نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Born as the Daughter of the Wicked Woman 73

الفصل 72

الفصل 72

“مرحباً بكم في الكولوسيوم ! أوه ، ما هي المباراة التي تنتظرونها اليوم !”

كانت حركة مريحة و أنيقة كما لو كانت تعلم المكان الذي سيأتي منه الهجوم .

تردد صوت عال في الساحة داخل الكولوسيوم .

عن قرب بدت اكبر مني بعدة سنوات .

جلست في مقاعدة الجمهور المحيطة بالملعب و أنا أصفق بهدوء و أنظر حولي .

“هل تعتقد أن هناكَ الكثير من العبيد ، صحيح ؟”

كان الكولوسيوم مبنى أنيق إلى حد ما ، من الخارج و من الداخل كذلك .

ابتسم العامل لسؤال ريكاردو .

ومع ذلكَ ، إن كان هناكَ شيء واحد غير معتاد إلى حد ما ، هو أنني لا أرى طفلاً مثلي .

اومأت برأسي .

“على من راهنتَ اليوم !”

أدرت رأسي لأنه كان من الصعب أن أرى .

“إنه الفارس الذي يُمسك الفأس ! لن يُهزم بسهولة بحجمه الضخم !”

قاتلوا بعضهم حتى الموت كما لو كانو في ساحة المعركة .

“هاي . ألا يُمكنكَ الرؤية ! تقصد أن الفارس التالي لن يفور !”

“لا تهتم بجميع من هنا لأنهم جميعاً عبيد حرب . أوه ، الأمر مختلف إن كنتَ ستشتريها .”

عندما سمعت الناس الجالسين من حولي يتحدثون بدى لي أن المقامرة مستمرة .

“على الرغم من ذلك .”

‘بالضبط . أستطيع أن أرى لماذا الوجود هنا لم يكن يُعجب أمي .’

كان البعض يضحك على نجاح مقامرتهم بينما كان البعض الآخر يشتم .

“دافني .”

إن كان الكولوسيوم مثل منزل قمار قاس و منخفض الدرجة .  فإن سيفها لن يشعر أنه في المكان الصحيح .

قام ريكاردو بتجعيد حاجبيه برفق و غطى مستوى بصري عن هؤلاء الرجال .

سرعان ما ظهر لاعبان .

أومأت برأسي قليلاً و أدرت رأسي إلى الساحة مرة أخرى .

“حتى لو تم تخفيض رتبة النبلاء في العادة فإن التربة ستنخفض إلى عامة الناس لكن عائلة فلور تم تدميرها بالكامل .”

أراد الشخص الذي بدى أنه المضيف الصراخ بصوت عال و بدأ اللاعبون في الدخول .

بدأ لوجيون في إستخدام الفأس أولاً .

بدا اللاعبون الكبار قاسيين وهم يتحركون في ساحة المعركة .

تولى ريكاردو زمام بدأ المحادثة .

سرعان ما بدأوا في إستخدام أسلحتهم بوحشية .

أومأت برأسي رداً على سؤال ريكاردو الذي كان مليئاً بالقلق .

سرعان ما سُمع صوت قاسي وكأن هناك شيء ينكسر بين اللاعبين اللذين يتقاتلان لفترة من الوقت .

لكن فلور أدارت رأسها ببرود .

انتهت المباراة بسرعة .

كانت فلور هي الفتاة التي ستكون فارسة ماريا في المستقبل .

“آهغغ .”

[الشابترز عدلتها لو نازلة ع المواقع وعدلتها واتباد .]

غطيت فمي و أدرت رأسي و غطى ريكاردو أذني على عجل .

بدأ لوجيون في إستخدام الفأس أولاً .

هتف الجمهور بفرحة عندما سمع أحد اللاعبين يحتضر من الألم .

ظهر الإنزعاج على وجهها الهادئ ولكن سرعان ما تلى ذلك كلمات باردة .

كان البعض يضحك على نجاح مقامرتهم بينما كان البعض الآخر يشتم .

قام ريكاردو بتجعيد حاجبيه برفق و غطى مستوى بصري عن هؤلاء الرجال .

عند مشاهدة هذه اللعبة الوحشة ، شعر الناس بالمتعة .

فارق الأحجام بين الأسلحة كبير جداً .”

‘في الواقع . أستطيع أن أرى لماذا ترددت شائعات عن كونها خطيرة .’

“دافني .”

قاتلوا بعضهم حتى الموت كما لو كانو في ساحة المعركة .

[الشابترز عدلتها لو نازلة ع المواقع وعدلتها واتباد .]

عندما شاهدت هذه اللعبة الوحشية شعرت بالغثيان .

“إنه جيد أنا فقط مجبرة على البقاء هنا لأعيش .”

‘هل يجب أن أذهب فقط ؟’

كانت عيناها ناعمة ، لكن العيون الحمراء التي كانت تحدق فينا كانت باردة مثل عيون حيوان بري ينظر إلى العدو .

ألن يكون من المفترض أن نلتقي داخل الكولوسيوم بدلاً من مشاهدة المباراة بشكل أعمى بهذا الشكل ؟

لكن ريكاردو نظر إلى الموظف بسخف وقال .

“دافني . هل نخرج من المكان لو كان من الصعب المشاهدة ؟”

“أوه ، لا إنها مئة ألف ذهبة ؟”

سأل ريكاردو في الوقت المناسب .

كانت حركة مريحة و أنيقة كما لو كانت تعلم المكان الذي سيأتي منه الهجوم .

في اللحظة التي استطعت فيها أن اومأ برأسي فمي لم يُفتح بسهولة من شدة الندم .

هتف الجمهور بفرحة عندما سمع أحد اللاعبين يحتضر من الألم .

“هذه المباراة القادمة ساحقة في الكولوسيوم ! بين النبيلة الساقطة فلور ومحارب الفأس لوجيون .”

بعد المباراة ، ذهبنا إلى الطاقم الداخلي في الكولوسيوم .

بمجرد أن قدم العرض دوت صيحة كبيرة .

“آهغغ .”

عندما رأيت وجوه الأشخاص المتحمسين كما لو لم تكن مجرد مباراة ، هززت رأسي معتقدة أنه لا يجب أن أترك مقعدي الآن .

“على من راهنتَ اليوم !”

“إذا كان هناك مبالغة في الأمر أخبريني فقط حسناً ؟”

كان لوجيون يهاجم دون أن يفعل الأمر بشكل صحيح ، لكنه توقف و تعثر .

“نعم .”

وبينما كان يؤرجح فأسه الكبير عِرضاً ، أمكنني رؤية المتفرجين من بعيد .

أومأت برأسي رداً على سؤال ريكاردو الذي كان مليئاً بالقلق .

كانت حركة مريحة و أنيقة كما لو كانت تعلم المكان الذي سيأتي منه الهجوم .

سرعان ما ظهر لاعبان .

‘في الواقع . أستطيع أن أرى لماذا ترددت شائعات عن كونها خطيرة .’

كانت طفلة صغيرة بسيف و رجل بالغ بفأس ، وبدأت المباراة على الفور عندما ظهرا .

“إقتلها إقتلها !”

لم أتمكن من رؤيته بالتفصيل لأنه كان بعيداً ، لكنني رأيت لوجيون يتحدث إلى فلور بتعبير بغيض على وجهه .

“نعم .”

واصلت فلور تجاهله كما لو كانت لا تهتم و رفعت سيفها .

بعد فترة قصيرة تقدمت فلور التي كانت في الزاوية .

“أعتقد أن الفأس أكبر من أن يصلح للسيف .”

و يُمكنني المعرفة من خلال مباراة واحدة .

“أعتقد أن الفتاة ستكون في وضع لا تحسد عليه ، صحيح ؟”

أدارت فلور رأسها بتعبير غريب على وجهها .

فارق الأحجام بين الأسلحة كبير جداً .”

بمجرد أن قدم العرض دوت صيحة كبيرة .

أومأ ريكاردو برأسه رداً على ما قاله بعبوس .

كان الجو المتمثل في إعتبار حياة شخص ما كـلعبة منفصل تماماً عن اللعبة .

كان يُمكن لأى شخص أن يراها بهذه الطريقة .

“دافني .”

ومع ذلكَ ، إذا كانت مثل هذه المباراة الغير عادلة تم دفع طرف واحد فقط فيها لماذا يكون الجميع متحمسين لهذه الدرجة ؟

قاتلوا بعضهم حتى الموت كما لو كانو في ساحة المعركة .

بدأ لوجيون في إستخدام الفأس أولاً .

“أنا لا أحب هذا .”

وبينما كان يؤرجح فأسه الكبير عِرضاً ، أمكنني رؤية المتفرجين من بعيد .

أراد الشخص الذي بدى أنه المضيف الصراخ بصوت عال و بدأ اللاعبون في الدخول .

وبدأت فلور في تفادي الهجمات الواحدة تلو الأخرى بحركات خفيفة .

كانت عيناها ناعمة ، لكن العيون الحمراء التي كانت تحدق فينا كانت باردة مثل عيون حيوان بري ينظر إلى العدو .

“اوه .”

عندما إنتهت كلمات العامل ، واصل ريكاردو المحادثة بالرد عليه .

بدأ الناس يصرخون أكثر عندما كانو يتحركون بسلاسة وكأنهم لا يعترفون بالهروب و الهجوم .

قادنا الموظف إلى الداخل بإبتسامة راضية .

“هيا ، إضربها !”

‘بالضبط . أستطيع أن أرى لماذا الوجود هنا لم يكن يُعجب أمي .’

“ألا يغضب ؟”

“اوه .”

“إقتلها إقتلها !”

تردد صوت عال في الساحة داخل الكولوسيوم .

كان الجو المتمثل في إعتبار حياة شخص ما كـلعبة منفصل تماماً عن اللعبة .

ومع ذلكَ ، إن كان هناكَ شيء واحد غير معتاد إلى حد ما ، هو أنني لا أرى طفلاً مثلي .

بدت إستجابة الناس قريبة من الجنون حيث لعبت فلور بهذه الطريقة لمدة يوم أو يومين .

عند سؤال ريكاردو ضحك الطاقم بصوت عال كما لو كانوا يرون الأبرياء .

لم يكن التجنب نوع من أنواع الهروب .

“ها ؟”

كانت حركة مريحة و أنيقة كما لو كانت تعلم المكان الذي سيأتي منه الهجوم .

و يُمكنني المعرفة من خلال مباراة واحدة .

كان لوجيون يهاجم دون أن يفعل الأمر بشكل صحيح ، لكنه توقف و تعثر .

“ألا يغضب ؟”

ولم تفوت فلور اللحظة و إندفعت بشكل أسرع من المعتاد .

“اوه .”

ضربت فلور السيف في يد لوجيون اليمنى و أرجحت السيف ألى ساقه بشكل مباشر .

“أوه ، أنتَ فتى ذو شخصية مهمة .”

أعلن لوجيون الساقط إستسلامه بلا حول ولا قوة و شعر بالشفرة تُلامس رقبته .

“آهغغ .”

“رائع !”

ظهر الإنزعاج على وجهها الهادئ ولكن سرعان ما تلى ذلك كلمات باردة .

خرجت صيحات متحمسة من الناس مرة أخرى .

بدأ لوجيون في إستخدام الفأس أولاً .

“يا إلهي . لقد هاجمت بالسيف فقط ، أليس كذلك ؟”

يتبع …

فتح ريكاردو فمه و أبدى إعجابه ، و غطيت فمي بيد واحدة و ابتلعت علامة التعجب التي كانت على وشك الإنفجار .

هتف الجمهور بفرحة عندما سمع أحد اللاعبين يحتضر من الألم .

إن كان الكولوسيوم مثل منزل قمار قاس و منخفض الدرجة .  فإن سيفها لن يشعر أنه في المكان الصحيح .

“أعتقد أن الفتاة ستكون في وضع لا تحسد عليه ، صحيح ؟”

و يُمكنني المعرفة من خلال مباراة واحدة .

يتبع …

‘هذه هي الفتاة .’

سرعان ما ظهر لاعبان .

ملاحظة : أنا قولت إن فارسة ماريا كانت راجل دا كان خطأ لعدم وضوح الأساليب ف الشابتر اللي فات الفارسة إمرأة عادي .

“ها ؟”

[الشابترز عدلتها لو نازلة ع المواقع وعدلتها واتباد .]

سرعان ما سُمع صوت قاسي وكأن هناك شيء ينكسر بين اللاعبين اللذين يتقاتلان لفترة من الوقت .

كانت فلور هي الفتاة التي ستكون فارسة ماريا في المستقبل .

بدأ لوجيون في إستخدام الفأس أولاً .

***

“أنا لا أحب هذا .”

“هل تريدين مقالة فلور ؟”

“هل تريدين مقالة فلور ؟”

بعد المباراة ، ذهبنا إلى الطاقم الداخلي في الكولوسيوم .

بعد المباراة ، ذهبنا إلى الطاقم الداخلي في الكولوسيوم .

“فلور هي عبدة حرب تم بيعها إلى الكولوسيوم . تحتاجون إلى إذن مالكها .”

‘بالضبط . أستطيع أن أرى لماذا الوجود هنا لم يكن يُعجب أمي .’

“سمعت أن المرتزقة يُشاركون في العادة ، هل أنا على خطأ ؟”

لكن فلور أدارت رأسها ببرود .

عند سؤال ريكاردو ضحك الطاقم بصوت عال كما لو كانوا يرون الأبرياء .

عندما إنتهت كلمات العامل ، واصل ريكاردو المحادثة بالرد عليه .

“إنها قصة قديمة . بعد هزيمة مملكة ميسوت على يد أوزوالد ، ظهر العبيد المقاتلون و قمنا بشرائهم وواصلنا اللعب بشكل قاسي ، هذا هو ما يجني المال .”

عند سؤالي ، جعدت فلور حاجبيها .

واصل الطاقم الشرح .

“ها نحن ذا . إن كان الوقت طويلاً جداً فسأكون في مشكلة لهذا أنت تعلم كم سيكون الوقت الذي يمكن أن تبقى فيه .”

“لكن في بعض الأحيان يُشارك المرتزقة المحاربون في جمع الفدية ، لكن هذا نادر الحدوث .”

صفع الموظف صدره بقسوة .

عندما إنتهت كلمات العامل ، واصل ريكاردو المحادثة بالرد عليه .

عندما خرج ماضيها على لسان الموظف تبعته و نقرت على لسانها .

“حسناً ، كانت اللعبة أكثر وحشية مما كنت أعتقد .”

قام ريكاردو بتجعيد حاجبيه برفق و غطى مستوى بصري عن هؤلاء الرجال .

“عادة ما يكون العبيد المقاتلون بائسين . إن كنتَ بلا قيمة فسوف تقتل .”

كانت طفلة صغيرة بسيف و رجل بالغ بفأس ، وبدأت المباراة على الفور عندما ظهرا .

“إذاً ممن أطلب الإذن لرؤيتها ؟”

اومأت برأسي .

ابتسم العامل لسؤال ريكاردو .

‘هل يجب أن أذهب فقط ؟’

“من مالك الكولوسيوم .”

عندما خرج ماضيها على لسان الموظف تبعته و نقرت على لسانها .

“أين المالك ؟”

أدرت رأسي لأنه كان من الصعب أن أرى .

“ذهب في رحلة عمل .”

كان لوجيون يهاجم دون أن يفعل الأمر بشكل صحيح ، لكنه توقف و تعثر .

قام العامل بعمل شكل دائري بإستخدام إبهامه و سبابته .

بلا تردد قلت :

لقد كانت إشارة بأنه سيسمح لنا بالدخول إن قمنا بدفع المال ، قام ريكاردو بسحب عملة ذهبية من ذراعه و سلمها له .

كان الكولوسيوم مبنى أنيق إلى حد ما ، من الخارج و من الداخل كذلك .

“أوه ، أنتَ فتى ذو شخصية مهمة .”

أومأت برأسي رداً على سؤال ريكاردو الذي كان مليئاً بالقلق .

قادنا الموظف إلى الداخل بإبتسامة راضية .

عندما خرج ماضيها على لسان الموظف تبعته و نقرت على لسانها .

“لا تهتم بجميع من هنا لأنهم جميعاً عبيد حرب . أوه ، الأمر مختلف إن كنتَ ستشتريها .”

صفع الموظف صدره بقسوة .

بناء على كلمات الموظف ، أمسكت بريكاردو و سألته بصوت منخفض .

نظر الموظف إلى فلور ولم يضحك .

“هل تعتقد أن هناكَ الكثير من العبيد ، صحيح ؟”

سرعان ما بدأوا في إستخدام أسلحتهم بوحشية .

“نعم ، في أوزوالد العبودية فانونية . لذا ربما يكون هذا هو السبب ؟”

أومأ ريكاردو برأسه رداً على ما قاله بعبوس .

لم تكن تعبيرات أى شخص جالس في الزنزانة مشرقة .

“اقتراح ؟”

أدرت رأسي لأنه كان من الصعب أن أرى .

ومع ذلكَ ، إن كان هناكَ شيء واحد غير معتاد إلى حد ما ، هو أنني لا أرى طفلاً مثلي .

“ها نحن ذا . إن كان الوقت طويلاً جداً فسأكون في مشكلة لهذا أنت تعلم كم سيكون الوقت الذي يمكن أن تبقى فيه .”

“إنه جيد أنا فقط مجبرة على البقاء هنا لأعيش .”

فتح الموظف القفص و نادى إسم فلور .

عند سؤالي ، جعدت فلور حاجبيها .

“ماذا يحدث هنا ؟”

“هل تريدين مقالة فلور ؟”

بعد فترة قصيرة تقدمت فلور التي كانت في الزاوية .

“ليس لدىّ ما أتحدث به معكم يا رفاق . لذا لا تضيعوا وقتكم و عودو .”

كانت فتاة بشعر أحمر قصير و جميلة مثل الوردة .

“رائع !”

عن قرب بدت اكبر مني بعدة سنوات .

“و من ثم ؟”

كانت عيناها ناعمة ، لكن العيون الحمراء التي كانت تحدق فينا كانت باردة مثل عيون حيوان بري ينظر إلى العدو .

“لتعيشي ؟”

“ناديناكِ لأنني أردت الحديث معكِ لبعض الوقت . هل يُمكننا التحدث ؟”

ملاحظة : أنا قولت إن فارسة ماريا كانت راجل دا كان خطأ لعدم وضوح الأساليب ف الشابتر اللي فات الفارسة إمرأة عادي .

تولى ريكاردو زمام بدأ المحادثة .

“اوه .”

“ليس لدىّ ما أتحدث به معكم يا رفاق . لذا لا تضيعوا وقتكم و عودو .”

غطيت فمي و أدرت رأسي و غطى ريكاردو أذني على عجل .

لكن فلور أدارت رأسها ببرود .

نظر الموظف إلى فلور ولم يضحك .

“دقيقة واحدة . لدىّ شيء أريد أن أقترحه عليكِ .”

أدرت رأسي لأنه كان من الصعب أن أرى .

“اقتراح ؟”

غطيت فمي و أدرت رأسي و غطى ريكاردو أذني على عجل .

“هل يروقكِ هذا المكان ؟”

فتح الموظف القفص و نادى إسم فلور .

“ها ؟”

لكن فلور أدارت رأسها ببرود .

عند سؤالي ، جعدت فلور حاجبيها .

و يُمكنني المعرفة من خلال مباراة واحدة .

ظهر الإنزعاج على وجهها الهادئ ولكن سرعان ما تلى ذلك كلمات باردة .

كانت حركة مريحة و أنيقة كما لو كانت تعلم المكان الذي سيأتي منه الهجوم .

“إنه جيد أنا فقط مجبرة على البقاء هنا لأعيش .”

كان الجو المتمثل في إعتبار حياة شخص ما كـلعبة منفصل تماماً عن اللعبة .

“لتعيشي ؟”

“ها نحن ذا . إن كان الوقت طويلاً جداً فسأكون في مشكلة لهذا أنت تعلم كم سيكون الوقت الذي يمكن أن تبقى فيه .”

جاء الجواب على سؤال من فم الموظف الذي وجهنا .

“سمعت أن المرتزقة يُشاركون في العادة ، هل أنا على خطأ ؟”

“حتى لو تم تخفيض رتبة النبلاء في العادة فإن التربة ستنخفض إلى عامة الناس لكن عائلة فلور تم تدميرها بالكامل .”

“ها ؟”

“و من ثم ؟”

ظهر الإنزعاج على وجهها الهادئ ولكن سرعان ما تلى ذلك كلمات باردة .

“لم تستطع فعل ذلك و لقد تم إعدام عائلتها بالكامل بإستثناء فلور ، نجت فلور بشرط أن تصبح عبدة .”

ابتسم العامل لسؤال ريكاردو .

عندما خرج ماضيها على لسان الموظف تبعته و نقرت على لسانها .

“من مالك الكولوسيوم .”

“إشتري رئيسنا مثل هذه الفتاة . يبدو أنه كان يريد فلور ، سيكون الأمر صعباً إن لم تضع مبلغاً كبيراً عليها .”

غطيت فمي و أدرت رأسي و غطى ريكاردو أذني على عجل .

نظر الموظف إلى فلور ولم يضحك .

“سمعت أن المرتزقة يُشاركون في العادة ، هل أنا على خطأ ؟”

“يالها من نبيلة ! ما مدى شعبية الفارسة التي تُمسك سيفاً لتعيش هنا .”

“ناديناكِ لأنني أردت الحديث معكِ لبعض الوقت . هل يُمكننا التحدث ؟”

إذا لم نتمكن من التعامل معها فهذا يعطيها أملاً فارغاً .

‘بالضبط . أستطيع أن أرى لماذا الوجود هنا لم يكن يُعجب أمي .’

اومأت برأسي .

لكن ريكاردو نظر إلى الموظف بسخف وقال .

“نعم ، إذاً أنا متأكدة أنكِ لا تحبين هذا المكان .”

‘هذه هي الفتاة .’

“على الرغم من ذلك .”

عندما شاهدت هذه اللعبة الوحشية شعرت بالغثيان .

أدارت فلور رأسها بتعبير غريب على وجهها .

تولى ريكاردو زمام بدأ المحادثة .

نظر ريكاردو لي .

عندما شاهدت هذه اللعبة الوحشية شعرت بالغثيان .

بلا تردد قلت :

فتح الموظف القفص و نادى إسم فلور .

“أريد أن آخذ فلور .”

بناء على كلمات الموظف ، أمسكت بريكاردو و سألته بصوت منخفض .

“حقاً ؟”

بدت إستجابة الناس قريبة من الجنون حيث لعبت فلور بهذه الطريقة لمدة يوم أو يومين .

“هاي ألم تسمعي ما قلته منذ فترة ؟ عليك أن تدفعي ما لا يقل عن عشرة آلاف ذهبة أو مئة ألف ذهبة أو أكثر لشرائها .”

“دافني تريد أن تأخذها ، لكن هل عشرة آلاف قطعة ذهبية يُمثل مشكلة ؟”

على حد تعبير الموظف ، قال ريكاردو كما لو أنها لم تكن مشكلة .

أدرت رأسي لأنه كان من الصعب أن أرى .

“متى سيأتي المالك ؟”

“إذاً ممن أطلب الإذن لرؤيتها ؟”

“أوه ، لا إنها مئة ألف ذهبة ؟”

“مرحباً بكم في الكولوسيوم ! أوه ، ما هي المباراة التي تنتظرونها اليوم !”

صفع الموظف صدره بقسوة .

كانت حركة مريحة و أنيقة كما لو كانت تعلم المكان الذي سيأتي منه الهجوم .

لكن ريكاردو نظر إلى الموظف بسخف وقال .

بدأ لوجيون في إستخدام الفأس أولاً .

“دافني تريد أن تأخذها ، لكن هل عشرة آلاف قطعة ذهبية يُمثل مشكلة ؟”

لكن فلور أدارت رأسها ببرود .

لم يكن المال مشكلة لذا اعتقدت أنه سيكون من السهل حل الأمر .

غطيت فمي و أدرت رأسي و غطى ريكاردو أذني على عجل .

لكن جاءت كلمات غير متوقعة من فم فلور .

***

“أنا لا أحب هذا .”

“و من ثم ؟”

يتبع …

في اللحظة التي استطعت فيها أن اومأ برأسي فمي لم يُفتح بسهولة من شدة الندم .

عندما سمعت الناس الجالسين من حولي يتحدثون بدى لي أن المقامرة مستمرة .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط