجودة فيها وضعتُ فرعاً في المنتصف كما تم أخباري وتراجعت .

“الآن ، وقتُ بدأ سؤال اليوم!”

لم تكن شيئاً كبيراً ولكن عندما فعلتها شعرتُ أنني فعلتُ شيئاً .

لقد كان إستجواباً يُسمي باللعبة ، يُطرح الاسألة الواحد تلو الآخر .

“واو! لقد ساعدتني دافني لهذا إنتهى الأمر بسرعة؟”

“والآن ، دعينا نرسم كما يقول لكِ أخيك؟”

“بفضل دافني أنجز ريكا المهمة بسرعة .ريكا ، يجبُ أن تشكرها.”

“لن تتناول الخاصة بك؟”

“شكراً دافني.”

‘لقد إعتدتُ على ذلك ، مع أمي و لينوكس ، وريكاردو …’

أشعر وكأنه يتم تعليمي من قِبل معلمة في روضة الأطفال .

“لذيذ؟”

شعرتُ وكأنني أعامل كطفلة لذلك شعرتُ بشعور غريب مرة أخرى .

“عندما كنتُ صغيراً …؟”

نعم ، يجبُ أن أكون طفلة من الخارج .

قلتُ شكراً لكليهما اللذان كانا يتنهدان و يتطلعان إلى إجابتي .

قلتُ شكراً لكليهما اللذان كانا يتنهدان و يتطلعان إلى إجابتي .

قلتُ شكراً لكليهما اللذان كانا يتنهدان و يتطلعان إلى إجابتي .

ضحكَ لينوكس و ريكاردو بفخر ليرو إن كانت الإجابة مرضية .

بعد رسم الدائرة و إتباع هذه الخطوط الموجودة فيها وضعتُ فرعاً في المنتصف كما تم أخباري وتراجعت .

“الآن ، إنتبهي !”

في الأسبوع الأول لقد كان يرتجف خوفاً من أن قد أكل طعاماً وقال انه لذيذ ، لن يكون ذلكَ صحيحاً .

صفق ريكاردو بيديه لنعيره الإهتمام .

أريد المزيد من هذا الحنان .

يتبع …

“أنا من سيبدأ أولاً اليوم ! لماذا قدمُ دافني مصابة ؟”

عانقني لينوكس ليرى إن كان يعرف خطة ريكاردو .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط