نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Born as the Daughter of the Wicked Woman 120

الفصل 119

الفصل 119

كان يُمكنني رؤية عيون لامونت ترتجف .

كان من الجيد أن تكون متشككًا و حذرًا ، لكن ليس تجاهي أنا .

“هل أخبركَ مرة أخرى .

أمسك لامونت بالسيف الموجود حول خصره ، لكنني لم أراوغه ، ارتجفت فقط .

كنت أحاول التحدث بهدوء لكن قلبي كان يبدوا و كأنه سوف ينفجر .

“لا أعرف ماذا تريدين . أنا شمسي سوف تغرب على أي حال ، وكل ما تبقى لي هو الموت بشكل خاسر.”

لن يشعر لامونت بما أشعر به حيال الكشف عن مصل هذا السر المهم .

لأن الدموع كانت تنهمر على خدي .

شعرت وكأن قلبي قد سقط للحظة بينما كنت على وشكِ أن أقول اسم والدتي البيولوچية بعد فترة طويلة .

“… كنت أتوقع ذلك. المتمردون ليس لديهم أي دعم والإمدادات قد انخفضت ، لذا فهم يحاولون بالتأكيد القضاء على القوى المقلقة .”

انتظرت أجابة لامونت بنظرة فارغة على وجهي و كأنني كنت على وشكِ الانهيار .

غضب لامونت من صوتي عندما تحدثت بهدوء كما لو كنت أحكي قصة.

ولكن حتى بعد الانتظار لفترة طويلة ، لم يقل لامونت أي شيء وحدق في وجهي.

“صورة لعائلة أوزوالد الإمبراطورية . في ذلك الوقت أدركت كم كانت وحيدة .”

‘ليس لدىّ خيار سوى مواصلة الحديث .’

“لماذا تتحدى نفسك بالفشل على أي حال؟ كنت فقط على هذا النحو ….”

نظرت إلى عيون لامونت ، التي كانت ترتعش كما لو كانت في عاصفة ، وقلت كما لو كنت سأبكي .

تحدثت باسم بنديكتو ، وليس كابنة فراير.

“أنا إبنة فرير ، المرأة الشريرة التي تخلى عنها زوجها و شقيقها و العالم كله .”

لم يرسلني أحد ، جئت بنفسي لمقابلة خالي الآخر.

سألني لامونت بتعبير قاتم على وجهه ، كما لو كنت أخبره بسر ثمين للغاية .

جاء النحيب من بين شفتيه .

“شريرة ؟ ماذا تقصدين ؟ لا ، من أرسلكِ لهنا؟ أخي ؟ كيف وجدتي هذا المكان ؟”

كان مظهر لامونت ، الذي ضرب الأرض وذرف الدموع ، مختلفًا تمامًا عن إيبرهارت ، الذي حذر بنظرة باردة من أنه يمكن أن يتخلص مني.

بدا الأمر مثيرًا للشفقة وهو يحاول الحفاظ على هذا المكان قد الإمكان .

لكن لماذا صدقت إيبرهارت الذي أدار ظهره لك بكل صدق بهذه الطريقة ؟

هززت رأسي و قلت بهدوء.

كان هذا هو غضب لامونت .

لم يرسلني أحد ، جئت بنفسي لمقابلة خالي الآخر.

“لماذا تتحدى نفسك بالفشل على أي حال؟ كنت فقط على هذا النحو ….”

“………..”

“………….”

ملأ الشك عيون لامونت الأرچوانية الشاحبة .

تحدثت بدون قلق .

أمسك لامونت بالسيف الموجود حول خصره ، لكنني لم أراوغه ، ارتجفت فقط .

“دوق هيرونيس أراد إمرأة جديدة كزوجة له ، لذا قام بهذه الحيل التي لا أعرفها .”

كانت لدىّ أيضًا بعض الوسائل للدفاع عن نفسي ، لكنني أردت حقًا أن أخبره بشيء لم يكن يعرفه لأنني جئت لهنا للمحادثة فقط .

“دافني ….”

“أتعلم ؟ فرير والدتي لم تمت بسبب المرض .”

انتظرت بهدوء الإجابة بعد النحيب القاسي .

“هذا هراء … العائلة الإمبراطورية قد جعلت الأمر رسميًا . ولكن كيف تجرؤين على الخلط بين هذه القصة و القصة الخاطئة ؟”

عندما أشرت إصبعي إلى السماء ، رفع لامونت رأسه ببطء وثبّت نظرته إلى السماء.

حسنًا . حتى أنا لما كنت قد أصدق ذلك .

“لماذا أتيتُ لهنا ؟ هل تظن أنني هنا فقط لإخبارك بالحقيقة ؟”

حتى لو كنت لامونت ، كنت سأكون حذرة لأن شخص ما ذكر أختي التي ماتت .

“هل هذا كل شيء ؟ إمبراطور أوزوالدا لحالي الوحيد تخلى و ابتعد عن والدتي .”

لكن لماذا صدقت إيبرهارت الذي أدار ظهره لك بكل صدق بهذه الطريقة ؟

انتظرت بهدوء الإجابة بعد النحيب القاسي .

‘أنتَ تثق بأعدائكَ بسهولة ، يالكَ من ساذج .’

“قل أنك تريد أن تكون إمبراطورًا.”  لنفترض أنك تريد تصحيح كل شيء…”

قال لامونت أنه لم ي يرغب في سماع شيء آخر ووضع سيفه مكانه ثم حاول المغادرة .

“…………”

لم يكن لدىّ النية للسامح له بالرحيل بتلكَ السهولة .

انتظرت بهدوء الإجابة بعد النحيب القاسي .

كان من الجيد أن تكون متشككًا و حذرًا ، لكن ليس تجاهي أنا .

“… كنت أتوقع ذلك. المتمردون ليس لديهم أي دعم والإمدادات قد انخفضت ، لذا فهم يحاولون بالتأكيد القضاء على القوى المقلقة .”

إن كان بون شعري أرچوانيًا لكان قد صدقني بسهولة .

“لذلك كنت مندهشة أن مظهر والدتي الموجود في اللوحة مختلف تمامًا عما أعرفه أنا .”

“تم حبس والدتي البيولوچية و ماتت هناك .”

سقط رأس لامونت ببطء .

“….ماذا ؟”

“اسمح لي أن أقدم نفسي مرة أخرى. اسمي دافني بنديكتو ، التي تترأس حاليًا العائلة المالكة لأوزوالد وخليفة بنديكتو ، المدرج في القائمة لأول مرة كزعيم أجنبي .”

“لقد اتُهمت بالخيانة من خلال أسر وتعذيب سكان الأحياء الفقيرة ، ولعن العائلة الإمبراطورية لكليمنس بدمائها.”

“لقد سُجنت في البرج بسبب الخيانة و هكذا ل وُلِدت .”

غضب لامونت من صوتي عندما تحدثت بهدوء كما لو كنت أحكي قصة.

‘هذا هو الأمر .’

“ماذا بحق خالق الجحيم ! كانت فرير طفلة تخشى الدم فكيف تجرؤين على قول مثل هذه الأكاذيب!”

“لماذا ارتكبت الخيانة؟”

ظهر الغضب على شفتيه .

“لكن أنا…”

“إن كانت محبوسة ف أنا أقصد أنها قد عانت من موت مأساوي و حُبست بسبب شيء لم تفعله .”

“شريرة ؟ ماذا تقصدين ؟ لا ، من أرسلكِ لهنا؟ أخي ؟ كيف وجدتي هذا المكان ؟”

“………”

غطى لامونت وجهه بعد سماع صوتي المنخفض .

كان هذا بسبب أن لامونت لم يستطع تحمل غضبه و هبط على الأرض.

“لا تكذبي . أنا لا أعرف نوع الحيل التي تريدين قولها لكن فرير كانت مريضة ….”

“لا أعرف لماذا أتيتِ لهنا لكن … لا. أعرف تريدين الإنتقام وأنا ليس لدىّ الوقت للانتقام لوالدتكِ من أخي .”

كان من المحزت رؤيته ينكر الواقع لأنه لم يستطع تقبل الموت المأساوي لشقيقته الصغرى ، ولقد كان حتى يائسًا من أجل ذلك .

هل هذه هي المرة الأولى التي أرى فيخا شخصًا حزينًا على وفاة والدتي ؟ إن الامر سعيد و حزين في نفس الوقت .

“لقد سُجنت في البرج بسبب الخيانة و هكذا ل وُلِدت .”

“مازلت أتذكر ذكريات طفولتي. البرج الملفوف باللون الرمادي ، النظرة الخائفة ، والدتي التي هجرها الجميع ، و….”

“……….!”

تحدثت بدون قلق .

“مازلت أتذكر ذكريات طفولتي. البرج الملفوف باللون الرمادي ، النظرة الخائفة ، والدتي التي هجرها الجميع ، و….”

بينما طمأنت نفسي أن هناك شخص ما حزين على وفاة فرير ، لقد كان من المحزن أنها ماتت بسهولة .

لم يستمع لي لامونت حتى النهاية .

‘ليس لدىّ خيار سوى مواصلة الحديث .’

كان هذا بسبب أن لامونت لم يستطع تحمل غضبه و هبط على الأرض.

“لوحة ….؟”

كان بإمكاني رؤية الدم في عيون لامونت وهو ينظر لي .

غطى لامونت وجهه بعد سماع صوتي المنخفض .

كبح غضبه بشدة ، لقد كان الأمر بائسًا لدرجة أنه حتى أنا ، التي حاولت الحفاظ على عقلي قدر الإمكان ، غرق قلبي و كدت أذرف الدموع .

انسكب ضوء القمر على الغابة النبيلة كما لو كان يشجعنا.

“وأتذكر أن الناس قد احتفلوا بوفاة المرأة الشريرة .

أومأت برأسي على هذا الصوت المرتجف .

“آه-”

“لا أعرف لماذا أتيتِ لهنا لكن … لا. أعرف تريدين الإنتقام وأنا ليس لدىّ الوقت للانتقام لوالدتكِ من أخي .”

جاء النحيب من بين شفتيه .

‘هذا هو الأمر .’

ارتجف أنفي و أنا أشاهده وهو يضرب الأرض و يحاول كبح دموعه .

نظرت إلى عيون لامونت ، التي كانت ترتعش كما لو كانت في عاصفة ، وقلت كما لو كنت سأبكي .

هل هذه هي المرة الأولى التي أرى فيخا شخصًا حزينًا على وفاة والدتي ؟ إن الامر سعيد و حزين في نفس الوقت .

“هذا هراء … العائلة الإمبراطورية قد جعلت الأمر رسميًا . ولكن كيف تجرؤين على الخلط بين هذه القصة و القصة الخاطئة ؟”

بينما طمأنت نفسي أن هناك شخص ما حزين على وفاة فرير ، لقد كان من المحزن أنها ماتت بسهولة .

وفجأة شعرت أن صوتي يرتجف قليلاً ، لكن كان علىّ أن أنهي ما جئت لقوله حتى عندما اندلعت عاصفة المشاعر تلكَ .

وفجأة شعرت أن صوتي يرتجف قليلاً ، لكن كان علىّ أن أنهي ما جئت لقوله حتى عندما اندلعت عاصفة المشاعر تلكَ .

لا يمكن أن يستمر صوت لامونت المرتعش.

“لذلك كنت مندهشة أن مظهر والدتي الموجود في اللوحة مختلف تمامًا عما أعرفه أنا .”

“……….!”

“لوحة ….؟”

كانت لامونت يعاني حقًا من وفاة فرير .

أومأت برأسي على هذا الصوت المرتجف .

“ولكن إذا كان اتهامًا كاذبًا سيكون الوضع مختلفًا ،لا يمكن أن تعاني وهي لم تفعل شيئًا ، صحيح ؟”

“صورة لعائلة أوزوالد الإمبراطورية . في ذلك الوقت أدركت كم كانت وحيدة .”

“هذا هراء … العائلة الإمبراطورية قد جعلت الأمر رسميًا . ولكن كيف تجرؤين على الخلط بين هذه القصة و القصة الخاطئة ؟”

“كيف …. لا ، من أين أتيتِ ….؟ لا ، لماذا ماتت فرير بهذه الطريقة ؟ ألا يوجد هيونج و الدوق ؟”

كان يُمكنني رؤية عيون لامونت ترتجف .

نطق لامونت الكلمات التي تطرقت لذهنه كما لو أنه لم يكن يعرف ما الذي يجب أن يتحقق من أولاً .

اتسعت عيون لامونت بشكل كبير .

“من أين يجب أن أبدأ الشرح ؟”

“لا أعرف ماذا تريدين . أنا شمسي سوف تغرب على أي حال ، وكل ما تبقى لي هو الموت بشكل خاسر.”

ابتسمت بشكل غامض عندما تذكرت طفولتي.

“اسمي دافني. لم يعطني أحد إياه ، لذلك صنعت اسمًا لنفسي.”

“الدوق هيرونيس لديه إمرأة جديدة.”

“………..”

“ماذا؟”

“من أين يجب أن أبدأ الشرح ؟”

اتسعت عيون لامونت بشكل كبير .

 

على الرغم من أنني شعرت بالأسف بسبب زوايا عيونه المحمرة ، إلا أن مظهرها اللامع قد أصابني بالقشعريرة .

لم يكن يرغب في تصديق ما قاله ، ولا أنا كذلك .

كان مثل الرمح الشرس الحاد كما لو أنه كان قادرًا على قتل شخص ما من دون حتى أن يحاول أن يسحب السكين .

“إن كانت محبوسة ف أنا أقصد أنها قد عانت من موت مأساوي و حُبست بسبب شيء لم تفعله .”

كان هذا هو غضب لامونت .

لم أستطع كبح الضحك الساخر ولويت شفتي.

“دوق هيرونيس أراد إمرأة جديدة كزوجة له ، لذا قام بهذه الحيل التي لا أعرفها .”

“صورة لعائلة أوزوالد الإمبراطورية . في ذلك الوقت أدركت كم كانت وحيدة .”

“من ثم ….”

لم يكن يرغب في تصديق ما قاله ، ولا أنا كذلك .

بتعبير مصدوم على وجهه واصلت الحديث وكأن الأمر لم ينتهي بعد .

“لذلك كنت مندهشة أن مظهر والدتي الموجود في اللوحة مختلف تمامًا عما أعرفه أنا .”

“هل هذا كل شيء ؟ إمبراطور أوزوالدا لحالي الوحيد تخلى و ابتعد عن والدتي .”

“دوق هيرونيس أراد إمرأة جديدة كزوجة له ، لذا قام بهذه الحيل التي لا أعرفها .”

“لماءا هيونج …؟ لماذا ؟ لماذا! لقد أحب فرير كثيرًا و اهتم بها !”

تلاشت الغيوم الداكنة في السماء المظلمة ، وظهر القمر الخفي.

عند وفاة فرير ، تحدث إيبرهارت عن موت مختلف تمامًا على الرغم من أنه كان يحب فرير .

كان هذا بسبب أن لامونت لم يستطع تحمل غضبه و هبط على الأرض.

كانت لامونت يعاني حقًا من وفاة فرير .

“اسمح لي أن أقدم نفسي مرة أخرى. اسمي دافني بنديكتو ، التي تترأس حاليًا العائلة المالكة لأوزوالد وخليفة بنديكتو ، المدرج في القائمة لأول مرة كزعيم أجنبي .”

لم يكن يرغب في تصديق ما قاله ، ولا أنا كذلك .

لكن لماذا صدقت إيبرهارت الذي أدار ظهره لك بكل صدق بهذه الطريقة ؟

توقف صوت لامونت بعيونه الباردة .

‘هذا هو الأمر .’

“لماذا يتستر الإمبراطور على موت أخته الغير عادل ؟”

“لم أكن لأفعل ذلك لو علمت أن ما بدأت بفعله لوقف طغيان أخي سيدمر الإمبراطورية وعائلتي على هذا النحو.”

“…………”

“اسمي دافني. لم يعطني أحد إياه ، لذلك صنعت اسمًا لنفسي.”

“أنا متأكد من أنكِ تعرفين الإجابة بالفعل .”

كان من المحزت رؤيته ينكر الواقع لأنه لم يستطع تقبل الموت المأساوي لشقيقته الصغرى ، ولقد كان حتى يائسًا من أجل ذلك .

سقط رأس لامونت ببطء .

“اسمي دافني. لم يعطني أحد إياه ، لذلك صنعت اسمًا لنفسي.”

“كان من أجل الحفاظ على السلطة .. الوضع فوضوي بسبب حرب أهلية ، وبما أن فرير هي أيضًا وريثة العرش ، فهو لا يريد توسيع أعماله …”

“أنتَ تعرف جيدًا .”

‘هذا هو الأمر .’

بينما طمأنت نفسي أن هناك شخص ما حزين على وفاة فرير ، لقد كان من المحزن أنها ماتت بسهولة .

“آههه–.”

تحدثت باسم بنديكتو ، وليس كابنة فراير.

مزق لامونت رأسه و بدأ في البكاء بمرارة .

لا يمكن أن يستمر صوت لامونت المرتعش.

“لماذا …. لماذا فعلتَ ذلك يا أخي ؟”

اتسعت عيون لامونت بشكل كبير .

كان مظهر لامونت ، الذي ضرب الأرض وذرف الدموع ، مختلفًا تمامًا عن إيبرهارت ، الذي حذر بنظرة باردة من أنه يمكن أن يتخلص مني.

“هل أخبركَ مرة أخرى .

لقد كنت أشعر بالفضول .

“لم أكن لأفعل ذلك لو علمت أن ما بدأت بفعله لوقف طغيان أخي سيدمر الإمبراطورية وعائلتي على هذا النحو.”

“لماذا ارتكبت الخيانة؟”

“اسمي دافني. لم يعطني أحد إياه ، لذلك صنعت اسمًا لنفسي.”

لم يكن هناك رد على سؤالي.

ولكن حتى بعد الانتظار لفترة طويلة ، لم يقل لامونت أي شيء وحدق في وجهي.

انتظرت بهدوء الإجابة بعد النحيب القاسي .

بتعبير مصدوم على وجهه واصلت الحديث وكأن الأمر لم ينتهي بعد .

لكن حتى بعد فترة ، لم يستطع لامونت التحكم في عواطفه ، وتنهدت من المشهد البائس.

قال لامونت أنه لم ي يرغب في سماع شيء آخر ووضع سيفه مكانه ثم حاول المغادرة .

“هل تعرف ماذا؟ أنت أول شخص غيري يحزن على وفاة والدتي البيولوجية.”

تحدثت بدون قلق .

لم أستطع كبح الضحك الساخر ولويت شفتي.

“لماذا أتيتُ لهنا ؟ هل تظن أنني هنا فقط لإخبارك بالحقيقة ؟”

“اسمي دافني. لم يعطني أحد إياه ، لذلك صنعت اسمًا لنفسي.”

سألني لامونت بتعبير قاتم على وجهه ، كما لو كنت أخبره بسر ثمين للغاية .

“دافني ….”

‘هذا هو الأمر .’

تمتم لامونت باسمي عدة مرات قبل أن يرفع رأسه ويتواصل بالعين معي مرة أخرى.

“صورة لعائلة أوزوالد الإمبراطورية . في ذلك الوقت أدركت كم كانت وحيدة .”

“حتى لو وصفها الجميع بأنها شريرة ، حتى لو تم نسيانها في العالم ، فقد حاولت أن أتذكر تمامًا اللحظات الأخيرة لها.”

كان مظهر لامونت ، الذي ضرب الأرض وذرف الدموع ، مختلفًا تمامًا عن إيبرهارت ، الذي حذر بنظرة باردة من أنه يمكن أن يتخلص مني.

“دافني ، أنتِ ….”

“صورة لعائلة أوزوالد الإمبراطورية . في ذلك الوقت أدركت كم كانت وحيدة .”

لا يمكن أن يستمر صوت لامونت المرتعش.

لم يرسلني أحد ، جئت بنفسي لمقابلة خالي الآخر.

لأن الدموع كانت تنهمر على خدي .

كان من الجيد أن تكون متشككًا و حذرًا ، لكن ليس تجاهي أنا .

انتشرت المفاجأة في عيون لامونت عندما انفجرت في البكاء فجأة ، أنا التي حافظت على تعبيرها الهادئ حتى الآن.

“كيف …. لا ، من أين أتيتِ ….؟ لا ، لماذا ماتت فرير بهذه الطريقة ؟ ألا يوجد هيونج و الدوق ؟”

“ولكن إذا كان اتهامًا كاذبًا سيكون الوضع مختلفًا ،لا يمكن أن تعاني وهي لم تفعل شيئًا ، صحيح ؟”

“………….”

يكفي رؤية تلكَ العيون المليئة بالندم .

توقف صوت لامونت بعيونه الباردة .

كانت مهمة لامونت التغلب على وفاة شقيقته الحبيبة ، وليس ما يمكنني فعله من أجله.

“هل أخبركَ مرة أخرى .

وفوق كل شيء ، لم يكن هناك وقت.

على الرغم من أنها لم تكن شمسًا حارة ، إلا أنها كانت كافية للتألق على العالم.

“الإمبراطور يستعد للمواجهة النهائية.”

“………”

“… كنت أتوقع ذلك. المتمردون ليس لديهم أي دعم والإمدادات قد انخفضت ، لذا فهم يحاولون بالتأكيد القضاء على القوى المقلقة .”

“من أين يجب أن أبدأ الشرح ؟”

“أنتَ تعرف جيدًا .”

لكن لماذا صدقت إيبرهارت الذي أدار ظهره لك بكل صدق بهذه الطريقة ؟

“لم أكن لأفعل ذلك لو علمت أن ما بدأت بفعله لوقف طغيان أخي سيدمر الإمبراطورية وعائلتي على هذا النحو.”

“………”

الصوت الذي يحتوي على ندم رهيب احتوى على النقد لنفسه.

“لماذا …. لماذا فعلتَ ذلك يا أخي ؟”

“لماذا تتحدى نفسك بالفشل على أي حال؟ كنت فقط على هذا النحو ….”

“لقد سُجنت في البرج بسبب الخيانة و هكذا ل وُلِدت .”

ومع ذلك ، لم يفت الأوان لإلقاء اللوم على نفسك بعد انتهاء كل شيء.

وفوق كل شيء ، لم يكن هناك وقت.

“أليس من السابق لأوانه الانهيار؟”

على الرغم من أنها لم تكن شمسًا حارة ، إلا أنها كانت كافية للتألق على العالم.

“لا أعرف لماذا أتيتِ لهنا لكن … لا. أعرف تريدين الإنتقام وأنا ليس لدىّ الوقت للانتقام لوالدتكِ من أخي .”

“أنتَ تعرف جيدًا .”

بصوت لامونت المفجع ، تنهدت ونظرت ببطء إلى السماء.

“من أين يجب أن أبدأ الشرح ؟”

تلاشت الغيوم الداكنة في السماء المظلمة ، وظهر القمر الخفي.

“……….!”

انسكب ضوء القمر على الغابة النبيلة كما لو كان يشجعنا.

“لذلك كنت مندهشة أن مظهر والدتي الموجود في اللوحة مختلف تمامًا عما أعرفه أنا .”

على الرغم من أنها لم تكن شمسًا حارة ، إلا أنها كانت كافية للتألق على العالم.

“أمي التي ربتني قالت هذا. كيف يمكننا الانتقام لتصحيح الخطأ ؟”

“أمي التي ربتني قالت هذا. كيف يمكننا الانتقام لتصحيح الخطأ ؟”

غطى لامونت وجهه بعد سماع صوتي المنخفض .

“………….”

“لقد سُجنت في البرج بسبب الخيانة و هكذا ل وُلِدت .”

“هذا ليس انتقام ، إنه لدفع ثمن ما يحتاجونه و سأحصل بالطبع على السعر .”

غطى لامونت وجهه بعد سماع صوتي المنخفض .

اقتربت من لامونت و تواصلت معه .

كل هذا جعل لامونت شخصًا سلبيًا بلا حدود.

قلت له بهدوء وهو ينظر ليدي بعيون مبتلة .

لم أستطع كبح الضحك الساخر ولويت شفتي.

“لماذا أتيتُ لهنا ؟ هل تظن أنني هنا فقط لإخبارك بالحقيقة ؟”

‘هذا هو الأمر .’

“لا أعرف ماذا تريدين . أنا شمسي سوف تغرب على أي حال ، وكل ما تبقى لي هو الموت بشكل خاسر.”

نطق لامونت الكلمات التي تطرقت لذهنه كما لو أنه لم يكن يعرف ما الذي يجب أن يتحقق من أولاً .

عندما أشرت إصبعي إلى السماء ، رفع لامونت رأسه ببطء وثبّت نظرته إلى السماء.

كان من الجيد أن تكون متشككًا و حذرًا ، لكن ليس تجاهي أنا .

الشمس حارة وأعتقد أنها ستحرق الإمبراطورية ، لذا من فضلك كن قمرًا وقم بتغطية الحرارة. هذا ما عليك القيام به.”

ظهر الغضب على شفتيه .

“لكن أنا…”

“مازلت أتذكر ذكريات طفولتي. البرج الملفوف باللون الرمادي ، النظرة الخائفة ، والدتي التي هجرها الجميع ، و….”

هزم مراراً و وتكرارًا و تراجعت الإمدادات وسقوط احتيال المتمردين في القوة المتناقصة تدريجياً.

“لذلك كنت مندهشة أن مظهر والدتي الموجود في اللوحة مختلف تمامًا عما أعرفه أنا .”

كل هذا جعل لامونت شخصًا سلبيًا بلا حدود.

“هذا ليس انتقام ، إنه لدفع ثمن ما يحتاجونه و سأحصل بالطبع على السعر .”

“اسمح لي أن أقدم نفسي مرة أخرى. اسمي دافني بنديكتو ، التي تترأس حاليًا العائلة المالكة لأوزوالد وخليفة بنديكتو ، المدرج في القائمة لأول مرة كزعيم أجنبي .”

“كيف …. لا ، من أين أتيتِ ….؟ لا ، لماذا ماتت فرير بهذه الطريقة ؟ ألا يوجد هيونج و الدوق ؟”

تحدثت بدون قلق .

“حتى لو وصفها الجميع بأنها شريرة ، حتى لو تم نسيانها في العالم ، فقد حاولت أن أتذكر تمامًا اللحظات الأخيرة لها.”

تحدثت باسم بنديكتو ، وليس كابنة فراير.

“أنا متأكد من أنكِ تعرفين الإجابة بالفعل .”

“قل أنك تريد أن تكون إمبراطورًا.”  لنفترض أنك تريد تصحيح كل شيء…”

“شريرة ؟ ماذا تقصدين ؟ لا ، من أرسلكِ لهنا؟ أخي ؟ كيف وجدتي هذا المكان ؟”

“………”

–يتبع ….

تواصلت معه مرة أخرى بيد لم يمسكها لامونت وتحدثت بصوت أكثر جدية من أي وقت مضى.

كل هذا جعل لامونت شخصًا سلبيًا بلا حدود.

“بعد ذلك سأكون سعيدة بمساعدتك.”

“هذا ليس انتقام ، إنه لدفع ثمن ما يحتاجونه و سأحصل بالطبع على السعر .”

–يتبع ….

“من أين يجب أن أبدأ الشرح ؟”

 

كان هذا هو غضب لامونت .

إن كان بون شعري أرچوانيًا لكان قد صدقني بسهولة .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط