نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Born as the Daughter of the Wicked Woman 34

الفصل 33

الفصل 33

أصبحت الغرفة من الداخل مُظلمة كما لو أنها كانت مُغطاة بالغيوم الداكنة .

‘إنها تُشبهنا بهذه الطريقة ، لكنها ليست طفلتي ؟’

الطقس في الخارج مُشمس جداً .

ألا يستطيع فعل أي شيئ للشخص الذي يحبه ؟

هذا لأن إكسيليوس كان يجلس في الزاوية وكان إكتئابه واسع النطاق ولا يُمكن التعبير عنه بالكلمات .

“لقد قال أن هناكَ تم يبكي يأتي من الساعة . عندما رأيتكَ تبكي علمتُ أنكَ العم الباكي .”

“إبنة كلوي … إبنة مخفية …”

“لم يتبقى شيئ سوى علاج المعبد .”

بعد أن إنتهت كلمات والدتي ، كان إكسيليوس لايزال هناك .

‘إنها تُشبهنا بهذه الطريقة ، لكنها ليست طفلتي ؟’

كانت والدتي تتكئ على النافذة و تنظر إاى إكسيليوس بتعبير غير مريح .

“لهذا السبب أريد أن أريحه .”

كنا ننظر إليهما بدون إخفاء أعيننا الفضولية .

وبدأ يُفكر في رأسه أن ذلكَ غير ممكن .

يعرف الآخرون أنني الإبنة البيولوچية لوالدتي ، كذلكَ تم تسجيلي .

ربما كان ذلكَ بسبب مظهر الطفلة الذي كان مؤسفاً للغاية قبل أن يكون غير واضح بسبب الدموع .

لقد كانت تلكَ المعلومة شائعة لإكسيليوس ايضاً .

عندما قمتُ بالرد على سؤال الحازم تنهد .

“…لهذا السبب توقفتِ عن مقابلتي ، لديكِ شخص جديد …”

ملحوظة بس ف نص الكلام : الراجل هايم ف احلامه دلوقتي .

“لدىَّ أطفال لذا توقف عن قول الكلمات عديمة الفائدة .”

الصوت الذي حاول رفعه لم يكن موثوقاً به ، لكنني اومأتُ رأسي .

أصبحت نظرة أمي دامية .

في بعض النواحي ، كان ذلكَ غير عادل و لقد كان بإمكانه الشكوى لأنها لم تقبله .

سرعان ما أغلقَ إكسيليوس فمه ، ربما لأنه كان على وشكِ إغلاف فمه .

كيفَ ينسى اليوم الذي إجتمع فيه قلبيهما أخيراً .

بالنظر إلى جميع المواقف من البداية إلى الآن ، إستطعت أن أعرف لمحة عن من يكون هذا الشخص .

“وشكراً لإهتمامكَ . لقد اسأتَ الفهم و فاجأت دافني .”

‘أنه شخص يحب والدتي .’

لم تكن هناكَ حاجة لإنتظارها حتى تنتهي من كلماتها .

بالتفكير في الأمر ، لم تكن والدتي متزوجة .

“إذا لم يحدث ذلكَ ، ستفقد الطفلة ساقها .”

‘لما لا؟’

مما زاد الطيز بلة أن ان لينوكس قد قال لقبه مرة أخرى .

إذا لم يكن والد لينوكس أو والد ريكاردو ، ماذا عن إكسيليوس ؟

سعلَ إكسيليوس عبثاً ، متذكراً الليلة التي كان يريح فيها كلوي قبل مغادرته إلى الحدود ولأنه كان حزيناً . «مشعارفة ايه دا بس لازم اكتب الجزء دا عشان تفهمو??????»

إذا كان يعتقد أنني إبنته فلابدَ أنهما كانا زوجين لكنها غير متزوجة .

“لأنكَ فارس ، سيكون من السهل قليلاً الإتصال بالمعبد …”

نظرتُ إلى والدتي ، وسرعان ما وجهت نظرتها نحوي .

“لا.”

إحتوت نظرتها على الكثير من الأسف ، لذلكَ كنتُ مرتبكة بعض الشيئ .

اللون الرمزي للعائلة الإمبراطورية ، واللون الذي يرمز للدم النبيل .

“عزيزتي ، هل كان الأمر مُفجائاً ؟”

“دافني طفلة لا يجب على أحد مُلاحظتها ، لذا …”

“…بدلاً من المفاجأة …”

وبدأ يُفكر في رأسه أن ذلكَ غير ممكن .

بدلاً من المفاجأة ، ما الذي يُناسب أكثر ؟

فكرتُ في الأمر لفترة ، ثم فتحتُ فمي .

لقد كان تهديداً ، لكنه ليس مُخيفاً .

وبدا هذا هو نفسه مع إكسيليوس .

فكرتُ في الأمر لفترة ، ثم فتحتُ فمي .

كان اللون الذهبي الساطع ، كما لو ضوء الشمس يذوب في السماء ، مألوفاً للغاية .

“لقد كان حزيناً .”

أصبحت نظرة أمي دامية .

نعم هذا صحيح .

لقد كان آسفاً جداً لطفلته لدرجة أنه لم يستطع السيطرة على الدموع التي كانت تتدفق .

إن الأمر مؤلم أن ترَ شخص يبكي في عذاب و كأن العالم قد إنهار .

أصبح تعبير إكسيليوس جاداً .

‘لقد فوجئ بمعرفة أنني إبنته التي يتم تربيتها في الخفاء …’

الحياة التي تم التخلي عنها لفترة طويلة في أماكن أخرى لتنظيف الأبراج المُحصنة التي حدثت بالقرب من الحدود لقد عادت الآن ولكن مع الإستياء .

مهما كان السبب ، كان من المثير للإعجاب رؤيته يبكي بدون أن يُسيطر على هذا الجسد الكبير .

“شكراً لكَ .”

“لهذا السبب أريد أن أريحه .”

وبكى بشكل محرج مثل الطفل أمام الطفلة .

مع الكلمات المُضافة ، وصلتني نظرة إكسيليوس .

‘يا إلهي ، بسبب تلكَ الليلة …؟’

لقد كان يبكي بشدة لدرجة أن عينه أصبحت حمراء اللون ، مثل الزهور الحمراء .

لكنني لم أستطع أن أكره هذه الطفلة دافني لمجرد أنها كانت إبنة كلوي و رجل آخر .

“…هل إسمكِ دافني ؟”

سعلَ إكسيليوس عبثاً ، متذكراً الليلة التي كان يريح فيها كلوي قبل مغادرته إلى الحدود ولأنه كان حزيناً . «مشعارفة ايه دا بس لازم اكتب الجزء دا عشان تفهمو??????»

نظرَ لي إكسيليوس بنظرة غريبة .

ما وصلَ إلى نهاية نظرته كان لينوكس ، الذي كان يتجنب بصعوبة نظرته .

اومأتُ برأسي إلى تلكَ الكلمات ، و إقتربَ مني بإبتسامة .

كيفَ يُمكن لكلمة «أريد أن أريحكَ لأنكَ بدوت حزيناً» أن تخرج من فم طفلة بتلكَ السهولة؟

ثم جلسَ على ركبته و أصبحت عينه على نفس مستوى عيني .

بمجرد أن نظرَ إلى تلكَ الطفلة بعيون متوترة ، إنفجرت العواطف كما لو كان ينهار .

“أنه جميل .”

العيون الذهبية كانت تتلألأ كما لو أنها تحتوي على الشمس ، لم تكن موجودة لدى أى شخص .

“وجهي ؟”

لقد كان آسفاً جداً لطفلته لدرجة أنه لم يستطع السيطرة على الدموع التي كانت تتدفق .

“وجهكِ جميل لكن قلبكِ جميل ايضاً ؟”

‘لماذا لم أعرف بوجود تلكَ الطفلة الجميلة كل هذا الوقت ؟’

اممم ، بماذا يجبُ أن اُجيب ؟

“عين ذهبية …”

رمشتُ عيني و نظرتُ في عيون إكسيليوس .

إنها لا تستخدم العطور ، لكن لماذا تتمتع كلوي برائحة لطيفة دائماً ؟

كان اللون الذهبي الساطع ، كما لو ضوء الشمس يذوب في السماء ، مألوفاً للغاية .

نظرَ إكسيليوس في عيني بعناية و سألني بجدية .

شعرتُ بالغرابة عندما رأيتُ اللون مُشابهاً لعيني عندما أنظر في المرآة .

مع الكلمات المُضافة ، وصلتني نظرة إكسيليوس .

وبدا هذا هو نفسه مع إكسيليوس .

ولكن ، عندما جاءت كلوي وهي تركض لقد إنقلب الوضع .

“…لن تخبريني من هو الأب ؟”

‘لماذا لم أعرف بوجود تلكَ الطفلة الجميلة كل هذا الوقت ؟’

نظرَ إكسيليوس في عيني بعناية و سألني بجدية .

كانت هناكَ لحظات تم فيها رفضي بطريقة واضحة أنها لا تريد أن تخسر صديق جيد ، لكنني لم أندم على ذلكَ ابداً .

“بالتأكيد .”

نظرتُ إلى والدتي ، وسرعان ما وجهت نظرتها نحوي .

عندما قمتُ بالرد على سؤال الحازم تنهد .

“لقد آذت ساقها في حادث ، ولا أستطيع إصلاحها بأي شكل من الأشكال .”

“عين ذهبية …”

سرعان ما أغلقَ إكسيليوس فمه ، ربما لأنه كان على وشكِ إغلاف فمه .

سأل صوت إكسيليوس الذي بدى مشوشاً .

“لقد قال أن هناكَ تم يبكي يأتي من الساعة . عندما رأيتكَ تبكي علمتُ أنكَ العم الباكي .”

“لماذا عيني ؟”

في البداية ، كانت كلوي الوحيدة التي عُرف أن لديها شعر أبيض ، لذلكَ أراد أن يعرف ما الذي يحدث .

عند سؤالي إبتسم إكسيليوس بإشراق .

ضحكَ بثقة و كأنه يؤمن بنفسه .

“لقد فعلتُ ذلكَ لأنها جميلة جداً . لقد كنتُ أريد أن أعرف من أعطاكِ هذا اللون الجميل .”

بدت الطفلة الجالسة على الكرسي المتحرك لطيفة و ضعيفة و كأنها ستُكسر في أة لحظة إن لمسها أى أحد .

الصوت الذي حاول رفعه لم يكن موثوقاً به ، لكنني اومأتُ رأسي .

اومأتُ برأسي إلى تلكَ الكلمات ، و إقتربَ مني بإبتسامة .

نظرت أمي إلينا و تنهدت وهي تهز رأسها .

إنه لون ثمين للغاية .

“وشكراً لإهتمامكَ . لقد اسأتَ الفهم و فاجأت دافني .”

كيفَ تحول تفكيره إلى أمي فجأة؟

بدأ الصوت الودود الذي لم ينسجم مع عينها الشرسة في تهدئتي .

ضحكَ بثقة و كأنه يؤمن بنفسه .

“أريد أن أعتذر لأنني فاجأتُ دافني .”

أدار إكسيليوس رأسه إلى الوراء قبل أن يتمكن من إكمال الكلام .

“لابأس . لقد كنتُ أعرف من أنتَ .”

ولكن ، عندما جاءت كلوي وهي تركض لقد إنقلب الوضع .

“هل كنتِ تعرفين من أنا ؟ هل أخبرتكِ كلوي ؟”

اومأتُ برأسي و قلت «أشعر بالأسف تجاهه بعدة نواحٍ .»

كيفَ تحول تفكيره إلى أمي فجأة؟

خرج الجميع ، وبقت كلوي و إكسيليوس فقط في الغرفة .

حسناً هذا سيكسر توقعاته …

أصبح تعبير إكسيليوس جاداً .

“لا.”

“إذا لم يحدث ذلكَ ، ستفقد الطفلة ساقها .”

“إذاً ، من …”

كيفَ ينسى اليوم الذي إجتمع فيه قلبيهما أخيراً .

أدار إكسيليوس رأسه إلى الوراء قبل أن يتمكن من إكمال الكلام .

إبتسمَ إكسيليوس بحزن .

ما وصلَ إلى نهاية نظرته كان لينوكس ، الذي كان يتجنب بصعوبة نظرته .

***

“لقد قال أن هناكَ تم يبكي يأتي من الساعة . عندما رأيتكَ تبكي علمتُ أنكَ العم الباكي .”

ولكن ، عندما جاءت كلوي وهي تركض لقد إنقلب الوضع .

تشدد إكسيليوس بسبب إجابتي .

إنه لون ثمين للغاية .

قال لينزكس في عجلة من أمره .

‘أشعر بالخجل ، لكنني متأكدة أنه سـيُسيئ الفهم .’

“دافني ، أعتقدُ ان العم الباكي سيُجري محادثة مهمة مع والدتي ، فهل نخرج لبعض الوقت ؟”

كان من الجيد أن تكون ضعيفة أمامه ، لكنه لم ابداً يتمنى أن تكون في موقف صعب .

مما زاد الطيز بلة أن ان لينوكس قد قال لقبه مرة أخرى .

“لأنكَ فارس ، سيكون من السهل قليلاً الإتصال بالمعبد …”

اومأتُ برأسي و قلت «أشعر بالأسف تجاهه بعدة نواحٍ .»

عند سؤالي إبتسم إكسيليوس بإشراق .

***

الحياة التي تم التخلي عنها لفترة طويلة في أماكن أخرى لتنظيف الأبراج المُحصنة التي حدثت بالقرب من الحدود لقد عادت الآن ولكن مع الإستياء .

خرج الجميع ، وبقت كلوي و إكسيليوس فقط في الغرفة .

وبدأ يُفكر في رأسه أن ذلكَ غير ممكن .

طوت كلوي ذراعها و إقتربت من إكسيليوس الذي كان غارقاً في التفكير .

“بالتأكيد .”

توقف إكسيليوس عن التفكير و نظرَ إلى هذه الرائحة المألوفة .

أراد فقط أن يُفاجئها قليلاً ، لذا فكر في زيارتها بشكل مختلف عن المعتاد .

إنها لا تستخدم العطور ، لكن لماذا تتمتع كلوي برائحة لطيفة دائماً ؟

الطقس في الخارج مُشمس جداً .

إبتسمَ إكسيليوس بحزن .

“بالتأكيد .”

عندما كان في العشرينات من عمره ، وقع في حبها من أول نظرة … منذ هذا الوقت وهو يطاردها .

حتى لو تخلى عن أسرته ، فإن إكسيليوس سيفعل ذلك .

كانت هناكَ لحظات تم فيها رفضي بطريقة واضحة أنها لا تريد أن تخسر صديق جيد ، لكنني لم أندم على ذلكَ ابداً .

‘لما لا؟’

‘أشعر بالخجل ، لكنني متأكدة أنه سـيُسيئ الفهم .’

ولقد كان شخصاً لا يريد إحراج من يحب بمشاعره الخاصة .

سعلَ إكسيليوس عبثاً ، متذكراً الليلة التي كان يريح فيها كلوي قبل مغادرته إلى الحدود ولأنه كان حزيناً .
«مشعارفة ايه دا بس لازم اكتب الجزء دا عشان تفهمو??????»

“وجهكِ جميل لكن قلبكِ جميل ايضاً ؟”

كيفَ ينسى اليوم الذي إجتمع فيه قلبيهما أخيراً .

يعرف الآخرون أنني الإبنة البيولوچية لوالدتي ، كذلكَ تم تسجيلي .

كانت ليلة واحدة فقط ، لكنه اساء الفهم بأن دافني هي إبنته .

وبدا هذا هو نفسه مع إكسيليوس .

“إنها جميلة.’

إبتسم إكسيليوس إلى كلمات كلوي الباردة كما لو أنه لا يستطيع المساعدة .

“إنها طفلة جيدة .”

لماذا هي على كرسي متحرك ؟

أغلقَ إكسيليوس عينه و تذكر المرة الأولى التي دخل فيها إلى هذا المكان .

نظرتُ إلى والدتي ، وسرعان ما وجهت نظرتها نحوي .

أراد فقط أن يُفاجئها قليلاً ، لذا فكر في زيارتها بشكل مختلف عن المعتاد .

ثم جلسَ على ركبته و أصبحت عينه على نفس مستوى عيني .

ولكن بمجرد أن فتح الباب ، تفاجئ بالطفلين الصغرين .

‘لقد فوجئ بمعرفة أنني إبنته التي يتم تربيتها في الخفاء …’

بدت الطفلة الجالسة على الكرسي المتحرك لطيفة و ضعيفة و كأنها ستُكسر في أة لحظة إن لمسها أى أحد .

بدت الطفلة الجالسة على الكرسي المتحرك لطيفة و ضعيفة و كأنها ستُكسر في أة لحظة إن لمسها أى أحد .

أول شيئ لاحظه كان الشعر الأبيض .

لكنني لم أستطع أن أكره هذه الطفلة دافني لمجرد أنها كانت إبنة كلوي و رجل آخر .

في البداية ، كانت كلوي الوحيدة التي عُرف أن لديها شعر أبيض ، لذلكَ أراد أن يعرف ما الذي يحدث .

‘إنها تُشبهنا بهذه الطريقة ، لكنها ليست طفلتي ؟’

وبدأ يُفكر في رأسه أن ذلكَ غير ممكن .

سرعان ما أغلقَ إكسيليوس فمه ، ربما لأنه كان على وشكِ إغلاف فمه .

‘يا إلهي ، بسبب تلكَ الليلة …؟’

“لابأس . لقد كنتُ أعرف من أنتَ .”

بمجرد أن نظرَ إلى تلكَ الطفلة بعيون متوترة ، إنفجرت العواطف كما لو كان ينهار .

بدلاً من المفاجأة ، ما الذي يُناسب أكثر ؟

كانت عيونها الذهبية اللامعة تُشبه خاصته .

فكرتُ في الأمر لفترة ، ثم فتحتُ فمي .

العيون الذهبية كانت تتلألأ كما لو أنها تحتوي على الشمس ، لم تكن موجودة لدى أى شخص .

حسناً هذا سيكسر توقعاته …

اللون الرمزي للعائلة الإمبراطورية ، واللون الذي يرمز للدم النبيل .

بدت الطفلة الجالسة على الكرسي المتحرك لطيفة و ضعيفة و كأنها ستُكسر في أة لحظة إن لمسها أى أحد .

يُقال أن هذا اللون أحياناً يكون موجوداً لدى عامة الناس ، لكنه كان نادراً جداً .

هذا لأن إكسيليوس كان يجلس في الزاوية وكان إكتئابه واسع النطاق ولا يُمكن التعبير عنه بالكلمات .

إنه لون ثمين للغاية .

كان من الصعب التعامل مع مشاعره التي جاءت مع حقيقة أنه لم يستطع أن يقضي معها الوقت في هذا الوقت العصيب .

بشعر أبيض تُشبه كلوي و عيون ذهبية تُشبه إكسيليوس نفسه .

عندما قمتُ بالرد على سؤال الحازم تنهد .

لم يتمكن من مقابلتها منذ حوالي خمس او ست سنوات لكن في هذه الأثناء …؟ مرت هذه الأفكار في رأسه و في النهاية لم يستطع تحمل الأمر .

سرعان ما أغلقَ إكسيليوس فمه ، ربما لأنه كان على وشكِ إغلاف فمه .

وبكى بشكل محرج مثل الطفل أمام الطفلة .

وبدأ يُفكر في رأسه أن ذلكَ غير ممكن .

ربما كان ذلكَ بسبب مظهر الطفلة الذي كان مؤسفاً للغاية قبل أن يكون غير واضح بسبب الدموع .

خرج الجميع ، وبقت كلوي و إكسيليوس فقط في الغرفة .

‘كم كان هذا صعباً على كلوي .’

أدار إكسيليوس رأسه إلى الوراء قبل أن يتمكن من إكمال الكلام .

على الرغم من أنه لم يكن كذلكَ ، لقد عاشت بالفعل أوقات عصيبة لأنها إمرأة جاءت من القمة .

تشدد إكسيليوس بسبب إجابتي .

شعر بالضيق عندما فكر في صعوبة إنجاب الطفلة .

كيفَ تحول تفكيره إلى أمي فجأة؟

كان من الصعب التعامل مع مشاعره التي جاءت مع حقيقة أنه لم يستطع أن يقضي معها الوقت في هذا الوقت العصيب .

ألا يستطيع فعل أي شيئ للشخص الذي يحبه ؟

لقد كان آسفاً جداً لطفلته لدرجة أنه لم يستطع السيطرة على الدموع التي كانت تتدفق .

عندما قمتُ بالرد على سؤال الحازم تنهد .

سيكون الأمر صعب لأنه ليس لديكِ أب ، صحيح ؟

اراحها إكسيليوس عندما قام بإخفاء تعبيره الحزين عند ظهور لومها على نفسها .

لماذا هي على كرسي متحرك ؟

لقد كان يبكي بشدة لدرجة أن عينه أصبحت حمراء اللون ، مثل الزهور الحمراء .

هل تتألم بشكل طبيعي ؟

ولكن بمجرد أن فتح الباب ، تفاجئ بالطفلين الصغرين .

‘لماذا لم أعرف بوجود تلكَ الطفلة الجميلة كل هذا الوقت ؟’

شعرتُ بالغرابة عندما رأيتُ اللون مُشابهاً لعيني عندما أنظر في المرآة .

الحياة التي تم التخلي عنها لفترة طويلة في أماكن أخرى لتنظيف الأبراج المُحصنة التي حدثت بالقرب من الحدود لقد عادت الآن ولكن مع الإستياء .

حتى لو تخلى عن أسرته ، فإن إكسيليوس سيفعل ذلك .

لكن دعوني أفعل ما بوسعي . من الآن فصاعداً يحبُ أن أكون قوياً كـأب للطفلة .

كانت هناكَ لحظات تم فيها رفضي بطريقة واضحة أنها لا تريد أن تخسر صديق جيد ، لكنني لم أندم على ذلكَ ابداً .

ملحوظة بس ف نص الكلام : الراجل هايم ف احلامه دلوقتي .

مهما كان السبب ، كان من المثير للإعجاب رؤيته يبكي بدون أن يُسيطر على هذا الجسد الكبير .

ولكن ، عندما جاءت كلوي وهي تركض لقد إنقلب الوضع .

“دافني طفلة لا يجب على أحد مُلاحظتها ، لذا …”

‘إنها تُشبهنا بهذه الطريقة ، لكنها ليست طفلتي ؟’

في النهاية ، إن فعلَ الإثنان ما بوسعهما و لم ينفع هذا فلن ينفع بهذه الطريقة.

هل كان هناكَ شخص آخر بجانب كلوي ؟

إحتوت نظرتها على الكثير من الأسف ، لذلكَ كنتُ مرتبكة بعض الشيئ .

مع إستمرار هذه الأفكار ، أُجبرَ إكسيليوس على الشعور بالحزن .

طوت كلوي ذراعها و إقتربت من إكسيليوس الذي كان غارقاً في التفكير .

لكنني لم أستطع أن أكره هذه الطفلة دافني لمجرد أنها كانت إبنة كلوي و رجل آخر .

كيفَ ينسى اليوم الذي إجتمع فيه قلبيهما أخيراً .

كيفَ يُمكن لكلمة «أريد أن أريحكَ لأنكَ بدوت حزيناً» أن تخرج من فم طفلة بتلكَ السهولة؟

حتى قبل أن تستمر كلمات كلوي ، أمسكَ إكسيليوس يدها بإحكام .

‘سيكون من الرائع إن كانت طفلة جيدة ….’

“على الرغم من أن لينوكس و ريكاردو يهتمان بالأمر ؟”

لم يكن من الجيد أن يقرأ الأطفال مشاعر الغرباء بشكل جيد .

كيفَ ينسى اليوم الذي إجتمع فيه قلبيهما أخيراً .

بدلاً من ذلكَ ، لم يعجبه الأمر لأنه قد بدى في موقف صعب .

“إنها طفلة جيدة .”

“لن اسأل عن والد الطفلة أو التفاصيل بعد الآن .. لا أعتقد أنني أريد التحدث عن ذلك .”

خرج الجميع ، وبقت كلوي و إكسيليوس فقط في الغرفة .

“شكراً لكَ .”

هذا لأن إكسيليوس كان يجلس في الزاوية وكان إكتئابه واسع النطاق ولا يُمكن التعبير عنه بالكلمات .

إبتسم إكسيليوس إلى كلمات كلوي الباردة كما لو أنه لا يستطيع المساعدة .

“…بدلاً من المفاجأة …”

في بعض النواحي ، كان ذلكَ غير عادل و لقد كان بإمكانه الشكوى لأنها لم تقبله .

ولكن ، عندما جاءت كلوي وهي تركض لقد إنقلب الوضع .

للقيام بذلك ، كان يجب على إكسيليوس أن يكون شخصاً يعرف كيف يُعبر عن مشاعره بشكل صحيح .

“…لقد كانت على كرسي متحرك . هل أذت ساقها ؟”

ولقد كان شخصاً لا يريد إحراج من يحب بمشاعره الخاصة .

وبدا هذا هو نفسه مع إكسيليوس .

“لأخبركَ بصراحة ، دافني تتألم كثيراً .”

إبتسم إكسيليوس إلى كلمات كلوي الباردة كما لو أنه لا يستطيع المساعدة .

“…لقد كانت على كرسي متحرك . هل أذت ساقها ؟”

“لن اسأل عن والد الطفلة أو التفاصيل بعد الآن .. لا أعتقد أنني أريد التحدث عن ذلك .”

قال ذلكَ وهو يتذكر البطانية التي كانت تغطي ساقها ولكنها ظاهرة قليلاً ، اومأت كلوي برأسها .

كانت ليلة واحدة فقط ، لكنه اساء الفهم بأن دافني هي إبنته .

“لقد آذت ساقها في حادث ، ولا أستطيع إصلاحها بأي شكل من الأشكال .”

لماذا هي على كرسي متحرك ؟

“على الرغم من أن لينوكس و ريكاردو يهتمان بالأمر ؟”

“…لن تخبريني من هو الأب ؟”

إندهش إكسيليوس مما قالته .

كانت هناكَ لحظات تم فيها رفضي بطريقة واضحة أنها لا تريد أن تخسر صديق جيد ، لكنني لم أندم على ذلكَ ابداً .

بقدر ما يعرف إكسيليوس في هذه الإمبراطورية أو في القارة كلها … هما كانا الأكثر تميزاً في السحر .

كانت والدتي تتكئ على النافذة و تنظر إاى إكسيليوس بتعبير غير مريح .

في النهاية ، إن فعلَ الإثنان ما بوسعهما و لم ينفع هذا فلن ينفع بهذه الطريقة.

نظرَ إكسيليوس في عيني بعناية و سألني بجدية .

“منذُ متى كانت كذلك؟”

لقد كان تهديداً ، لكنه ليس مُخيفاً .

“منذُ أربعة أشهر .”

نظرَ لي إكسيليوس بنظرة غريبة .

أصبح تعبير إكسيليوس جاداً .

قال لينزكس في عجلة من أمره .

“دافني طفلة لا يجب على أحد مُلاحظتها ، لذا …”

في بعض النواحي ، كان ذلكَ غير عادل و لقد كان بإمكانه الشكوى لأنها لم تقبله .

“لم يتبقى شيئ سوى علاج المعبد .”

“…هل إسمكِ دافني ؟”

“إذا لم يحدث ذلكَ ، ستفقد الطفلة ساقها .”

“…لقد كانت على كرسي متحرك . هل أذت ساقها ؟”

أغلقت كلوي عينها وتقول ان الأمر هذا فظيع .

اراحها إكسيليوس عندما قام بإخفاء تعبيره الحزين عند ظهور لومها على نفسها .

اراحها إكسيليوس عندما قام بإخفاء تعبيره الحزين عند ظهور لومها على نفسها .

إن الأمر مؤلم أن ترَ شخص يبكي في عذاب و كأن العالم قد إنهار .

كان من الجيد أن تكون ضعيفة أمامه ، لكنه لم ابداً يتمنى أن تكون في موقف صعب .

ولكن بمجرد أن فتح الباب ، تفاجئ بالطفلين الصغرين .

“لأنكَ فارس ، سيكون من السهل قليلاً الإتصال بالمعبد …”

لم يتمكن من مقابلتها منذ حوالي خمس او ست سنوات لكن في هذه الأثناء …؟ مرت هذه الأفكار في رأسه و في النهاية لم يستطع تحمل الأمر .

حتى قبل أن تستمر كلمات كلوي ، أمسكَ إكسيليوس يدها بإحكام .

كان من الصعب التعامل مع مشاعره التي جاءت مع حقيقة أنه لم يستطع أن يقضي معها الوقت في هذا الوقت العصيب .

لم تكن هناكَ حاجة لإنتظارها حتى تنتهي من كلماتها .

بدت الطفلة الجالسة على الكرسي المتحرك لطيفة و ضعيفة و كأنها ستُكسر في أة لحظة إن لمسها أى أحد .

لم يكن يريد الإستمرار في الإستماع إلى صوتها وهو يرتجف و يحزن من شدة الندم .

أصبح تعبير إكسيليوس جاداً .

ضحكَ بثقة و كأنه يؤمن بنفسه .

في البداية ، كانت كلوي الوحيدة التي عُرف أن لديها شعر أبيض ، لذلكَ أراد أن يعرف ما الذي يحدث .

“لا تقلقي . يُمكنني فعل أي شيئ من أجلكِ .”
م/ياربييي ليه مش متزوجين زوجوهم ???

سعلَ إكسيليوس عبثاً ، متذكراً الليلة التي كان يريح فيها كلوي قبل مغادرته إلى الحدود ولأنه كان حزيناً . «مشعارفة ايه دا بس لازم اكتب الجزء دا عشان تفهمو??????»

ألا يستطيع فعل أي شيئ للشخص الذي يحبه ؟

لم يكن من الجيد أن يقرأ الأطفال مشاعر الغرباء بشكل جيد .

حتى لو تخلى عن أسرته ، فإن إكسيليوس سيفعل ذلك .

بعد أن إنتهت كلمات والدتي ، كان إكسيليوس لايزال هناك .

يتبع ….

‘سيكون من الرائع إن كانت طفلة جيدة ….’

وبدأ يُفكر في رأسه أن ذلكَ غير ممكن .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط