نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Born as the Daughter of the Wicked Woman 114

الفصل 113

الفصل 113

كانت كارولينا جلين ، التي قيل أنها لن تنزف حتى لو تم طعنها ، تبكي بحزن شديد .

“لو كان الأمر رائعًا ، لكان الكثير من الناس قد أدركوه . لكن حتى عائلتي لم تعترف بالأمر .”

كنت أحدق في مظهر كارولينا بهدوء و عبست قم مسحت عينها بقوة .

“لأنني استخدم الأقواس ، اتعرف غريزيًا على الأسلحة الجيدة . لقد كان رائعًا .”

“جلدكِ سوف يؤلمكِ .”

“إلى مكان لنتحدث بهدوء .”

عندما أخرجت المنديل من جيبي ، صفعت كارولينا يدي بقسوة .

“إلى أين نحن ذاهبون ؟”

“لا تتعاطفي معي !”

“جلدكِ سوف يؤلمكِ .”

“هذا ليس تعاطفًا ، أنا قلقة .”

“ستكون القمة التي سيتم تسليمها للإمبراطورية هي من دوقية جلين .”

رميت المنديل الذي كان قد سقط على الأرض و أخرجت منديلاً آخر و مسحت زوايا عينها برفق .

“سوف أساعد الأميرة. سأتأكد من أنها تستطيع تجنب عيون كونفوشيوس وزيارة برج الكيمياء .”

“ماذا ، ماذا تفعلين ؟”

–يتبع ….

“لأنني لا أريد أن ترمي حتى المنديل الثاني على الأرض .”

“يمكنني أن أجلب لكي تصريح لدخول برج الكيمياء .”

“أستطيع أن أفعل ذلك !”

“إنه مكان قد صادفته أثناء النظر إلى الخريطة .”

جعدت كارولينا جبينها و أخذت المنديل و أخذت الدموع من عينها بعناية .

لكن هذا لم يكن سبب ذرف كارولينا للدموع .

حدقت فيها .

لقد كانت بندقية .

‘من الصعب أن تكون أميرة .’

عند رد الفعل الذي لم تستطع أن تخفيه ، ابتسمت ابتسامة مشرقة .

اليوم لم يكن لدى كارولينا القفازات التي ترتديها في العادة .

بعد فترة رأيت جناحًا رخاميًا صغيرًا أمام البركة .

رأيت يديها العاريتين للمرة الأولى .

“لكن….”

‘بالمقارنة بيد ماريا .’

“ماذا ؟”

تم تقليم اظافرها لكن يدها لم تكن ناعمة .

“هيك ، هيك .”

‘حسنًا ، الأمر ليس كذلك .’

عندما أخرجت المنديل من جيبي ، صفعت كارولينا يدي بقسوة .

ابتلعت ابتسامة و أنا اتذكر أسرار كارولينا التي لا يعرفها إلا القلة .

كان العالم الأصلي للرواية فريدًا حقًا من نوعه .

“إذا سألتكِ ما الذي جعلكِ تبكين ألن تجيبي ؟”

“………”

“………”

اغرورقت الدموع في عيني كارولينا ونزلت على خديها مرة أخرى.

نظرت إلى كارولينا ، وعبث في المنديل .

“هيك ، هيك .”

قالت بعدما شدّت قبضتها و نظر إلىّ .

كان من شأن محظية الإمبراطور أن تشعر بالراحة لأنها سوف يتم منحها قوة كبيرة .

“ستكون القمة التي سيتم تسليمها للإمبراطورية هي من دوقية جلين .”

“هل هناك شيء آخر تريدين القيام به ؟”

“لايزال لدينا فرصة للتفاوض ، ولكنكِ الآن تتحدثين و كأن كل شيء قد انتهى الآن ؟”

مع العلم أنه لا توجد طريقة أخرى اهتزت أكتاف كارولينا .

“تم تأكيد ذلك الليلة الماضية .”

لكني كنت مختلفة .

عضت كارولينا شفتها و هي غير قادرة على اخفاء نظرتها القلقة .

عندما رأت أنني أعلم جيدًا حتى لو لم تخبرني بذلك ، أنزلت حاجبيها لأسفل و صنعت وجهًا حزينًا .

“عندما اتخرج ، سأصبح محظية الإمبراطور و أدخل القصر .”

“لو كان الأمر رائعًا ، لكان الكثير من الناس قد أدركوه . لكن حتى عائلتي لم تعترف بالأمر .”

“ماذا ؟”

لم يسع كارولينا إلا الانفجار من البكاء .

ارتفع صوتي بشكل طبيعي بسبب تلكَ الكلمات المفاجئة .

“لم أكن أعرف أن هناك مكانًا كهذا في الأكاديمية .”

غطيت فمي و نظرت حولي على عجل .

“لكن … لماذا ؟ لقد كنت أكرهكِ كثيرًا .”

كان من حسن الحظ أن الحديقة لم يكن بها الكثير من الناس .

ومع ذلك ، إن انتهت الحرب الأهلية يمكنه أن يُحضر إمبراطورة لتعزيز قوته الإمبريالية من خلال ظهرها ، إذن لماذا ؟

لذا ساعدت كارولينا للذهاب إلى مكان أكثر عزلة .

عند رد الفعل الذي لم تستطع أن تخفيه ، ابتسمت ابتسامة مشرقة .

“إلى أين نحن ذاهبون ؟”

“عن ماذا تتحدثين ؟”

“إلى مكان لنتحدث بهدوء .”

هي تستسلم و تحاول قبول الأمر رغم كونه مصير غير مرغوب فيه .

لقد كان مكانًا آتِ إليه كلما كان لدىّ شيء للتفكير به لوحدي ، لكنني لم أكن أتخيل أن آتِ لهنا لتبادل المحادثات السرية .

“الإمبراطور لا يريد أن تتمتع الإمبراطورة بالسلطة ، لذا يجب أن يكون ذلك .”

‘لم أتخيل قط أنني سوف أحضر كارولينا .’

كان لدىّ ابتسامة صغيرة حول فمي عندما ظهرت علامات الاستسلام .

نظرًا لأنها كارولينا ، لم تكن قريبة من أى شخص ، لم أكن أريد التسرع و الاقتراب منها ولكن في هذا الموقف الآن ، أعتقد أنها فرصة .

سخرت كارولينا من نفسها بلا هوادة .

بعد فترة رأيت جناحًا رخاميًا صغيرًا أمام البركة .

لكني كنت مختلفة .

نظرت كارولينا حولها بعيون متفاجئة و لم تستطع أن تخفي إعجابها .

لهذا كانت تنطق بكلمات مليئة بالندم .

“لم أكن أعرف أن هناك مكانًا كهذا في الأكاديمية .”

ارتفع صوتي بشكل طبيعي بسبب تلكَ الكلمات المفاجئة .

“إنه مكان قد صادفته أثناء النظر إلى الخريطة .”

لذا ساعدت كارولينا للذهاب إلى مكان أكثر عزلة .

“هل نظرتِ حتى إلى مخططات الأكاديمية ؟”

ومع ذلك ، إن انتهت الحرب الأهلية يمكنه أن يُحضر إمبراطورة لتعزيز قوته الإمبريالية من خلال ظهرها ، إذن لماذا ؟

كانت كارولينا تمزح بشكل غير معهود .

“سوف أساعد الأميرة. سأتأكد من أنها تستطيع تجنب عيون كونفوشيوس وزيارة برج الكيمياء .”

من أجل إخفاء مشاعرها بدت و كأنها تجبر نفسها على التفوه بالهراء .

لقد كانت بندقية .

جلست مقابل كارولينا و سألتها .

هي تستسلم و تحاول قبول الأمر رغم كونه مصير غير مرغوب فيه .

“ما الذي تعنينه بمحظية فجأة ؟”

حتى عند كلماتي الوقحة ، ابتسمت كارولينا بمرارة ، لكنها لم تكن وقحة كالمعتاد.

“هاهاها. ألا تستطيعين حتى سماعي ، صحيح ؟”

“….كنتِ تعرفين ذلك أيضًا .”

عضت كارولينا شفتيها الحمراء ولم تستطع أن تخفي صوتها المتجهم .

“اعتقدت أنه كان حلمًا يجب أن أنساه . لكنني لم استسلم أبدًا بسهولة .”

“قالوا أنهم قد وضعوني على رأس شروط التفاوض. قالوا أن علينا تقوية روابطنا مع بعضنا البعض من خلال الزواج .”

“نعم ، هذا صحيح .”

لم يكن هذا غير مألوف بالنسبة للنبلاء .

“قالوا أنهم قد وضعوني على رأس شروط التفاوض. قالوا أن علينا تقوية روابطنا مع بعضنا البعض من خلال الزواج .”

لا يوجد تحالف آخر أكيد مثل الزواج .

ارتفع صوتي بشكل طبيعي بسبب تلكَ الكلمات المفاجئة .

‘فارق السن عشرين عام تقريبًا ، لكن الإمبراطور يمكنه فعل ذلك .’

سترغب في المحاولة مرة أخيرة قبل أن تتخلى عن حلمها .

لكن المتطلبات المسبقة كانت غريبة .

عند رد الفعل الذي لم تستطع أن تخفيه ، ابتسمت ابتسامة مشرقة .

“لا أقصد ذلك ، لا أفهم سبب خلو مقعد الإمبراطورة حتى الآن . سوف آخذ فقط مقعد الملكة .”

“أردت فقط أن أتقدم خطوة واحدة إلى الأمام فيما أردته .”

“الإمبراطور لا يريد أن تتمتع الإمبراطورة بالسلطة ، لذا يجب أن يكون ذلك .”

“لأنني استخدم الأقواس ، اتعرف غريزيًا على الأسلحة الجيدة . لقد كان رائعًا .”

كنت أعلم فقط أن الإمبراطور كان لديه جشع السلطة .

‘لم أتخيل قط أنني سوف أحضر كارولينا .’

ومع ذلك ، إن انتهت الحرب الأهلية يمكنه أن يُحضر إمبراطورة لتعزيز قوته الإمبريالية من خلال ظهرها ، إذن لماذا ؟

مع العلم أنه لا توجد طريقة أخرى اهتزت أكتاف كارولينا .

“هو لا يريد أن يمنح القوة الكبيرة لدوقية جلين .”

إذا كانت نبيلة عادية لكانت كذلك .

“…سوف يعطينا فقط الأرباح من المنطقة التجارية .”

اغرورقت الدموع في عيني كارولينا ونزلت على خديها مرة أخرى.

“ربما ….”

“يالها من صدفة .”

اختلطت التنهيدة القاسية بالصوت الواثق .

كان من شأن محظية الإمبراطور أن تشعر بالراحة لأنها سوف يتم منحها قوة كبيرة .

انفجرت كارولينا بالبكاء مرة أخرى ، غير قادرة على السيطرة على المشاعر المتصاعدة .

لقد كان مكانًا آتِ إليه كلما كان لدىّ شيء للتفكير به لوحدي ، لكنني لم أكن أتخيل أن آتِ لهنا لتبادل المحادثات السرية .

‘لو كان هناك أى شيء ، سأكون حزينة لبيعي لإمبراطور في نفس عمر والدي .’

“لا تتعاطفي معي !”

إذا كانت نبيلة عادية لكانت كذلك .

اغرورقت الدموع في عيني كارولينا ونزلت على خديها مرة أخرى.

لكن هذا لم يكن سبب ذرف كارولينا للدموع .

“هاهاها. ألا تستطيعين حتى سماعي ، صحيح ؟”

“اعتقدت أنني سأعيش بهدوء إن كان شقيقي على قيد الحياة .”

“قالوا أنهم قد وضعوني على رأس شروط التفاوض. قالوا أن علينا تقوية روابطنا مع بعضنا البعض من خلال الزواج .”

كان هناك رثاء حزين في الكلمات المتواضعة .

“يالها من صدفة .”

“كنت أعتقد أنني سأعيش بحرية كـشخص بالغ إن حافظت على المنزل ، لقد وعدتني والدتي بذلك أيضًا!”

“هل نظرتِ حتى إلى مخططات الأكاديمية ؟”

اغرورقت الدموع في عيني كارولينا ونزلت على خديها مرة أخرى.

“بطريقة ما .”

كان لديها دموع يرثى لها لا تتناسب مع مظهرها الرائع .

عند رد الفعل الذي لم تستطع أن تخفيه ، ابتسمت ابتسامة مشرقة .

“على أى حال ، أنا لست سوى مجرد بديل لأخي ، اعتقدت أنني سوف أكون بخير إن واصلت السير على هذا المنوال !”

“هيك ، هيك .”

لم يسع كارولينا إلا الانفجار من البكاء .

حتى في كلماتي الغير المؤكدة ، كان هناك أمل في عيون كارولينا.

احتوت الدموع التي سالت بلا انقطاع عليها المظالم التي دفنتها على مدى السنوات الماضية.

تم تقوية المسدس الصغير الذي يناسب يدىّ ماريا جيدًا بواسطة السحر و الكيمياء و أطلق قوة كبيرة ، و أصبح السلاح الثاني لحمايتها .

لن يفهم أى شخص آخر عقل كارولينا تمامًا .

“فهمت .”

كان من شأن محظية الإمبراطور أن تشعر بالراحة لأنها سوف يتم منحها قوة كبيرة .

“إلى أين نحن ذاهبون ؟”

لكني كنت مختلفة .

كان من شأن محظية الإمبراطور أن تشعر بالراحة لأنها سوف يتم منحها قوة كبيرة .

“إن أصبحتِ ملكة ، فلن تستطيعي الهرب من أنظار الناس من حولكِ . ربما لبقية حياتكِ .”

“أخبرتكِ ، أنا جشعة .”

“هيك ، هيك .”

وبمجرد أن تتذوقه ، من الواضح أنك لن تكون قادرًا على الاستسلام بعد الآن.

بينما كانت كارولينا تبتلع النحيب ، كانت تحدق في وجهي بحدة .

“إنه مكان قد صادفته أثناء النظر إلى الخريطة .”

عندما رأت أنني أعلم جيدًا حتى لو لم تخبرني بذلك ، أنزلت حاجبيها لأسفل و صنعت وجهًا حزينًا .

“ماذا ، ماذا تفعلين ؟”

بالنسبة لكارولينا ، لقد كان مصيرًا لا يمكن الهروب منه .

“….كنتِ تعرفين ذلك أيضًا .”

في نهاية المطاف ، سحق جشع عائلتها حلم الفتاة

ارتفع صوتي بشكل طبيعي بسبب تلكَ الكلمات المفاجئة .

ربما يمكنني مساعدة كارولينا .

تم تقوية المسدس الصغير الذي يناسب يدىّ ماريا جيدًا بواسطة السحر و الكيمياء و أطلق قوة كبيرة ، و أصبح السلاح الثاني لحمايتها .

“هل هناك شيء آخر تريدين القيام به ؟”

ظهرت ابتسامة صغيرة على شفاه كارولينا.

“….كنتِ تعرفين ذلك أيضًا .”

لأن هذا هو الجشع .

“رأيت ذلك بالصدفة .”

اختلطت التنهيدة القاسية بالصوت الواثق .

“يالها من صدفة .”

“لكن أخي لن يقف مكتوف الأيدي .”

لم تخفي كارولينا وجهها الفاسد .

عندما أخرجت المنديل من جيبي ، صفعت كارولينا يدي بقسوة .

“كنت أشعر بالفضول بشأن صنع الأدوات السحرية .”

كان معظمها سيوفًا مشبعة بالسحر أو أقواس تمت تقويتها بالكيمياء .

كان العالم الأصلي للرواية فريدًا حقًا من نوعه .

لم يسع كارولينا إلا الانفجار من البكاء .

ربما بسبب تطور السحر و الكيمياء ، كان تطور الأسلحة أكثر .

بدأت كارولينا تتذكر الأيام والدموع في عينيها.

كان معظمها سيوفًا مشبعة بالسحر أو أقواس تمت تقويتها بالكيمياء .

اليوم لم يكن لدى كارولينا القفازات التي ترتديها في العادة .

في هذه الأثناء ، في منتصف الجزء الثاني من الرواية ، يظهر سلاح جديد و يسقط بين يدىّ ماريا .

“إنه مكان قد صادفته أثناء النظر إلى الخريطة .”

لقد كانت بندقية .

حتى عند كلماتي الوقحة ، ابتسمت كارولينا بمرارة ، لكنها لم تكن وقحة كالمعتاد.

تم تقوية المسدس الصغير الذي يناسب يدىّ ماريا جيدًا بواسطة السحر و الكيمياء و أطلق قوة كبيرة ، و أصبح السلاح الثاني لحمايتها .

“إلى أين نحن ذاهبون ؟”

وكانت كارولينا جلين هي من صنعت تلكَ القطعة الفنية الرائعة .

“يالها من صدفة .”

كانت كارولينا جلين مخترعة رائعة ، لكنها بقت طوال حياتها مخبأة .

“حتى لو لم تكوني بديلة عن كونفوشيوس ، موهبتكِ  تم استخدامها في النهاية .”

ومع ذلك ، تم الكشف عن قصة حلم كارولينا ، التي كانت تخفيها لبقية حياتها ، في القصة من قِبل شقيقها ليكسيوس .

كان من شأن محظية الإمبراطور أن تشعر بالراحة لأنها سوف يتم منحها قوة كبيرة .

وقع ليكسيوس في حب ماريا لذا أراد أن يظهر بشكل جيد أمامها ، لذا حث كارولينا على أخذ تحفتها و قدمها لماريا .

في هذه الأثناء ، في منتصف الجزء الثاني من الرواية ، يظهر سلاح جديد و يسقط بين يدىّ ماريا .

“لأنني استخدم الأقواس ، اتعرف غريزيًا على الأسلحة الجيدة . لقد كان رائعًا .”

“كنت أعتقد أنني سأعيش بحرية كـشخص بالغ إن حافظت على المنزل ، لقد وعدتني والدتي بذلك أيضًا!”

“رائع؟”

اختلطت التنهيدة القاسية بالصوت الواثق .

سخرت كارولينا من نفسها بلا هوادة .

ارتفع صوتي بشكل طبيعي بسبب تلكَ الكلمات المفاجئة .

“لو كان الأمر رائعًا ، لكان الكثير من الناس قد أدركوه . لكن حتى عائلتي لم تعترف بالأمر .”

جفلت أكتاف كارولينا بشكل ملحوظة عندما ذكرت برج الكيمياء .

انخفض صوت كارولينا كما لو كانت تحفر في الأرض .

“….كنتِ تعرفين ذلك أيضًا .”

يبدوا أن اختراعاتها قد تعرضت للتجاهل بشكل كبير .

“تم تأكيد ذلك الليلة الماضية .”

أثناء تجاهلها بهذه الطريقة ، قام ليكسيوس بعمل جيد في الرواية الأصلية و منح البندقية لماريا .

“اعتقدت أنه كان حلمًا يجب أن أنساه . لكنني لم استسلم أبدًا بسهولة .”

“في البداية ، كان من الممتع أن يكون لدي هواية يمكنني ممارستها بمفردي مع تجنب أعين الناس.”

بعد فترة رأيت جناحًا رخاميًا صغيرًا أمام البركة .

بدأت كارولينا تتذكر الأيام والدموع في عينيها.

كان لديها تعبير لم يفهم ما كنت أقوله ، ثم ابتسمت بدون أت تخفي مشاعرها .

“لقد بدأت كهواية بسيطة ، لكنها أصبحت الشيء الوحيد الذي يسعدني ، لم أعتقد أبدًا أنه سيكون من الممتع جدًا أن يولد شيء من يدي.”

لكن المتطلبات المسبقة كانت غريبة .

ظهرت ابتسامة صغيرة على شفاه كارولينا.

أثناء تجاهلها بهذه الطريقة ، قام ليكسيوس بعمل جيد في الرواية الأصلية و منح البندقية لماريا .

“لكن لا يمكنني أن أفتخر بذلك ، لأنه لم يناسب الأميرة جلين.”

احتوت الدموع التي سالت بلا انقطاع عليها المظالم التي دفنتها على مدى السنوات الماضية.

“فهمت .”

“…سوف يعطينا فقط الأرباح من المنطقة التجارية .”

لقد كان هناك هزيمة عميقة في صوت كارولينا .

أثناء تجاهلها بهذه الطريقة ، قام ليكسيوس بعمل جيد في الرواية الأصلية و منح البندقية لماريا .

“اعتقدت أنه كان حلمًا يجب أن أنساه . لكنني لم استسلم أبدًا بسهولة .”

ربما بسبب تطور السحر و الكيمياء ، كان تطور الأسلحة أكثر .

نظرت كارولينا إلى يديها مع تعبير فارغ على وجهها .

“نعم ، هذا صحيح .”

“على أي حال ، أنا بديلة عن أخي ، لذلك اعتقدت أنه إذا عشت بهدوء ، فقد تكون لدي فرصة لتحقيق حلمي يومًا ما.”

“هاهاها. ألا تستطيعين حتى سماعي ، صحيح ؟”

“حتى لو لم تكوني بديلة عن كونفوشيوس ، موهبتكِ  تم استخدامها في النهاية .”

“ألهذا السبب تفعلين هذا ؟ لا تريدين البقاء ساكنة ليتم سلب المكان منكِ .”

“نعم ، هذا صحيح .”

“لكن لا يمكنني أن أفتخر بذلك ، لأنه لم يناسب الأميرة جلين.”

حتى عند كلماتي الوقحة ، ابتسمت كارولينا بمرارة ، لكنها لم تكن وقحة كالمعتاد.

بالنسبة لكارولينا ، لقد كان مصيرًا لا يمكن الهروب منه .

كان لدىّ ابتسامة صغيرة حول فمي عندما ظهرت علامات الاستسلام .

“لأنني استخدم الأقواس ، اتعرف غريزيًا على الأسلحة الجيدة . لقد كان رائعًا .”

“أيتها الأميرة ، أنا جشعة للغاية .”

عضت كارولينا شفتها و هي غير قادرة على اخفاء نظرتها القلقة .

نظرت كالرولينا للأعلى و نظرت لي بهدوء .

“لقد بدأت كهواية بسيطة ، لكنها أصبحت الشيء الوحيد الذي يسعدني ، لم أعتقد أبدًا أنه سيكون من الممتع جدًا أن يولد شيء من يدي.”

كان لديها تعبير لم يفهم ما كنت أقوله ، ثم ابتسمت بدون أت تخفي مشاعرها .

ابتلعت ابتسامة و أنا اتذكر أسرار كارولينا التي لا يعرفها إلا القلة .

“ألهذا السبب تفعلين هذا ؟ لا تريدين البقاء ساكنة ليتم سلب المكان منكِ .”

انفجرت كارولينا بالبكاء مرة أخرى ، غير قادرة على السيطرة على المشاعر المتصاعدة .

“ولكن لقد تم تحديد الأمر بالفعل . بغض النظر عن جودة بينديكتو ، من يمكنه تغيير قلب الإمبراطور ؟”

مددت يدي و أمسكت يد كارولينا .

بالفعل ، استسلمت كارولينا لمصيرها.

في هذه الأثناء ، في منتصف الجزء الثاني من الرواية ، يظهر سلاح جديد و يسقط بين يدىّ ماريا .

هي تستسلم و تحاول قبول الأمر رغم كونه مصير غير مرغوب فيه .

“أردت فقط أن أتقدم خطوة واحدة إلى الأمام فيما أردته .”

“………”

لهذا كانت تنطق بكلمات مليئة بالندم .

نظرت كالرولينا للأعلى و نظرت لي بهدوء .

وقررت ألا أشاهد فقط .

“لايزال لدينا فرصة للتفاوض ، ولكنكِ الآن تتحدثين و كأن كل شيء قد انتهى الآن ؟”

“أخي الأول هو سيد برج الكيمياء .”

ربما بسبب تطور السحر و الكيمياء ، كان تطور الأسلحة أكثر .

جفلت أكتاف كارولينا بشكل ملحوظة عندما ذكرت برج الكيمياء .

“هل هناك شيء آخر تريدين القيام به ؟”

عند رد الفعل الذي لم تستطع أن تخفيه ، ابتسمت ابتسامة مشرقة .

إذا كانت نبيلة عادية لكانت كذلك .

“يمكنني أن أجلب لكي تصريح لدخول برج الكيمياء .”

“نعم ، هذا صحيح .”

“عن ماذا تتحدثين ؟”

“رأيت ذلك بالصدفة .”

“لم تكوني هناك من قبل ، ألن يعارض عائلتكِ هذا ؟ اليس التخلي عن مثل هذا الحلم هو مضيعة ؟”

لن يفهم أى شخص آخر عقل كارولينا تمامًا .

“لكن….”

وكانت كارولينا جلين هي من صنعت تلكَ القطعة الفنية الرائعة .

مع العلم أنه لا توجد طريقة أخرى اهتزت أكتاف كارولينا .

نظرت كارولينا حولها بعيون متفاجئة و لم تستطع أن تخفي إعجابها .

سترغب في المحاولة مرة أخيرة قبل أن تتخلى عن حلمها .

رميت المنديل الذي كان قد سقط على الأرض و أخرجت منديلاً آخر و مسحت زوايا عينها برفق .

سترغب في أن تشعر كيف سيكون الأمر إذا فعلت ما تريد ، ومدى سعادتها لو فعلت ذلك.

انفجرت كارولينا في الضحك من الكلمات التي تشير إلى ليكسيس.

وبمجرد أن تتذوقه ، من الواضح أنك لن تكون قادرًا على الاستسلام بعد الآن.

عندما رأت أنني أعلم جيدًا حتى لو لم تخبرني بذلك ، أنزلت حاجبيها لأسفل و صنعت وجهًا حزينًا .

لأن هذا هو الجشع .

ومع ذلك ، تم الكشف عن قصة حلم كارولينا ، التي كانت تخفيها لبقية حياتها ، في القصة من قِبل شقيقها ليكسيوس .

“لكن أخي لن يقف مكتوف الأيدي .”

اليوم لم يكن لدى كارولينا القفازات التي ترتديها في العادة .

“سوف أساعد الأميرة. سأتأكد من أنها تستطيع تجنب عيون كونفوشيوس وزيارة برج الكيمياء .”

إذا كانت نبيلة عادية لكانت كذلك .

“….كيف ؟”

“يالها من صدفة .”

ارتجف صوت كارولينا بترقب .

انفجرت كارولينا بالبكاء مرة أخرى ، غير قادرة على السيطرة على المشاعر المتصاعدة .

“بطريقة ما .”

كانت كارولينا جلين ، التي قيل أنها لن تنزف حتى لو تم طعنها ، تبكي بحزن شديد .

حتى في كلماتي الغير المؤكدة ، كان هناك أمل في عيون كارولينا.

‘من الصعب أن تكون أميرة .’

“لكن … لماذا ؟ لقد كنت أكرهكِ كثيرًا .”

“ولكن لقد تم تحديد الأمر بالفعل . بغض النظر عن جودة بينديكتو ، من يمكنه تغيير قلب الإمبراطور ؟”

مددت يدي و أمسكت يد كارولينا .

“لو كان الأمر رائعًا ، لكان الكثير من الناس قد أدركوه . لكن حتى عائلتي لم تعترف بالأمر .”

“أخبرتكِ ، أنا جشعة .”

رأيت يديها العاريتين للمرة الأولى .

عندما رأيت كارولينا تمسك بيدي كما لو كنت آخر شعاع أمل ، ابتسمت أكثر إشراقًا.

هي تستسلم و تحاول قبول الأمر رغم كونه مصير غير مرغوب فيه .

“على الأقل ، لا أريد أن أكون شخصًا جشعًا لا يحاول حتى .”

في نهاية المطاف ، سحق جشع عائلتها حلم الفتاة

انفجرت كارولينا في الضحك من الكلمات التي تشير إلى ليكسيس.

لأن هذا هو الجشع .

لم يكن هناك شيء كالجدال حتى لا أهين عائلتها .

“ولكن لقد تم تحديد الأمر بالفعل . بغض النظر عن جودة بينديكتو ، من يمكنه تغيير قلب الإمبراطور ؟”

كان هناك تعبير حازم على وجه كارولينا.

“لو كان الأمر رائعًا ، لكان الكثير من الناس قد أدركوه . لكن حتى عائلتي لم تعترف بالأمر .”

“إذن كيف يمكنني سداد المساعدة التي تلقيتها منك؟”

“…سوف يعطينا فقط الأرباح من المنطقة التجارية .”

–يتبع ….

“لأنني لا أريد أن ترمي حتى المنديل الثاني على الأرض .”

 

عندما رأت أنني أعلم جيدًا حتى لو لم تخبرني بذلك ، أنزلت حاجبيها لأسفل و صنعت وجهًا حزينًا .

‘حسنًا ، الأمر ليس كذلك .’

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط