نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Born as the Daughter of the Wicked Woman 36

الفصل 35

الفصل 35

لم أستطع كبحَ نفسي و ذرفتُ الدموع من شدة فرحتي .

عندما أدركتُ أن الإله لم يتخلى عني شعرتُ بالإثارة .

سألتُ بعقل متفتح متاجلة الدموع التي غمرتني .

تكونت التجاعيد على جبين إكسيليوس .

“إذاً ، هل يُمكنكِ علاج تلكَ الساق ؟”

على الرغم من أنها قالت له ذلكَ ، إلا أن إكسيليوس لم يتحرك .

“بالطبع . سـيستغرق الأمر بعض الوقت ، لكن هذه الساق الصغيرة ستكون قادرة على الركض أو المشي .”

كان هناكَ الكثير من العواطف المختلفة على وجه إكسيليوس .

في الواقع ، لقد كان الأمر مُذهل .. قرصتُ خدي في كال كانت هذه كذبة .

هزت يوهانا رأسها قليلاً متذكرة القوة التي إرتبطت بالفتاة الصغيرة .

“أوتش .”

“إذاً ، هل يُمكنكِ علاج تلكَ الساق ؟”

“يا إلهي .”

‘ألم يتغير مُستقبلي؟’

شعرتُ بوخز و ألم في خدي .

“إن دافني لوحدها ، فقط أخبريني لأخرج .”

إبتسمت القديسة قليلاً وضغطت على يدي برفق .

ثم ، كما لو كان يريد أن يجعلني مُطمئنة إبتسم و قال بأبتسامة لطيفة .

ثم مسحت بعناية الدموع التي كانت تتراكم حول عيني .

‘يُمكنها إصلاحها . لقد قالت أنها يُمكنها إصلاح ساقي !’

“إنه ليس حُلماً . أنا سعيدة أن رحمة الإله كانت قادرة على الوصول إلى دافني .”

“بالطبع . سـيستغرق الأمر بعض الوقت ، لكن هذه الساق الصغيرة ستكون قادرة على الركض أو المشي .”

“اوه . شكراً لكِ .”

براحة ، مسحَ إكسيليوس الإبتسامة التي كانت حول فمه .

هل وصلتني الرحمة التي لم تكن موجودة حتى الآن ؟

“هذا ليس فقط الأمر ، يحتاج جرحها إلى الكثير من القوة ، لكنها فقط تتراكم في جسدها ، لا يُمكنني الإستمرار في سكب القوة .”

أنا غارقة في السعادة لذلكَ لا أعرف ما هو نوع التعبير الذي يجبُ أن أظهره .

“إنه ليس حُلماً . أنا سعيدة أن رحمة الإله كانت قادرة على الوصول إلى دافني .”

ثم سمعتُ تنفس الصعداء من الأعلى .

‘يُمكنها إصلاحها . لقد قالت أنها يُمكنها إصلاح ساقي !’

عندما نظرتُ إلى الأعلى إبتسم إكسيليوس وقال إنه مسرور .

إبتسمت القديسة كما هو الحال دائماً و أعطته مقعداً .

“شكراً لكَ على قلقكَ .”

كانت الغرفة التي دخلها الإثنان هي أكثر الأماكن أماناً في المعبد ، حيثُ هنا لم تكن تقلق بشأن تسرب الكلمات .

“لا ، أنا سعيد لرؤيتكِ تتحسنين .”

“فهمت .”

عندما إستمر الجو الدافئ ، تركت القديسة يدي .

“هل أنتِ من جاءت مع الدوق الأكبر ؟”

“سيد تشارنارد ، أنا بحاجة للحديث معكَ على إنفراد .”

وبينما كنتُ أخفض بصري قليلاً ، رأيتُ عيوناً فضية مليئة بالكثير من الإستياء .

“بالطبع .”

يبدو أنه قد فهم معنى الكلمات التي قالتها يوهانا .

نظرَ إكسيليوس حوله و جاء أمامي وجلس على ركبتيه و تواصل معي بالعين .

اومأت يوهانا برأسها وفهمت لوحدها ، قائلة أنها يُمكنها فقط التخمين بدون أن يقول شيئاً .«سوء فهم جامد»

ثم ، كما لو كان يريد أن يجعلني مُطمئنة إبتسم و قال بأبتسامة لطيفة .

كان هناكَ الكثير من العواطف المختلفة على وجه إكسيليوس .

“دافني . هذا مكان لا يُمكن لأحد الدخول إليه ، لذا لا تقلقي ، هل يُمكنكِ الإنتظار قليلاً ؟”

“جيد.”

“…نعم .”

“لابدَ لي من أخذ فترة من الوقت حتى يتم إمتصاص كامل القوة المقدسة وتختفي . حوالي إسبوعين ؟”

ربما سيتحدثون عن تقدمي ، صحيح ؟

إعتقاداً أن القصة قد إنتهت ، خطت يوهانا نحو الباب .

كان من المُوتر بعض الشيئ أن أكون وحدي ، لكنني شعرتُ بالإرتياح لأنه مكان لا يُمكن لأي أي الدخول إليه بسهولة .

“حلوى؟”

هذا يعني أنني لستُ مضطرة لمقابلة أشخاص جُدد عندما أكون بمفردي .

كان الشعر الأبيض و العيون الذهبية الزاهية التي شوهدت من تحت غطاء الرأس أكثر إقناعاً .

عندما اومأتُ برأسي ، وضع شيئ ما في يدي .

“…لقد قلتِ أنه سوف يأخذ فترة طويلة ، ألا بأس ؟”

“حلوى؟”

كنتُ أنظر إلى الباب لفترة طويلة ، واتسائل إن كان هناكَ أحد سـيأتي ، لكن الباب الذي أُغلق بإحكام فُتح بسرعة .

“إنها حلوى بطعم الليمون ، سوف أعود قبل أن تُنهي تناولها .”

بالنظر إلى جميع أنحاء المكان ، لقد كان الجو صاخباً في الخارج .

“فهمت .”

لقد كان يريد أن يدخل في صلب الموضوع على الفور .

على الأقل ، هي أفضل من الشوكولا .

توجه الإثنان لباب كان مُختلفاً عن الباب الذي دخلنا منه .

وضعتُ الحلوى الجميلة التي بطعم الليمون الخفيفة في فمي .

إبتسمت القديسة قليلاً وضغطت على يدي برفق .

“إنها لذيذة .”

“سيد تشارنارد ، أنا بحاجة للحديث معكَ على إنفراد .”

كما لو أنه كان من حسن الحظ .. إبتسم إكسيليوس ووقف من على ركبتيه .

لم يستطع الفرسان اللذين كانو يحرسون الباب إخفاء توترهم وكانو متوترين ولم يعرفو ماذا يفعلون .

“سأعود قريباً .”

“ماذا؟”

توجه الإثنان لباب كان مُختلفاً عن الباب الذي دخلنا منه .

‘ماذا أفعل …؟’

عندما شاهدتُ الإثنان يبتعدان و بمجرد أن سمعتُ صوت إغلاق الباب ، أدرتُ رأسي ونظرتُ حولي .

لكن عندما رأيت الطفلة التي وصلت ، عرفت على الفور .

‘همم .’

إشتهر حب أكسيليوس في العاصمة .

أريد أن أرى السقف بشكل صحيح . لكنني كنتُ غير مرتاحة بغطاء الرأس لذلكَ إستدرتُ وكنتُ قلقة .

“إذاً ، هل يُمكنكِ علاج تلكَ الساق ؟”

‘هل يُمكنني خلع غطاء الرأس بما أنه لا يوجد أحد يُمكنه الدخول إلى هنا ؟’

ومع ذلكَ ، لقد كان مُتحمساً للغاية لإختيار يوم يُمنع فيه الغرباء من الدخول و أن يطلب من القديسة تلقي العلاج .

بعد الإنتباه قليلاً ، قمتُ بفك الشريط الموجود حول رقبتي .

أنا غارقة في السعادة لذلكَ لا أعرف ما هو نوع التعبير الذي يجبُ أن أظهره .

إن المكان هادئ وبعدما تأكدتُ أنه لم يكن هناكَ أحد أزلتُ غطاء الرأس .

“يوهانا .”

“يُمكنني أن أراه الآن .”

“شكراً لكَ على قلقكَ .”

عندما رفعتُ رأسي رأيتُ سماء صافية فوق السقف الزجاجي الشفاف .

‘همم .’

‘يُمكنها إصلاحها . لقد قالت أنها يُمكنها إصلاح ساقي !’

“سيد تشارنارد ، أنا بحاجة للحديث معكَ على إنفراد .”

عندما أدركتُ أن الإله لم يتخلى عني شعرتُ بالإثارة .

“فهمت .”

‘ألم يتغير مُستقبلي؟’

‘هل يُمكنني خلع غطاء الرأس بما أنه لا يوجد أحد يُمكنه الدخول إلى هنا ؟’

العائلة التي تهتم بي وراجنار بجانبي ايضاً .

***

وقالت أن الساق التي لا تعمل يُمكن أن تُعالج الآن .

“بالطبع . سـيستغرق الأمر بعض الوقت ، لكن هذه الساق الصغيرة ستكون قادرة على الركض أو المشي .”

هل يُمكن أن الإدراك أنه لم يتم التخلي عني قي هذا العالم يجعلني سعيدة بهذا الشكل ؟

‘ربما هي إبنته .’

إن عرف الجميع فما مدى سعادتهم بهذا .

عندما قمنا بأتصال بالعين ، سرعان ما أصبح تعبير الصبي شاحباً .

بالنظر إلى جميع أنحاء المكان ، لقد كان الجو صاخباً في الخارج .

إبتسم أكسيليوس بشدة بسبب إبتسامة الثقة التي كانت على فم يوهانا .

“ماذا؟”

“شكراً لكَ على قلقكَ .”

لقد قال أن هذا مكان لا يُمكن لأي أحد دخوله ؟

وضعتُ الحلوى الجميلة التي بطعم الليمون الخفيفة في فمي .

كنتُ أنظر إلى الباب لفترة طويلة ، واتسائل إن كان هناكَ أحد سـيأتي ، لكن الباب الذي أُغلق بإحكام فُتح بسرعة .

ثم سمعتُ تنفس الصعداء من الأعلى .

لم يستطع الفرسان اللذين كانو يحرسون الباب إخفاء توترهم وكانو متوترين ولم يعرفو ماذا يفعلون .

إن المكان هادئ وبعدما تأكدتُ أنه لم يكن هناكَ أحد أزلتُ غطاء الرأس .

ثم ، خلفهم كان هناكَ شخص بـزي لم أره من قبل و شوهد طفل صغير بينهم .

بالنظر إلى جميع أنحاء المكان ، لقد كان الجو صاخباً في الخارج .

حتى هذا الطفل الصغير قد بدى أكبر مني .

“إن دافني لوحدها ، فقط أخبريني لأخرج .”

لا أعلم إن كان السبب هو ضوء الشمس ، لكن شعر الصبي الفضي كان يتلألأ بضوء أزرق .

إشتهر حب أكسيليوس في العاصمة .

وبينما كنتُ أخفض بصري قليلاً ، رأيتُ عيوناً فضية مليئة بالكثير من الإستياء .

ثم ، كما لو كان يريد أن يجعلني مُطمئنة إبتسم و قال بأبتسامة لطيفة .

الملابس التي كان يرتديها تبدو جيدة ، ولم يبدو وكأنه من عائلة عادية بسبب جاذبيته .

“إذاً ، هل يُمكنكِ علاج تلكَ الساق ؟”

‘ماذا أفعل …؟’

كان تعبير إكسيليوس غير واضح .

إندهشتُ من الباب الذي فُتح وتصلبتُ .

“إن دافني لوحدها ، فقط أخبريني لأخرج .”

يجبُ أن أدير رأسي ، لكنني كنتُ متفاجئة للغاية لدرجة أنني لم أفعل ذلكَ ، ماذا أفعل ؟

***

وكان من الواضح من الوضع أن الباب أُجبرَ على الإنفتاح .

هز إكسيليوس رأسه و ألقي نظره نحو الباب .

حتى لو كان الوقت متأخراً ، أدرتُ رأسي ببطء وحاولتُ التظاهر بأنني لم أره لكن الصبي دخل بلا تردد .

“…دافني !”

عندما إقترب بوتيرة سريعة ، طرح سؤالاً وبدى غير صبور .

واصلت يوهانا الشرح متظاهرة أنها لم ترى تعبيره .

“هل أنتِ من جاءت مع الدوق الأكبر ؟”

“حلوى؟”

“…الدوق الأكبر؟”

كان هناكَ الكثير من العواطف المختلفة على وجه إكسيليوس .

فجأة قال هذا و إقترب مني .

بعد الإنتباه قليلاً ، قمتُ بفك الشريط الموجود حول رقبتي .

عندما قمنا بأتصال بالعين ، سرعان ما أصبح تعبير الصبي شاحباً .

بعد الإنتباه قليلاً ، قمتُ بفك الشريط الموجود حول رقبتي .

“…هل أنتي إبنة الدوق الأكبر ؟”

براحة ، مسحَ إكسيليوس الإبتسامة التي كانت حول فمه .

“عن ماذا تتحدث …”

“…أنا أعرف .”

شعرتُ بالحرج من هذا الصوت الذي لم أكن أعرفه ثم حاولتُ إرجاع غطاء الرأس لكنه أمسكَ ذراعي بإحكام .

على الأقل ، هي أفضل من الشوكولا .

“سألتكِ إن كنتِ إبنة الدوق الأكبر !”

يجبُ أن أدير رأسي ، لكنني كنتُ متفاجئة للغاية لدرجة أنني لم أفعل ذلكَ ، ماذا أفعل ؟

“….!”

على الرغم من أنها قالت له ذلكَ ، إلا أن إكسيليوس لم يتحرك .

فجأة رفع صوته و فزعت و أغلقتُ عيني بإحكام .

لم يستطع الفرسان اللذين كانو يحرسون الباب إخفاء توترهم وكانو متوترين ولم يعرفو ماذا يفعلون .

كما لو أنها ستصيبني في أي لحظة ، بدأت ردود الفعل الحادة التي نسيتها بشأن الذكريات القديمة تتفتح .

كان الشعر الأبيض و العيون الذهبية الزاهية التي شوهدت من تحت غطاء الرأس أكثر إقناعاً .

كان هناكَ الكثير من الأشخاص من نفسي سني حاولو ضربي أو كانو يكرهونني .

تأثر تعبير أكسيليوس بهذه الكلمات .

***

‘لو لم يُجبر الإمبراطور الحالي نفسه على العرش لما إستلمه . أنا سعيدة لأنهم إخوة مختلفين .’

كانت الغرفة التي دخلها الإثنان هي أكثر الأماكن أماناً في المعبد ، حيثُ هنا لم تكن تقلق بشأن تسرب الكلمات .

أحضرت يوهانا كوباً من الشاي وسلة كبيرة من الفواكه .

براحة ، مسحَ إكسيليوس الإبتسامة التي كانت حول فمه .

“…نعم .”

“هل حالة دافني خطرة ؟”

وكانت هناكَ طفلة تظهر فجأة ، لقد كان من الواضح أنها خليط من رئيسة عائلة بينديكتو و أكسيليوس .

“ماذا عن الجلوس و الحديث ؟”

كان تعبير إكسيليوس غير واضح .

إبتسمت القديسة كما هو الحال دائماً و أعطته مقعداً .

‘همم .’

على أي حال ، الشيئ الوحيد الذي بإمكانه رؤيته بسبب الحجاب هو شفتاها الباسمة .

“لابدَ لي من أخذ فترة من الوقت حتى يتم إمتصاص كامل القوة المقدسة وتختفي . حوالي إسبوعين ؟”

هز إكسيليوس رأسه و ألقي نظره نحو الباب .

‘هل يُمكنني خلع غطاء الرأس بما أنه لا يوجد أحد يُمكنه الدخول إلى هنا ؟’

“إن دافني لوحدها ، فقط أخبريني لأخرج .”

“هذا ليس فقط الأمر ، يحتاج جرحها إلى الكثير من القوة ، لكنها فقط تتراكم في جسدها ، لا يُمكنني الإستمرار في سكب القوة .”

“ياالهي .”

“يا إلهي .”

على الرغم من أنها قالت له ذلكَ ، إلا أن إكسيليوس لم يتحرك .

تأثر تعبير أكسيليوس بهذه الكلمات .

لقد كان يريد أن يدخل في صلب الموضوع على الفور .

“لذلكَ ، أخبر رئيسة بينديكتو أن لا تقلق كثيراً .”

تحدثت يوهانا «اسمها» بقصة ثقيلة من فمها .

“هل حالة دافني خطرة ؟”

“سوف تُشفى .”

“هل أنتِ من جاءت مع الدوق الأكبر ؟”

“ماذا تقصدين بأنها سوف تُشفى؟”

عندما إقترب بوتيرة سريعة ، طرح سؤالاً وبدى غير صبور .

بدأ الصبر يتلاشى من على وجه إكسيليوس لأنه لم يكن مجرد خبر إيجابي .

بدأ الصبر يتلاشى من على وجه إكسيليوس لأنه لم يكن مجرد خبر إيجابي .

تنهدت يوهانا في جو من الضغط .

كما أن هناكَ الكثير من الناس من شعرو بالحزن أن هذا الحب الرومانسي لم يستمر لفترة طويلة .

“لا تعلم أنه يجبُ عليكَ الإستماع إلى الناس حتى النهاية ؟ إهدأ .”

عندما إستمر الجو الدافئ ، تركت القديسة يدي .

“يوهانا .”

كان الشعر الأبيض و العيون الذهبية الزاهية التي شوهدت من تحت غطاء الرأس أكثر إقناعاً .

تكونت التجاعيد على جبين إكسيليوس .

“إنه ليس حُلماً . أنا سعيدة أن رحمة الإله كانت قادرة على الوصول إلى دافني .”

عندما عبس بمثل هذه التجاعيد على وجهه المهدِّد أعطى جواً من الشراسة .

أنا غارقة في السعادة لذلكَ لا أعرف ما هو نوع التعبير الذي يجبُ أن أظهره .

ردت دون إهتمام .

عندما كان صغيراً وقع في حب كبيرة التجار من النظرة الأولى ، ولا أعرف إن كان قد إعترف بحبه حتى الآن .

“قُلتَ دافني . إن جسد هذه الطفلة مختلف عن جسد الأطفال الآخر . لأكون أكثر وضوحاً ، فإن جسدها يمتص الكثير من القوة المقدسة .”

كما لو أنه كان من حسن الحظ .. إبتسم إكسيليوس ووقف من على ركبتيه .

“يمتص الكثير ؟”

واصلت يوهانا الشرح متظاهرة أنها لم ترى تعبيره .

هزت يوهانا رأسها قليلاً متذكرة القوة التي إرتبطت بالفتاة الصغيرة .

“قُلتَ دافني . إن جسد هذه الطفلة مختلف عن جسد الأطفال الآخر . لأكون أكثر وضوحاً ، فإن جسدها يمتص الكثير من القوة المقدسة .”

“هل تعلم أنه من الصعب في إمبراطورية كليمنس إيجاد شخص أقوى مني ؟”

“بالطبع .”

“…أنا أعرف .”

“إنها لذيذة .”

كان تعبير إكسيليوس غير واضح .

“سوف يستغرق وقتاً طويلاً ، يُشفى الجرح العادي في غضون أسبوع ، ولكن سـيتعين علاج دافني لأكثر من عام ليتم شفائها .”

“لهذا طلبتُ مساعدتكِ .”

كما أن هناكَ الكثير من الناس من شعرو بالحزن أن هذا الحب الرومانسي لم يستمر لفترة طويلة .

“الجميع في المعبد ممتنون لكَ ، لذا قبلتُ طلبكَ ايضاً .. ليس عليكَ أن تشعر بالذنب .”

إن المكان هادئ وبعدما تأكدتُ أنه لم يكن هناكَ أحد أزلتُ غطاء الرأس .

أحضرت يوهانا كوباً من الشاي وسلة كبيرة من الفواكه .

حتى لو كان الوقت متأخراً ، أدرتُ رأسي ببطء وحاولتُ التظاهر بأنني لم أره لكن الصبي دخل بلا تردد .

“إن كنتُ بحاجة إلى هذا القدر من القوة لشفاء شخص عادي . فأنا بحاجة إلى كمية كبيرة من القوة لشفاء دافني .”

إبتسمت القديسة قليلاً وضغطت على يدي برفق .

كان هناكَ الكثير من العواطف المختلفة على وجه إكسيليوس .

وبينما كنتُ أخفض بصري قليلاً ، رأيتُ عيوناً فضية مليئة بالكثير من الإستياء .

واصلت يوهانا الشرح متظاهرة أنها لم ترى تعبيره .

في الواقع ، لقد كان الأمر مُذهل .. قرصتُ خدي في كال كانت هذه كذبة .

“هذا ليس فقط الأمر ، يحتاج جرحها إلى الكثير من القوة ، لكنها فقط تتراكم في جسدها ، لا يُمكنني الإستمرار في سكب القوة .”

كان الأمر أشبه أنها تقول له أنها تعرف أن دافتي هي إبنته هو وكلوي .

“…إذاً ، ماذا يجب أن نفعل ؟”

“هل تعلم أنه من الصعب في إمبراطورية كليمنس إيجاد شخص أقوى مني ؟”

“لابدَ لي من أخذ فترة من الوقت حتى يتم إمتصاص كامل القوة المقدسة وتختفي . حوالي إسبوعين ؟”

‘لو لم يُجبر الإمبراطور الحالي نفسه على العرش لما إستلمه . أنا سعيدة لأنهم إخوة مختلفين .’

قال إكسيليوس “بالتأكيد … فهمت .” و اومأ برأسه .

تحدثت يوهانا «اسمها» بقصة ثقيلة من فمها .

يبدو أنه قد فهم معنى الكلمات التي قالتها يوهانا .

‘يُمكنها إصلاحها . لقد قالت أنها يُمكنها إصلاح ساقي !’

“سوف يستغرق وقتاً طويلاً ، يُشفى الجرح العادي في غضون أسبوع ، ولكن سـيتعين علاج دافني لأكثر من عام ليتم شفائها .”

فجأة قال هذا و إقترب مني .

“جيد.”

“إنه ليس حُلماً . أنا سعيدة أن رحمة الإله كانت قادرة على الوصول إلى دافني .”

“لقد سمعتُ وجود أشخاص مثلها من وقتٍ لآخر . لذا لا تقلق .”

وقالت أن الساق التي لا تعمل يُمكن أن تُعالج الآن .

شعرت يوهانا بالإرهاق بعد إستنفاذ قوتها المقدسة لكنها كانت تبتسم .

“…إذاً ، ماذا يجب أن نفعل ؟”

إشتهر أكسيليوس تشارنارد الأخ الأصغر للإمبراطور الحالي بعلاقته الجيدة مع إخوته .

‘لو لم يُجبر الإمبراطور الحالي نفسه على العرش لما إستلمه . أنا سعيدة لأنهم إخوة مختلفين .’

رجل لديه دماء العائلة الإمبراطورية ولكنه إختار طريقه كـفارس مقدس بنفسه بدون الجشع في المُلك .

عندما إستمر الجو الدافئ ، تركت القديسة يدي .

‘لو لم يُجبر الإمبراطور الحالي نفسه على العرش لما إستلمه . أنا سعيدة لأنهم إخوة مختلفين .’

ثم ، خلفهم كان هناكَ شخص بـزي لم أره من قبل و شوهد طفل صغير بينهم .

جعلَ اللورد تشارنارد ، أو الأمير تشارنارد ، هذا المعبد مكاناً يُفخر به و يتألق .

وكانت هناكَ طفلة تظهر فجأة ، لقد كان من الواضح أنها خليط من رئيسة عائلة بينديكتو و أكسيليوس .

ومع ذلكَ ، لقد كان مُتحمساً للغاية لإختيار يوم يُمنع فيه الغرباء من الدخول و أن يطلب من القديسة تلقي العلاج .

‘هل يُمكنني خلع غطاء الرأس بما أنه لا يوجد أحد يُمكنه الدخول إلى هنا ؟’

لكن عندما رأيت الطفلة التي وصلت ، عرفت على الفور .

‘لم يرَ إبنته من قبل ولقد كان يسعى جاهداً في الحدود . وعندما عاد لابدَ أنه قد أصابه الرعب عندما واجه إبنته المصابة بجروح بالغة .’

‘ربما هي إبنته .’

كنتُ أنظر إلى الباب لفترة طويلة ، واتسائل إن كان هناكَ أحد سـيأتي ، لكن الباب الذي أُغلق بإحكام فُتح بسرعة .

إشتهر حب أكسيليوس في العاصمة .

سألتُ بعقل متفتح متاجلة الدموع التي غمرتني .

عندما كان صغيراً وقع في حب كبيرة التجار من النظرة الأولى ، ولا أعرف إن كان قد إعترف بحبه حتى الآن .

‘لم يرَ إبنته من قبل ولقد كان يسعى جاهداً في الحدود . وعندما عاد لابدَ أنه قد أصابه الرعب عندما واجه إبنته المصابة بجروح بالغة .’

كما أن هناكَ الكثير من الناس من شعرو بالحزن أن هذا الحب الرومانسي لم يستمر لفترة طويلة .

عندما إقترب بوتيرة سريعة ، طرح سؤالاً وبدى غير صبور .

وكانت هناكَ طفلة تظهر فجأة ، لقد كان من الواضح أنها خليط من رئيسة عائلة بينديكتو و أكسيليوس .

“…لقد قلتِ أنه سوف يأخذ فترة طويلة ، ألا بأس ؟”

كان الشعر الأبيض و العيون الذهبية الزاهية التي شوهدت من تحت غطاء الرأس أكثر إقناعاً .

لم أستطع كبحَ نفسي و ذرفتُ الدموع من شدة فرحتي .

‘لم يرَ إبنته من قبل ولقد كان يسعى جاهداً في الحدود . وعندما عاد لابدَ أنه قد أصابه الرعب عندما واجه إبنته المصابة بجروح بالغة .’

على أي حال ، الشيئ الوحيد الذي بإمكانه رؤيته بسبب الحجاب هو شفتاها الباسمة .

اومأت يوهانا برأسها وفهمت لوحدها ، قائلة أنها يُمكنها فقط التخمين بدون أن يقول شيئاً .«سوء فهم جامد»

إعتقاداً أن القصة قد إنتهت ، خطت يوهانا نحو الباب .

“سأعتني بعلاج دافني بالكامل .”

قال إكسيليوس “بالتأكيد … فهمت .” و اومأ برأسه .

“…لقد قلتِ أنه سوف يأخذ فترة طويلة ، ألا بأس ؟”

“الجميع في المعبد ممتنون لكَ ، لذا قبلتُ طلبكَ ايضاً .. ليس عليكَ أن تشعر بالذنب .”

“إنه لقب اللورد تشارنارد ، من يجرؤ على الرفض ؟”

اومأت يوهانا برأسها وفهمت لوحدها ، قائلة أنها يُمكنها فقط التخمين بدون أن يقول شيئاً .«سوء فهم جامد»

إبتسم أكسيليوس بشدة بسبب إبتسامة الثقة التي كانت على فم يوهانا .

“إنها حلوى بطعم الليمون ، سوف أعود قبل أن تُنهي تناولها .”

إعتقاداً أن القصة قد إنتهت ، خطت يوهانا نحو الباب .

إبتسمت القديسة قليلاً وضغطت على يدي برفق .

“لذلكَ ، أخبر رئيسة بينديكتو أن لا تقلق كثيراً .”

“دافني . هذا مكان لا يُمكن لأحد الدخول إليه ، لذا لا تقلقي ، هل يُمكنكِ الإنتظار قليلاً ؟”

كان الأمر أشبه أنها تقول له أنها تعرف أن دافتي هي إبنته هو وكلوي .

ثم سمعتُ تنفس الصعداء من الأعلى .

تأثر تعبير أكسيليوس بهذه الكلمات .

كان الأمر أشبه أنها تقول له أنها تعرف أن دافتي هي إبنته هو وكلوي .

عبس للحظة ، وفي اللحظة التي كان سيفتح فيها فمه …

لقد كان يريد أن يدخل في صلب الموضوع على الفور .

“يبدو وكأن هناكَ شخص ما في الخارج .”

عندما كان صغيراً وقع في حب كبيرة التجار من النظرة الأولى ، ولا أعرف إن كان قد إعترف بحبه حتى الآن .

لم يتسرب الصوت إلى الداخل ، لكن يوهانا يُمكنها الشعور بالصوت بسبب قوتها المقدسة التي ملأت المعبد .

كان الأمر أشبه أنها تقول له أنها تعرف أن دافتي هي إبنته هو وكلوي .

“…دافني !”

كان الشعر الأبيض و العيون الذهبية الزاهية التي شوهدت من تحت غطاء الرأس أكثر إقناعاً .

لم يمضِ وقت طويل قبل أن يقفز أكسيلسوس إلى الخارج بعد أن سمع كلمات يوهانا .

فجأة رفع صوته و فزعت و أغلقتُ عيني بإحكام .

يتبع …

كان الشعر الأبيض و العيون الذهبية الزاهية التي شوهدت من تحت غطاء الرأس أكثر إقناعاً .

***

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط