نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Born as the Daughter of the Wicked Woman 101

الفصل 100

الفصل 100

“آنستي ، تبدين جميلة جدًا !”

“اشتقت لهذا المشهد .”

استطعت الشعور بالعيون من حولي تركز علىّ وسمعت صوت الخادمات المبتهج .

“أعتقد أن عينه تصبح مرعبة و مريعة كل يوم ، هل رأسي بخير ؟”

عندما رآني الجميع أخفيت حرجي و ابتسمت .

ابتسم و نظر إلى الامام .

حتى لو كانت مجرد كلمات شفهية ، فإن الإطراء كان جيدًا . نزلت على السلم بخطوات خفيفة .

ابتسمنا على نطاق واسع بينما كنا نتواصل بالعين في نفس الوقت .

بينما كنت أنزل خطوة بخطوة دغدغت التنور الناعمة قدمىّ، لذا ابتسمت بشكل طبيعي .

لم تكن هناك كذبة مختلطة في الابتسامة الواثقة.

بغض النظر عن المكان الذي أظهر فيه ، كان أكسيليوس يُثني علىّ .

“أوه.”

“كلوي . قد تكون دافني ملاكًا ساقطًا من السماء ، ماذا لو طارت فجأة في السماء ؟”

نظرًا لأن هذه الأشياء قد تكررت بالفعل لمدة ثلاثة أيام ، ابتسم جميع من في القصر و أخبروني فقط أن أكون حذرة .

“ياله من هراء .”

“سايمون .”

نظرت أمي إلى أكسيليوس بنظرة عديمة الفائدة لكن القلق لم يترك وجهه .

“هل ذهب؟”

“لا أريد أن أصبح ملاكًا لأنني لا أريد أن أطير في السماء .”

***

عندما أعطيته إجابة بارعة لم يستطع أكسيليوس إلا الضحك وكأن الإجابة اعجبته .

“هذا صحيح. بسبب راجنار.”

كان الفستان الساطع ذو اللون السماوي مصنوعًا من مادة رقيقة مناسبة لطقس الصيف ، و لقد كانت التنورة التي تهب مع الرياح جميلة جدًا .

عندما أدرت رأسي ، كان سايمون يبتسم للأطفال وهم يركضون.

“الشمس ستكون حارة جدًا اليوم .”

فقط بعد إرتداء القبعة التي أعدتها الخادمة بسبب كلمات والدتي كنت مستعدة للخروج .

فقط بعد إرتداء القبعة التي أعدتها الخادمة بسبب كلمات والدتي كنت مستعدة للخروج .

كانت عيون سايمون تلمع بخبث .

في الوقت المناسب ، سمعت صوت خطوات أخرى و ظهر الشخص الذي قدم لي الفستان .

ابتسم لي بلطف أكثر بمبالغة .

“كما هو متوقع . أنتِ جميلة جداً اليوم ، دافني .”

اقترب مني سايمون بإيماءات مفرطة و ربط شريطة على القبعة .

كان صاحب الصوت الممتلئ فخرًا هو سايمون .

تنهد سيمون بعد الصراخ .

“صباح الخير ، سايمون .”

“يمكننا الاستمرار في تبادل الرسائل حتى بعد دخولك الأكاديمية. حتى لو كنا بعيدين ، فنحن ما زلنا أصدقاء.”

أدرت رأسي وضحكت لسايمون .

“كيف لم تدركي أنه هو منذ البداية عندما كان الأمر واضحًا جدًا ؟”

كان سايمون يرتدي قميص أزرق فاتح يُشبه لون ثوبي و سروال .

“ماذا تقصد ؟”

كان بإمكاني رؤية عيون الجميع تتلألأ في إنتظارنا ، لذا تحدثت بصوت أعلى قليلاً عند قصد .

اعتقدت أن المنظر كان مبهرًا إلى حد ما ، لذلك نظرت بثبات ، وسمعت ضحكة صغيرة بجواري.

“هذا كثير جدًا ، ليس عليكَ أن تعطيني هدية كل يوم .”

“نعم ، مثلنا .”

رد سايمون بخبث لكلمات بسيطة و رفع كتفيه .

“يمكننا الاستمرار في تبادل الرسائل حتى بعد دخولك الأكاديمية. حتى لو كنا بعيدين ، فنحن ما زلنا أصدقاء.”

“فكري في الأمر أنه تقديم هدية عيد ميلاد لصديق ثمين لأنه لم تسنح لي الفرصة لفعل هذا .”

“من الممتع أن نضايقه ، لكني أريد أن أتوقف الآن.”

اقترب مني سايمون بإيماءات مفرطة و ربط شريطة على القبعة .

“كما هو متوقع ، راجنار . أنتَ لم تخيب ظني .”

“نظرًا لعدم وجود راجنار ، سأعتني بكِ بشكل أفضل . وبهذه الطريقة سيتمكن راجنار من إغلاق عينيه بسلام .”

بالطبع لم أفكر في أن أوقفه .

“نعم . لا يوجد شيء يُمكنني القيام به حيال ذلك .”

“سايمون صديق جدير بالثقة.”

كان هناك جو دافئ يحوم من حولنا .

سمعت صوت طحن أسنانه .

كان لدى أمي و أكسيليوس نظرة دافئة جدًا و حتى الموظفين من حولنا .

ظهرت نية سايمون في الملابس التي تبدوا و كأنها ملابس أزواج .

كان هناك جو جميل كما لو أن الزهور تطفو من حولنا و شعرنا بنظرة مليئة بالعواطف تحدق فينا .

“هذا صحيح. أنا لست وحدي لمجرد أنك بعيد.”

ضحكنا بشكل مشرق أكثر متظاهرين أننا لا نشعر بهذه النظرة .

أدرت رأسي وضحكت لسايمون .

“إذًا ، هل ستخرج في أوزوالد من أجلي اليوم وهي غير مألوفة ؟”

على الرغم من أنني علمت أن هذه اللحظة كانت إحدى الخطط للكشف عن هوية نارس ، إلا أنني شعرت بأنها ثمينة للغاية .

“أنا مع صديقتي العزيزة ، لذا سأذهب لأى مكان .”

تمتم سايمون وهو يلمس شعره .

أمسكت بيد سايمون الممدودة بدون تردد .

“اعتدتنا أن نركض هكذا في مهرجان الأقنعة.”

كانت تلمسنا عيونه اللاذعة لكننا لم نفقد الإبتسامة .

كان سايمون يرتدي قميص أزرق فاتح يُشبه لون ثوبي و سروال .

تنهدنا في نفس الوقت عندما غادرنا و ركبنا العربة .

تنهد سيمون بعد الصراخ .

“أعتقد أن عينه تصبح مرعبة و مريعة كل يوم ، هل رأسي بخير ؟”

تنهد سيمون بعد الصراخ .

تمتم سايمون وهو يلمس شعره .

ظهرت نية سايمون في الملابس التي تبدوا و كأنها ملابس أزواج .

عندما انفجرنا من الضحك في نفس الوقت تمتم سايمون و قال أن هذه ليست مزحة .

بالطبع لم أفكر في أن أوقفه .

“كيف لم تدركي أنه هو منذ البداية عندما كان الأمر واضحًا جدًا ؟”

كان سايمون يخرج دائمًا مرتديًا نفس لون الملابس التي يعطيني إياها .

“أعتقد لأنه كان يُمثل بشكل جيد .”

على عكس أفكاري الداخلية ، وضعت وجهي بالقرب من سايمون دون أن أقول أي شيء.

“مثلنا ؟”

عندما بدأن في السير معاً ممسكين بيد بعضنا البعض ، شعرت بنظرة لاذعة من الخلف .

“نعم ، مثلنا .”

اعتقدت أن المنظر كان مبهرًا إلى حد ما ، لذلك نظرت بثبات ، وسمعت ضحكة صغيرة بجواري.

نظرنا أنا و سايمون إلى بعضنا البعض و ابتسمنا مثل الأشرار .

“نظرًا لعدم وجود راجنار ، سأعتني بكِ بشكل أفضل . وبهذه الطريقة سيتمكن راجنار من إغلاق عينيه بسلام .”

ما قاله سايمون كانت عملية إثارة غيرة راجنار لتحفيزه .

“أعتقد أن عينه تصبح مرعبة و مريعة كل يوم ، هل رأسي بخير ؟”

‘نظرًا لأننا لم نكن نخرج مع بعضنا البعض منذ ذلك الحين فنحن الآن نخرج كل يوم .’

في صوت مليء بعدم الرضا ، أصبحت فجأة فضوليًا وسألته.

لقد مرت ثلاثة أيام منذ أن بدأن الخروج فقط .

في صوت مليء بعدم الرضا ، أصبحت فجأة فضوليًا وسألته.

أعطاني سايمون صندوق هدايا كبير كل يوم .

مر الصمت بيننا ، ثم تمتم سيمون بصوت معقد.

قال أنها هدايا عيد ميلاد متأخرة . وكل ما كان يقدمه هو الملابس ذات الألوان الزاهية ، و كدت أنفجر من الضحك عندما خرجت بدون التفكير في الأمر .

“الدوق يستمر في القتال باستمرار…. يا إلهي.”

كان سايمون يخرج دائمًا مرتديًا نفس لون الملابس التي يعطيني إياها .

***

ظهرت نية سايمون في الملابس التي تبدوا و كأنها ملابس أزواج .

‘هذا ممتع .’

‘أثار أكسيليوس ضجة كبيرة و قال أن كلانا جيدان معًا لدرجة أن معظم الناس في القصر اتفقوا على ذلك .’

“اعتدتنا أن نركض هكذا في مهرجان الأقنعة.”

بالطبع كان من بينهم نارس .

على الرغم من أنني علمت أن هذه اللحظة كانت إحدى الخطط للكشف عن هوية نارس ، إلا أنني شعرت بأنها ثمينة للغاية .

كم أزعجني أن النظرة الصادمة لم تسقط من على مؤخرة رأسي .

“ربما ذلكَ لأنني كنت أتجول كـشخص لديه مشاعر باقية لأيام .”

نظرًا لأن هذه الأشياء قد تكررت بالفعل لمدة ثلاثة أيام ، ابتسم جميع من في القصر و أخبروني فقط أن أكون حذرة .

“لا فقط ، ذكرني هذا بعندما كنا صغار .”

باستثناء نارس .

استطعت الشعور بالعيون من حولي تركز علىّ وسمعت صوت الخادمات المبتهج .

لم يفكر نارس في إزالة نظرته ولا التوقف عن التمثيل .

كان سايمون يخرج دائمًا مرتديًا نفس لون الملابس التي يعطيني إياها .

همسات الجميع بأن نارس قد تغير موقفه أثرت فيني ، لقد شعرت بمدى انزعاجه .

“هل سيتبعنا اليوم ؟”

“هل سيتبعنا اليوم ؟”

“لا أريد أن أصبح ملاكًا لأنني لا أريد أن أطير في السماء .”

“ربما ذلكَ لأنني كنت أتجول كـشخص لديه مشاعر باقية لأيام .”

“نظرًا لعدم وجود راجنار ، سأعتني بكِ بشكل أفضل . وبهذه الطريقة سيتمكن راجنار من إغلاق عينيه بسلام .”

“ماذا تقصد ؟”

“أنا مع صديقتي العزيزة ، لذا سأذهب لأى مكان .”

نزلت من العربة برفقة سايمون و بدأت في التجول في الشوارع المزدحمة.

كان صوت سيمون حذرًا جدًا ، ربما لأن تعبيري لم يكن جيدًا.

‘هذا ممتع .’

“نعم ، إن تقاتل كلاكما أعتقد أنني سأترك المكان و أغادر .”

من الواضح أن هناك مرافقين يتابعوننا سراً ، لكن مر وقت طويل منذ أن ذهبت مع صديق دون الالتفات إلى نظراتهم .

“سايمون؟ هل أنت مريض؟”

على الرغم من أنني علمت أن هذه اللحظة كانت إحدى الخطط للكشف عن هوية نارس ، إلا أنني شعرت بأنها ثمينة للغاية .

بالطبع لم أفكر في أن أوقفه .

“هل من غير المريح بالنسبة لكِ التسكع معاً بمفردنا ؟”

“هذا صحيح. بسبب راجنار.”

كان صوت سيمون حذرًا جدًا ، ربما لأن تعبيري لم يكن جيدًا.

“هذا صحيح. أنا لست وحدي لمجرد أنك بعيد.”

ابتسم لي بلطف أكثر بمبالغة .

“ياله من هراء .”

“لا يمكن أن يكون هذا صحيحًا. أنا سعيدة جدًا لأنك بجواري. بدلاً من ذلك ، أشعر بالقلق من أنني سأكون وحيدة جدًا بعد مغادرتك.”

بغض النظر عن المكان الذي أظهر فيه ، كان أكسيليوس يُثني علىّ .

كانت إقامة سيمون في أوزوالد أسبوعًا ، ومرت أربعة أيام بالفعل.

عندما كنت قلقة من نواح كثيرة ، توقف سايمون فجأة وأمسك يدي بإحكام وقال :

الآن لم يتبق سوى ثلاثة أيام ، فهذا يعني أن هذه الحياة اليومية ستختفي قريبًا.

كان الفستان الساطع ذو اللون السماوي مصنوعًا من مادة رقيقة مناسبة لطقس الصيف ، و لقد كانت التنورة التي تهب مع الرياح جميلة جدًا .

‘قبل ذلك ، هل سيفتح نارس فمه؟’

سرعان ما هدأ عقلي القلق بابتسامة مشرقة تتبع سايمون.

عندما كنت قلقة من نواح كثيرة ، توقف سايمون فجأة وأمسك يدي بإحكام وقال :

عند سماع صوت سايمون غير الواثق ، صرت أنا أيضًا أفكر في نفس الشيء .

“يمكننا الاستمرار في تبادل الرسائل حتى بعد دخولك الأكاديمية. حتى لو كنا بعيدين ، فنحن ما زلنا أصدقاء.”

لم يفكر نارس في إزالة نظرته ولا التوقف عن التمثيل .

لم تكن هناك كذبة مختلطة في الابتسامة الواثقة.

ابتسم لي بلطف أكثر بمبالغة .

“هذا صحيح. أنا لست وحدي لمجرد أنك بعيد.”

“ألا يريد راجنار العودة إلى ما كنا عليه من قبل؟”

سرعان ما هدأ عقلي القلق بابتسامة مشرقة تتبع سايمون.

“اشتقت لهذا المشهد .”

“سايمون صديق جدير بالثقة.”

“لماذا؟ ألم تكن مخطوبًا للأميرة؟”

“أنا أشعر بالإطراء.”

فجأة ، اختفت النظرة اللاذعة التي نظرت إلينا.

عندما بدأن في السير معاً ممسكين بيد بعضنا البعض ، شعرت بنظرة لاذعة من الخلف .

فقط بعد إرتداء القبعة التي أعدتها الخادمة بسبب كلمات والدتي كنت مستعدة للخروج .

“كما هو متوقع ، راجنار . أنتَ لم تخيب ظني .”

مسحت كل إصبع عن قصد ببطء ، لكن سايمون اقترب مني ببطء .

كانت عيون سايمون تلمع بخبث .

كان هناك جو دافئ يحوم من حولنا .

تمتمت بدون أن أدرك مدى شر تعبيراته .

“كلوي . قد تكون دافني ملاكًا ساقطًا من السماء ، ماذا لو طارت فجأة في السماء ؟”

“سايمون . أعتقد أنكَ تستمتع بهذا الموقف .”

“هنالك!”

“حسناً لا يُمكنني أن أقول لا .”

“نعم ، مثلنا .”

رفع سيمون كتفه بفخر وكأنه لم يرتكب أي خطأ.

عندما سحبت يده الممسكة بالآيس كريم توقف و مد يده لي .

بالطبع لم أفكر في أن أوقفه .

“فكري في الأمر أنه تقديم هدية عيد ميلاد لصديق ثمين لأنه لم تسنح لي الفرصة لفعل هذا .”

***

نظرنا أنا و سايمون إلى بعضنا البعض و ابتسمنا مثل الأشرار .

تعمدنا ترك راجنار وتناولنا الطعام في مطعم هادئ وجلسنا على مقعد بالقرب من نافورة بها تمثال لملاك في وسط منطقة وسط المدينة.

لم يفكر نارس في إزالة نظرته ولا التوقف عن التمثيل .

وأدى صوت المياه المتساقطة من النافورة وضحك الأطفال الذين يركضون في الأرجاء إلى زيادة الأجواء الهادئة .

‘قبل ذلك ، هل سيفتح نارس فمه؟’

اعتقدت أن المنظر كان مبهرًا إلى حد ما ، لذلك نظرت بثبات ، وسمعت ضحكة صغيرة بجواري.

“دوق هيرونيس؟”

عندما أدرت رأسي ، كان سايمون يبتسم للأطفال وهم يركضون.

كم أزعجني أن النظرة الصادمة لم تسقط من على مؤخرة رأسي .

“ما المضحك؟”

“نعم ، إن تقاتل كلاكما أعتقد أنني سأترك المكان و أغادر .”

“لا فقط ، ذكرني هذا بعندما كنا صغار .”

فجأة اقترب مني وجه سايمون عندما حاولت رفع رأسي بعد مسح يده .

وشوهد صبيان وفتاة يتشاجران ويتشاجران لمعرفة ما إذا كان الجو حارًا .

“لو كان راجنار هناك ، ربما أصبح غاضبًا جدًا . واه ، أنا سعيد أنه ليس كذلك .”

ومع ذلك ، فإن الابتسامة على وجههم كانت تتفتح مثل دوار الشمس في منتصف الصيف ، مما يجعلني أشعر بحيوية أكبر من أي وقت مضى.

في الوقت المناسب ، سمعت صوت خطوات أخرى و ظهر الشخص الذي قدم لي الفستان .

“اشتقت لهذا المشهد .”

أعطاني سايمون صندوق هدايا كبير كل يوم .

أومأت بهدوء لصوت سايمون المنخفض.

“أعتقد أن عينه تصبح مرعبة و مريعة كل يوم ، هل رأسي بخير ؟”

“اعتدتنا أن نركض هكذا في مهرجان الأقنعة.”

“سايمون . أعتقد أنكَ تستمتع بهذا الموقف .”

بالطبع ، لعبت مع راجنار أثناء حمله لي على ظهره .

كان هناك جو دافئ يحوم من حولنا .

على الرغم من أنه كان قبل بضع سنوات فقط ، كنت منغمسة في الذكريات وشعرت بالغرابة.

مبارك وصولي للفصل المئة ???❤️ كدا ناقص على نهاية الرواية بالكامل ٩٣ فصل فقط ? خلصنا الكثير ما بقى الا الكثير بردو ??

مر الصمت بيننا ، ثم تمتم سيمون بصوت معقد.

عندما سحبت يده الممسكة بالآيس كريم توقف و مد يده لي .

“ألا يريد راجنار العودة إلى ما كنا عليه من قبل؟”

“أنا أشعر بالإطراء.”

عند سماع صوت سايمون غير الواثق ، صرت أنا أيضًا أفكر في نفس الشيء .

“لقد مر وقت طويل منذ أن حصلت على إجازة.”

“سأغادر قريبًا ، لكنني أعتقد أنني سأكون غاضبًا حقًا إذا لم يفصح عن هويته حتى ذلك الحين.”

كما لو كان يشعر بالراحة بسببي ، محا سايمون على الفور تعابيره الباردة وأطلق الانزعاج بتعبير متجهم.

سمعت صوت طحن أسنانه .

وشوهد صبيان وفتاة يتشاجران ويتشاجران لمعرفة ما إذا كان الجو حارًا .

كان صوت سايمون الصادق مليئًا بالغضب للوهلة الأولى.

سمعت صوت طحن أسنانه .

“حاولت أن أسامحه بقبضتي ، لكنني لا أعتقد أنني أستطيع تحمل ذلك بعد الآن.”

عندما بدأن في السير معاً ممسكين بيد بعضنا البعض ، شعرت بنظرة لاذعة من الخلف .

كان الطقس اليوم صافياً في منتصف الصيف ، ولكن بالقرب من سايمون فقط بدا الجو باردًا.

نزلت من العربة برفقة سايمون و بدأت في التجول في الشوارع المزدحمة.

أمسكت بيد سايمون بوجه بارد.

تعمدنا ترك راجنار وتناولنا الطعام في مطعم هادئ وجلسنا على مقعد بالقرب من نافورة بها تمثال لملاك في وسط منطقة وسط المدينة.

ربتت فوق رأسه بخفة كما لو كنت أريحه .

أومأت بهدوء لصوت سايمون المنخفض.

كما لو كان يشعر بالراحة بسببي ، محا سايمون على الفور تعابيره الباردة وأطلق الانزعاج بتعبير متجهم.

فقط بعد إرتداء القبعة التي أعدتها الخادمة بسبب كلمات والدتي كنت مستعدة للخروج .

“ما كان يجب أسخر منكَ لكونكَ غبيًا عندما كنت طفلاً. من كان يعلم أنك ستكون غبيًا جدًا.”

فجأة ، اختفت النظرة اللاذعة التي نظرت إلينا.

“هل هناك أي سبب يمنعه من الكشف عن نفسه؟”

“هل من غير المريح بالنسبة لكِ التسكع معاً بمفردنا ؟”

“هنالك!”

سمعت صوت طحن أسنانه .

صرخ سايمون فجأة وأسقط الآيس كريم على الأرض.

“كيف لم تدركي أنه هو منذ البداية عندما كان الأمر واضحًا جدًا ؟”

“أوه.”

“لقد مر وقت طويل منذ أن حصلت على إجازة.”

“أوه ، يا. لذا ، دعنا نسرع ​​ونأكل.”

باستثناء نارس .

تنهد سيمون بعد الصراخ .

“أنا مع صديقتي العزيزة ، لذا سأذهب لأى مكان .”

“هذا كله بسبب راجنار.”

أمسكت بيد سايمون الممدودة بدون تردد .

“هذا صحيح. بسبب راجنار.”

كان هناك جو جميل كما لو أن الزهور تطفو من حولنا و شعرنا بنظرة مليئة بالعواطف تحدق فينا .

واسيت سايمون ، وأخرجت  منديلاً .

اقترب مني سايمون بإيماءات مفرطة و ربط شريطة على القبعة .

“يدك مغطاة بالآيس كريم بالكامل .”

“إنتظري ، الشريط على وشكِ السقوط .”

عندما سحبت يده الممسكة بالآيس كريم توقف و مد يده لي .

همسات الجميع بأن نارس قد تغير موقفه أثرت فيني ، لقد شعرت بمدى انزعاجه .

مسحت كل إصبع عن قصد ببطء ، لكن سايمون اقترب مني ببطء .

رد سايمون بخبث لكلمات بسيطة و رفع كتفيه .

“هل هو قريب ؟”

تمتم سايمون وهو يلمس شعره .

“نعم ، في الخلف .”

“هل سيتبعنا اليوم ؟”

ابتسمنا على نطاق واسع بينما كنا نتواصل بالعين في نفس الوقت .

“أنا أشعر بالإطراء.”

وكأنه قد كان وعدًا ، خرج صوت فرح من سايمون .

“لا أريد أن أصبح ملاكًا لأنني لا أريد أن أطير في السماء .”

“إن دافني لطيفة للغاية ، كما هو متوقع من صديقتي العزيزة الوحيدة .”

بالطبع لم أفكر في أن أوقفه .

“لدىّ صديق واحد فقط ، لذا يُمكنني القيام بذلكَ من أجلكَ … إن الأمر ليس مزعجًا على الإطلاق .”

“لو كان راجنار هناك ، ربما أصبح غاضبًا جدًا . واه ، أنا سعيد أنه ليس كذلك .”

فجأة اقترب مني وجه سايمون عندما حاولت رفع رأسي بعد مسح يده .

تعمدنا ترك راجنار وتناولنا الطعام في مطعم هادئ وجلسنا على مقعد بالقرب من نافورة بها تمثال لملاك في وسط منطقة وسط المدينة.

“سايمون .”

ابتسم و نظر إلى الامام .

“إنتظري ، الشريط على وشكِ السقوط .”

“حاولت أن أسامحه بقبضتي ، لكنني لا أعتقد أنني أستطيع تحمل ذلك بعد الآن.”

‘إنه بالتأكيد مربوط بإحكام .’

“لدىّ صديق واحد فقط ، لذا يُمكنني القيام بذلكَ من أجلكَ … إن الأمر ليس مزعجًا على الإطلاق .”

على عكس أفكاري الداخلية ، وضعت وجهي بالقرب من سايمون دون أن أقول أي شيء.

نظرنا أنا و سايمون إلى بعضنا البعض و ابتسمنا مثل الأشرار .

قام سايمون بفك الشريط على قبعتي وبدأ ببطء في ربطه مرة أخرى.

نظرنا أنا و سايمون إلى بعضنا البعض و ابتسمنا مثل الأشرار .

شعرت بنظرة لاذعة من الخلف ، لكن يديّ سيمون لم تتوقف.

واسيت سايمون ، وأخرجت  منديلاً .

تحول وجه سيمون إلى اللون الأحمر قليلاً عندها ابتسمت لأنني أحببت صوت الشريط وهو يتحرك.

“كما هو متوقع . أنتِ جميلة جداً اليوم ، دافني .”

“سايمون؟ هل أنت مريض؟”

اقترب مني سايمون بإيماءات مفرطة و ربط شريطة على القبعة .

“إنه مؤلم”.

“حاولت أن أسامحه بقبضتي ، لكنني لا أعتقد أنني أستطيع تحمل ذلك بعد الآن.”

ابتعد سايمون ببطء وابتسم بشدة وقال :

“أعتقد أن عينه تصبح مرعبة و مريعة كل يوم ، هل رأسي بخير ؟”

“لو كان راجنار هناك ، ربما أصبح غاضبًا جدًا . واه ، أنا سعيد أنه ليس كذلك .”

كان صوت سايمون الصادق مليئًا بالغضب للوهلة الأولى.

“نعم ، إن تقاتل كلاكما أعتقد أنني سأترك المكان و أغادر .”

عندما أدرت رأسي ، كان سايمون يبتسم للأطفال وهم يركضون.

ابتسم و نظر إلى الامام .

كان سايمون يخرج دائمًا مرتديًا نفس لون الملابس التي يعطيني إياها .

فجأة ، اختفت النظرة اللاذعة التي نظرت إلينا.

عندما كنت قلقة من نواح كثيرة ، توقف سايمون فجأة وأمسك يدي بإحكام وقال :

“هل ذهب؟”

“ما المضحك؟”

“أعتقد ذلك .”

“من الممتع أن نضايقه ، لكني أريد أن أتوقف الآن.”

“من الممتع أن نضايقه ، لكني أريد أن أتوقف الآن.”

“هذا كله بسبب راجنار.”

“أنا أيضًا. لقد مرت فترة. هل سيكون من الجيد أن نتسكع معًا؟”

“هذا كله بسبب راجنار.”

في صوت مليء بعدم الرضا ، أصبحت فجأة فضوليًا وسألته.

“هل من غير المريح بالنسبة لكِ التسكع معاً بمفردنا ؟”

“لكن هل يمكنكَ أن تكون بعيدًا لمدة أسبوع؟”

عند سماع صوت سايمون غير الواثق ، صرت أنا أيضًا أفكر في نفس الشيء .

“لقد مر وقت طويل منذ أن حصلت على إجازة.”

“ربما ذلكَ لأنني كنت أتجول كـشخص لديه مشاعر باقية لأيام .”

“أنت لم ترتاح لبعض الوقت؟”

“يمكننا الاستمرار في تبادل الرسائل حتى بعد دخولك الأكاديمية. حتى لو كنا بعيدين ، فنحن ما زلنا أصدقاء.”

“الدوق يستمر في القتال باستمرار…. يا إلهي.”

شوهد تعبير سايمون المحرج ، لكنني لم أستطع المضي قدمًا بسهولة لأنني لم أفهم .

توقف سايمون عن الكلام وغطى فمه.

يتبع ….

“دوق هيرونيس؟”

مر الصمت بيننا ، ثم تمتم سيمون بصوت معقد.

شوهد تعبير سايمون المحرج ، لكنني لم أستطع المضي قدمًا بسهولة لأنني لم أفهم .

لم يفكر نارس في إزالة نظرته ولا التوقف عن التمثيل .

“لماذا؟ ألم تكن مخطوبًا للأميرة؟”

“فكري في الأمر أنه تقديم هدية عيد ميلاد لصديق ثمين لأنه لم تسنح لي الفرصة لفعل هذا .”

يتبع ….

“هل هناك أي سبب يمنعه من الكشف عن نفسه؟”

مبارك وصولي للفصل المئة ???❤️
كدا ناقص على نهاية الرواية بالكامل ٩٣ فصل فقط ? خلصنا الكثير ما بقى الا الكثير بردو ??

استطعت الشعور بالعيون من حولي تركز علىّ وسمعت صوت الخادمات المبتهج .

“سايمون؟ هل أنت مريض؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط