نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Born as the Daughter of the Wicked Woman 118

القصل 117

القصل 117

‘بسبب مؤامرة بينديكتو للخيانة تمت مصادرة جميع ممتلكاتهم و قطع رأس رئيسة القمة و عائلتهة . سيتم تجريد جميع الموظفين في القمة من القابهم و سوف يصبحون عبيدًا .’

هز راجنار كتفيه سواء كان يعلم دهشتي أم لا .

إلى جانب صوت إيبرهارت المليء بالضحك غطتني الصرخات و الاستياء.

بعد الاتصال بالعين مع الاثنين ، هدأت توتري من خلال النظر إلى العربة البسيطة التي كانت أقل وضوحا من تلك التي أركبها عادة.

القصر الدامي و الناس الساقطون ، عائلتي التي ماتت بائسة ، و سقوط القمة .

“يبدو أنك تقول دائمًا ما أريد أن أسمعه.”

راجنار الذي لم يفتح عينه مرة أخرى .

“أنا أمزح.”

وأنا أقف هناك لوحدي وأنظر إليهم.

“بعد كل شيء كنت بخير .”

لم أستطع حتى أن أعتذر للأشخاص الثمينين الذين كانوا يموتون بسبب خطئي ، وكان علي فقط التحديق في الموقف.

لم أكن أعرف ماذا أقول ، لذلك عبست وابتسمت بمرارة.

أغمضت عينيّ وفتحتهما لأرى نارًا من حولي.

“لكن الخطر على المحك كبير للغاية. لا أريد أن أفقد أحبائي مرة أخرى.”

في مكان ما ، كما لو كنت منقسمة إلى قسمين ، كنت أواجه نفسي.

–يتبع …

أنا ، التي كان مقيدة بصفتي العقل المدبر ، ومقيدة على خشبة ، رفعت رأسي وقابلت عيني.

ورائي كان هناك قمة بينديكتو و عائلتي و الكثير من الموظفين .

‘لماذا لم أمت ؟’

“لقد كان حلمًا حقيقيًا …”

“هيك!”

نزلت الدموع على خدي لكنني لم أصدر أي صوت .

شهقت بقوة ونهضت .

بدأ الجسد ، الذي كان يرتجف من درجة حرارة جسده الباردة ورائحته الحلوة ، يهدأ ببطء.

نظرت حولي بسرعة ولاحظت أن هذه كانت غرفتي.

لأنني يجب ألا أُظهر ضعفي لأي شخص ، فإن القلب الذي أبقيته دائمًا يذوب بسهولة أمام راجنار.

عندما كنت أفكر في إيبرهارد ولامونت أثناء عودتي في العربة ، لم تكن لدي شهية للطعام ، لذلك أعتقد أنني نمت دون أن أعرف أنني كنت أتخطى العشاء وأخذ استراحة قصيرة.

“لقد عرفت كل الحقيقة لأنني أردت أن أعيش.

‘كابوس ….’

تعمدت التنهد بصوت عالٍ بخلط المبالغة.

عندما كنت على وشك أن أتنفس الصعداء بجسدي المرتعش ، سمعت طرقًا على الباب.

“من هناك ….؟”

لم أصب بأذى بفضل السجاد الناعم ، لكن المزهرية على الطاولة سقطت على الأرض عندما سقطت واصطدمت بها .

اذهلني صوت الطرق ، أمسكت عنقي و نزلت ببطء من على السرير .

***

“أدخل!”

“هل سامحتكَ ؟”

ربما إن رأيت أي شخص حي قد يهدأ قلبي قليلاً .

“لذا ، آمل ألا تتردد في فعل ما تحتاج إلى القيام به لأنكِ قلقة بشأن الأشياء الخاطئة التي لم تفعليها بعد.”

ومع ذلك ، وخلافًا لتوقعاتي ، فإن جسدي النائم لم يتبع إرادتي ، وترنحت أثناء المشي وسقطت إلى الأمام.

وأنا أقف هناك لوحدي وأنظر إليهم.

لم أصب بأذى بفضل السجاد الناعم ، لكن المزهرية على الطاولة سقطت على الأرض عندما سقطت واصطدمت بها .

رفعت رأسي ببطء على صوت شخص يفتح الباب ويدخل ، ويمكنني معرفة من دخل.

تحطمت المزهرية بشكل مروع ، ومددت يدي وأنا أنظر بلا حول ولا قوة إلى الزهور المبعثرة على الأرض والماء المتدفق.

عندما كنت على وشك أن أتنفس الصعداء بجسدي المرتعش ، سمعت طرقًا على الباب.

“آه.”

شهقت بقوة ونهضت .

جرحتني قطعة حادة من الزجاج المكسور و تدفق الدم من يدي .

تحطمت المزهرية بشكل مروع ، ومددت يدي وأنا أنظر بلا حول ولا قوة إلى الزهور المبعثرة على الأرض والماء المتدفق.

“………….”

“عندما ظهرت مع ماريا ، شعرت بالسوء حقًا . اختفيتَ فجأة وكنت تخفي هويتكَ و كأنه لا يكفي أن تكون مع ماريا.”

تداخل هذا المشهد مع الكابوس حيث غطت الدماء القصر بالكامل .

“أشياء يجب أن أحميها …”

“آهغغ….”

ابتسمت بشكل هزلي وطرحت ما يدور في خلدي.

ظل المشهد الرهيب في الكابوس يومض أمام عيني ، ولم أستطع التحكم في مشاعري.

ورائي كان هناك قمة بينديكتو و عائلتي و الكثير من الموظفين .

كنت خائفة لدرجة أن الدموع خرج .

–يتبع …

“هل أنتِ مريضة ؟ سأدخل .”

“لا. أنتِ محقة في أن تغضبي لأنكِ شعرتي بالسوء لأنني كنت معها .”

رفعت رأسي ببطء على صوت شخص يفتح الباب ويدخل ، ويمكنني معرفة من دخل.

“….هاه؟”

“….راجنار ؟ ألم تكن مع والدتي .”

نظرت حولي بسرعة ولاحظت أن هذه كانت غرفتي.

“قالت أن الأمر على ما يرام الآن لذا أتيت لرؤيتكِ على الفور .”

في الصباح الباكر عندما يكون الجميع نائمين.

“هل سامحتكَ ؟”

القصر الدامي و الناس الساقطون ، عائلتي التي ماتت بائسة ، و سقوط القمة .

“ذراعي تؤلمني كثيرًا ، لكنها لم تعد مستاءة مني كثيرًا-“

“آه.”

توقفت تنهيدة راجنار فجأة .

“لذا ، آمل ألا تتردد في فعل ما تحتاج إلى القيام به لأنكِ قلقة بشأن الأشياء الخاطئة التي لم تفعليها بعد.”

تصلبت عيون راجنار ببرود و الدم ينزف من يدي .

“أدخل!”

“…هل تأذيتِ ؟”

“هل سامحتكَ ؟”

“آه ، انكسرت المزهرية و لقد كنت على وشكِ أن أجمعها …”

“كان خياري الوحيد. لو بقينا سويًا في ذلك الوقت ، وإذا تأذيت حقًا ، فلن أتمكن من مسامحة نفسي إلى الأبد.”

عند هذه الكلمات ، أصبحت نظرة راجنار إلى المزهرية أكثر مرارة.

“أنت ؟”

تقدم وجلس أمامي.

“قلت إنني سأساعدكِ بغض النظر عن الطريقة التي تستخدمينها.”

ثم ، بحركة إصبع واحد ، اختفت المزهرية المكسورة دون أن تترك أي أثر.

ومع ذلك ، وخلافًا لتوقعاتي ، فإن جسدي النائم لم يتبع إرادتي ، وترنحت أثناء المشي وسقطت إلى الأمام.

ومن المفارقات أنه بمجرد أن رأيت وجه راجنار ، اختفى الخوف من اللحظات السابقة في لحظة.

كان من الغريب أن أتكئ على كتف شخص ما وأخرج حزني هكذا ، لكن كان من الصعب التعامل مع الشعور الغامر مرة أخرى.

“لقد كان حلمًا حقيقيًا …”

إنها معجزة أنك عدت ، لكن كيف يمكن أن يكون ذلك؟

“هل كان لديكِ كابوس ؟”

أصبح تعبير راجنار صعبًا .

“…..نعم .”

“….هاه؟”

لقد كان حلمًا فظيعًا لدرجة أنني لم أرغب في رؤيته مرة أخرى.

“أنا أمزح.”

انبعث ضوء من يد راجنار ، واختفى الجرح في لحظة.

“آهغغ….”

“هل لديكِ شيء يقلقكِ ؟”

“………..”

“فقط…..”

لكن لقد كان الأمر ثقيلاً جدًا على كاهلي لدرجة أنني شعرت و كأنني أغرق .

لم أكن أعرف ماذا أقول ، لذلك عبست وابتسمت بمرارة.

“ثم عليكِ أن تفعلي ذلك بعزم على الحفاظ على ما يهمكِ .”

“أنا….”

عبست قليلاً بسبب الإسم الغير مرغوب فيه .

“نعم ، أنت….؟”

“…..نعم .”

“يجب أن أفعل شيئًا مهمًا للغاية ، لكنني أخشى أن أخطئ. ماذا لو تضرر الآخرون بسببي؟”

عندما كنت أفكر في إيبرهارد ولامونت أثناء عودتي في العربة ، لم تكن لدي شهية للطعام ، لذلك أعتقد أنني نمت دون أن أعرف أنني كنت أتخطى العشاء وأخذ استراحة قصيرة.

ورائي كان هناك قمة بينديكتو و عائلتي و الكثير من الموظفين .

“يبدو أنك تقول دائمًا ما أريد أن أسمعه.”

كانت حياتهم وموتهم يعتمدان أيضًا على قراري ، لذلك كان العبء ثقيلًا للغاية.

“أنت ؟”

“أشياء يجب أن أحميها …”

“هل لديكِ شيء يقلقكِ ؟”

كنت سعيدة لوجود أشخاص كان عليّ حمايتهم.

وأنا أقف هناك لوحدي وأنظر إليهم.

لكن لقد كان الأمر ثقيلاً جدًا على كاهلي لدرجة أنني شعرت و كأنني أغرق .

تحطمت المزهرية بشكل مروع ، ومددت يدي وأنا أنظر بلا حول ولا قوة إلى الزهور المبعثرة على الأرض والماء المتدفق.

ماذا لو انتصر إيبرهارت بدلاً من لاموت مثل القصة الأصلية ؟

“عندما ظهرت مع ماريا ، شعرت بالسوء حقًا . اختفيتَ فجأة وكنت تخفي هويتكَ و كأنه لا يكفي أن تكون مع ماريا.”

بدا أن التفكير في أن الأمر كله يتعلق بي كان يثقل كاهلي ويخلق هذا الكابوس.

ابتسم راجنار بمرارة بسبب تعبيراته فأخريت جبهتي .

“هذا خطأ ….”

تعمدت التنهد بصوت عالٍ بخلط المبالغة.

تمتم راجنار بهدوء ، متابعًا لي ، ثم حدّق بي.

لم أكن أعرف ماذا أقول ، لذلك عبست وابتسمت بمرارة.

شعرت أن يده  التي تمسك بيدي تزداد قوة ، لذلك نظرت إلى الأسفل.

“آهغغ….”

توقفت يدي التي كانت ترتجف .

‘بسبب مؤامرة بينديكتو للخيانة تمت مصادرة جميع ممتلكاتهم و قطع رأس رئيسة القمة و عائلتهة . سيتم تجريد جميع الموظفين في القمة من القابهم و سوف يصبحون عبيدًا .’

لم أرغب في ترك هذه اليد التي تمسك بي بقوة.

بعد سماع كل القصص ، حملني راجنار بهدوء بين ذراعيه.

على عكس الآخرين ، لقد كانت تلكَ اليد هي أكثر شيء يمكنني الثقة به .

تداخل هذا المشهد مع الكابوس حيث غطت الدماء القصر بالكامل .

“دافني . كما تعلمين ، لقد ارتكبت خطأ فادح منذ فترة .”

تداخل هذا المشهد مع الكابوس حيث غطت الدماء القصر بالكامل .

“أنت ؟”

ابتسم راجنار بمرارة بسبب تعبيراته فأخريت جبهتي .

“لقد ظهرت مع شخص لا تريدين رؤيته .”

“أعتقد أن العالم قاسٍ حقًا. لو كنت قد مت كما كان مخططًا ، لما عرفت ذلك.”

“…تقصد ماريا ؟”

أصبح تعبير راجنار جادًا للغاية وهز رأسه بشكل لا إرادي.

عبست قليلاً بسبب الإسم الغير مرغوب فيه .

“لكن الخطر على المحك كبير للغاية. لا أريد أن أفقد أحبائي مرة أخرى.”

ابتسم راجنار بمرارة بسبب تعبيراته فأخريت جبهتي .

وأنا أقف هناك لوحدي وأنظر إليهم.

لقد كان اختيارًا كان عليّ اتخاذه ، لكنه لم يكن مناسبًا لك. إنه خطئي أنني لم أنظر لمشاعره لأنني أردت رؤيتك عاجلاً.”

في الصباح الباكر عندما يكون الجميع نائمين.

هززت رأسي عند الاعتذار المفاجئ بأن أفكاره كانت قصيرة.

“من الممكن أن أقتل شخصً ما .”

“…لا بأس.أنا أفهم .”

في الصباح الباكر عندما يكون الجميع نائمين.

“لا. أنتِ محقة في أن تغضبي لأنكِ شعرتي بالسوء لأنني كنت معها .”

“آه.”

“كيف يمكنني أن أغضب منك؟”

تم تفتيح تعبير راجنار بشكل ملحوظ من خلال تلك الكلمة.

إنها معجزة أنك عدت ، لكن كيف يمكن أن يكون ذلك؟

“لكن الخطر على المحك كبير للغاية. لا أريد أن أفقد أحبائي مرة أخرى.”

لم يفوت راجنار غمغمتي .

وأنا أقف هناك لوحدي وأنظر إليهم.

“لماذا أنتِ كريمة جدًا معي و لكن ليس مع نفسكِ ؟”

أصبح تعبير راجنار جادًا للغاية وهز رأسه بشكل لا إرادي.

بدا صوت راجنار حزينًا بطريقة ما.

“….هاه؟”

لا ، ليس الصوت فقط ، بل التعبير أيضًا كان غارقًا في الحزن.

“لقد أخبرتكِ . القصة التي تعرفينها قد انتهت.”

تابع راجنار كلماته وأنا أشاهده دون أن أنبس ببنت شفة.

ظل المشهد الرهيب في الكابوس يومض أمام عيني ، ولم أستطع التحكم في مشاعري.

“أنت تعتقد أنه ليس لديكَ الحق في أن تغضب عندما تركتكَ وحدك في ذلك اليوم.”

“….هاه؟”

“بالطبع …”

“لقد عرفت كل الحقيقة لأنني أردت أن أعيش.

أصبح صوتي أصغر حتى في موضوع المحادثة غير المرغوب فيه.

أصبح تعبير راجنار صعبًا .

أصبح راجنار ينظر لي بعيون ناعمة لا يوجد استياء فيها .

‘يجب أن أكون قوية لكن يبدوا و كأنني أظهر جانبي الضعيف لراجنار فقط .’

“دافني. بدأ ذلك اليوم لأنني حاولت أن أؤذيك. كيف تعتقد أنه خطأك؟”

أضيفت كلمات العزاء إلى الصوت المر مرة أخرى.

“بعد كل شيء كنت بخير .”

“أنت ؟”

“أنا أيضًا بخير!”

“أليس من الممكن أن يرتكب البشر الأخطاء ؟”

صرخ راجنار كما لو كان محبطًا بسبب افتقاري للثقة.

“لماذا أنتِ كريمة جدًا معي و لكن ليس مع نفسكِ ؟”

“أنا بخير. أنا بخير حقًا.”

“هل كان لديكِ كابوس ؟”

“لكن ….”

جرحتني قطعة حادة من الزجاج المكسور و تدفق الدم من يدي .

“كان خياري الوحيد. لو بقينا سويًا في ذلك الوقت ، وإذا تأذيت حقًا ، فلن أتمكن من مسامحة نفسي إلى الأبد.”

هز راجنار كتفيه سواء كان يعلم دهشتي أم لا .

شعرت وكأن قلبي غرق عند هذه الكلمات.

“هل أنتِ مريضة ؟ سأدخل .”

لقد تركتني وهربت لأنني أردت أن أعيش ، لكن كيف تأتي بكلمات تقول إنه على ما يرام بهذه السهولة؟

“فقط…..”

كما لو أنني كنت على خطأ لم استطع النظر في تلكَ العيون .

تصلبت عيون راجنار ببرود و الدم ينزف من يدي .

ثم تحدث راجنار كما لو أنها كانت نزوة .

شعرت وكأن قلبي غرق عند هذه الكلمات.

“أليس من الممكن أن يرتكب البشر الأخطاء ؟”

لم أكن أعرف ماذا أقول ، لذلك عبست وابتسمت بمرارة.

“….هاه؟”

أنا ، التي كان مقيدة بصفتي العقل المدبر ، ومقيدة على خشبة ، رفعت رأسي وقابلت عيني.

“كيف يمكنك دائمًا اتخاذ القرار الصحيح؟ يتعلم الناس وينموون أثناء ارتكابهم للأخطاء.”

رفعت رأسي ببطء على صوت شخص يفتح الباب ويدخل ، ويمكنني معرفة من دخل.

“هذا….”

“نعم ، أنت….؟”

لا أعرف ماهو نوع التعبيرات التي كان من المفترض أن أظهرها لكلمات راجنار ، لذا عبست قليلاً .

كانت فلور و كاسياس ينتظراني بتوتر .

“إن لم تستطيعي مسامحة نفسكِ في ذلك اليوم فأنا أسامحكِ .”

كان يخطط لمغادرة العاصمة بسرعة دون أن يلاحظه أحد.

“………..”

“لقد كنتِ دائمًا معجزة بالنسبة لي. فلا عجب أن المعجزات تصنع المعجزات.”

لقد أصبح نوري أكثر إشراقًا من ثم ابتسم .

“كيف يمكنك دائمًا اتخاذ القرار الصحيح؟ يتعلم الناس وينموون أثناء ارتكابهم للأخطاء.”

على الرغم من أنني لم أره منذ فترة طويلة ، إلا أن راجنار كان لا يزال نوري الساطع.

“أنا….”

“لذا ، آمل ألا تتردد في فعل ما تحتاج إلى القيام به لأنكِ قلقة بشأن الأشياء الخاطئة التي لم تفعليها بعد.”

“هل سامحتكَ ؟”

“لكن الخطر على المحك كبير للغاية. لا أريد أن أفقد أحبائي مرة أخرى.”

عندما كنت على وشك أن أتنفس الصعداء بجسدي المرتعش ، سمعت طرقًا على الباب.

“ثم عليكِ أن تفعلي ذلك بعزم على الحفاظ على ما يهمكِ .”

بعد سماع كل القصص ، حملني راجنار بهدوء بين ذراعيه.

كيف يمكنك أن تقول مثل هذا الشيء الصحيح؟

أصبح راجنار ينظر لي بعيون ناعمة لا يوجد استياء فيها .

“احتمالية النجاح قريبة من المعجزة ، هل من المقبول بالنسبة لي أن أفعل ذلك؟”

ورائي كان هناك قمة بينديكتو و عائلتي و الكثير من الموظفين .

“لقد كنتِ دائمًا معجزة بالنسبة لي. فلا عجب أن المعجزات تصنع المعجزات.”

تابع راجنار كلماته وأنا أشاهده دون أن أنبس ببنت شفة.

تبعني راجنار وضحك من الضحك الذي اندلع بدافع العبث.

“بالطبع …”

“يبدو أنك تقول دائمًا ما أريد أن أسمعه.”

على عكس الآخرين ، لقد كانت تلكَ اليد هي أكثر شيء يمكنني الثقة به .

‘يجب أن أكون قوية لكن يبدوا و كأنني أظهر جانبي الضعيف لراجنار فقط .’

كان من الطبيعي بالنسبة لي أن أضحك كما لو كنت معديًا أيضًا من الضحك الذي ينبعث منه الضوء.

لأنني يجب ألا أُظهر ضعفي لأي شخص ، فإن القلب الذي أبقيته دائمًا يذوب بسهولة أمام راجنار.

تقدم وجلس أمامي.

بعد أن هدأت قليلاً ، أخبرته عن أحداث اليوم.

“…هل تأذيتِ ؟”

بعد سماع كل القصص ، حملني راجنار بهدوء بين ذراعيه.

“………..”

بدأ الجسد ، الذي كان يرتجف من درجة حرارة جسده الباردة ورائحته الحلوة ، يهدأ ببطء.

كان يخطط لمغادرة العاصمة بسرعة دون أن يلاحظه أحد.

كان من الغريب أن أتكئ على كتف شخص ما وأخرج حزني هكذا ، لكن كان من الصعب التعامل مع الشعور الغامر مرة أخرى.

إنها معجزة أنك عدت ، لكن كيف يمكن أن يكون ذلك؟

نزلت الدموع على خدي لكنني لم أصدر أي صوت .

“هيك!”

“أعتقد أن العالم قاسٍ حقًا. لو كنت قد مت كما كان مخططًا ، لما عرفت ذلك.”

“يجب أن أفعل شيئًا مهمًا للغاية ، لكنني أخشى أن أخطئ. ماذا لو تضرر الآخرون بسببي؟”

أضيفت كلمات العزاء إلى الصوت المر مرة أخرى.

انبعث ضوء من يد راجنار ، واختفى الجرح في لحظة.

“لقد عرفت كل الحقيقة لأنني أردت أن أعيش.

“…هل تأذيتِ ؟”

“لذا أنا خائفة من هذه الناحية . بغض النظر عن مدى دقة خطتي ، ماذا لو سارت الأمور وفقًا للنتيجة المحددة؟”

تداخل هذا المشهد مع الكابوس حيث غطت الدماء القصر بالكامل .

“لقد أخبرتكِ . القصة التي تعرفينها قد انتهت.”

عندما كنت على وشك أن أتنفس الصعداء بجسدي المرتعش ، سمعت طرقًا على الباب.

أعطتني كلمات راجنار إدراكًا كبيرة كما لو أنه تم ضربي على رأسي .

“أليس من الممكن أن يرتكب البشر الأخطاء ؟”

“ربما كنت الشخص الأكثر ارتباطًا بالقصة الأصلية؟”

كانت فلور و كاسياس ينتظراني بتوتر .

ضحكت بصوت عالٍ لأنني أدركت للتو أنني ربما كنت أقصر نفسي بالعمل الأصلي لأنني كنت مدفوعة بالخوف من الموت.

“آهغغ….”

“هل أقتل من يضايقكِ ؟”

لم أرغب في ترك هذه اليد التي تمسك بي بقوة.

“….هاه؟”

“إن لم تستطيعي مسامحة نفسكِ في ذلك اليوم فأنا أسامحكِ .”

“من الممكن أن أقتل شخصً ما .”

***

أصبح تعبير راجنار جادًا للغاية وهز رأسه بشكل لا إرادي.

بعد أن هدأت قليلاً ، أخبرته عن أحداث اليوم.

“أنا أمزح.”

“أعتقد أن العالم قاسٍ حقًا. لو كنت قد مت كما كان مخططًا ، لما عرفت ذلك.”

“لا أعتقد أنها كانت مزحة .”

“هذا خطأ ….”

هز راجنار كتفيه سواء كان يعلم دهشتي أم لا .

“….راجنار ؟ ألم تكن مع والدتي .”

“أنا مستعد دائمًا ، لذا أخبريني عندما تحتاجين لي . يمكنني فعل أي شيء من أجلك.”

“أعتقد أن العالم قاسٍ حقًا. لو كنت قد مت كما كان مخططًا ، لما عرفت ذلك.”

“ماذا تقول ….”

تم تفتيح تعبير راجنار بشكل ملحوظ من خلال تلك الكلمة.

قال راجنار بحزم بنظرة غاضبة .

“….هاه؟”

“لا يجب فعل ذلك لشخصي الغالي .”

شهقت بقوة ونهضت .

كانت الكلمات التي كانت تشبه زهرة الأوركيد خطيرة للغاية لدرجة أنني ضحكت .

اذهلني صوت الطرق ، أمسكت عنقي و نزلت ببطء من على السرير .

حتى جاء راجنار ، شعرت و كأنني في خطر و معلقة .

تداخل هذا المشهد مع الكابوس حيث غطت الدماء القصر بالكامل .

ابتسمت بشكل هزلي وطرحت ما يدور في خلدي.

“…..نعم .”

“عندما ظهرت مع ماريا ، شعرت بالسوء حقًا . اختفيتَ فجأة وكنت تخفي هويتكَ و كأنه لا يكفي أن تكون مع ماريا.”

لم أرغب في ترك هذه اليد التي تمسك بي بقوة.

تعمدت التنهد بصوت عالٍ بخلط المبالغة.

“هل أنتِ مريضة ؟ سأدخل .”

“أشعر بخيبة أمل شديدة عندما أفكر في الأمر مرة أخرى.”

“قالت أن الأمر على ما يرام الآن لذا أتيت لرؤيتكِ على الفور .”

“حسنًا …. أنا آسف …. لقد كنت في عجلة من أمري أيضًا.”

ابتسمت بإحراج لكن تعبيرات راجنار لم تشرق بعد .

أصبح تعبير راجنار صعبًا .

“لكن الخطر على المحك كبير للغاية. لا أريد أن أفقد أحبائي مرة أخرى.”

وكأنه لا يستطيع حتى تقديم عذر ، خفضت رأسي و ضحكت .

“لقد تلقيت أيضًا اعتذارًا ، لذلك سأغفر لك. نحن نتسامح مع بعضنا البعض.”

“لقد تلقيت أيضًا اعتذارًا ، لذلك سأغفر لك. نحن نتسامح مع بعضنا البعض.”

تمتم راجنار بهدوء ، متابعًا لي ، ثم حدّق بي.

تم تفتيح تعبير راجنار بشكل ملحوظ من خلال تلك الكلمة.

كانت فلور و كاسياس ينتظراني بتوتر .

كان من الطبيعي بالنسبة لي أن أضحك كما لو كنت معديًا أيضًا من الضحك الذي ينبعث منه الضوء.

“ربما كنت الشخص الأكثر ارتباطًا بالقصة الأصلية؟”

***

كان من الطبيعي بالنسبة لي أن أضحك كما لو كنت معديًا أيضًا من الضحك الذي ينبعث منه الضوء.

في الصباح الباكر عندما يكون الجميع نائمين.

“………….”

مع ثيابي الملفوفة بإحكام حولي ، قمت بإصدار صوت خطوات وتسللت إلى الخارج ، وعندما وصلت إلى الباب الخلفي ، رأيت شخصيات مألوفة.

“لذا ، آمل ألا تتردد في فعل ما تحتاج إلى القيام به لأنكِ قلقة بشأن الأشياء الخاطئة التي لم تفعليها بعد.”

كانت فلور و كاسياس ينتظراني بتوتر .

بعد سماع كل القصص ، حملني راجنار بهدوء بين ذراعيه.

بعد الاتصال بالعين مع الاثنين ، هدأت توتري من خلال النظر إلى العربة البسيطة التي كانت أقل وضوحا من تلك التي أركبها عادة.

بعد سماع كل القصص ، حملني راجنار بهدوء بين ذراعيه.

كان يخطط لمغادرة العاصمة بسرعة دون أن يلاحظه أحد.

لقد كان اختيارًا كان عليّ اتخاذه ، لكنه لم يكن مناسبًا لك. إنه خطئي أنني لم أنظر لمشاعره لأنني أردت رؤيتك عاجلاً.”

حتى في الساعات الأولى من الصباح ، عندما ظهرت الشخصية الرئيسية بصوت واضح دون صوع ناعس واحد تصلب ظهري .

صرخ راجنار كما لو كان محبطًا بسبب افتقاري للثقة.

رأيت راجنار واقفًا و ذراعيه متقاطيعن وهناك تعبير غير راض على وجهه .

ومن المفارقات أنه بمجرد أن رأيت وجه راجنار ، اختفى الخوف من اللحظات السابقة في لحظة.

“قلت إنني سأساعدكِ بغض النظر عن الطريقة التي تستخدمينها.”

“أشعر بخيبة أمل شديدة عندما أفكر في الأمر مرة أخرى.”

ابتسمت بإحراج لكن تعبيرات راجنار لم تشرق بعد .

“هذا خطأ ….”

خرج صوت صاخب من فم راجنار ، الذي كان يحدق بي بعيون حزينة لفترة طويلة.

أنا ، التي كان مقيدة بصفتي العقل المدبر ، ومقيدة على خشبة ، رفعت رأسي وقابلت عيني.

–يتبع …

ماذا لو انتصر إيبرهارت بدلاً من لاموت مثل القصة الأصلية ؟

ورائي كان هناك قمة بينديكتو و عائلتي و الكثير من الموظفين .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط