نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Born as the Daughter of the Wicked Woman 57

الفصل 56

الفصل 56

شخص يُمكنه أن يكون خطيبته .

“إذاً لنذهب إلى حيث تتواجد الرئيسة . إنها تنتظركم .”

لا يوجد سوى شخص واحد في هذه الإمبراطورية .

“هـ ، هذا صحيح ؟”

‘…ماريا ، لم أكن أعلم إننا سنلتقي هكذا .’

“لا أستطيع التحدث حقاً . انتظر لحظة . سلڤادور ! ها أنتَ !”

الرواية الأصلية التي نسيتها بسبب السعادة لبعض الوقت بدأت تخطر على بالي .

“أقدامها المتدلية لطيفة ايضاً . إنها لطيفة للغاية !”

وتبع ذلكَ ايضاً اسألة حول المستقبل الذي تغير معه .

“هل أنتِ مريضة ؟”

‘بما أن راجنار بجاني ، هل سيتزوجها سايمون ؟’

كنتُ في عجلة من أمرى لدرجة أنني لم استطع حتى رؤيتها بشكل صحيح .

ماذا إن تزوج سايمون من أختي الغير شقيقة ؟

شعرتُ أنه يجبُ أن أقول مرحباً ، وعندما احنيتُ رأسي قليلاً ابتسم ابتسامة خافتة .

على الرغم من أنه شيئ لا يُمكنني فعل شيئ حياله ، لكن لا أريد التورط معهم بهذه الطريقة .

أنا الوحيدة التي تُفكر بهذه الطريقة ، لكن نظرة سايمون وراجنار كانت تبدوا قلقة .

هل هي أمنيتي الجشعة ؟

“نعم حقاً .”

من المؤكد أن ماريا كانت و ستظل دائماً طفلة قد ترعرعت في بيئة بلا شائبة .

كان كل من سايمون و أكسيليوس ينظران إلىّ بوجه قلق .

انجذب الناس إلى هذا النوع من السحر ، ويجب أن تكون محبوبة من قِبل الجميع .

“دافني ؟”

حتى سايمون الأصلي نظر إلى ماريا بعيون تملؤها الحب و الكراهية معاً

يتبع …

الآن بعد أن إختفى شعور سايمون بعدم الإستحقاق ، ربما قد يشعر بالحب بالكامل لها .

كان لابدَ لي من طرح هذا السؤال .

‘…ولكن ماذا عن راجنار ايضاً ؟’

“وبعد كل شيئ لقد كانت فخورة لأنكِ قمتِ بتقبيلها أكثر من أخواك .”

ربما لم يتعرفا على بعضهما البعض لأنهما كانا يرتديلن الأقنعة منذُ فترة .

اندلعت شهادة موظف آخر ، تقريباً لأنني لم أصدق الأمر .

في الواقع ، حتى في النسخة الأصلية لم يتفق الإثنان في البداية .

عندها هز أكسيليوس كتفيه .

‘أنا قلقة .’

“إذاً لنذهب إلى حيث تتواجد الرئيسة . إنها تنتظركم .”

كنت أرى طرف ملابسي المجعد حيث كنتُ أقبض عليها بيدي .

لم يكن راجنار الشخص الوحيد الذي نظر نحوي بقلق .

لقد كانت نظرة كرهتُ أن أراها ، كما لو أنها ثد أظهرت أن قلبي البائس الذي يريد أن يُحرف الرواية الأصلية قد انهار .
ثم خرجت يد فجأة وغطت يدي .

بمجرد أن تنهدتُ ابتسم سيلڤادور ولفت انتباهنا .

“دافني ، هل أنتِ بخير ؟”

“هل هذا بسبب الفتاة التي رأيتيها سابقاً ؟”

“هاه ؟”

من المؤكد أن ماريا كانت و ستظل دائماً طفلة قد ترعرعت في بيئة بلا شائبة .

عندما رفعتُ رأسي المنحني كان راجنار ينظر لي بتعبير قلق .

“لا أستطيع التحدث حقاً . انتظر لحظة . سلڤادور ! ها أنتَ !”

“هل أنتِ مريضة ؟”

“لا ، لستُ كذلك .”

“لا ، لستُ كذلك .”

“اوه ، هذا هو !”

لم يكن راجنار الشخص الوحيد الذي نظر نحوي بقلق .

حتى سايمون الأصلي نظر إلى ماريا بعيون تملؤها الحب و الكراهية معاً

كان كل من سايمون و أكسيليوس ينظران إلىّ بوجه قلق .

“هل تتحدث أمي عني ؟”

بطريقة ما ، بدى الجو غريباً بسببي .

لقد رأيتُ راجنار يتحرك قليلاً من التشتيت .

“فقط ، لا شيئ .”

كنت أرى طرف ملابسي المجعد حيث كنتُ أقبض عليها بيدي .

عندما اصبحت كلماتي غير واضحة بشكل غير معهود سأل سايمون .

“لا أستطيع التحدث حقاً . انتظر لحظة . سلڤادور ! ها أنتَ !”

“هل هذا بسبب الفتاة التي رأيتيها سابقاً ؟”

لم تكن لدىّ الشجاعة للدخول بين الناس المشغولين .

كما هو متوقع ، سايمون سريع البديهة .

عندما رفعتُ رأسي المنحني كان راجنار ينظر لي بتعبير قلق .

كان هذا رائعاً . لكن ليس من الجيد هذا أن أرى أنهم لاحظوا أنني في حالة مزاجية سيئة على الفور .

كانت نظرة سيلڤادور متوجهة بالفعل إلى راجنار .

لا أريد منهم معرفة ما يجول في ذهني . قد يتم القبض علىّ و كراهيتي .

“بالطبع ! لقد كانت تتحدث إلى نفسها في البداية لكنها الآن تطلب أن استمع لها .”

بدا أن عقلي الذي كنتُ أعتقد أنه كان بخير دائماً قد انهار في لحظة .

ثم توقفت العربة أمام المقر الرئيسي لبينديكتو نتيجة تحركها بسرعة .

قلتُ بإبتسامة على وجهي .

“اوه ، يا إلهي . آسف ، من الجيد رؤيتها في العمل شخصياً بعد الإستماع عنها .”

“أنا مُتعبة فقط .”

أن أرى أين تعمل والدتي .

“…حقاً ؟”

انتشر إسم غير مألوف عبر المساحة الواسعة وبعد فترة وجيزة ظهر صاحب الإسم .

“نعم حقاً .”

“إنها خائفة لأنها كانت قريبة من وجهك المخيف ! لقد كنت مخطئاً حقاً .”

سأل سايمون مرة أخرى و لكن إجابتي لم تتغير .

“لا أستطيع التحدث حقاً . انتظر لحظة . سلڤادور ! ها أنتَ !”

“ما علاقة خطيبتكَ بي ؟ أنا بخير .”

أمي ؟

“..نعم .”

“وبعد كل شيئ لقد كانت فخورة لأنكِ قمتِ بتقبيلها أكثر من أخواك .”

اومأت سايمون برأسه بنظرة استياء .

لا أريد منهم معرفة ما يجول في ذهني . قد يتم القبض علىّ و كراهيتي .

كنتُ مُمتنة للسؤال الذي لم أكن أطلبه .

“سمعتُ أن هناكَ طفل صغير و موثوق دائماً معكِ .”

لا داع للقلق بوجود صديق يهتم بي بهذه الطريقة .

أنا الوحيدة التي تُفكر بهذه الطريقة ، لكن نظرة سايمون وراجنار كانت تبدوا قلقة .

شعرتُ بتحسن كبير بعد التفكير بهذه الطريقة .

“الزهرة التي قدمتها لها لا تزال على مكتبها في مزهرية موضوع عليها سحر الحماية للحفاظ عليها .”

أخيراً ، لم يكن الأمر كذلكَ حتى قال أكسيليوس أن جو العربة المليئ بالتوتر قد تغير .

الأشخاص العاملون مشغولون و يركضون و يرفعون أصواتهم لبعضهم البعض .

ثم توقفت العربة أمام المقر الرئيسي لبينديكتو نتيجة تحركها بسرعة .

“كل الغرباء مخيفين بالنسبة للأطفال .”

“واو ، إنه كبير جداً .”

بمجرد أن تنهدتُ ابتسم سيلڤادور ولفت انتباهنا .

“لهذا هو بينديكتو .”

اندلعت شهادة موظف آخر ، تقريباً لأنني لم أصدق الأمر .

كان من المفهوم وجود تعجب من كلمات راجنار .

لم تكن لدىّ الشجاعة للدخول بين الناس المشغولين .

حتى سايمون كان مندهشاً ، لهذا يجب أن يكون مختلفاً عن المقرات الأخرى .

اعتقد أن هذا الشخص لا يستطيع التمثيل على الإطلاق .

كنتُ في عجلة من أمرى لدرجة أنني لم استطع حتى رؤيتها بشكل صحيح .

“إذن ، من هو راجنار ؟”

لا عجب أنني كنتُ متوترة للغاية للدخول .

“الزهرة التي قدمتها لها لا تزال على مكتبها في مزهرية موضوع عليها سحر الحماية للحفاظ عليها .”

أنه يبدوا أكثر إثارة للإعجاب من المباني الأخرى الموجودة في الشارع .

“هل أنتِ مريضة ؟”

“هذا المكان حيثُ تعمل والدتي …”

تجمعت العيون المتلألة من حولي لدرجة أن الإنشغال بدى و كأنه قد تم محوه بسرعة .

“هل أنتِ متوترة ؟”

“هل هو الفتى ذو الشعر الفضي أن الفتى ذو الشعر الأسود .”

“قليلاً .”

“كيف ذلكَ ؟ يديها صغيرة للغاية .”

آخر ما يجبُ فعله لهذا اليوم .

“هل هو الفتى ذو الشعر الفضي أن الفتى ذو الشعر الأسود .”

أن أرى أين تعمل والدتي .

كانت نظرة سيلڤادور متوجهة بالفعل إلى راجنار .

في الحقيقة ، أردتُ دائماً القدوم .

“لا ، وجهي ليس مخيفاً ، صحيح ؟”

لكنني لم أستطع الذهاب لأنني كنتُ خائفة من أن يتعرف علىّ أحد .

“كيف ذلكَ ؟ يديها صغيرة للغاية .”

فتح أكسيليوس الباب الكبير و أمسكت بيد راجنار و سايمون و دخلنا .

“بالطبع ! لقد كانت تتحدث إلى نفسها في البداية لكنها الآن تطلب أن استمع لها .”

بمجرد دخولي رأيتُ أشخاصاً يركضون من شدة الإنشغال .

في الواقع ، حتى في النسخة الأصلية لم يتفق الإثنان في البداية .

“تلقيتُ طلباً للحصول على مواد عذائية من الشارع الأول ! يرجى التحقق من الفائض .”

على الرغم من أنه شيئ لا يُمكنني فعل شيئ حياله ، لكن لا أريد التورط معهم بهذه الطريقة .

“إذا ذهبت ، هل هناكَ أى عناصر متبقية في المخزن ؟ استقبلت المكالمات بإستمرار تقول أنها تباع بشكل جيد جداً .”

“أعني ، إنها تقلق من الغرباء . تعالي إلى هنا دافني .”

“تحقق من المخزن في المقر الآخر ، أين ذهبَ الشخض المسؤول ؟”

يتبع …

الأشخاص العاملون مشغولون و يركضون و يرفعون أصواتهم لبعضهم البعض .

كنتُ في عجلة من أمرى لدرجة أنني لم استطع حتى رؤيتها بشكل صحيح .

لم تكن لدىّ الشجاعة للدخول بين الناس المشغولين .

هل هي مشغولة جداً لدرجة عدم تواجدها هنا ؟

“هل من المقبول الدخول ؟”

أمسكَ أكسيليوس بيد سايمون ، لقد كان أمراً مؤسفاً لكن هذا جدول عملها .

كان لابدَ لي من طرح هذا السؤال .

‘أمي … ما الذي تحدثتِ عنه ؟’

“إنه يوم المهرجان اذا هم أكثر إنشغالاً من المعتاد . مرحباً ، أنا آسف ، لكن هل تعلم أين سيلڤادور ؟”

“هذا المكان حيثُ تعمل والدتي …”

“السيد سيلڤادور ؟ مرحباً أيها الدوق الأكبر ، متر وصلت ؟”

“الإبنا الصغرى التي يُقال أنها لو مرضت تترك العمل و تذهب لها على الفور ؟”

ظهر إسم غير مألوف .

“هذا المكان حيثُ تعمل والدتي …”

من هو سيلڤادور ؟ ألم نكن متوجهين لوينستون ؟

“…مرحباً .”

كان إسماً لم أسمعه من قبل من قِبَل أفراد أسرتي الآخرين ، لذلكَ استمعتُ إلى حديثهم بتعبير فضولي على وجهي .

لقد رأيتُ راجنار يتحرك قليلاً من التشتيت .

“منذُ قليل ، لكنكم تبدون مشغولين حقاً .”

“الزهرة التي قدمتها لها لا تزال على مكتبها في مزهرية موضوع عليها سحر الحماية للحفاظ عليها .”

“لا أستطيع التحدث حقاً . انتظر لحظة . سلڤادور ! ها أنتَ !”

لم يكن راجنار الشخص الوحيد الذي نظر نحوي بقلق .

انتشر إسم غير مألوف عبر المساحة الواسعة وبعد فترة وجيزة ظهر صاحب الإسم .

بدا أن عقلي الذي كنتُ أعتقد أنه كان بخير دائماً قد انهار في لحظة .

“ما أخباركَ ؟”

“لا ، وجهي ليس مخيفاً ، صحيح ؟”

ظهرَ رجل ذو إنطباع ودي بإبتسامة .

شعرت بالدهشة عندما سمعتُ هذا فجأة ، ولكن الآن تجمعت النظرات الفضولية حولي .

ربما كان في نفس عمر والدتي .

“كل الغرباء مخيفين بالنسبة للأطفال .”

“أوه ، لقد مرت فترة أيها الدوق الأكبر !”

“كيف ذلكَ ؟ يديها صغيرة للغاية .”

ابتسم أكسيليوس بعد هذه التحية الترحيبية و مد يده .

لا أريد منهم معرفة ما يجول في ذهني . قد يتم القبض علىّ و كراهيتي .

بعد تصافح الإثنان تحولت نظرة سيلڤادور إلينا .

عندما رفعتُ رأسي المنحني كان راجنار ينظر لي بتعبير قلق .

“أوه ، مستحيل . هل هذه هي الإبنة الصغرى من الشائعات ؟”

أنه يبدوا أكثر إثارة للإعجاب من المباني الأخرى الموجودة في الشارع .

“…مرحباً .”

في الواقع ، حتى في النسخة الأصلية لم يتفق الإثنان في البداية .

شعرتُ أنه يجبُ أن أقول مرحباً ، وعندما احنيتُ رأسي قليلاً ابتسم ابتسامة خافتة .

من هو سيلڤادور ؟ ألم نكن متوجهين لوينستون ؟

ثم عانقني بلطف ورفعني .

أمي ؟

“مرحباً ، هل أنتِ دافني ؟”

“هذا المكان حيثُ تعمل والدتي …”

“دافني ؟”

بينما دفنتُ رأسي فيه بينما كان يعانقني ، ظهر صوت من بعيد من خلفي .

“هل قلتَ دافني ؟”

بسبب تلكَ النظرات ، تشدد جسدي بالتوتر من تلقاء نفسه .

شعرت بالدهشة عندما سمعتُ هذا فجأة ، ولكن الآن تجمعت النظرات الفضولية حولي .

“أممم…”

بسبب تلكَ النظرات ، تشدد جسدي بالتوتر من تلقاء نفسه .

نظرَ سيلڤادور إلى راجنار و سايمون بالتناوب ، ثم لف ذقنه و أمسكها بيديها وكأنه كان قلقاً .

“أوه ، الطفلة الصغرى من الإشاعة التي يُقال أن الرئيسة تحبها ؟”

“تلقيتُ طلباً للحصول على مواد عذائية من الشارع الأول ! يرجى التحقق من الفائض .”

“الإبنا الصغرى التي يُقال أنها لو مرضت تترك العمل و تذهب لها على الفور ؟”

“هاه ؟”

“رأيتَ هذا ! لقد أخبرتكم!”

“هل أنتِ مريضة ؟”

“الإبنة الصغرى التي يتباهى بها حتى السادة الصغار لدرجة تصم الآذان ؟”

“سيلڤادور من فضلكَ دعها تذهب . ماذا إن بكت لأنها خائفة ؟”

تجمعت العيون المتلألة من حولي لدرجة أن الإنشغال بدى و كأنه قد تم محوه بسرعة .

“هـ ، هذا صحيح ؟”

كانت تلكَ النظرات مرهقة للغاية لدرجة أنني أردتُ الإختباء في مكان ما .

“أوه ، مستحيل . هل هذه هي الإبنة الصغرى من الشائعات ؟”

“هاي ، سيلڤادور ! دافني تفاجأت .”

“اوه ، يا إلهي . آسف ، من الجيد رؤيتها في العمل شخصياً بعد الإستماع عنها .”

“لقد تحدثت عنكَ ايضاً .”

“أعني ، إنها تقلق من الغرباء . تعالي إلى هنا دافني .”

كانت تلكَ النظرات مرهقة للغاية لدرجة أنني أردتُ الإختباء في مكان ما .

عندما مد أكسيليوس ذراعبه سرعان ما مددت يدي إليه و وجدتُ الكلمات تنهمر من كل مكان .

“لا ، بغض النظر عن مدى حديث كلوي عنكِ حتى لو لم أرَ ذلكَ ، فإنني أشعر بذلك .”

“كيف ذلكَ ؟ يديها صغيرة للغاية .”

بمجرد أن تنهدتُ ابتسم سيلڤادور ولفت انتباهنا .

“أقدامها المتدلية لطيفة ايضاً . إنها لطيفة للغاية !”

بطريقة ما ، بدى الجو غريباً بسببي .

“سيلڤادور من فضلكَ دعها تذهب . ماذا إن بكت لأنها خائفة ؟”

“فقط ، لا شيئ .”

سلمني سيلڤادور إلى أكسيليوس بتعبير حزين على وجهه مع صيحات الموظفين من حوله .

بدا أن عقلي الذي كنتُ أعتقد أنه كان بخير دائماً قد انهار في لحظة .

بينما دفنتُ رأسي فيه بينما كان يعانقني ، ظهر صوت من بعيد من خلفي .

‘…ماريا ، لم أكن أعلم إننا سنلتقي هكذا .’

“لابدَ أنكِ كنتِ خائفة ، سيلڤادور لم يتصرف بشكل جيد .”

“هل من المقبول الدخول ؟”

“اوه ، عليكَ أن تعتذر لها بصدق .”

ظهرَ رجل ذو إنطباع ودي بإبتسامة .

“إنها خائفة لأنها كانت قريبة من وجهك المخيف ! لقد كنت مخطئاً حقاً .”

عندما رفعتُ رأسي المنحني كان راجنار ينظر لي بتعبير قلق .

تأوه سيلڤادور بعد ذلكَ و أصدر صوتاً غير سعيد .

ظهرَ رجل ذو إنطباع ودي بإبتسامة .

“لا ، وجهي ليس مخيفاً ، صحيح ؟”

“…حقاً ؟”

“كل الغرباء مخيفين بالنسبة للأطفال .”

أن أرى أين تعمل والدتي .

عندها هز أكسيليوس كتفيه .

“هل أنتِ متوترة ؟”

مع هذه الجلبة لم يستطع سيلڤادور الفوز وقدم لي اعتذاراً .

لم يضرني رؤية الموظفين يصرخون بلطف و يقولون أنهم يشعرون بالأسف .

“أنا آسف دافني . هل فوجئتِ بسبب وجهي المخيف ؟”

من هو سيلڤادور ؟ ألم نكن متوجهين لوينستون ؟

“أممم…”

حتى سايمون كان مندهشاً ، لهذا يجب أن يكون مختلفاً عن المقرات الأخرى .

لأكون صادقة ، وجه أكسيليوس أقرب من كونه مخيف أكثر من وجه سيلڤادور .

“ما أخباركَ ؟”

لابدَ أنه كان مخيفاً بعض أن ترى أشخاصاً مشغولين يتوقفون و بنظرون لي بنفس العيون كما لو كنت حددت موعداً من قبل .

بينما دفنتُ رأسي فيه بينما كان يعانقني ، ظهر صوت من بعيد من خلفي .

لقد كان قلقاً نوعاً ما ووجه كان متهجماً ، مددتُ يدي و أمسكتُ بحافة ردائه .

عندما رفعتُ رأسي المنحني كان راجنار ينظر لي بتعبير قلق .

“لقد فوجئتُ قليلاً .”

يبدوا أن الموظفين اللذين يقفون خلفهم يعرفون ايضاً و يحاولون كبح ضحكاتهم .

“هاه ؟”

‘أعتقد أنه يعلم بالفعل .’

“أنا لستُ خائفة منك .”

لابدَ أنه كان مخيفاً بعض أن ترى أشخاصاً مشغولين يتوقفون و بنظرون لي بنفس العيون كما لو كنت حددت موعداً من قبل .

“هـ ، هذا صحيح ؟”

“إذاً لنذهب إلى حيث تتواجد الرئيسة . إنها تنتظركم .”

كيف يُمكنه أن يضحك هكذا فقط من كلمة «أنا لستُ خائفة ؟»

‘…ماريا ، لم أكن أعلم إننا سنلتقي هكذا .’

لماذا بمتلك الموظفين في الخلف نفس التعبير ؟

“قليلاً .”

‘لأنني أغطى وجهي بقناع لن يتمكنوا من رؤية وجهي بشكل صحيح .’

أمسكَ أكسيليوس بيد سايمون ، لقد كان أمراً مؤسفاً لكن هذا جدول عملها .

كان من الغريب كيف بدوا .

ظهرَ رجل ذو إنطباع ودي بإبتسامة .

“لا ، بغض النظر عن مدى حديث كلوي عنكِ حتى لو لم أرَ ذلكَ ، فإنني أشعر بذلك .”

أمسكَ أكسيليوس بيد سايمون ، لقد كان أمراً مؤسفاً لكن هذا جدول عملها .

“هل تتحدث أمي عني ؟”

“اوه ، عليكَ أن تعتذر لها بصدق .”

“بالطبع ! لقد كانت تتحدث إلى نفسها في البداية لكنها الآن تطلب أن استمع لها .”

“لا ، وجهي ليس مخيفاً ، صحيح ؟”

أمي ؟

“فقط ، لا شيئ .”

لا أعتقد أن أمي ستفعل هذا .

‘بما أن راجنار بجاني ، هل سيتزوجها سايمون ؟’

اندلعت شهادة موظف آخر ، تقريباً لأنني لم أصدق الأمر .

كان كل من سايمون و أكسيليوس ينظران إلىّ بوجه قلق .

“في المرة الماضة أخبرتنا أن إبنتها عبقرية عندما تعلمت كتابة الرسائل ، صحيح ؟”

“هل أنتِ مريضة ؟”

“الزهرة التي قدمتها لها لا تزال على مكتبها في مزهرية موضوع عليها سحر الحماية للحفاظ عليها .”

عندما أخفيت وجهي تغير الهدف .

“وبعد كل شيئ لقد كانت فخورة لأنكِ قمتِ بتقبيلها أكثر من أخواك .”

لقد كان قلقاً نوعاً ما ووجه كان متهجماً ، مددتُ يدي و أمسكتُ بحافة ردائه .

عند سماع هذه الشهادات الملموسة لم استطع إلا أن أصدق الأمر .

“لا ، بغض النظر عن مدى حديث كلوي عنكِ حتى لو لم أرَ ذلكَ ، فإنني أشعر بذلك .”

عندما رأيتُ الناس يضحكون مع بعضهم البعض ويقولون أنهم سمعوا هذا ايضاً ، شعرت بالحرج و أخفيتُ وجهي مرة أخرى .

من هو سيلڤادور ؟ ألم نكن متوجهين لوينستون ؟

“إذن ، من هو راجنار ؟”

“أنا مُتعبة فقط .”

عندما أخفيت وجهي تغير الهدف .

الأشخاص العاملون مشغولون و يركضون و يرفعون أصواتهم لبعضهم البعض .

“سمعتُ أن هناكَ طفل صغير و موثوق دائماً معكِ .”

أنا الوحيدة التي تُفكر بهذه الطريقة ، لكن نظرة سايمون وراجنار كانت تبدوا قلقة .

نظرَ سيلڤادور إلى راجنار و سايمون بالتناوب ، ثم لف ذقنه و أمسكها بيديها وكأنه كان قلقاً .

عند سماع هذه الشهادات الملموسة لم استطع إلا أن أصدق الأمر .

‘أعتقد أنه يعلم بالفعل .’

لا داع للقلق بوجود صديق يهتم بي بهذه الطريقة .

كانت نظرة سيلڤادور متوجهة بالفعل إلى راجنار .

كانت نظرة سيلڤادور متوجهة بالفعل إلى راجنار .

اعتقد أن هذا الشخص لا يستطيع التمثيل على الإطلاق .

“الإبنا الصغرى التي يُقال أنها لو مرضت تترك العمل و تذهب لها على الفور ؟”

أنا الوحيدة التي تُفكر بهذه الطريقة ، لكن نظرة سايمون وراجنار كانت تبدوا قلقة .

“منذُ قليل ، لكنكم تبدون مشغولين حقاً .”

“هل هو الفتى ذو الشعر الفضي أن الفتى ذو الشعر الأسود .”

اعتقد أن هذا الشخص لا يستطيع التمثيل على الإطلاق .

كان سايمون وراجنار يندهشان في كل مرة يتم فيها ذكرهم .

اندلعت شهادة موظف آخر ، تقريباً لأنني لم أصدق الأمر .

يبدوا أن الموظفين اللذين يقفون خلفهم يعرفون ايضاً و يحاولون كبح ضحكاتهم .

عند سماع هذه الشهادات الملموسة لم استطع إلا أن أصدق الأمر .

“اوه ، هذا هو !”

يتبع …

بعد فترة وجيزة لقد كان هناك ابتسامى دافئة و لقد كنتُ أشاهد ابتسامة راجنار البراقة .

لم يضرني رؤية الموظفين يصرخون بلطف و يقولون أنهم يشعرون بالأسف .

“لقد تحدثت عنكَ ايضاً .”

حتى سايمون الأصلي نظر إلى ماريا بعيون تملؤها الحب و الكراهية معاً

لقد رأيتُ راجنار يتحرك قليلاً من التشتيت .

فتح أكسيليوس الباب الكبير و أمسكت بيد راجنار و سايمون و دخلنا .

‘أمي … ما الذي تحدثتِ عنه ؟’

نظرَ سيلڤادور إلى راجنار و سايمون بالتناوب ، ثم لف ذقنه و أمسكها بيديها وكأنه كان قلقاً .

بمجرد أن تنهدتُ ابتسم سيلڤادور ولفت انتباهنا .

كنت أرى طرف ملابسي المجعد حيث كنتُ أقبض عليها بيدي .

“إذاً لنذهب إلى حيث تتواجد الرئيسة . إنها تنتظركم .”

انتشر إسم غير مألوف عبر المساحة الواسعة وبعد فترة وجيزة ظهر صاحب الإسم .

هل هي مشغولة جداً لدرجة عدم تواجدها هنا ؟

“لقد فوجئتُ قليلاً .”

أمسكَ أكسيليوس بيد سايمون ، لقد كان أمراً مؤسفاً لكن هذا جدول عملها .

ظهر إسم غير مألوف .

لم يضرني رؤية الموظفين يصرخون بلطف و يقولون أنهم يشعرون بالأسف .

هل هي أمنيتي الجشعة ؟

أمسكَ سيلڤادور بيد راجنار و خرجنا جميعاً وركبنا العربة .

“هل أنتِ مريضة ؟”

يتبع …

بطريقة ما ، بدى الجو غريباً بسببي .

عندما اصبحت كلماتي غير واضحة بشكل غير معهود سأل سايمون .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط