نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Born as the Daughter of the Wicked Woman 115

الفصول 114

الفصول 114

كانت كارولينا متوترة و ترتجف لكن عيناها كانتا تتألقان .

كانت صورة لعائلة بها ثلاثة أطفال بالغين يقفون بجانب زوجين مسنين ، يبدو أنهما الأباطرة السابقون ، يجلسون على أريكة حمراء ويبتسمون.

لأنها كانت عيون شخص قد رأى الأمل ، ابتسمت بارتياح .

بسبب شخصية كارولينا التي لست قريبة جدًا منها ، تخليت عن التعرف عليها .

“لا أريد أي شيء كبير ، لكن لا تترددي في مساعدتي لاحقًا عندما أحتاج إلى المساعدة .”

سيدة جميلة ذات شعر. أرچواني لامع مرفوع و خديها مصبوغان باللون الأحمر .

“مساعدة . ليس هناك طريقة ستحتاجين فيها إلى مساعدتي ….”

تابعت كارولينا تحريك شفتيها و حاولت قول شيء ما .

انفجرت ضحكة صغيرة من صوتها الغير واثق ، وليس بسبب كارولينا .

نظرت من النافذة و فكرت فيما يجب علىّ فعله خلال الإجازة .

خجلت كارولينا و نظرت إلى يديها ، و مازالت مبتسمة .

خجلت كارولينا و نظرت إلى يديها ، و مازالت مبتسمة .

“إذا وجدتِ صعوبة في المساعدة ، من فضلكِ أعطيني عملكِ الرائع يومًا ما .”

“حقًا ؟”

ما مدى روعة العمل الذي سيخرج من هذه اليد الصغيرة و الخشنة؟

بسبب شخصية كارولينا التي لست قريبة جدًا منها ، تخليت عن التعرف عليها .

لم أستطع إنهاء الحديث على الإطلاق .

ولكن بسبب هذا الحدث الغير متوقع ، تمكنت من الاقتراب ، و تأسفت لكارولينا ، لكن هي أيضًا كانت سعيدة بعض الشيء .

نظرت من النافذة و فكرت فيما يجب علىّ فعله خلال الإجازة .

إن قامت بإكمال سلاحها الجيد لاحقًا ، سوف تقوم بإعطائه لي .

“هل يتم معاقبة راجنار؟”

إذا كان الأمر كذلك ، فلن تشكل مواجهة ليكسيوس أي مشكلة .

“جلالة الملك هنا .”

أومأت كارولينا بارتياح بعد كلماتي التالية .

حتى لو رأت الأمل ، إن لم يكن هناك حلم آخر سوف تتخلى عن حلمها الصغير .

“سوف أقوم بدعوتكِ لبرج الكيمياء بعد أن يغادر كونفوشيوس القصر .”

بسبب إجابتي الحازمة ابتسمت أمي بارتياح .

“حسنًا .”

“المعذرة . إسمي بروس هيرود .”

في هذه المرحلة ، يُمكننا القول أن محادثتنا قد انتهت .

“الأمر ، آه -“

“إذن سأذهب الآن .”

كانت هذه أول مرة أدخل فيها القصر الإمبراطوري منذ أن وصلت إلى أوزوالد .

“لحظة-!”

كان جو القصر غريبا بعض الشيء حيث دخلت المنزل مع تحيات الموظفين.

بدا الأمر و كأنها بحاجة لبعض الوقت بمفردها ، لذا حاولت الذهاب بسرعة لكن كارولينا أوقفتني

‘أنا متوترة .’

“الأمر ، آه -“

***

تابعت كارولينا تحريك شفتيها و حاولت قول شيء ما .

لأنني إذا ساعدت ، فقد يتم إضافة المزيد من العقوبة.

على عكس قلبها ، لقد كان تعبيرها ملطخًا بالحرج لأن فمها لم يُفتح بشكل صحيح .

“جلالتك ، أتت خليفة بينديكتو .”

“لا بأس في عدم قول شكرًا .”

“جميعًا. لقد عدت .”

“………”

“لقد قال أنه سيكون سعيدًا بأي عقوبة ينالها.”

“أنا سأساعدكِ و أنتِ ستساعديني .”

كان الأمر كما لو أن الإمبراطور قال له أن يحضرني لهنا .

عندما قلت أنني سأساعدها لأن لدىّ شيء أكسبه ، بدت كارولينا و كأنها تفهم .

كانت هذه أول مرة أدخل فيها القصر الإمبراطوري منذ أن وصلت إلى أوزوالد .

سألت كارولينا مع احمرار طفيف .

لقد قالت الأمر بخفة كما لو أنه لم يكن شيئًا مميزًا ، و تذكرت لم الشمل المُحمل بالغضب حيث انفجر لينوكس و ريكاردو .

“هل تريدين عملي لهذه الدرجة ؟”

سألت كارولينا مع احمرار طفيف .

‘ماذا يمكن أن أقول ؟’

رحبت أمي بي بابتسامة مشرقة كالعادة.

ضحكت على مظهر كارولينا الحقيقي و ليس الأميرة جلين .

“جلالة الملك هنا .”

“سأنتظر اليوم الذي يأتي فيه شيء جيد للغاية بين يدي .”

كانت المرأة الوحيدة التي وقفت بينهم هي أول من نظرت لها .

***

“إذن سأذهب الآن .”

كانت الأكاديمية في إجازة و ركبنا أنا و فلور العربة و اتجهنا للقصر .

“أنا سأساعدكِ و أنتِ ستساعديني .”

نظرت من النافذة و فكرت فيما يجب علىّ فعله خلال الإجازة .

أومأت كارولينا بارتياح بعد كلماتي التالية .

إن كان هذا هو الأمر ، فسيكون محتوى الاختبار هو الحفاظ على قمت بينديكتو من أجل الاستمرار في تسليم البضائع للعائلة الإمبراطورية .

“لهذا السبب يركع على ركبته و يرفع يده ….”

‘على الرغم أنه في الواقع سيكون مفيدًا لكارولينا حتى تركل مقعدها كملكة .’

إن كان هذا هو الأمر ، فسيكون محتوى الاختبار هو الحفاظ على قمت بينديكتو من أجل الاستمرار في تسليم البضائع للعائلة الإمبراطورية .

لم تكن كارولينا شخصًا قد يختلى عن عائلتها ، لكن أعمتها آمالها الصغيرة .

كانت كارولينا متوترة و ترتجف لكن عيناها كانتا تتألقان .

حتى لو رأت الأمل ، إن لم يكن هناك حلم آخر سوف تتخلى عن حلمها الصغير .

“هذا صحيح ،إنه غدًا .”

إن كانت شخصًا يعمل لنفسه في المقام الأول ، لكانت قد تخلصت من الأمر و هربت بعيدًا عن منصبها كالأميرة جلين .

لم تكن كارولينا شخصًا قد يختلى عن عائلتها ، لكن أعمتها آمالها الصغيرة .

‘من المهم معرفة الشروط التي يريدها الإمبراطور في المقام الأول .’

في أجواء القصر المتغيرة بشكل غريب ، توجهت إلى مكتب والدتي لأجد الجواب.

حتى لو تم تنفيذ العمل من وراء الكواليس ، فقد يتم عكس النتائج بشروط جديدة على الفور لأن المفاوضات يجب أن تتم من الخارج.

‘بالطبع إن هذا قريب من المستحيل .’

نظرت من النافذة و فكرت فيما يجب علىّ فعله خلال الإجازة .

لقد عشت حياة قريبة من المستحيل حتى الآن ، لذا سأحل هذه المشكلة بطريقة ما.

لقد قالت الأمر بخفة كما لو أنه لم يكن شيئًا مميزًا ، و تذكرت لم الشمل المُحمل بالغضب حيث انفجر لينوكس و ريكاردو .

أصبحت في القصر حين قمت كنت أقوم بترتيب أفكاري .

“لقد قال أنه سيكون سعيدًا بأي عقوبة ينالها.”

“آنستي ، أمسكِ يدي .”

“لحظة-!”

“شكرًا لكِ .”

في هذه المرحلة ، يُمكننا القول أن محادثتنا قد انتهت .

لم تخفِ فلور .

سألت كارولينا مع احمرار طفيف .

في خلال الفصل الدراسي استخدمنا مهاجع مختلفة ، و لقد كانت الدراسة مختلفة ، لذا كان من النادر أن نرى بعضنا البعض سوى في الإجازة .

“………”

“كيف حال كاسياس ؟ هل هو على مايرام ؟”

كان جو القصر غريبا بعض الشيء حيث دخلت المنزل مع تحيات الموظفين.

“آه ، لقد تعافى مؤخرًا ، هو يعمل بجد هذه الأيام ليناسب منصب الحرس العام .”

“شكرًا لكَ .”

“فهمت .”

كانت صورة لعائلة بها ثلاثة أطفال بالغين يقفون بجانب زوجين مسنين ، يبدو أنهما الأباطرة السابقون ، يجلسون على أريكة حمراء ويبتسمون.

كان جو القصر غريبا بعض الشيء حيث دخلت المنزل مع تحيات الموظفين.

“جلالة الملك هنا .”

‘ماهذا ؟’

“هل يتم معاقبة راجنار؟”

لم يتغير شيء بشكل ملحوظ ، لكن الجو بدا أفتح من المعتاد.

“حقًا ؟”

“ماذا عن والدتكِ ؟”

“………..”

“إنها في المكتب.”

لا .

“حقًا ؟”

‘أنا متوترة .’

“لا أصدق أن المكان مزدحم جدًا حتى عندما تكون والدتي في المنزل .”

“قد لا تتمكنين من مقابلته حتى لو انتظرتي طوال اليوم .”

في أجواء القصر المتغيرة بشكل غريب ، توجهت إلى مكتب والدتي لأجد الجواب.

“لا بأس في عدم قول شكرًا .”

***

لكن في اللحظة التي خرجت فيها هذه الكلمات من فم والدتي قست ابتسامتي .

بمجرد دخولي إلى المكتب ، بالكاد تمكنت من كبح ضحكي.

‘ماذا يمكن أن أقول ؟’

“جميعًا. لقد عدت .”

“حسنًا ، أهلاً وسهلاً .”

على عكس قلبها ، لقد كان تعبيرها ملطخًا بالحرج لأن فمها لم يُفتح بشكل صحيح .

رحبت أمي بي بابتسامة مشرقة كالعادة.

“قد لا تتمكنين من مقابلته حتى لو انتظرتي طوال اليوم .”

لم يتغير المكتب قدرًا واحدًا وكان هو نفسه المعتاد ، لكن كان هناك شخص جديد.

إن كان هذا هو الأمر ، فسيكون محتوى الاختبار هو الحفاظ على قمت بينديكتو من أجل الاستمرار في تسليم البضائع للعائلة الإمبراطورية .

“هل يتم معاقبة راجنار؟”

‘على الرغم أنه في الواقع سيكون مفيدًا لكارولينا حتى تركل مقعدها كملكة .’

“لقد قال أنه سيكون سعيدًا بأي عقوبة ينالها.”

كان الرجل يقف أمام إطار صورة ضخم و ينظر إلى الصورة .

لقد قالت الأمر بخفة كما لو أنه لم يكن شيئًا مميزًا ، و تذكرت لم الشمل المُحمل بالغضب حيث انفجر لينوكس و ريكاردو .

سمعت صوت عميق و كريم خلف الباب .

“لهذا السبب يركع على ركبته و يرفع يده ….”

كانت صورة جميلة .

لم أستطع إنهاء الحديث على الإطلاق .

على الرغم من أنني قد لاحظت النظرة إلا أنني قد ابتسمت بدون أن أظهر له أي شيء .

لأن راجنار جثا على ركبتيه ورفع يديه عالياً ونظر إلي بعينين حزينتين .

“إذا وجدتِ صعوبة في المساعدة ، من فضلكِ أعطيني عملكِ الرائع يومًا ما .”

“بفت-“

“جلالة الملك هنا .”

ادرت رأسي و أمسكت بالضحك الذي كان على وشكِ الانفجار بيأس .

اخذت يد الفارس الممدودة و نزلت بحذر من العربة .

‘لا لا. لاتنظري له سوف يتظاهر بالضعف مرة أخرى .’

“إن كان يقضي بعض الوقت الخاص ، فمن الأفضل ان انتظر في غرفة الاستقبال .”

تمتمت تعويذة في نفسي و ألقيت بصري مرة أخرى على راجنار .

لقد عشت حياة قريبة من المستحيل حتى الآن ، لذا سأحل هذه المشكلة بطريقة ما.

“راجنار سيظل معاقبًا حتى يتوب بالكامل .”

إمبراطور أوزوالد ، وشقيق أمي ، وخالي .

هذا يعني أنها لم تفكر في إنهاء العقوبة .

‘لا لا. لاتنظري له سوف يتظاهر بالضعف مرة أخرى .’

أومأت برأسي بالموافقة .

“إذا وجدتِ صعوبة في المساعدة ، من فضلكِ أعطيني عملكِ الرائع يومًا ما .”

شعرت بنظرة مثيرة للشفقة ممزوجة بإحساس بالخيانة ، لكن لم يكن عليّ أن أدر رأسي نحوها.

“سأنتظر اليوم الذي يأتي فيه شيء جيد للغاية بين يدي .”

لأنني إذا ساعدت ، فقد يتم إضافة المزيد من العقوبة.

لأن راجنار جثا على ركبتيه ورفع يديه عالياً ونظر إلي بعينين حزينتين .

‘إنه أمر محزن بعض الشيء لكن ….’

إنه تنين عظيم ، لذا لن يكون هذا المستوى شيئًا.

لا .

لم تخفِ فلور .

إنه تنين عظيم ، لذا لن يكون هذا المستوى شيئًا.

شبكت يديّ بإحكام و وضعت رأسي في وضع مستقيم .

الآن بعد أن رأيته ، اختفت الضمادات التي كانت تلف جسده بالكامل .

“أدخلها .”

‘إنها دموع التماسيح ، لا تنخدعي .’

“لقد عملتِ بجد خلال الفصل الدراسي ، عزيزتي. تعالي واستريحي . عليكِ أن تذهبي إلى القصر الإمبراطوري غدًا ، أليس كذلك؟”

اتخذت قراري ونظرت إلى والدتها وابتسمت.

إن كانت شخصًا يعمل لنفسه في المقام الأول ، لكانت قد تخلصت من الأمر و هربت بعيدًا عن منصبها كالأميرة جلين .

“لقد عملتِ بجد خلال الفصل الدراسي ، عزيزتي. تعالي واستريحي . عليكِ أن تذهبي إلى القصر الإمبراطوري غدًا ، أليس كذلك؟”

“لحظة-!”

لكن في اللحظة التي خرجت فيها هذه الكلمات من فم والدتي قست ابتسامتي .

في خلال الفصل الدراسي استخدمنا مهاجع مختلفة ، و لقد كانت الدراسة مختلفة ، لذا كان من النادر أن نرى بعضنا البعض سوى في الإجازة .

“هذا صحيح ،إنه غدًا .”

عندما توقفت العربة أمام القصر الرائع فتح فارس إمبراطوري الباب .

شعرت أن الفرحة تحولت أيضًا إلى حقيقة واقعة في لحظة.

‘إنها دموع التماسيح ، لا تنخدعي .’

وضعت والدتي يديها معًا على مكتبها وشبكت ذقنها وهي مسترخية نوعًا ما.

‘لماذا؟’

“لا أعرف ما إذا كنتِ تتوقعين ذلك ، لكنني أفكر في هذا على أنه اختبار للخلافة. هل يمكنكِ القيام بذلك؟”

“نعم . لا تقلقي ، سأحقق نتائج جيدة.”

عندما قلت أنني سأساعدها لأن لدىّ شيء أكسبه ، بدت كارولينا و كأنها تفهم .

كان قلقي لا يزال موجودًا ، لكن لم تكن هناك حاجة للتفكير.

تمكنت من الهروب من المكتب ، متجاهلة بالكاد نظرة راجنار.

بسبب إجابتي الحازمة ابتسمت أمي بارتياح .

“بفت-“

تمكنت من الهروب من المكتب ، متجاهلة بالكاد نظرة راجنار.

لم يتغير شيء بشكل ملحوظ ، لكن الجو بدا أفتح من المعتاد.

***

خجلت كارولينا و نظرت إلى يديها ، و مازالت مبتسمة .

كانت هذه أول مرة أدخل فيها القصر الإمبراطوري منذ أن وصلت إلى أوزوالد .

اتخذت قراري ونظرت إلى والدتها وابتسمت.

‘أنا متوترة .’

“لا أريد أي شيء كبير ، لكن لا تترددي في مساعدتي لاحقًا عندما أحتاج إلى المساعدة .”

على الرغم من أنه منتصف الشتاء ، شعرت بيدي تتعرقان .

سمعت صوت عميق و كريم خلف الباب .

لهذا السبب يجب أن تكون هذه لحظة مرهقة للغاية .

لم تخفِ فلور .

عندما توقفت العربة أمام القصر الرائع فتح فارس إمبراطوري الباب .

كان قلقي لا يزال موجودًا ، لكن لم تكن هناك حاجة للتفكير.

“شكرًا لكَ .”

ضحكت على مظهر كارولينا الحقيقي و ليس الأميرة جلين .

اخذت يد الفارس الممدودة و نزلت بحذر من العربة .

نظر لي بروس بعينان حزينتين و طرق الباب بأدب و حذر .

“………..”

“هذا صحيح ،إنه غدًا .”

على الرغم من أنني قلت شكرًا نظرة الفارس المرافق لي لم تسقط عني .

بدا و كأنني كنت غارقة في الجو المخيف للقصر ، الذي واجهته أقصر بكثير الآن مما كنت أراه في العربة .

“هل لديكَ ما تقوله لي؟”

“حسنًا .”

“المعذرة . إسمي بروس هيرود .”

لأنها كانت عيون شخص قد رأى الأمل ، ابتسمت بارتياح .

ارتجفت عيون بروس قليلاً .

أصبحت في القصر حين قمت كنت أقوم بترتيب أفكاري .

في البداية ، لقد كان يبدوا متفاجئًا و عندما نظر لي مرة أخرى كانت نظرته تحمل شوقًا .

“إنها في المكتب.”

على الرغم من أنني قد لاحظت النظرة إلا أنني قد ابتسمت بدون أن أظهر له أي شيء .

لهذا السبب يجب أن تكون هذه لحظة مرهقة للغاية .

“تشرفت بلقائكَ سيد هيرود ، أنا دافني بينديكتو . لا تتردد في مناداتي بدافني .”

ولكن بسبب هذا الحدث الغير متوقع ، تمكنت من الاقتراب ، و تأسفت لكارولينا ، لكن هي أيضًا كانت سعيدة بعض الشيء .

“سعدت بلقائكِ آنسة دافني ، سأرشدكِ لصاحب الجلالة .”

على الرغم من أنني قلت شكرًا نظرة الفارس المرافق لي لم تسقط عني .

بعد خطوات بروس الشاقة ، نظرت ببطء إلى القصر الإمبراطوري .

“أنا سأساعدكِ و أنتِ ستساعديني .”

بدا و كأنني كنت غارقة في الجو المخيف للقصر ، الذي واجهته أقصر بكثير الآن مما كنت أراه في العربة .

‘إنه أمر محزن بعض الشيء لكن ….’

كان الإحساس كبيرًا لدرجة أنني قد شعرت بالعرق البارد على ظهري .

شبكت يديّ بإحكام و وضعت رأسي في وضع مستقيم .

‘دعونا لا نتوتر .’

“لقد عملتِ بجد خلال الفصل الدراسي ، عزيزتي. تعالي واستريحي . عليكِ أن تذهبي إلى القصر الإمبراطوري غدًا ، أليس كذلك؟”

شعرت بشعور أخف لأنني فكرت أنني لن أرى الإمبراطور المرعب و إنما سأرى خالي بدلاً من ذلك .

رحبت أمي بي بابتسامة مشرقة كالعادة.

عندما تمكنت من الابتسام ، وصلت إلى الباب الأمامي الموجود في زاوية الطابق الأول .

“نعم . لا تقلقي ، سأحقق نتائج جيدة.”

‘لا أعتقد أن هذه هي غرفة استقبال الإمبراطور .’

“أنا سأساعدكِ و أنتِ ستساعديني .”

وبحسب ما سمعت ، كانت غرفة استقبال الإمبراطور في الطابق الثاني ، وقيل إنه يمكن التعرف عليها في لمحة لأنها كانت بابًا مزخرفًا للغاية.

كانت صورة لعائلة بها ثلاثة أطفال بالغين يقفون بجانب زوجين مسنين ، يبدو أنهما الأباطرة السابقون ، يجلسون على أريكة حمراء ويبتسمون.

ومع ذلك ، تم ارشادي لباب أنيق في زاوية الطابق الأول .

لا .

عندما أضاءت عيني ، ابتسم بروس في حرج و تمتم قليلاً .

“إذن سأذهب الآن .”

“جلالة الملك هنا .”

“جميعًا. لقد عدت .”

“إن كان يقضي بعض الوقت الخاص ، فمن الأفضل ان انتظر في غرفة الاستقبال .”

“إذا وجدتِ صعوبة في المساعدة ، من فضلكِ أعطيني عملكِ الرائع يومًا ما .”

“قد لا تتمكنين من مقابلته حتى لو انتظرتي طوال اليوم .”

“هذا صحيح ،إنه غدًا .”

كان الأمر كما لو أن الإمبراطور قال له أن يحضرني لهنا .

“سأنتظر اليوم الذي يأتي فيه شيء جيد للغاية بين يدي .”

بالتفكير في الأمر ، على الرغم من أنه في الوقت المحدد لم يكن ليكسيوس في أي مكان هنا .

حدقت في الصورة بهدوء بدون أن أنبس ببت شفة .

‘لماذا؟’

“سوف أقوم بدعوتكِ لبرج الكيمياء بعد أن يغادر كونفوشيوس القصر .”

بدأ قلبي ينبض بالقلق لسبب غير معروف.

لم تخفِ فلور .

لكن أنا الآن على بعد لحظة من مقابلة الإمبراطور لذا لم يكن هناك وقت للقلق .

–يتبع …

شبكت يديّ بإحكام و وضعت رأسي في وضع مستقيم .

إن كانت شخصًا يعمل لنفسه في المقام الأول ، لكانت قد تخلصت من الأمر و هربت بعيدًا عن منصبها كالأميرة جلين .

“حسنًا ، أطرق الباب الآن .”

كان الأمر كما لو أن الإمبراطور قال له أن يحضرني لهنا .

نظر لي بروس بعينان حزينتين و طرق الباب بأدب و حذر .

“الأمر ، آه -“

“جلالتك ، أتت خليفة بينديكتو .”

شعرت أن الفرحة تحولت أيضًا إلى حقيقة واقعة في لحظة.

“أدخلها .”

“لا أعرف ما إذا كنتِ تتوقعين ذلك ، لكنني أفكر في هذا على أنه اختبار للخلافة. هل يمكنكِ القيام بذلك؟”

سمعت صوت عميق و كريم خلف الباب .

‘ماذا يمكن أن أقول ؟’

بعد لحظة ، فُتِح الباب و شاهدت رجل كريم يرتدي عباءة حمراء .

سيدة جميلة ذات شعر. أرچواني لامع مرفوع و خديها مصبوغان باللون الأحمر .

كان الرجل يقف أمام إطار صورة ضخم و ينظر إلى الصورة .

سمعت صوت عميق و كريم خلف الباب .

كانت صورة جميلة .

“لا أصدق أن المكان مزدحم جدًا حتى عندما تكون والدتي في المنزل .”

كانت صورة لعائلة بها ثلاثة أطفال بالغين يقفون بجانب زوجين مسنين ، يبدو أنهما الأباطرة السابقون ، يجلسون على أريكة حمراء ويبتسمون.

وضعت والدتي يديها معًا على مكتبها وشبكت ذقنها وهي مسترخية نوعًا ما.

كانت المرأة الوحيدة التي وقفت بينهم هي أول من نظرت لها .

ولكن بسبب هذا الحدث الغير متوقع ، تمكنت من الاقتراب ، و تأسفت لكارولينا ، لكن هي أيضًا كانت سعيدة بعض الشيء .

سيدة جميلة ذات شعر. أرچواني لامع مرفوع و خديها مصبوغان باللون الأحمر .

أصبحت في القصر حين قمت كنت أقوم بترتيب أفكاري .

على عكس النظرة القاحلة التي رأيتها في البرج ، كانت عيناها مليئة بالحيوية .

كانت هذه أول مرة أدخل فيها القصر الإمبراطوري منذ أن وصلت إلى أوزوالد .

عرفت ذلك بمجرد أن رأيتها .

بسبب إجابتي الحازمة ابتسمت أمي بارتياح .

لقد كانت صورة من شباب والدتي .

حدقت في الصورة بهدوء بدون أن أنبس ببت شفة .

حدقت في الصورة بهدوء بدون أن أنبس ببت شفة .

“لهذا السبب يركع على ركبته و يرفع يده ….”

“لقد سمعت عنكِ فقط ، لكنكِ تشبهينها .”

بعد لحظة ، فُتِح الباب و شاهدت رجل كريم يرتدي عباءة حمراء .

لكن للحظة أيقظني الصوت غير المألوف.

بعد لحظة ، فُتِح الباب و شاهدت رجل كريم يرتدي عباءة حمراء .

إمبراطور أوزوالد ، وشقيق أمي ، وخالي .

الآن بعد أن رأيته ، اختفت الضمادات التي كانت تلف جسده بالكامل .

كان إيبرهارد أوزوالد ينظر إلي بعيون فضولية .

“لا أعرف ما إذا كنتِ تتوقعين ذلك ، لكنني أفكر في هذا على أنه اختبار للخلافة. هل يمكنكِ القيام بذلك؟”

–يتبع …

‘إنها دموع التماسيح ، لا تنخدعي .’

لم تكن كارولينا شخصًا قد يختلى عن عائلتها ، لكن أعمتها آمالها الصغيرة .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط