نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Born as the Daughter of the Wicked Woman 45

الفصل 44

الفصل 44

“أعطاها لي أچاشي كـهدية .”

حملتني أمي و قبلتني على خدي .

“هل قلتِ له «شكراً لكَ ؟»”

سأل أكسيليوس ما الخطب معي .

“……”

“ماذا ؟”

بالتفكير في الأمر ، لقد كنتُ سعيدة جداً لدرجة أنني لم استطع حتى شكره .

لوح أكسيليوس بيده قائلاً أن الأمر ليس كذلك ، لكنه أمي أدارت رأسها .

“أعتقد انها كانت هدية سعيدة .”

اظهرت له دبوس الفراشة اللامع ، وحركت رأسي قليلاً … لقد كان شعري ناعماً ودغدغ أذني .

بالتأكيد ، لقد كنتُ سعيدة جداً لدرجة أنني نسيتُ أن اشكره .

“ما الأمر كلوي ؟”

اومأ برأسه و توجه إلى المكان الذي كانت فيه والدتي و أكسيليوس .

لقد كانت المحادثة صعبة لكن الجو المحيط بهم كان لطيفاً .

“أكسيل ، شكراً لكَ .”

“اوه ، فقط لقد اعتقدت أنه يناسب دافني .”

“شكراً لكِ ، لقد كنتُ سأعتني بها حتى لو لم تطلبي مني .”

حركت ساقي أكثر بفضل هتاف والدتي وراجنار .

ولقد بدأت المحادثة بينهما بالفعل .

بالتأكيد ، لقد كنتُ سعيدة جداً لدرجة أنني نسيتُ أن اشكره .

“في المقابل ، سأقدم لكَ خدمة ايضاً .”

تم تحطيم الجو اللطيف في الحال .

“ماذا بيننا .”

نظرتُ إلى والدتي بجدية بعيون كئيبة .

“لماذا تفعل هذا ؟ أنا تاجرة . أنا شخص اتأكد من رد الجميل الذي يقدم لي .”

“عزيزتي ، أنه امر خطير . لنجلس هنا .”

لقد كانت المحادثة صعبة لكن الجو المحيط بهم كان لطيفاً .

بالتأكيد ، لقد كنتُ سعيدة جداً لدرجة أنني نسيتُ أن اشكره .

لابدَ أن لينوكس شعر بالجو لأنه توقف ايضاً .

“رارا !”

“إذن ، لماذا لا نخرج معاً لاحقاً ؟”

عندما رأيتهما يختفيان في المنزل ، شعرت أن الجو كان طبيعياً للغاية .

سألها أكسيليوس للخروج في موعد .

لا توجد طريقة لا يُمكن فيها أن ينظر لي بحسد عندما أخرج احياناً .

اومأت أمي برأسها بلا قلق .

“يا رجل أنتَ بطئ للغاية !”

“حسناً ، إن كان جدولي الزمني مناسباً .”

نظرتُ للثلاثة بالتناوب وسألت .

ألا يعني هذا أنها لن تقابله إن كان الموعد غير مناسب ؟

“إذا كنتَ ترتدي نظارة شمسية فستكون عينك مغطاة بالكامل تقريباً ، لذا لا تفرط في التفكير قي ذلك . و إن كنتَ خائف من الخروج فلابأس من البقاء في المنزل .”

ضحكَ أكسيليوس بسعادة على هذه الإجابة الغير مؤكدة .

ضحكَ راجنار كما لو كان الأمى مثيراً للإهتمام .

لقد كان لطيفاً جداً لدرجة أنه كان ينظر لأمي بعيون و كأنه تذوب ، شعرتُ بالأسف لمقاطعتهم …

تراجع لينوكس و هرب بسرعة .

“أچاشي .”

تردد راجنار .

“هاه ؟ ما الخطب دافني ؟”

اظهرت له دبوس الفراشة اللامع ، وحركت رأسي قليلاً … لقد كان شعري ناعماً ودغدغ أذني .

“شكراً لكَ على الهدية .”

اومأت أمي برأسها بلا قلق .

عندما حنيتُ رأسي وجدت أمي دبوس الشعر على رأسي .

التفكير بهذه الطريقة جعل قلبي أخف قليلاً و شعرت بالفخر .

“متى فعلت ذلك …”

‘أليست علاقتهما أفضل بسببي ؟’

“اوه ، فقط لقد اعتقدت أنه يناسب دافني .”

“لكن … هل يُمكنني الذهاب ؟”

تم تحطيم الجو اللطيف في الحال .

“لم أقدم لها دبوس كـهدية بعد .”

لا أعرف لماذا ، لكن صوت أمي كان يرتجف و بدى غاضباً للغاية .

ضحكَ أكسيليوس بسعادة على هذه الإجابة الغير مؤكدة .

“ما الأمر كلوي ؟”

“نعم ، الشكر لدافني سنخرج معاً .. ماذا لو تمت اساءة الفهم على أننا عائلة ؟”

“لم أقدم لها دبوس كـهدية بعد .”

“أنا بخير !”

“…هاه ؟”

“هل قلتِ له «شكراً لكَ ؟»”

صنع أكسيليوس وجهاً غريباً أنه لا يستطيع فهم ما قالته أمي .

“لأن المهجران سيُعقد قريباً ، وستكون القديسة مشغولة . لذا أتيتُ لأن لدىّ وقت اليوم فقط .”

كانت نظرتها تبدو غير سعيدة للغاية .

قال راجنار أن عينه كانت غريبة و قد يكره الآخرين هذا .

“هل تسلب مني الفرح الذي من المفترض أن اشعر به كأم ؟”

“أكسل ، هنا .”

“اوه ، لا .”

ضحكَ أكسيليوس بسعادة على هذه الإجابة الغير مؤكدة .

لوح أكسيليوس بيده قائلاً أن الأمر ليس كذلك ، لكنه أمي أدارت رأسها .

أصبح راجنار مكتئباً أكثر من المعتاد .

بدا الجو غريباً ، لذا أمسكتُ بـكُم لينوكس .

“هل تسلب مني الفرح الذي من المفترض أن اشعر به كأم ؟”

“لينوكس ، دعنا ندخل للمنزل .”

عندما قالت أنها سوف تستعد للذهاب أمسكَ أكسيليوس بيد أمي على عجل .

“سيكون هذا أفضل .”

ألا يعني هذا أنها لن تقابله إن كان الموعد غير مناسب ؟

تراجع لينوكس و هرب بسرعة .

ايضاً ، يبدو أن لديه رغبة في الذهاب .

لقد كنا قادرين على سماع صوت أكسيليوس غير العادل من الخلف لكننا قررنا تجاهله .

“دافني هيا افعليها .”

عندما دخلنا إلى المنزل لقد كان ريكاردو و راجنار يركضان ، لقد كانا يلعبان بطاقة .

‘أليست علاقتهما أفضل بسببي ؟’

“توقف !”

“لم أقدم لها دبوس كـهدية بعد .”

“يا رجل أنتَ بطئ للغاية !”

“رائع . لقد عملتِ بجد اليوم .”

“رارا !”

في كل مرة تلمس قدمي الأرض و اتقدم خطوة إلى الأمام ببطء دون مساعدة أحد ، كان قلبي يشعر بالبهجة .

عندما قلتُ الإسم ، قفز راجنار بسرعة نحوي كما لو أنه سمع ندائي له اثناء الركض .

“اوه ، لقد مر وقت طويل منذُ أن قضينا بعض الوقت معاً … هذا مؤسف .”

طلبتُ من لينوكس إنزالي ثم استدرت و اريته دبوس الشعر .

لابدَ أن لينوكس شعر بالجو لأنه توقف ايضاً .

“لقد أعطاني أچاشي دبوس شعر ، كيف يبدو ؟ هل يبدو جيداً علىً ؟”

عندما قالت أنها سوف تستعد للذهاب أمسكَ أكسيليوس بيد أمي على عجل .

اظهرت له دبوس الفراشة اللامع ، وحركت رأسي قليلاً … لقد كان شعري ناعماً ودغدغ أذني .

“…هاه ؟”

“هاه ؟”

عندما سألت مرة أخرى لأنه لم يكن هناكَ رد ، أدار راجنار وجهه الذي كان باللون الأحمر واومأ بقوة .

عندما سألت مرة أخرى لأنه لم يكن هناكَ رد ، أدار راجنار وجهه الذي كان باللون الأحمر واومأ بقوة .

عندما رأيتهما يختفيان في المنزل ، شعرت أن الجو كان طبيعياً للغاية .

“…نعم ! إنها جميلة ! دافني هي الأجمل في العالم ! جميلة جداً ، ماذا لو أراد شخص ما أخذ دافني ؟”

“من الرائع الذهاب معاً ، صحيح ؟”

لقد بدت وكأنها مجاملة ساحقة ، لكنني شعرتُ بالرضا وعانقتُ راجنار الذي كان أمامي .

“أمي لم ترفض الموعد .”

“لا بأس ! إنني أفضل بيتي ، لذا لن اتبعه !”

عندما قلت هذا أصبح راجنار قلقاً و تأوه .

“نعم !”

رفع راجنار رأسه بتعبير مُصمم و حازم .

عانقنا لينوكس بعد أن سمع حديثنا .

“دافني , اشربي بعض الماء .”

***

“لم أقدم لها دبوس كـهدية بعد .”

انتهى الربيع و جاء الصيف .

أجاب راجنار بقوة .

لقد كانت الشمس حارة للغاية ، لكن المكان الذي كان ينتشر فيه سحر ريكاردو كان جيداً و من اللطيف التنزه .

عندما حنيتُ رأسي وجدت أمي دبوس الشعر على رأسي .

“هذا صحيح ، إمشِ ببطء .”

“من الرائع الذهاب معاً ، صحيح ؟”

وقد كنتُ أعاني للخروج في هذه الشمس .

“من الرائع الذهاب معاً ، صحيح ؟”

في كل مرة تلمس قدمي الأرض و اتقدم خطوة إلى الأمام ببطء دون مساعدة أحد ، كان قلبي يشعر بالبهجة .

بدا الجو غريباً ، لذا أمسكتُ بـكُم لينوكس .

“دافني هيا افعليها .”

“دافني , اشربي بعض الماء .”

حركت ساقي أكثر بفضل هتاف والدتي وراجنار .

“حسناً ، دافني إبقي مع أكسل لفترة من الوقت . سنحضر بعض الأشياء من أجب الخروج .”

“الأرض مرتفعة .”

“أنا بخير !”

شعرت أن قوة قدمىّ خفت ببطء . و سقطتُ إلى الأمام واصبح لدىّ كدمة صغيرة .

“لا بأس ! إنني أفضل بيتي ، لذا لن اتبعه !”

“عزيزتي ، أنه امر خطير . لنجلس هنا .”

نظرتُ للثلاثة بالتناوب وسألت .

“أنا أحب ذراع أمي أكثر من الأرض .”

“أنا ايضاً .”

“رارا !”

حملتني أمي و قبلتني على خدي .

في كل مرة تلمس قدمي الأرض و اتقدم خطوة إلى الأمام ببطء دون مساعدة أحد ، كان قلبي يشعر بالبهجة .

“رائع . لقد عملتِ بجد اليوم .”

أجاب راجنار بقوة .

مرت عدة اشهر منذ أن بدأت زيارة المعبد .

“أكسل ، هنا .”

بفضل العلاج ، تمكنت من الوقوف بمفردي … على الرغم من أنه كان لفترة قصيرة إلا أنني كنتُ قادرة على المشي بمفردي .

نهضت أمي من مقعدها وهي تشتكي .

لقد كنتُ متحمسة لأنني كنتُ قادرة على الوصول إلى الاشجار التي أمام المنزل بمفردي .

شعرت أن قوة قدمىّ خفت ببطء . و سقطتُ إلى الأمام واصبح لدىّ كدمة صغيرة .

“دافني , اشربي بعض الماء .”

“أمي ، ألا يـمكنه ذلك ؟”

“شكراً لكَ رارا .”

اظهرت له دبوس الفراشة اللامع ، وحركت رأسي قليلاً … لقد كان شعري ناعماً ودغدغ أذني .

بينما كان راجنار ممسكاً بزجاجة الماء سمعنا صوتاً مألوفاً .

“آسف . لقد أردتُ دعوتكِ إلى المعبد .”

“كلوي ! دافني ! راجنار !”

“أمي لم ترفض الموعد .”

“أكسل ، هنا .”

في الرواية الأصلية ، لم يكن هناك نص يقول أنهما كانا مقربين .

استقبلنا أكسيليوس تحت ظل الشجرة البارد .

“……”

“أين لينوكس و ريكاردو ؟”

“لا يُمكنني ترك راجنار بمفرده ، سيكون الأمر صعباً لأنني قلقة . آسفة .”

“إنهم مشغولون بسبب الصيف ، ما الذي يحدث ؟”

بينما كان راجنار ممسكاً بزجاجة الماء سمعنا صوتاً مألوفاً .

“آسف . لقد أردتُ دعوتكِ إلى المعبد .”

“أعتقد انها كانت هدية سعيدة .”

كما لو كان لا يستطيع المساعدة ، عبر عن مدى أسفه .

سيكون من الرائع أن يخرج الجميع معاً في هذه الفرصة .

“المعبد ؟”

لقد كان أكسيليوس يشعر بالأسف و كلوي حازمة و راجنار ينظر لهم .

“لأن المهجران سيُعقد قريباً ، وستكون القديسة مشغولة . لذا أتيتُ لأن لدىّ وقت اليوم فقط .”

لقد كانت المحادثة صعبة لكن الجو المحيط بهم كان لطيفاً .

“اوه ، لقد مر وقت طويل منذُ أن قضينا بعض الوقت معاً … هذا مؤسف .”

“سيكون هذا أفضل .”

نهضت أمي من مقعدها وهي تشتكي .

“أنا بخير !”

عندما قالت أنها سوف تستعد للذهاب أمسكَ أكسيليوس بيد أمي على عجل .

“الأرض مرتفعة .”

“أيُمكنني استخدامها الآن ؟”

نظر راجنار إلىّ مرة و إلى أمي مرة ثم إلى أكسيليوس و أدار رأسه إلى المنزل .

“ماذا ؟”

تنهدت أمي و ضربت رأس راجنار .

“اليوم ، يُمنع الغرباء من دخول المعبد … لذا لنذهب معاً .”

“أنا ايضاً . أنا ايضاً أريد الذهاب معكِ .”

هزت أمي رأسها بعد التفكير لفترة .

“رارا !”

“لا يُمكنني ترك راجنار بمفرده ، سيكون الأمر صعباً لأنني قلقة . آسفة .”

عندما رأيتهما يختفيان في المنزل ، شعرت أن الجو كان طبيعياً للغاية .

صرخ راجنار بدهشة عندما تم ذكر اسمه بشكل مفاجئ .

كأن الإجابة كانت كافية ، عانقت والدتي راجنار .

“أنا بخير !”

“أمي ، ألا يـمكنه ذلك ؟”

“لا يُمكن ترك طفل بمفرده بدون ولى أمر .”

“آسف . لقد أردتُ دعوتكِ إلى المعبد .”

لقد كانت ردة فعلها حازمة للغاية لدرجة أن راجنار لم يكن يعرف ماذا يجب أن يفعل .

تم تحطيم الجو اللطيف في الحال .

لقد كان أكسيليوس يشعر بالأسف و كلوي حازمة و راجنار ينظر لهم .

نهضت أمي من مقعدها وهي تشتكي .

نظرتُ للثلاثة بالتناوب وسألت .

“أريد الذهاب ايضاً ، لكن …”

“ألا يُمكننا الذهاب معاً ؟”

“ماذا ؟”

“لكن … هل يُمكنني الذهاب ؟”

“سيكون الأمر على ما يرام لأنه لا يوجد غرباء . هل يُمكن أن ترتدي قبعة و نظارات شمسية إن كنتَ قلقاً ؟”

أصبح راجنار مكتئباً أكثر من المعتاد .

لقد كانت المحادثة صعبة لكن الجو المحيط بهم كان لطيفاً .

“أنا مختلف عن الآخرين لذا من الممكن أن يكره الآخرين ذلك .”

يتبع …

قال راجنار أن عينه كانت غريبة و قد يكره الآخرين هذا .

لقد بدت وكأنها مجاملة ساحقة ، لكنني شعرتُ بالرضا وعانقتُ راجنار الذي كان أمامي .

“اريد الخروج مع رارا …”

مرت عدة اشهر منذ أن بدأت زيارة المعبد .

كنت أذهب أحياناً إلى المعبد لتلقي العلاج ، و لكن راجنار ليس كذلك .

عندما قلتُ الإسم ، قفز راجنار بسرعة نحوي كما لو أنه سمع ندائي له اثناء الركض .

لا توجد طريقة لا يُمكن فيها أن ينظر لي بحسد عندما أخرج احياناً .

كنت أذهب أحياناً إلى المعبد لتلقي العلاج ، و لكن راجنار ليس كذلك .

كلما اذهب للمعبد ، يدوسني الثلج . «دا مثل تقريباً »

“هل تسلب مني الفرح الذي من المفترض أن اشعر به كأم ؟”

سيكون من الرائع أن يخرج الجميع معاً في هذه الفرصة .

لقد كنتُ متحمسة لأنني كنتُ قادرة على الوصول إلى الاشجار التي أمام المنزل بمفردي .

“إن انتظرت وحدك ستكون وحيداً ، ألا يُمكننا الذهاب معاً ؟”

“كلوي ! دافني ! راجنار !”

“أريد الذهاب ايضاً ، لكن …”

“لا يُمكن ترك طفل بمفرده بدون ولى أمر .”

تردد راجنار .

صنع أكسيليوس وجهاً غريباً أنه لا يستطيع فهم ما قالته أمي .

ايضاً ، يبدو أن لديه رغبة في الذهاب .

سيكون من الرائع أن يخرج الجميع معاً في هذه الفرصة .

نظرتُ إلى والدتي بجدية بعيون كئيبة .

“سوف نعود !”

“أمي ، ألا يـمكنه ذلك ؟”

“لقد أعطاني أچاشي دبوس شعر ، كيف يبدو ؟ هل يبدو جيداً علىً ؟”

“لايوجد سبب لعدم فعل ذلك .”

نظر راجنار إلىّ مرة و إلى أمي مرة ثم إلى أكسيليوس و أدار رأسه إلى المنزل .

لاحظ راجنار أنه لا يستطيع قول قصصه الدرامية .

لقد كنا قادرين على سماع صوت أكسيليوس غير العادل من الخلف لكننا قررنا تجاهله .

تنهدت أمي و ضربت رأس راجنار .

“هاه ؟ ما الخطب دافني ؟”

“سيكون الأمر على ما يرام لأنه لا يوجد غرباء . هل يُمكن أن ترتدي قبعة و نظارات شمسية إن كنتَ قلقاً ؟”

بفضل العلاج ، تمكنت من الوقوف بمفردي … على الرغم من أنه كان لفترة قصيرة إلا أنني كنتُ قادرة على المشي بمفردي .

آه ! اتضح أن هناك نظارات شمسية اعطاها لينوكس لراجنار .

“حسناً ، دافني إبقي مع أكسل لفترة من الوقت . سنحضر بعض الأشياء من أجب الخروج .”

“إذا كنتَ ترتدي نظارة شمسية فستكون عينك مغطاة بالكامل تقريباً ، لذا لا تفرط في التفكير قي ذلك . و إن كنتَ خائف من الخروج فلابأس من البقاء في المنزل .”

“أنا أحب ذراع أمي أكثر من الأرض .”

“……”

“ما الأمر كلوي ؟”

نظر راجنار إلىّ مرة و إلى أمي مرة ثم إلى أكسيليوس و أدار رأسه إلى المنزل .

لوح أكسيليوس بيده قائلاً أن الأمر ليس كذلك ، لكنه أمي أدارت رأسها .

“رارا ، ألا يُمكنكَ الذهاب معي ؟ أريد الذهاب مع رارا .”

رفع راجنار رأسه بتعبير مُصمم و حازم .

عندما قلت هذا أصبح راجنار قلقاً و تأوه .

“آسف . لقد أردتُ دعوتكِ إلى المعبد .”

“راجنار , إن كنتَ تريد الذهاب فإذهب .. و إن قال أحد شيئ بشأن عينك فسأعاقبه .”

“هاه ؟”

رفع راجنار رأسه بتعبير مُصمم و حازم .

“……”

“أنا ايضاً . أنا ايضاً أريد الذهاب معكِ .”

في كل مرة تلمس قدمي الأرض و اتقدم خطوة إلى الأمام ببطء دون مساعدة أحد ، كان قلبي يشعر بالبهجة .

أجاب راجنار بقوة .

لا توجد طريقة لا يُمكن فيها أن ينظر لي بحسد عندما أخرج احياناً .

كأن الإجابة كانت كافية ، عانقت والدتي راجنار .

“حسناً ، دافني إبقي مع أكسل لفترة من الوقت . سنحضر بعض الأشياء من أجب الخروج .”

“حسناً ، دافني إبقي مع أكسل لفترة من الوقت . سنحضر بعض الأشياء من أجب الخروج .”

يتبع …

“سوف نعود !”

تنهدت أمي و ضربت رأس راجنار .

ضحكَ راجنار كما لو كان الأمى مثيراً للإهتمام .

بالتأكيد ، لقد كنتُ سعيدة جداً لدرجة أنني نسيتُ أن اشكره .

عندما رأيتهما يختفيان في المنزل ، شعرت أن الجو كان طبيعياً للغاية .

ظهرت ابتسامة عفوية عندما خرج ممسكاً بيدها .

“من الرائع الذهاب معاً ، صحيح ؟”

ضحكَ أكسيليوس بسعادة على هذه الإجابة الغير مؤكدة .

“حسناً .”

“رائع . لقد عملتِ بجد اليوم .”

نظرت لأكسيليوس بوجه ذي مغزى .

“أنا ايضاً .”

سأل أكسيليوس ما الخطب معي .

مرت عدة اشهر منذ أن بدأت زيارة المعبد .

“كل الشكر لي .”

“أچاشي .”

“هاه ؟”

“هل تسلب مني الفرح الذي من المفترض أن اشعر به كأم ؟”

“أمي لم ترفض الموعد .”

“راجنار , إن كنتَ تريد الذهاب فإذهب .. و إن قال أحد شيئ بشأن عينك فسأعاقبه .”

لم أكن على خطأ لأنني اقنعت راجنار .

“أنا أحب ذراع أمي أكثر من الأرض .”

نظر أكسيليوس لي بوجه خال من التعابير و انفجر بالضحك .

كنت أذهب أحياناً إلى المعبد لتلقي العلاج ، و لكن راجنار ليس كذلك .

“نعم ، الشكر لدافني سنخرج معاً .. ماذا لو تمت اساءة الفهم على أننا عائلة ؟”

هزت أمي رأسها بعد التفكير لفترة .

“ستقول أمي لا .”

نظرت لأكسيليوس بوجه ذي مغزى .

ضحكَ أكسيليوس على الطريقة التي تحدثت بها .

“هذا صحيح ، إمشِ ببطء .”

“يجب أن أحاول بجدية أكبر .”

بفضل العلاج ، تمكنت من الوقوف بمفردي … على الرغم من أنه كان لفترة قصيرة إلا أنني كنتُ قادرة على المشي بمفردي .

ضحكنا على الكلمات التي كانت نصف مرحة و نصف صادقة و سرعان ما خرجت أمي و راجنار .

“دافني , اشربي بعض الماء .”

ظهرت ابتسامة عفوية عندما خرج ممسكاً بيدها .

“أنا مختلف عن الآخرين لذا من الممكن أن يكره الآخرين ذلك .”

‘هل كانا سيكونان على ما يرام حتى لو لم أكن هناك ؟’

“أعتقد انها كانت هدية سعيدة .”

في الرواية الأصلية ، لم يكن هناك نص يقول أنهما كانا مقربين .

“أكسيل ، شكراً لكَ .”

‘أليست علاقتهما أفضل بسببي ؟’

عندما رأيتهما يختفيان في المنزل ، شعرت أن الجو كان طبيعياً للغاية .

التفكير بهذه الطريقة جعل قلبي أخف قليلاً و شعرت بالفخر .

“…نعم ! إنها جميلة ! دافني هي الأجمل في العالم ! جميلة جداً ، ماذا لو أراد شخص ما أخذ دافني ؟”

كان هذا القلب بمثابة إشارة لنزهة جيدة قادمة .

“نعم ، الشكر لدافني سنخرج معاً .. ماذا لو تمت اساءة الفهم على أننا عائلة ؟”

يتبع …

بالتأكيد ، لقد كنتُ سعيدة جداً لدرجة أنني نسيتُ أن اشكره .

سألها أكسيليوس للخروج في موعد .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط