أجبت بهدوء على صوت إيبرهارت القاسي .
أضاف الأمر كما لو لم يكن مشكلة كبيرة ، لكن السير هيرالد بدا أيضًا قلقًا.
“أنا دافني بينديكتو ، خليفة قمة بينديكتو . لماذا أنتَ قلق ؟”
ألقى إيبرهارت بلا هوادة رزمة الأوراق التي كان يحملها أمامي.
دون غضب واصلت التحدث .
“والوضع ليس جيداً فقط. كان المتمردون أقوى مما كنت أعتقد. لذا السبب هو انه قلق للغاية.”
“أنا لست الدوق جلين . لن أخون السيد الذي اخترت خدمته .”
لكني شعرت بهالة مألوفة من الشخص الذي يسحب خصري.
ملأ الارتباك عيون إيبرهارت بسبب كلامي .
–أين ؟ في قلب التمرد .
بدا و كأنه يفكر هل يجب أن يتبع حدسه أو يصدقني .
“أخبرني حدسي أنني سأقتل لامونت هذه المرة وأحصل على القوة الإمبريالية المثالية. لكن! لقد تغير كل شيء بعد رؤيتكِ.”
“جلالة الملك ، أرجوكَ صدقني .”
سيكون تحريك جسدي جيدًا عندما تكون الأماكن المحيطة بي مظلمة .
“هل أصدقكِ ؟”
–دافني . دافني . هل تسمعين صوتي ؟
“نعم ، كيف يمكنني أن أكون مصدر تهديد لكَ وأنا مجرد تاجرة .”
‘لقد كان يبدوا قلقًا للغاية ، وفقًا لما قاله السير هيرالد لايبدوا أن الأمور تسير على ما يرام .’
بدا و كأنه تأثر بكلامي ، لأنه كان يفكر مثلي .
–لامونت داهم جيش إيبرهارت ، وإفرهارت يندفع عائداً.
اخذ الكثير من الوقت ، و لم يقل أي شيء ، وسرعان ما قمت بتطهير عقلي المعقد .
“الآخرون ، ماذا عن الناس الآخرون ؟”
‘لاعجب ، لقد شعرت بغرابة عندما أمسكت القوس للمرة الأولى .’
بدا و كأنه يفكر هل يجب أن يتبع حدسه أو يصدقني .
كانت الحواس الخمس جيدة بشكل خاص ، ولم يكن القوس سلاحًا صعبًا للغاية .
وأمر السير هيرالد .
كان تخصصي هو القوس لذا كنت أستخدمه كسلاح بشكل أساسي ، لكن هذا لم يكن يعني الكثير .
“هل أصدقكِ ؟”
‘لا يمكنكَ فقط حبسي بالحدس .’
لامونت يتابعه عن كثب. أضاف لينوكس إلى كلمات ريكاردو .
لهذا السبب اعتقدت أنه من الممكن تجاوز هذه اللحظة .
“أحضرني إيبرهارت للسكنات لأنه كان بحاجة للإمدادات و تم سجني بعد الاستجواب .”
لكن فجأة سمعنا ضجيج عال من الخارج .
إذن ليس عليّ البقاء هنا للأبد .
“ماذا يحدث هنا ؟”
يبدوا أنه تم إهمالي لأنني فتاة صغيرة و سأكون بدون أسلحة .
عبس إيبرهارد وسأل بصوت عالٍ ، وسمعت صوت فارس غير مألوف.
نقرت على القطعة السحرية المرتبطة بلامونت .
“جلالة الملك. لدي رسالة من العاصمة وصلت على عجل ، وأنا هنا لتسليمها.”
“هاي!”
‘السير هيرالد .’
–هذا مريح . أنتِ لا تعرفين كيف فوجئت براجنار .
حنيت رأسي مرة أخرى بعدما سمعت الصوت المألوف الذي سمعته من القصر الإمبراطوري .
“أنا دافني بينديكتو ، خليفة قمة بينديكتو . لماذا أنتَ قلق ؟”
سمح إيبرهارد للسير هيرالد بالدخول ، وأخذ الرسالة التي سلمه إياه وفتحها.
“استعد للمنافسة !”
بعد أن حدق في الورقة لفترة ، انفجر ضاحكًا بصوت عالٍ.
لقد كان يتكلم بصراحة وكأنه أمر طبيعي .
“هاهاها.”
–ماذا؟
تفاجأ السير هيرالد بالضحك الذي انبعث فجأة و نظر إلى إيبرهارت .
“مفاجئ! هجوم مفاجئ! لقد اجتاح المتمردون هذا المكان!”
“هل مازلتي تريدين مني تصديقكِ ؟”
–هذا مريح . أنتِ لا تعرفين كيف فوجئت براجنار .
ألقى إيبرهارت بلا هوادة رزمة الأوراق التي كان يحملها أمامي.
–هذا مريح . أنتِ لا تعرفين كيف فوجئت براجنار .
كان محتواها هو مقال سيتم نشره غدًا في صحيفة المركيزة ديميتري .
“ليس كذلك .”
“سينشر في الجريدة غدًا .”
“أنا لست الدوق جلين . لن أخون السيد الذي اخترت خدمته .”
“كيف ….”
لذلك لم يتمكن من الاتصال بي ، فهمت الموقف الآن .
قبل أن أتمكن من الاستمرار ، قال إيبرهارت بسخرية مليئة بالاحتقار.
بمجرد أن سألت هذا سمعت صوتًا يتحدث و كأن الأمر طبيعي .
“هل تعتقدين أنه لا يمكن لشخص واحد أن يتواصل مع أفضل صحيفة في أوزوالد ؟”
“ومع ذلك ، صاحب الجلالة ···. لا يوجد مبرر كافٍ لسجن الآنسة بينديكتو على الفور.”
لقد كان يتكلم بصراحة وكأنه أمر طبيعي .
لا ، لقد كان قلقًا بشكل ملحوظ بما يكفي للقول أنه بدا وكأنه شخص مجنون.
“اقرأي .”
اعتقدت أن الوقت قد حان لتناول العشاء ، واعتقدت ان الجو أصبح صاخبًا أكثر مما كان عليه من قبل ، لكنني سمعت خطى تندفع.
بدأت في قراءة المقال على الصفحة الأولى ببطء .
‘لا يمكنكَ فقط حبسي بالحدس .’
ابتعد الإمبراطور الحالي عن الناس وشن حربًا لتدمير الإمبراطورية من أجل توسيع سلطته.
إذن ليس عليّ البقاء هنا للأبد .
ومع ذلك ، لم يغض المتمردون الطرف عن الناس حتى في المواقف الصعبة ، وساعدوهم ، وكانوا يفكرون دائمًا في سلام الإمبراطورية حتى في المواقف الصعبة.
تبعته بحذر وخرجت ، عندها ركض أحدهم من الخلف وفجأة أمسك بشعري.
في نهاية المقال كُتِبَ أن هذا لم يكن كل شيء .
“جلالة الملك ، أرجوكَ صدقني .”
رفعت رأسي ببطء بعد قراءة المقال.
–والجميع بأمان. وصلنا إلى هنا هذا الصباح ولا بأس في ذلك باستثناء القليل من المتاعب في محاولة إعادة الاتصال لأنني فقدت الاتصال فجأة.
“هذا خطؤكِ .”
–لامونت داهم جيش إيبرهارت ، وإفرهارت يندفع عائداً.
“ليس كذلك .”
لقد كان إيبرهارت غاضبًا جدًا الآن .
“لا ، من الواضح أنه تم إفساد كل شيء منذ لحظة تدخلكِ .”
“نعم أستطيع سماعكَ .”
امتلأ صوت إيبرهارت بالغضب ، وحاولت بسرعة ربط الكلمات ، لكنه رفض الاستماع.
“لم يُخطئ أبدًا من قبل ، لذا ربما يعتقد أن الأمر سيكون هكذا هذه المرة .”
امسك برأسي من شدة الغضب و رفعها .
–أين ؟ في قلب التمرد .
“أخبرني حدسي أنني سأقتل لامونت هذه المرة وأحصل على القوة الإمبريالية المثالية. لكن! لقد تغير كل شيء بعد رؤيتكِ.”
الشخص صاحب الصوت المرتبك كان السير هيرالد .
نظر إيبرهارت لي ببرود و ألقى بي بعيدًا .
امتلأ صوت إيبرهارت بالغضب ، وحاولت بسرعة ربط الكلمات ، لكنه رفض الاستماع.
وأمر السير هيرالد .
في البداية ، قررت انتظار حلول الليل.
“سنكتشف بعد انتهاء كل شيء ما إذا كنت مخطئًا أم لا. ضع هذه الفتاة في السجن الآن.”
“اولاً، سأخرج الآنسة دافني و أخرج الناس من القمة قريبًا .”
“ومع ذلك ، صاحب الجلالة ···. لا يوجد مبرر كافٍ لسجن الآنسة بينديكتو على الفور.”
“ليس كذلك .”
“هل تعصي أوامري ؟”
“لا ، من الواضح أنه تم إفساد كل شيء منذ لحظة تدخلكِ .”
حاول السير هيرالد أن يدافع عني قدر الإمكان ، لكن ذلك لم يكن مجديًا.
لقد كان إيبرهارت غاضبًا جدًا الآن .
لقد كان إيبرهارت غاضبًا جدًا الآن .
“اولاً، سأخرج الآنسة دافني و أخرج الناس من القمة قريبًا .”
لا ، لقد كان قلقًا بشكل ملحوظ بما يكفي للقول أنه بدا وكأنه شخص مجنون.
“نعم ، كيف يمكنني أن أكون مصدر تهديد لكَ وأنا مجرد تاجرة .”
“في المقام الأول ، لامونت لا شيء . هو لم يُولد بخصائص تجعله يكون الإمبراطور مثلي ! سوف تتألق قوتي و أصعد للقمة !”
أُجبر السير هيرالد على قيادتي إلى السجن عندما رأى الإمبراطور يصرخ وحده .
عزاني السير هيرالد بمودة ، لكن تعبيره كان قاسياً أيضاً.
‘لا يمكنني الهروب حتى .’
–ماذا؟
لم أكن أشعر بالتوتر ، ربما لأنني واجهت السجن من قبل .
ومع ذلك ، لم يغض المتمردون الطرف عن الناس حتى في المواقف الصعبة ، وساعدوهم ، وكانوا يفكرون دائمًا في سلام الإمبراطورية حتى في المواقف الصعبة.
لا ، هل هذا لأنني رأيت إيبرهارت يرتجف من القلق؟
أُجبر السير هيرالد على قيادتي إلى السجن عندما رأى الإمبراطور يصرخ وحده .
“استعد للمنافسة !”
“آه.”
تراجعت و أنا اسمع صوت إيبرهارت الغاضب الذي يصل لي وأنا في الخارج .
“بعد إنتهاء الحرب سوف يتم معرفة ولاء الآنسة دافني .”
الغريب أنني لم أكن خائفة .
***
على الأصح ،
لذلك لم يتمكن من الاتصال بي ، فهمت الموقف الآن .
“آنسة دافني ، الأشخاص اللذين معكِ أيضًا في السجن بشكل منفصل لكن لم يُصبهم أي ضرر ، لذلك لا تقلقي كثيرًا .”
اعتقدت أن الوقت قد حان لتناول العشاء ، واعتقدت ان الجو أصبح صاخبًا أكثر مما كان عليه من قبل ، لكنني سمعت خطى تندفع.
“آه.”
أنت تعتني بي في مثل هذه الحالة الطارئة.
توقفت عن التفكير بعدما سمعت صوت السير هيرالد .
“آكك .”
“في المقام الأول يبدوا أن الإمبراطور قد تواصل معي بغرض حبسي . الإمدادات كانت مجرد عذر .”
دون غضب واصلت التحدث .
“بعد إنتهاء الحرب سوف يتم معرفة ولاء الآنسة دافني .”
“راجنار زاركَ ؟ لينوكس أين أنتَ الآن ؟ أنتَ بأمان صحيح ؟”
عزاني السير هيرالد بمودة ، لكن تعبيره كان قاسياً أيضاً.
يبدوا أنه تم إهمالي لأنني فتاة صغيرة و سأكون بدون أسلحة .
“حتى الآن ، لقد كانت قرارات جلالة الملك حسب حدسه حتى عندما يكون هناك عدم يقين”
“ماذا يحدث هنا ؟”
“فقط بمشاعره ؟”
اولاً ، لننتظر غروب الشمس .
“لم يُخطئ أبدًا من قبل ، لذا ربما يعتقد أن الأمر سيكون هكذا هذه المرة .”
حاول السير هيرالد أن يدافع عني قدر الإمكان ، لكن ذلك لم يكن مجديًا.
حتى تعبير السير هيرالد عن ذلك يظهر عدم الثقة.
“اقرأي .”
“والوضع ليس جيداً فقط. كان المتمردون أقوى مما كنت أعتقد. لذا السبب هو انه قلق للغاية.”
“آكك .”
أضاف الأمر كما لو لم يكن مشكلة كبيرة ، لكن السير هيرالد بدا أيضًا قلقًا.
‘لن يكون من الصعب الهروب من هنا .’
كان من المخيب للآمال أنه كان ملكًا يقرر أشياء مهمة بالتشبث بحواسه.
“أخبرني حدسي أنني سأقتل لامونت هذه المرة وأحصل على القوة الإمبريالية المثالية. لكن! لقد تغير كل شيء بعد رؤيتكِ.”
حاول السير هيرالد أن يريحني بمودة وغادر.
الغريب أنني لم أكن خائفة .
أغمضت عيني بهدوء وركزت حواسي على فحص الجو من حولي.
“استعد للمنافسة !”
حتى لو لم أكن أعلم أنه سجن تم بناؤه في مكان بعيد ، لم أستطع الشعور بالناس بالقرب من القفص .
ألقى إيبرهارت بلا هوادة رزمة الأوراق التي كان يحملها أمامي.
‘لايوجد أحد هنا .’
ومع ذلك ، لم يغض المتمردون الطرف عن الناس حتى في المواقف الصعبة ، وساعدوهم ، وكانوا يفكرون دائمًا في سلام الإمبراطورية حتى في المواقف الصعبة.
يبدوا أنه تم إهمالي لأنني فتاة صغيرة و سأكون بدون أسلحة .
ومع ذلك ، لم يغض المتمردون الطرف عن الناس حتى في المواقف الصعبة ، وساعدوهم ، وكانوا يفكرون دائمًا في سلام الإمبراطورية حتى في المواقف الصعبة.
‘لن يكون من الصعب الهروب من هنا .’
قبل أن أتمكن من الاستمرار ، قال إيبرهارت بسخرية مليئة بالاحتقار.
في البداية ، قررت انتظار حلول الليل.
“آه.”
عندما كنت أتذكر مظهر إيبرهارت منذ فترة ، تذكرت الضحك الذي كنت أحجمه.
لكن لفترة من الوقت ، لم يعد يُسمع صوت الفارس.
‘لقد كان يبدوا قلقًا للغاية ، وفقًا لما قاله السير هيرالد لايبدوا أن الأمور تسير على ما يرام .’
كانت هوية الصوت الحذر للغاية هي لينوكس .
نقرت على القطعة السحرية المرتبطة بلامونت .
امتلأ صوت إيبرهارت بالغضب ، وحاولت بسرعة ربط الكلمات ، لكنه رفض الاستماع.
‘الإشارة لا تعمل ، أنا متأكدة أنه استخدم شيء ما .’
ألقى إيبرهارت بلا هوادة رزمة الأوراق التي كان يحملها أمامي.
لذلك لم يتمكن من الاتصال بي ، فهمت الموقف الآن .
–لن يتمكن إيبرهارت من الذهاب لأنه مطارد ، ومن المحتمل أن يداهمه باقي المتمردين.
بعد أن لمست أذني لفترة تذكرت شيء ما .
حتى لو لم أكن أعلم أنه سجن تم بناؤه في مكان بعيد ، لم أستطع الشعور بالناس بالقرب من القفص .
لكن لم يكن هناك حاجة لذلك .
“فقط بمشاعره ؟”
هذا لأنني سمعت صوتًا مألوفًا من الأداة .
“كيف ….”
–دافني . دافني . هل تسمعين صوتي ؟
“الآخرون ، ماذا عن الناس الآخرون ؟”
كانت هوية الصوت الحذر للغاية هي لينوكس .
عندما كنت أتذكر مظهر إيبرهارت منذ فترة ، تذكرت الضحك الذي كنت أحجمه.
“نعم أستطيع سماعكَ .”
كان الفارس مستلقيًا على ظهره ، يتقيأ من دمه ، أمسك شخص ما بخصري وجذبني بين ذراعيه.
عندما تحققت مرة أخرى من عدم وجود أحد من حولي وأجبت بهدوء ، سمعت تنهيدة ارتياح من الجانب الآخر.
الغريب أنني لم أكن خائفة .
–هذا مريح . أنتِ لا تعرفين كيف فوجئت براجنار .
لذلك لم يتمكن من الاتصال بي ، فهمت الموقف الآن .
“راجنار زاركَ ؟ لينوكس أين أنتَ الآن ؟ أنتَ بأمان صحيح ؟”
‘السير هيرالد .’
بمجرد أن سألت هذا سمعت صوتًا يتحدث و كأن الأمر طبيعي .
أُجبر السير هيرالد على قيادتي إلى السجن عندما رأى الإمبراطور يصرخ وحده .
–أين ؟ في قلب التمرد .
صرخت بصوت أعلى.
هذه المرة كان صوت ريكاردو .
هربت بسرعة من السجن ، واهتز جسدي وكأنني خائفة.
–والجميع بأمان. وصلنا إلى هنا هذا الصباح ولا بأس في ذلك باستثناء القليل من المتاعب في محاولة إعادة الاتصال لأنني فقدت الاتصال فجأة.
***
كلمات فخر ريكاردو اجتاحت قلبي
على ما يبدو ، كان هذا الشخص أحد الفرسان الذين فروا مع إيبرهارت.
“إذن ماهو الوضع الآن ؟”
‘السير هيرالد .’
–لامونت داهم جيش إيبرهارت ، وإفرهارت يندفع عائداً.
سمح إيبرهارد للسير هيرالد بالدخول ، وأخذ الرسالة التي سلمه إياه وفتحها.
لامونت يتابعه عن كثب. أضاف لينوكس إلى كلمات ريكاردو .
اخذ الكثير من الوقت ، و لم يقل أي شيء ، وسرعان ما قمت بتطهير عقلي المعقد .
مرة أخرى ، كانت الأمور تسير على ما يرام.
كان من المخيب للآمال أنه كان ملكًا يقرر أشياء مهمة بالتشبث بحواسه.
إذن ليس عليّ البقاء هنا للأبد .
لكن لفترة من الوقت ، لم يعد يُسمع صوت الفارس.
سأل لينوكس و أنا أحرك رأسي و أفكر في الخروج .
“آنسة بينديكتو ، هل أنتِ بخير ؟”
–ماذا عن دافني ؟ أنتِ بخير ؟
أضاف الأمر كما لو لم يكن مشكلة كبيرة ، لكن السير هيرالد بدا أيضًا قلقًا.
“آه.”
“نعم أستطيع سماعكَ .”
بعد لحظة من التردد ، أخبرته بكل ما حدث من قبل.
اولاً ، لننتظر غروب الشمس .
“أحضرني إيبرهارت للسكنات لأنه كان بحاجة للإمدادات و تم سجني بعد الاستجواب .”
“سنكتشف بعد انتهاء كل شيء ما إذا كنت مخطئًا أم لا. ضع هذه الفتاة في السجن الآن.”
–ماذا؟
–دافني . دافني . هل تسمعين صوتي ؟
“شششش ، لا ترفع صوتكَ كثيرًا !”
***
أضفت على عجل بعد أصوات الإثنين المتفاجئة .
–لن يتمكن إيبرهارت من الذهاب لأنه مطارد ، ومن المحتمل أن يداهمه باقي المتمردين.
“أخرجي من هنا ، ستكونين في ورطة .”
جعل صوت لينوكس الحذر ابتسامة على شفتي.
“هاهاها.”
“سوف أتسلل من خلال الفوضى. لا تقلق كثيرا.”
أجبت بهدوء على صوت إيبرهارت القاسي .
اولاً ، لننتظر غروب الشمس .
“بعد إنتهاء الحرب سوف يتم معرفة ولاء الآنسة دافني .”
سيكون تحريك جسدي جيدًا عندما تكون الأماكن المحيطة بي مظلمة .
“الآخرون ، ماذا عن الناس الآخرون ؟”
***
“في المقام الأول ، لامونت لا شيء . هو لم يُولد بخصائص تجعله يكون الإمبراطور مثلي ! سوف تتألق قوتي و أصعد للقمة !”
لقد غربت الشمس وحان الليل.
“استعد للمنافسة !”
اعتقدت أن الوقت قد حان لتناول العشاء ، واعتقدت ان الجو أصبح صاخبًا أكثر مما كان عليه من قبل ، لكنني سمعت خطى تندفع.
أغمضت عيني بهدوء وركزت حواسي على فحص الجو من حولي.
“آنسة بينديكتو ، هل أنتِ بخير ؟”
سمح إيبرهارد للسير هيرالد بالدخول ، وأخذ الرسالة التي سلمه إياه وفتحها.
الشخص صاحب الصوت المرتبك كان السير هيرالد .
“من الواضح أن هذه الفتاة العاهرة قد ساعدت المتمردين و إلا لما كان قد ظهر برج السحر و المتمردين في هذا المكان!”
وقفت و تظاهرت أنني متفاجئة .
‘السير هيرالد .’
“ماذا يحدث هنا ؟”
“ليس كذلك .”
“مفاجئ! هجوم مفاجئ! لقد اجتاح المتمردون هذا المكان!”
“أنا الشاهد الحي الذي هرب من هناك!”
أصيب السير هيرالد بالذعر وحرك يده المرتجفة ليفتح باب سجني.
لامونت يتابعه عن كثب. أضاف لينوكس إلى كلمات ريكاردو .
“أخرجي من هنا ، ستكونين في ورطة .”
“هاي!”
أنت تعتني بي في مثل هذه الحالة الطارئة.
“من الواضح أن هذه الفتاة العاهرة قد ساعدت المتمردين و إلا لما كان قد ظهر برج السحر و المتمردين في هذا المكان!”
هربت بسرعة من السجن ، واهتز جسدي وكأنني خائفة.
بعد لحظة من التردد ، أخبرته بكل ما حدث من قبل.
“الآخرون ، ماذا عن الناس الآخرون ؟”
“هاهاها.”
“اولاً، سأخرج الآنسة دافني و أخرج الناس من القمة قريبًا .”
بمجرد أن سألت هذا سمعت صوتًا يتحدث و كأن الأمر طبيعي .
بعدما أضاف السير هيرالد ، أومأت برأسي بحزن.
“في المقام الأول يبدوا أن الإمبراطور قد تواصل معي بغرض حبسي . الإمدادات كانت مجرد عذر .”
‘سأضطر للنظر إلى الوضع و الهرب .’
هذه المرة كان صوت ريكاردو .
تبعته بحذر وخرجت ، عندها ركض أحدهم من الخلف وفجأة أمسك بشعري.
‘السير هيرالد .’
“هاي!”
حتى تعبير السير هيرالد عن ذلك يظهر عدم الثقة.
“آكك .”
“لم يُخطئ أبدًا من قبل ، لذا ربما يعتقد أن الأمر سيكون هكذا هذه المرة .”
كان وجهي يتألم ورأسي يؤلمني بشدة.
توقفت عن التفكير بعدما سمعت صوت السير هيرالد .
صرخت بصوت أعلى.
مرة أخرى ، كانت الأمور تسير على ما يرام.
صرخ السير هيرالد في دهشة من الفعل المفاجئ للفارس.
–يتبع …
“ماذا تفعل! دعها الآن!”
“نعم أستطيع سماعكَ .”
لكن الفارس صرخ وهو يسحبني بين الفرسان الآخرين الذين هربوا متجاهلاً أوامر اللورد هيرالد.
كان وجهي يتألم ورأسي يؤلمني بشدة.
“من الواضح أن هذه الفتاة العاهرة قد ساعدت المتمردين و إلا لما كان قد ظهر برج السحر و المتمردين في هذا المكان!”
اخذ الكثير من الوقت ، و لم يقل أي شيء ، وسرعان ما قمت بتطهير عقلي المعقد .
للوهلة الأولى ، كانت ذراعه مغطاة بالدماء.
“مفاجئ! هجوم مفاجئ! لقد اجتاح المتمردون هذا المكان!”
“أنا الشاهد الحي الذي هرب من هناك!”
في البداية ، قررت انتظار حلول الليل.
على ما يبدو ، كان هذا الشخص أحد الفرسان الذين فروا مع إيبرهارت.
بعد أن حدق في الورقة لفترة ، انفجر ضاحكًا بصوت عالٍ.
“لذا يجب أن نقتل هذه الكلبة و نجعلها عبرة!”
بعد أن لمست أذني لفترة تذكرت شيء ما .
لكن لفترة من الوقت ، لم يعد يُسمع صوت الفارس.
بدا و كأنه تأثر بكلامي ، لأنه كان يفكر مثلي .
سقطت يده ، التي كانت تشد شعري بالقوة ، ببطء ، وسمعت خلفه صوت عالٍ.
“أخرجي من هنا ، ستكونين في ورطة .”
كان الفارس مستلقيًا على ظهره ، يتقيأ من دمه ، أمسك شخص ما بخصري وجذبني بين ذراعيه.
لكني شعرت بهالة مألوفة من الشخص الذي يسحب خصري.
“كيف تجرؤ على لمسها .”
هربت بسرعة من السجن ، واهتز جسدي وكأنني خائفة.
كان الصوت منخفض النبرة مهددًا مثل هدير الوحش.
“حتى الآن ، لقد كانت قرارات جلالة الملك حسب حدسه حتى عندما يكون هناك عدم يقين”
لكني شعرت بهالة مألوفة من الشخص الذي يسحب خصري.
أغمضت عيني بهدوء وركزت حواسي على فحص الجو من حولي.
“هل أنتِ بخير ، دافني ؟”
“ومع ذلك ، صاحب الجلالة ···. لا يوجد مبرر كافٍ لسجن الآنسة بينديكتو على الفور.”
كان راجنار .
عزاني السير هيرالد بمودة ، لكن تعبيره كان قاسياً أيضاً.
–يتبع …
اولاً ، لننتظر غروب الشمس .
“هاي!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
