نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Born as the Daughter of the Wicked Woman 62

الفصل 61

الفصل 61

ربتتُ على كيكي و فكرت .

“هذا صحيح ، مثل الحكاية الخيالية . هناكَ قصة تقول أن التنانين التي تحمي كليمنس موجودة بالفعل . هل يتذكر دافني و راجنار نهاية القصة ؟”

‘لمجرد أننا أخذناه لا يعني أن القصة ستتدفق مثل القصة الأصلية ، صحيح ؟’

في هذا الجو الموتر فتحت أمي فمها .

بالتفكير في الأمر ، لقد كانت القصة ملتوية لمجرد أن راجنار كان بجانبي بالفعل …

“رارا ؟ رارا !”

من الواضح أن الكثير من الأشياء قد تغيرت من الجزء الثاني من الرواية الأصلية التي أعرفها بالفعل .

“ألم تسمع عندما قلت لا تقترب لأن الأمر خطير ؟”

اختلط راجنار جيداً في الجو الدافئ لعائلة بينديكتو .

أخذت أمي نفساً عميقاً و ربتت على ظهري برفق .

من خلال الإهتمام الدافئ ، أصبح شخصية ودودة على عكس ما كان عليه من قبل .

أن هذا التصميم كان لابد من تحطيمه في لحظة . «يلاهوااايي »

لديه علاقة مع أكسيليوس الذي لم يظهر في الرواية الأضلية حتى ، و قد إلتقى بسايمون و ماريا التي لن يلتقى بها إلا عندما يكون بالغاً .

أصبح سايمون و راجنار اللذان يجب عليهما أن يكونا متنافسان في الحب ، صديقان مقربان .

أصبح سايمون و راجنار اللذان يجب عليهما أن يكونا متنافسان في الحب ، صديقان مقربان .

و مع ذلك سرعان ما إنزلق الرداء الذي كان في يدي .

‘وقبل كل شيء أنا إبنة الشريرة مازلت على قيد الحياة .’

أذهلتني كلمات والدتي لدرجة أنني وضعت الكأس الذي في يدي .

لقد انحرف الكثير و تغير بينما أنا نجوت .

ومع ذلك ، لم يستطع راجنار أن يرفع عينيه عن السجن .

فقط لأنني قابلتْ كيكي لن يغير الطريقة التي يسير عليها الأمر .

بالتفكير في الأمر ، لقد كانت القصة ملتوية لمجرد أن راجنار كان بجانبي بالفعل …

‘نعم ، هذا صحيح .’

“إذاً ماذا يكون …؟”

لقد عاد فصل الشتاء الذي كان يحاول إبتلاعي ، لذا لابدَ أنني كنتُ قلقة قليلاً .

ناديت إسمه على عجل لأن حافة رداءه إنزلقت من يدي .

عندما هدأت قلبي الذي كان ينبض بسرعة و ينبض بالقلق ، سألت عن الشيء الذي كان أمام عيني .

“هناكَ الكثير من الأشياء الغريبة حول جرائم فرير ، لذا نحن نحقق في الأمر بشكل منفصل .”

“ما هذا ؟”

لقد انحرف الكثير و تغير بينما أنا نجوت .

“أممم ، لقد عثرنا عليه مؤخراً فقط لذا لسنا متأكدين ….”

فقط لأنني قابلتْ كيكي لن يغير الطريقة التي يسير عليها الأمر .

ضاقت عيون أكسيليوس كما لو أنها تنظر لشيء خطير و توتر في نفس اللحظة .

لأنه كان أمراً خطيراً “راجنار لا تقترب منه .”

نيابة عن الآخرين ، اقترب ريكاردو و جرب السحر .

اتسعت عيني لأني لم أتوقع هذه النقطة .

“كما هو متوقع ، السحر لا يعمل .”

اقتربت منها و أنا اتمايل .

“هل هو حقيقي..؟”

من الواضح أن الكثير من الأشياء قد تغيرت من الجزء الثاني من الرواية الأصلية التي أعرفها بالفعل .

“أعتقد أن هذا صحيح .”

“لا يظهر في الحكاية الخرافية بالتفصيل .”

شكك أكسيليوس في كلام ريكاردو كما لو كان غير مُصدق ، و أخذته والدتي على محمل الجد .

“الأشرار اللذين يعذبون من في الإمبراطورية يُعاقبون و جاء السلام ؟”

“كنت آمل أن يكون الأمر كذلك ، لكنني أعتقد أنه كذلك حقاً .”

يمكن أن يكون الأمر أنه كان عقاباً رحيماً قتلهم مرة واحدة . «يعني كان لازم يحبس الأشرار فترة طويلة ينتظرو الموت ببطء بدل ما يقتلهم مرة واحدة لانوكدا رحمة ليهم لو ماتوا بسرعة .»

“إذاً ماذا يكون …؟”

“حسناً ، هل سمعت من قبل عن أسطورة التنانين التي عاشت في الجبال منذ فترة طويلة ؟”

حتى لينوكس كان متورطاً و تحدث ، لقد كان الموقف خطيراً لا محالة .

‘أين ذهب جسد أمي ؟’

حتى قبل أن تأتي الإجابة ، خطى راجنار خطوة واحدة  نحو السجن و هو يُمسك كيكي و يُحدق بإهتمام .

لم تقل شيء ، لكنني شعرت بقلب والدتي المعقد من لمستها اللطيفة .

لأنه كان أمراً خطيراً “راجنار لا تقترب منه .”

لكن في هذا الوقت لم أكن أعرف .

جعلت أمي راجنار يبتعد .

لأنه كان أمراً خطيراً “راجنار لا تقترب منه .”

نظرَ ريكاردو إلى السجن الكبير للحظة ثم تنهد بشدة .

لأنه كان أمراً خطيراً “راجنار لا تقترب منه .”

“أشعر أن السحر الخفي لا معنى له ، أعتقد أن هذا هو سجن التنين الذي قد تم نقله كأسطورة .”

“هل أنتَ بخير ؟ هل أنتَ مريض ؟”

مع استمراره في الحديث ، لقد كان هناكَ فقط بعض القصص التي لم تُذكر في الرواية الأصلية .

“لن نقترب .”

“ماهو سجن التنين ؟”

وبعد فترة ظهرت ومعها كوبان ينطلق منهما البخار .

رداً على سؤال راجنار رسم ريكاردو وجهاً يُفكر في الكلام ثم فتح فمه ببطء .

حتى كيكي شعر بشيء سيء لذا ابتعد عن السجن .

“حسناً ، هل سمعت من قبل عن أسطورة التنانين التي عاشت في الجبال منذ فترة طويلة ؟”

في ذلكَ اليوم ، أمر الدوق بالتخلص من جسدها بشكل عشوائي .

“قليلاً من كتب الأطفال ؟”

اعتقدت أنه لا ينبغي لي أن اطأ بقدمي هنا مرة أخرى  ، لكن راجنار فجأة تقدم للأمام .

تذكرت رؤية قصة صداقة بين الإمبراطور و التنين في كتاب .

“… ماذا ؟”

واستمر في الشرح حول ما إن كانت هذه هي الإجابة .

“بمجرد الدخول إلى هذا السجن لا يُمكن الخروج منه إلا إن تم منحك إذن من التنين .”

“هذا صحيح ، مثل الحكاية الخيالية . هناكَ قصة تقول أن التنانين التي تحمي كليمنس موجودة بالفعل . هل يتذكر دافني و راجنار نهاية القصة ؟”

“كما هو متوقع ، السحر لا يعمل .”

لم أنزعج من السؤال المفاجئ .

“هذا السجن ، بطريقة ما أشعر أنه مألوف .”

لأنها كانت ممتعة لدرجة أنني قد قرأتها مرتين .

اختلط راجنار جيداً في الجو الدافئ لعائلة بينديكتو .

“الأشرار اللذين يعذبون من في الإمبراطورية يُعاقبون و جاء السلام ؟”

“لا يظهر في الحكاية الخرافية بالتفصيل .”

“نعم . وهذا هو السجن الذي عوقب فيه الشرير .”

“كما هو متوقع ، السحر لا يعمل .”

“لا يظهر في الحكاية الخرافية بالتفصيل .”

إن شربت شيئاً حلواً كهذا قبل الذهاب إلى الفراش ، فقد أفقد نومي .

عبث أكسيليوس في القضبان الحديدية .

وكأن هناكَ شيء يسد حلقي و كأنني أختنق .

“عندما كنتُ صغيراً قال والدي أن علىّ العثور على سجن التنين . إن وجدت سجن التنين فإن مكانة هذه الإمبراطورية ستكون أعلى .”

كانت ملفوفة بقطعة قماش بيضاء و اختفت في مكان ما .

“هل للسجن و إرتفاع المكان علاقة ؟”

“هل للسجن و إرتفاع المكان علاقة ؟”

“بالطبع لا ، لكن …”

“ألم تسمع عندما قلت لا تقترب لأن الأمر خطير ؟”

لم يستطع أكسيليوس إخراج كلماته بسهولة .

تحركت شفاه أمي .

ربما هي قصة لا يُمكن قولها لنا كأطفال ؟

“……”

مانوع سجن التنين الذي يجعلهم جميعاً جادين جداً ؟

يبدوا أن الحلاوة الخفيفة على طرف لساني ألهمتني الشجاعة بطريقة ما .

في هذا الجو الموتر فتحت أمي فمها .

***

“من غير المحتمل أن يأتي المشاغبون لهذا المكان مرة أخرى … و لكن قد يأتون بدافع الفضول لذا يجب علينا التأكد .” «تقصد دافني و راجنار .»

طرقت الباب و لحسن الحظ سُمح لي بالدخول .

اومأ الجميع برأسهم كما لو كانوا بوافقون على كلام أمي .

شكك أكسيليوس في كلام ريكاردو كما لو كان غير مُصدق ، و أخذته والدتي على محمل الجد .

“بمجرد الدخول إلى هذا السجن لا يُمكن الخروج منه إلا إن تم منحك إذن من التنين .”

اومأ الجميع برأسهم كما لو كانوا بوافقون على كلام أمي .

كان هذا تصريحاً صادماً .

‘وقبل كل شيء أنا إبنة الشريرة مازلت على قيد الحياة .’

“الباب مفتوح الآن ، لكن في اللحظة التي يُغلق بها ستظل محتجزاً هناك لبقية حياتك حتى الموت .”

“أممم ، لقد عثرنا عليه مؤخراً فقط لذا لسنا متأكدين ….”

“……”

“الأمر ليس كذلك … هناكَ شيء أريد أن اسألكِ عنه .”

“……”

لأنها كانت ممتعة لدرجة أنني قد قرأتها مرتين .

ومع ذلك ، فإن الشرير ….

مشى راجنار خطوة أخرى بتعبير فارغ على وجهه ، و أمسكه ريكاردو برهبة .

“يجب أن يكون الشرير في القصة الخيالية قد مات في هذا السجن . بمجرد الدخول لهناك ، لن تتمكن من الخروج مرة أخرى .”

أذهلتني كلمات والدتي لدرجة أنني وضعت الكأس الذي في يدي .

لا يُمكن التعبير عن الأمر في القصة الخيالية .

هذا كل شيء ، الكاكاو هو الكاكاو .

يجب أن يكون الشعر بإنتظار للموت في هذه الغابة المظلمة أمىاً فظيعاً جداً .

‘لا ، في اللحظة التي قررت فيها قول هذه القصة ذهب النوم على أى حال .’

يمكن أن يكون الأمر أنه كان عقاباً رحيماً قتلهم مرة واحدة . «يعني كان لازم يحبس الأشرار فترة طويلة ينتظرو الموت ببطء بدل ما يقتلهم مرة واحدة لانوكدا رحمة ليهم لو ماتوا بسرعة .»

لم أكن أعرف كيف يُمكنني ذكر القصة ، كنت أغمغم أمام الباب . وضعت والدتي القلم جانباً .

لم يعجبني الحجم الهائل و القضبان الحديدية السميكة و التردد الذي شعرت به الآن .

“بالطبع لا ، لكن …”

“لن نقترب .”

يتبع …

“حسنا .”

“هل أنتَ بخير ؟ هل أنتَ مريض ؟”

ربما هذا السجن هو أخطر شيء في الغابة ؟

عندما ناديته مرة أخرى لأنني شعرت بالغرابة لم يكن هناك رد .

اعتقدت أنه لا ينبغي لي أن اطأ بقدمي هنا مرة أخرى  ، لكن راجنار فجأة تقدم للأمام .

في هذا الجو الموتر فتحت أمي فمها .

ناديت إسمه على عجل لأن حافة رداءه إنزلقت من يدي .

“ماذا ؟ تحققين بشكل منفصل ؟”

“رارا ؟ رارا !”

“إذاً ماذا يكون …؟”

“…آه ، آه ؟”

رداً على سؤال راجنار رسم ريكاردو وجهاً يُفكر في الكلام ثم فتح فمه ببطء .

لحسن الحظ أمسكَ به ريكاردو على الفور لكن تعبير راجنار كان غريباً .

“لن نقترب .”

كان في حالة ذهول كما لو كان هناك شيء ما أخذ روحه بعيداً .

“هل أنتَ بخير ؟ هل أنتَ مريض ؟”

عندما ناديته مرة أخرى لأنني شعرت بالغرابة لم يكن هناك رد .

كانت ملفوفة بقطعة قماش بيضاء و اختفت في مكان ما .

“هل أنتَ بخير ؟ هل أنتَ مريض ؟”

كانت بالكاد تتنفس أنفاسها التي بدت و كأنها مقطوعة . و ماتت في مكان مظلم ببشرة شاحبة و متصلبة .

هز راجنار رأسه عندما سألت متسائلة ما إن كان يبالغ في الأمر بسببي .

ناديت إسمه على عجل لأن حافة رداءه إنزلقت من يدي .

“إنه ليس كذلك …”

كانت ملفوفة بقطعة قماش بيضاء و اختفت في مكان ما .

حتى كيكي شعر بشيء سيء لذا ابتعد عن السجن .

شكك أكسيليوس في كلام ريكاردو كما لو كان غير مُصدق ، و أخذته والدتي على محمل الجد .

ومع ذلك ، لم يستطع راجنار أن يرفع عينيه عن السجن .

ربما هي قصة لا يُمكن قولها لنا كأطفال ؟

“هذا السجن ، بطريقة ما أشعر أنه مألوف .”

“لا .”

“إنه غير مألوف ، إنه خطير . علينا العودة .”

ربتتُ على كيكي و فكرت .

تحدث أكسيليوس و كأنه يوبخه بشكل خفيف و أمسكتُ بسرعة بحافة رداء راجنار خشية من أن يدخل إلى السجن .

يجب أن يكون الشعر بإنتظار للموت في هذه الغابة المظلمة أمىاً فظيعاً جداً .

“شعور مألوف …”

كان صوت أمي عذباً سواء عرفت ما أريده أم لا .

و مع ذلك سرعان ما إنزلق الرداء الذي كان في يدي .

لكن في هذا الوقت لم أكن أعرف .

مشى راجنار خطوة أخرى بتعبير فارغ على وجهه ، و أمسكه ريكاردو برهبة .

“لم أخبركِ ، لكن في الواقع تم الإحتفاظ بالجثة جانباً . تمكنا من العثور على الرماد الناتج من حرق الجثة .”

أمسكَ ريكاردو راجنار و قرص أنفه .

أخذت أمي نفساً عميقاً و ربتت على ظهري برفق .

“ألم تسمع عندما قلت لا تقترب لأن الأمر خطير ؟”

“هل هو حقيقي..؟”

“أوتش!”

“قليلاً من كتب الأطفال ؟”

بعد كلمات ريكاردو عادت عيون راجنار المذهولة إلى طبيعتها .

بعد أن رأيت كلاهما يتجادلان نظرت للسجن مرة أخرى .

“هناكَ الكثير من الأشياء الغريبة حول جرائم فرير ، لذا نحن نحقق في الأمر بشكل منفصل .”

شعور غريب .

إن شربت شيئاً حلواً كهذا قبل الذهاب إلى الفراش ، فقد أفقد نومي .

لست متأكدة من أن السجن يتمتع بهذا النوع من القوة كما تقول الحكايات لكن من الأفضل أن أكون حذرة .

“بمجرد الدخول إلى هذا السجن لا يُمكن الخروج منه إلا إن تم منحك إذن من التنين .”

لم ينظر كيكي إلى السجن منذ ذلكَ الحين .

تذكرت رؤية قصة صداقة بين الإمبراطور و التنين في كتاب .

من المؤكد أن إحساس الحيوانات البرية يُخبرنا أن الأمر خطير .

“بالتالي …”

كان رد فعل رارا غريباً . يجب أن لا نأتي لهنا في المستقبل بهذه الطريقة .

“ولا أعرف ما إن كان بإمكاني إخباركِ بهذا .. لكن يجب عليكِ أن تعلمي .”

لكن في هذا الوقت لم أكن أعرف .

من المؤكد أن إحساس الحيوانات البرية يُخبرنا أن الأمر خطير .

أن هذا التصميم كان لابد من تحطيمه في لحظة .
«يلاهوااايي »

“كنت آمل أن يكون الأمر كذلك ، لكنني أعتقد أنه كذلك حقاً .”

***

“كنت آمل أن يكون الأمر كذلك ، لكنني أعتقد أنه كذلك حقاً .”

ك

ناديت إسمه على عجل لأن حافة رداءه إنزلقت من يدي .

انت الرياح الحادة تشير أن البرد القارس قادم قريباً .

أخذت أمي نفساً عميقاً و ربتت على ظهري برفق .

بدأ الشتاء المبكر  .

هز راجنار رأسه عندما سألت متسائلة ما إن كان يبالغ في الأمر بسببي .

وغداً سيكون عيد ميلاد والدتي .

“بمجرد الدخول إلى هذا السجن لا يُمكن الخروج منه إلا إن تم منحك إذن من التنين .”

مع اقتراب الموعد ، خطرت في بالي بعض الاسألة .

أخذت الكوب الدافئ و شربت منه ببطء .

‘أين ذهب جسد أمي ؟’

تذكرت رؤية قصة صداقة بين الإمبراطور و التنين في كتاب .

في ذلكَ اليوم ، أمر الدوق بالتخلص من جسدها بشكل عشوائي .

أخذت الكوب الدافئ و شربت منه ببطء .

‘هل تم القاؤه في الأحياء الفقيرة ؟’

مررت بكيكي الذي كان نائماً و توجهت لغرفة والدتي .

شعرت بالرعب عندما تذكرت أن الناس من الممكن أن يضحكوا على نهاية الشريرة القاسية .

يتبع …

كانت بالكاد تتنفس أنفاسها التي بدت و كأنها مقطوعة . و ماتت في مكان مظلم ببشرة شاحبة و متصلبة .

“يجب أن يكون الشرير في القصة الخيالية قد مات في هذا السجن . بمجرد الدخول لهناك ، لن تتمكن من الخروج مرة أخرى .”

كانت ملفوفة بقطعة قماش بيضاء و اختفت في مكان ما .

وبعد فترة ظهرت ومعها كوبان ينطلق منهما البخار .

اعتقد أنه لم يكن بإمكاني تجنب الشعور بعدم الإرتياح الذي أضبح أكثر وضوحاً مع اقتراب الموعد .

و مع ذلك سرعان ما إنزلق الرداء الذي كان في يدي .

في وقت متأخر من الليل عندما كان الجميع نيام .

لحسن الحظ أمسكَ به ريكاردو على الفور لكن تعبير راجنار كان غريباً .

مررت بكيكي الذي كان نائماً و توجهت لغرفة والدتي .

شعرت بالرعب عندما تذكرت أن الناس من الممكن أن يضحكوا على نهاية الشريرة القاسية .

“أمي ، هل يُمكنني الدخول إلى الغرفة للحظة ؟”

وبعد فترة ظهرت ومعها كوبان ينطلق منهما البخار .

“أدخلي .”

“الأمر ليس كذلك … هناكَ شيء أريد أن اسألكِ عنه .”

طرقت الباب و لحسن الحظ سُمح لي بالدخول .

لأنه كان أمراً خطيراً “راجنار لا تقترب منه .”

فتحت الباب بعناية و دخلت .

“ماهو سجن التنين ؟”

بينما كنت أنظر إلى الوثائق رحبت بي أمي أثناء جلوسها .

‘أين ذهب جسد أمي ؟’

“ماذا ، ما خطب طفلتي ؟ ألا تستطيعين النوم ؟”

نظرَ ريكاردو إلى السجن الكبير للحظة ثم تنهد بشدة .

“الأمر ليس كذلك … هناكَ شيء أريد أن اسألكِ عنه .”

نظرَ ريكاردو إلى السجن الكبير للحظة ثم تنهد بشدة .

لم أكن أعرف كيف يُمكنني ذكر القصة ، كنت أغمغم أمام الباب . وضعت والدتي القلم جانباً .

و مع ذلك سرعان ما إنزلق الرداء الذي كان في يدي .

اقتربت منها و أنا اتمايل .

“الأشرار اللذين يعذبون من في الإمبراطورية يُعاقبون و جاء السلام ؟”

“ما خطب طفلتي ؟ هذا ليس طبيعياً .”

“الأشرار اللذين يعذبون من في الإمبراطورية يُعاقبون و جاء السلام ؟”

هي تناديني بإسمي جيداً هذه الأيام . فقط تناديني بطفلتي عندما أشعر بالضعف .

‘أين ذهب جسد أمي ؟’

كان صوت أمي عذباً سواء عرفت ما أريده أم لا .

كانت ملفوفة بقطعة قماش بيضاء و اختفت في مكان ما .

“إن كنتِ غير قادرة على النوم ، هل أحضر لكِ بعض الكاكاو ؟ أنه ليس جيداً مثل ريكا لكن …”

عبث أكسيليوس في القضبان الحديدية .

“لا .”

‘نعم ، هذا صحيح .’

هذا كل شيء ، الكاكاو هو الكاكاو .

كانت بالكاد تتنفس أنفاسها التي بدت و كأنها مقطوعة . و ماتت في مكان مظلم ببشرة شاحبة و متصلبة .

إن شربت شيئاً حلواً كهذا قبل الذهاب إلى الفراش ، فقد أفقد نومي .

وكأن هناكَ شيء يسد حلقي و كأنني أختنق .

‘لا ، في اللحظة التي قررت فيها قول هذه القصة ذهب النوم على أى حال .’

“إنه غير مألوف ، إنه خطير . علينا العودة .”

لكنني لم أكن قادرة على قضاء الوقت هكذا ، لذا أجبرت جسدي المتصلب على الإقتراب.

في ذلكَ اليوم ، أمر الدوق بالتخلص من جسدها بشكل عشوائي .

“بالتالي …”

لست متأكدة من أن السجن يتمتع بهذا النوع من القوة كما تقول الحكايات لكن من الأفضل أن أكون حذرة .

وكأن هناكَ شيء يسد حلقي و كأنني أختنق .

كان هذا تصريحاً صادماً .

“إذاً ، هل لدينا بعض الحليب الدافئ ؟”

حتى لينوكس كان متورطاً و تحدث ، لقد كان الموقف خطيراً لا محالة .

جعلتني أمي أجلس على الأريكة و غادرت الغرقة .

مررت بكيكي الذي كان نائماً و توجهت لغرفة والدتي .

وبعد فترة ظهرت ومعها كوبان ينطلق منهما البخار .

يتبع …

“الكاكاو حلو للغاية في مثل هذه الليلة ، لذا وضعت ملعقة من العسل في الحليب ، هل لابأس بهذا ؟”

لم يستطع أكسيليوس إخراج كلماته بسهولة .

أخذت الكوب الدافئ و شربت منه ببطء .

“بالطبع لا ، لكن …”

يبدوا أن الحلاوة الخفيفة على طرف لساني ألهمتني الشجاعة بطريقة ما .

لم يستطع أكسيليوس إخراج كلماته بسهولة .

“في الواقع ، هناكَ شيء أريد أن أسألكِ عنه .”

بعد أن رأيت كلاهما يتجادلان نظرت للسجن مرة أخرى .

“نعم ، ما الذي يثير فضولكِ ؟”

“ألم تسمع عندما قلت لا تقترب لأن الأمر خطير ؟”

“أين جسد والدتي … هل تعلمين ؟”

فقط لأنني قابلتْ كيكي لن يغير الطريقة التي يسير عليها الأمر .

“…حقاً .”

“أشعر أن السحر الخفي لا معنى له ، أعتقد أن هذا هو سجن التنين الذي قد تم نقله كأسطورة .”

عبست والدتي و عانقتني بشدة .

“الباب مفتوح الآن ، لكن في اللحظة التي يُغلق بها ستظل محتجزاً هناك لبقية حياتك حتى الموت .”

“أنتِ أيتها الطفلة التي لا تعرف أى شيء ، أنا مستاءة من هذا العالم لجعلكِ تقولين مثل هذه الأشياء .”

لأنه كان أمراً خطيراً “راجنار لا تقترب منه .”

أخذت أمي نفساً عميقاً و ربتت على ظهري برفق .

اعتقد أنه لم يكن بإمكاني تجنب الشعور بعدم الإرتياح الذي أضبح أكثر وضوحاً مع اقتراب الموعد .

لم تقل شيء ، لكنني شعرت بقلب والدتي المعقد من لمستها اللطيفة .

ضاقت عيون أكسيليوس كما لو أنها تنظر لشيء خطير و توتر في نفس اللحظة .

تحركت شفاه أمي .

“كما هو متوقع ، السحر لا يعمل .”

اديها شيء لتقوله لكنها لا تستطيع قوله ، لذا اومأت برأسي قائلة أنني بخير .

كان صوت أمي عذباً سواء عرفت ما أريده أم لا .

“لم أخبركِ ، لكن في الواقع تم الإحتفاظ بالجثة جانباً . تمكنا من العثور على الرماد الناتج من حرق الجثة .”

حتى قبل أن تأتي الإجابة ، خطى راجنار خطوة واحدة  نحو السجن و هو يُمسك كيكي و يُحدق بإهتمام .

“… ماذا ؟”

“نعم ، ما الذي يثير فضولكِ ؟”

اتسعت عيني لأني لم أتوقع هذه النقطة .

كانت ملفوفة بقطعة قماش بيضاء و اختفت في مكان ما .

بمجرد أن تنفست الصعداء كما لو كنت سعيدة ، لم تستطع أمي إخفاء تعابيرها الحزينة .

عندما هدأت قلبي الذي كان ينبض بسرعة و ينبض بالقلق ، سألت عن الشيء الذي كان أمام عيني .

“ولا أعرف ما إن كان بإمكاني إخباركِ بهذا .. لكن يجب عليكِ أن تعلمي .”

“إن كنتِ غير قادرة على النوم ، هل أحضر لكِ بعض الكاكاو ؟ أنه ليس جيداً مثل ريكا لكن …”

تنهدت أمي و فتحت فمها .

مع اقتراب الموعد ، خطرت في بالي بعض الاسألة .

“هناكَ الكثير من الأشياء الغريبة حول جرائم فرير ، لذا نحن نحقق في الأمر بشكل منفصل .”

كان في حالة ذهول كما لو كان هناك شيء ما أخذ روحه بعيداً .

“ماذا ؟ تحققين بشكل منفصل ؟”

“إذاً ، هل لدينا بعض الحليب الدافئ ؟”

بسبب الكلمات التي عقبت ذلك ، بدأ قلبي الذي بالكاد كان هادئاً في الإرتجاف مرة أخرى .

“حسناً ، هل سمعت من قبل عن أسطورة التنانين التي عاشت في الجبال منذ فترة طويلة ؟”

“نعم ، لأنها عوقبت بشدة بسبب كونها أميرة أوزوالد .”

“أمي ، هل يُمكنني الدخول إلى الغرفة للحظة ؟”

أذهلتني كلمات والدتي لدرجة أنني وضعت الكأس الذي في يدي .

ومع ذلك ، لم يستطع راجنار أن يرفع عينيه عن السجن .

“ماذا ؟ أميرة أوزوالد ؟”

“هذا صحيح ، مثل الحكاية الخيالية . هناكَ قصة تقول أن التنانين التي تحمي كليمنس موجودة بالفعل . هل يتذكر دافني و راجنار نهاية القصة ؟”

يتبع …

عندما هدأت قلبي الذي كان ينبض بسرعة و ينبض بالقلق ، سألت عن الشيء الذي كان أمام عيني .

“ماهو سجن التنين ؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط