الفصل 105
لقد بدى أن الأوان قد فات للتظاهر أنني لم أرها ، فابتسمت بهدوء و اقتربت منهم .
‘قد يكوم الأمر جيدًا .’
“آنسة ماريا ؟”
“فهمت . إن تعلمتِ شيئًا لا تعرفينه سوف تكونين فخورة جدًا .”
“أوه ، أرجوك ناديني ماريا بشكل مريح !”
“لا بأس ، هذا لأنكِ لا تعرفين جيدًا .”
“نعم ، ماريا . لقد كنت مشغولة جدًا لدرجة أنني نسيت أن أسأل عما إن كنتِ تقومين بعمل جيد ، كيف هي الحياة في الأكاديمية ؟”
***
‘هذا مزعج .’
‘ياله من مزيج مضحك .’
قلت عكس ما في قلبي ، ابتسمت ماريا على نطاق واسع عندما تحدثت بهدوء .
“ها .”
“إن المكان جيد جدًا ! ربما لأنها لديها سحر مختلف عن كليمنس ! و الجميع لطفاء جدًا معي !”
“لا بأس ، هذا لأنكِ لا تعرفين جيدًا .”
ابتسم الطلاب بفخر من حولها بسبب صوت ماريا المشرق .
اشركت الجميع في المحادثة و أردت الخروج من المكان ببساطة .
أنا أيضًا ابتسمت بعد ماريا بعيون دافئة .
شحب وجه ماريا و سرعان ما أصبح أحمر اللون .
“أنا سعيدة لأنكِ تقومين بعمل جيد . أنتِ تبدين أفضل الآن ، ما الذي كنتم تتحدثون عنه ؟”
لا ، هل سُمِحَ لي من قبل ؟
اشركت الجميع في المحادثة و أردت الخروج من المكان ببساطة .
لقد تركت كيكي أيضًا عندما سمعت أن نارس سوف يشارك .
ولكن قبل أن يتمكن أى شخص من فتح فمه ، قامت ماريا بشد قبضة يدها و صرخت .
“لقد كان أمرًا صعبًا لكنني اعتقدت أنه سهل ، أود أن أعتذر لكم و لجميع المخلصين في هذا .”
“آه!”
“آه هذا صحيح . أنا المسؤولة عن تدريب الزنزانة . ما الذي يثير فضولكِ ؟”
لمعت عيون ماريا مثل النجوم .
نظرت لنارس الواقف بصمت في مكان ليس بعيدًا عن فلور وأدرت رأسي مرة أخرى .
“كنا نتحدث عن الأبراج المحصنة ! من الصعب أن تصل إلى كليمنس لذا هناك الكثير من الأشياء التي لا أعرفها عن الأبراج المحصنة !”
‘قد يكوم الأمر جيدًا .’
“فهمت . إن تعلمتِ شيئًا لا تعرفينه سوف تكونين فخورة جدًا .”
هل كان من الخطأ أن أريح ذهني لبعض الوقت ؟
يا رجل ، لقد اخترت الموضوع الخطأ للمحادثة .
آمل ألا يؤدي هذا الاتحاد الفوضوي إلى نهاية سيئة .
“حقًا ! أردت أن أطرح عليكِ سؤالاً لأنكِ سونبي و على دراية جيدة بالزنزانات .”
‘هو يشارك كمرافق ماريا .’
لم تستطع ماريا اخفاء حماستها و تحدثت بصوت متحمس .
تنهدت بهدوء و شرحت ذلك ببطء و لطف.
‘سيكون من الصعب المغادرة من هنا .’
استعدادًا لموقف غير متوقع ، استدعت ماريا روح الماء لمعالجة جروح المجموعة بسرعة وعلى عكس المخاوف لم يكن مزيجًا سيئًا .
ابتلعت الحزن بداخل قلبي و ابتسمت بلطف .
يا رجل ، لقد اخترت الموضوع الخطأ للمحادثة .
“آه هذا صحيح . أنا المسؤولة عن تدريب الزنزانة . ما الذي يثير فضولكِ ؟”
عندما رأيت وجوه الطلاب من حولي تصبح غريبة أضفت بنبرة من الأسف .
“هل يمكنني أن أعرف متى يمكنني الذهاب إلى التدريب ؟”
يا رجل ، لقد اخترت الموضوع الخطأ للمحادثة .
كانت ماريا واضحة جدًا بشأن هدفها من القدوم إلى الأكاديمية .
لم يكن تعبير ماريا الذي أعرفه مشرقًا .
“حسنًا ، لا أعرف التفاصيل كذلك . لأننا نشكل مجموعة للذهاب إلى تدريب الزنزانة .”
اشركت الجميع في المحادثة و أردت الخروج من المكان ببساطة .
نظرت لي ماريا و هي تشبك يداها بلهفة .
“كاستور .”
“أريد حقًا استكشافها … فكما تعلمين إنها ليست شائعة في كليمنس .”
لم تستطع ماريا اخفاء حماستها و تحدثت بصوت متحمس .
بدت الطريقة التي ابتسمت بها بخفة رائعة حقًا لأى شخص يراها .
وضعت ابتسامة على شفتي و تحدثت بنبرة هادئة .
لكن لقد كان هذا مزعجًا بالنسبة لي .
تنهدت بهدوء و شرحت ذلك ببطء و لطف.
هل من الممكن أنها تفكر بهذه الطريقة لأنها لا تعرف شيئًا ؟
لا أعرف ما إن كنت سأنجح مثل ماريا إن قمت بتوبيخهم ، لكن في اللحظة التي كنت على وشك أن أقول شيئًا …
وضعت ابتسامة على شفتي و تحدثت بنبرة هادئة .
“ماذا ؟”
“يبدوا أن ماريا تعتقد أن الأبراج المحصنة هي مجرد مكان للاستكشاف فقط .”
كانت ماريا واضحة جدًا بشأن هدفها من القدوم إلى الأكاديمية .
“ماذا ؟ نعم !”
‘هذا مزعج .’
كان بإمكاني الشعور بالبرد في إحدى جوانب قلبي بسبب هذه الإجابة البريئة.
“حسنًا ، لا أعرف التفاصيل كذلك . لأننا نشكل مجموعة للذهاب إلى تدريب الزنزانة .”
عندما رأيت وجوه الطلاب من حولي تصبح غريبة أضفت بنبرة من الأسف .
قلت عكس ما في قلبي ، ابتسمت ماريا على نطاق واسع عندما تحدثت بهدوء .
“ماذا يمكنني أن أفعل ؟ إن أردت الذهاب للزنزانة مع الأخذ في الإعتبار … لا يمكنني أن آخذ ماريا معي .”
“الزنزانة (الأبرج المحصنة) في أوزوالد هي كارثة طبيعية تسبب المعاناة للشعب .”
“ماذا ؟ لماذا ؟”
“حتى لو لم تقل هذا سأكون أكثر من يفعل هذا بين طلاب الأكاديمية .”
صاحت ماريا.
“إنه مفترق طرق .”
‘إنها تمزح صحيح ؟’
“لكن في بعض الأحيان فرسان أوزوالد وحدهم لا يكفون للتغلب عن الزنزانة .”
تنهدت بهدوء و شرحت ذلك ببطء و لطف.
وكأنها زنزانة خُلِقت من أجل الشخصية الرئيسية ، أراد العميد من الإخوة هيرونيس التوجه إلى الزنزانة معًا .
“الزنزانة (الأبرج المحصنة) في أوزوالد هي كارثة طبيعية تسبب المعاناة للشعب .”
أعتقد أنني لم أخبر الجميع بهذا من قبل .
“………..”
“ماذا يمكنني أن أفعل ؟ إن أردت الذهاب للزنزانة مع الأخذ في الإعتبار … لا يمكنني أن آخذ ماريا معي .”
“لكن في بعض الأحيان فرسان أوزوالد وحدهم لا يكفون للتغلب عن الزنزانة .”
تمتمت فلور .
حسنًا ، قد يكون كافيًا إن انتهت الحرب الأهلية لكنني لم أذكر ذلكَ عن قصد .
لا ، هل سُمِحَ لي من قبل ؟
“لهذا السبب تم إعطاء بعض الالتزامات لطلاب الأكاديمية اللذين سيكونون مسؤولين عن مستقبل أوزوالد .”
لا أعرف ما إن كنت سأنجح مثل ماريا إن قمت بتوبيخهم ، لكن في اللحظة التي كنت على وشك أن أقول شيئًا …
لم يكن تعبير ماريا الذي أعرفه مشرقًا .
“أيتها الوغدة ! لا يجب عليكِ أن تكوني متعجرفة و تستمرين في التقدم أمامي !”
“نحن نخاطر بحياتنا ، يجب ألا نتأذى و ألا نموت لحماية أوزوالد .”
“أنا سعيدة لأنكِ تقومين بعمل جيد . أنتِ تبدين أفضل الآن ، ما الذي كنتم تتحدثون عنه ؟”
شحب وجه ماريا و سرعان ما أصبح أحمر اللون .
“أنا سعيدة لأنكِ تقومين بعمل جيد . أنتِ تبدين أفضل الآن ، ما الذي كنتم تتحدثون عنه ؟”
“لا نريد ظهور الأبراج المحصنة لحماية الجميع . لكن فكرة ماريا تبدوا مختلفة بعض الشيء .”
‘إنها تمزح صحيح ؟’
هل هذا لأنني أريد اخبار ماريا بصدق ؟
كانت البداية سلسلة .
ابتسمت ابتسامة حول فمي مرة أخرى و أنا أقول بعض الكلمات القاسية .
نظرت لنارس الواقف بصمت في مكان ليس بعيدًا عن فلور وأدرت رأسي مرة أخرى .
“ماريا لا تهتم بالزنزانة ، فكيف تدخلها ؟”
على الرغم من تعبيره المستاء لم تتجنب فلور نظرة كاستور .
أعتقد أنني لم أخبر الجميع بهذا من قبل .
نظرت لنارس الواقف بصمت في مكان ليس بعيدًا عن فلور وأدرت رأسي مرة أخرى .
كان الطلاب يراقبوننا بهدوء بنظرة محرجة .
“نعم ، ماريا . لقد كنت مشغولة جدًا لدرجة أنني نسيت أن أسأل عما إن كنتِ تقومين بعمل جيد ، كيف هي الحياة في الأكاديمية ؟”
‘أنا سعيدة أنهم لم ينحازوا لجانب ماريا .’
ابتسم الطلاب بفخر من حولها بسبب صوت ماريا المشرق .
لم أرغب في قول شيء كهذا لطالب في مثل الأكاديمية ، و سوف اصاب بخيبة الأمل إن كان شخص ما يفكر في مثل هذه الأفكار الحمقاء .
نظر كاستور إلى ماريا بعيون دافئة و نظر نارس إلىّ بهدوء .
فتحت ماريا فمها و احمرّت خجلاً بسبب جهلها .
حسنًا ، قد يكون كافيًا إن انتهت الحرب الأهلية لكنني لم أذكر ذلكَ عن قصد .
“آسفة آسفة . أعتقد أن أفكاري كانت قصيرة للغاية .”
“إنه تحدي ، دعينا نرى من سوف يمسك أكبر عدد من الوحوش .”
حنت ماريا رأسها و اعتذرت بصدق.
حتى العيون المطولية المنهمر منها الدموع كانت تعتبر جميلة .
“لقد كان أمرًا صعبًا لكنني اعتقدت أنه سهل ، أود أن أعتذر لكم و لجميع المخلصين في هذا .”
‘كان من الأسهل لو كان كيكي معنا.’
لم يكن اعتذارًا لي فقط ، بل كان موجهًا للطلاب من حولي .
بينما كنت أفكر و على استعداد للدخول إلى الزنزانة .
أدار الجميع رأسهم و انفجروا من الضحك لأنهم لا يستطيعون المساعدة .
لم يكن من الصعب التعامل مع الوحوش الصغيرة و الضعيفة .
“لا بأس ، هذا لأنكِ لا تعرفين جيدًا .”
“أوه ، أرجوك ناديني ماريا بشكل مريح !”
“نعم . نعم . سبب قدومكِ للأكاديمية هو لتعلم شيء جديد .”
“حسنًا ، لايوجد شيء أفضل لتقييم المهارات من التحدي الحقيقي ، وليس هذا النوع من المواجهات فقط .”
ابتسمت ماريا قليلاً لأن الجميع قد قبل الاعتذار .
“نعم ، ماريا . لقد كنت مشغولة جدًا لدرجة أنني نسيت أن أسأل عما إن كنتِ تقومين بعمل جيد ، كيف هي الحياة في الأكاديمية ؟”
حتى العيون المطولية المنهمر منها الدموع كانت تعتبر جميلة .
كان جيروم يبتسم بشكل عرضي لكن لقد كان من الواضح أنه يتذمر من الداخل ، و ابتلعت فلور الانزعاج بينما تحافظ على وجه خال من التعبيرات .
“شكرًا للجميع ! سوف أكون أكثر يقظة عندما اتعامل مع الأبراج المحصنة .”
اشركت الجميع في المحادثة و أردت الخروج من المكان ببساطة .
“حسنًا ، هذا كل ما يهم .”
“أليس هذا صحيحًا ؟ أنتَ لم تفز في أي معركة معي في الفصل حتى .”
تابعت الجميع و ضحكوا معًا .
‘سيكون من الصعب المغادرة من هنا .’
لو كنت في نفس وضع ماريا ، هل سيسمح لي الانخراط في مثل هذا الجو الجميل ؟
“إنه تحدي ، دعينا نرى من سوف يمسك أكبر عدد من الوحوش .”
لا ، هل سُمِحَ لي من قبل ؟
“ماذا ؟ لماذا ؟”
ابتلعت الشعور بالمرارة بسبب هذه الأفكار .
(أنا و المتابعين رايحين نحضن دافني ?)
“هل يمكنني أن أعرف متى يمكنني الذهاب إلى التدريب ؟”
***
تنفست نفسًا خشنًا و ضغطت على أسناني .
‘حسنًا لنرى ، إنه عالم يسير لحساب الشخصية الرئيسية .’
“حتى لو لم تقل هذا سأكون أكثر من يفعل هذا بين طلاب الأكاديمية .”
نظرت لمدخل الزنزانة الجديدة بنظرة هادئة .
تابعت الجميع و ضحكوا معًا .
ظهرت زنزانة جديدة حول الأكاديمية بعد بدأ العمل الأصلي و طغت على نصيحتي التي كانت من حوالي أسبوع .
“أيتها الوغدة ! لا يجب عليكِ أن تكوني متعجرفة و تستمرين في التقدم أمامي !”
وكأنها زنزانة خُلِقت من أجل الشخصية الرئيسية ، أراد العميد من الإخوة هيرونيس التوجه إلى الزنزانة معًا .
‘أنا سعيدة أنهم لم ينحازوا لجانب ماريا .’
‘أنا حقًا لا أحب ذلك .’
‘ياله من مزيج مضحك .’
لم أكن أحب هذا ، لقد كانت بداية يوم مزعج للغاية عندما جاء المطر المنهمر .
ظهرت زنزانة جديدة حول الأكاديمية بعد بدأ العمل الأصلي و طغت على نصيحتي التي كانت من حوالي أسبوع .
نظرت إلى السماء الممطرة و ابتلعت تنهيدة عندما رأيت مجموعة من طلاب الأكاديمية و الفرسان يتسكعون حول المدخل .
قلت عكس ما في قلبي ، ابتسمت ماريا على نطاق واسع عندما تحدثت بهدوء .
ستة من فرسان أوزوالد ، أنا ، جيروم ، فلور ، ماريا ، كاستور ، و نارس .
“ماذا يمكنني أن أفعل ؟ إن أردت الذهاب للزنزانة مع الأخذ في الإعتبار … لا يمكنني أن آخذ ماريا معي .”
‘ياله من مزيج مضحك .’
“………..”
كان جيروم يبتسم بشكل عرضي لكن لقد كان من الواضح أنه يتذمر من الداخل ، و ابتلعت فلور الانزعاج بينما تحافظ على وجه خال من التعبيرات .
مع العلم بذلك ، كان الفرسان اللذين يدركون الأمر يركضون بتعبيرات جادة .
نظرت لنارس الواقف بصمت في مكان ليس بعيدًا عن فلور وأدرت رأسي مرة أخرى .
“ماذا يمكنني أن أفعل ؟ إن أردت الذهاب للزنزانة مع الأخذ في الإعتبار … لا يمكنني أن آخذ ماريا معي .”
‘هو يشارك كمرافق ماريا .’
‘سيكون سيئًا إن ضاع في الزنزانة .’
كنت واثقة أنني لن أهتم ، لكن ربما لأنني كنت مرهقة جدًا هذه الأيام فقد كان وجوده حساس بالنسبة لي .
***
لقد تركت كيكي أيضًا عندما سمعت أن نارس سوف يشارك .
اثناء مطاردته يشدة نشأت مشكلة كبيرة .
‘كان من الأسهل لو كان كيكي معنا.’
“حقًا ! أردت أن أطرح عليكِ سؤالاً لأنكِ سونبي و على دراية جيدة بالزنزانات .”
بينما كنت أفكر و على استعداد للدخول إلى الزنزانة .
على الرغم من تعبيره المستاء لم تتجنب فلور نظرة كاستور .
“لحسن الحظ ، تعرف الآنسة هيرونيس كيفية استدعاء أرواح الماء . دعونا لا نقلق بشأن التعرض للأذى !”
يا رجل ، لقد اخترت الموضوع الخطأ للمحادثة .
غطت ماريا فمها و ضحكت كأنها محرجة من كلمات الفارس .
“يا إلهي !”
نظر كاستور إلى ماريا بعيون دافئة و نظر نارس إلىّ بهدوء .
غطت ماريا فمها و ضحكت كأنها محرجة من كلمات الفارس .
آمل ألا يؤدي هذا الاتحاد الفوضوي إلى نهاية سيئة .
اجتاح كاستور شعره بسبب تصريحات فلور الصريحة .
***
“حتى لو لم تقل هذا سأكون أكثر من يفعل هذا بين طلاب الأكاديمية .”
كانت البداية سلسلة .
نظر كاستور إلى ماريا بعيون دافئة و نظر نارس إلىّ بهدوء .
لم يكن من الصعب التعامل مع الوحوش الصغيرة و الضعيفة .
***
تعامل الفرسان المطعون على الزنزانة مع الوحوش بمهارتهم الكبيرة .
“إنه مفترق طرق .”
نارس ، فلور ، كاستور ، أخذوا زمام المبادرة و لوحوا بسيوفهم بدون تردد .
لم تستطع ماريا اخفاء حماستها و تحدثت بصوت متحمس .
ساعدتهم أنا و ماريا و جيروم من الخلف عندما شعرنا أنهم في خطر .
“ليس الأمر و كأنني اتدخل ، بل أن كونفوشيوس غير قادر على قيادة الطريق بسبب افتقاره للمهارات .”
قام الساحر جيروم بهجوم سريع المدى أو فتح الدرع ، وقمت بمنع هجوم الوحوش المفاجئ باستخدام القوس .
حتى العيون المطولية المنهمر منها الدموع كانت تعتبر جميلة .
استعدادًا لموقف غير متوقع ، استدعت ماريا روح الماء لمعالجة جروح المجموعة بسرعة وعلى عكس المخاوف لم يكن مزيجًا سيئًا .
غطت ماريا فمها و ضحكت كأنها محرجة من كلمات الفارس .
‘قد يكوم الأمر جيدًا .’
“إن المكان جيد جدًا ! ربما لأنها لديها سحر مختلف عن كليمنس ! و الجميع لطفاء جدًا معي !”
هل كان من الخطأ أن أريح ذهني لبعض الوقت ؟
“حسنًا ، لايوجد شيء أفضل لتقييم المهارات من التحدي الحقيقي ، وليس هذا النوع من المواجهات فقط .”
“أيتها الوغدة ! لا يجب عليكِ أن تكوني متعجرفة و تستمرين في التقدم أمامي !”
وكأنها زنزانة خُلِقت من أجل الشخصية الرئيسية ، أراد العميد من الإخوة هيرونيس التوجه إلى الزنزانة معًا .
صرخ كاستور فجأة في فلور .
ابتسمت ابتسامة حول فمي مرة أخرى و أنا أقول بعض الكلمات القاسية .
هل تخلص من الفطرة السليمة أنه يجب أن يكون هادئًا في الزنزانة ؟
لم يكن من الصعب التعامل مع الوحوش الصغيرة و الضعيفة .
عبست أنا و جيروم ونحن نشاهد الموقف ، لكن فلور لم تخسر و استجابت لكلمات كاستور .
“آه!”
“ليس الأمر و كأنني اتدخل ، بل أن كونفوشيوس غير قادر على قيادة الطريق بسبب افتقاره للمهارات .”
لو كنت في نفس وضع ماريا ، هل سيسمح لي الانخراط في مثل هذا الجو الجميل ؟
“ماذا ؟”
استعدادًا لموقف غير متوقع ، استدعت ماريا روح الماء لمعالجة جروح المجموعة بسرعة وعلى عكس المخاوف لم يكن مزيجًا سيئًا .
“أليس هذا صحيحًا ؟ أنتَ لم تفز في أي معركة معي في الفصل حتى .”
نظرت إلى السماء الممطرة و ابتلعت تنهيدة عندما رأيت مجموعة من طلاب الأكاديمية و الفرسان يتسكعون حول المدخل .
ابتسمت كاستور لصوت فلور الهادئ كما لو كان الأمر سخيفًا .
“ماذا يمكنني أن أفعل ؟ إن أردت الذهاب للزنزانة مع الأخذ في الإعتبار … لا يمكنني أن آخذ ماريا معي .”
“أنا ؟ لقد تركتكِ تفوزين حتى الآن .”
استعدادًا لموقف غير متوقع ، استدعت ماريا روح الماء لمعالجة جروح المجموعة بسرعة وعلى عكس المخاوف لم يكن مزيجًا سيئًا .
“ليس من العار أن تكون أضعف مني ، ليس عليكَ استخدام كبريائكَ .”
كانت البداية سلسلة .
تمتمت فلور .
‘ياله من مزيج مضحك .’
“ماذا ؟”
“ماذا ؟ نعم !”
“أنا أتحدث مع نفسي فقط ، هل سمعت ذلك ؟ لا تهتم فقط بالأمر .”
قلت عكس ما في قلبي ، ابتسمت ماريا على نطاق واسع عندما تحدثت بهدوء .
“ها .”
حسنًا ، قد يكون كافيًا إن انتهت الحرب الأهلية لكنني لم أذكر ذلكَ عن قصد .
اجتاح كاستور شعره بسبب تصريحات فلور الصريحة .
من بين كل الأشياء ، كان نبيلاً من نبلاء امبراطورية كليمنس ، لذلك ستكون الحادثة أكبر .
على الرغم من تعبيره المستاء لم تتجنب فلور نظرة كاستور .
“ماذا يمكنني أن أفعل ؟ إن أردت الذهاب للزنزانة مع الأخذ في الإعتبار … لا يمكنني أن آخذ ماريا معي .”
“حسنًا ، لايوجد شيء أفضل لتقييم المهارات من التحدي الحقيقي ، وليس هذا النوع من المواجهات فقط .”
كان الطلاب يراقبوننا بهدوء بنظرة محرجة .
“كاستور .”
“ماريا لا تهتم بالزنزانة ، فكيف تدخلها ؟”
حاولت مارية أن توقف كاستور بسبب جوه الغريب ، لكنه لم يستطع سماع شيء لأنه كان غاضبًا .
ابتسم الطلاب بفخر من حولها بسبب صوت ماريا المشرق .
“إنه تحدي ، دعينا نرى من سوف يمسك أكبر عدد من الوحوش .”
كانت لياقته لا مثيل لها ، كان سريعًا بشكل مفاجئ ، نظرنا إلى كاستور بعيون مرتبكة و تبعناه بسرعة .
“حتى لو لم تقل هذا سأكون أكثر من يفعل هذا بين طلاب الأكاديمية .”
“ليس الأمر و كأنني اتدخل ، بل أن كونفوشيوس غير قادر على قيادة الطريق بسبب افتقاره للمهارات .”
“سنرى .”
كانت لياقته لا مثيل لها ، كان سريعًا بشكل مفاجئ ، نظرنا إلى كاستور بعيون مرتبكة و تبعناه بسرعة .
على الرغم من أن الأطفال كانوا يتقاتلون ، كان الفرسان مشغولون بمشاهدة المشهد النادر كما لو كان الأمر ممتعًا .
كنت واثقة أنني لن أهتم ، لكن ربما لأنني كنت مرهقة جدًا هذه الأيام فقد كان وجوده حساس بالنسبة لي .
لا أعرف ما إن كنت سأنجح مثل ماريا إن قمت بتوبيخهم ، لكن في اللحظة التي كنت على وشك أن أقول شيئًا …
لمعت عيون ماريا مثل النجوم .
“جيد ! إنها فقط البداية!”
“أنا ؟ لقد تركتكِ تفوزين حتى الآن .”
ركض كاستور لداخل الزنزانة كقائد للمجموعة .
‘إنها تمزح صحيح ؟’
كانت لياقته لا مثيل لها ، كان سريعًا بشكل مفاجئ ، نظرنا إلى كاستور بعيون مرتبكة و تبعناه بسرعة .
لم أرغب في قول شيء كهذا لطالب في مثل الأكاديمية ، و سوف اصاب بخيبة الأمل إن كان شخص ما يفكر في مثل هذه الأفكار الحمقاء .
بغض النظر عن كونك من بلد آخر ، فأنتَ تنظر باستخفاف للزنزانة .
بغض النظر عن كونك من بلد آخر ، فأنتَ تنظر باستخفاف للزنزانة .
لم استطع تحمل الغضب المتصاعد و أردت أن أطلق عليه سهم لكن الأهم الآن اللحاق به أولاً .
أنا أيضًا ابتسمت بعد ماريا بعيون دافئة .
‘سيكون سيئًا إن ضاع في الزنزانة .’
تعامل الفرسان المطعون على الزنزانة مع الوحوش بمهارتهم الكبيرة .
من بين كل الأشياء ، كان نبيلاً من نبلاء امبراطورية كليمنس ، لذلك ستكون الحادثة أكبر .
“حقًا ! أردت أن أطرح عليكِ سؤالاً لأنكِ سونبي و على دراية جيدة بالزنزانات .”
مع العلم بذلك ، كان الفرسان اللذين يدركون الأمر يركضون بتعبيرات جادة .
‘أنا سعيدة أنهم لم ينحازوا لجانب ماريا .’
“يا إلهي !”
“آنسة ماريا ؟”
اثناء مطاردته يشدة نشأت مشكلة كبيرة .
كانت لياقته لا مثيل لها ، كان سريعًا بشكل مفاجئ ، نظرنا إلى كاستور بعيون مرتبكة و تبعناه بسرعة .
اهتزت عيون الجميع مثلي تقريبًا .
“ماريا لا تهتم بالزنزانة ، فكيف تدخلها ؟”
تنفست نفسًا خشنًا و ضغطت على أسناني .
اجتاح كاستور شعره بسبب تصريحات فلور الصريحة .
“إنه مفترق طرق .”
“لكن في بعض الأحيان فرسان أوزوالد وحدهم لا يكفون للتغلب عن الزنزانة .”
–يتبع …
“إنه مفترق طرق .”
“ليس الأمر و كأنني اتدخل ، بل أن كونفوشيوس غير قادر على قيادة الطريق بسبب افتقاره للمهارات .”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
