الفصل 82
“ليس لديكَ عائلة ؟ من الصعب على التشولينج الذي يعيش بمفرده لفترة طويلة أن ينجو ، لذا سأكون الأب الروحي الخاص بكَ .”
بدا الأمر و كأنه قد اختفى متجاهلاً ما كان سيقوله ، لكنه لا يعرف ما الذي سوف يقوله و لو بقى هناك لكان قد احتضن دافني و بكى .
أومأ راجنار الذي لم يكن يعرف شيئاً برأسه على كلمات المساعدة .
أخرج راجنار كتاباً وبدأ في القراءة ، وساد الهدوء في الجو المحيط كما لو أن الوقت قد توقف .
بطريقة ما ، اعتقد أن جسده قد نمى قليلاً ، لكن لقد مرت ثلاث سنوات .
بعد كلمات چوزيف الحازمة ، نظر راجنار إلى الكتب المكدسة مرة أخرى .
كان راجنار مرعوباً لسماع أنه كان نائماً لمدة ثلاث سنوات بسبب الصحوة ، لكن چوزيف كان مندهشاً .
“هذا جنون .”
“اعتقدت أن الأمر سوف يأخذ خمس سنوات على الأقل لكن الأمر استغرق ثلاث سنوات فقط ، لذا لا تكن متفاجئاً .”
بعد ذلك ، بعدما استيقظ بصعوبة مرة أخرى ، أُغمى عليه بسبب هجوم جوزيف المفاجئ مرة أخرى و تكرر الأمر مئات المرات .
بدلاّ من ذلكَ ، نظر چوزيف إلى راجنار و لمعت عيناه .
كنت أحب سماع صرخة كيكي اللطيفة لذا قبلت برفق مؤخرة أنفه .
“ولكن قبل أن أموت ، سوف أقوم بتربية رجل لائق .”
لقد كان يرغب في رؤية الوجه الذي اشتاقه له ولو للحظة .
ارتفعت صرخة الرعب من خلال جسده بسبب صوت جوزيف .
“كان من الممكن أن يكون لطيفاً مع كيكي .”
فتح عيناه لرؤية دافني لكنه استيقظ من الصحوة للتو .
كنتيجة للركض بدون استسلام ، بالكاد استطاع أن يضربه على خده لأنه اعتقد أن الأمر قد أخذ وقتاً طويلاً .
سرعان ما اكتشف سبب إصابته بالقشعريرة وأن عيناه كانتا مشرقتين .
جاء صوت مألوف من جانبي .
***
“ماذا ؟ هل أنتَ حقاً مجنون ؟”
“هذا جنون .”
بإسمه الأوسط ‘نارس’ الذي لم بكشفف عنه بعد .
نظر راجنار إلى الكم الهائل من الكتب التي أمامه .
كان من الصعب جداً تجميع عقلي .
أراد الهرب لكن جوزيف عاد قبل أن يدرك هذا .
بدا الأمر و كأنه قد اختفى متجاهلاً ما كان سيقوله ، لكنه لا يعرف ما الذي سوف يقوله و لو بقى هناك لكان قد احتضن دافني و بكى .
“بعد قراءة كل هذه الكتب التي هنا ووضع كامل المعرفة في رأسكَ ستطلق سراحك .”
لقد كان يرغب في رؤية الوجه الذي اشتاقه له ولو للحظة .
“ماذا ؟ هل أنتَ حقاً مجنون ؟”
عندما استيقظ في الصباح التالي ، لم يجد له أى أثر .
بعد صوت راجنار المشمئز ، انفجر چوزيف من الضحك .
“يجب أن أقول لها أنني تنين .”
“التنانين لها عمر طويل ، ستتمكن من قراءة كل هذا قبل أن تموت .”
“وعد ؟”
“كنت أقول أنني يجب أن أتعلم كيف أقوم بختم الرفقة في أسرع وقت ممكن .”
“كنت أقول أنني يجب أن أتعلم كيف أقوم بختم الرفقة في أسرع وقت ممكن .”
“قبل أن تتعلم ختم الرفقة يجب أن تتعلم عن نفسكَ أولاً .”
أومأ راجنار الذي لم يكن يعرف شيئاً برأسه على كلمات المساعدة .
بعد كلمات چوزيف الحازمة ، نظر راجنار إلى الكتب المكدسة مرة أخرى .
للحظة لقد كان فخوراً أنه أنقذها من الخطر .
قراءة جميع الكتب الموجودة في المكان الذي يبدوا كالمكتبة الكبيرة .
أخرج راجنار كتاباً وبدأ في القراءة ، وساد الهدوء في الجو المحيط كما لو أن الوقت قد توقف .
“إذاً كيف تأكل و تنام ؟”
الكبرياء يُسحق و الصبر ينفذ .
“التنين لا يموت من الجوع أو قلة النوم لعدة سنوات .”
اعتقدت أنه من الأفضل أن يكون لديه صديقاً صغيراً دمية ، لكن كيكي أدار رأسه بعيداً .
نقر چوزيف على لسانه .
وجد راجنار دافني تمشي مع ثعلب صغير بين ذراعيها و لديها إبتسامة مختلفة عن ذي قبل .
“انظر لذلك ، هل ستتعلم ختم الرفقة على الفور بدون أن تتعلم شيء عن عِرقِكَ ؟ هل تظن أنه يُمكنكَ تعلمه على الفور لأنكَ تريد هذا ؟”
جاء صوت مألوف من جانبي .
هز چوزيف رأسه قائلاً أن بغض النظر عن عدد المرات التي يقولها فيها لن يفهم .
حسناً ، لا أعتقد أنه سيكون راضياً عن دمية الأرنب هذه .
“ألا تريد مقابلة رفيقتك ؟ هل ستزور الطفلة بعد موتها ؟”
كيف يُمكن أن يكون التوقيت بهذا السوء ؟
ثبت راجنار قبضته .
بفضل هذا ، لم تسقط نظرة ريكاردو و لينوكس المرتابة عنه .
أراد أن يضرب قبضته في وجه جوزيف الذي كان يتظاهر بأنه منزعج الآن ، لكن كان من الواضح أن التنين العجوز سيء المزاج لن يقف ساكناً .
“الآن ، علمني كيف أصنع خِتم الرفقة .”
‘ليس لدىّ خيار سوى قراءة كل هذا في أسرع وقت ممكن .’
“ماذا ؟ هل أنتَ حقاً مجنون ؟”
أخرج راجنار كتاباً وبدأ في القراءة ، وساد الهدوء في الجو المحيط كما لو أن الوقت قد توقف .
لم يستطع راجنار أن يتحمل بسبب الهجوم المفاجئ ولعن بداخله و فقد وعيه .
استنكر جوزيف التركيز الهائل في الكتاب الذي بدأ في لمح البصر .
بعد حادثة الكولوسيوم ، خرجت في نزهة مع كيكي منذ فترة طويلة .
***
“حان الوقت الآن لإخباري بختم الرفقة .”
مر عام منذ أن أغلق راجنار الكتاب الأخير و خرج منه .
“حسناً ، أعتقد أن الأمر يستحق .”
كان هناكَ أيضاً كتب عن التنانين ، ولكن كان هناكَ كتب في مجالات مختلفة أخرى مثل أدب العالم البشري .
لقد قال مراراً وتكراراً أنه لا ينبغي عليه ذلكَ ، لكنه لم يتغلب على رغبته .
بفضل ذلك ، إمتلأ عقله بجميع أنواع المعلومات بالإضافة إلى فهم عِرقِه .
لذا استدار راجنار و زار منزل الغابة القديم .
“الآن ، علمني كيف أصنع خِتم الرفقة .”
كنت أحب سماع صرخة كيكي اللطيفة لذا قبلت برفق مؤخرة أنفه .
“إذا هزمتني سأخبركَ .”
يتبع ….
راجنار الذي كان متحمساً لتعلم خِتم الرفقة أُطلق عليه فجأة هجوماً سحرياً .
كنتيجة للركض بدون استسلام ، بالكاد استطاع أن يضربه على خده لأنه اعتقد أن الأمر قد أخذ وقتاً طويلاً .
“ما ، ماذا ؟”
***
لم يستطع راجنار أن يتحمل بسبب الهجوم المفاجئ ولعن بداخله و فقد وعيه .
بإسمه الأوسط ‘نارس’ الذي لم بكشفف عنه بعد .
بعد ذلك ، بعدما استيقظ بصعوبة مرة أخرى ، أُغمى عليه بسبب هجوم جوزيف المفاجئ مرة أخرى و تكرر الأمر مئات المرات .
“لكن ، ما الذي أنا مقدم على فعله ؟”
“لابد أنني كنت أتوقع الكثير . لا يوجد شيء يمكننا القيام به ، إن ضربتني مرة واحدة فقط فسوف أعلمك .”
من الطبيعي حماية دافني ، ولكن لأنه كان نارس و ليس راجنار لقد تمت مكافأته من بينديكتو .
“سوف أضربكَ بطريقة ما .”
في الملاحظة قال له كن لطيفاً و تدرب بجد .
كان الشر هو الشيء الوحيد المتبقي لراجنار الذي أغمى عليه مراراً وتكراراً .
شعر راجنار بالرضا من مجرد أنه قادر على مشاهدتها فقط من الجانب ، و أزال الإبتسامة التي على شفتيه و اقترب .
ومع ذلك ، على عكس رغبته ، لم يستطع راجنار لمس شعرة واحدة من چوزيف .
لقد قال مراراً وتكراراً أنه لا ينبغي عليه ذلكَ ، لكنه لم يتغلب على رغبته .
الكبرياء يُسحق و الصبر ينفذ .
بإسمه الأوسط ‘نارس’ الذي لم بكشفف عنه بعد .
لم يدخر جوزيف أى جهد لحفظ لسانه بالهجوم على راجنار بشكل قذر .
كنتيجة للركض بدون استسلام ، بالكاد استطاع أن يضربه على خده لأنه اعتقد أن الأمر قد أخذ وقتاً طويلاً .
“لقد تعلمت المعرفة لكنك لا تعرف حتى كيفية استخدامها .”
بعد حادثة الكولوسيوم ، خرجت في نزهة مع كيكي منذ فترة طويلة .
هل لأنه تعرض للضرب المبرح فهو يتعرض للضري المبرح بدلاً من الثناء ؟
“آه ، هذا مؤلم !”
بدا راجنار يائساً لإيجاد طريقة لإستخراج القوة الهائلة التي يشعر بها .
شعر راجنار بالإرتياح من حقيقة أنه أخيراً قد وصل إلى هدفه ، ونام و كأنه أغمي عليه .
في بعض الأحيان أغمي عليه لأنه تحت الكثير من المانا ، و أحياناً أغمي عليه لأنه تعرض للضرب .
“آه ، كيكي . ماذا عن تلكَ الدمية هناك ؟”
كنتيجة للركض بدون استسلام ، بالكاد استطاع أن يضربه على خده لأنه اعتقد أن الأمر قد أخذ وقتاً طويلاً .
“على أى حال ، أين ذهبَ نارس حقاً ؟”
“حسناً ، أعتقد أن الأمر يستحق .”
“على أى حال ، أين ذهبَ نارس حقاً ؟”
انهار راجنار على الأرض .
أراد الهرب لكن جوزيف عاد قبل أن يدرك هذا .
“حان الوقت الآن لإخباري بختم الرفقة .”
“سنصنع ختم الرفقة و نعيش بسعادة للأبد .”
“هذا صحيح . لقد مرت خمس سنوات منذ أتيت . ببطء ….”
“ولكن قبل أن أموت ، سوف أقوم بتربية رجل لائق .”
“علىّ أن أقابل دافني بسرعة .”
“التنانين لها عمر طويل ، ستتمكن من قراءة كل هذا قبل أن تموت .”
“ماذا ستقول لها عندما تقابلها .”
“إنه لا يحب هذا .”
بعد كلمات چوزيف ابتسم راجنار كما لو كان يتخيل .
“حسناً ، تبدوا متعباً اليوم، لذا أحصل على قسط من الراحى و سأخبركَ غداً .”
“يجب أن أقول لها أنني تنين .”
كان راجنار مرعوباً لسماع أنه كان نائماً لمدة ثلاث سنوات بسبب الصحوة ، لكن چوزيف كان مندهشاً .
“ثم ؟”
بدلاّ من ذلكَ ، نظر چوزيف إلى راجنار و لمعت عيناه .
“سنصنع ختم الرفقة و نعيش بسعادة للأبد .”
“كنت أقول أنني يجب أن أتعلم كيف أقوم بختم الرفقة في أسرع وقت ممكن .”
بسبب خيال راجنار السعيد ، اقترب جوزيف منه وهو نائم على الأرض .
“لقد تعلمت المعرفة لكنك لا تعرف حتى كيفية استخدامها .”
نظر إلى الأسفل و قال بصوت جاد .
“كنت أقول أنني يجب أن أتعلم كيف أقوم بختم الرفقة في أسرع وقت ممكن .”
“هل ترغب في عمل وعد معي ؟”
للحظة لقد كان فخوراً أنه أنقذها من الخطر .
“وعد ؟”
قراءة جميع الكتب الموجودة في المكان الذي يبدوا كالمكتبة الكبيرة .
“قررت عدم الكشف عن أنني تنين على عجل .”
جاء صوت مألوف من جانبي .
للقول أنه كان صوتاً بسيطاً غاضباً ، سأل راجنار بجدية .
***
“هل هناك سبب ؟”
“كنت أقول أنني يجب أن أتعلم كيف أقوم بختم الرفقة في أسرع وقت ممكن .”
“لأنني رأيت رجلاً يموت على يد أحد أفراد أسرته بعد أن كشف عن كونه تنين .”
كان يجب أن أشتريها في ذلك الوقت، أنا نادمة على ذلك .
“….لماذا مات ؟”
لقد قال مراراً وتكراراً أنه لا ينبغي عليه ذلكَ ، لكنه لم يتغلب على رغبته .
“قالوا أنه لم يستطع تقبل الصدمة أن الشخص الذي يحبه لم يكن بشرياً ، وارتعد خوفاً وحده ، ثم جن جنونه و قتله .”
لقد وجد دافني بين الجمهور كما لو أنه القدر .
بسبب تعبير راجنار القاسي ضربه چوزيف على جبهته .
“…فهمت ، لايزال عليكَ إخباري بختم الرفقة .”
“آه ، هذا مؤلم !”
بعد ذلك ، بعدما استيقظ بصعوبة مرة أخرى ، أُغمى عليه بسبب هجوم جوزيف المفاجئ مرة أخرى و تكرر الأمر مئات المرات .
“ليس الأمر كما لو أننا لا ينبغي أن نكشف عن الأمر على الإطلاق . على الأقل ، يجب أن تخفي الأمر حتى تعتقد أنكما تتفقان معاً بشكل جيد .”
الكبرياء يُسحق و الصبر ينفذ .
“…فهمت ، لايزال عليكَ إخباري بختم الرفقة .”
“كنت أقول أنني يجب أن أتعلم كيف أقوم بختم الرفقة في أسرع وقت ممكن .”
“حسناً ، تبدوا متعباً اليوم، لذا أحصل على قسط من الراحى و سأخبركَ غداً .”
بإسمه الأوسط ‘نارس’ الذي لم بكشفف عنه بعد .
شعر راجنار بالإرتياح من حقيقة أنه أخيراً قد وصل إلى هدفه ، ونام و كأنه أغمي عليه .
اعتقدت أنها لن تُباع لأنها مدينة بها عدد قليل من الأطفال لكنني كنت على خطأ .
لقد كان من الخطأ أن ينام راجنار بفخر ، بعد سماع صوت چوزيف الودود الذي لم يكن كعادته .
“ليس لديكَ عائلة ؟ من الصعب على التشولينج الذي يعيش بمفرده لفترة طويلة أن ينجو ، لذا سأكون الأب الروحي الخاص بكَ .”
عندما استيقظ في الصباح التالي ، لم يجد له أى أثر .
قراءة جميع الكتب الموجودة في المكان الذي يبدوا كالمكتبة الكبيرة .
بدأ راجنار في البحث عنه لأنه لم يشعر بقوة كبيرة منه حتى بعد نشر المانا بشكل واسع .
بفضل ذلك ، إمتلأ عقله بجميع أنواع المعلومات بالإضافة إلى فهم عِرقِه .
بحث عن چوزيف لمدة نصف يوم تقريباً ، وفي النهاية كل ما وجده هو ملاحظة تركها خلفه .
لقد كان يرغب في رؤية الوجه الذي اشتاقه له ولو للحظة .
[في الحقيقة ، أنا لا أعرف لأنني لم يكن لدىّ رفيقة من قبل . لذا سأبحث .]
حسناً ، لا أعتقد أنه سيكون راضياً عن دمية الأرنب هذه .
لا يمكن التعبير عن الشعور بالبيأس و الغضب عندما رأى الملاحظة بالكلمات .
بعد كلمات چوزيف ابتسم راجنار كما لو كان يتخيل .
غادر راجنار من العرين ليجد چوزيف .
بطريقة ما ، اعتقد أن جسده قد نمى قليلاً ، لكن لقد مرت ثلاث سنوات .
في الملاحظة قال له كن لطيفاً و تدرب بجد .
و الشخص الذي يتبادر في ذهني هو نارس الذي انقذني و اختفى .
كان من الجيد الخروج من سلسلة الجبال مع التفكير في العثور على چوزيف و تغليه على غضبه العارم .
شعر راجنار بالإرتياح من حقيقة أنه أخيراً قد وصل إلى هدفه ، ونام و كأنه أغمي عليه .
ولكن هل كان هذا بسبب مرور وقت طويل على خروجه ؟
انهار راجنار على الأرض .
لقد كان يرغب في رؤية الوجه الذي اشتاقه له ولو للحظة .
سرعان ما اكتشف سبب إصابته بالقشعريرة وأن عيناه كانتا مشرقتين .
لذا استدار راجنار و زار منزل الغابة القديم .
وجد راجنار دافني تمشي مع ثعلب صغير بين ذراعيها و لديها إبتسامة مختلفة عن ذي قبل .
ومع ذلك ، لم يتبقى سوى منزل فارغ لا يعيش فيه أحد ، ولقد كان يبدوا و كأنه مرت خمس سنوات على مغادرتهم .
بدا الأمر و كأنه قد اختفى متجاهلاً ما كان سيقوله ، لكنه لا يعرف ما الذي سوف يقوله و لو بقى هناك لكان قد احتضن دافني و بكى .
‘إذا كنت لا أعرف كيفية عمل ختم الرِفقة ، سيسبب هذا لها القلق .’
مر عام منذ أن أغلق راجنار الكتاب الأخير و خرج منه .
من حسن الحظ ، لقد كان لديه موعد مع چوزيف ، سافر راجنار متتبعاً آثار والده الروحي .
بطبيعة الحال اعتقدت أنها سوف تكون دمية ثعلب لذا اقتربت منها ، لكن لسوء الحظ ، لقد كانت دمية أرنب في المكان الذي عرضت فيه دمية الثعلب من قبل .
عندما كان يحاول كسب لقمة العيش من خلال التجول ، بدأ العمل كمرتزقة ، و أصبح مرتزقاً حر .
بسبب خيال راجنار السعيد ، اقترب جوزيف منه وهو نائم على الأرض .
جاء إلى چيركيس للتتبع خطى چوزيف وينتقل إلى أوزوالد .
بدا الأمر و كأنه قد اختفى متجاهلاً ما كان سيقوله ، لكنه لا يعرف ما الذي سوف يقوله و لو بقى هناك لكان قد احتضن دافني و بكى .
في اليوم الذي شارك فيه في المسابقة للحصول على بعض المساعدة من الكولوسيوم بسبب صعوبة الدخول إلى أوزوالد .
من حسن الحظ ، لقد كان لديه موعد مع چوزيف ، سافر راجنار متتبعاً آثار والده الروحي .
لقد وجد دافني بين الجمهور كما لو أنه القدر .
فقط في هذه الحالة ، بعد إنتهاء اللعبة اكتشف أن فمة بينديكتو تقيم في جيركس لفترة من الوقت للإنتقال إلى أوزوالد .
غادر راجنار من العرين ليجد چوزيف .
‘أريد أن ألتقي بكِ لأنكِ في نفس المكان ، أريد أن أرى وجهكِ .’
لقد كان لديه وعد مع چوزيف ، وقد تصاب دافني بالصدمة من الموقف المفاجئ .
لقد قال مراراً وتكراراً أنه لا ينبغي عليه ذلكَ ، لكنه لم يتغلب على رغبته .
بدأ راجنار في البحث عنه لأنه لم يشعر بقوة كبيرة منه حتى بعد نشر المانا بشكل واسع .
كانت خطواته قد وصلت بالفصل أمام دافني .
كنت أسير في الشارع بخطوات لطيفة ، وجدت محل الدمى التي مررت به آخر مرة .
لذلكَ ناداها بدون أن يدرك .
أراد الهرب لكن جوزيف عاد قبل أن يدرك هذا .
بدا الأمر و كأنه قد اختفى متجاهلاً ما كان سيقوله ، لكنه لا يعرف ما الذي سوف يقوله و لو بقى هناك لكان قد احتضن دافني و بكى .
راجنار الذي كان متحمساً لتعلم خِتم الرفقة أُطلق عليه فجأة هجوماً سحرياً .
بعد ذلكَ ، ظل ينظر إلى دافني .
أومأ راجنار الذي لم يكن يعرف شيئاً برأسه على كلمات المساعدة .
لقد كان من الخطر أن تتجول بمفردها و لقد كان الغرباء يطاردونها .
بعد ذلكَ ، ظل ينظر إلى دافني .
في النهاية ، تقدم راجنار أمام دافني .
من حسن الحظ ، لقد كان لديه موعد مع چوزيف ، سافر راجنار متتبعاً آثار والده الروحي .
بإسمه الأوسط ‘نارس’ الذي لم بكشفف عنه بعد .
“هذا صحيح . لقد مرت خمس سنوات منذ أتيت . ببطء ….”
للحظة لقد كان فخوراً أنه أنقذها من الخطر .
“هل ترغب في عمل وعد معي ؟”
من الطبيعي حماية دافني ، ولكن لأنه كان نارس و ليس راجنار لقد تمت مكافأته من بينديكتو .
عندما استيقظ في الصباح التالي ، لم يجد له أى أثر .
وفقاً للمعلومات الواردة ، تتجه قمة بينديكتو إلى أوزوالد قريباً .
كانت خطواته قد وصلت بالفصل أمام دافني .
لأن الوجهة كانت نفسها ، لقد كان جشعاً . وعليه فقط توخي الحذر حتى لا يتم القبض عليه .
“لقد تعلمت المعرفة لكنك لا تعرف حتى كيفية استخدامها .”
لذلكَ ، دون تردد قال أنه يريد أن يرافقهم في رحلتهم إلى أوزوالد .
كان يجب أن أشتريها في ذلك الوقت، أنا نادمة على ذلك .
بفضل هذا ، لم تسقط نظرة ريكاردو و لينوكس المرتابة عنه .
“ولكن قبل أن أموت ، سوف أقوم بتربية رجل لائق .”
“لكن ، ما الذي أنا مقدم على فعله ؟”
لا يمكن التعبير عن الشعور بالبيأس و الغضب عندما رأى الملاحظة بالكلمات .
وجد راجنار دافني تمشي مع ثعلب صغير بين ذراعيها و لديها إبتسامة مختلفة عن ذي قبل .
كان يجب أن أشتريها في ذلك الوقت، أنا نادمة على ذلك .
“لا أستطيع عدم النظر .”
لقد قال مراراً وتكراراً أنه لا ينبغي عليه ذلكَ ، لكنه لم يتغلب على رغبته .
لكن لا يُمكنه الكشف عن هويته بعد لذا كان عليه توخي الحذر .
“بعد قراءة كل هذه الكتب التي هنا ووضع كامل المعرفة في رأسكَ ستطلق سراحك .”
لقد كان لديه وعد مع چوزيف ، وقد تصاب دافني بالصدمة من الموقف المفاجئ .
“هل ترغب في شراء دمية الأرنب ؟”
شعر راجنار بالرضا من مجرد أنه قادر على مشاهدتها فقط من الجانب ، و أزال الإبتسامة التي على شفتيه و اقترب .
لذا استدار راجنار و زار منزل الغابة القديم .
***
بدا الأمر و كأنه قد اختفى متجاهلاً ما كان سيقوله ، لكنه لا يعرف ما الذي سوف يقوله و لو بقى هناك لكان قد احتضن دافني و بكى .
بعد حادثة الكولوسيوم ، خرجت في نزهة مع كيكي منذ فترة طويلة .
فتح عيناه لرؤية دافني لكنه استيقظ من الصحوة للتو .
كنت أسير في الشارع بخطوات لطيفة ، وجدت محل الدمى التي مررت به آخر مرة .
من الطبيعي حماية دافني ، ولكن لأنه كان نارس و ليس راجنار لقد تمت مكافأته من بينديكتو .
“آه ، كيكي . ماذا عن تلكَ الدمية هناك ؟”
***
بطبيعة الحال اعتقدت أنها سوف تكون دمية ثعلب لذا اقتربت منها ، لكن لسوء الحظ ، لقد كانت دمية أرنب في المكان الذي عرضت فيه دمية الثعلب من قبل .
من الطبيعي حماية دافني ، ولكن لأنه كان نارس و ليس راجنار لقد تمت مكافأته من بينديكتو .
“لابد أنه تم بيعه .”
لذلكَ ، دون تردد قال أنه يريد أن يرافقهم في رحلتهم إلى أوزوالد .
تشبه دمية الثعلب البرتقالي كيكي ، لذا كانت لطيفة حقاً .
كنتيجة للركض بدون استسلام ، بالكاد استطاع أن يضربه على خده لأنه اعتقد أن الأمر قد أخذ وقتاً طويلاً .
“كان من الممكن أن يكون لطيفاً مع كيكي .”
لقد كان من الخطأ أن ينام راجنار بفخر ، بعد سماع صوت چوزيف الودود الذي لم يكن كعادته .
حرك كيكي رأسه الصغير ذهاباً و إياباً كما لو أنه لا يفهم .
“التنين لا يموت من الجوع أو قلة النوم لعدة سنوات .”
“هل ترغب في شراء دمية الأرنب ؟”
“هل ترغب في عمل وعد معي ؟”
اعتقدت أنه من الأفضل أن يكون لديه صديقاً صغيراً دمية ، لكن كيكي أدار رأسه بعيداً .
قراءة جميع الكتب الموجودة في المكان الذي يبدوا كالمكتبة الكبيرة .
“إنه لا يحب هذا .”
لقد كان يرغب في رؤية الوجه الذي اشتاقه له ولو للحظة .
حسناً ، لا أعتقد أنه سيكون راضياً عن دمية الأرنب هذه .
فتح عيناه لرؤية دافني لكنه استيقظ من الصحوة للتو .
كيف يُمكن أن يكون التوقيت بهذا السوء ؟
“لا أستطيع عدم النظر .”
اعتقدت أنها لن تُباع لأنها مدينة بها عدد قليل من الأطفال لكنني كنت على خطأ .
كان راجنار مرعوباً لسماع أنه كان نائماً لمدة ثلاث سنوات بسبب الصحوة ، لكن چوزيف كان مندهشاً .
كان يجب أن أشتريها في ذلك الوقت، أنا نادمة على ذلك .
“….لماذا مات ؟”
“سأشتري لكَ ثعلباً لطيفاً لاحقاً ، حسناً ؟”
سرعان ما اكتشف سبب إصابته بالقشعريرة وأن عيناه كانتا مشرقتين .
كيكي –
مازلت لم استطع أن أقول شكراً لكَ بشكل صحيح .
كنت أحب سماع صرخة كيكي اللطيفة لذا قبلت برفق مؤخرة أنفه .
“انظر لذلك ، هل ستتعلم ختم الرفقة على الفور بدون أن تتعلم شيء عن عِرقِكَ ؟ هل تظن أنه يُمكنكَ تعلمه على الفور لأنكَ تريد هذا ؟”
بدا الأمر و كأنه يجيب بشكل جيد ، لذا قبلته من على الجانب و استمرت صيحاته اللطيفة .
لكن لا يُمكنه الكشف عن هويته بعد لذا كان عليه توخي الحذر .
“على أى حال ، أين ذهبَ نارس حقاً ؟”
“وعد ؟”
عندما أذهب في نزهة تخطر في بالي العديد من الأفكار .
شعر راجنار بالرضا من مجرد أنه قادر على مشاهدتها فقط من الجانب ، و أزال الإبتسامة التي على شفتيه و اقترب .
و الشخص الذي يتبادر في ذهني هو نارس الذي انقذني و اختفى .
“لابد أنه تم بيعه .”
مازلت لم استطع أن أقول شكراً لكَ بشكل صحيح .
الكبرياء يُسحق و الصبر ينفذ .
“هل غادر المدينة أيضاً .”
كان من الصعب جداً تجميع عقلي .
كان من الصعب جداً تجميع عقلي .
في بعض الأحيان أغمي عليه لأنه تحت الكثير من المانا ، و أحياناً أغمي عليه لأنه تعرض للضرب .
بعد أن تنهدت تنهيدة صغيرة وأنا أفكر في الأمر .
ارتفعت صرخة الرعب من خلال جسده بسبب صوت جوزيف .
“مرحباً ، دافني .”
عندما كان يحاول كسب لقمة العيش من خلال التجول ، بدأ العمل كمرتزقة ، و أصبح مرتزقاً حر .
جاء صوت مألوف من جانبي .
أومأ راجنار الذي لم يكن يعرف شيئاً برأسه على كلمات المساعدة .
يتبع ….
استنكر جوزيف التركيز الهائل في الكتاب الذي بدأ في لمح البصر .
بعد صوت راجنار المشمئز ، انفجر چوزيف من الضحك .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
