نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Born as the Daughter of the Wicked Woman 140

كان المبنى قديمًا و متهالكًا تمامًا ، وكانت الأعشاب الضارة المحيطة به غير منظمة وتطلق طاقة قاتمة.

انفجرت من الضحك عندما قال أنه ليس من السيء رؤية الأطفال .

نظرت إلى الكلمة المألوفة المكتوبة بجانب البوابة الحديدية بتعبير معقد.

في خضم ذلك ، لقد كان من غير السار إلقاء نظرات مشكوك فيها عليّ .

مكان مليء بالذكريات السيئة حتى سن السابعة.

“مهلاً ! انتظر ، لحظة …..”

نظرت إلى المشهد الذي كان خرابًا بشكل أكثر فظاعة مما توقعت ، ثم قرأت الكتابة على البوابة .

توقفت عن التفكير في شيء آخر لأنه قد فاتني بعض من المحادثة بين راجنار و شيهاب .

“الميتم الإمبراطوري ….”

ومع ذلك ، على عكس خطتنا ، لم نتمكن من التوجه إلى الميتم في اليوم التالي.

سألت راجنار بتعبير غير مرحب به.

“للمساعدة في رفع سمعة سايمون من خلال إنشاء دار أيتام إمبراطوري ، ولمحو الذكريات التي أزعجتك ، وتحقيق رغباتي.”

“لماذا نحن هنا ؟”

حاول راجنار المغادرة بدون اهتمام كما لو كان غير مهتم بعد الآن .

“يمكنني إحضار الأطفال للمؤسسة بدون قيود بشيء يُسمى الكفالة .”

بمجرد أن انتهى راجنار من الكلام ، اندفع شخص ما من بعيد.

“حسنًا ….”

ضحك راجنار بسعادة .

حاولت أن أقول لا ، لكني فقط أغلقت فمي.

“هل ستصبح رئيس دار الأيتام ؟”

بالطبع ، اعتقدت أنه مكان يجب أن أزوره يومًا ما ، لكنني شعرت بالحرج قليلاً لأن الأمر مفاجئ .

“لماذا تغطي وجهي بحجاب ؟”

“لماذا تغطي وجهي بحجاب ؟”

“لم أنس الأشياء القاسية التي فعلها بك هؤلاء الأشخاص.”

“لأنه قد يكون هناك من يتعرف عليكِ .”

“الميتم الإمبراطوري ….”

أومأت برأسي لكلمات راجنار لأن الأمر قد يكون كذلك .

–يتبع …

“هل هذا حقًا هو السبب الوحيد لمجيئك إلى هنا؟”

نظر راجنار حوله في استياء قبل أن يمدّ يده لي .

“لا.”

بمجرد وصولي إلى العربة ، خلعت الحجاب بعصبية.

“….ثم ؟”

“ما هي هذه الأعمال ؟”

“لم أنس الأشياء القاسية التي فعلها بك هؤلاء الأشخاص.”

حاول شيهاب التحدث بهدوء و نظر إلى وجه راجنار لكن راجنار تصلب ثم نهض من مكانه .

بمجرد أن انتهى راجنار من الكلام ، اندفع شخص ما من بعيد.

“هل أنتَ بحاجة ماسة للرعاية ، أليس لديك فخر ؟”

“مرحبًا بكم !”

“بصفتكِ أحد الخبراء في الحياة هل سأنجح ؟”

كان وجه الرجل العجوز الذي يركض بعنف وكان مليئًا بالبهجة.

“حسنًا ، الحقيقة هي أن الأطفال ليسوا في الميتم لأنهم ذهبوا في نزهة اليوم.”

بسبب صوته المبتهج حاولت عدم تجعييد حاجبي ، لكنني ظننت أن وجهي غير مرئي بسبب الحجاب على أي حال لذا جعدت حاجبي .

“ماذا تخطط أن تفعل بعد ذلك؟”

‘شيهاب فريدا .’

“هل هذا حقًا هو السبب الوحيد لمجيئك إلى هنا؟”

الرجل السيئ الذي ساعد موظفي دار الأيتام الذين قاموا بإزعاجي .

“الناس لا يتغيرون بسهولة ، فقد اتضح أن سوء المعاملة في دار الأيتام ما زال قائمًا ، وانقطع الدعم من الأسرة الإمبراطورية .”

لم أكن أعرف بأنه سيظل في مقعد مدير دار الأيتام .

ابتسم راجنار بشكل مشرق في وجهي .

لم أستطع سؤال راجنار المزيد و نظرت له ببرود .

“كما تعلم فإن دار الأيتام هذا ملكي لذا فإن الإدارة هنا شاملة للغاية .”

لكن شيهاب لم يستطع الشعور بنظرتي الباردة و كان مشغولاً بالرد على راجنار .

لكن شيهاب لم يستطع الشعور بنظرتي الباردة و كان مشغولاً بالرد على راجنار .

في خضم ذلك ، لقد كان من غير السار إلقاء نظرات مشكوك فيها عليّ .

“مهلاً ! انتظر ، لحظة …..”

“حسنًا ، هل تواصلت معي لأنكَ قلت أنكَ تريد دعمي ؟”

بسبب صوته المبتهج حاولت عدم تجعييد حاجبي ، لكنني ظننت أن وجهي غير مرئي بسبب الحجاب على أي حال لذا جعدت حاجبي .

“على وجه الدقة ، أتيت لهنا لأعرف ما إن كان هناك أطفال يمكنني إعالتهم. أنا أفكر في رعاية دار الأيتام .”

على كلام راجنار أجاب شيهاب بصوت خافت.

نظر راجنار ببطء من الفناء إلى المبنى ثم نقر على لسانه.

اندهشت من سرعة تغير موقفه بعدما كان ينظر لي بنظرات مشبوهة .

“هل هذا حقًا ملجأ الأيتام الملكي ؟ إنه سيء .”

“آمل ذلك .”

شدد شيهاب تعبيراته بعد كلمات راجنار ، لكنه أخذ زمام المبادرة و ابتسم كما لو أن هناك سوء فهم .

كان صوتًا مألوفًا سمعته في مكان ما.

“على عكس الخارج ، المكان نظيف للغاية في الداخل .”

“إذن يمكن أن يكون بينهم طفل واحد مناسب على الأقل ؟”

“آمل ذلك .”

تابع شيهاب كلماته بتعبير مرير وكأنه يستعيد ذكرى سيئة.

نظر راجنار حوله في استياء قبل أن يمدّ يده لي .

نظر إلينا إلينا واستمر في كلماته ، بينما ابتسم راجنار وأعاد سيفه.

“سوف أرافقكِ ، آنستي .”

أدار شيهاب عينيه و يبدوا أنه انتهى من تتظيم أفكاره في رأسه .

“…حسنًا .”

عضت شفتي بتأنيب ثم أومأت برأسي ببطء لأعلى ولأسفل.

من الممتع رؤية شيهاب مذعور .

“لقد نشأت في هذه الحضانة عندما كنت صغيرًا ، لذلك اهتممت وحرصت على عدم ترك الأطفال يشعرون بالفراغ من عدم وجود والديهم .”

‘لا أعرف ما الذي يفكر فيه لكن سوف أساعده .’

صرخت أورلين بصوت أجش ثم أغلقت فمها بعد توبيخ شيهاب .

سأل شيهاب بحذر مشيرًا لي بيده بعدما تفاجأ بسلوك راجنار اللطيف .

“….ثم ؟”

“المعذرة ، ولكن ماذا عن الآنسة ….؟”

“حقًا ؟”

“أنا رئيس المؤسسة ، وهذه الآنسة هي من تقدم دعمًا مجهولاً للمؤسسة ، إن أحبت طفلاً ما هنا فأنا أفكر في رعايته .”

‘لا أعرف ما الذي يفكر فيه لكن سوف أساعده .’

أدار شيهاب عينيه و يبدوا أنه انتهى من تتظيم أفكاره في رأسه .

عبست قليلاً بعدها فتح راجنار فمه .

“قد يكون الطريق صعبًا بعض الشيء على الآنسة الشابة لذا من فضلكِ كوني حذرة .”

“للمساعدة في رفع سمعة سايمون من خلال إنشاء دار أيتام إمبراطوري ، ولمحو الذكريات التي أزعجتك ، وتحقيق رغباتي.”

اندهشت من سرعة تغير موقفه بعدما كان ينظر لي بنظرات مشبوهة .

بمجرد وصولي إلى العربة ، خلعت الحجاب بعصبية.

ابتسمت و أمسكت بيد راجنار و اتبعته ببطء .

حاولت أن أقول لا ، لكني فقط أغلقت فمي.

***

“دعنا لا نتحدث عن الكفالة مرة أخرى ، شكرًا على عملكَ الشاق .”

اختفى مظهر الدار منذ وقت طويل .

بتعبير مرهق على وجهي ، اتبعت إرشاداته وجلست .

صرير المبنى القديم مع كل خطوة عليه ، والسقوف العالية مليئة بشباك العنكبوت.

“لا. نحن نعيش بين البشر ، لذا فمن الصواب أن نسير وفق طرقهم .”

ومع ذلك ، على عكس المظهر السيئ للمبنى ، كان مكتب مدير الميتم كما كان من قبل.

اندهشت من سرعة تغير موقفه بعدما كان ينظر لي بنظرات مشبوهة .

لا ، على العكس من ذلك ، برزت العناصر الملونة والغالية أكثر مما كانت عليه في الماضي.

بمجرد وصولي إلى العربة ، خلعت الحجاب بعصبية.

بتعبير مرهق على وجهي ، اتبعت إرشاداته وجلست .

ابتسم راجنار على نطاق واسع في نهاية تلك الكلمات.

‘إنها الأريكة التي كنت أختبئ تحتها .’

“حسنًا ….”

في ذلك الوقت شعرت بخوف شديد ، ولكن الآن …

كيف يمكن للإنسان الذي قام بخلق كابوس طفولتي أن يكون بهذا الشكل ؟

أصبح الأمر من الماضي لدرجة أنني كنت قادرة على التفكير فيه بابتسامة .

عضت شفتي بتأنيب ثم أومأت برأسي ببطء لأعلى ولأسفل.

توقفت عن التفكير في شيء آخر لأنه قد فاتني بعض من المحادثة بين راجنار و شيهاب .

ابتسم راجنار بهدوء واستمر في تفسيره.

“كما تعلم فإن دار الأيتام هذا ملكي لذا فإن الإدارة هنا شاملة للغاية .”

ركبنا العربة رافضين معروف شيهاب في مرافقتنا للخارجة .

ابتسم راجنار بعد كلماته ثم ضحك .

“لذا يجب أن أجد عذر لسوء المعاملة و أطردهم .”

“لا أعتقد أنه يمكننا القول أنها شامة باستثناء م
المكتب هنا .”

“هذا …”

“آه ، نحن نعالج الأطفال بدون نقص . على عكس الأماكن الأخرى ، فهم لا يتضورون جوعًا ولا يتم معاملتهم بشكل شيء .”

“الميتم الإمبراطوري ….”

“حقًا ؟”

“مرحبًا بكم !”

“نعم ، و إن أراد الأطفال نحن أيضًا نستثمر في التعليم .”

ابتسم راجنار بشكل مشرق في وجهي .

ظهر تعبير قاتم على شفتي راجنار و هو يتكلم بفخر .

“……….”

لم يلاحظ شيهاب الأمر ، ثم بدأ في تقديم المزيد من الأعزار .

‘شيهاب فريدا .’

“منذ اندلاع الحريق في المستودع هنا قل دعم العائلة الإمبراطورية لذا المكان يبدوا هكذا …”

أصبح الأمر من الماضي لدرجة أنني كنت قادرة على التفكير فيه بابتسامة .

تابع شيهاب كلماته بتعبير مرير وكأنه يستعيد ذكرى سيئة.

حاولت أن أقول لا ، لكني فقط أغلقت فمي.

“لقد نشأت في هذه الحضانة عندما كنت صغيرًا ، لذلك اهتممت وحرصت على عدم ترك الأطفال يشعرون بالفراغ من عدم وجود والديهم .”

“أيها المدير ، هل أنتَ في الداخل ؟”

هل من الجيد وضع الكذب داخل فمك بهذه الطريقة ؟

كيف يمكن للإنسان الذي قام بخلق كابوس طفولتي أن يكون بهذا الشكل ؟

دون أن يعرف أن الطفلة التي تم الاعتداء عليها أمامه مباشرةً ، استمر شيهاب في التباهي بنفسه .

–يتبع …

كم أنا غير أناني وكم أهتم بالأطفال و أحبهم .

“ماذا عن ذلك؟ هل تعتقدين أنه سيكون على ما يرام إذا واصلت القيام بذلك؟”

“حتى أثناء التجول في الشارع ، يمكنني أن أؤكد لكم أنه من الصعب معرفة الفرق بين طفل في دار للأيتام وطفل في منزل عادي.”

“إذن يمكن أن يكون بينهم طفل واحد مناسب على الأقل ؟”

توقفت عن التفكير في شيء آخر لأنه قد فاتني بعض من المحادثة بين راجنار و شيهاب .

“…هذا صحيح .”

“لا أعتقد أنه يمكننا القول أنها شامة باستثناء م المكتب هنا .”

على كلام راجنار أجاب شيهاب بصوت خافت.

“بصفتكِ أحد الخبراء في الحياة هل سأنجح ؟”

رفع راجنار حاجبًا واحدًا ردًا على رد الفعل المختلف تمامًا عن السابق.

“كما هو متوقع ، هذا لا يناسبني .”

“أحضرهم لنرى .”

“…حسنًا .”

“حسنًا ، الحقيقة هي أن الأطفال ليسوا في الميتم لأنهم ذهبوا في نزهة اليوم.”

“ليست كذبة أن أقول إنني أرغب في الاستمرار في الرسم وإنشاء مؤسسة فنية. لكنني سأستخدمها فقط للقيام بالمزيد من الأعمال بجانب ذلك .”

حاول شيهاب التحدث بهدوء و نظر إلى وجه راجنار لكن راجنار تصلب ثم نهض من مكانه .

تابع شيهاب كلماته بتعبير مرير وكأنه يستعيد ذكرى سيئة.

“حقًا ؟ إذن لنعد . الآنسة ليست شخصًا يضيع الوقت .”

“أحضرهم لنرى .”

ارتجفت عيون شيهاب بلا رحمة من استجابة راجنار الحازمة.

“استمعِ لي حتى النهاية .”

لقد تصرف كما لو أنه حاول التحدث بهدوء ، لكن في أعيننا لم يبد سوى جبان دافع عن نفسه خوفًا من أن يُقبض عليه وهو يكذب.

عندما ظهرت قصة الختم من قبل لقد كان لديه تعبير غير عادي ، هل هذا هو الموضوع حقًا ؟

“هذا …”

كان المبنى قديمًا و متهالكًا تمامًا ، وكانت الأعشاب الضارة المحيطة به غير منظمة وتطلق طاقة قاتمة.

قام راجنار من مقعده و رافقته .

دون أن يعرف أن الطفلة التي تم الاعتداء عليها أمامه مباشرةً ، استمر شيهاب في التباهي بنفسه .

“دعنا لا نتحدث عن الكفالة مرة أخرى ، شكرًا على عملكَ الشاق .”

“يمكنني إحضار الأطفال للمؤسسة بدون قيود بشيء يُسمى الكفالة .”

“مهلاً ! انتظر ، لحظة …..”

صرخت أورلين بصوت أجش ثم أغلقت فمها بعد توبيخ شيهاب .

أخطا شيهاب و لم يمسك ملابس راجنار لكن لم يستسلم ثم أمسك حافة ثوبي .

“دعنا لا نتحدث عن الكفالة مرة أخرى ، شكرًا على عملكَ الشاق .”

“كيف تجرؤ على لمسها ؟”

لم أكن أعرف بأنه سيظل في مقعد مدير دار الأيتام .

وفي الوقت نفسه ، سحب راجنار سيفه ووجهه نحو رقبة شيهاب.

أخطا شيهاب و لم يمسك ملابس راجنار لكن لم يستسلم ثم أمسك حافة ثوبي .

شعر شيهاب بالذهول في الوقت الذي وصل السيف لعنقه ، وبدأ يلهث ثم نظر إلى راجنار لذا لوهلة ظننت أنني أعرف ما الذي يفعله هنا .

شعرت بالحرج قليلاً لأنني كنت غاضبة وحدي بسبب مزاج الماضي .

‘يبدوا أنه يريد ردّ الإهانة التي عانيت منها هنا .’

كيف يمكن للإنسان الذي قام بخلق كابوس طفولتي أن يكون بهذا الشكل ؟

عندما ظهرت قصة الختم من قبل لقد كان لديه تعبير غير عادي ، هل هذا هو الموضوع حقًا ؟

“قبل ذلك ، كنت أريد رؤيته يتوسل .”

‘إنه لمن المنعش قليلاً رؤيته يتوسل بهذه الطريقة .’

في ذلك الوقت شعرت بخوف شديد ، ولكن الآن …

كنت واقفة أنظر له ، وسمعت طرقًا على الباب و فتح شخص ما الباب و أدخل رأسه .

“هذا هو جشعي ، لا أريد ترك آثار لأولئك اللذين عذبوكِ .”

“أيها المدير ، هل أنتَ في الداخل ؟”

لقد استمعت إلى شرح راجنار.

كان صوتًا مألوفًا سمعته في مكان ما.

“للمساعدة في رفع سمعة سايمون من خلال إنشاء دار أيتام إمبراطوري ، ولمحو الذكريات التي أزعجتك ، وتحقيق رغباتي.”

كانت المرأة الجميلة التي اختلست النظر من خلال الباب المفتوح و رفعت رأسها هي التي تخلت عني عندما كنت طفلة .

“لا. نحن نعيش بين البشر ، لذا فمن الصواب أن نسير وفق طرقهم .”

“أوه ؟ المدير ! لماذا ؟ من أنتم ؟”

“…هذا صحيح .”

“هل يمكنكِ أن تكوني هادئة كيف تجرؤين على رفع صوتكِ ؟ أنا آسف سيدي ، سيدتي .”

“لا ، هذا لأنكَ تبدوا مناسبًا لهذه الوظيفة .”

صرخت أورلين بصوت أجش ثم أغلقت فمها بعد توبيخ شيهاب .

نظرت إلى الكلمة المألوفة المكتوبة بجانب البوابة الحديدية بتعبير معقد.

“أنا فقط قلقة على المدير … من يكونان ؟”

“هل تقول أن هذا ليس لك بعد كل شيء؟”

نظر إلينا إلينا واستمر في كلماته ، بينما ابتسم راجنار وأعاد سيفه.

“أريد محو كوابيسكِ .”

“لقد تواصلت معكَ بالفعل و أخطرتكَ أنني سوف آتي للزيارة اليوم لكنكَ لم تعلم الموظفين ؟ من الجدير معرفة المزيد عن الميتم .”

“استمعِ لي حتى النهاية .”

حاول راجنار المغادرة بدون اهتمام كما لو كان غير مهتم بعد الآن .

“لقد نشأت في هذه الحضانة عندما كنت صغيرًا ، لذلك اهتممت وحرصت على عدم ترك الأطفال يشعرون بالفراغ من عدم وجود والديهم .”

“في الحقيقة كنت قلقًا بسبب قلة الأطفال ! أنا آسف !”

“منذ اندلاع الحريق في المستودع هنا قل دعم العائلة الإمبراطورية لذا المكان يبدوا هكذا …”

توقفت خطواتنا بعدما جثى على ركبتيه يتوسل .

‘إنها الأريكة التي كنت أختبئ تحتها .’

“في المرة القادمة التي تأتي فيها ، سترى أطفالًا رائعين حقًا ، فهل يمكنك الزيارة مرة أخرى؟”

صرير المبنى القديم مع كل خطوة عليه ، والسقوف العالية مليئة بشباك العنكبوت.

“هل أنتَ بحاجة ماسة للرعاية ، أليس لديك فخر ؟”

“…حسنًا .”

“م-من فضلك ، من أجل فتح مسار جديد للأطفال !”

“غدا سنقود الفرسان ونذهب لزيارة مفاجئة ونتهمه وسأتولى منصب رئيس دار الأيتام .”

نظر راجنار إلى شيهاب كما لو كان ينظر إلى القمامة ، وسرعان ما أومأ برأسه .

“هل تقول أن هذا ليس لك بعد كل شيء؟”

“سأزورك مرة أخرى في غضون أسبوعين.”

بتعبير مرهق على وجهي ، اتبعت إرشاداته وجلست .

“نعم نعم !”

“استمعِ لي حتى النهاية .”

ركبنا العربة رافضين معروف شيهاب في مرافقتنا للخارجة .

“كاذبة .”

بمجرد وصولي إلى العربة ، خلعت الحجاب بعصبية.

قام راجنار من مقعده و رافقته .

“لقد كان هكذا فقط .”

“سأزورك مرة أخرى في غضون أسبوعين.”

كيف يمكن للإنسان الذي قام بخلق كابوس طفولتي أن يكون بهذا الشكل ؟

لقد شعر بالسوء لدرجة أن احترامي لذاتي قد تأذى.

لقد شعر بالسوء لدرجة أن احترامي لذاتي قد تأذى.

“يمكنني إحضار الأطفال للمؤسسة بدون قيود بشيء يُسمى الكفالة .”

فقط بسبب هذا الرجل .

“قد يكون الطريق صعبًا بعض الشيء على الآنسة الشابة لذا من فضلكِ كوني حذرة .”

“ماذا تخطط أن تفعل بعد ذلك؟”

“هل هذا حقًا هو السبب الوحيد لمجيئك إلى هنا؟”

“لم أكذب عندما قلت أن مؤسسة الفنون سوف تقوم برعاية طفل .”

حاولت قول شيء ما لكن راجنا رهز رأسه .

“لكنكَ لم ترى الأطفال حتى .”

“هذا …”

ابتسم راجنار بشكل مشرق في وجهي .

“لقد تواصلت معكَ بالفعل و أخطرتكَ أنني سوف آتي للزيارة اليوم لكنكَ لم تعلم الموظفين ؟ من الجدير معرفة المزيد عن الميتم .”

“يمكنني رؤيتهم لاحقًا .”

ابتسم راجنار بشكل مشرق في وجهي .

“راجنار .”

“أحضرهم لنرى .”

عبست قليلاً بعدها فتح راجنار فمه .

“حقًا ؟”

“كنت أفكر فيما أريد أن أفعله ، لكنني أريد أيضًا مساعدتك.”

بمجرد وصولي إلى العربة ، خلعت الحجاب بعصبية.

“هل تقول أن هذا ليس لك بعد كل شيء؟”

ظهر تعبير قاتم على شفتي راجنار و هو يتكلم بفخر .

“استمعِ لي حتى النهاية .”

“ماذا تخطط أن تفعل بعد ذلك؟”

هدأني راغنار ، وطلب مني ألا أستعجل.

“لذا يجب أن أجد عذر لسوء المعاملة و أطردهم .”

“ليست كذبة أن أقول إنني أرغب في الاستمرار في الرسم وإنشاء مؤسسة فنية. لكنني سأستخدمها فقط للقيام بالمزيد من الأعمال بجانب ذلك .”

‘لا أعرف ما الذي يفكر فيه لكن سوف أساعده .’

“ما هي هذه الأعمال ؟”

“الميتم الإمبراطوري ….”

“أريد محو كوابيسكِ .”

على كلام راجنار أجاب شيهاب بصوت خافت.

حاولت قول شيء ما لكن راجنا رهز رأسه .

ركبنا العربة رافضين معروف شيهاب في مرافقتنا للخارجة .

“هذا هو جشعي ، لا أريد ترك آثار لأولئك اللذين عذبوكِ .”

لقد شعر بالسوء لدرجة أن احترامي لذاتي قد تأذى.

“إذن هل ستقوم بقتلهم ؟”

بمجرد أن انتهى راجنار من الكلام ، اندفع شخص ما من بعيد.

“لا. نحن نعيش بين البشر ، لذا فمن الصواب أن نسير وفق طرقهم .”

“لماذا تغطي وجهي بحجاب ؟”

ابتسم راجنار بهدوء واستمر في تفسيره.

“كما تعلم فإن دار الأيتام هذا ملكي لذا فإن الإدارة هنا شاملة للغاية .”

“الناس لا يتغيرون بسهولة ، فقد اتضح أن سوء المعاملة في دار الأيتام ما زال قائمًا ، وانقطع الدعم من الأسرة الإمبراطورية .”

لكن شيهاب لم يستطع الشعور بنظرتي الباردة و كان مشغولاً بالرد على راجنار .

لقد استمعت إلى شرح راجنار.

حاولت قول شيء ما لكن راجنا رهز رأسه .

“لذا يجب أن أجد عذر لسوء المعاملة و أطردهم .”

“لم أكذب عندما قلت أن مؤسسة الفنون سوف تقوم برعاية طفل .”

“…ماذا؟”

“لقد نشأت في هذه الحضانة عندما كنت صغيرًا ، لذلك اهتممت وحرصت على عدم ترك الأطفال يشعرون بالفراغ من عدم وجود والديهم .”

“للمساعدة في رفع سمعة سايمون من خلال إنشاء دار أيتام إمبراطوري ، ولمحو الذكريات التي أزعجتك ، وتحقيق رغباتي.”

“لقد تواصلت معكَ بالفعل و أخطرتكَ أنني سوف آتي للزيارة اليوم لكنكَ لم تعلم الموظفين ؟ من الجدير معرفة المزيد عن الميتم .”

ابتسم راجنار على نطاق واسع في نهاية تلك الكلمات.

قررنا الذهاب إلى الميتم معًا مرة أخرى غدًا.

“قبل ذلك ، كنت أريد رؤيته يتوسل .”

“بصفتكِ أحد الخبراء في الحياة هل سأنجح ؟”

“……….”

شعر شيهاب بالذهول في الوقت الذي وصل السيف لعنقه ، وبدأ يلهث ثم نظر إلى راجنار لذا لوهلة ظننت أنني أعرف ما الذي يفعله هنا .

شعرت بالحرج قليلاً لأنني كنت غاضبة وحدي بسبب مزاج الماضي .

في خضم ذلك ، لقد كان من غير السار إلقاء نظرات مشكوك فيها عليّ .

كنت أعض شفتي ، ابتسم راجنار و ربت على شعري الفوضوي .

“راجنار .”

“ماذا عن ذلك؟ هل تعتقدين أنه سيكون على ما يرام إذا واصلت القيام بذلك؟”

الرجل السيئ الذي ساعد موظفي دار الأيتام الذين قاموا بإزعاجي .

“لماذا تسألني ذلك .”

لم أكن أعرف بأنه سيظل في مقعد مدير دار الأيتام .

“بصفتكِ أحد الخبراء في الحياة هل سأنجح ؟”

لم أكن أعرف بأنه سيظل في مقعد مدير دار الأيتام .

عضت شفتي بتأنيب ثم أومأت برأسي ببطء لأعلى ولأسفل.

ومع ذلك ، على عكس خطتنا ، لم نتمكن من التوجه إلى الميتم في اليوم التالي.

ضحك راجنار بسعادة .

كان المبنى قديمًا و متهالكًا تمامًا ، وكانت الأعشاب الضارة المحيطة به غير منظمة وتطلق طاقة قاتمة.

“غدا سنقود الفرسان ونذهب لزيارة مفاجئة ونتهمه وسأتولى منصب رئيس دار الأيتام .”

أصبح الأمر من الماضي لدرجة أنني كنت قادرة على التفكير فيه بابتسامة .

“هل ستصبح رئيس دار الأيتام ؟”

ابتسم راجنار على نطاق واسع في نهاية تلك الكلمات.

“إنه أمر مزعج بعض الشيء ، لكن … أليس من الجيد المساهمة في المجتمع؟”

لقد شعر بالسوء لدرجة أن احترامي لذاتي قد تأذى.

انفجرت من الضحك عندما قال أنه ليس من السيء رؤية الأطفال .

“قبل ذلك ، كنت أريد رؤيته يتوسل .”

“كما هو متوقع ، هذا لا يناسبني .”

“لم أكذب عندما قلت أن مؤسسة الفنون سوف تقوم برعاية طفل .”

“لا ، هذا لأنكَ تبدوا مناسبًا لهذه الوظيفة .”

تابع شيهاب كلماته بتعبير مرير وكأنه يستعيد ذكرى سيئة.

“كاذبة .”

دون أن يعرف أن الطفلة التي تم الاعتداء عليها أمامه مباشرةً ، استمر شيهاب في التباهي بنفسه .

“حقًا ؟”

اندهشت من سرعة تغير موقفه بعدما كان ينظر لي بنظرات مشبوهة .

قررنا الذهاب إلى الميتم معًا مرة أخرى غدًا.

“حقًا ؟”

ومع ذلك ، على عكس خطتنا ، لم نتمكن من التوجه إلى الميتم في اليوم التالي.

“إذن هل ستقوم بقتلهم ؟”

–يتبع …

“بصفتكِ أحد الخبراء في الحياة هل سأنجح ؟”

“سوف أرافقكِ ، آنستي .”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط