الفصل 116
‘بسبب مؤامرة بينديكتو للخيانة تمت مصادرة جميع ممتلكاتهم و قطع رأس رئيسة القمة و عائلتهة . سيتم تجريد جميع الموظفين في القمة من القابهم و سوف يصبحون عبيدًا .’
“لقد أخبرتكِ . القصة التي تعرفينها قد انتهت.”
إلى جانب صوت إيبرهارت المليء بالضحك غطتني الصرخات و الاستياء.
“هذا خطأ ….”
القصر الدامي و الناس الساقطون ، عائلتي التي ماتت بائسة ، و سقوط القمة .
ومن المفارقات أنه بمجرد أن رأيت وجه راجنار ، اختفى الخوف من اللحظات السابقة في لحظة.
راجنار الذي لم يفتح عينه مرة أخرى .
“دافني. بدأ ذلك اليوم لأنني حاولت أن أؤذيك. كيف تعتقد أنه خطأك؟”
وأنا أقف هناك لوحدي وأنظر إليهم.
رأيت راجنار واقفًا و ذراعيه متقاطيعن وهناك تعبير غير راض على وجهه .
لم أستطع حتى أن أعتذر للأشخاص الثمينين الذين كانوا يموتون بسبب خطئي ، وكان علي فقط التحديق في الموقف.
“بالطبع …”
أغمضت عينيّ وفتحتهما لأرى نارًا من حولي.
عندما كنت أفكر في إيبرهارد ولامونت أثناء عودتي في العربة ، لم تكن لدي شهية للطعام ، لذلك أعتقد أنني نمت دون أن أعرف أنني كنت أتخطى العشاء وأخذ استراحة قصيرة.
في مكان ما ، كما لو كنت منقسمة إلى قسمين ، كنت أواجه نفسي.
“قلت إنني سأساعدكِ بغض النظر عن الطريقة التي تستخدمينها.”
أنا ، التي كان مقيدة بصفتي العقل المدبر ، ومقيدة على خشبة ، رفعت رأسي وقابلت عيني.
عند هذه الكلمات ، أصبحت نظرة راجنار إلى المزهرية أكثر مرارة.
‘لماذا لم أمت ؟’
“…..نعم .”
“هيك!”
“….هاه؟”
شهقت بقوة ونهضت .
“………….”
نظرت حولي بسرعة ولاحظت أن هذه كانت غرفتي.
شعرت وكأن قلبي غرق عند هذه الكلمات.
عندما كنت أفكر في إيبرهارد ولامونت أثناء عودتي في العربة ، لم تكن لدي شهية للطعام ، لذلك أعتقد أنني نمت دون أن أعرف أنني كنت أتخطى العشاء وأخذ استراحة قصيرة.
“هل أنتِ مريضة ؟ سأدخل .”
‘كابوس ….’
كانت فلور و كاسياس ينتظراني بتوتر .
عندما كنت على وشك أن أتنفس الصعداء بجسدي المرتعش ، سمعت طرقًا على الباب.
‘بسبب مؤامرة بينديكتو للخيانة تمت مصادرة جميع ممتلكاتهم و قطع رأس رئيسة القمة و عائلتهة . سيتم تجريد جميع الموظفين في القمة من القابهم و سوف يصبحون عبيدًا .’
“من هناك ….؟”
تابع راجنار كلماته وأنا أشاهده دون أن أنبس ببنت شفة.
اذهلني صوت الطرق ، أمسكت عنقي و نزلت ببطء من على السرير .
“نعم ، أنت….؟”
“أدخل!”
كيف يمكنك أن تقول مثل هذا الشيء الصحيح؟
ربما إن رأيت أي شخص حي قد يهدأ قلبي قليلاً .
لقد أصبح نوري أكثر إشراقًا من ثم ابتسم .
ومع ذلك ، وخلافًا لتوقعاتي ، فإن جسدي النائم لم يتبع إرادتي ، وترنحت أثناء المشي وسقطت إلى الأمام.
لقد أصبح نوري أكثر إشراقًا من ثم ابتسم .
لم أصب بأذى بفضل السجاد الناعم ، لكن المزهرية على الطاولة سقطت على الأرض عندما سقطت واصطدمت بها .
“لقد ظهرت مع شخص لا تريدين رؤيته .”
تحطمت المزهرية بشكل مروع ، ومددت يدي وأنا أنظر بلا حول ولا قوة إلى الزهور المبعثرة على الأرض والماء المتدفق.
***
“آه.”
“أشياء يجب أن أحميها …”
جرحتني قطعة حادة من الزجاج المكسور و تدفق الدم من يدي .
مع ثيابي الملفوفة بإحكام حولي ، قمت بإصدار صوت خطوات وتسللت إلى الخارج ، وعندما وصلت إلى الباب الخلفي ، رأيت شخصيات مألوفة.
“………….”
إنها معجزة أنك عدت ، لكن كيف يمكن أن يكون ذلك؟
تداخل هذا المشهد مع الكابوس حيث غطت الدماء القصر بالكامل .
“لا. أنتِ محقة في أن تغضبي لأنكِ شعرتي بالسوء لأنني كنت معها .”
“آهغغ….”
–يتبع …
ظل المشهد الرهيب في الكابوس يومض أمام عيني ، ولم أستطع التحكم في مشاعري.
“لا أعتقد أنها كانت مزحة .”
كنت خائفة لدرجة أن الدموع خرج .
راجنار الذي لم يفتح عينه مرة أخرى .
“هل أنتِ مريضة ؟ سأدخل .”
“….هاه؟”
رفعت رأسي ببطء على صوت شخص يفتح الباب ويدخل ، ويمكنني معرفة من دخل.
‘كابوس ….’
“….راجنار ؟ ألم تكن مع والدتي .”
“آه ، انكسرت المزهرية و لقد كنت على وشكِ أن أجمعها …”
“قالت أن الأمر على ما يرام الآن لذا أتيت لرؤيتكِ على الفور .”
‘كابوس ….’
“هل سامحتكَ ؟”
“يبدو أنك تقول دائمًا ما أريد أن أسمعه.”
“ذراعي تؤلمني كثيرًا ، لكنها لم تعد مستاءة مني كثيرًا-“
لكن لقد كان الأمر ثقيلاً جدًا على كاهلي لدرجة أنني شعرت و كأنني أغرق .
توقفت تنهيدة راجنار فجأة .
“لكن الخطر على المحك كبير للغاية. لا أريد أن أفقد أحبائي مرة أخرى.”
تصلبت عيون راجنار ببرود و الدم ينزف من يدي .
لقد أصبح نوري أكثر إشراقًا من ثم ابتسم .
“…هل تأذيتِ ؟”
ورائي كان هناك قمة بينديكتو و عائلتي و الكثير من الموظفين .
“آه ، انكسرت المزهرية و لقد كنت على وشكِ أن أجمعها …”
‘بسبب مؤامرة بينديكتو للخيانة تمت مصادرة جميع ممتلكاتهم و قطع رأس رئيسة القمة و عائلتهة . سيتم تجريد جميع الموظفين في القمة من القابهم و سوف يصبحون عبيدًا .’
عند هذه الكلمات ، أصبحت نظرة راجنار إلى المزهرية أكثر مرارة.
ماذا لو انتصر إيبرهارت بدلاً من لاموت مثل القصة الأصلية ؟
تقدم وجلس أمامي.
“….هاه؟”
ثم ، بحركة إصبع واحد ، اختفت المزهرية المكسورة دون أن تترك أي أثر.
“أليس من الممكن أن يرتكب البشر الأخطاء ؟”
ومن المفارقات أنه بمجرد أن رأيت وجه راجنار ، اختفى الخوف من اللحظات السابقة في لحظة.
“قلت إنني سأساعدكِ بغض النظر عن الطريقة التي تستخدمينها.”
“لقد كان حلمًا حقيقيًا …”
“هذا خطأ ….”
“هل كان لديكِ كابوس ؟”
“يبدو أنك تقول دائمًا ما أريد أن أسمعه.”
“…..نعم .”
لم أرغب في ترك هذه اليد التي تمسك بي بقوة.
لقد كان حلمًا فظيعًا لدرجة أنني لم أرغب في رؤيته مرة أخرى.
“ثم عليكِ أن تفعلي ذلك بعزم على الحفاظ على ما يهمكِ .”
انبعث ضوء من يد راجنار ، واختفى الجرح في لحظة.
“عندما ظهرت مع ماريا ، شعرت بالسوء حقًا . اختفيتَ فجأة وكنت تخفي هويتكَ و كأنه لا يكفي أن تكون مع ماريا.”
“هل لديكِ شيء يقلقكِ ؟”
لأنني يجب ألا أُظهر ضعفي لأي شخص ، فإن القلب الذي أبقيته دائمًا يذوب بسهولة أمام راجنار.
“فقط…..”
شعرت أن يده التي تمسك بيدي تزداد قوة ، لذلك نظرت إلى الأسفل.
لم أكن أعرف ماذا أقول ، لذلك عبست وابتسمت بمرارة.
“ربما كنت الشخص الأكثر ارتباطًا بالقصة الأصلية؟”
“أنا….”
شهقت بقوة ونهضت .
“نعم ، أنت….؟”
“عندما ظهرت مع ماريا ، شعرت بالسوء حقًا . اختفيتَ فجأة وكنت تخفي هويتكَ و كأنه لا يكفي أن تكون مع ماريا.”
“يجب أن أفعل شيئًا مهمًا للغاية ، لكنني أخشى أن أخطئ. ماذا لو تضرر الآخرون بسببي؟”
حتى جاء راجنار ، شعرت و كأنني في خطر و معلقة .
ورائي كان هناك قمة بينديكتو و عائلتي و الكثير من الموظفين .
في الصباح الباكر عندما يكون الجميع نائمين.
كانت حياتهم وموتهم يعتمدان أيضًا على قراري ، لذلك كان العبء ثقيلًا للغاية.
“هل أقتل من يضايقكِ ؟”
“أشياء يجب أن أحميها …”
“يبدو أنك تقول دائمًا ما أريد أن أسمعه.”
كنت سعيدة لوجود أشخاص كان عليّ حمايتهم.
ثم تحدث راجنار كما لو أنها كانت نزوة .
لكن لقد كان الأمر ثقيلاً جدًا على كاهلي لدرجة أنني شعرت و كأنني أغرق .
“كيف يمكنني أن أغضب منك؟”
ماذا لو انتصر إيبرهارت بدلاً من لاموت مثل القصة الأصلية ؟
خرج صوت صاخب من فم راجنار ، الذي كان يحدق بي بعيون حزينة لفترة طويلة.
بدا أن التفكير في أن الأمر كله يتعلق بي كان يثقل كاهلي ويخلق هذا الكابوس.
تصلبت عيون راجنار ببرود و الدم ينزف من يدي .
“هذا خطأ ….”
صرخ راجنار كما لو كان محبطًا بسبب افتقاري للثقة.
تمتم راجنار بهدوء ، متابعًا لي ، ثم حدّق بي.
“….هاه؟”
شعرت أن يده التي تمسك بيدي تزداد قوة ، لذلك نظرت إلى الأسفل.
كان يخطط لمغادرة العاصمة بسرعة دون أن يلاحظه أحد.
توقفت يدي التي كانت ترتجف .
أصبح صوتي أصغر حتى في موضوع المحادثة غير المرغوب فيه.
لم أرغب في ترك هذه اليد التي تمسك بي بقوة.
لا أعرف ماهو نوع التعبيرات التي كان من المفترض أن أظهرها لكلمات راجنار ، لذا عبست قليلاً .
على عكس الآخرين ، لقد كانت تلكَ اليد هي أكثر شيء يمكنني الثقة به .
“لقد عرفت كل الحقيقة لأنني أردت أن أعيش.
“دافني . كما تعلمين ، لقد ارتكبت خطأ فادح منذ فترة .”
“………..”
“أنت ؟”
“…لا بأس.أنا أفهم .”
“لقد ظهرت مع شخص لا تريدين رؤيته .”
تداخل هذا المشهد مع الكابوس حيث غطت الدماء القصر بالكامل .
“…تقصد ماريا ؟”
“كيف يمكنك دائمًا اتخاذ القرار الصحيح؟ يتعلم الناس وينموون أثناء ارتكابهم للأخطاء.”
عبست قليلاً بسبب الإسم الغير مرغوب فيه .
هز راجنار كتفيه سواء كان يعلم دهشتي أم لا .
ابتسم راجنار بمرارة بسبب تعبيراته فأخريت جبهتي .
“من الممكن أن أقتل شخصً ما .”
لقد كان اختيارًا كان عليّ اتخاذه ، لكنه لم يكن مناسبًا لك. إنه خطئي أنني لم أنظر لمشاعره لأنني أردت رؤيتك عاجلاً.”
تحطمت المزهرية بشكل مروع ، ومددت يدي وأنا أنظر بلا حول ولا قوة إلى الزهور المبعثرة على الأرض والماء المتدفق.
هززت رأسي عند الاعتذار المفاجئ بأن أفكاره كانت قصيرة.
“………….”
“…لا بأس.أنا أفهم .”
كانت حياتهم وموتهم يعتمدان أيضًا على قراري ، لذلك كان العبء ثقيلًا للغاية.
“لا. أنتِ محقة في أن تغضبي لأنكِ شعرتي بالسوء لأنني كنت معها .”
“………….”
“كيف يمكنني أن أغضب منك؟”
لقد أصبح نوري أكثر إشراقًا من ثم ابتسم .
إنها معجزة أنك عدت ، لكن كيف يمكن أن يكون ذلك؟
أصبح صوتي أصغر حتى في موضوع المحادثة غير المرغوب فيه.
لم يفوت راجنار غمغمتي .
كان يخطط لمغادرة العاصمة بسرعة دون أن يلاحظه أحد.
“لماذا أنتِ كريمة جدًا معي و لكن ليس مع نفسكِ ؟”
نزلت الدموع على خدي لكنني لم أصدر أي صوت .
بدا صوت راجنار حزينًا بطريقة ما.
بعد الاتصال بالعين مع الاثنين ، هدأت توتري من خلال النظر إلى العربة البسيطة التي كانت أقل وضوحا من تلك التي أركبها عادة.
لا ، ليس الصوت فقط ، بل التعبير أيضًا كان غارقًا في الحزن.
تعمدت التنهد بصوت عالٍ بخلط المبالغة.
تابع راجنار كلماته وأنا أشاهده دون أن أنبس ببنت شفة.
هززت رأسي عند الاعتذار المفاجئ بأن أفكاره كانت قصيرة.
“أنت تعتقد أنه ليس لديكَ الحق في أن تغضب عندما تركتكَ وحدك في ذلك اليوم.”
ومن المفارقات أنه بمجرد أن رأيت وجه راجنار ، اختفى الخوف من اللحظات السابقة في لحظة.
“بالطبع …”
“ثم عليكِ أن تفعلي ذلك بعزم على الحفاظ على ما يهمكِ .”
أصبح صوتي أصغر حتى في موضوع المحادثة غير المرغوب فيه.
كنت سعيدة لوجود أشخاص كان عليّ حمايتهم.
أصبح راجنار ينظر لي بعيون ناعمة لا يوجد استياء فيها .
“لقد عرفت كل الحقيقة لأنني أردت أن أعيش.
“دافني. بدأ ذلك اليوم لأنني حاولت أن أؤذيك. كيف تعتقد أنه خطأك؟”
راجنار الذي لم يفتح عينه مرة أخرى .
“بعد كل شيء كنت بخير .”
“ماذا تقول ….”
“أنا أيضًا بخير!”
كانت فلور و كاسياس ينتظراني بتوتر .
صرخ راجنار كما لو كان محبطًا بسبب افتقاري للثقة.
بدا أن التفكير في أن الأمر كله يتعلق بي كان يثقل كاهلي ويخلق هذا الكابوس.
“أنا بخير. أنا بخير حقًا.”
“كان خياري الوحيد. لو بقينا سويًا في ذلك الوقت ، وإذا تأذيت حقًا ، فلن أتمكن من مسامحة نفسي إلى الأبد.”
“لكن ….”
“لقد أخبرتكِ . القصة التي تعرفينها قد انتهت.”
“كان خياري الوحيد. لو بقينا سويًا في ذلك الوقت ، وإذا تأذيت حقًا ، فلن أتمكن من مسامحة نفسي إلى الأبد.”
“….هاه؟”
شعرت وكأن قلبي غرق عند هذه الكلمات.
“هذا….”
لقد تركتني وهربت لأنني أردت أن أعيش ، لكن كيف تأتي بكلمات تقول إنه على ما يرام بهذه السهولة؟
لقد أصبح نوري أكثر إشراقًا من ثم ابتسم .
كما لو أنني كنت على خطأ لم استطع النظر في تلكَ العيون .
“قلت إنني سأساعدكِ بغض النظر عن الطريقة التي تستخدمينها.”
ثم تحدث راجنار كما لو أنها كانت نزوة .
“قالت أن الأمر على ما يرام الآن لذا أتيت لرؤيتكِ على الفور .”
“أليس من الممكن أن يرتكب البشر الأخطاء ؟”
“فقط…..”
“….هاه؟”
“هل أقتل من يضايقكِ ؟”
“كيف يمكنك دائمًا اتخاذ القرار الصحيح؟ يتعلم الناس وينموون أثناء ارتكابهم للأخطاء.”
أصبح تعبير راجنار صعبًا .
“هذا….”
تابع راجنار كلماته وأنا أشاهده دون أن أنبس ببنت شفة.
لا أعرف ماهو نوع التعبيرات التي كان من المفترض أن أظهرها لكلمات راجنار ، لذا عبست قليلاً .
“أشعر بخيبة أمل شديدة عندما أفكر في الأمر مرة أخرى.”
“إن لم تستطيعي مسامحة نفسكِ في ذلك اليوم فأنا أسامحكِ .”
شهقت بقوة ونهضت .
“………..”
“ثم عليكِ أن تفعلي ذلك بعزم على الحفاظ على ما يهمكِ .”
لقد أصبح نوري أكثر إشراقًا من ثم ابتسم .
“لا أعتقد أنها كانت مزحة .”
على الرغم من أنني لم أره منذ فترة طويلة ، إلا أن راجنار كان لا يزال نوري الساطع.
كنت خائفة لدرجة أن الدموع خرج .
“لذا ، آمل ألا تتردد في فعل ما تحتاج إلى القيام به لأنكِ قلقة بشأن الأشياء الخاطئة التي لم تفعليها بعد.”
اذهلني صوت الطرق ، أمسكت عنقي و نزلت ببطء من على السرير .
“لكن الخطر على المحك كبير للغاية. لا أريد أن أفقد أحبائي مرة أخرى.”
ومن المفارقات أنه بمجرد أن رأيت وجه راجنار ، اختفى الخوف من اللحظات السابقة في لحظة.
“ثم عليكِ أن تفعلي ذلك بعزم على الحفاظ على ما يهمكِ .”
أعطتني كلمات راجنار إدراكًا كبيرة كما لو أنه تم ضربي على رأسي .
كيف يمكنك أن تقول مثل هذا الشيء الصحيح؟
“لا. أنتِ محقة في أن تغضبي لأنكِ شعرتي بالسوء لأنني كنت معها .”
“احتمالية النجاح قريبة من المعجزة ، هل من المقبول بالنسبة لي أن أفعل ذلك؟”
أغمضت عينيّ وفتحتهما لأرى نارًا من حولي.
“لقد كنتِ دائمًا معجزة بالنسبة لي. فلا عجب أن المعجزات تصنع المعجزات.”
‘بسبب مؤامرة بينديكتو للخيانة تمت مصادرة جميع ممتلكاتهم و قطع رأس رئيسة القمة و عائلتهة . سيتم تجريد جميع الموظفين في القمة من القابهم و سوف يصبحون عبيدًا .’
تبعني راجنار وضحك من الضحك الذي اندلع بدافع العبث.
كانت الكلمات التي كانت تشبه زهرة الأوركيد خطيرة للغاية لدرجة أنني ضحكت .
“يبدو أنك تقول دائمًا ما أريد أن أسمعه.”
تبعني راجنار وضحك من الضحك الذي اندلع بدافع العبث.
‘يجب أن أكون قوية لكن يبدوا و كأنني أظهر جانبي الضعيف لراجنار فقط .’
“لقد تلقيت أيضًا اعتذارًا ، لذلك سأغفر لك. نحن نتسامح مع بعضنا البعض.”
لأنني يجب ألا أُظهر ضعفي لأي شخص ، فإن القلب الذي أبقيته دائمًا يذوب بسهولة أمام راجنار.
“بالطبع …”
بعد أن هدأت قليلاً ، أخبرته عن أحداث اليوم.
كان من الغريب أن أتكئ على كتف شخص ما وأخرج حزني هكذا ، لكن كان من الصعب التعامل مع الشعور الغامر مرة أخرى.
بعد سماع كل القصص ، حملني راجنار بهدوء بين ذراعيه.
نظرت حولي بسرعة ولاحظت أن هذه كانت غرفتي.
بدأ الجسد ، الذي كان يرتجف من درجة حرارة جسده الباردة ورائحته الحلوة ، يهدأ ببطء.
“آه ، انكسرت المزهرية و لقد كنت على وشكِ أن أجمعها …”
كان من الغريب أن أتكئ على كتف شخص ما وأخرج حزني هكذا ، لكن كان من الصعب التعامل مع الشعور الغامر مرة أخرى.
“إن لم تستطيعي مسامحة نفسكِ في ذلك اليوم فأنا أسامحكِ .”
نزلت الدموع على خدي لكنني لم أصدر أي صوت .
شعرت أن يده التي تمسك بيدي تزداد قوة ، لذلك نظرت إلى الأسفل.
“أعتقد أن العالم قاسٍ حقًا. لو كنت قد مت كما كان مخططًا ، لما عرفت ذلك.”
كنت سعيدة لوجود أشخاص كان عليّ حمايتهم.
أضيفت كلمات العزاء إلى الصوت المر مرة أخرى.
“هل أنتِ مريضة ؟ سأدخل .”
“لقد عرفت كل الحقيقة لأنني أردت أن أعيش.
ابتسمت بشكل هزلي وطرحت ما يدور في خلدي.
“لذا أنا خائفة من هذه الناحية . بغض النظر عن مدى دقة خطتي ، ماذا لو سارت الأمور وفقًا للنتيجة المحددة؟”
“أليس من الممكن أن يرتكب البشر الأخطاء ؟”
“لقد أخبرتكِ . القصة التي تعرفينها قد انتهت.”
“لقد كنتِ دائمًا معجزة بالنسبة لي. فلا عجب أن المعجزات تصنع المعجزات.”
أعطتني كلمات راجنار إدراكًا كبيرة كما لو أنه تم ضربي على رأسي .
“أعتقد أن العالم قاسٍ حقًا. لو كنت قد مت كما كان مخططًا ، لما عرفت ذلك.”
“ربما كنت الشخص الأكثر ارتباطًا بالقصة الأصلية؟”
ظل المشهد الرهيب في الكابوس يومض أمام عيني ، ولم أستطع التحكم في مشاعري.
ضحكت بصوت عالٍ لأنني أدركت للتو أنني ربما كنت أقصر نفسي بالعمل الأصلي لأنني كنت مدفوعة بالخوف من الموت.
“لقد كنتِ دائمًا معجزة بالنسبة لي. فلا عجب أن المعجزات تصنع المعجزات.”
“هل أقتل من يضايقكِ ؟”
‘يجب أن أكون قوية لكن يبدوا و كأنني أظهر جانبي الضعيف لراجنار فقط .’
“….هاه؟”
تصلبت عيون راجنار ببرود و الدم ينزف من يدي .
“من الممكن أن أقتل شخصً ما .”
“آه ، انكسرت المزهرية و لقد كنت على وشكِ أن أجمعها …”
أصبح تعبير راجنار جادًا للغاية وهز رأسه بشكل لا إرادي.
أصبح صوتي أصغر حتى في موضوع المحادثة غير المرغوب فيه.
“أنا أمزح.”
كانت حياتهم وموتهم يعتمدان أيضًا على قراري ، لذلك كان العبء ثقيلًا للغاية.
“لا أعتقد أنها كانت مزحة .”
تقدم وجلس أمامي.
هز راجنار كتفيه سواء كان يعلم دهشتي أم لا .
خرج صوت صاخب من فم راجنار ، الذي كان يحدق بي بعيون حزينة لفترة طويلة.
“أنا مستعد دائمًا ، لذا أخبريني عندما تحتاجين لي . يمكنني فعل أي شيء من أجلك.”
رأيت راجنار واقفًا و ذراعيه متقاطيعن وهناك تعبير غير راض على وجهه .
“ماذا تقول ….”
“ربما كنت الشخص الأكثر ارتباطًا بالقصة الأصلية؟”
قال راجنار بحزم بنظرة غاضبة .
ورائي كان هناك قمة بينديكتو و عائلتي و الكثير من الموظفين .
“لا يجب فعل ذلك لشخصي الغالي .”
جرحتني قطعة حادة من الزجاج المكسور و تدفق الدم من يدي .
كانت الكلمات التي كانت تشبه زهرة الأوركيد خطيرة للغاية لدرجة أنني ضحكت .
لم أرغب في ترك هذه اليد التي تمسك بي بقوة.
حتى جاء راجنار ، شعرت و كأنني في خطر و معلقة .
ظل المشهد الرهيب في الكابوس يومض أمام عيني ، ولم أستطع التحكم في مشاعري.
ابتسمت بشكل هزلي وطرحت ما يدور في خلدي.
–يتبع …
“عندما ظهرت مع ماريا ، شعرت بالسوء حقًا . اختفيتَ فجأة وكنت تخفي هويتكَ و كأنه لا يكفي أن تكون مع ماريا.”
“أليس من الممكن أن يرتكب البشر الأخطاء ؟”
تعمدت التنهد بصوت عالٍ بخلط المبالغة.
“لقد كان حلمًا حقيقيًا …”
“أشعر بخيبة أمل شديدة عندما أفكر في الأمر مرة أخرى.”
“دافني . كما تعلمين ، لقد ارتكبت خطأ فادح منذ فترة .”
“حسنًا …. أنا آسف …. لقد كنت في عجلة من أمري أيضًا.”
“بعد كل شيء كنت بخير .”
أصبح تعبير راجنار صعبًا .
“هيك!”
وكأنه لا يستطيع حتى تقديم عذر ، خفضت رأسي و ضحكت .
“لقد كنتِ دائمًا معجزة بالنسبة لي. فلا عجب أن المعجزات تصنع المعجزات.”
“لقد تلقيت أيضًا اعتذارًا ، لذلك سأغفر لك. نحن نتسامح مع بعضنا البعض.”
حتى جاء راجنار ، شعرت و كأنني في خطر و معلقة .
تم تفتيح تعبير راجنار بشكل ملحوظ من خلال تلك الكلمة.
ماذا لو انتصر إيبرهارت بدلاً من لاموت مثل القصة الأصلية ؟
كان من الطبيعي بالنسبة لي أن أضحك كما لو كنت معديًا أيضًا من الضحك الذي ينبعث منه الضوء.
“بعد كل شيء كنت بخير .”
***
‘لماذا لم أمت ؟’
في الصباح الباكر عندما يكون الجميع نائمين.
“…تقصد ماريا ؟”
مع ثيابي الملفوفة بإحكام حولي ، قمت بإصدار صوت خطوات وتسللت إلى الخارج ، وعندما وصلت إلى الباب الخلفي ، رأيت شخصيات مألوفة.
“لذا ، آمل ألا تتردد في فعل ما تحتاج إلى القيام به لأنكِ قلقة بشأن الأشياء الخاطئة التي لم تفعليها بعد.”
كانت فلور و كاسياس ينتظراني بتوتر .
“كيف يمكنك دائمًا اتخاذ القرار الصحيح؟ يتعلم الناس وينموون أثناء ارتكابهم للأخطاء.”
بعد الاتصال بالعين مع الاثنين ، هدأت توتري من خلال النظر إلى العربة البسيطة التي كانت أقل وضوحا من تلك التي أركبها عادة.
أصبح تعبير راجنار صعبًا .
كان يخطط لمغادرة العاصمة بسرعة دون أن يلاحظه أحد.
لم يفوت راجنار غمغمتي .
حتى في الساعات الأولى من الصباح ، عندما ظهرت الشخصية الرئيسية بصوت واضح دون صوع ناعس واحد تصلب ظهري .
ثم تحدث راجنار كما لو أنها كانت نزوة .
رأيت راجنار واقفًا و ذراعيه متقاطيعن وهناك تعبير غير راض على وجهه .
“….هاه؟”
“قلت إنني سأساعدكِ بغض النظر عن الطريقة التي تستخدمينها.”
لقد كان اختيارًا كان عليّ اتخاذه ، لكنه لم يكن مناسبًا لك. إنه خطئي أنني لم أنظر لمشاعره لأنني أردت رؤيتك عاجلاً.”
ابتسمت بإحراج لكن تعبيرات راجنار لم تشرق بعد .
تصلبت عيون راجنار ببرود و الدم ينزف من يدي .
خرج صوت صاخب من فم راجنار ، الذي كان يحدق بي بعيون حزينة لفترة طويلة.
‘لماذا لم أمت ؟’
–يتبع …
لم أرغب في ترك هذه اليد التي تمسك بي بقوة.
تم تفتيح تعبير راجنار بشكل ملحوظ من خلال تلك الكلمة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
