نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Born as the Daughter of the Wicked Woman 113

الفصل 112

الفصل 112

“في الواقع ، هذا ما قصدته بإيلاء المزيد من الإهتمام للقمة ؟”

“لينوكس و ريكاردو …”

قرأت الرسالة مرة أخرى و تذكرت الكلمات التي تركتها لي كارولينا منذ بضعة أيام .

“دعنا نكتب رسالة لسايمون و أچاشي أولاً ، ولنذهب معًا لمقابلتهم .”

في رسالة والدتي ، لقد ذُكر أنهم يخططون لاستبدال القمة الخاصة بالقصر الإمبراطوري .

“أنا خائف .”

‘حسنًا ، ستنتهي الحرب الأهلية قريبًا .’

اشترى تعاطفي بالتظاهر أنه ضعيف و نحيف ومن خلال النظر إلى ما حدث له .

عندما فقد المتمردون قوتهم ، سمعت أن القصر الإمبراطوري حتى كان يستعد للمعركة النهائية .

كان مستوى العين الذي كان مماثلاً قد ارتفع الآن بعد فترة طويلة ، لذا كان يجب أن أقف على أطراف أصابعي .

بعد هزيمة لامونت أوزوالد ، العقد المدبر للثورة ، سيستخدم الإمبراطور الحالي إيڤرهارد أوزوالد قوته الكاملة لتقوية القوة الإمبراطورية .

“هل تأذيت؟ كيف حدث ذلك….!”

‘لم يعد من الضروري الاعتماد على سلطة الرؤساء الأجانب .’

لقد كان لينوكس ودودًا ، لقد اعتقدت أنه إن قال شيء سيرحب به بالدموع .

لا يوجد سبب لاختيار بينديكتو مرة أخرى حيث يزداد عدد الأشخاص اللذين بإمكانهم مراقبة النبلاء .

كبحت ضحكتي و تابعت راجنار بذراعيه المفتوحتين و عانقته بشدة .

‘كنا في وضع يسمح لنا باستخدام بعضنا البعض ، لكنني سعيدة لأننا طُرِدنا للتو .’

لكنني لم أستطع أن أكون غاضبة كما ظننت .

هناك العديد من الأشياء تم نباؤها حتى الآن.

“………”

‘في القصة الأصلية ، انتهى التمرد في النهاية بالفشل ، وعندما عادت ماريا إلى كليمنس ، توقفت قصة أوزوالد عن الظهور .’

هل هو طاغية مجنون بالسلطة أم أن هناك جانبًا آخر خفيًا له .

كان رأسي معقدًا بشأن ما يجب علىّ فعله بعد ذلك .

عند سماع هذا الصوت ، حرك راجنار جسده نحو الضوء .

‘لكن يبدوا أنهم يمنحوننا فرصة التفاوض قبل أن يقوموا باستبدالنا . الشروط صحيحة …’

كانت تفوح منه رائحة الشوكولاتة الحلوة الناعمة .

تنهدت عندما رأيت توقيع العائلة الإمبراطورية مكتوبًا في أسفل الرسالة .

بالتفكير في راجنار الذي كان حزينًا و يطلب مواساتي الليلة الماضية ، أخذت حبة دواء و تمتمت ثم سمعت بكاء في زاوية الحديقة .

المكان الذي كانت تفكر فيه العائلة الإمبراطورية تاليًا هي عائلة جلين ، و كوربس ، وجريس .

بمجرد أن أغلقت النافذة و أغلقت الستائر بعناية ، تمكنت من رؤية راجنار بشكل أوضح بسبب ضوء المصباح الساطع .

‘حتى المفاوضات مع الإمبراطور .’

لقد غضبت و فقدت ما أقوله لهما .

لا أعرف كم سيكون هذا ضغطًا ، لكن لاستغلال هذه الفرصة شعرت أن علىّ الاستغناء عن الكثير من الأشياء .

“لقد تأذيت بشدة ، كيف يمكن أن يكون لا شيء ؟”

‘أنا ذاهبة لمقابلة خالي .’

شعرت بالراحة تخترق أصوات الإثنين ثم قطعت الاتصال .

كنت متوترة لأنني أعرف أنه لم يكن شخصًا عاديًا ، لكنني كنت اتطلع لذلك أيضًا .

لقد غضبت و فقدت ما أقوله لهما .

أى نوع من الأشخاص هو شقيق والدتي الحقيقي ؟

توقعت من ريكاردو فعل شيء هكذا .

هل هو طاغية مجنون بالسلطة أم أن هناك جانبًا آخر خفيًا له .

حتى في الزنزانة ، كان جسد راجنار الذي لايزال سليمًا ، ملفوفًا بضمادات الآن .

كيي-

“ولكن تم حل الخلاف بيني و بين كلاهما لذا فإن الأذى لا شيء .”

سمعت صرخة نعسانة من الأسفل .

و بسط ذراعيه لي و قال :

توقفت عن التفكير بسبب صرخى كيكي .

أى نوع من الأشخاص هو شقيق والدتي الحقيقي ؟

عندما نظرت إلى الوراء ، رأيت كيكي يركض إلى النافذة و يخدش الجدار .

حتى في الزنزانة ، كان جسد راجنار الذي لايزال سليمًا ، ملفوفًا بضمادات الآن .

“كيكي؟”

نظر راجنار لي و هو يعانق كيكي و بمجرد أن تقابلت عيوننا اقترب مني .

في مثل هذه الساعة المتأخرة من الليل ، كان يجب أن ينام هذا الطفل بعمق . هل لديه كابوس ؟

“لم اتحلى بالصبر لإعلامكِ عن ختم الرفقة على الفور .”

وضعت الرسالة ثم عانقت كيكي برفق .

و بسط ذراعيه لي و قال :

“ماذا جرى ؟”

شعرت بالراحة تخترق أصوات الإثنين ثم قطعت الاتصال .

ركلة-

أى نوع من الأشخاص هو شقيق والدتي الحقيقي ؟

كافح كيكي ووجه كفوفه الصغيرة نحو النافذة .

نظرت حولي و تأكدت من عدم وجود أحد وفتحت النافذة على مصراعيها .

لقد وجدت أن سلوكه كان غريبًا ، و نظرت من النافذة و صرخت من الذهول .

بسبب كلماتي ، ابتسم راجنار على نطاق واسع ووضع خده على يدي .

خارج نافذة غرفتي في الطابق الرابع كان أمامي شجرة كبيرة .

-يتبع…

رأيت راجنار جالسًا على أغصان الشجرة الكبيرة .

عانق راجنار كيكي الذي كان يتجول حول قدميه و ربت عليه برفق .

إن لم أرَ العيون الأرچوانية تنعكس من الضوء اللامع للمصباح ، لما عرفت أبدًا .

اعتذر راجنار و ابتسم بشكل محرج .

“آكك ، هذا فاجئني .”

لقد وجدت أن سلوكه كان غريبًا ، و نظرت من النافذة و صرخت من الذهول .

هدأت من قلبي الخائف و أنزلت كيكي على الأرض .

كنت متوترة لأنني أعرف أنه لم يكن شخصًا عاديًا ، لكنني كنت اتطلع لذلك أيضًا .

في نفس الوقت كنت غاضبة .

بدا و كأنه مريض بغض النظر عن الوقت الذي أنظر له فيه ، لذا غطيت فمي بدهشة .

ظهر فجأة في هذه الساعة و لقد كان يراقبني قي الخفاء .

تنهدت عندما رأيت توقيع العائلة الإمبراطورية مكتوبًا في أسفل الرسالة .

‘هل استخفف بكلامي لمجرد أنني لم أكن غاضبة ؟’

“لينوكس و ريكاردو …”

طلبت منه أن يطلب المغرفة من الجميع ثم يعود! تنهدت و فتحت النافذة .

ركلة-

عند سماع هذا الصوت ، حرك راجنار جسده نحو الضوء .

“لكن ألن يمتمعوا عن العنف إن كنت هناك ؟”

“أنت …!”

“أنت …!”

لكنني لم أستطع أن أكون غاضبة كما ظننت .

أيًا كان ، خلعت عباءة راجنار و غضبت .

كان هذا بسبب اختلاف شكل راجنار عما كان عليه عندما غادر .

‘أنا ذاهبة لمقابلة خالي .’

حتى في الزنزانة ، كان جسد راجنار الذي لايزال سليمًا ، ملفوفًا بضمادات الآن .

كانت الطريقة التي تحدث بها كلاهما كانت مختلفة ، لكن بدا أن كلاهما كان مرتبكًا من موقف راجنار . لكن على أى حال من المهم أنهما قاما بمسامحته .

بدا و كأنه مريض بغض النظر عن الوقت الذي أنظر له فيه ، لذا غطيت فمي بدهشة .

بمجرد أن أغلقت النافذة و أغلقت الستائر بعناية ، تمكنت من رؤية راجنار بشكل أوضح بسبب ضوء المصباح الساطع .

ابتسم راجنار بشكل محرج عندما تقابلت عيوننا .

كان هناك ضمادة حول صدره و عند كتفه .

“هل تأذيت؟ كيف حدث ذلك….!”

في مثل هذه الساعة المتأخرة من الليل ، كان يجب أن ينام هذا الطفل بعمق . هل لديه كابوس ؟

“لينوكس و ريكاردو …”

***

“لماذا إخوتي ؟ أوه ، لا . تعال للداخل أولاً .”

“سمعت من لينوكس و ألقيت التعويذة لكنه لم يقم بتجنبها و تعرض للضرب عن قصد ، أنا متأكد من أنه قد تم شفاؤه بالفعل!”

في ليلة مثل هذه في منتصف الشتاء ، لا يمكن ترك المريض في الخارج على هذه الشجرة الطويلة .

غير قادرة على كبح الغضب ، ابتسمت و حدقت في الدرج الذي يحتوي على الرسائل .

نظرت حولي و تأكدت من عدم وجود أحد وفتحت النافذة على مصراعيها .

يمكنهما الغضب ، ولكن حتى لو كان راجنار تنين فهما يهاجمانه بشكل خطير!

تردد راجنار للحظة ، ثم عندما حدقت في وجهه بتعبير حازم ، قفز من النافذة كما لو أنه لا يستطيع المساعدة .

‘في القصة الأصلية ، انتهى التمرد في النهاية بالفشل ، وعندما عادت ماريا إلى كليمنس ، توقفت قصة أوزوالد عن الظهور .’

بمجرد أن أغلقت النافذة و أغلقت الستائر بعناية ، تمكنت من رؤية راجنار بشكل أوضح بسبب ضوء المصباح الساطع .

ظهر فجأة في هذه الساعة و لقد كان يراقبني قي الخفاء .

عندما خفض راجنار حاجبيه ، شعرت بضيق أكبر .

خارج نافذة غرفتي في الطابق الرابع كان أمامي شجرة كبيرة .

ذُهل راجنار من النظرة التي كانت على وجههي و كأنني كنت على وشكِ البكاء لكنها كانت مبالغة و قام بالابتسام .

نظر راجنار لي و هو يعانق كيكي و بمجرد أن تقابلت عيوننا اقترب مني .

“لاشيء ! كلاهما اكتشفا أنني نارس ، لذلك غضبوا و قاموا بمهاجمتي …”

لقد وجدت أن سلوكه كان غريبًا ، و نظرت من النافذة و صرخت من الذهول .

“و من ثم ؟”

“كيكي؟”

عض راجنار فمه باحكام .

“لينوكس أخبرني ما إن كنت قد اعتذرت لدافني بشكل صحيح ، بالتفكير في الأمر ، ظللت أفكر في أنني لم أعتذر بشكل صحيح و فقط غادرت.”

هناك طريقتان لازعاج أى شخص ، الأولى هي الحديث فقط .

تأوه راجنار وهو يهز كتفيه .

أيًا كان ، خلعت عباءة راجنار و غضبت .

وضعت الرسالة ثم عانقت كيكي برفق .

“تكلم بشكل صحيح !”

كان هذا بسبب اختلاف شكل راجنار عما كان عليه عندما غادر .

“ولكن ماذا لو قلت لكِ و تدهورت العلاقة بين ثلاثتكم ؟ من الجيد أن تهتم دافني بي ، لكنني لا أريد ذلك .”

“تكلم بشكل صحيح !”

أنتَ تقول أشياء من هذا القبيل .

كان مستوى العين الذي كان مماثلاً قد ارتفع الآن بعد فترة طويلة ، لذا كان يجب أن أقف على أطراف أصابعي .

نزعت عباءة راجنار بعيون تحترق .

في مثل هذه الساعة المتأخرة من الليل ، كان يجب أن ينام هذا الطفل بعمق . هل لديه كابوس ؟

كان هناك ضمادة حول صدره و عند كتفه .

“كلاهما ، ماذا فعلا ؟”

“لكن لا بأس لأنه قد عاد .”

بناءًا على كلامي ، فتح راجنار فمه كما لو أنه لا يستطيع المساعدة .

“ماذا؟”

“عندما يتعلق الأمر على كوني تنين ، ألقي لينوكس علىّ قنبلة مطورة حديثًا قائلاً أنه إن كنت تنينًا حقيقيًا لن أموت .”

توقعت من ريكاردو فعل شيء هكذا .

“ماذا؟”

بمجرد أن أغلقت النافذة و أغلقت الستائر بعناية ، تمكنت من رؤية راجنار بشكل أوضح بسبب ضوء المصباح الساطع .

لقد كان لينوكس ودودًا ، لقد اعتقدت أنه إن قال شيء سيرحب به بالدموع .

استدرت و نظرت إلى راجنار مرة أخرى .

لكنه قام بإلقاء قنبلة ؟

استدرت و نظرت إلى راجنار مرة أخرى .

كما لو أنها لم تكن النهاية حتى ، تابع راجنار .

هدأت من قلبي الخائف و أنزلت كيكي على الأرض .

“ذهبت إلى ريكاردو فقط بعد أن سامحني لينوكس….”

في مثل هذه الساعة المتأخرة من الليل ، كان يجب أن ينام هذا الطفل بعمق . هل لديه كابوس ؟

“و…..؟”

“أنت …!”

“سمع ريكاردو القصة و هاجمني بالسحر وقال أنه لن يضر محاولة الموت مرة أخرى .”

“لاشيء ! كلاهما اكتشفا أنني نارس ، لذلك غضبوا و قاموا بمهاجمتي …”

توقعت من ريكاردو فعل شيء هكذا .

المكان الذي كانت تفكر فيه العائلة الإمبراطورية تاليًا هي عائلة جلين ، و كوربس ، وجريس .

“ولكن تم حل الخلاف بيني و بين كلاهما لذا فإن الأذى لا شيء .”

“ولكن تم حل الخلاف بيني و بين كلاهما لذا فإن الأذى لا شيء .”

تأوه راجنار وهو يهز كتفيه .

في مثل هذه الساعة المتأخرة من الليل ، كان يجب أن ينام هذا الطفل بعمق . هل لديه كابوس ؟

“لقد تأذيت بشدة ، كيف يمكن أن يكون لا شيء ؟”

في مثل هذه الساعة المتأخرة من الليل ، كان يجب أن ينام هذا الطفل بعمق . هل لديه كابوس ؟

غير قادرة على كبح الغضب ، ابتسمت و حدقت في الدرج الذي يحتوي على الرسائل .

رأيت راجنار جالسًا على أغصان الشجرة الكبيرة .

لم يقل أى منهما لي شيء كهذا .

‘حسنًا ، ستنتهي الحرب الأهلية قريبًا .’

يمكنهما الغضب ، ولكن حتى لو كان راجنار تنين فهما يهاجمانه بشكل خطير!

“أميرة ؟”

في رسالة لينوكس و ريكاردو قالا أنهما غاضبان من راجنار لكن في النهاية سامحوه .

توقعت من ريكاردو فعل شيء هكذا .

استدرت و نظرت إلى راجنار مرة أخرى .

لا أعرف كم سيكون هذا ضغطًا ، لكن لاستغلال هذه الفرصة شعرت أن علىّ الاستغناء عن الكثير من الأشياء .

لسبب ما ، يبدوا أن خديه أصبحا أكثر نحافة من المرة السابقة .

كان البكاء الذي يرثى له هو بكاء كارولينا .

عندما أدركت هذا ، امتلأت بالحزن الذي قد نسيته لفترة من الوقت .

‘أنا ذاهبة لمقابلة خالي .’

“هل زرت أمي ؟”

“………”

“لقد ذهبت لها أولاً ، و قامت بطردي على الفور .”

“عندما يتعلق الأمر على كوني تنين ، ألقي لينوكس علىّ قنبلة مطورة حديثًا قائلاً أنه إن كنت تنينًا حقيقيًا لن أموت .”

بناء على كلمات راجنار ، ابتلعت الصعداء.

خارج نافذة غرفتي في الطابق الرابع كان أمامي شجرة كبيرة .

الرسالة التي أرسلتها لي أمي اليوم لا تذكر شيئًا عن راجنار ، لذلك اعتقدت أنه لم يذهب بعد ، لكنه لم يكن كذلك.

“تكلم بشكل صحيح !”

“ومع ذلك ، لا يزال كيكي يرحب بي. أنا سعيد.”

وضعت الرسالة ثم عانقت كيكي برفق .

عانق راجنار كيكي الذي كان يتجول حول قدميه و ربت عليه برفق .

بدا و كأنه مريض بغض النظر عن الوقت الذي أنظر له فيه ، لذا غطيت فمي بدهشة .

نظر راجنار لي و هو يعانق كيكي و بمجرد أن تقابلت عيوننا اقترب مني .

“ولكن لكي أكون بجوار دافني ، علىّ الحصول على موافقة الرئيسة .”

“كنت على وشكِ أن أغادر إلى كليمنس غدًا ، قبل المغادرة رغبت في رؤية دافني لذا توقفت هنا . هل فاجأتكِ ؟”

و بسط ذراعيه لي و قال :

اعتذر راجنار و ابتسم بشكل محرج .

تأوه راجنار وهو يهز كتفيه .

بقيت ابتسامته الغير مؤذية مثل الطفل .

على الرغم من أنه قد نشأ في مكان لا يمكنني التعرف عليه ، إلا أنه لايزال طفلاً خائفًا لذا انفجرت من الضحك .

لقد مضى وقت طويل منذ أن خففت غضبي من راجنار لذلك كان صوتي وديًا .

في نفس الوقت كنت غاضبة .

“إن الأمر خطر في الليل .”

“لقد كَبِر جسدكَ ، لكنكَ لازلتَ طفلاً من الداخل . كيف حافظت على كلماتك عندما كنت نارس ؟”

“كنت سأرى وجهكِ فقط ، لكنني كنت جشعًا لذا لم تتحرك قدماي .”

و بسط ذراعيه لي و قال :

لقد قال أنه أراد رؤيتي لفترة أطول .

“لا أصدق ذلك ، هو يؤذي جسده و يظهر لي أنه بخير لأنه تنين ؟ كيف يمكنه المضي قدمًا ؟”

“ولم أستطع اخباركِ لأنني كنت في عجلة من أمري للكشف عن نفسي في الزنزانة .”

قال راجنار للأسف أن أولوياته قد تغيرت .

“ماذا ؟”

بسبب كلماتي ، ابتسم راجنار على نطاق واسع ووضع خده على يدي .

“آسف لجعلكِ تقلقين .”

كما لو أنها لم تكن النهاية حتى ، تابع راجنار .

“………”

بسبب كلماتي ، ابتسم راجنار على نطاق واسع ووضع خده على يدي .

عندما رمشت عيني بسبب الاعتذار المفاجئ ، نظر لي راجنار بعيون مليئة بالندم .

كانت الطريقة التي تحدث بها كلاهما كانت مختلفة ، لكن بدا أن كلاهما كان مرتبكًا من موقف راجنار . لكن على أى حال من المهم أنهما قاما بمسامحته .

“لينوكس أخبرني ما إن كنت قد اعتذرت لدافني بشكل صحيح ، بالتفكير في الأمر ، ظللت أفكر في أنني لم أعتذر بشكل صحيح و فقط غادرت.”

اشترى تعاطفي بالتظاهر أنه ضعيف و نحيف ومن خلال النظر إلى ما حدث له .

أضاف و هو يغمغم .

“آكك ، هذا فاجئني .”

“لم اتحلى بالصبر لإعلامكِ عن ختم الرفقة على الفور .”

‘هل استخفف بكلامي لمجرد أنني لم أكن غاضبة ؟’

قال راجنار للأسف أن أولوياته قد تغيرت .

لقد كان لينوكس و ريكاردو لا يستطيعان المساعدة ، لكنني لم أكن أرغب في رؤية راجنار يتألم بعد الآن .

“لا بأس . كنت ممتنة لمجرد عودتكَ ، فهمت أنه كانت لديكَ بعض الظروف .”

“إجازتي قريبة لذا سأعود للمنزل أيضًا . حتى ذلك الحين يجب أن تغفر لك ، فهمت ؟”

ابتسمت و ربتت على رأس راجنار بقسوة .

“لقد ذهبت لها أولاً ، و قامت بطردي على الفور .”

كان مستوى العين الذي كان مماثلاً قد ارتفع الآن بعد فترة طويلة ، لذا كان يجب أن أقف على أطراف أصابعي .

انفجرت من الضحك في اللحظة التي علمت فيها أنه كان يتناول الشوكولاتة حتى عندما كان مصابًا .

“دعنا نكتب رسالة لسايمون و أچاشي أولاً ، ولنذهب معًا لمقابلتهم .”

في ليلة مثل هذه في منتصف الشتاء ، لا يمكن ترك المريض في الخارج على هذه الشجرة الطويلة .

“…هل يمكن هذا ؟”

كما لو أنها لم تكن النهاية حتى ، تابع راجنار .

“لكن ألن يمتمعوا عن العنف إن كنت هناك ؟”

كما لو أنها لم تكن النهاية حتى ، تابع راجنار .

لقد كان لينوكس و ريكاردو لا يستطيعان المساعدة ، لكنني لم أكن أرغب في رؤية راجنار يتألم بعد الآن .

هناك العديد من الأشياء تم نباؤها حتى الآن.

بسبب كلماتي ، ابتسم راجنار على نطاق واسع ووضع خده على يدي .

قرأت الرسالة مرة أخرى و تذكرت الكلمات التي تركتها لي كارولينا منذ بضعة أيام .

تحدث راجنار بحذر عندما انغمست في الشوق بشكله الذي لا يتغير منذ أن كان طفلاً .

“آسف لجعلكِ تقلقين .”

“ولكن لكي أكون بجوار دافني ، علىّ الحصول على موافقة الرئيسة .”

عندما نظرت إلى الوراء ، رأيت كيكي يركض إلى النافذة و يخدش الجدار .

عندما أومأت برأسي ، تنهد راجنار بصوت عال .

بمجرد أن أغلقت النافذة و أغلقت الستائر بعناية ، تمكنت من رؤية راجنار بشكل أوضح بسبب ضوء المصباح الساطع .

“أنا خائف .”

عض راجنار فمه باحكام .

على الرغم من أنه قد نشأ في مكان لا يمكنني التعرف عليه ، إلا أنه لايزال طفلاً خائفًا لذا انفجرت من الضحك .

‘في القصة الأصلية ، انتهى التمرد في النهاية بالفشل ، وعندما عادت ماريا إلى كليمنس ، توقفت قصة أوزوالد عن الظهور .’

عندما ضحكت تنهد راجنار بصوت أعلى .

“و…..؟”

“إجازتي قريبة لذا سأعود للمنزل أيضًا . حتى ذلك الحين يجب أن تغفر لك ، فهمت ؟”

بمجرد أن أغلقت النافذة و أغلقت الستائر بعناية ، تمكنت من رؤية راجنار بشكل أوضح بسبب ضوء المصباح الساطع .

“نعم .”

في رسالة لينوكس و ريكاردو قالا أنهما غاضبان من راجنار لكن في النهاية سامحوه .

تنهد راجنار ووضع كيكي أرضًا .

‘أنا ذاهبة لمقابلة خالي .’

و بسط ذراعيه لي و قال :

نظرت حولي و تأكدت من عدم وجود أحد وفتحت النافذة على مصراعيها .

“هل ستشجعينني؟”

“ولكن تم حل الخلاف بيني و بين كلاهما لذا فإن الأذى لا شيء .”

“لقد كَبِر جسدكَ ، لكنكَ لازلتَ طفلاً من الداخل . كيف حافظت على كلماتك عندما كنت نارس ؟”

‘في القصة الأصلية ، انتهى التمرد في النهاية بالفشل ، وعندما عادت ماريا إلى كليمنس ، توقفت قصة أوزوالد عن الظهور .’

كبحت ضحكتي و تابعت راجنار بذراعيه المفتوحتين و عانقته بشدة .

غير قادرة على كبح الغضب ، ابتسمت و حدقت في الدرج الذي يحتوي على الرسائل .

كانت تفوح منه رائحة الشوكولاتة الحلوة الناعمة .

نزعت عباءة راجنار بعيون تحترق .

انفجرت من الضحك في اللحظة التي علمت فيها أنه كان يتناول الشوكولاتة حتى عندما كان مصابًا .

“دعنا نكتب رسالة لسايمون و أچاشي أولاً ، ولنذهب معًا لمقابلتهم .”

***

“ولكن تم حل الخلاف بيني و بين كلاهما لذا فإن الأذى لا شيء .”

في اليوم التالي ، اتصلت بربكاردو و لينوكس للتأكد من صحة كلام راجنار .

في نفس الوقت كنت غاضبة .

لقد غضبت و فقدت ما أقوله لهما .

تردد راجنار للحظة ، ثم عندما حدقت في وجهه بتعبير حازم ، قفز من النافذة كما لو أنه لا يستطيع المساعدة .

“لا أصدق ذلك ، هو يؤذي جسده و يظهر لي أنه بخير لأنه تنين ؟ كيف يمكنه المضي قدمًا ؟”

طلبت منه أن يطلب المغرفة من الجميع ثم يعود! تنهدت و فتحت النافذة .

كان صوت لينوكس الهادئ مليء بعلامات الغضب .

‘حتى المفاوضات مع الإمبراطور .’

“سمعت من لينوكس و ألقيت التعويذة لكنه لم يقم بتجنبها و تعرض للضرب عن قصد ، أنا متأكد من أنه قد تم شفاؤه بالفعل!”

“…هل يمكن هذا ؟”

لم يخف ريكاردو غضبه الشديد .

“في الواقع ، هذا ما قصدته بإيلاء المزيد من الإهتمام للقمة ؟”

كانت الطريقة التي تحدث بها كلاهما كانت مختلفة ، لكن بدا أن كلاهما كان مرتبكًا من موقف راجنار . لكن على أى حال من المهم أنهما قاما بمسامحته .

وضعت الرسالة ثم عانقت كيكي برفق .

“لكن لا بأس لأنه قد عاد .”

في رسالة لينوكس و ريكاردو قالا أنهما غاضبان من راجنار لكن في النهاية سامحوه .

“سأقوم بفحصه أولاً .”

لم يقل أى منهما لي شيء كهذا .

شعرت بالراحة تخترق أصوات الإثنين ثم قطعت الاتصال .

“ولم أستطع اخباركِ لأنني كنت في عجلة من أمري للكشف عن نفسي في الزنزانة .”

‘من المفترض أن يكون راجنار هو الثعلب و ليس كيكي .’

بناء على كلمات راجنار ، ابتلعت الصعداء.

اشترى تعاطفي بالتظاهر أنه ضعيف و نحيف ومن خلال النظر إلى ما حدث له .

“لماذا إخوتي ؟ أوه ، لا . تعال للداخل أولاً .”

بالتفكير في راجنار الذي كان حزينًا و يطلب مواساتي الليلة الماضية ، أخذت حبة دواء و تمتمت ثم سمعت بكاء في زاوية الحديقة .

-يتبع…

حاولت مغادرة المقعد بهدوء ، و لكن يبدوا أن هذا الشخص شعر بي ثم التقت عينانا .

“هل زرت أمي ؟”

فتحت أنا و الشخص الباكي عيوننا على مصراعيهما .

‘لكن يبدوا أنهم يمنحوننا فرصة التفاوض قبل أن يقوموا باستبدالنا . الشروط صحيحة …’

“أميرة ؟”

-يتبع…

كان البكاء الذي يرثى له هو بكاء كارولينا .

“أنا خائف .”

-يتبع…

عندما خفض راجنار حاجبيه ، شعرت بضيق أكبر .

أنتَ تقول أشياء من هذا القبيل .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط