نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Born as the Daughter of the Wicked Woman 38

الفصل 37

الفصل 37

“سيستغرق الأمر بعض الوقت ولكن سيتم العلاج بالكامل ، هذا جيد صحيح ؟”

“أوه ، الأب و الإبنة لديهم علاقة جيدة ! سوف أعطيه لكم بثمن بخس لذا إشترو بعض التفاح !”

“…نعم .”

إن إشتريتُ له هدية في طريق عودتي سيحب الأمر بالتأكيد .

داخل العربة في طريق العودة إلى المنزل .

“هل تريدين الأكل ؟”

ملأ الصمت المكان بشكل مختلف عما كان عليه في المعبد .

“يُمكنكِ مناداتي أچاشي بشكل مريح .”

مع ظهور الأمير المتوج بشكل مفاجئ سقط الشعور بالأمل على الأرض .

إختلط أكسيليوس برفي بينهم تاركاً نظراتهم ورائه .

“أنا آسف دافني ، لم يكن يجب علىَّ ترككِ بمفردكِ .”

“هذا يكفي بالفعل .”

“…أنتَ لم تفعل شيئاً خاطئاً .”

“نعم ! أليست شخصاً رائعاً ؟”

إذا كان هناكَ خطأ فسيكون خطئي لأنني لا أستطيع تحمل هذا القدر .

ظل أكسيليوس ينظر إلى بنظرة جادة ، مما جعلني أشعر بعدم الإرتياح .

كان علىَّ أن أكون محظوظة لأن ساقي كانت على وشكِ العلاج .

“يؤسفني جعلك تسمع ذلكَ ، إنها المرة الأولى التي يُساء فيها الفهم على أنني إبنة الدوق الأكبر  .”

“همم.”

هل هو لون تملكه العائلة الملكية فقط ؟

“لا بأس حقاً .”

ومع ذلكَ ، حتى مع نفس اليد الكبيرة ، لم تكن يد أكسيليوس مخيفة .

ظل أكسيليوس ينظر إلى بنظرة جادة ، مما جعلني أشعر بعدم الإرتياح .

“…..”

لم يتغير تعبير أكسيليوس بسهولة حتى بعدما قُلتُ أنه لا بأس .

“أ-أنا لا أحب الشوكولا كثيراً .”

“يؤسفني جعلك تسمع ذلكَ ، إنها المرة الأولى التي يُساء فيها الفهم على أنني إبنة الدوق الأكبر  .”

“…نعم .”

بدلاً من ذلكَ ، لقد كان غاضباً لتعرضي للإهانة .. لكن أكسيليوس كان أكثر حزناً من ذلكَ .

“…لماذا لا تتزوج ؟”

نظرَ إلى أسفل العربة بإبتسامة مريرة لأنه شعر أنه على وشكِ البكاء وإحمرت عيناه بشكل تدريجي .

“همم.”

“يُمكنكِ مناداتي أچاشي بشكل مريح .”

لابدَ أن راجنار يشعر بالملل و الوحدة في المنزل .

“كيف يُمكنني فعلُ ذلكَ للدوق الأكبر ؟”

مع ظهور الأمير المتوج بشكل مفاجئ سقط الشعور بالأمل على الأرض .

“..لم أخبركِ بذلكَ لأنني خفت من ذلك .”

‘هل سيكون الأمر على هذا النحو إن كان لدىّ أب يحبني ؟’

م/أچاشي : عم أو الرجل اللي تخطى حاجز ال٣٠ باللغة الكورية .

كنتُ أحاول بالفعل أن أخبره أن هناكَ الكثير لكن أكسيليوس كان سعيداً جداً لدرجة أنني لم أستطع إيقافه .

تظاهرتُ أنني لم أدرك صوته المتألم .

“ماذا يُمكنني أن أقدم لكَ ؟”

“في الواقع ، سايمون هو إبن أخي الوحيد .وُلدِ بقوة وعاش في وئام ، لذا فإن شخصيته كانت غريبة بعض الشيئ .”

“سأفعل ذلكَ إن طلبت مني ذلك .” «يتزوجها»

يتحدث عن شخصيته القذرة بطريقة فاخرة للغاية .

بإبتسامة مريرة ، لقد كنتُ قادرة على معرفة أنه لا يقول إلا الحقيقة .

بينما ظهرت قصته ، تظاهرتُ بطرح الاسألة ، رغم أنني كنتُ أعرف ذلك .

لقد كان أكثر إثارة للإعجاب هو التحقق من مكانة كلوي !

“لماذا كان الأمير المتوج غاضب جداً مني ؟”

‘هل سيكون الأمر بخير إن أخبرته أن يشتريها لي ؟’

“حسناً ، في الواقع …”

لقد كانت يده كبيرة بشكل نادر لذا تمكنتُ من رؤية عيون الناس في السوق تتلألأ . «مبذر بيشتري كتير »

ظهرَ الخجل على وجه أكسيليوس .

في النهاية ، لقد إشترى الكثير من الدمى اللطيفة .

تساءلتُ ما إن كان الحديث جيداً ، لذا خفضتُ رأسي وتحدث بسرعة

يبدو أنهم يبيعون وجبات خفيفة مثل الحلوى و الشوكولا في الكشك .

“إنها ليست قصة خفية ، لا تفعلي ذلكَ الوجه . لا تشعري بالحزن لأنكِ يجب عليكِ أن تكوني فضولية .”

“نعم ! أليست شخصاً رائعاً ؟”

“…نعم .”

‘لقد كنتُ خائفة حقاً في ذلكَ الوقت .’

رفع وجهه وعندها فقط إرتفعت تعبيرات وجهه قليلاً .

هل هو لون تملكه العائلة الملكية فقط ؟

“منذ البداية ، وُلدت العائلة الإمبراطورية بعيون ذهبية من جيل إلى جيل كـرمز لترابط الدم و حب الإله . الأمر نفسه مع جلالة الملك الحالي وأنا .”

“منذ البداية ، وُلدت العائلة الإمبراطورية بعيون ذهبية من جيل إلى جيل كـرمز لترابط الدم و حب الإله . الأمر نفسه مع جلالة الملك الحالي وأنا .”

“…هل أنتَ من العائلة الملكية ؟”

“يؤسفني جعلك تسمع ذلكَ ، إنها المرة الأولى التي يُساء فيها الفهم على أنني إبنة الدوق الأكبر  .”

“بالدم فقط ، لقد تنازلتُ عن حق الخلافة لذا أجبرني الملك على أخذ لقب الدوق الأكبر .”

“هذه هدية أقدمها للآنسة الصغيرة لأنها تستمع إلى والدتها . آه ، سأكون سعيداً لوجود مثل هذه الإبنة اللطيفة .”

اومأتُ برأسي كما لو أنني أفهم لذا إستمر في الشرح مرة أخرى .

وعانقتُ المصاصات التي أخذتها بلا مقابل .

“لأنها صفة من صفات العائلة الملكية ، اولئك اللذين يرثون الدم الملكي يولدون بعيون ذهبية .”

ربما لم نصل بعد لكن عندما حاولت أن أرى ما يجري مدت يد كبيرة أمامي .

هل هو لون تملكه العائلة الملكية فقط ؟

“معظم هذه المحلات تحت إدارة كلوي .”

“يتزوج من في العائلة المالكة أحياناً من كبار الإرستقراطيين .”

لقد كانت عربة متلألئة مع ملحقاتها .

“…..”

“إن كان لدىّ أطفال يوماً ما كنتُ أرغب في الخروج معهم و اللعب في الشارع ، لقد جعلت دافني هذا الحلم حقيقة اليوم .”

بالتفكير في الأمر ، أنا أتذكر أن لون عين أبي البيولوچي كانت باللون الذهبي ايضاً .

‘…جميلة .’

“وسايمون لم يُولد بذلكَ اللون .”

لكنه بعد ذلكَ إبتسم لي بسرور بين ذراعه .

“…لقد كانت فضية .”

اومأتُ برأسي كما لو أنني أفهم لذا إستمر في الشرح مرة أخرى .

“صحيح . أنه الأمير الوحيد لكنه لم يُولد بالعين الذهبية .”

“أ-أنا لا أحب الشوكولا كثيراً .”

لهذا السبب كان حذراً جداً من أكسيليوس ؟

عندما كنا على وشكِ العودة إلى المنزل ، لاحظتُ فجأة وجود عربة في زاوية الشارع .

لقد كان على الحدود منذ فترة طويلة ، وعاد فجأة ، لذلكَ كان يخشى بأن يحل مكانه ؟

“في الواقع ، سايمون هو إبن أخي الوحيد .وُلدِ بقوة وعاش في وئام ، لذا فإن شخصيته كانت غريبة بعض الشيئ .”

“هل الدوق الأكبر هو الوريث التالي للعرش ؟”

“فهمت .”

“…لن أتطرق إلى العرش ابداً . سيكون الإمبراطور القادم هو سايمون بالتأكيد ، لم يتغير هذا الأمر .”

لحسن الحظ ، إستسلم بسرعة .

لقد كانت كلماته حازمة .

لقد كانت يده كبيرة بشكل نادر لذا تمكنتُ من رؤية عيون الناس في السوق تتلألأ . «مبذر بيشتري كتير »

بإبتسامة مريرة ، لقد كنتُ قادرة على معرفة أنه لا يقول إلا الحقيقة .

أوقفته لأن الشمس كانت على وشكِ الغروب أثناء التسوق .

“فهمت .”

لقد كان شعوراً مذهلاً أن يكون لديكَ مثل هذا الحب المحزن بلا مقابل لفترة طويلة ، لذا فركتُ وجهي قائلة أنه لطيف وربتتُ على كتفه .

“لا أعرف من هو والد دافني … لكن لا تقلقي لأن العيون الذهبية تظهر أحياناً بين عامة الناس .”

لفت الشارع النابض بالحياة إنتباهي .

“…..”

“سأفعل ذلكَ إن طلبت مني ذلك .” «يتزوجها»

ضغطتُ على غطاء الرأس بقوة لأسفل من أجل لا شيئ .

بدلاً من ذلكَ ، لقد كان غاضباً لتعرضي للإهانة .. لكن أكسيليوس كان أكثر حزناً من ذلكَ .

خفضتُ غطاء الرأس بدرجة كافية بما يكفي لتخفي نظري ، لكن العربة توقفت فجأة .

الفصل لطيف اوي بعيط????

ربما لم نصل بعد لكن عندما حاولت أن أرى ما يجري مدت يد كبيرة أمامي .

‘…أشعر بشعور جيد .’

كان بإمكاني رؤية يد كبيرة لا يُمكن مقارنتها بيدي .

كنتُ غارقة في المشاعر النصف هو الخجل لأنه كان يتم مضايقتي والنصف الآخر الفرح لأنه تم الثناء على ، لكنني سمعتُ صوتاً مليئاً بالحسد من الأسفل .

“من قبل ، لقد كان هناكَ سوق ، لما لا نذهب للعب قليلاً قبل الرحيل ؟”

“هل الدوق الأكبر هو الوريث التالي للعرش ؟”

“….”

“نعم ! أليست شخصاً رائعاً ؟”

بالنظر إلى تلكَ اليد ، تذكرتُ يد الدوق الذي كان يرفض أن يلمسني .

هذا هو الشيئ الوحيد الذي فكرتُ فيه فقط لذا تحدثتُ على الفور .

لم أستطع حتى إمساكَ تلكَ اليد الكبيرة التي كانت تظهر ، وشعرتُ أنني كنتُ أُدفن لمجرد النظر إلى تعبيرات وجهه .

“في الواقع ، سايمون هو إبن أخي الوحيد .وُلدِ بقوة وعاش في وئام ، لذا فإن شخصيته كانت غريبة بعض الشيئ .”

‘لقد كنتُ خائفة حقاً في ذلكَ الوقت .’

بدأ التجار في التنافس على سلعهم و الترويج لها .

ومع ذلكَ ، حتى مع نفس اليد الكبيرة ، لم تكن يد أكسيليوس مخيفة .

فركت خدي لفترة من الوقت ، ثم أدرتُ رأسي بسبب الرائحة الحلوة .

امسكتُ يد أكسيليوس بخفة .

عندما نظرتُ إلى الأسفل قليلاً كان الأطفال المتجمعين ينظرون لي بجسد .

يبدو وكأنه كان يطلب الإمساك بي ، لذا عندما رفع يده أمسكتها .

على الرغم من أن الإجابة كانت متوقعة إلا أنني تظاهرت بالسؤال .

وكأنه كان يبدو سعيداً إبتسم على نطاق واسع و حملني بين ذراعيه .

بدأ التجار في التنافس على سلعهم و الترويج لها .

“هناكَ الكثير مما لا يُمكنكِ رؤيته عندما تكونين على كرسي متحرك ، فهل يُمكنتي حملكِ في الأرجاء؟”

كنتُ أحاول بالفعل أن أخبره أن هناكَ الكثير لكن أكسيليوس كان سعيداً جداً لدرجة أنني لم أستطع إيقافه .

“فقط لهذه المرة .”

لفت الشارع النابض بالحياة إنتباهي .

“نعم ، شكراً لكِ .”

لقد كانت كلماته حازمة .

خرجت ضحكة مرحة من فمه .

“في الواقع ، سايمون هو إبن أخي الوحيد .وُلدِ بقوة وعاش في وئام ، لذا فإن شخصيته كانت غريبة بعض الشيئ .”

عندما نزلنا من العربة ، لقد كان بعض الناس يشاهدون العربة الفاخرة و البعض الآخر يشاهدون السوق .

لقد كنت أريد أن أطلب منه شرائها لكنه أنفق بما فيه الكفاية اليوم .

إختلط أكسيليوس برفي بينهم تاركاً نظراتهم ورائه .

مع ظهور الأمير المتوج بشكل مفاجئ سقط الشعور بالأمل على الأرض .

لقد كان يُمكسني بقوة بين ذراعه حتى لا أسقط .

كنتُ أحاول بالفعل أن أخبره أن هناكَ الكثير لكن أكسيليوس كان سعيداً جداً لدرجة أنني لم أستطع إيقافه .

“إن كان لدىّ أطفال يوماً ما كنتُ أرغب في الخروج معهم و اللعب في الشارع ، لقد جعلت دافني هذا الحلم حقيقة اليوم .”

كان بإمكاني رؤية يد كبيرة لا يُمكن مقارنتها بيدي .

“…لماذا لا تتزوج ؟”

لقد مر وقت طويل منذُ أن إختفت كل الذكريات السيئة في أعماقي ، كان ذلكَ بسبب العمل الجاد لأكسيليوس .

على الرغم من أن الإجابة كانت متوقعة إلا أنني تظاهرت بالسؤال .

“أ-أنا لا أحب الشوكولا كثيراً .”

“لأن الشخص الذي أحبه يبدو أنه لا يهتم بالزواج ؟”

“يُمكنكِ مناداتي أچاشي بشكل مريح .”

إبتسمتُ بلطف وأمسكت بأطراف ملابسه وقلت «هل هذا صحيح ؟»

لقد كان ريكاردو يقول هذا في كل مرة يعطينا فيها الشوكولا .

“سأفعل ذلكَ إن طلبت مني ذلك .” «يتزوجها»

بدا صاحب المتجر مُتفاجئاً عندما ظهر رجل كبير بين الأطفال المتجمعين .

ضحكتُ مرة أخرى بسبب الإخلاص الذي عقب ذلك .

داخل العربة في طريق العودة إلى المنزل .

‘هل ستحاول والدتي الزواج من الدوق الأكبر ؟’

“إذاً ماذا علينا أن نشتري هذه المرة ؟ هل تحب دافني الدمى ؟”

أن لم تفعل ذلكَ حتى الآم ، فلابدَ أن لها سبباً وجيهاً .

“أنا آسف دافني ، لم يكن يجب علىَّ ترككِ بمفردكِ .”

لقد كان شعوراً مذهلاً أن يكون لديكَ مثل هذا الحب المحزن بلا مقابل لفترة طويلة ، لذا فركتُ وجهي قائلة أنه لطيف وربتتُ على كتفه .

“ولكن ، إن كنتِ لا تستطيعين أكل الكثير من الطعام اللذيذ ألن يكون هذا محزناً ؟”

“دافني ، أنتِ لطيفة جداً . لقد رأيتُ لينوكس وريكاردو عندما كانا أطفالاً ، لكن دافني هي الأجمل و الأكثر روعة .”

“إن كان لدىّ أطفال يوماً ما كنتُ أرغب في الخروج معهم و اللعب في الشارع ، لقد جعلت دافني هذا الحلم حقيقة اليوم .”

أنه يريحني ، لذا حتى لو كان الأمر مزعجاً يجب علىّ تحمل الأمر .

“هذه الفاكهة المستوردة من الخارج لذيذة ايضاً !”

فركت خدي لفترة من الوقت ، ثم أدرتُ رأسي بسبب الرائحة الحلوة .

إختلط أكسيليوس برفي بينهم تاركاً نظراتهم ورائه .

أمام أحد شوارع السوق ، رأيتُ تجمعاً من الأطفال .

اومأتُ برأسي كما لو أنني أفهم لذا إستمر في الشرح مرة أخرى .

يبدو أنهم يبيعون وجبات خفيفة مثل الحلوى و الشوكولا في الكشك .

في النهاية ، لقد إشترى أكسيليوس الكثير من الأشياء في يده .

“هل تريدين الأكل ؟”

‘…أشعر بشعور جيد .’

“ليس أنا . رارا يحبُ الشوكولا .”

“لا بأس حقاً .”

“هل هذا صحيح ؟ هل يجب أن نشتري بعض الشوكولا لـرارا ؟”

“…..”

لابدَ أن راجنار يشعر بالملل و الوحدة في المنزل .

بدلاً من ذلكَ ، لقد كان غاضباً لتعرضي للإهانة .. لكن أكسيليوس كان أكثر حزناً من ذلكَ .

إن إشتريتُ له هدية في طريق عودتي سيحب الأمر بالتأكيد .

في النهاية ، لقد إشترى أكسيليوس الكثير من الأشياء في يده .

اومأتُ برأسي وأنا أنظر إلى القفاز الذي في يدي .

“..لم أخبركِ بذلكَ لأنني خفت من ذلك .”

بدا صاحب المتجر مُتفاجئاً عندما ظهر رجل كبير بين الأطفال المتجمعين .

شعرتُ أن أكسيليوس والدي حقاً ، لذلكَ شعرتُ بشعور جيد بشكل غريب .

لكنه بعد ذلكَ إبتسم لي بسرور بين ذراعه .

بعد شراء الوجبات الخفيفة ، بدأت اشياء أخرى تخطر على بالي .

“ماذا يُمكنني أن أقدم لكَ ؟”

‘…جميلة .’

“كل الشوكولا التي هنا !”

ضحكتُ مرة أخرى بسبب الإخلاص الذي عقب ذلك .

“…؟ هذا كثير جداً !”

وبينما كنتُ أحدق في وجهه غمز لي بمرح .

فوجئتُ بكلمات أكسيليوس و تراجعت .

ربما لم نصل بعد لكن عندما حاولت أن أرى ما يجري مدت يد كبيرة أمامي .

هل هذا لأنه الدوق الأكبر ؟ أم لأنه كان يعيش كفارس علر الحدود لفترة طويلة ؟

م/أچاشي : عم أو الرجل اللي تخطى حاجز ال٣٠ باللغة الكورية .

لم يكن يعرف شيئاً كالإعتدال .

على الرغم من أن أكسيليوس كان يكافح إلا أنه ظل متمسك بإبتسامته وهو ممسك بي .

“لكن يُمكنكم تركها و أكلها لاحقاً .”

“لماذا كان الأمير المتوج غاضب جداً مني ؟”

“لقد قيل لي أننا لا يجب ان نأكل كثيراً لأننا أطفال .”

“ليس أنا . رارا يحبُ الشوكولا .”

لقد كان ريكاردو يقول هذا في كل مرة يعطينا فيها الشوكولا .

“صحيح . أنه الأمير الوحيد لكنه لم يُولد بالعين الذهبية .”

لكن بدى أكسيليوس مستاءاً .

لقد كان على الحدود منذ فترة طويلة ، وعاد فجأة ، لذلكَ كان يخشى بأن يحل مكانه ؟

“ولكن ، إن كنتِ لا تستطيعين أكل الكثير من الطعام اللذيذ ألن يكون هذا محزناً ؟”

“فهمت .”

“أ-أنا لا أحب الشوكولا كثيراً .”

“سأفعل ذلكَ إن طلبت مني ذلك .” «يتزوجها»

“إذاً ، ماذا تحبين ؟”

“لا بأس حقاً .”

“ف-فراولة ؟”

أمام أحد شوارع السوق ، رأيتُ تجمعاً من الأطفال .

هذا هو الشيئ الوحيد الذي فكرتُ فيه فقط لذا تحدثتُ على الفور .

‘هل سيكون الأمر بخير إن أخبرته أن يشتريها لي ؟’

“إذاً سيدي ، أريد جميع حلوى الفرا…”

“هذا كثير جداً !”

“سأفعل ذلكَ إن طلبت مني ذلك .” «يتزوجها»

“هاهاهاها . أود علبة واحدة مُغلفة بشكل مناسب .”

خرجت ضحكة مرحة من فمه .

إنفجر أكسيليوس من الضحك .

“…لماذا لا تتزوج ؟”

أدركتُ الآن أن هذا الأچاشي  كان يسخر مني .

كان هناك فاكهة على الطاولات ، و الكثير من الطعام تفوح منه رائحة التوابل .

وبينما كنتُ أحدق في وجهه غمز لي بمرح .

“أمي اشترت لي الكثير ….”

“أمكِ قامت بتعليمكِ جيداً أيتها الآنسة الصغيرة . إذا تناولتِ الكثير من الحلوى فسيكون هذا سيئاً لجسدكِ صحيح ؟”

كنتُ غارقة في المشاعر النصف هو الخجل لأنه كان يتم مضايقتي والنصف الآخر الفرح لأنه تم الثناء على ، لكنني سمعتُ صوتاً مليئاً بالحسد من الأسفل .

قد يكون ذلكَ بسبب أكسيليوس لكن صاحب المتجر إبتسم و أمسك بعصى الحلوى في يده .

“وسايمون لم يُولد بذلكَ اللون .”

“هذه هدية أقدمها للآنسة الصغيرة لأنها تستمع إلى والدتها . آه ، سأكون سعيداً لوجود مثل هذه الإبنة اللطيفة .”

“فهمت .”

ضحك أكسيليوس على ما قاله و قال «ماهذا.»

كانت الشوارع كبيرة كان هناك ملابس وطعام و العاب .

“واو .”

اومأتُ برأسي وأنا أنظر إلى القفاز الذي في يدي .

“تبدو جيدة.”

هذا هو الشيئ الوحيد الذي فكرتُ فيه فقط لذا تحدثتُ على الفور .

كنتُ غارقة في المشاعر النصف هو الخجل لأنه كان يتم مضايقتي والنصف الآخر الفرح لأنه تم الثناء على ، لكنني سمعتُ صوتاً مليئاً بالحسد من الأسفل .

“هناكَ الكثير مما لا يُمكنكِ رؤيته عندما تكونين على كرسي متحرك ، فهل يُمكنتي حملكِ في الأرجاء؟”

عندما نظرتُ إلى الأسفل قليلاً كان الأطفال المتجمعين ينظرون لي بجسد .

“واو .”

‘…أشعر بشعور جيد .’

تظاهرتُ أنني لم أدرك صوته المتألم .

شعرتُ أن أكسيليوس والدي حقاً ، لذلكَ شعرتُ بشعور جيد بشكل غريب .

ضحك أكسيليوس على ما قاله و قال «ماهذا.»

‘هل سيكون الأمر على هذا النحو إن كان لدىّ أب يحبني ؟’

عندما نزلنا من العربة ، لقد كان بعض الناس يشاهدون العربة الفاخرة و البعض الآخر يشاهدون السوق .

شعرتُ بدغدغة في قلبي كما لو أنني تلقيتُ الحب و المودة من أمي و لينوكس و ريكاردو .

ومع ذلكَ ، حتى مع نفس اليد الكبيرة ، لم تكن يد أكسيليوس مخيفة .

وعانقتُ المصاصات التي أخذتها بلا مقابل .

“إنها ليست قصة خفية ، لا تفعلي ذلكَ الوجه . لا تشعري بالحزن لأنكِ يجب عليكِ أن تكوني فضولية .”

لذلكَ بدأتُ أنظر حول الحشد بسعادة .

بالنظر إلى تلكَ اليد ، تذكرتُ يد الدوق الذي كان يرفض أن يلمسني .

بعد شراء الوجبات الخفيفة ، بدأت اشياء أخرى تخطر على بالي .

رفع وجهه وعندها فقط إرتفعت تعبيرات وجهه قليلاً .

كان هناك فاكهة على الطاولات ، و الكثير من الطعام تفوح منه رائحة التوابل .

يبدو وكأنه كان يطلب الإمساك بي ، لذا عندما رفع يده أمسكتها .

كانت الشوارع كبيرة كان هناك ملابس وطعام و العاب .

بينما ظهرت قصته ، تظاهرتُ بطرح الاسألة ، رغم أنني كنتُ أعرف ذلك .

بالنظر إلى الشوارع النابضة بالحياة لم أستطع إخفاء إعجابي .

أوقفته لأن الشمس كانت على وشكِ الغروب أثناء التسوق .

“معظم هذه المحلات تحت إدارة كلوي .”

بالنظر إلى تلكَ اليد ، تذكرتُ يد الدوق الذي كان يرفض أن يلمسني .

“أمي ؟”

الفصل لطيف اوي بعيط????

“نعم ! أليست شخصاً رائعاً ؟”

لذلكَ بدأتُ أنظر حول الحشد بسعادة .

وبكلمات مليئة بالإخلاص اومأتُ برأسي بقوة .

“إن كان لدىّ أطفال يوماً ما كنتُ أرغب في الخروج معهم و اللعب في الشارع ، لقد جعلت دافني هذا الحلم حقيقة اليوم .”

لقد كان أكثر إثارة للإعجاب هو التحقق من مكانة كلوي !

لقد مر وقت طويل منذُ أن إختفت كل الذكريات السيئة في أعماقي ، كان ذلكَ بسبب العمل الجاد لأكسيليوس .

لفت الشارع النابض بالحياة إنتباهي .

“بالدم فقط ، لقد تنازلتُ عن حق الخلافة لذا أجبرني الملك على أخذ لقب الدوق الأكبر .”

“أوه ، الأب و الإبنة لديهم علاقة جيدة ! سوف أعطيه لكم بثمن بخس لذا إشترو بعض التفاح !”

قد يكون ذلكَ بسبب أكسيليوس لكن صاحب المتجر إبتسم و أمسك بعصى الحلوى في يده .

“هذه الفاكهة المستوردة من الخارج لذيذة ايضاً !”

لابدَ أن راجنار يشعر بالملل و الوحدة في المنزل .

“إنها فراولة هذا الموسم !”

“هل هذا صحيح ؟ هل يجب أن نشتري بعض الشوكولا لـرارا ؟”

بدأ التجار في التنافس على سلعهم و الترويج لها .

“إذاً ماذا علينا أن نشتري هذه المرة ؟ هل تحب دافني الدمى ؟”

كما لاحظ أن نظري كان متوجهاً نحو الفراولة ، إشتري أكسيليوس علبة من الفراولة دون تردد .

أنه يريحني ، لذا حتى لو كان الأمر مزعجاً يجب علىّ تحمل الأمر .

لقد كانت يده كبيرة بشكل نادر لذا تمكنتُ من رؤية عيون الناس في السوق تتلألأ . «مبذر بيشتري كتير »

في النهاية ، لقد إشترى الكثير من الدمى اللطيفة .

في النهاية ، لقد إشترى أكسيليوس الكثير من الأشياء في يده .

ضغطتُ على غطاء الرأس بقوة لأسفل من أجل لا شيئ .

“إذاً ماذا علينا أن نشتري هذه المرة ؟ هل تحب دافني الدمى ؟”

رفع وجهه وعندها فقط إرتفعت تعبيرات وجهه قليلاً .

“أمي اشترت لي الكثير ….”

“أنا آسف دافني ، لم يكن يجب علىَّ ترككِ بمفردكِ .”

كنتُ أحاول بالفعل أن أخبره أن هناكَ الكثير لكن أكسيليوس كان سعيداً جداً لدرجة أنني لم أستطع إيقافه .

“هل إستمتعتِ ؟ آمل أن تختفي ذكريات دافني السيئة تماماً و تغطى بالكثير من الذكريات الجيدة .”

في النهاية ، لقد إشترى الكثير من الدمى اللطيفة .

“إذاً ، ماذا تحبين ؟”

أوقفته لأن الشمس كانت على وشكِ الغروب أثناء التسوق .

“أوه ، الأب و الإبنة لديهم علاقة جيدة ! سوف أعطيه لكم بثمن بخس لذا إشترو بعض التفاح !”

لحسن الحظ ، إستسلم بسرعة .

“هذا كثير جداً !”

“هل إستمتعتِ ؟ آمل أن تختفي ذكريات دافني السيئة تماماً و تغطى بالكثير من الذكريات الجيدة .”

وعانقتُ المصاصات التي أخذتها بلا مقابل .

“هذا يكفي بالفعل .”

‘…أشعر بشعور جيد .’

لقد كنتُ أقصد أنني إستمتعت .

رفع وجهه وعندها فقط إرتفعت تعبيرات وجهه قليلاً .

على الرغم من أن أكسيليوس كان يكافح إلا أنه ظل متمسك بإبتسامته وهو ممسك بي .

لقد كان ريكاردو يقول هذا في كل مرة يعطينا فيها الشوكولا .

لقد مر وقت طويل منذُ أن إختفت كل الذكريات السيئة في أعماقي ، كان ذلكَ بسبب العمل الجاد لأكسيليوس .

“يتزوج من في العائلة المالكة أحياناً من كبار الإرستقراطيين .”

عندما كنا على وشكِ العودة إلى المنزل ، لاحظتُ فجأة وجود عربة في زاوية الشارع .

“أمي ؟”

‘…جميلة .’

“إذاً ، ماذا تحبين ؟”

لقد كانت عربة متلألئة مع ملحقاتها .

“سيستغرق الأمر بعض الوقت ولكن سيتم العلاج بالكامل ، هذا جيد صحيح ؟”

‘هل سيكون الأمر بخير إن أخبرته أن يشتريها لي ؟’

بدأ التجار في التنافس على سلعهم و الترويج لها .

لقد كنت أريد أن أطلب منه شرائها لكنه أنفق بما فيه الكفاية اليوم .

“يتزوج من في العائلة المالكة أحياناً من كبار الإرستقراطيين .”

ومع ذلكَ ، حتى لو حاولتُ التوقف عن الندم حولها ظلت عيني تنظر لها .

لقد كان شعوراً مذهلاً أن يكون لديكَ مثل هذا الحب المحزن بلا مقابل لفترة طويلة ، لذا فركتُ وجهي قائلة أنه لطيف وربتتُ على كتفه .

يتبع …

يبدو أنهم يبيعون وجبات خفيفة مثل الحلوى و الشوكولا في الكشك .

الفصل لطيف اوي بعيط????

“كيف يُمكنني فعلُ ذلكَ للدوق الأكبر ؟”

في النهاية ، لقد إشترى أكسيليوس الكثير من الأشياء في يده .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط