نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Born as the Daughter of the Wicked Woman 119

الفصل 118

الفصل 118

“سوف تأخذين كلاهما ، فلماذا ليس أنا ؟”

من المحرج قليلاً إجراء مثل هذه المحادثة أمام الاثنين ، ولكن إن كان عنيد جدًا لا يمكنني المساعدة .

قال راجنار وهو يهز كتفيه و كأنه يقول أن هذا غيؤ عادل .

لم أتوقع حتى ما سيقوله راجنار ، لذلك شاهدت بهدوء.

“لا ، لماذا أنتَ مستيقظ ؟”

“آنستي ، من الذي أنتِ قلقة عليه؟”

على الرغم من صوتي الحائر ، تنفس راجنار تنهيدة عميقة كما لو كان يفعل ذلك عن قصد.

“أنا من أريد سؤالكِ ، من أنتِ؟”

“أنا عجوز ، لذا لا استطيع النوم في الليل .”

تساءل الرجل العجوز ، لكن الأمتعة التي كنا نحملها في العربة كانت مخبأة بالفعل وكانت العربة فارغة بسحر راجنار.

هل هذه مزحة أم أنه جاد ؟

إنها قرية صغيرة جدًا في جبال ستايسيا حيث تبقى بقايا المتمردين التي ينتمي لهم لامونت.

من بين الثلاثة ، كنت الوحيد الذي عرفت أن راجنار كان تنينًا ، لذلك ابتسمت بشكل محرج.

قال راجنار وهو يهز كتفيه و كأنه يقول أن هذا غيؤ عادل .

في غضون ذلك ، عض راجنار شفته قليلاً من الغضب و حدق في الشخصين خلفي .

عندما أصبح صوتي خشنًا ، قال راجنار أيضًا دون أن يخسر.

شعرت أن كلاهما يجفلان خلفي بسبب تلكَ العيون المحترقة لذلك أغلقت الفجوة بينهم و ابتسمت .

“أنا من أريد سؤالكِ ، من أنتِ؟”

“بالطبع أنا قلقة لأن المكان الذي سوف نذهب له خطير للغاية .”

على الرغم من صوتي الحائر ، تنفس راجنار تنهيدة عميقة كما لو كان يفعل ذلك عن قصد.

“هل ستذهبين لمكان خطير ؟”

تفاجأت بصوت منخفض ، ورفعت رأسي بقوة.

“لا ، هذا …..”

“هذا أمر لا مفر منه .”

من الطبيعي أن أذهب لأني العقل المدبر .

حاولت الضحك متذكرة القوريين اللذين كانوا حذرين للغاية .

ماذا سوف أفعل إن أُصيب راجنار بمجرد ملاحقتي ؟

من الطبيعي أن أذهب لأني العقل المدبر .

“كيف يُمكنني أن آخذكَ لمثل هذا المكان الخطير ؟”

تساءل الرجل العجوز ، لكن الأمتعة التي كنا نحملها في العربة كانت مخبأة بالفعل وكانت العربة فارغة بسحر راجنار.

هذا ما قلته ، لكن لابدَ أنني الوحيدة التي كانت تفكر في ذلك .

تساءل الرجل العجوز ، لكن الأمتعة التي كنا نحملها في العربة كانت مخبأة بالفعل وكانت العربة فارغة بسحر راجنار.

“آنستي ، من الذي أنتِ قلقة عليه؟”

“ليس واحد من الأشخاص اللذين قد رأيناهم من قبل .”

أومأ كاسياس بعد سماع صوت فلور .

“لأنني إبنة فرير البيولوچية .”

“هل أنتِ قلقة على الرجل الذي بتعامل مع الزنزانة بأكملها بمفرده؟”

“شكرًا لك .”

خف الغضب في عيون راجنار لأن كلاهما كان على جانبه .

في البداية ، ابتسمت حول فمي ونظرت حولي بسعادة.

“همم .”

هذا ما قلته ، لكن لابدَ أنني الوحيدة التي كانت تفكر في ذلك .

سعلت بحرج ووجهت نظرتي للقصر ، لكن راجنار كان ثابتًا .

“أعلم أن هذا وقح لأنني قد قابلتكِ للمرة الأولى ، لكن ما هو اسم والدتكِ؟”

“عنيد .”

“أعلم أن هذا وقح لأنني قد قابلتكِ للمرة الأولى ، لكن ما هو اسم والدتكِ؟”

“المكان الذي يجب أن أكون فيه هو بجانبكِ . هل تعتقدين أنه من الطبيعي أن تتركيني هنا ؟”

هل هذا لأنني تحدثت بأشد صوت يرثى له؟

سمعت فلور تصرخ بعد كلمات راجنار الطبيعية .

“…نعم .”

من المحرج قليلاً إجراء مثل هذه المحادثة أمام الاثنين ، ولكن إن كان عنيد جدًا لا يمكنني المساعدة .

تغير تعبير راجنار بشكل غريب كما لو لم يكن الأمر كذلك ، لكنه لم يستطع التقاط ما قاله.

“حسنًا ، أوعدني بدلاً من ذلك.”

“في الواقع ، لدينا ظروف يصعب قولها هنا ….”

“أي نوع من الوعود؟”

“أنكَ لن تتأذى بدلاً مني .”

“أنكَ لن تتأذى بدلاً مني .”

“سيكون من الصعب أن يكون شخصًا من الخارج في هذه القرية .”

“…………..”

“ألن تفعل ذلك ؟”

“ألن تفعل ذلك ؟”

ارتديت الرداء مرة أخرى وقمت.

عندما أصبح صوتي خشنًا ، قال راجنار أيضًا دون أن يخسر.

كان كبيرًا في السن عما رأيته في الصورة ، لكنني عرفت أنه كان لامونت .

“بالطبع ، و لن تتأذي بدلاً مني أيضًا .”

لكن هذا أيضًا لفترة من الوقت.

مددت يدي بدون تردد بعد هذه الكلمات .

مددت يدي بدون تردد بعد هذه الكلمات .

“حسنًا ، وعد .”

ومع ذلك ، شعرت بالجلالة التي لا يمكن إخفاؤها ، لذلك كان جسدي متوترًا في حد ذاته.

تغير تعبير راجنار بشكل غريب كما لو لم يكن الأمر كذلك ، لكنه لم يستطع التقاط ما قاله.

تفاجأت بصوت منخفض ، ورفعت رأسي بقوة.

***

لحسن الحظ ، تم سماع إجابة سريعة على الصوت المثير للشفقة الذي بدا أنه كان خائفًا عن قصد.

لم يُذكر ترشيح المكان الذي كان فيها لامونت سوى في الرواية الأصلية لذا اتغرقت يوم كامل في تذكر خريطة أوزوالد .

“هل هناك شيء لا أعرفه ؟ هذا غير منطقي.”

لحسن الحظ ، بالكاد تمكنت من العثور على مكان مألوف على الخريطة.

علاوة على ذلك ، لقد كلام راجنار عيون القرويين على تخفيف الشك .

إنها قرية صغيرة جدًا في جبال ستايسيا حيث تبقى بقايا المتمردين التي ينتمي لهم لامونت.

سمعت أنها كانت قرية فقيرة ومغلقة للغاية ، لذا قمت بإخراج أكبر عدد ممكن من الأسلحة من المستودع ، وجلبت بعض الطعام الجاف وأطعمة أخرى.

كان من الواضح أن المواجهة النهائية ستتم على السهول بالقرب من جبال ستايسيا.

في البداية ، ابتسمت حول فمي ونظرت حولي بسعادة.

عندما وجدت المكان سار العمل بسرعة .

“اسم والدتي ؟ لماذا ؟”

سمعت أنها كانت قرية فقيرة ومغلقة للغاية ، لذا قمت بإخراج أكبر عدد ممكن من الأسلحة من المستودع ، وجلبت بعض الطعام الجاف وأطعمة أخرى.

مددت يدي بدون تردد بعد هذه الكلمات .

خارجيًا ، بدى الأمر و كأنني أزور أخي في برج الكيمياء بشكل غير متوقع .

“بالطبع أنا قلقة لأن المكان الذي سوف نذهب له خطير للغاية .”

كان هذا شيئ أفعله سرًا من الأسبوع الماضي بدون علم والدتي .

كنت بجوار راجنار .

إن سار كل شيء حسل الخطة ، على عكس فلوس و كاسياس سوف يتوجهان لبرج الكيمياء و أنا سوف أركب عربة محضرة مسبقًا و اتوجه لجبال  ستاسيا

من الطبيعي أن أذهب لأني العقل المدبر .

كنت سأقابل لامونت بينما فلور تتوجه بالعربة لبرج الكيمياء حيث  كان من الممكن أن يتم مراقبتنا …

في البداية ، ابتسمت حول فمي ونظرت حولي بسعادة.

كان الأمر جيدًا حتى أنني قد أرسلت فلور لبرج الكيمياء وهي تتنكر بالزي الخاص بي .

عندما تحدثت بشكل مثير للشفقة ، عانقني راجنار .

كان من الجيد أيضًا ركوب العربة المعدة خصيصًا مع راجنار .

“إذن هل أنتما تائهين ؟”

كان من المفترض أن أظهر و اكشفت هويتي بفخر ، لكن بدا و كأن راجنار كان لديه رأي آخر .

“لن تفعلي شيئًا خطيرًا بمفردكِ ، أليس كذلك؟”

عندما طلب مني أن اترك كل شيء له أومأت برأسي و تساءلت عما إن كان هذا من تجاربه كـمرتزق .

“كان هذا هو الطريق لبرج الكيمياء في الشمال.”

“إذن هل أنتما تائهين ؟”

لم أتوقع حتى ما سيقوله راجنار ، لذلك شاهدت بهدوء.

نيابة عن القرويين ، سألنا رجل كبير في السن بصوت غريب لكنه كان قويًا .

“لن تفعلي شيئًا خطيرًا بمفردكِ ، أليس كذلك؟”

“سيكون من الصعب أن يكون شخصًا من الخارج في هذه القرية .”

شعرت أن كلاهما يجفلان خلفي بسبب تلكَ العيون المحترقة لذلك أغلقت الفجوة بينهم و ابتسمت .

ابتسم راجنار بدون خجل لكلمات الرجل .

بينما كنت غارفة في التفكير رفعت رأسي لصوت راجنار الذي كان يبحث .

“كان هذا هو الطريق لبرج الكيمياء في الشمال.”

“بالطبع أنا قلقة لأن المكان الذي سوف نذهب له خطير للغاية .”

“برج الكيمياء ؟ شخصان فقط؟ يبدوا أنه من الصعب السفر بمفردكم .”

“أنا بخير ، ومع ذلك أصبحت دافني متعبة بسبب الرحلة حتى الآن ، هل يمكنكم من فضلكم إعطاءنا غرفة لحبيبتي ؟”

“في الواقع ، لدينا ظروف يصعب قولها هنا ….”

كان الأمر جيدًا حتى أنني قد أرسلت فلور لبرج الكيمياء وهي تتنكر بالزي الخاص بي .

“ماذا جرى ؟”

عندما سألت ، لم يستطع لامونت التحدث وسألته بابتسامة مريرة.

كانت عيون الجميع الفضوليين مركزة علينا.

شعرت بقلوب الناس تهتز عند ظهور عشاق مساكين.

لم أتوقع حتى ما سيقوله راجنار ، لذلك شاهدت بهدوء.

حاولت الضحك متذكرة القوريين اللذين كانوا حذرين للغاية .

في نظرة الرجل المشبوهة كذب راجنار بدون أن يهتز .

“إنها بالتأكيد المرة الأولى التي يراني فيها القرويون هنا ، ولكن لماذا ينظر إلي الجميع بهذه الطريقة؟”

“لأن عائلتنا لم تقبل بعلاقتنا ، قررنا الهروب معًا بسبب الحب .”

“…………..”

“……؟”

“كيف يُمكنني أن آخذكَ لمثل هذا المكان الخطير ؟”

نظرت إلى راجنار بتعبير متفاجئ ، لكن فمه لم يتوقف عن الكذب.

“سأتحدث إلى لامونت متظاهرة بالضياع عن قصد. هل يمكنك إحضار عربة؟”

“كان من غير الجيد أن اسمع ان حبيبتي كانت مخطوبة مخطوبة من شخص آخر و هربت معي ، لكن لم يكن هناك مكان نذهب له .”

“المكان الذي يجب أن أكون فيه هو بجانبكِ . هل تعتقدين أنه من الطبيعي أن تتركيني هنا ؟”

كافح راجنار و نظر بشكل يائس .

“لا. حتى لو بقيت مستيقظة طوال الليل في العربة ، فأنا أريد أن أكون معك. لا نعرف إلى متى يمكننا أن نكون معًا.”

“فكرت في وجود برج الكيمياء ، لذلك ضعت لأنني كنت اتجه بتهور لأي مكان لأمل الحصول على المساعدة .”

كان بإمكاني أن أرى الشعر الوحشي السائب والمتدرج الملون ينفجر.

بالفعل ، لقد بدا أن رأس راجنار مليء بقصص العشاق المثيرين للشفقة اللذين هربوا بسبب الحب .

“أوه أنا الشخص الذي أراد البقاء في القرية لبعض الوقت ، أردت التنزه قليلا لكنني ضعت.”

“لكن العربة كانت خيالية للغاية لدرجة أنكما لن تكونا قادرين على الهروب سرًا .”

“اسمكِ دافني ؟”

تساءل الرجل العجوز ، لكن الأمتعة التي كنا نحملها في العربة كانت مخبأة بالفعل وكانت العربة فارغة بسحر راجنار.

أشار راجنار إلى الطريق المؤدي إلى الغابة خلف المبنى.

علاوة على ذلك ، لقد كلام راجنار عيون القرويين على تخفيف الشك .

كافح راجنار و نظر بشكل يائس .

“لقد كنت أعمل في مجال النقل في منزلي لذلك لم يكن هناك سوى تلكَ العربة .”

عندما أصبح صوتي خشنًا ، قال راجنار أيضًا دون أن يخسر.

تمتمت بشكل طبيعي بنظرة كئيبة .

هل هذا لأنني تحدثت بأشد صوت يرثى له؟

“لا أعتقد أننا مرحب بنا هنا أيضًا ، ستغرب الشمس لذا فهل هناك قرية قريبة أخرى ؟”

“هل أنتِ قلقة على الرجل الذي بتعامل مع الزنزانة بأكملها بمفرده؟”

عندما تحدثت بشكل مثير للشفقة ، عانقني راجنار .

تمتم في نفسه ، وشوهد وهو يحاول الاستدارة والمغادرة كما لو كان يغادر مقعده ويقول آسف.

“أنا بخير ، ومع ذلك أصبحت دافني متعبة بسبب الرحلة حتى الآن ، هل يمكنكم من فضلكم إعطاءنا غرفة لحبيبتي ؟”

كان هذا هو الأكثر كفاءة ، لذلك بدا أنه لا مفر من اتباعه.

“لا. حتى لو بقيت مستيقظة طوال الليل في العربة ، فأنا أريد أن أكون معك. لا نعرف إلى متى يمكننا أن نكون معًا.”

“هل أنتِ قلقة على الرجل الذي بتعامل مع الزنزانة بأكملها بمفرده؟”

“همم .”

كنت بجوار راجنار .

شعرت بقلوب الناس تهتز عند ظهور عشاق مساكين.

أومأ راغنار معبراً عن أسفه للكلمات التي أخرجتها بهدوء.

في غضون ذلك ، كانت عيون الرجل العجوز مثل القرويين تتألق بشكل غير عادي.

“لا ليس كذلك. أعتقد أنكِ تبدين قليلاً مثل شخص أعرفه. لكنني متأكد من أنني مخطئ.  نعم ، سيكون من الجيد البقاء لمدة ليلة واحدة تقريبًا .”

“اسمكِ دافني ؟”

“لأنني إبنة فرير البيولوچية .”

“…نعم .”

عندما سألت بصوت واضح وكأنني لا يعرف شيئًا ، هز ستيفان رأسه.

“اسمي ستيڤان … لا لا ، ليس هذا .”

كان هذا شيئ أفعله سرًا من الأسبوع الماضي بدون علم والدتي .

أدار ستيفان رأسه وهو يحاول أن يقول شيئًا ما ، وفي تلك اللحظة ، كانت عيناه ترتعشان.

لكن هذا أيضًا لفترة من الوقت.

‘من الممكن أنه يعرف وجه فرير. ‘

“سيد ستيڤان .”

“هل هناك شيء تريد أن تقوله لي ؟”

“هل ستذهبين لمكان خطير ؟”

عندما سألت بصوت واضح وكأنني لا يعرف شيئًا ، هز ستيفان رأسه.

نظرت إلى عينيه المفتوحتين على مصراعيهما كما لو كان مصدومًا ، ابتسمت وقلت.

“لا ليس كذلك. أعتقد أنكِ تبدين قليلاً مثل شخص أعرفه. لكنني متأكد من أنني مخطئ.  نعم ، سيكون من الجيد البقاء لمدة ليلة واحدة تقريبًا .”

“اسمكِ دافني ؟”

“سيد ستيڤان .”

عندما ابتسمت بشكل مشرق ، لم تسقط نظرات لامونت عني.

لقد بدى الشاب الذي كان واقفًة في الخلف على وشك الاعتراض ، لكنه هز رأسه بطريقة حزينة.

“لا. حتى لو بقيت مستيقظة طوال الليل في العربة ، فأنا أريد أن أكون معك. لا نعرف إلى متى يمكننا أن نكون معًا.”

“إنه لمن المحزن أنكَ غير مرحب بكَ في أي مكان .”

“أنا بخير ، ومع ذلك أصبحت دافني متعبة بسبب الرحلة حتى الآن ، هل يمكنكم من فضلكم إعطاءنا غرفة لحبيبتي ؟”

بدا الشابت غاضبًا من كلماته ، لكن عندما رآنا أومأ.

كانت عيون الجميع الفضوليين مركزة علينا.

ابتسمت أنا و راجنار بشكل مشرق و أمسكنا بيد بعضنا البعض .

على الرغم من صوتي الحائر ، تنفس راجنار تنهيدة عميقة كما لو كان يفعل ذلك عن قصد.

***

كان كبيرًا في السن عما رأيته في الصورة ، لكنني عرفت أنه كان لامونت .

بدا أن القرويين بسبب الحدود لم يكن لديهم علاج يمكنهم توفيره .

كنت بجوار راجنار .

لقد كانت وجبة بسيطة لكنها صداقة ، ولقد كان الفراش الذي تم تجهيزه به رائحة الشمس .

“أنكَ لن تتأذى بدلاً مني .”

بصفتنا أشخاص غرباء ، ولاتزال حدود مفككة ، كانت هذه أفضل مجاملة يقدمونها لضيوف سوف يقيمون لليلة واحدة .

“أي نوع من الوعود؟”

في المساء ، كان لا يزال هناك ترحيب مبكر في القرية ، قائلاً إنها المرة الأولى التي يزورهم بها أحد منذ فترة طويلة.

كان من المفترض أن أظهر و اكشفت هويتي بفخر ، لكن بدا و كأن راجنار كان لديه رأي آخر .

كنت بجوار راجنار .

ماذا سوف أفعل إن أُصيب راجنار بمجرد ملاحقتي ؟

حاولت الضحك متذكرة القوريين اللذين كانوا حذرين للغاية .

ضحكت بشكل أكثر سطوعًا عندما شعرت أن القرويين يحدقون في وجهي بوضوح .

ضحكت بشكل أكثر سطوعًا عندما شعرت أن القرويين يحدقون في وجهي بوضوح .

“…نعم .”

استطعت أن أرى أنه كان هناك عدد غير قليل من الناس في القرية يبدون و كأنهم فرسان.لذلك سيصل الأمر إلى آذان لامونت .

بدا الرجل في طول أكسيليوس ، ولقد كان يبدوا و كأنه قد عاش حياة صعبة .

“يبدوا أن هناك من يحون حولنا .”

“لا ، لماذا أنتَ مستيقظ ؟”

بينما كنت غارفة في التفكير رفعت رأسي لصوت راجنار الذي كان يبحث .

“فكرت في وجود برج الكيمياء ، لذلك ضعت لأنني كنت اتجه بتهور لأي مكان لأمل الحصول على المساعدة .”

أشار راجنار إلى الطريق المؤدي إلى الغابة خلف المبنى.

خرج شخص ما من الغابة العميقة بينما كان ينظر حوله ورأسه مرفوع مثل الميركات .

“ليس واحد من الأشخاص اللذين قد رأيناهم من قبل .”

“ألن تفعل ذلك ؟”

“اعتقد أن قصتي قد وصلت بشكل أسرع مما كنت اعتقد.”

“برج الكيمياء ؟ شخصان فقط؟ يبدوا أنه من الصعب السفر بمفردكم .”

ارتديت الرداء مرة أخرى وقمت.

“من أنتَ ؟”

“سأتحدث إلى لامونت متظاهرة بالضياع عن قصد. هل يمكنك إحضار عربة؟”

***

“لن تفعلي شيئًا خطيرًا بمفردكِ ، أليس كذلك؟”

نيابة عن القرويين ، سألنا رجل كبير في السن بصوت غريب لكنه كان قويًا .

“سأتحدث معه فقط لا تقلق. إذا كان الأمر خطيرًا ، سأتواصل معك من خلال الأداة.”

“لأنني إبنة فرير البيولوچية .”

أومأ راغنار معبراً عن أسفه للكلمات التي أخرجتها بهدوء.

“عنيد .”

كان هذا هو الأكثر كفاءة ، لذلك بدا أنه لا مفر من اتباعه.

“بالطبع ، و لن تتأذي بدلاً مني أيضًا .”

كان الوقت متأخرًا في الليل عندما كان الجميع نائمين ، لذلك هربنا بهدوء ، وخرج راجنار باتجاه الغابة خلفه في عربة.

كنت سأقابل لامونت بينما فلور تتوجه بالعربة لبرج الكيمياء حيث  كان من الممكن أن يتم مراقبتنا …

في البداية ، ابتسمت حول فمي ونظرت حولي بسعادة.

“…………..”

ومع ذلك ، كلما تعمقت في الغابة ، أصبحت البيئة المحيطة أغمق ، وأصدرت صوتًا يرتجف بشكل طبيعي.

في البداية ، ابتسمت حول فمي ونظرت حولي بسعادة.

“ماذا يجب أن أفعل ؟ ه-هل يوجد أحد هنا ؟”

“هل فكرت في فرير و أنتَ تنظر لي ؟”

لحسن الحظ ، تم سماع إجابة سريعة على الصوت المثير للشفقة الذي بدا أنه كان خائفًا عن قصد.

شعرت أن كلاهما يجفلان خلفي بسبب تلكَ العيون المحترقة لذلك أغلقت الفجوة بينهم و ابتسمت .

“من هناك؟”

“……؟”

تفاجأت بصوت منخفض ، ورفعت رأسي بقوة.

“هذا أمر لا مفر منه .”

خرج شخص ما من الغابة العميقة بينما كان ينظر حوله ورأسه مرفوع مثل الميركات .

“آنستي ، من الذي أنتِ قلقة عليه؟”

الميركات نوع من أنواع الحيوانات اللي ميعرفوش يعمل سيرش على جوجل

لحسن الحظ ، بالكاد تمكنت من العثور على مكان مألوف على الخريطة.

كان بإمكاني أن أرى الشعر الوحشي السائب والمتدرج الملون ينفجر.

استطعت أن أرى أنه كان هناك عدد غير قليل من الناس في القرية يبدون و كأنهم فرسان.لذلك سيصل الأمر إلى آذان لامونت .

كان كبيرًا في السن عما رأيته في الصورة ، لكنني عرفت أنه كان لامونت .

“… ما الغريب في ذلك؟”

بدا الرجل في طول أكسيليوس ، ولقد كان يبدوا و كأنه قد عاش حياة صعبة .

الميركات نوع من أنواع الحيوانات اللي ميعرفوش يعمل سيرش على جوجل

ومع ذلك ، شعرت بالجلالة التي لا يمكن إخفاؤها ، لذلك كان جسدي متوترًا في حد ذاته.

“فكرت في وجود برج الكيمياء ، لذلك ضعت لأنني كنت اتجه بتهور لأي مكان لأمل الحصول على المساعدة .”

تظاهرت بالدهشة والارتجاف وسألت بعناية.

حاولت الضحك متذكرة القوريين اللذين كانوا حذرين للغاية .

“من أنتَ ؟”

كان من الجيد أيضًا ركوب العربة المعدة خصيصًا مع راجنار .

“أنا من أريد سؤالكِ ، من أنتِ؟”

كان من المفترض أن أظهر و اكشفت هويتي بفخر ، لكن بدا و كأن راجنار كان لديه رأي آخر .

“أوه أنا الشخص الذي أراد البقاء في القرية لبعض الوقت ، أردت التنزه قليلا لكنني ضعت.”

“هذا أمر لا مفر منه .”

هل هذا لأنني تحدثت بأشد صوت يرثى له؟

“أوه أنا الشخص الذي أراد البقاء في القرية لبعض الوقت ، أردت التنزه قليلا لكنني ضعت.”

عبس لامونت وقال ، مشيرا إلى اليسار بإصبعه.

ابتسمت أنا و راجنار بشكل مشرق و أمسكنا بيد بعضنا البعض .

“إذا خرجتِ من هذا الطريق ، فسيكون هناك طريق آخر اذهبي منه .”

“اسم والدتي ؟ لماذا ؟”

“شكرًا لك .”

“إذن هل أنتما تائهين ؟”

عندما ابتسمت بشكل مشرق ، لم تسقط نظرات لامونت عني.

“أنا عجوز ، لذا لا استطيع النوم في الليل .”

ابتسمت وقلت وأنا انظر إلى النظرة المهتزة ببطء.

“فكرت في وجود برج الكيمياء ، لذلك ضعت لأنني كنت اتجه بتهور لأي مكان لأمل الحصول على المساعدة .”

“لكن هذا غريب.”

“لن تفعلي شيئًا خطيرًا بمفردكِ ، أليس كذلك؟”

“… ما الغريب في ذلك؟”

“……؟”

“إنها بالتأكيد المرة الأولى التي يراني فيها القرويون هنا ، ولكن لماذا ينظر إلي الجميع بهذه الطريقة؟”

لكن هذا أيضًا لفترة من الوقت.

عندما سألت ، لم يستطع لامونت التحدث وسألته بابتسامة مريرة.

هذا ما قلته ، لكن لابدَ أنني الوحيدة التي كانت تفكر في ذلك .

“أعلم أن هذا وقح لأنني قد قابلتكِ للمرة الأولى ، لكن ما هو اسم والدتكِ؟”

“أنكَ لن تتأذى بدلاً مني .”

“اسم والدتي ؟ لماذا ؟”

ماذا سوف أفعل إن أُصيب راجنار بمجرد ملاحقتي ؟

على الرغم من أنه سألت بجرأة دون تشريفات ، أجاب لامونت رطانة كما لو أنه لا يشعر بالغرابة.

نظرت إلى عينيه المفتوحتين على مصراعيهما كما لو كان مصدومًا ، ابتسمت وقلت.

“هل هناك شيء لا أعرفه ؟ هذا غير منطقي.”

لم تستمر كلمات لامونت .

تمتم في نفسه ، وشوهد وهو يحاول الاستدارة والمغادرة كما لو كان يغادر مقعده ويقول آسف.

“لا ليس كذلك. أعتقد أنكِ تبدين قليلاً مثل شخص أعرفه. لكنني متأكد من أنني مخطئ.  نعم ، سيكون من الجيد البقاء لمدة ليلة واحدة تقريبًا .”

ناديته وهو يحاول الاستدارة و المغادرة بسرعة .

“من هناك؟”

“بعض الناس في القرية ينظرون لي بهذه الطريقة ، وكأنهم ينظرون لشخص آخر .”

ومع ذلك ، شعرت بالجلالة التي لا يمكن إخفاؤها ، لذلك كان جسدي متوترًا في حد ذاته.

“…………”

“كان هذا هو الطريق لبرج الكيمياء في الشمال.”

“الكل يبدوا حزينًا و ينطبق الأمر عليكَ أيضًا .”

“أي نوع من الوعود؟”

لم يتحرك لامونت عند كلامي.

أومأ كاسياس بعد سماع صوت فلور .

“هل فكرت في فرير و أنتَ تنظر لي ؟”

“يبدوا أن هناك من يحون حولنا .”

لكن هذا أيضًا لفترة من الوقت.

كان بإمكاني أن أرى الشعر الوحشي السائب والمتدرج الملون ينفجر.

نظر للوراء و أصدر لامونت صوتًا بسبب الارتباك.

كان بإمكاني أن أرى الشعر الوحشي السائب والمتدرج الملون ينفجر.

نظرت إلى عينيه المفتوحتين على مصراعيهما كما لو كان مصدومًا ، ابتسمت وقلت.

“…………..”

“هذا أمر لا مفر منه .”

“كان هذا هو الطريق لبرج الكيمياء في الشمال.”

“ماذا ….”

إن سار كل شيء حسل الخطة ، على عكس فلوس و كاسياس سوف يتوجهان لبرج الكيمياء و أنا سوف أركب عربة محضرة مسبقًا و اتوجه لجبال  ستاسيا

لم تستمر كلمات لامونت .

–يتبع …

“لأنني إبنة فرير البيولوچية .”

تمتمت بشكل طبيعي بنظرة كئيبة .

–يتبع …

إن سار كل شيء حسل الخطة ، على عكس فلوس و كاسياس سوف يتوجهان لبرج الكيمياء و أنا سوف أركب عربة محضرة مسبقًا و اتوجه لجبال  ستاسيا

“همم .”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط