نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Born as the Daughter of the Wicked Woman 74

الفصل 73

الفصل 73

“دافني ، تبدين عابسة .”

بتعبير غير راض على وجهي ، ربتت على بطن كيكي الذي كان جالساً بجواري لتهدئة قلبي المحطم .

و ذهبت لمقابلة فلور مثل البارحة .

“دافني ، تبدين عابسة .”

لماذا تريد فلور البقاء هناك ؟

عند عودة لينوكس للغرقة قال ريكاردو مُعبراً على إحراجه .

لمست القرط بإعجاب .

“لقد توقعت ذلكَ نوعاً ما ، لقد قالت دافني أنها كانت تبحث عن شخص ما . عرضت شراءه لكنها لم تستطع إحضارها ، لذلكَ تشعر و كأنها تمت سرقتها منها .

“ومع ذلكَ لقد حصلت على إذن من والدتي و لقد قلت أنني بخير .”

“لماذا ؟ هل هناك مشكلة ؟ لم يكن المال كافياً ؟ هل ترغبين في المساعدة ؟”

نهضت من الملعب الهادئ .

بناء على كلمات لينوكس هززت رأسي بتعبير حزين على وجهي .

مثل يوم أمس ، إستلت فلور سيفها وبدأت في الحذر من خصمها .

“لا ، المال ليس السبب . هي لا تريد الخروج من هناك .”

“هذا ليس ممتعاً ! إهجمو !”

تساءل لينوكس وهو يحك رأسه بعد تفسير ريكاردو .

“من تكون ؟”

“من تكون ؟”

“إذا تناثر الدم فسوف يكون مزعجاً .”

“كانت فتاة إسمها فلور . إنها لاعبة في الكولوسيوم ، هل تعرفها ؟”

مثل يوم أمس ، إستلت فلور سيفها وبدأت في الحذر من خصمها .

جلس لينوكس بجانبي بإبتسامة صغيرة .

قال ريكاردو بإبتسامة محرجة وهو يتذكر رفض فلور .

“لا تريد دافني إجبار فلور على القدوم إن لم ترد صحيح ؟”

“حسناً ! لقد فهمت !”

“ما الهدف بإجبارها على أن تكون بجانبي ؟”

“لكني مازلت سأحضرها .”

لمس لينوكس رأسي بلطف .

“لدى الكثير من المال .”

كانت لمسته دافئة مثل اللمسة التي كنت بها أداعب كيكي .

أدرت رأسي دون وعي و واجهت شخصاً غير متوقع .

“أنا فخور لأنكِ لا تحاولين إجبارها على المجيء .”

سأل لينوكس و هو ينظر لنا .

“كشخص لي ، أريد أن أبقيها بجانبي . لذلكَ لا أريد أن أكون وقحة .”

بعد كلمات لينوكس ، نظرت لهم بإمتنان .

“نعم ، أنا فخور بكِ … ماذا ستفعلين الآن ؟”

“من الغريب العودة عندما تقول لكِ لا بحزم ، صحيح ؟”

جعلتني كلمات لينوكس اللطيفة اتحدث بفخر .

سأل لينوكس و هو ينظر لنا .

“سأعود مرة أخرى غداً و أقنعها .”

“ماذا ؟ لقد عدتِ ؟”

“ستكونين قادرة على إقناعها ؟”

إذا ارتكبوا أى خطأ كان من الممكن أن تطير إلى الجمهور ، لذلك كان الناس يهدؤون قلوبهم المتفاجئة .

هززت رأسي على سؤال لينوكس .

إذا ارتكبوا أى خطأ كان من الممكن أن تطير إلى الجمهور ، لذلك كان الناس يهدؤون قلوبهم المتفاجئة .

أنا بصراحة لا أفهم .

نهضت من الملعب الهادئ .

من الواضح من كلمات فلور و عيناها أنها تحتقر الكولوسيوم .

“ماذا ؟ لقد عدتِ ؟”

لهذا السبب عرفت أنها ستسمح بذلك .

لماذا تريد فلور البقاء هناك ؟

لم أكن أعرف أنها سترفض عندما قلت أنني سأحررها بالمال .

“ماهذا ؟”

بدت فلور مضطربة لكن سرعان ما رفضت بحزم .

“لكني مازلت سأحضرها .”

“من الغريب العودة عندما تقول لكِ لا بحزم ، صحيح ؟”

“ما الهدف بإجبارها على أن تكون بجانبي ؟”

قال ريكاردو بإبتسامة محرجة وهو يتذكر رفض فلور .

نظرت فلور بنظرة مذهولة على كلماتي .

شدّت قبضتي بوجه مليء بالعزم .

على الرغم من الإحباط بسبب الأسئلة التي لم يتم حلها . إلا أن هناك إبتسامة مريحة كانت ترتسم على وجهي تلى عكس الأمس .

“لكني مازلت سأحضرها .”

لم أكن أعرف أنها سترفض عندما قلت أنني سأحررها بالمال .

ثم سأل لينوكس عما إن كان هناكَ طريقة .

في العادة كنت سأتجاهل الأمر لكن لماذا أريد النظر إلى الوراء كثيراً ؟

“قلت أنني سأخرجها من هذا المكان الذي تكرهه لكنها رفضت ، لابد أن يكون هناك سبب آخر .”

عندما كان الموظف على وشك شرح شيء ما أدارت فلور رأسها و نظرت إلى الموظف بشدة .

“حسناً ، أنا متأكد من ذلك .”

“عليكِ إنهاء الأمر ماذا تفعلين !”

“إذا فهمت الأمر ، ربما يكون هناك طريقة .”

“كشخص لي ، أريد أن أبقيها بجانبي . لذلكَ لا أريد أن أكون وقحة .”

في الأصل ، قامت ماريا بتفكيك الكولوسيوم الفاسد .

عندما رأيت أن الشمس لم تغرب بعد حاولت العودة إلى الفندق قبل أن يحل الظلام .

من الواضح أن فلور أرادت الهرب ، و أقسمت بالولاء لماريا التي أنقذتها و دمرت الكولوسيوم .

“في الواقع كنت سأقدمها لاحقاً ، لكن أظن أنني سأعطيها لكِ الآن .”

هل يجب أن أدمر الكولوسيوم ؟

‘لكن كان هذا ممكناً لأن الكولوسيوم قد إهتز بسبب تجارة الرقيق الغير مشروعة … متى حدث ذلكَ بالضبط ؟’

‘لكن كان هذا ممكناً لأن الكولوسيوم قد إهتز بسبب تجارة الرقيق الغير مشروعة … متى حدث ذلكَ بالضبط ؟’

بسبب سؤالي أغلقت فلور فمها .

جمعت أفكاري معاً وتحدثت إلى ريكاردو .

“ماذا ؟ لقد عدتِ ؟”

سأل لينوكس و هو ينظر لنا .

“ماذا ؟ لقد عدتِ ؟”

“حتى لو لم أستطع ، هل ستذهبين وحدكِ ؟”

في العادة كنت سأتجاهل الأمر لكن لماذا أريد النظر إلى الوراء كثيراً ؟

أومأ لينوكس برأسه قليلاً وهو يسأل على ما هو واضح .

“من تكون ؟”

“اعتقدت أنها لطيفة ، لكنها مثيرة للمشاكل تماماً . إنها لا تستمع إلى أى شخص .”

“حسناً ! لقد فهمت !”

بصوت ريكاردو المتذمر أومأت برأسي بقوة مرة واحدة .

‘كنت أتسائل ما إن كان بإمكاني المعرفة من خلال مشاهدة المباراة .

“ومع ذلكَ لقد حصلت على إذن من والدتي و لقد قلت أنني بخير .”

بتعبير غير راض على وجهي ، ربتت على بطن كيكي الذي كان جالساً بجواري لتهدئة قلبي المحطم .

“في هذه الحالة ناديني أوبا .”

“من الغريب العودة عندما تقول لكِ لا بحزم ، صحيح ؟”

تنهد ريكاردو و توجه نحوي و أمسكَ بشيء ما بين ذراعيه .

“حتى لو لم يكن لدى دافني قوى سحرية هناكَ طريقة للتواصل معنا .”

“في الواقع كنت سأقدمها لاحقاً ، لكن أظن أنني سأعطيها لكِ الآن .”

سأل لينوكس و هو ينظر لنا .

“ماهذا ؟”

جلس لينوكس بجانبي بإبتسامة صغيرة .

“إنها هدية منا .”

“أنتِ تنفقين العملات الذهبية للتحدث مع محاربة عبدة مثلي ؟”

ما خرج من بين ذراعىّ ريكاردو كان صندوقاً صغيراً عند فتحه كان بداخله زوج من الأقراط الأرچواني .

طار سيف فلور و الرجل الملثم في الهواء في نفس الوقت .

“لقد صنعنا قطعة سحرية من خلال الجمع بين السحر و الكيمياء .”

“فلور يجب أن تدافع عن منصبها بإعتبارها الـ ACE صحيح ؟ إذا لم تدافق عن منصبها كـ ACE سوف …”

“حتى لو لم يكن لدى دافني قوى سحرية هناكَ طريقة للتواصل معنا .”

“إنها هدية منا .”

“ستتمكنين من الإتصال بوالدتي بسهولة و ستتمكنين من إستخدامها بشكل مريح .”

سرعان ما إمتلأ صوت الضرب بالسيف في الملعب .

لمست القرط بإعجاب .

“إنها هدية منا .”

“سنغادر إلى برج السحر و برج الكيمياء قريباً ، لكن يُمكنكِ الإتصال بنا وقتما تشائين .”

“كشخص لي ، أريد أن أبقيها بجانبي . لذلكَ لا أريد أن أكون وقحة .”

بعد كلمات لينوكس ، نظرت لهم بإمتنان .

“عليكِ إنهاء الأمر ماذا تفعلين !”

“شكراً لكما .”

“لدى الكثير من المال .”

أمسكت بإحكام هذه الهدية الثمينة .

“بوووو .”

“إتصلي بنا إن كان هناك أى شيء خطير في أى وقت ، نفس الشيء بنطبق على الغد .”

بدا أن الموظف كان مرعوباً من النظرة التي في عينها لذا تراجع خطوة إلى الوراء .

“حسناً ! لقد فهمت !”

“هل سيتمكن المتحدي الجديد من هزيمة فلور و يُصبح الفائز التالي ! لتبدأ اللعبة الآن !”

بفضل هذه الهدية أشعر بتحسن لأنني سأكون قادرة على التجول براحة بال .

بسبب سؤالي أغلقت فلور فمها .

حسناً ما تبقى الآن هو موافقتها .

“في هذه الحالة ناديني أوبا .”

حككت ذقن كيكي بلطف وبدأت أفكر بشكل مختلف تاركة جميع الأفكار القاسية خلفي .

“أنتِ تنفقين العملات الذهبية للتحدث مع محاربة عبدة مثلي ؟”

لماذا تريد فلور البقاء هناك ؟

“دافني ، تبدين عابسة .”

يجب أن يكون هناك سبب كبير لم يتم ذكره في الكتاب الأصلي ، لكنني لم أكن أعرف ما هو .

في العادة كنت سأتجاهل الأمر لكن لماذا أريد النظر إلى الوراء كثيراً ؟

‘كنت أتسائل ما إن كان بإمكاني المعرفة من خلال مشاهدة المباراة .

كانت لمسته دافئة مثل اللمسة التي كنت بها أداعب كيكي .

ابتلعت تنهيدة و وجهت رأسي إلى الساحة حيث يصرخ الناس .

‘هل هذا الشخص عبد مقاتل أيضاً ؟’

في الساحة المستديرة لم تقف فلور فحسب بل أيضاً رجل يغطي وجهه بقناع .

“سنغادر إلى برج السحر و برج الكيمياء قريباً ، لكن يُمكنكِ الإتصال بنا وقتما تشائين .”

‘هل هذا الشخص عبد مقاتل أيضاً ؟’

ما خرج من بين ذراعىّ ريكاردو كان صندوقاً صغيراً عند فتحه كان بداخله زوج من الأقراط الأرچواني .

عندما نظرت حولي بالأمس ، أعتقد أنني لم أرَ مثل هذا الشعر الأزرق اللامع من قبل .
[دعونا نتخيل من يكون الشخص ، التنين اللي أخذ راجنار ؟؟ محدش ظهر بشعر أزرق غيره *-*! ف ممكن يبقى هو ! ]

أومأ لينوكس برأسه قليلاً وهو يسأل على ما هو واضح .

“هل هذا نراه لأول مرة ؟”

“لدى الكثير من المال .”

“أعتقد أنه مرتزق ، سأراهن على فلور هذه المرة .”

يتبع …

أصبح الجميع صاخباً و كأنني لست الوحيدة التي أراه للمرة الأولى .

جعلتني كلمات لينوكس اللطيفة اتحدث بفخر .

“هل سيتمكن المتحدي الجديد من هزيمة فلور و يُصبح الفائز التالي ! لتبدأ اللعبة الآن !”

أعتقد أنني تواصلت بالعين مع رجل يرتدي قناعاً .

بدأت المباراة على الفور خلف الصوت العالي المضيف .

مثل يوم أمس ، إستلت فلور سيفها وبدأت في الحذر من خصمها .

كما سحب الرجل الملثم سيفه ووقف ساكناً بلا حراك ، كما لو أنه يعرف مقدار ما لديها من فِرار .

“أوووه!”

“هذا ليس ممتعاً ! إهجمو !”

من الواضح من كلمات فلور و عيناها أنها تحتقر الكولوسيوم .

“عليكِ إنهاء الأمر ماذا تفعلين !”

“من تكون ؟”

“بوووو .”

عند عودة لينوكس للغرقة قال ريكاردو مُعبراً على إحراجه .

نظراً لأن كلاهما كانا حذرين لفترة طويلة أطلق الجمهور صيحاتهم .

“كانت فتاة إسمها فلور . إنها لاعبة في الكولوسيوم ، هل تعرفها ؟”

بسبب السخرية ، أصبح وجه فلور قاسياً و حركت قدميها بسرعة كما لو كانت عازمة .

“أعني أنني سأعود مرة أخرى في المرة القادمة .”

كانت سريعة الحركة مسترخية كما لو كانت تسبح ، لكن الرجل المقنع ردعها بسهولة .

أومأ لينوكس برأسه قليلاً وهو يسأل على ما هو واضح .

“أوه أوه أوه .”

“أنا فخور لأنكِ لا تحاولين إجبارها على المجيء .”

نظرت فلور إلى الرجل الذي صد هجومها بسهولة و لم تصب بالذعر و تجنبت الهجوم القادم .

لقد تلقيت تلميحاً ، لكن … لا أعرف . ما الهدف من الإحتفا. بالمركز ACE ؟

سرعان ما إمتلأ صوت الضرب بالسيف في الملعب .

من الواضح أن فلور أرادت الهرب ، و أقسمت بالولاء لماريا التي أنقذتها و دمرت الكولوسيوم .

وعندما بدأت ضربات السيف بدأ وجه فلور في التجعد ببطء .

أدرت رأسي دون وعي و واجهت شخصاً غير متوقع .

على عكس مباراة أمس ، أظهر تعبير فلور نفاذ صبرها .

إذا ارتكبوا أى خطأ كان من الممكن أن تطير إلى الجمهور ، لذلك كان الناس يهدؤون قلوبهم المتفاجئة .

تغير تعبير فلور الصارم ببطء ، و الذي كان بمثابة طعام جيد للجمهور .

لهذا السبب عرفت أنها ستسمح بذلك .

بدأ الناس في تخيل العنف ، لقد كانوا هؤلاء المتعطشين للدماء بدلاً من الفور و الخسارة في المباراة ، وفقط صوت إشتباك السيوف الحاد ملأ الملعب .

“لقد صنعنا قطعة سحرية من خلال الجمع بين السحر و الكيمياء .”

“أوووه!”

مثل يوم أمس ، إستلت فلور سيفها وبدأت في الحذر من خصمها .

صرخ أحدهم صرخة حزينة .

“إنها هدية منا .”

طار سيف فلور و الرجل الملثم في الهواء في نفس الوقت .

“فلور يجب أن تدافع عن منصبها بإعتبارها الـ ACE صحيح ؟ إذا لم تدافق عن منصبها كـ ACE سوف …”

طارت السيوف بعيداً وسقطت أمام الجمهور ، وبعد فترة كان هناك صمت شديد .

عندما رأت فلور الموظف البعيد تمتمت و سألتني على الفور .

إذا ارتكبوا أى خطأ كان من الممكن أن تطير إلى الجمهور ، لذلك كان الناس يهدؤون قلوبهم المتفاجئة .

“إذا تناثر الدم فسوف يكون مزعجاً .”

“تعادل ، تعادل ! مباراة اليوم للأسف تعادل !”

من الواضح أن فلور أرادت الهرب ، و أقسمت بالولاء لماريا التي أنقذتها و دمرت الكولوسيوم .

قبل إنتهاء الصمت أنهى المضيف اللعبة بسرعة .

بفضل هذه الهدية أشعر بتحسن لأنني سأكون قادرة على التجول براحة بال .

سرعان ما تم إطلاق صيحات الإستياء من هؤلاء اللذين لم يرو الدماء ، و غادر جميع الرجال المقنعين .

أدرت رأسي دون وعي و واجهت شخصاً غير متوقع .

أعتقد أنني تواصلت بالعين مع رجل يرتدي قناعاً .

عندما رأت فلور الموظف البعيد تمتمت و سألتني على الفور .

“أعتقد أنه كان مجرد وهم .”

“أعتقد أنه مرتزق ، سأراهن على فلور هذه المرة .”

نهضت من الملعب الهادئ .

في الساحة المستديرة لم تقف فلور فحسب بل أيضاً رجل يغطي وجهه بقناع .

و ذهبت لمقابلة فلور مثل البارحة .

“ستكونين قادرة على إقناعها ؟”

عندما أتيت لمقابلة فلور بعد إعطاء عملة ذهبية للموظف ، كان تعبيرها أغمق من الأمس .

“لماذا ؟ هل هناك مشكلة ؟ لم يكن المال كافياً ؟ هل ترغبين في المساعدة ؟”

“ماذا ؟ لقد عدتِ ؟”

“إذا تناثر الدم فسوف يكون مزعجاً .”

سألت فلور بصوت عال مقارنة بصوتها المنخفض العادي .

“ما الهدف بإجبارها على أن تكون بجانبي ؟”

“هل أنتِ مكتئبة لأن المباراة كانت تعادل ؟”

“كانت فتاة إسمها فلور . إنها لاعبة في الكولوسيوم ، هل تعرفها ؟”

“من هي المكتئبة ؟”

يجب أن يكون هناك سبب كبير لم يتم ذكره في الكتاب الأصلي ، لكنني لم أكن أعرف ما هو .

أدارت فلور رأسها وهي تصرخ بغضب .

“بعد مشاهدة المباراة شعرت بالفضول ، ألا تستخدم فلور سيف ذو حدين ؟”

“فلور يجب أن تدافع عن منصبها بإعتبارها الـ ACE صحيح ؟ إذا لم تدافق عن منصبها كـ ACE سوف …”

تنهد ريكاردو و توجه نحوي و أمسكَ بشيء ما بين ذراعيه .

[أظن أن الرمز دا مركز للرابحين .]

لكن بعد ذلك ناداني أحدٌ ما .

عندما كان الموظف على وشك شرح شيء ما أدارت فلور رأسها و نظرت إلى الموظف بشدة .

“بالأمس أيضاً .واليوم فوجئت أنكِ هاجمت فقط بظهر السيف حتى ألقى سيفه ، هل تعمدتِ عدم إستخدام النصل ؟”

“لا أستطيع أن أقول أى شيء لأنني خائف .”

لماذا تريد فلور البقاء هناك ؟

بدا أن الموظف كان مرعوباً من النظرة التي في عينها لذا تراجع خطوة إلى الوراء .

بفضل هذه الهدية أشعر بتحسن لأنني سأكون قادرة على التجول براحة بال .

عندما رأت فلور الموظف البعيد تمتمت و سألتني على الفور .

حككت ذقن كيكي بلطف وبدأت أفكر بشكل مختلف تاركة جميع الأفكار القاسية خلفي .

“بماذا تفكرين ؟ يبدوا أنني أخبرتك بوضوح أمس أن ترحلي .”

“بعد مشاهدة المباراة شعرت بالفضول ، ألا تستخدم فلور سيف ذو حدين ؟”

“أنا هنا اليوم لأخبركِ يشيء مختلف .”

“أنتِ !”

قالت فلور بتعبير سخيف على كلماتي :

لماذا تريد فلور البقاء هناك ؟

“أنتِ تنفقين العملات الذهبية للتحدث مع محاربة عبدة مثلي ؟”

[أظن أن الرمز دا مركز للرابحين .]

“لدى الكثير من المال .”

من الواضح أن فلور أرادت الهرب ، و أقسمت بالولاء لماريا التي أنقذتها و دمرت الكولوسيوم .

أبدت فلور تعبيراً مهتزاً على وجهها و تنهدت و طلبت مني الإسراع إن كان لدى شيء أقوله .

“نعم ، أنا فخور بكِ … ماذا ستفعلين الآن ؟”

“بعد مشاهدة المباراة شعرت بالفضول ، ألا تستخدم فلور سيف ذو حدين ؟”

“لقد توقعت ذلكَ نوعاً ما ، لقد قالت دافني أنها كانت تبحث عن شخص ما . عرضت شراءه لكنها لم تستطع إحضارها ، لذلكَ تشعر و كأنها تمت سرقتها منها .

[ هو سيفٌ حاد نحيل يُستخدَم للطعن في الحروب، وكان يُستخدم بصورةٍ أساسية في أوروبا الحديثة المبكرة في القرنين السادس عشر والسابع عشر. السيف دا فيه جزء مش حاد .]

“أعني أنني سأعود مرة أخرى في المرة القادمة .”

“متى رأيتِ ذلكَ مرة أخرى ؟”

بفضل هذه الهدية أشعر بتحسن لأنني سأكون قادرة على التجول براحة بال .

“بالأمس أيضاً .واليوم فوجئت أنكِ هاجمت فقط بظهر السيف حتى ألقى سيفه ، هل تعمدتِ عدم إستخدام النصل ؟”

“تعادل ، تعادل ! مباراة اليوم للأسف تعادل !”

بسبب سؤالي أغلقت فلور فمها .

“أعتقد أنه كان مجرد وهم .”

“إذا تناثر الدم فسوف يكون مزعجاً .”

“في الواقع كنت سأقدمها لاحقاً ، لكن أظن أنني سأعطيها لكِ الآن .”

“إن ذهبتِ معي فسوف ترين دم أقل .”

تنهد ريكاردو و توجه نحوي و أمسكَ بشيء ما بين ذراعيه .

بعد كلماتي هزت فلور رأسها .

“حسناً ، أنا متأكد من ذلك .”

هزّت كتفي وكأنني لا أستطيع المساعدة .

بدأت المباراة على الفور خلف الصوت العالي المضيف .

“كما تعلمين ، أنا ليس لدى شخصية . أريد الحصول على ما أريد بطريقة ما ، لذلكَ لا أعتقد أنه يُمكنني التخلي عنكِ بسهولة .”

“هل أنتِ مكتئبة لأن المباراة كانت تعادل ؟”

“ماذا ماذا؟”

من الواضح من كلمات فلور و عيناها أنها تحتقر الكولوسيوم .

نظرت فلور بنظرة مذهولة على كلماتي .

“هل سيتمكن المتحدي الجديد من هزيمة فلور و يُصبح الفائز التالي ! لتبدأ اللعبة الآن !”

“ماذا تريدين أن تقولي ؟”

“ومع ذلكَ لقد حصلت على إذن من والدتي و لقد قلت أنني بخير .”

“أعني أنني سأعود مرة أخرى في المرة القادمة .”

جعلتني كلمات لينوكس اللطيفة اتحدث بفخر .

لقد تلقيت تلميحاً ، لكن … لا أعرف . ما الهدف من الإحتفا. بالمركز ACE ؟

بدا أن الموظف كان مرعوباً من النظرة التي في عينها لذا تراجع خطوة إلى الوراء .

على الرغم من الإحباط بسبب الأسئلة التي لم يتم حلها . إلا أن هناك إبتسامة مريحة كانت ترتسم على وجهي تلى عكس الأمس .

“دافني ، تبدين عابسة .”

عندما رأيت أن الشمس لم تغرب بعد حاولت العودة إلى الفندق قبل أن يحل الظلام .

“أنا هنا اليوم لأخبركِ يشيء مختلف .”

لكن بعد ذلك ناداني أحدٌ ما .

هززت رأسي على سؤال لينوكس .

“أنتِ !”

“لكني مازلت سأحضرها .”

لا عجب أنها كانت المرة الأولى التي أسمع فيها هذا ، لكنها لم تكن غير مألوفة .

“لقد صنعنا قطعة سحرية من خلال الجمع بين السحر و الكيمياء .”

في العادة كنت سأتجاهل الأمر لكن لماذا أريد النظر إلى الوراء كثيراً ؟

طارت السيوف بعيداً وسقطت أمام الجمهور ، وبعد فترة كان هناك صمت شديد .

أدرت رأسي دون وعي و واجهت شخصاً غير متوقع .

عندما نظرت حولي بالأمس ، أعتقد أنني لم أرَ مثل هذا الشعر الأزرق اللامع من قبل . [دعونا نتخيل من يكون الشخص ، التنين اللي أخذ راجنار ؟؟ محدش ظهر بشعر أزرق غيره *-*! ف ممكن يبقى هو ! ]

يتبع …

في الساحة المستديرة لم تقف فلور فحسب بل أيضاً رجل يغطي وجهه بقناع .

عندما نظرت حولي بالأمس ، أعتقد أنني لم أرَ مثل هذا الشعر الأزرق اللامع من قبل . [دعونا نتخيل من يكون الشخص ، التنين اللي أخذ راجنار ؟؟ محدش ظهر بشعر أزرق غيره *-*! ف ممكن يبقى هو ! ]

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط