نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Born as the Daughter of the Wicked Woman 78

الفصل 77

الفصل 77

اليوم هو اليوم الأخير ، لذا قمت بزيارتها في وقت متأخر عن قصد .

سمعت صوت فلور مليئاً بالغضب ، نظرت حولي .

أول موظف رأيته نظر و ابتسم لي .

أرادت فلور البقاء من أجل كاسياس .

“سمعت أن أحد أصدقاء فلور يزورها ، لقد كان هذا صحيحاً .”

كان من المفترض أن أقابل إخوتي الساعة الحادية عشرة ليلاً .

لا أعرف من أين وماهي المعلومات التي حصل عليها بشكل خاطئ لكنه بدأ في تأنيبي و هو يرشدني .

أخذت تفاحة من حقيبتي و أعطيتها لكيكي .

“هذا مكان خطير بالنسبة لطفلة مثلكِ ، لا يُمكنكِ شراء فلور ببعض البنسات .”

“ماذا يجري ؟”

متجاهلة كلام الرجل المزعج ابتسمت لأنه يقوم بإرشادي .

“…سجن ؟”

وكلما اقتربنا أكثر كلما سمعت صوت بكاء أحدهم .

لقد كان رجلاً شاحباً ، وكأنه يعاني نوعاً من أنواع الأمراض .

سرعان ما أكتشفت أن هذا الشخص كان فلور .

عبس تعبيري و تراجعت متظاهرة بالخوف .

“صديقتكِ تبكي لذا أرجوكِ طمأنيها . سأترككم بمفردكم لبعض الوقت .”

“إسمي كاسياس أنا أعرف فلور .”

غادر الرجل كما لو أنه يقوم بمعروف .

“همم ؟”

“لماذا تبكين ؟”

كان من الواضح أن الإهتمام به هو سبب رغبة فلور في البقاء .

نظرت فلور إلىّ وهي في وضع غير مريح و ركبتيها مثنيتين .

بوجه فخور ألقى إيميل كيس النقود للموظف الذي يقف خلفه و قال أنه قام بعمل جيد .

كانت الدموع تنهمر من عينها أخذت منديلاً و مسحت من على وجهها الدموع .

‘لم يكن من السهل أن تتخطى مرتبة الـ ACE .’

“هيك ، هيك .”

“هذا صحيح . لأنه تم استبدال الحارس للتو .. الساعة العاشرة هو وقت الإستبدال .”

حاولت مسح الدموع لكنها بدأت في البكاء مرة أخرى و شعرت بالإرتباك .

بعد سماع تلكَ القصص تنهدت .

“لماذاا تبكين ؟”

لماذا يلاحقني المشبوهين ؟

رد رجل ذو شعر بني التقيت به لأول مرة على الإطلاق على سؤالي .

“قُلتِ أنكِ تريدين أخذ فلور صحيح ؟ إن كان الأمر كذلك , خذيها الآن !”

بعد ذلك ، أثناء تحريك الدبوس ، سمعت قعقعة وبعض الأصوات الصغيرة ، تليها طقطقة وفتح الباب.

صرخ الرجل بشدة .

نظرت إلى الوراء و في تلكَ اللحظة ضربني شيء بقوة على رأسي و فقدت الوعي .

نظرت إلى الرجل و سألته .

“هل لديكِ جرعات كهذه ؟”

“من أنتَ ؟”

نظرت إلى الوراء و في تلكَ اللحظة ضربني شيء بقوة على رأسي و فقدت الوعي .

“إسمي كاسياس أنا أعرف فلور .”

“واه ، ما الذي تتحدثين عنه ؟”

“كاسياس ؟”

“هذا مكان خطير بالنسبة لطفلة مثلكِ ، لا يُمكنكِ شراء فلور ببعض البنسات .”

نظرت إليه برفق .

فجأة نظرت إلىّ فلور الذي كان فمها مغطى و أصبح كاسياس هادئاً أيضاً .

لقد كان رجلاً شاحباً ، وكأنه يعاني نوعاً من أنواع الأمراض .

أرادت فلور البقاء من أجل كاسياس .

بمجرد أن فكرت في الأمر أطلق سعالاً قوياً .

“من فضلكِ ! خذي فلور قبل نهاية اليوم !”

“أوه ، يا إلهي .”

لقد نقلت رأيي بالتأكيد لشخصين لهما نفس التعبيرات .

بمجرد أن رأيته عرفت الأمر .

تأوهت فلور بالبكاء و لم تقل شيئاً و توسل إلىّ كاسياس لآخذها بعيداً .

كان من الواضح أن الإهتمام به هو سبب رغبة فلور في البقاء .

تركت فلور مع كاسياس و ذهبت لتفقد بوابات السجن .

حدق كاسياس في وجهي بدون أن ينطق بأى كلمة ، ثم جثا على ركبتيه و ضرب رأسه في الأرض بقوة .

“إنه صعب فقط بشيء واحد .”

“من فضلكِ ! خذي فلور قبل نهاية اليوم !”

‘إنهم أكثر تراخياً مما كنت أعتقد .’

تأوهت فلور بالبكاء و لم تقل شيئاً و توسل إلىّ كاسياس لآخذها بعيداً .

“لماذا تبكين ؟”

“أود أن أسمع ما الذي تتحدث عنه ؟”

اليوم هو اليوم الأخير ، لذا قمت بزيارتها في وقت متأخر عن قصد .

وبعد ذلك ، ألا يجب أن أعرف ما هو هذا الوضع ؟

“لا ، هناك مكان من المفترض أن أقابل فيه إخوتي .”

في اللحظة التي كان سيفتح فيها كاسياس فمه ليجيب على سؤال أشار للخلف .

“لماذاا تبكين ؟”

“ماذا يجري ؟”

ابتلعت الندم و نظرت لكليهما .

نظرت إلى الوراء و في تلكَ اللحظة ضربني شيء بقوة على رأسي و فقدت الوعي .

‘لم أكن أعرف أن الكولوسيوم يفعل ذلكَ أيضاً .’

***

“أنتِ – أنتِ بخير ؟”

كان رأسي يتألم بشكل رهيب .

سرعان ما ملأ السجن صوت طقطقة ، ورأى الإثنان المشهد الهادئ و توقفت الدموع .

عبست من الألم و الخفقان و فتحت عيني .

يتبع ….

‘لقد ضربني شخص غبي على رأسي .’

تم وضع سريرين داخل السجن البارد و باب الخروج مغلق حيثُ لا يُمكن فتحه إلا من الخارج .

عندما فتحت عيني استطعت أن أرى أن المكان قد تغير .

“لماذا الثعلب في الحقيبة ؟”

“…سجن ؟”

أغلقت أفواههم و كل مجدداً .

“أوه ، أنتِ مستيقظة .”

نظرت إليه برفق .

عندما فتحت عيني ، تحدث إلىّ الرجل الذي قام بإرشادي بوجه ملتوي .

نظرت إليه برفق .

“أنتِ طفلة شجاعة . لقد قلت أنه مكان خطير بالنسبة لطفلة صغيرة لتأتي له ، صحيح ؟ قدم لكِ العم نصيحة وكان عليكِ الهرب على الفور .”

فاجئت كلماتي الحازمة كاسياس لكن عيون فلور كانت متلألئة بالفعل .

“ماذا سوف تفعل ؟”

“لأنني أريد أن آخذكما ، هذا كل شيء .”

هل تهاجم فجأة بعد أخذ المال ؟

“أوه ، يا إلهي .”

عبس تعبيري و تراجعت متظاهرة بالخوف .

كان من الواضح أن الإهتمام به هو سبب رغبة فلور في البقاء .

لقد كان خارج السجن لذا لن أتمكن من الوصول له .

و خلفها بدا كاسياس في حالة سيئة حيث أُصيب بعدة طلقات .

“اكتشف الرئيس الأمر ، أنكِ تستمرين في الدخول و الخروج من هنا .”

وكلما اقتربنا أكثر كلما سمعت صوت بكاء أحدهم .

“وما علاقة هذا بوجودي هنا ؟”

كان لدى فلور أكثر الأصوات بهجة الآن .

جاء الجواب من خلف الرجل .

كان لدى فلور أكثر الأصوات بهجة الآن .

اقترب مني رجل كبير ذو شعر أسود و مد يده بداخل القفص و أمسكَ بذقني .

ابتسمت على نطاق واسع لفلور التي كانت غاضبة جداً .

“لا يهم . فتاة صغيرة جميلة تخرج وتدخل بمفردها إلى هذا المكان الخطير ، كيف يُمكنني أن أفوت مثل هذا المنتج الرائع ؟”

“ماذا يجري ؟”

‘هل أنا سلعة الآن ؟’

بمجرد أن فكرت في الأمر أطلق سعالاً قوياً .

“لقد سمعت أن هناكَ أطفال يأتون للعب و شراء الأزهار لكنني لم أكن أتوقع أن تكون بهذا الصغر . أوه ، أنا إيميل … صاحب هذا المكان .”

أخذت تفاحة من حقيبتي و أعطيتها لكيكي .

ابتسم ايميل على نطاق واسع و أزال يده مع على ذقني .

“لماذا ؟”

“بمجرد النظر في الأمر يبدو أن صديقتها ليس لديها 100 ألف قطعة ذهبية ،لا أعرف من هما والداكِ لكن أعتقد أنكِ لن تريهم بعد الآن .”

فقط أخرجت رقبتي ، لم يكن هناكَ سوى السجون ، لم يكن هناكَ أحد يراقب .

“ماذا ستفعل بي ؟”

كان من الواضح أن الإهتمام به هو سبب رغبة فلور في البقاء .

“بالطبع سوف أبيعكِ . هل سوف تباع هذه الفتاة الجميلة بسعر مرتفع ؟ سأبيعها بسعر مرتفع في المزاد الذي سوف يقام في غضون أسبوع .”

“إن كانوا سيرسلونني حقاً إلى تجارة الرقيق ، فلن يُلحقوا أى أذى بجسدي . لا تقلقي كثيراً سأكون حريصة على عدم التعرض للأذى .

بوجه فخور ألقى إيميل كيس النقود للموظف الذي يقف خلفه و قال أنه قام بعمل جيد .

“أنا آسف ، لقد أردت أن أوقفهم لكن كان هذا مستحيلاً .”

غادر إيميل و موظفه بإبتسامة مطلقاً ضحكة مدمرة .

تركت فلور مع كاسياس و ذهبت لتفقد بوابات السجن .

“أنتِ – أنتِ بخير ؟”

“لقد سمعت أن هناكَ أطفال يأتون للعب و شراء الأزهار لكنني لم أكن أتوقع أن تكون بهذا الصغر . أوه ، أنا إيميل … صاحب هذا المكان .”

عندما أدرت رأسي إلى الصوت المألوف الذي سمعته من الخلف اقتربت مني فلور التي كانت عيونها حمراء بلا هوادة .

“حسناً ، لا يُمكنني فعل شيء . أنا آسف سيكلف هذا الكثير .

و خلفها بدا كاسياس في حالة سيئة حيث أُصيب بعدة طلقات .

“واه ، ما الذي تتحدثين عنه ؟”

“أنا آسف ، لقد أردت أن أوقفهم لكن كان هذا مستحيلاً .”

غادر إيميل و موظفه بإبتسامة مطلقاً ضحكة مدمرة .

“هيك ، أنا آسفة . بسببي . فقط لو أعطيتكِ الإذن من قبل .”

يبدو أنهم يعتقدون أنني غاضبة لأنني أحدق فيهم بدون أن أنبس ببنت شفة .

يبدو أنهم يعتقدون أنني غاضبة لأنني أحدق فيهم بدون أن أنبس ببنت شفة .

نظرت إليه برفق .

واصل كاسياس و فلور الإعتذار قائلان أنهما آسفان لي .

مع ذلكَ ، نظرت إلى الباب و نهضت من مقعدي .

نظرت إلى الإثنين و غطيت فم فلور بيدي .

فجأة نظرت إلىّ فلور الذي كان فمها مغطى و أصبح كاسياس هادئاً أيضاً .

“همم ؟”

تبعني كيكي برفق .

فجأة نظرت إلىّ فلور الذي كان فمها مغطى و أصبح كاسياس هادئاً أيضاً .

إذا كان دبوساً عادياً فلن يكون من السهل فتحه بهذه الطريقة فقط .

“لا أعرف لماذا تعتذران عندما يكون هناكَ شخص مخطئ بالفعل .”

“أوه ، يا إلهي .”

“لو وافقت منذ البداية لما حدثَ ذلك .”

“حسناً ، حقاً ؟”

ضربت فلور الأرض بصوت مليء بالذنب .

“همم ؟”

“أنا متأكدة أن إيميل يمكن أن يختطف الناس العاديين و يبيعهم مثل العبيد !”

سمعت صوت فلور مليئاً بالغضب ، نظرت حولي .

سمعت صوت فلور مليئاً بالغضب ، نظرت حولي .

أخذت تفاحة من حقيبتي و أعطيتها لكيكي .

تم وضع سريرين داخل السجن البارد و باب الخروج مغلق حيثُ لا يُمكن فتحه إلا من الخارج .

ومع ذلكَ ، لم يأتي أحد للتحقق مما يجري .

“إنتظرو دقيقة .”

كان من الواضح أن الإهتمام به هو سبب رغبة فلور في البقاء .

تركت فلور مع كاسياس و ذهبت لتفقد بوابات السجن .

“لابد أنها العاشرة ليلاً أو بعدها بقليل .”

فقط أخرجت رقبتي ، لم يكن هناكَ سوى السجون ، لم يكن هناكَ أحد يراقب .

“هذا صحيح . لأنه تم استبدال الحارس للتو .. الساعة العاشرة هو وقت الإستبدال .”

‘إنهم أكثر تراخياً مما كنت أعتقد .’

لقد كان رجلاً شاحباً ، وكأنه يعاني نوعاً من أنواع الأمراض .

“ولكن ما الوقت الآن ؟”

جاء الجواب من خلف الرجل .

“لابد أنها العاشرة ليلاً أو بعدها بقليل .”

“رائعة .”

“هل أنتِ متأكدة ؟”

وقع القفل المفتوح على الأرض بصوت عال .

“هذا صحيح . لأنه تم استبدال الحارس للتو .. الساعة العاشرة هو وقت الإستبدال .”

عندما فتحت عيني ، تحدث إلىّ الرجل الذي قام بإرشادي بوجه ملتوي .

مع ذلكَ ، نظرت إلى الباب و نهضت من مقعدي .

إذا كان دبوساً عادياً فلن يكون من السهل فتحه بهذه الطريقة فقط .

“ماذا ؟ لايزال الوقت مبكراً في ذلكَ الوقت .”

***

“ماذا ؟”

سألت فلور بصوت مرتجف قائلة أنها لا تصدق .

كان من المفترض أن أقابل إخوتي الساعة الحادية عشرة ليلاً .

“ماذا أفعل عندما لا أعرف كيف أصل لكِ بإستثناء الإطاحة بالكولوسيوم ؟”

رمش الإثنان عينيهما بهدوء ، ولم يفهما ماذا كنت أقول .

“ماذا سوف تفعل ؟”

“كيكي . هل يُمكنكَ الخروج ؟”

وكلما اقتربنا أكثر كلما سمعت صوت بكاء أحدهم .

بدأت حقيبتي التي سقطت على الأرض تتحرك .

تبعني كيكي برفق .

“ثـ-ثعلب ؟”

بدى الإثنان غير قادرين على مواكبة إقتراحي المفاجئ .

كان كاسياس الذي رأى كيكي للمرة الأولى متردداً و تحدث بصوت مذهول .

“أريد أن آخذ كلاكما .”

“لماذا الثعلب في الحقيبة ؟”

اليوم هو اليوم الأخير ، لذا قمت بزيارتها في وقت متأخر عن قصد .

“لأنني أخبرته أن يختبئ لبعض الوقت .”

رمش الإثنان عينيهما بهدوء ، ولم يفهما ماذا كنت أقول .

أمسكَ كيكي بالحزام وركض نحوي ووضع الحقيبة على الأرض و جلس برفق في حضني .

حدق كاسياس في وجهي بدون أن ينطق بأى كلمة ، ثم جثا على ركبتيه و ضرب رأسه في الأرض بقوة .

أخذت تفاحة من حقيبتي و أعطيتها لكيكي .

سيكون من الأفضل لو تم تدميره تماماً .

سرعان ما ملأ السجن صوت طقطقة ، ورأى الإثنان المشهد الهادئ و توقفت الدموع .

أمي ، بصفتها تاجرة ،كانت تكره تجارة الرقيق غير المشروعة و كانت لدىّ نفس أفكار أمي .

“في الواقع ، اعتقدت أن الأمر سيكون على هذا النحو . لم أتوقع ضربة على الرأس .”

نظرت إلى الرجل و سألته .

“واه ، ما الذي تتحدثين عنه ؟”

“هيك ، أنا آسفة . بسببي . فقط لو أعطيتكِ الإذن من قبل .”

رداً على سؤال فلور قمت بالتربيت على شعر كيكي .

سمعت صوت فلور مليئاً بالغضب ، نظرت حولي .

لقد استمعت إلى نصيحة نارس في ذلكَ اليوم و فكرت في الأمر أكثر بقليل .

“أوبا هو الذي يصنعها حتى لو لم يستخدمها .”

لماذا يلاحقني المشبوهين ؟

نظرت إليه برفق .

وأنا قادرة على إيجاد الإجابة بسرعة .

“أنتِ – أنتِ بخير ؟”

‘هناكَ شخص يُحاول خطفي .’

أخذت تفاحة من حقيبتي و أعطيتها لكيكي .

في الرواية الأصلية ، ذُكر أن تجارة الرقيق الغير مشروعة كانت تتم لفترة طويلة .

تبعني كيكي برفق .

‘لم أكن أعرف أن الكولوسيوم يفعل ذلكَ أيضاً .’

“واه ، ما الذي تتحدثين عنه ؟”

إذا كان يستهدفني ، أعتقد أنني أفضل إستخدام الطريق المعاكس .

فتحت فلور و كاسيس فمه أيضاً وبدو مثل الحمقى دون متابعة موضوع المحادثة .

أمي ، بصفتها تاجرة ،كانت تكره تجارة الرقيق غير المشروعة و كانت لدىّ نفس أفكار أمي .

“لماذا الثعلب في الحقيبة ؟”

“إن كانوا سيرسلونني حقاً إلى تجارة الرقيق ، فلن يُلحقوا أى أذى بجسدي . لا تقلقي كثيراً سأكون حريصة على عدم التعرض للأذى .

“أوبا هو الذي يصنعها حتى لو لم يستخدمها .”

لم تعجب أمي خططي لكنها في النهاية سمحت لي بالخروج في وقت متأخر .

“…سجن ؟”

“ظل شخص ما يلاحقني . فقط في حالة حدوث شيء كهذا اليوم فعلت هذا .”

“أنتِ – أنتِ بخير ؟”

“هل أتيتِ إلى هنا وأنتِ تعلمين بما سيحدث ؟”

“ماذا تفعلين ؟ لا يُمكنكِ فتح الباب لأنه تحت تأثير السحر .”

سألت فلور بصوت مرتجف قائلة أنها لا تصدق .

كان كاسياس الذي رأى كيكي للمرة الأولى متردداً و تحدث بصوت مذهول .

“لماذا بحق الجحيم تفعلين مثل هذا الشيء المتهور ! ألا تعرفين مدى خطورتهم و قسوتهم !”

فاجئت كلماتي الحازمة كاسياس لكن عيون فلور كانت متلألئة بالفعل .

ابتسمت على نطاق واسع لفلور التي كانت غاضبة جداً .

“صديقتكِ تبكي لذا أرجوكِ طمأنيها . سأترككم بمفردكم لبعض الوقت .”

“لكن فلور لم تخبرني بالسبب ….”

“لا بأس بأخذ فلور فقط ، سأكون على ما يرام . كح كح .”

“لكن ….”

واصل كاسياس و فلور الإعتذار قائلان أنهما آسفان لي .

“ماذا أفعل عندما لا أعرف كيف أصل لكِ بإستثناء الإطاحة بالكولوسيوم ؟”

“لماذاا تبكين ؟”

انفجر كاسياس من الضحك .

“أوه ، كيف فعلتِ ذلك ؟”

“رائعة .”

لقد كان رجلاً شاحباً ، وكأنه يعاني نوعاً من أنواع الأمراض .

ابتسم في إعجاب بسبب هذا الوضع الذي تم التخطيط له .

وقع القفل المفتوح على الأرض بصوت عال .

“بصراحة ، أنا لا أخاف من هذا الوضع . بدلاً من ذلكَ ، أنا متحمسة قليلاً . سمعت أن تجارة الرقيق غير المشروعة هي جناية خطيرة و العقاب مخيف .”

ابتلعت الندم و نظرت لكليهما .

سيكون من الأفضل لو تم تدميره تماماً .

أول موظف رأيته نظر و ابتسم لي .

“إنه صعب فقط بشيء واحد .”

و خلفها بدا كاسياس في حالة سيئة حيث أُصيب بعدة طلقات .

ابتلعت الندم و نظرت لكليهما .

“أوبا هو الذي يصنعها حتى لو لم يستخدمها .”

“لدىّ بعض الوقت لإصطحابكما . هل يُمكنكِ إخباري بالقصة ؟”

عندما فتحت عيني استطعت أن أرى أن المكان قد تغير .

***

عبس تعبيري و تراجعت متظاهرة بالخوف .

بعد سماع تلكَ القصص تنهدت .

“لقد سمعت أن هناكَ أطفال يأتون للعب و شراء الأزهار لكنني لم أكن أتوقع أن تكون بهذا الصغر . أوه ، أنا إيميل … صاحب هذا المكان .”

‘لم يكن من السهل أن تتخطى مرتبة الـ ACE .’

نظرت إلى الرجل و سألته .

بالنظر إلى فلور التي كانت تحدق بي ، فيبدو أنها لن تجيب إن سالت أكثر من ذلك .

أخذت تفاحة من حقيبتي و أعطيتها لكيكي .

“هناكَ شيء أحتاج التأكد منه قبل الخروج .”

بمجرد أن رأيته عرفت الأمر .

كلاهما فتح عيناه على مصراعيهما في نفس الوقت و نظرا لي .

“لماذا تبكين ؟”

لقد نقلت رأيي بالتأكيد لشخصين لهما نفس التعبيرات .

“أوبا هو الذي يصنعها حتى لو لم يستخدمها .”

“أريد أن آخذ كلاكما .”

نظرت إليه برفق .

“هاه هاه ؟”

أخرجت زجاجة صغيرة من حقيبتي و سكبتها على القفل .

فتحت فلور و كاسيس فمه أيضاً وبدو مثل الحمقى دون متابعة موضوع المحادثة .

“أنتِ – أنتِ بخير ؟”

أغلقت أفواههم و كل مجدداً .

“…سجن ؟”

“لن أقولها مرتين . لقد قلت سآخذ فلور و كاسياس .”

“لو وافقت منذ البداية لما حدثَ ذلك .”

“لماذا ؟”

“ولكن هل علينا فقط الإنتظار هنا ، دافني ؟”

“لا بأس بأخذ فلور فقط ، سأكون على ما يرام . كح كح .”

في اللحظة التي كان سيفتح فيها كاسياس فمه ليجيب على سؤال أشار للخلف .

هززت رأسي عندما رأيت كاسياس يسعل .

بمجرد أن فكرت في الأمر أطلق سعالاً قوياً .

“لأنني أريد أن آخذكما ، هذا كل شيء .”

“هل لديكِ جرعات كهذه ؟”

أرادت فلور البقاء من أجل كاسياس .

غادر الرجل كما لو أنه يقوم بمعروف .

إن كان الأمر كذلك ألن يتم حل الأمر إن أخذتهما معاً ؟

كان من الواضح أن الإهتمام به هو سبب رغبة فلور في البقاء .

بدى الإثنان غير قادرين على مواكبة إقتراحي المفاجئ .

سمعت صوت فلور مليئاً بالغضب ، نظرت حولي .

“سأحضر طبيباً لكاسياس . لا أعرف ما نوع المرض الذي لديكَ لكنني سأدخر بقدر ما أستطيع و أسمح لكَ بالعلاج .”

“أريد أن آخذ كلاكما .”

“حسناً ، حقاً ؟”

‘لم يكن من السهل أن تتخطى مرتبة الـ ACE .’

كان لدى فلور أكثر الأصوات بهجة الآن .

سيكون من الأفضل لو تم تدميره تماماً .

“حسناً ، لا يُمكنني فعل شيء . أنا آسف سيكلف هذا الكثير .

“لكن فلور لم تخبرني بالسبب ….”

“لدىّ الكثير من المال .”

تم وضع سريرين داخل السجن البارد و باب الخروج مغلق حيثُ لا يُمكن فتحه إلا من الخارج .

فاجئت كلماتي الحازمة كاسياس لكن عيون فلور كانت متلألئة بالفعل .

واصل كاسياس و فلور الإعتذار قائلان أنهما آسفان لي .

“طالما يُمكننا الخروج معاً سأتبعكِ بسرور ! لن أنسى لكِ هذا الفضل .”

تركت فلور مع كاسياس و ذهبت لتفقد بوابات السجن .

“أخيراً ، لقد سمحتِ لي . إسمي دافني ، تذكري هذا .”

“إنتظرو دقيقة .”

بينما كان يتم إنتاج مثل هذا الجو الدافئ ، رفع كاسياس يده بهدوء لأنه كان محرجاً من التدخل .

بعد سماع تلكَ القصص تنهدت .

“ولكن هل علينا فقط الإنتظار هنا ، دافني ؟”

“ماذا يجري ؟”

“لا ، هناك مكان من المفترض أن أقابل فيه إخوتي .”

“إن كانوا سيرسلونني حقاً إلى تجارة الرقيق ، فلن يُلحقوا أى أذى بجسدي . لا تقلقي كثيراً سأكون حريصة على عدم التعرض للأذى .

نهضت من مقعدي لأنه كان يبدو أن الموعد قد اقترب .

رد رجل ذو شعر بني التقيت به لأول مرة على الإطلاق على سؤالي .

تبعني كيكي برفق .

“وما علاقة هذا بوجودي هنا ؟”

“هاي ، هل يُمكنكِ فتحه ؟ لقد سمعت أنه مغلق بواسطة السحر .”

“اكتشف الرئيس الأمر ، أنكِ تستمرين في الدخول و الخروج من هنا .”

أخرجت دبوساً رفيعاً من حقيبتي ووضعه في ثقب المفتاح من الخارج .

وبعد ذلك ، ألا يجب أن أعرف ما هو هذا الوضع ؟

“ماذا تفعلين ؟ لا يُمكنكِ فتح الباب لأنه تحت تأثير السحر .”

“صديقتكِ تبكي لذا أرجوكِ طمأنيها . سأترككم بمفردكم لبعض الوقت .”

إذا كان دبوساً عادياً فلن يكون من السهل فتحه بهذه الطريقة فقط .

“لماذا تبكين ؟”

لكن مع هذه الجرعة التي صنعها لينوكس ، الأمر مختلف .

بعد ذلك ، أثناء تحريك الدبوس ، سمعت قعقعة وبعض الأصوات الصغيرة ، تليها طقطقة وفتح الباب.

أخرجت زجاجة صغيرة من حقيبتي و سكبتها على القفل .

لماذا يلاحقني المشبوهين ؟

بعد ذلك ، أثناء تحريك الدبوس ، سمعت قعقعة وبعض الأصوات الصغيرة ، تليها طقطقة وفتح الباب.

“ظل شخص ما يلاحقني . فقط في حالة حدوث شيء كهذا اليوم فعلت هذا .”

وقع القفل المفتوح على الأرض بصوت عال .

لم تعجب أمي خططي لكنها في النهاية سمحت لي بالخروج في وقت متأخر .

ومع ذلكَ ، لم يأتي أحد للتحقق مما يجري .

بعد ذلك ، أثناء تحريك الدبوس ، سمعت قعقعة وبعض الأصوات الصغيرة ، تليها طقطقة وفتح الباب.

“أوه ، كيف فعلتِ ذلك ؟”

‘هل أنا سلعة الآن ؟’

“سكبت جرعة تبطل مفعول السحر لفترة .”

“لأنني أخبرته أن يختبئ لبعض الوقت .”

“هل لديكِ جرعات كهذه ؟”

‘لم يكن من السهل أن تتخطى مرتبة الـ ACE .’

“أوبا هو الذي يصنعها حتى لو لم يستخدمها .”

“أوه ، يا إلهي .”

لحسن الحظ ، فتحت الباب بصمت و أمسكت كيكي و ابتسم ابتسامة عريضة .

“ماذا تفعلين ؟ لا يُمكنكِ فتح الباب لأنه تحت تأثير السحر .”

“إذاً ، هل نخرج معاً الآن ؟”

غادر الرجل كما لو أنه يقوم بمعروف .

يتبع ….

‘لم أكن أعرف أن الكولوسيوم يفعل ذلكَ أيضاً .’

بدى الإثنان غير قادرين على مواكبة إقتراحي المفاجئ .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط