نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Born as the Daughter of the Wicked Woman 131

أصدر إيبرهارت ضوضاء عالية و سقط على الأرض .

“آنستي ، هل ستذهبين مع شريك هذا العام؟”

حدق لامونت في وجهه بهدوء ، لقد كان كالجبل العملاق دائمًا و لكنه الآن انهار بلا حول ولا قوة .

راجنار ، الذي كان يحمل مظلة ، رفع بصره قليلاً و نظر لي .

بدا أن السهم الذي اخترق رقبة إيبرهارت قد سلب آخر قدر من قوة التحمل لديه .

مع هذا القلق ، قال راجنار و هو ينظر إلى السماء التي لازالت تمطر .

المشهد الذي تم فيه هدم إيبرهارت في لحظة ، مثل سلسلة تربط مجرمًا كان مذهلاً .

قال لامونت وهو يتمسك ببعض الشعور المعقد .

“هيك ، هيوك .”

‘لكان سيكون الأمر جميلاً لو كان الطقس مشمس .’

عاد لامونت إلى رشده عندما كان إيبرهارت يئن و رفع جسده الثقيل .

لا يزال المطر لا يظهر أي بوادر للتوقف.

ظن أنه سيفقد وعيه في أي لحظة بسبب الألم الشديد الذي يشعر به في جسده لكن فكر أن عليه إنهاء الأمر بنفسه .

***

لذلك لم يستطع أن يخذل نفسه .

“عندما أعود مرة أخرى سأتأكد من التخلص من حميع اتهامات والدتي الباطلة .”

“هيونج-نيم ، هل تذكر الكلمات التي قلتها لي قبل أن تعتلي العرش ؟”

قال لامونت وهو يتمسك ببعض الشعور المعقد .

“……..”

“أمي يمكن أن تغمض عينيها بشكل مريح هنا ، صحيح؟”

لم يستطع إيبرهارت احتواء غضبه و أطلق أنينًا و أمسك برقبته .

مر الوقت بسرعة كبيرة وقد جاء اليوم الأخير من شهر كانون الثاني (يناير) بالفعل.

“لقد قلتَ بدون خجل أنكَ ستكون الملك . أقسمت أن تصبح إمبراطورًا عظيمًا للشعب و الإمبراطورية .”

كنت أرغب في تحميله المسؤولية و تفجير استيائي الشديد .

نظر لامونت إلى إيبرهارت الذي سقط و تذكر الماضي .

“يا إلهي أنتِ جميلة جدًا اليوم!”

في يوم تتويج إيبرهارت ، أشرقت الشمس المشرقة عليه وهو يرتدي تاج الإمبراطور.

بعد التفكير بهذه الطريقة ، لم أكره هذا المطر.

إيبرهارت ، الذي سيقود تاريخًا جديدًا ، تعهد بأن يصبحَ ملكًا عظيمًا ، وكان يعتقد أنه سيفعل ذلك .

“آنستي ، هل ستذهبين مع شريك هذا العام؟”

حتى عندما غزا الممالك عبر البحار بدون سبب واضح ، لقد فكر في أن ذلك كان من أجل الإمبراطورية .

“أنا أعلم. أنا أتطلع حقًا لذلك.”

ومع ذلك ، عندما لقي الوزراء الذين قدموا النصائح لرعاية حياة المنكوبين موتًا مجهولًا.

‘لامونت….’

لم يدرك حتى في اللحظة التي لمسته فيها تلكَ اليد .

أخرج إيبرهارت صوته بأعلى ما يستطيع وصرخ .

كان إيبرهارت الذي أصبح إمبراطورًا يزيل كل الأذى من أجل سلامته و سلطته لا من أجل الإمبراطورية .

ابتسم لامونت عندما رأى وجه المتيبس .

حتى لو كان إخوته من نفس الدم .

كلماتي جعلت وجوه الخادمات مشرقة.

لم يعد هو الشمس التي تنير الإمبراطورية . لم يكن أكثر من طاغية أحرق الإمبراطورية و قادها لطريق الظلام و الدمار .

الزهور التي أحبتها فرير طوال فترة حياتها منثورة في المكان .

“بمجرد غروب شمس هذه الإمبراطورية (يقصد نفسه) ستتوجه هذه الإمبراطورية أيضًا لطريق الدمار . كيف تجرؤ على القول أنه يمكنكَ التعامل مع ذلك ؟”

“متى جاءت المأدبة ليوم ميلادكِ ؟ سيكون يومًا مميزًا جدًا !”

أخرج إيبرهارت صوته بأعلى ما يستطيع وصرخ .

“متى جاءت المأدبة ليوم ميلادكِ ؟ سيكون يومًا مميزًا جدًا !”

بدا وجهه المشوه الذي لا يمكنه السيطرة على غضبه قبيحًا و شريرًا .

لقد كانت رغبة لامونت .

قال لامونت بعدما جمع جميع المشاعر المعقدة .

القمر الذي تخفيه السحب سوف يضيء قريباً بشكل مشرق على العالم.

“سيكون طريقًا صعبًا . أنا متأكد أن الأمر لن يكون سهلاً . لكن مسؤوليتي هي تحمل المصاعب ، لذلك سوف أتحمل .”

لقد كانت رغبة لامونت .

حدق إيبرهارت في لامونت بعيون غاضبة .

لامونت الشخص البالغ الذي لم يكن يعرف شيئًا حتى الآن كان محقًا فيما قرره .

مع الكراهية التي يشعر بها ، حاول لامونت ابتلاع ابتسامة مريرة .

‘يحتاج لامونت أيضًا لوقت لينظم أفكاره بمفرده .’

“هذا هو ثمن ما فعلت .”

“كل شخص في المأدبة سوف ينظر لكِ فقط !”

كان هناك الكثير من الأشياء التي أردت أن أقولها .

وضعت زهرة أرجوانية تشبهها أمام صورة أمي وتراجعت.

كنت أرغب في تحميله المسؤولية و تفجير استيائي الشديد .

ابتسمت بعد عزاء راجنار و نظرت له .

“أنا….”

‘يحتاج لامونت أيضًا لوقت لينظم أفكاره بمفرده .’

فتح لامونت فمه و كان على وشكِ قول كل شيء على الفور .

الآن بعد أن اتخذت خطوتي الأولى ، لن أنس أيضًا تعهدي بعدم التوقف على هذا النحو.

كان بإمكانه رؤية وجه راجنار و دافني يقتربان من هنا .

كانت أصوات الخادمة العالية مليئة بالبهجة ، وابتسمتُ في حرج.

ابتسم لامونت عندما رأى وجه المتيبس .

“هذا هو ثمن ما فعلت .”

كانت النهاية قد حُسمت على أي حال ، فتح فمه لن يغير شيء .

ومع ذلك ، عندما لقي الوزراء الذين قدموا النصائح لرعاية حياة المنكوبين موتًا مجهولًا.

ما كان عليه فعله لن يتغير .

“كل شخص في المأدبة سوف ينظر لكِ فقط !”

لن أتردد بعد الآن في إعادة كل شيء إلى حالته الأصلية .

في يوم تتويج إيبرهارت ، أشرقت الشمس المشرقة عليه وهو يرتدي تاج الإمبراطور.

قال لامونت وهو يتمسك ببعض الشعور المعقد .

“……..”

“لماذا تركت فرير تموت بهذه الطريقة ؟ إن كنتَ قد مددت يدكَ فقط لهذه الطفلة المسكينة …”

“متى جاءت المأدبة ليوم ميلادكِ ؟ سيكون يومًا مميزًا جدًا !”

التقط لامونت السيف الذي كان بجوار إيبرهارت بنظرة باردة .

استضافت العائلة الإمبراطورية مباشرة مأدبة كبيرة للاحتفال بالتخرج ، قائلة إنها كانت هدية لطلاب الأكاديمية الذين عملوا بجد في الزنزانة حتى الآن.

“لما كانت قد عانت حتى النهاية .”

في جو مهيب وهادئ ، تم دفن رماد أمي بأمان .

قرر لامونت حفظ كلماته عن دافني .

أصدر إيبرهارت ضوضاء عالية و سقط على الأرض .

حتى لو كان إيبرهارت على وشكِ الموت ، فهو لا يريد الكشف عن دافني .

ألن يكون من القاسي عدم البكاء كـطفلة ؟

لا يريده أن يوجه غضبه تجاه دافني .

“متى جاءت المأدبة ليوم ميلادكِ ؟ سيكون يومًا مميزًا جدًا !”

لامونت الشخص البالغ الذي لم يكن يعرف شيئًا حتى الآن كان محقًا فيما قرره .

“لقد استغرق الأمر وقتًا طويلاً للوصول إلى هنا .”

“أنا لم أفعل شيئًا خاطئًا! ليس لدي ما أندم عليه!”

من كان يعلم أن تاريخ تخرجي هو يوم ميلادي ، لقد قال أنه سوف يعطيني هدية .

بينما أصرّ على برائته حتى النهاية ، نظر لامونت إلى سماء الليل .

“أنا حقًا آمل ذلك .”

القمر الذي تخفيه السحب سوف يضيء قريباً بشكل مشرق على العالم.

راجنار ، الذي كان يحمل مظلة ، رفع بصره قليلاً و نظر لي .

“وداعًا ، هيونج-نيم .”

بعد وقت قصير من مغادرتي سرعان ما صدر صوت حزين من لامونت .

كافح إيبرهارت و حاول الهرب .

راجنار ، الذي كان يحمل مظلة ، رفع بصره قليلاً و نظر لي .

أمسكَ لامونت بمقبض السيف و ضرب رقبة إيبرهارت .

“لما كانت قد عانت حتى النهاية .”

كان هذا آخر إعتبار يعطيه لامونت لشقيقه .

كانت رقبة الطاغية معلقة على بوابة العاصمة ، وأصبح من الشائع أن يقوم من يمرّ بالبصق و السب عليه .

***

“آه ، ظننت أنني سأبكي و لكنني لم أستطع ، هل أنا باردة جدًا ؟”

غير موت إيبرهارت الحرب في لحظة .

لقد كانت نظرة سعيدة و حزينة.

رفع الجيش الإمبراطوري ، المحاط بقوات المتمردين ، العلم الأبيض في النهاية عندما فقدوا الإمبراطور.

ومع ذلك ، عندما لقي الوزراء الذين قدموا النصائح لرعاية حياة المنكوبين موتًا مجهولًا.

بعد هذا الفجر الدموي ، تم نشر مقال يفضح خطايا إيبرهارت في اليوم التالي بأمان كما هو مقرر.

كافح إيبرهارت و حاول الهرب .

تم الكشف عن خطايا إيبرهارت في جميع أنحاء الإمبراطورية ، وأعرب الناس عن استيائهم تجاه الطاغية الذي كان مجنونًا بالسلطة.

كان إيبرهارت الذي أصبح إمبراطورًا يزيل كل الأذى من أجل سلامته و سلطته لا من أجل الإمبراطورية .

بمجرد أن سمعت الماركيزة ديميتري بخبر المواجهة الأخيرة ، نشرت مقالاً عن وفاة الطاغية ، ولم يمر وقت طويل حتى تحول صوت الاستياء إلى هتافات.

عادة ، يقام حفل صغير في قاعة الأكاديمية ، ولكن أقيم حفل تذكاري لهذا العام في قاعة الولائم الإمبراطورية.

أخيرًا انتهت الحرب الأهلية الرهيبة .

كافح إيبرهارت و حاول الهرب .

خبر وفاة الطاغية جلب الفرح للناس.

‘لكان سيكون الأمر جميلاً لو كان الطقس مشمس .’

لم يكن هناك شخص غير سعيد .

شعرت بالأسف لأنني لم أستطع تذكرها سوى وهي تبكي و في موقف مدمر ، وفقدان زوجها الذي لن يعود أبدًا ، والمعاناة .

كان هناك مخاوف كون لامونت سيكون مثل أخيه .

“أنا لست وحيدة .”

ومع ذلك ، عندما كان لامونت متمردًا شهد الناس حسن نيته تجاه الشعب هنا و هناك .

“أنا أعلم. أنا أتطلع حقًا لذلك.”

و بفضل ذلك، بدأت الأصوات التي تناديه بتتويجه كإمبراطور تنادي في جميع أنحاء الإمبراطورية .

كان إيبرهارت الذي أصبح إمبراطورًا يزيل كل الأذى من أجل سلامته و سلطته لا من أجل الإمبراطورية .

مع وجود الدوق جلين في المركز ، تجمعت الكثير من العائلات النبيلة التي دعمت لامونت ، و بفضل تصويت الناس ، تم تعيينه إمبراطور جديد .

“سأعتني بالمشاعر العامة للفقراء و أصحح كل ما هو خطأ . سأكون إمبراطورًا لن تخجل منه الأجيال القادمة .”

كانت رقبة الطاغية معلقة على بوابة العاصمة ، وأصبح من الشائع أن يقوم من يمرّ بالبصق و السب عليه .

في يوم تتويج إيبرهارت ، أشرقت الشمس المشرقة عليه وهو يرتدي تاج الإمبراطور.

و اليوم هو يوم تتويج لامونت ، ليكون إمبراطور إمبراطورية أوزوالد .

حتى منذ أن كانت أول مأدبة أقامتها العائلة الإمبراطورية الجديدة ، سمعت أن عدد النبلاء المشاركين في المأدبة كان كبيرًا.

على عكس الإمبراطور السابق ، كان حفل تتويج لامونت صغيرًا .

ابتلعت المشاعر التي ظهرت و تظاهرت بالهدوء .

“سأعتني بالمشاعر العامة للفقراء و أصحح كل ما هو خطأ . سأكون إمبراطورًا لن تخجل منه الأجيال القادمة .”

ارتجف صوت لامونت كما لو كان يقوم بقمع عواطفه أيضًا.

انتشرت الشائعات عبر الإمبراطورية كلها .

لم يكن هناك شخص غير سعيد .

***

“لا ، لست مريضة .”

و أعقب ذلك هطول أمطار لا تتناسب مع طقس الشتاء .

على عكس الإمبراطور السابق ، كان حفل تتويج لامونت صغيرًا .

استمعتُ إلى صوت قطرات المطر وهي تتدفق عبر المظلة ورفعت رأسي ببطء.

راجنار ، الذي كان يحمل مظلة ، رفع بصره قليلاً و نظر لي .

على عكس الإمبراطور السابق ، كان حفل تتويج لامونت صغيرًا .

“لقد استغرق الأمر وقتًا طويلاً للوصول إلى هنا .”

رفع الجيش الإمبراطوري ، المحاط بقوات المتمردين ، العلم الأبيض في النهاية عندما فقدوا الإمبراطور.

حدقت في المنزل الملكي و رماد أمي بين ذراعيّ بإحكام .

حافظ لامونت على وعده .

حافظ لامونت على وعده .

لم يدرك حتى في اللحظة التي لمسته فيها تلكَ اليد .

عندما وصلنا إلى المذبح كان لامونت يقف و ينتظرني .

عندما وصلنا إلى المذبح كان لامونت يقف و ينتظرني .

“أنتِ هنا .”

“سيكون طريقًا صعبًا . أنا متأكد أن الأمر لن يكون سهلاً . لكن مسؤوليتي هي تحمل المصاعب ، لذلك سوف أتحمل .”

“نعم .”

في يوم تتويج إيبرهارت ، أشرقت الشمس المشرقة عليه وهو يرتدي تاج الإمبراطور.

لم تسقط نظرة لامونت من على الصندوق الذي بين ذراعي .

التقط لامونت السيف الذي كان بجوار إيبرهارت بنظرة باردة .

لقد كانت نظرة سعيدة و حزينة.

ارتجف صوت لامونت كما لو كان يقوم بقمع عواطفه أيضًا.

“…إنها تمطر ، لندخل .”

“لما كانت قد عانت حتى النهاية .”

مع ذلك ، انتقلنا ببطء إلى المكان المُجهز دون أن نقول أي شيء لبعضنا البعض.

أخرج إيبرهارت صوته بأعلى ما يستطيع وصرخ .

في جو مهيب وهادئ ، تم دفن رماد أمي بأمان .

ابتسمت بإشراق بكل إخلاصي.

الزهور التي أحبتها فرير طوال فترة حياتها منثورة في المكان .

أمسكَ لامونت بمقبض السيف و ضرب رقبة إيبرهارت .

إذا كانت قد ماتت طبقًا للقدر المحدد ، فلن تتمكن أمي الحقيقية من التواجد هنا .

“يا إلهي أنتِ جميلة جدًا اليوم!”

لمست صورتها الصغيرة بعناية بين الزهور الملونة ، وظهر الحزن في قلبي .

بدا أن السهم الذي اخترق رقبة إيبرهارت قد سلب آخر قدر من قوة التحمل لديه .

لقد كانت إنسانة جميلة .

***

لقد كانت شخصًا يعرف كيف يبتسم بهذه الطريقة .

لا يريده أن يوجه غضبه تجاه دافني .

شعرت بالأسف لأنني لم أستطع تذكرها سوى وهي تبكي و في موقف مدمر ، وفقدان زوجها الذي لن يعود أبدًا ، والمعاناة .

مع ذلك ، انتقلنا ببطء إلى المكان المُجهز دون أن نقول أي شيء لبعضنا البعض.

أمي الحقيقية التي لن تراني أو تتحدث مرة أخرى .

“وداعًا ، هيونج-نيم .”

“أنا آسفة جدًا لأنه كل ما يمكنني فعله لكِ يا والدتي هو إزالة اتهامكِ الكاذب .”

***

ابتلعت المشاعر التي ظهرت و تظاهرت بالهدوء .

“لماذا تركت فرير تموت بهذه الطريقة ؟ إن كنتَ قد مددت يدكَ فقط لهذه الطفلة المسكينة …”

“أمي يمكن أن تغمض عينيها بشكل مريح هنا ، صحيح؟”

“لما كانت قد عانت حتى النهاية .”

“أنا حقًا آمل ذلك .”

ظن أنه سيفقد وعيه في أي لحظة بسبب الألم الشديد الذي يشعر به في جسده لكن فكر أن عليه إنهاء الأمر بنفسه .

ارتجف صوت لامونت كما لو كان يقوم بقمع عواطفه أيضًا.

على عكس الإمبراطور السابق ، كان حفل تتويج لامونت صغيرًا .

‘يحتاج لامونت أيضًا لوقت لينظم أفكاره بمفرده .’

حدق لامونت في وجهه بهدوء ، لقد كان كالجبل العملاق دائمًا و لكنه الآن انهار بلا حول ولا قوة .

وضعت زهرة أرجوانية تشبهها أمام صورة أمي وتراجعت.

كانت رقبة الطاغية معلقة على بوابة العاصمة ، وأصبح من الشائع أن يقوم من يمرّ بالبصق و السب عليه .

“شكرًا لكِ لأنكِ انجبتني ، أمي .”

ما كان عليه فعله لن يتغير .

ابتسمت بإشراق بكل إخلاصي.

“عندما أعود مرة أخرى سأتأكد من التخلص من حميع اتهامات والدتي الباطلة .”

من كان يعلم أن تاريخ تخرجي هو يوم ميلادي ، لقد قال أنه سوف يعطيني هدية .

الآن بعد أن اتخذت خطوتي الأولى ، لن أنس أيضًا تعهدي بعدم التوقف على هذا النحو.

عاد لامونت إلى رشده عندما كان إيبرهارت يئن و رفع جسده الثقيل .

***

يبدو أن بنك المشاعر ، الذي جف بالفعل عندما كان طفلاً ، أصبح حراً قليلاً.

بعد وقت قصير من مغادرتي سرعان ما صدر صوت حزين من لامونت .

ألن يكون من القاسي عدم البكاء كـطفلة ؟

“أنا آسف ، أنا آسف حقًا بشأن هذا ، أختي .”

في هذه الأثناء لابدَ أنه كان من الظلم أن أشارك و أعود كل مرة بدون أن أرقص مع شريك .

بالاستماع إلى صوته المنغمس في البكاء دون حتى أن أثل للنهايو ، رفعت رأسي ببطء ونظرت إلى السماء.

لذلك لم يستطع أن يخذل نفسه .

لا يزال المطر لا يظهر أي بوادر للتوقف.

كان هذا آخر إعتبار يعطيه لامونت لشقيقه .

‘لكان سيكون الأمر جميلاً لو كان الطقس مشمس .’

حتى عندما غزا الممالك عبر البحار بدون سبب واضح ، لقد فكر في أن ذلك كان من أجل الإمبراطورية .

لماذا يكون الطقس قاتمًا جدًا في يوم مثل اليوم؟

أمسكَ لامونت بمقبض السيف و ضرب رقبة إيبرهارت .

لقد كان قلبي متجهمًا لدرجة أنني ضربته بقوة ، و اقترب مني راجنار الذي كان ينتظرني في الخارج .

كان هناك مخاوف كون لامونت سيكون مثل أخيه .

“هل أنتِ مريضة ؟”

“هذا صحيح! إنها مأدبة تُقام بواسطة العائلة الإمبراطورية ! لا يمكنكِ الذهاب بمفردكِ هذه المرة!”

“لا ، لست مريضة .”

أخرج إيبرهارت صوته بأعلى ما يستطيع وصرخ .

تمتمت بصوت منخفض ثم قلت و كأنني اتبع المزاج .

لقد كانت إنسانة جميلة .

“آه ، ظننت أنني سأبكي و لكنني لم أستطع ، هل أنا باردة جدًا ؟”

“سيكون طريقًا صعبًا . أنا متأكد أن الأمر لن يكون سهلاً . لكن مسؤوليتي هي تحمل المصاعب ، لذلك سوف أتحمل .”

ألن يكون من القاسي عدم البكاء كـطفلة ؟

بينما أصرّ على برائته حتى النهاية ، نظر لامونت إلى سماء الليل .

مع هذا القلق ، قال راجنار و هو ينظر إلى السماء التي لازالت تمطر .

لم يعد هو الشمس التي تنير الإمبراطورية . لم يكن أكثر من طاغية أحرق الإمبراطورية و قادها لطريق الظلام و الدمار .

“منذ أنكِ كنتِ تحبسين الدموع كلما حزنتِ ، لا أتوقع قدرتكِ على البكاء كلما أردتِ . لكن هناك السماء تبكي من أجلكِ .”

“وداعًا ، هيونج-نيم .”

بناءً على كلمات راجنار ، رفعت رأسي أيضًا ونظرت إلى قطرات المطر التي لا تزال تتساقط.

لماذا يكون الطقس قاتمًا جدًا في يوم مثل اليوم؟

“هل هذا صحيح؟”

لم يكن هناك شخص غير سعيد .

بعد التفكير بهذه الطريقة ، لم أكره هذا المطر.

“هيك ، هيوك .”

يبدو أن بنك المشاعر ، الذي جف بالفعل عندما كان طفلاً ، أصبح حراً قليلاً.

على عكس الإمبراطور السابق ، كان حفل تتويج لامونت صغيرًا .

ابتسمت بعد عزاء راجنار و نظرت له .

“منذ أنكِ كنتِ تحبسين الدموع كلما حزنتِ ، لا أتوقع قدرتكِ على البكاء كلما أردتِ . لكن هناك السماء تبكي من أجلكِ .”

نظرت له و ابتسمت باشراق و هو لم يبتعد عني .

“لقد استغرق الأمر وقتًا طويلاً للوصول إلى هنا .”

“لنعد للمنزل .”

أمسكَ لامونت بمقبض السيف و ضرب رقبة إيبرهارت .

***

‘آمل ألا يكون هناك شيء مزعج .’

مر الوقت بسرعة كبيرة وقد جاء اليوم الأخير من شهر كانون الثاني (يناير) بالفعل.

“آنستي ، هل ستذهبين مع شريك هذا العام؟”

وقفت أمام المرآة وعبثت بحاشية الفستان الناعمة بطريقة مختلفة عن المعتاد.

بدا وجهه المشوه الذي لا يمكنه السيطرة على غضبه قبيحًا و شريرًا .

“يا إلهي أنتِ جميلة جدًا اليوم!”

مع الكراهية التي يشعر بها ، حاول لامونت ابتلاع ابتسامة مريرة .

“كل شخص في المأدبة سوف ينظر لكِ فقط !”

حدق لامونت في وجهه بهدوء ، لقد كان كالجبل العملاق دائمًا و لكنه الآن انهار بلا حول ولا قوة .

“متى جاءت المأدبة ليوم ميلادكِ ؟ سيكون يومًا مميزًا جدًا !”

كافح إيبرهارت و حاول الهرب .

كانت أصوات الخادمة العالية مليئة بالبهجة ، وابتسمتُ في حرج.

بدا أن السهم الذي اخترق رقبة إيبرهارت قد سلب آخر قدر من قوة التحمل لديه .

“أنا أعلم. أنا أتطلع حقًا لذلك.”

وقفت أمام المرآة وعبثت بحاشية الفستان الناعمة بطريقة مختلفة عن المعتاد.

اليوم كان يوم ميلادي و حفل تخرجي من الأكاديمية .

كلماتي جعلت وجوه الخادمات مشرقة.

سبب ذهابي إلى الأكاديمية هو أن حفل التخرج لهذا العام كان مميزًا بعض الشيء.

أمسكَ لامونت بمقبض السيف و ضرب رقبة إيبرهارت .

عادة ، يقام حفل صغير في قاعة الأكاديمية ، ولكن أقيم حفل تذكاري لهذا العام في قاعة الولائم الإمبراطورية.

“أنا آسف ، أنا آسف حقًا بشأن هذا ، أختي .”

لقد كانت رغبة لامونت .

‘لامونت….’

استضافت العائلة الإمبراطورية مباشرة مأدبة كبيرة للاحتفال بالتخرج ، قائلة إنها كانت هدية لطلاب الأكاديمية الذين عملوا بجد في الزنزانة حتى الآن.

بالاستماع إلى صوته المنغمس في البكاء دون حتى أن أثل للنهايو ، رفعت رأسي ببطء ونظرت إلى السماء.

‘لامونت….’

لمست صورتها الصغيرة بعناية بين الزهور الملونة ، وظهر الحزن في قلبي .

من كان يعلم أن تاريخ تخرجي هو يوم ميلادي ، لقد قال أنه سوف يعطيني هدية .

“سأعتني بالمشاعر العامة للفقراء و أصحح كل ما هو خطأ . سأكون إمبراطورًا لن تخجل منه الأجيال القادمة .”

‘هذا النوع من الهدايا كثير جدًا .’

“لماذا تركت فرير تموت بهذه الطريقة ؟ إن كنتَ قد مددت يدكَ فقط لهذه الطفلة المسكينة …”

حتى منذ أن كانت أول مأدبة أقامتها العائلة الإمبراطورية الجديدة ، سمعت أن عدد النبلاء المشاركين في المأدبة كان كبيرًا.

بناءً على كلمات راجنار ، رفعت رأسي أيضًا ونظرت إلى قطرات المطر التي لا تزال تتساقط.

‘آمل ألا يكون هناك شيء مزعج .’

لقد كانت شخصًا يعرف كيف يبتسم بهذه الطريقة .

بعد الأمل اليائس في الداخل ، كنت على وشك الاستعداد للخروج ، لكن الخادمة التي بجواري سألت ذلك.

كان هناك الكثير من الأشياء التي أردت أن أقولها .

“آنستي ، هل ستذهبين مع شريك هذا العام؟”

“وداعًا ، هيونج-نيم .”

“هذا صحيح! إنها مأدبة تُقام بواسطة العائلة الإمبراطورية ! لا يمكنكِ الذهاب بمفردكِ هذه المرة!”

لذلك لم يستطع أن يخذل نفسه .

في هذه الأثناء لابدَ أنه كان من الظلم أن أشارك و أعود كل مرة بدون أن أرقص مع شريك .

من كان يعلم أن تاريخ تخرجي هو يوم ميلادي ، لقد قال أنه سوف يعطيني هدية .

“أنا لست وحيدة .”

تمتمت بصوت منخفض ثم قلت و كأنني اتبع المزاج .

كلماتي جعلت وجوه الخادمات مشرقة.

“لا ، لست مريضة .”

“يجب أن تكونوا على علم بوجهه أيضًا يا رفاق .”

كان هناك الكثير من الأشياء التي أردت أن أقولها .

سمعت طرقًا على الباب وأنا أحاول حفظ كلماتي لأنني اعتقدت أنه سيخيب ظن هذه الوجوه المتحمسة .

“سأعتني بالمشاعر العامة للفقراء و أصحح كل ما هو خطأ . سأكون إمبراطورًا لن تخجل منه الأجيال القادمة .”

-يتبع …

شعرت بالأسف لأنني لم أستطع تذكرها سوى وهي تبكي و في موقف مدمر ، وفقدان زوجها الذي لن يعود أبدًا ، والمعاناة .

لقد كانت شخصًا يعرف كيف يبتسم بهذه الطريقة .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط