نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Born as the Daughter of the Wicked Woman 147

“هنا ….؟”

تم تشويه المناطق المحيطة مرة أخرى ، وهذه المرة تغير المكان إلى منزل في الغابة.

هب الهواء البارد من خلال ملابسي الرقيقة.

رأيت جيروم يبتسم وهو يركض نحوي.

بينما كنت أنظر إلى الغابة المألوفة ، خطرت لي ذكريات لطيفة ، لكنني بدأت أشعر بالأسف على نفسي.

في نظرة فلور اليقظة ، أصبح جو كل من حولها أكثر برودة.

‘أعتقد ان حقيقة أنه يمكنني إدراك أن هذه كذبة يختلف عن الوهم الذي رأيته منذ فترة .’

بدلاً من أن يكون منزعجًا حقًا لقد كان صوته مرحًا و فظًا .

شعرت بمشاهدة الأطفال الصغار أمامي وكأنني أشاهد فيلمًا.

“هل نسيتِ الإجتماع ؟”

‘أن أراني أنا و راجنار في طفولتنا هكذا .’

لا بد أنه اليوم الذي التقى فيه سايمون وراجنار لأول مرة.

“أحب البقاء مع أشخاص آخرين لكن البقاء معكِ هو الأفضل .”

تحدثت كلوي بحزم لكن راجنار قال كما لو أنه لن يخسر .

ابتسم الصغير راجنار ببراعة في وجهي .

 

كان الأمر مختلفًا بعض الشيء أن أرى راجنار الطفل بخدود ممتلئة ، على عكس الشخصية الناضجة التي رأيتها من قبل.

‘راجنار ، لماذا ؟’

أردت أن ألمس ذلك الخد الناعم ، لكنني لم أستطع لأنه كان في حلم راجنار .

عندما قدم لينوكس عذرًا مقبولاً نظر ريكاردو إلى لينوكس بتعبير ‘أيها الخائن’ .

يجب أن أقول إنه كان من حسن الحظ أن الآخرين لم يروني أيضًا.

تنهدت والدتي وهي تنظر لهما ، لكن سرعان ما ابتسمت كما لو أنها لم تكن قادرة على المساعدة .

عندما كنا صغارًا ، أمضينا وقتًا طويلاً في الدردشة والدردشة حتى وقت متأخر من الليل.

“انا كافية كصديقة دافني !”

بدا راجنار سعيدًا حقًا.

‘هل مازالت ذكريات سعيدة ؟’

كونه داخل سجن بارد و صغير ، لقد كنا نتحدث معًا مع وجود قضبان حديدية تفصلنا .

هذه المرة أنا التي وقفت في المنتصف خرجت .

بدا راجنار أكثر سعادة من أي وقت مضى.

عندما كنت صغيرة ، التقطت كتابًا وجلست ، وكان سايمون قد وصل بالفعل وجلس بجواري.

ربما لأنني رأيت الكثير من التعبيرات المظلمة .

عندما تشاجر الاثنان ، انفجرت من الضحك .

رمشت عدة مرات وفجأة تغيرت البيئة المحيطة.

“أوه ، إنها بالتأكيد أنا ، صحيح ؟”

هذه المرة كان الربيع دافئ.

لقد شعرت بالدهشة ، لكن سرعان ما أدركت انهم غير قادرين على رؤيتي ، وتمكنت من تحديد هوية الشخص بسهولة.

عرفت على الفور أين هذا المكان المليء بالدفء و القداسة .

“راجنار ، الكتاب الذي طلبته ….”

‘المعبد .’

“لم يعد لكَ مكان شاغر .”

عندما كنت صغيرة ، التقطت كتابًا وجلست ، وكان سايمون قد وصل بالفعل وجلس بجواري.

“شكرًا لكم جميعًا .”

لا بد أنه اليوم الذي التقى فيه سايمون وراجنار لأول مرة.

راجنار كان يختبئ في الظلام ويراقبني.

‘أين راجنار ؟’

أغلق لينوكس كتاب راجنار ، وأمسك ريكاردا به وحمله إلى الفراش.

كان راجنار يحدق في الشخصين اللذين كانا يتحدثان إلى بعضهما البعض على مسافة بعيدة.

بدا راجنار سعيدًا حقًا.

‘لم أرَ هذا التعبير من قبل .’

“بالطبع. أعز أصدقائي هو سايمون.”

كان وجه راجنار الصغير مليئًا بالاستياء .

بدا راجنار سعيدًا حقًا.

كان حزينًا جدًا لدرجة أنه بدا وكأنه على وشك البكاء في أي لحظة ، مثل طفل حُرم من لعبة ثمينة.

وعندما فتحت عيني مرة أخرى كبرت أنا وراجنار قليلاً .

‘راجنار ، لماذا ؟’

“أي منا الأقرب ؟”

كنت أرغب في مواساته ، لكن ، بالطبع ، لم تصل كلماتي إلى راجنار.

‘فقط بسببي ….’

اعتنى راجنار على الفور بتعبيرات وجهه ، عندما تقابلت عيني مع عيون راجنار الصغير ابتسم على نطاق واسع .

‘أن أراني أنا و راجنار في طفولتنا هكذا .’

كانت لديه الابتسامة المشرقة التي رأيتها كثيرًا في طفولتي ، وبدا أكثر سعادة عندما ابتسمت من بعده.

“لم يعد لكَ مكان شاغر .”

لكن قبضته كانت مشدودة .

و العيون تلمع و تتحرك ذهابًا و إيابًا .

وبدأ المحيط يتغير مرة أخرى.

بدأ قلق مختلف عن ذي قبل بالظهور.

‘بطريقة ما يبدوا أنني أعرف الكثير من الأشخاص .’

تم تشويه المناطق المحيطة مرة أخرى ، وهذه المرة تغير المكان إلى منزل في الغابة.

“أعتقد أنني أخبرتك ألا تدرس حتى هذا الوقت وتخلد إلى النوم.”

عندما نظرت من النافذة ، بدا لي الظلام أن هذا كان الوقت الذي كان فيه الجميع نائمين.

قالت أمي و هي تربت على شعر راجنار برفق .

دون تردد ، توجهت إلى غرفة راجنار ، ولحسن الحظ ، كان الباب مفتوحًا قليلاً.

لأن راجنار ضحك بصوت عال .

نظرت لراجنار من خلال فتحة الباب ، و لقد كان يقرأ كتابًا و يحك رأسه .

‘سوف يتغير المحيط مرة أخرى .’

يعبس ويستمر في النظر إلى الكتاب ، ويخربش شيئًا ما على ورقته.

دون تردد ، توجهت إلى غرفة راجنار ، ولحسن الحظ ، كان الباب مفتوحًا قليلاً.

بعدها بفترة سمعت خُطًا .

حسب كلمات كلوي ، ظهرت ابتسامة أكثر إشراقًا على شفاه راجنار.

لقد شعرت بالدهشة ، لكن سرعان ما أدركت انهم غير قادرين على رؤيتي ، وتمكنت من تحديد هوية الشخص بسهولة.

أدار ريكاردو عيناه بشكل محرج وحاول الابتعاد لكنه لم يستطع بسبب لينوكس الذي كان يتبعه .

‘أمي؟’

كنت محاطة بطلاب الأكاديمية ، وألقتي التحية على الجميع وتحدثنا .

طرقت كلوي غرفة راجنار ودخلت .

ربما لأنني رأيت الكثير من التعبيرات المظلمة .

تابعتها على عجل وكنت محظوظة بما يكفي لأتمكن من دخول الغرفة معها.

“أي منا الأقرب ؟”

“أعتقد أنني أخبرتك ألا تدرس حتى هذا الوقت وتخلد إلى النوم.”

“ماهذا الاحراج ؟”

“قالت دافني أنها سترسل رسالة إلى سايمون غدًا ، لذا يجب أن أكتب ردًا أيضًا .”

بدلاً من أن يكون منزعجًا حقًا لقد كان صوته مرحًا و فظًا .

“حتى لو كتبت ببطء ، فلن يقول أحد أي شيء. لست مضطرًا لكتابة الإجابات على الاختبار.”

“أنا آسفة آنستي ، كان يجب أن آتي لأخذكِ .”

تحدثت كلوي بحزم لكن راجنار قال كما لو أنه لن يخسر .

كان وجه راجنار الصغير مليئًا بالاستياء .

“لا ، أنا صديق دافني الأول ، لذا يجب ألا أكون أدنى من الصديق الثاني. يجب أن أحاول.”

‘بطريقة ما يبدوا أنني أعرف الكثير من الأشخاص .’

“لن تهتم دافني بكونكَ جيدًا في شيء أم لا ، بل ستكون قلقة إن كنت مرهقًا .”

وكما اعتقدت ، بدأت البيئة المحيطة بالاهتزاز كما لو كانت على وشك التغير .

“لكنني لست جزءًا من العائلة ، أريد الاحتفاظ بكوني صديقًا بعد الأسرة .”

هذه المرة كان ليكسيوس نقر على لسانه و هز رأسه .

“لكن ألستَ صديق سايمون أيضًا ؟ ام سايمون مجرد منافس لك ؟”

بينما كان راجنار ينظر لي ابتسمت معتذرة و ربتت على كتف جيروم .

مع استمرار المحادثة بين والدتي وراجنار ، أصبح تعبيري أكثر برودة.

كافح ريكاردو من أجل تقديم الأعذار لها ، لكن عيني والدتي فقط كانتا مثلثة الشكل.

لم أكن أعلم أن راجنار ظل مستيقظًا طوال الليل يدرس بسببي وليس بسبب كبريائه.

قالت أمي و هي تربت على شعر راجنار برفق .

‘فقط بسببي ….’

“أنا آسفة آنستي ، كان يجب أن آتي لأخذكِ .”

“أنا قلقة للغاية ، لذا من فضلك خذ قسطا من النوم. كلما كنت أصغر سنًا ، كلما احتجت إلى النوم أكثر.”

ابتسم سايمون بهدوء ووضع ذراعه برفق على كتفي .

قالت أمي و هي تربت على شعر راجنار برفق .

وبدأ المحيط يتغير مرة أخرى.

“لكن …”

“لكن …”

سرعان ما طرق أحدهم الباب .

عندما قدم لينوكس عذرًا مقبولاً نظر ريكاردو إلى لينوكس بتعبير ‘أيها الخائن’ .

“راجنار ، الكاكاو …”

في نفس الوقت عبس الإثنان للكلمات التي نطقتا بها في نفس الوقت و بدؤوا في الصراخ مرة أخرى .

دخل ريكاردو بحيوية و نظر إلى والدتي التي كانت عيناها تلمعان و أغلق فمه .

لم يعجبني تعبير راجنار عندما كان يراقبني علي بينما كنت أتجول في الأكاديمية وحدي .

“أعتقد أنني قلت أنه لا يجب أن تعطيهم الوجبات الخفيفة قبل النوم .”

لكنه لم يكن معي عندما كنت صغيرة .

“أعتقدت أنه سيكون من الجيد شرب القليل أثناء الدراسة ، هاها .”

“الآن لست بحاجة إليك في حياتي. لذا ، هل ستظهر أمامي في حياتي مرة أخرى ؟”

أدار ريكاردو عيناه بشكل محرج وحاول الابتعاد لكنه لم يستطع بسبب لينوكس الذي كان يتبعه .

بعد لقاء سايمون تفتحت تعبيرات راجنار أكثر فأكثر .

“راجنار ، الكتاب الذي طلبته ….”

“أنا آسفة آنستي ، كان يجب أن آتي لأخذكِ .”

تنهدت والدتي .

“أنا …”

“لماذا بحق خالق الجحيم لا يستمع لي جميع أبنائي؟”

“الآن أنتَ تبتسم هكذا .”

“لقد حاولنا أن نوقفه أيضًا في البداية لكن الأمر أشبه بمنعه من القيام بما يريده .”

تحرك راجنار خطوة أخرى كما لو كان لا يمكنه الاستسلام .

كافح ريكاردو من أجل تقديم الأعذار لها ، لكن عيني والدتي فقط كانتا مثلثة الشكل.

لقد شعرت بالدهشة ، لكن سرعان ما أدركت انهم غير قادرين على رؤيتي ، وتمكنت من تحديد هوية الشخص بسهولة.

“جئت هنا لأعطيه الكتاب و أطلب منه التوقف و النوم .”

دون تردد ، توجهت إلى غرفة راجنار ، ولحسن الحظ ، كان الباب مفتوحًا قليلاً.

“هاا .”

لكن في النهاية تمت إعاقة الخطوة الثالثة .

عندما قدم لينوكس عذرًا مقبولاً نظر ريكاردو إلى لينوكس بتعبير ‘أيها الخائن’ .

تحدثت كلوي بحزم لكن راجنار قال كما لو أنه لن يخسر .

تنهدت والدتي وهي تنظر لهما ، لكن سرعان ما ابتسمت كما لو أنها لم تكن قادرة على المساعدة .

لا بد أنه اليوم الذي التقى فيه سايمون وراجنار لأول مرة.

لأن راجنار ضحك بصوت عال .

عرفت على الفور أين هذا المكان المليء بالدفء و القداسة .

“شكرًا لكم جميعًا .”

كنت أرغب في مواساته ، لكن ، بالطبع ، لم تصل كلماتي إلى راجنار.

“ليس عليك أن تكون مهذبًا جدًا مع عائلتك.”

خف التوتر على وجه راجنار وابتسم لسايمون.

حسب كلمات كلوي ، ظهرت ابتسامة أكثر إشراقًا على شفاه راجنار.

“نعم ، صديق. نحن أصدقاء.”

خففت الابتسامة المشرقة التي أظهرها الجو المحيط بالثلاثة .

“أعتقدت أنكَ فقط تبتسم لدافني هكذا و لقد كنت حزينًا لدرجة أنني أعتقد أنني سأموت .”

أغلق لينوكس كتاب راجنار ، وأمسك ريكاردا به وحمله إلى الفراش.

بعد ذلك ، ظهر شخص لا ينبغي أن يكون هنا.

كافح راجنار ، لكن الابتسامة لم تترك وجهه أبدًا.

عندما كنا صغارًا ، أمضينا وقتًا طويلاً في الدردشة والدردشة حتى وقت متأخر من الليل.

بدا سعيدا.

عندما أغلقت وفتحت عيني ، كان المعبد مرة أخرى ، وكان سايمون وراجنار يتحدثون مع بعضهم البعض.

وبدأ المحيط يتغير مرة أخرى.

“أنا سعيد ، لديّ أشخاص مثل عائلتي و دافني و أنتَ أيضًا .”

عندما أغلقت وفتحت عيني ، كان المعبد مرة أخرى ، وكان سايمون وراجنار يتحدثون مع بعضهم البعض.

عرفت على الفور أين هذا المكان المليء بالدفء و القداسة .

“عيناك ، أنا لا أهتم بشأنهما .”

هوبي : زميلة أصغر سنًا .

“……..”

“هل نسيتِ الإجتماع ؟”

“أنتَ صديقي بجانب دافني . شعرت بالضيق لأنه بدى و كأنكم تخفون سرًا عني .”

خففت الابتسامة المشرقة التي أظهرها الجو المحيط بالثلاثة .

“أنا … قال الجميع أن عيني كانت مقززة ، لذلك لم أستطع إخبارك لأنني كنت قلقًا من احتمال حدوث ذلك أيضًا.”

بدلاً من أن يكون منزعجًا حقًا لقد كان صوته مرحًا و فظًا .

“أنتَ غبي . لا يمكن أن يحدث هذا بين الأصدقاء .”

“………..”

“أصدقاء …”

لكنه لم يكن معي عندما كنت صغيرة .

ربما كان ذلك بعد حادثة الاختطاف.

حتى سايمون تكلم .

يبدو أن الاثنين التقيا بشكل منفصل بدون أن أعرف ذلك.

“حياتي مليئة بأفراد الأسرة الثمينين و الأصدقاء و الأصدقاء الأصغر سنًا . لم أعد الطفلة الغبية التي اعتدتُ أن أكونها أبكي بسبب رحيلك و أخشى أن أكون وحيدة !”

“نعم ، صديق. نحن أصدقاء.”

“لم يعد لكَ مكان شاغر .”

“نعم أصدقاء .”

“أنا سعيد ، لديّ أشخاص مثل عائلتي و دافني و أنتَ أيضًا .”

خف التوتر على وجه راجنار وابتسم لسايمون.

في نظرة فلور اليقظة ، أصبح جو كل من حولها أكثر برودة.

“الآن أنتَ تبتسم هكذا .”

“هل لديكَ الثقة في الظهور أمام دافني بفخر بعد أن تركت مكانكَ في المقام الأول ؟”

وضع سايمون ذراعه حول رقبة راجنار وشدها بشكل مرح .

“بالطبع. أعز أصدقائي هو سايمون.”

“أعتقدت أنكَ فقط تبتسم لدافني هكذا و لقد كنت حزينًا لدرجة أنني أعتقد أنني سأموت .”

“أنا آسف لأنني أقرب منكما وهي تحبني أكثر .”

“لا أنت صديقي أيضًا . آه ، أنا آسف ، هذا مؤلم !”

“هذا مؤلم !”

“هذا مؤلم !”

بدا راجنار أكثر سعادة من أي وقت مضى.

مجرد النظر إلى الاثنين وهما يتشاجران ، تمامًا مثل الأطفال في ذلك العمر ، جعلني أضحك.

طرقت كلوي غرفة راجنار ودخلت .

‘لم أكن أعلم ذلك. أعطى راجنار لسايمون ابتسامة صادقة لأول مرة في ذلك الوقت.’

عندما تشاجر الاثنان ، انفجرت من الضحك .

“أنا سعيد ، لديّ أشخاص مثل عائلتي و دافني و أنتَ أيضًا .”

“لا أنت صديقي أيضًا . آه ، أنا آسف ، هذا مؤلم !”

“ماهذا الاحراج ؟”

قالت أمي و هي تربت على شعر راجنار برفق .

أثناء قول ذلك ، ابتسم الاثنان على نطاق واسع.

ومع ذلك ، أوقفته فلور عندما تحركت .

بعد لقاء سايمون تفتحت تعبيرات راجنار أكثر فأكثر .

عندما قدم لينوكس عذرًا مقبولاً نظر ريكاردو إلى لينوكس بتعبير ‘أيها الخائن’ .

‘هل مازالت ذكريات سعيدة ؟’

بعدها بفترة سمعت خُطًا .

لست متأكدة من الغرض من عرض هذا ، لكن ربما يكون هذا جزءًا من ذاكرة راجنار أيضًا.

‘فقط بسببي ….’

‘سوف يتغير المحيط مرة أخرى .’

أثناء قول ذلك ، ابتسم الاثنان على نطاق واسع.

وكما اعتقدت ، بدأت البيئة المحيطة بالاهتزاز كما لو كانت على وشك التغير .

“هل لديكَ الثقة في الظهور أمام دافني بفخر بعد أن تركت مكانكَ في المقام الأول ؟”

وعندما فتحت عيني مرة أخرى كبرت أنا وراجنار قليلاً .

رأيت كارولينا وماريا يركضان خلف ليكسيوي .

لكنه لم يكن معي عندما كنت صغيرة .

“هنا ….؟”

راجنار كان يختبئ في الظلام ويراقبني.

عرفت على الفور أين هذا المكان المليء بالدفء و القداسة .

فقط يحدق في وجهي الذي كان يبتسم باشراق في الاكاديمية .

“لا ، أنا صديق دافني الأول ، لذا يجب ألا أكون أدنى من الصديق الثاني. يجب أن أحاول.”

لم يكن من السهل الاقتراب.

رأيت كارولينا وماريا يركضان خلف ليكسيوي .

لم يعجبني تعبير راجنار عندما كان يراقبني علي بينما كنت أتجول في الأكاديمية وحدي .

هذه المرة كان ليكسيوس نقر على لسانه و هز رأسه .

نظر راجنار إليّ وفكر مليًا لفترة طويلة ، ثم اتخذ خطوة للأمام أخيرًا.

هذه المرة كان ليكسيوس نقر على لسانه و هز رأسه .

لكن هذا كل شيء ، لم يستطع الاقتراب مني.

أردت أن ألمس ذلك الخد الناعم ، لكنني لم أستطع لأنه كان في حلم راجنار .

“سونبي!”

شعرت بمشاهدة الأطفال الصغار أمامي وكأنني أشاهد فيلمًا.

رأيت جيروم يبتسم وهو يركض نحوي.

“هنا ….؟”

كانت فلور بجانبه .

لكنه لم يكن معي عندما كنت صغيرة .

“أين تذهب نائبة الرئيس قبل الاجتماع ؟”

كانت لديه الابتسامة المشرقة التي رأيتها كثيرًا في طفولتي ، وبدا أكثر سعادة عندما ابتسمت من بعده.

“أنا آسفة آنستي ، كان يجب أن آتي لأخذكِ .”

“أنتَ صديقي بجانب دافني . شعرت بالضيق لأنه بدى و كأنكم تخفون سرًا عني .”

بينما كان راجنار ينظر لي ابتسمت معتذرة و ربتت على كتف جيروم .

كانت فلور بجانبه .

كان المشهد الطبيعي الذي رأيته في الأكاديمية .

تنهدت والدتي وهي تنظر لهما ، لكن سرعان ما ابتسمت كما لو أنها لم تكن قادرة على المساعدة .

“هل نسيتِ الإجتماع ؟”

“أعتقدت أنكَ فقط تبتسم لدافني هكذا و لقد كنت حزينًا لدرجة أنني أعتقد أنني سأموت .”

هذه المرة كان ليكسيوس نقر على لسانه و هز رأسه .

دخل ريكاردو بحيوية و نظر إلى والدتي التي كانت عيناها تلمعان و أغلق فمه .

بدلاً من أن يكون منزعجًا حقًا لقد كان صوته مرحًا و فظًا .

عند هذه الكلمات ، تحطمت ابتسامة راجنار التي بالكاد تم تكوينها.

فوجئت بالظهور غير المتوقع ، لكن بعد ذلك بدأ الناس يتجمعون باستمرار.

“أعتقد أنني أخبرتك ألا تدرس حتى هذا الوقت وتخلد إلى النوم.”

كنت محاطة بطلاب الأكاديمية ، وألقتي التحية على الجميع وتحدثنا .

“قالت دافني أنها سترسل رسالة إلى سايمون غدًا ، لذا يجب أن أكتب ردًا أيضًا .”

رأيت كارولينا وماريا يركضان خلف ليكسيوي .

خف التوتر على وجه راجنار وابتسم لسايمون.

“سونبي!”

مع استمرار المحادثة بين والدتي وراجنار ، أصبح تعبيري أكثر برودة.

“دافني!”

عندما كنت صغيرة ، التقطت كتابًا وجلست ، وكان سايمون قد وصل بالفعل وجلس بجواري.

ركض الإثنان أمامي و سألا مشيرتان لبعضهما البعض و وجههما مليء بالتعاطف .

‘أين راجنار ؟’

“أي منا هي الأقرب لكِ ؟”

“حتى لو كتبت ببطء ، فلن يقول أحد أي شيء. لست مضطرًا لكتابة الإجابات على الاختبار.”

“أي منا الأقرب ؟”

تحدثت كلوي بحزم لكن راجنار قال كما لو أنه لن يخسر .

في نفس الوقت عبس الإثنان للكلمات التي نطقتا بها في نفس الوقت و بدؤوا في الصراخ مرة أخرى .

“لكن …”

“أوه ، إنها بالتأكيد أنا ، صحيح ؟”

‘لم أكن أعلم ذلك. أعطى راجنار لسايمون ابتسامة صادقة لأول مرة في ذلك الوقت.’

“بالطبع أنا !”

كان الأمر مختلفًا بعض الشيء أن أرى راجنار الطفل بخدود ممتلئة ، على عكس الشخصية الناضجة التي رأيتها من قبل.

عندما تشاجر الاثنان ، انفجرت من الضحك .

“أنتَ غبي . لا يمكن أن يحدث هذا بين الأصدقاء .”

لا أعرف ما الذي يجعل الأمر ممتعًا للغاية ، لكني أبدوا سعيدة .

تم تشويه المناطق المحيطة مرة أخرى ، وهذه المرة تغير المكان إلى منزل في الغابة.

“أنا آسف لأنني أقرب منكما وهي تحبني أكثر .”

بعدها بفترة سمعت خُطًا .

بعد ذلك ، ظهر شخص لا ينبغي أن يكون هنا.

عندما كنا صغارًا ، أمضينا وقتًا طويلاً في الدردشة والدردشة حتى وقت متأخر من الليل.

ابتسم سايمون بهدوء ووضع ذراعه برفق على كتفي .

وعندما فتحت عيني مرة أخرى كبرت أنا وراجنار قليلاً .

“صحيح ، دافني ؟”

كانت فلور بجانبه .

“بالطبع. أعز أصدقائي هو سايمون.”

حتى سايمون تكلم .

‘بطريقة ما يبدوا أنني أعرف الكثير من الأشخاص .’

وبدأ المحيط يتغير مرة أخرى.

كان من الغريب أن أرى أشخاصًا لا يجتمعون معًا في مكان واحد ، لذلك حدقت بهم ، ثم أدرت رأسه جانبًا بسبب شعور غريب.

بينما كنت أنظر إلى الغابة المألوفة ، خطرت لي ذكريات لطيفة ، لكنني بدأت أشعر بالأسف على نفسي.

راجنار كان يحدق بهم بعيون ميتة أكثر.

بدأ قلق مختلف عن ذي قبل بالظهور.

أغمقت عيناه المعتادة المفعمة بالحيوية ، وانخفضت زوايا شفتيه التي كانت تبتسم بهدوء ، مما يمنحه جوًا أكثر برودة.

كونه داخل سجن بارد و صغير ، لقد كنا نتحدث معًا مع وجود قضبان حديدية تفصلنا .

نظر راجنار لي و الناس من حولي ثم تحرك قليلاً .

خففت الابتسامة المشرقة التي أظهرها الجو المحيط بالثلاثة .

ومع ذلك ، أوقفته فلور عندما تحركت .

عندما قدم لينوكس عذرًا مقبولاً نظر ريكاردو إلى لينوكس بتعبير ‘أيها الخائن’ .

“كنت سأقول أنني كافية كمرافقتها !”

“أنتَ صديقي بجانب دافني . شعرت بالضيق لأنه بدى و كأنكم تخفون سرًا عني .”

في نظرة فلور اليقظة ، أصبح جو كل من حولها أكثر برودة.

“أوه ، إنها بالتأكيد أنا ، صحيح ؟”

“انا كافية كصديقة دافني !”

وعندما فتحت عيني مرة أخرى كبرت أنا وراجنار قليلاً .

ابتسمت كارولينا بثقة وهي تلعب في شعرها الأشقر .

“دافني ….”

قال جيروم بعض الكلمات أيضًا ثم تمتمت ماريا وقالت أنها ستكون الهوبي المفضلة .

خففت الابتسامة المشرقة التي أظهرها الجو المحيط بالثلاثة .

هوبي : زميلة أصغر سنًا .

“دافني!”

“أنا كافية لكوني الزميلة الأصغر سنًا لدافني .”

“أوه ، إنها بالتأكيد أنا ، صحيح ؟”

حتى سايمون تكلم .

“أي منا الأقرب ؟”

“هل لديكَ الثقة في الظهور أمام دافني بفخر بعد أن تركت مكانكَ في المقام الأول ؟”

عندما كنت صغيرة ، التقطت كتابًا وجلست ، وكان سايمون قد وصل بالفعل وجلس بجواري.

“أنا …”

خف التوتر على وجه راجنار وابتسم لسايمون.

تحرك راجنار خطوة أخرى كما لو كان لا يمكنه الاستسلام .

ابتسمت كارولينا بثقة وهي تلعب في شعرها الأشقر .

لكن في النهاية تمت إعاقة الخطوة الثالثة .

وضع سايمون ذراعه حول رقبة راجنار وشدها بشكل مرح .

هذه المرة أنا التي وقفت في المنتصف خرجت .

‘المعبد .’

“راجنار .”

“هل نسيتِ الإجتماع ؟”

“دافني ….”

‘أن أراني أنا و راجنار في طفولتنا هكذا .’

“لم يعد لكَ مكان شاغر .”

بدا سعيدا.

“………..”

“سونبي!”

عند هذه الكلمات ، تحطمت ابتسامة راجنار التي بالكاد تم تكوينها.

في نظرة فلور اليقظة ، أصبح جو كل من حولها أكثر برودة.

“حياتي مليئة بأفراد الأسرة الثمينين و الأصدقاء و الأصدقاء الأصغر سنًا . لم أعد الطفلة الغبية التي اعتدتُ أن أكونها أبكي بسبب رحيلك و أخشى أن أكون وحيدة !”

في نفس الوقت عبس الإثنان للكلمات التي نطقتا بها في نفس الوقت و بدؤوا في الصراخ مرة أخرى .

بعدما قلت ذلك ، نظرت إلى راجنار بازدراء.

بدلاً من أن يكون منزعجًا حقًا لقد كان صوته مرحًا و فظًا .

“الآن لست بحاجة إليك في حياتي. لذا ، هل ستظهر أمامي في حياتي مرة أخرى ؟”

تحرك راجنار خطوة أخرى كما لو كان لا يمكنه الاستسلام .

في النهاية ، لم يستطع راجنار التحكم في تعابير وجهه و أنزل رأسه لأسفل.

ربما كان ذلك بعد حادثة الاختطاف.

بدأ الظلام ينتشر حيث أصبح المحيط مظلمًا بشكل غريب .

“لقد حاولنا أن نوقفه أيضًا في البداية لكن الأمر أشبه بمنعه من القيام بما يريده .”

في اللحظة التي شعرت فيها بالغرابة حيال الجو المختلف عما كان عليه من قبل ، تغير المكان مرة أخرى.

و العيون تلمع و تتحرك ذهابًا و إيابًا .

بدأ كابوس راجنار .

كنت محاطة بطلاب الأكاديمية ، وألقتي التحية على الجميع وتحدثنا .

يتبع ….

“لا أنت صديقي أيضًا . آه ، أنا آسف ، هذا مؤلم !”

 

“أنا قلقة للغاية ، لذا من فضلك خذ قسطا من النوم. كلما كنت أصغر سنًا ، كلما احتجت إلى النوم أكثر.”

“أعتقد أنني أخبرتك ألا تدرس حتى هذا الوقت وتخلد إلى النوم.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط