نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Born as the Daughter of the Wicked Woman 149

عندما فتحت عيني مرة أخرى ، رأيت صدعًا في المرآة الكبيرة .

لم أكن مستعدة حتى لرفض هذا القلب .

“رارا؟”

أصبحت كلمات سيمون وراجنار قاسية.

لقد فوجئت عندما ظننت أنني هربت لوحدي ، وبينما كنت أبحث عن راجنار ، عانقني أحدهم من الخلف .

“على عكس الوقت الذي كنا فيه صغارًا ، لقد كبرنا و لقد كنت أقرب شخص لي .”

“إنها دافني حقًا .”

بطريقة ما ، اعتقدت أن الوجه لم يكن غير مألوف.

شدّني راجنار بين ذراعيه و عانقني بشدة كما لو كان لن يتركني من بين ذراعيه .

“بالطبع لقد كان اعترافًا سيئًا جدًا . لا يمكنني أن آمل أن تفهمي مشاعري بعد سماع مثل هذا الاعتراف . لكن الآن …”

كان من المؤسف أنني لم أتمكن من رؤية وجهه لأنه كان يعانقني من الخلف ، لذلك ناديت باسم راجنار مرة أخرى ، لكنه لم يسمح لي بالذهاب .

“أنا أحبكِ ، دافني .”

على عكس مظهره الشجاع المعتاد ، بدا راجنار مليئًا بالخوف.

“لا أعرف ما إن كنت سأسمع ذلك حتى نخرج من الزنزانة .”

لذلك فقط احتضنته بهدوء .

أضفت أن هذا مريح ثم اقتربت منهم ، لكن الجو هناك كان غريبًا بعض الشيء.

“…هل سمعتِ كل شيء ؟”

لحسن الحظ ، كان الزنزانة تختفي ببطء لأن المرآة التي كسرتها لإنقاذ راجنار كانت آخر نواة في الزنزانة.

“نعم .”

“رارا؟”

سمعت كل شيء .

عندما سمعت هذا طلبت من راجنار و سايمون التحدث معًا بشكل منفرد .

قلت وأنا أربت على شعر راجنار و أرتب شعره الفوضوي .

قلت أنه ليس بالشيء الكبير .

“لم أكن أعرف أن لكابوسكَ علاقة بي ، لذا فوجئت قليلاً ….”

لا يسعني إلا أن أشعر بالشك عندما أفكر في والدتي البيولوجية التي خانها زوجها التي كانت تكن له الاحترام .

“أقسم أنني لن أهدد الآخرين لذا لا تتركيني .”

“كيف يمكنكِ أن تكوني متأكدة ؟”

ضحكت بخفة على صوت راجنار الكئيب.

“مازلت خائفًا .”

“لماذا تكون واضحًا جدًا. ألا تعرف أنني أؤمن بك دائمًا؟”

“رارا؟”

نظر راجنار لابتسامتي بوضوح .

“لم أكن أعرف أن لكابوسكَ علاقة بي ، لذا فوجئت قليلاً ….”

ثم أخفض رأسه على الفور .

لم أقدم حتى إجابة نهائية على اعترافه ، ولكن كما لو كان لديه كل شيء في العالم ابتسم باشراق و أدار رأسه بعيدًا من الخجل .

“راجنار ؟”

لا أعرف ما إن كان مثل شعور راجنار ، و أخاف أن أؤذيه بعد أن أقول أنني أحبه .

“ماذا أفعل .”
(صيغة الجملة مش سؤال هو مش بيسألها بيكلم نفسها ‘اوتوكيه ، اوتوكايوه’ كدا يعني ??)

على سؤال راجنار ، أجاب ستين على عجل.

“ماذا؟”

لم أكن مستعدة حتى لرفض هذا القلب .

رفع راجنار رأسه المنحني ببطء ونظر إلي.

“الجميع بخير .”

كان وجهه أحمر ساطع مثل تفاحة ناضجة.

ابتسم راجنار بسعادة مثل هلوسة طفولته منذ قليل و أمسك بيدي كما لو كان لن يتركها .

“لا أريد أن أستسلم أيضًا .”

“هل قلت شخصًا مشبوهًا ؟”

“ماذا؟”

عندما تم ذكر مدير دار الأيتام ، لم يسلم ستين من غضبه ، فكان يطحن أسنانه لدرجة إصدار صوت صرير.

“لقد قلتِ أنكِ سمعتِ كل شيء .”

“لقد نشأنا في دار الأيتام معًا ، من الصعب أن أنساه لأنه كان يتنمرّ عليّ بشدة .”

نظر إليّ راجنار برفق بتعبير غاضب.

كانت العيون الأرجوانية ، المبللة بالماء ، جميلة جدًا لدرجة أنني ابتسمت و نسيت خجلي.

“هل تتذكرين ما قلته لكِ عندما أنقذتكِ من زنزانة أوزوالد ؟”

“الأمر نفسه مع رئيس دار الأيتام.”

“أممم . أتذكر .”

“اسمي ستين! قال مدير دار الأيتام إنه سيعطيني وظيفة ، لذلك تابعته ، لكنه أحضرني فجأة إلى هنا!”

أومأت برأسي و أنا أتذكر ذلك اليوم .

“على عكس الوقت الذي كنا فيه صغارًا ، لقد كبرنا و لقد كنت أقرب شخص لي .”

“في ذلك الوقت عندما طلبت منكِ أن تكوني رفيقتي ، لقد كنت صادقًا .”

لكن قبل ذلك ، أمسك راجنار بكتف ستين ودفعه للخلف .

“آه .”

“لقد قلتِ أنكِ سمعتِ كل شيء .”

تصلب تعبيري عند الكلمات المباشرة.

“راجنار ؟”

بدا أن راجنار كان على وشكِ التوقف عندما رأى تعبيري ، لكنه قال بتعبير يائس كما لو كان مستعدًا.

“….!”

“بالطبع لقد كان اعترافًا سيئًا جدًا . لا يمكنني أن آمل أن تفهمي مشاعري بعد سماع مثل هذا الاعتراف . لكن الآن …”

“يبدو أن الأشخاص المشبوهين كانوا يعرفون مسبقًا أن الزنزانة قد تم إنشاؤها .”

ضحك راجنار بخجل ، ثم توقف للحظة.

كان سيمون ساخرًا ، لكن راجنار تجاهله باستخفاف.

فجأة ، بدأت الدموع تتشكل في عيون راجنار مرة أخرى.

“فلنعد الآن. علينا أن نخرج من هنا.”

على الفور ، الدموع التي تشكلت في عينه بدأت تنزل على خده .

“أبحث عن شخص مشبوه .”

كان من المحزن رؤيته يبكي ووجهه محمر.

“هل تريد شرب الماء ؟”

“أنا أحبكِ ، دافني .”

“أنا …”

“إذن مات الآخرون؟”

“أتمنى أن تكوني بدايتي و نهايتي و كل شيء .”

لم أرغب في أن آخذ الأمر ببساطة ، ولم أرغب في إيذاء نفسي.

“…….”

“أوه ، لا . شكرًا على إعطائي إياه !”

راجنار لم يكف عن اعترافه وكأنه لا يخجل.

“آه ، هذا …”

بدلاً من ذلك ، أصبحت أكثر خجلاً عندما كنت استمع له ، لذا أغلقت فمي و هززت يدي بلا جدوى .

لا أعرف ما إن كان مثل شعور راجنار ، و أخاف أن أؤذيه بعد أن أقول أنني أحبه .

“أريدكِ أن تكوني رفيقتي ، أريد أن أكون معكِ لبقية حياتي ، أريد أن نكون سعيدين معًا .”

“…نعم .”

لا أعرف ما هو هذا الشعور الذي يدغدغ قلبي.

على عكس مظهره الشجاع المعتاد ، بدا راجنار مليئًا بالخوف.

لا أعرف ما إن كان مثل شعور راجنار ، و أخاف أن أؤذيه بعد أن أقول أنني أحبه .

لم أرغب في أن آخذ الأمر ببساطة ، ولم أرغب في إيذاء نفسي.

أولاً و قبل كل شيء ، أنا لا أفهم شعور الحب بين العشاق .

“أنا لا أحب ذلك ، لكنه يعتمد على كيفية القيام بذلك.”

لا يسعني إلا أن أشعر بالشك عندما أفكر في والدتي البيولوجية التي خانها زوجها التي كانت تكن له الاحترام .

“اسمي ستين! قال مدير دار الأيتام إنه سيعطيني وظيفة ، لذلك تابعته ، لكنه أحضرني فجأة إلى هنا!”

لذلك لم أكن متأكدة .

أدرت رأسي لأتبع نظرة سايمون و رأيت أنني و راجنار لانزال ممسكان بيد بعضنا البعض .

لم أكن مستعدة حتى لرفض هذا القلب .

عندما تم ذكر مدير دار الأيتام ، لم يسلم ستين من غضبه ، فكان يطحن أسنانه لدرجة إصدار صوت صرير.

لم أرغب في أن آخذ الأمر ببساطة ، ولم أرغب في إيذاء نفسي.

عند صراخ ستين الغاضب أصدر راجنار صوتًا بلا معنى و نظر له ببرود .

لذا تخلصت من حرجي و أمسكت يد راجنار .

ابتسم راجنار بسعادة مثل هلوسة طفولته منذ قليل و أمسك بيدي كما لو كان لن يتركها .

“لأكون صادقة ، صحيح أنكَ مزعج .”

“إنه من الميتم .”

“….!”

لم أقدم حتى إجابة نهائية على اعترافه ، ولكن كما لو كان لديه كل شيء في العالم ابتسم باشراق و أدار رأسه بعيدًا من الخجل .

انتشر تعبير متفاجئ على وجه راجنار .

أضفت أن هذا مريح ثم اقتربت منهم ، لكن الجو هناك كان غريبًا بعض الشيء.

“على عكس الوقت الذي كنا فيه صغارًا ، لقد كبرنا و لقد كنت أقرب شخص لي .”

سعلت للخروج من هذا الخرج و نهضت ببطء .

شعرت بالحرج لذلك نظرت في الأرجاء ثم نظرت له بنظرة عدم فهم .

“أنا لا أحب ذلك ، لكنه يعتمد على كيفية القيام بذلك.”

كانت العيون الأرجوانية ، المبللة بالماء ، جميلة جدًا لدرجة أنني ابتسمت و نسيت خجلي.

عندما تم ذكر مدير دار الأيتام ، لم يسلم ستين من غضبه ، فكان يطحن أسنانه لدرجة إصدار صوت صرير.

“لست متأكدة من شعوري الآن ، و أخشى أن تتأذى إن قبلت .”

عند هذه الكلمات ، تحولت عيون راجنار وسيمون نحوي على الفور.

“نعم .”

“الجميع بخير .”

“لذا ، هل يمكنني التفكير في الأمر أكثر من ذلك بقليل ؟”

عندما تراجع سايمون ، رأيت السجين خلفه .

ابتسم راجنار على نطاق واسع للسؤال الحذر.

“أنا ، من فضلك ساعدني! سأفعل ما تطلب مني! لذا أرجوك أنقذني!”

لم أقدم حتى إجابة نهائية على اعترافه ، ولكن كما لو كان لديه كل شيء في العالم ابتسم باشراق و أدار رأسه بعيدًا من الخجل .

“نعم .”

‘عندما تبكي تكون جميلاً أيضًا .’

“يجب أن تخبرني عندما تكون بخير .”

كانت هذه المرة الأولى الذي يعترف فيها شخص ما لي وهو يبكي ، لكن الأمر لم يكن سيئًا .

“دعنا نجد الجميع و نخرج من هنا .”

سعلت للخروج من هذا الخرج و نهضت ببطء .

“يجب أن تخبرني عندما تكون بخير .”

تبعتني عيون راجنار الفضوليّة.

“م-ماذا؟”

لذا تحدثت معه .

“ماذا؟”

“فلنعد الآن. علينا أن نخرج من هنا.”

تصلب تعبيري عند الكلمات المباشرة.

“…نعم .”

بدا أن راجنار كان على وشكِ التوقف عندما رأى تعبيري ، لكنه قال بتعبير يائس كما لو كان مستعدًا.

ابتسم راجنار بسعادة مثل هلوسة طفولته منذ قليل و أمسك بيدي كما لو كان لن يتركها .

لذلك فقط احتضنته بهدوء .

***

على سؤال راجنار ، أجاب ستين على عجل.

“لمن الجيد أنني لم أحضر كيكي .”

“قلت أنكَ أتيت إلى هنا بناءً على تعليمات مدير الميتم .”

لم أكن أعرف مدى خطورة الأمر ، لذلك تركته في المنزل ، لكن لحسن الحظ .

لا يسعني إلا أن أشعر بالشك عندما أفكر في والدتي البيولوجية التي خانها زوجها التي كانت تكن له الاحترام .

لحسن الحظ ، كان الزنزانة تختفي ببطء لأن المرآة التي كسرتها لإنقاذ راجنار كانت آخر نواة في الزنزانة.

كانت العيون الأرجوانية ، المبللة بالماء ، جميلة جدًا لدرجة أنني ابتسمت و نسيت خجلي.

اختفت كل المرايا اللامعة ، وشعرت بارتياح شديد وأنا أسير في الطريق المستوي.

لذا تحدثت معه .

“دعنا نجد الجميع و نخرج من هنا .”

“أنا كنت طفل تخرجت مؤخرًا من دار الأيتام الملكية !”

بينما كنت أمسك بيد راجنار و أنظر حولي ، كنت قادرة على تحديد مكان سايمون و المجموعة بسرعة .

يبدو أنهم جميعًا قد عادوا إلى رشدهم ، لذا لم تكن وجوههم مشرقة ، لكن الطريقة التي كانوا يقفون بها لا تزال مريحة .

يبدو أنهم جميعًا قد عادوا إلى رشدهم ، لذا لم تكن وجوههم مشرقة ، لكن الطريقة التي كانوا يقفون بها لا تزال مريحة .

اخرج سايمون صوتًا ساخرًا و كأنه غاضب .

“الجميع بخير .”

“لذا ، هل يمكنني التفكير في الأمر أكثر من ذلك بقليل ؟”

أضفت أن هذا مريح ثم اقتربت منهم ، لكن الجو هناك كان غريبًا بعض الشيء.

لكنه كان شخصًا ليس لديّ ذكريات جيدة عنه ، لذا حاولت التخلص منه .

“آه ، هذا جيد. كنت أفكر فيما إذا كان علي الذهاب للعثور عليكم .”

عند صراخ ستين الغاضب أصدر راجنار صوتًا بلا معنى و نظر له ببرود .

بدا سايمون مرتاحًا بشكل ملحوظ ، وهذا يدل على أنني تأخرت .

“ماذا؟”

عندما خف العبوس من على وجهه بدى الفارس الذي بجانبه مرتاحًا .

لحسن الحظ ، كان الزنزانة تختفي ببطء لأن المرآة التي كسرتها لإنقاذ راجنار كانت آخر نواة في الزنزانة.

“أبحث عن شخص مشبوه .”

“إنه ليس خطيرًا ، لكنه مشبوه .”

“شخص مشبوه ؟”

ابتسم راجنار بسعادة مثل هلوسة طفولته منذ قليل و أمسك بيدي كما لو كان لن يتركها .

هل هناك أي شخص فعل شيئًا غريبًا في الزنزانة؟

بدلاً من ذلك ، أصبحت أكثر خجلاً عندما كنت استمع له ، لذا أغلقت فمي و هززت يدي بلا جدوى .

عندما اقتربت بنظرة جادة ، تحركت نظرات سايمون إلى مكان ما .

“نعم .”

أدرت رأسي لأتبع نظرة سايمون و رأيت أنني و راجنار لانزال ممسكان بيد بعضنا البعض .

قلت وأنا أربت على شعر راجنار و أرتب شعره الفوضوي .

“كلاكما تملكان علاقة جيدة حقًا .”

“لقد قلتِ أنكِ سمعتِ كل شيء .”

“آه ، هذا …”

صرخ ستين كما لو أن الأمر كان غير عادل ، ثم اخرج سعالاً جافًا .

حاولت افلات يد راجنار ، لكنه شدّ عليها حتى لا يتركها .

أضفت أن هذا مريح ثم اقتربت منهم ، لكن الجو هناك كان غريبًا بعض الشيء.

“راجنار .”

نظر إليّ راجنار بعيون قاتمة وقال ، لا يمكنني التغلب على تلك العيون.

“مازلت خائفًا .”

‘أنتَ لا تعرفني على الإطلاق .’

“ماذا؟”

“دار الأيتام ؟”

“ألا يمكنكِ الاستمرار في إمساك يدي حتى أكون بخير ؟”

“أتمنى أن تكوني بدايتي و نهايتي و كل شيء .”

نظر إليّ راجنار بعيون قاتمة وقال ، لا يمكنني التغلب على تلك العيون.

“م-ماذا؟”

أومأت برأسي متجاهلة أنظار الناس من ورائي.

أومأت برأسي و أنا أتذكر ذلك اليوم .

“يجب أن تخبرني عندما تكون بخير .”

كان الأمر محيرًا مع تقدم العمر ، لكنني سرعان ما أدركت سبب كونه مألوفًا.

“بالطبع .”

“لقد نشأنا في دار الأيتام معًا ، من الصعب أن أنساه لأنه كان يتنمرّ عليّ بشدة .”

“لا أعرف ما إن كنت سأسمع ذلك حتى نخرج من الزنزانة .”

أفرغ ستين زجاجة الماء على عجل .

كان سيمون ساخرًا ، لكن راجنار تجاهله باستخفاف.

بدا و كأنه أكثر راحة للتعامل معي .

“هل قلت شخصًا مشبوهًا ؟”

“كلاكما تملكان علاقة جيدة حقًا .”

“إنه ليس خطيرًا ، لكنه مشبوه .”

“أنا …”

عندما تراجع سايمون ، رأيت السجين خلفه .

“لا أعرف ما إن كنت سأسمع ذلك حتى نخرج من الزنزانة .”

كان جسده جافًا ، كأنه لم يأكل بشكل صحيح ، وبدا شعره البني مجعدًا.

كان وجهه أحمر ساطع مثل تفاحة ناضجة.

الملابس التي كان يرتديها كانت أيضًا قديمة ومهالكة ، لذا فهو بالتأكيد لا يبدوا مصدر تهديد .

قلت أنه ليس بالشيء الكبير .

رفع الرجل الذي كان مستلقيًا على الأرض تحت أيدي الفرسان القوية رأسه عندما سمع صوتي.

“أنا ، من فضلك ساعدني! سأفعل ما تطلب مني! لذا أرجوك أنقذني!”

“آه ، النجدة ، لقد تم بيعي هنا . تم بيعي و رماني في هذا المكان !”

“آه ، هذا …”

عندما التقت أعيننا ، صرخ بشدة طلبا للمساعدة.

“نعم .”

بطريقة ما ، اعتقدت أن الوجه لم يكن غير مألوف.

أصبحت كلمات سيمون وراجنار قاسية.

“أنا كنت طفل تخرجت مؤخرًا من دار الأيتام الملكية !”

“أممم . أتذكر .”

“دار الأيتام ؟”

“أترك الأمر لي و أنت …”

عند هذه الكلمات ، تحولت عيون راجنار وسيمون نحوي على الفور.

“اسمي ستين! قال مدير دار الأيتام إنه سيعطيني وظيفة ، لذلك تابعته ، لكنه أحضرني فجأة إلى هنا!”

كان الأمر محيرًا مع تقدم العمر ، لكنني سرعان ما أدركت سبب كونه مألوفًا.

“هذا ليس مهمًا الآن . ألا تعتقدان أنه يمكننا استخدامه لجعل مدير الميتم يدفع الثمن ؟”

“اسمي ستين! قال مدير دار الأيتام إنه سيعطيني وظيفة ، لذلك تابعته ، لكنه أحضرني فجأة إلى هنا!”

صرخ ستين كما لو أن الأمر كان غير عادل ، ثم اخرج سعالاً جافًا .

“إنه من الميتم .”

“اتركوه للحظة .”

رفع الرجل الذي كان مستلقيًا على الأرض تحت أيدي الفرسان القوية رأسه عندما سمع صوتي.

غمز سايمون لكلماتي و سرعان ما أزال الفرسان اليد التي كانت تعيقه .

أدرت رأسي لأتبع نظرة سايمون و رأيت أنني و راجنار لانزال ممسكان بيد بعضنا البعض .

حتى بعد النهوض ، لايزال السعال لا يظهر أي علامات على التوقف لذلك أخرجت زجاجة الماء من حقيبتي ثم سلمتها له .

“لذا ، هل يمكنني التفكير في الأمر أكثر من ذلك بقليل ؟”

“هل تريد شرب الماء ؟”

هل هناك أي شخص فعل شيئًا غريبًا في الزنزانة؟

“آه ، شكرًا لكِ .”

“راجنار ؟”

أفرغ ستين زجاجة الماء على عجل .

بدا الاثنان غير راضين عن كلامي وفتحوا أفواههم كما لو لم يكن لديهم خيار.

نظر إلى زجاجة الماء الفارغة بحزن لأنه كان يبدوا عطشانًا ، لذا قلت بابتسامة على شفتي :

لقد فوجئت عندما ظننت أنني هربت لوحدي ، وبينما كنت أبحث عن راجنار ، عانقني أحدهم من الخلف .

“لسوء الحظ ، هذا كل مل لديّ الآن ، هل لاتزال تريد المزيد ؟”

التقى الاثنان بعيون بعضهما البعض وأومأوا بهدوء وابتسموا برضا شديد.

“أوه ، لا . شكرًا على إعطائي إياه !”

“الوضع سيء ، لكن لمسكِ مسألة أخرى .”

ابتسم ستين بخجل ونظر في عيني.

“هل تريد شرب الماء ؟”

‘أنتَ لا تعرفني على الإطلاق .’

تصلب تعبيري عند الكلمات المباشرة.

شددت تعابير وجهي سرًا عندما كنت أتذكر ستين الفتى الذي كان يتنمر عليّ بشدة عندما كنت طفلة .

لذا تخلصت من حرجي و أمسكت يد راجنار .

‘سيكون من الأولوية حل هذا الموضوع أولاً .’

لقد فوجئت عندما ظننت أنني هربت لوحدي ، وبينما كنت أبحث عن راجنار ، عانقني أحدهم من الخلف .

وسألته بابتسامة رسمية قبل أن ينظر إلي مرة أخرى.

شعرت بالحرج لذلك نظرت في الأرجاء ثم نظرت له بنظرة عدم فهم .

“إذن ، منذ متى و أنتَ هنا سيد ستين ؟”

على سؤال راجنار ، أجاب ستين على عجل.

“م-ماذا؟”

كان الأمر محيرًا مع تقدم العمر ، لكنني سرعان ما أدركت سبب كونه مألوفًا.

“قلت أنكَ أتيت إلى هنا بناءً على تعليمات مدير الميتم .”

يبدو أنهم جميعًا قد عادوا إلى رشدهم ، لذا لم تكن وجوههم مشرقة ، لكن الطريقة التي كانوا يقفون بها لا تزال مريحة .

عندما تم ذكر مدير دار الأيتام ، لم يسلم ستين من غضبه ، فكان يطحن أسنانه لدرجة إصدار صوت صرير.

“رارا؟”

“ليس أنا وحدي ، ولكن أصدقائي جاءوا أيضًا! ولكن نجوت أنا وحدي!”

هل هناك أي شخص فعل شيئًا غريبًا في الزنزانة؟

“همم.”

بطريقة ما ، اعتقدت أن الوجه لم يكن غير مألوف.

عند صراخ ستين الغاضب أصدر راجنار صوتًا بلا معنى و نظر له ببرود .

صرخ ستين كما لو أن الأمر كان غير عادل ، ثم اخرج سعالاً جافًا .

“إذن مات الآخرون؟”

“آه ، النجدة ، لقد تم بيعي هنا . تم بيعي و رماني في هذا المكان !”

“نعم! قال رجال كانوا يرتدون ملابس أنيقة للغاية أنه تم بيعنا ! وألقوا بنا بعيدًا ، قائلين إنهم سيعطوننا نقودًا إذا خرجنا من هنا بأمان!”

–يتبع ….

على سؤال راجنار ، أجاب ستين على عجل.

“إنها دافني حقًا .”

عندما سمعت هذا طلبت من راجنار و سايمون التحدث معًا بشكل منفرد .

لحسن الحظ ، كان الزنزانة تختفي ببطء لأن المرآة التي كسرتها لإنقاذ راجنار كانت آخر نواة في الزنزانة.

“إنه من الميتم .”

أدرت رأسي لأتبع نظرة سايمون و رأيت أنني و راجنار لانزال ممسكان بيد بعضنا البعض .

“كيف يمكنكِ أن تكوني متأكدة ؟”

عندما التقت أعيننا ، صرخ بشدة طلبا للمساعدة.

قلت أنه ليس بالشيء الكبير .

كانت العيون الأرجوانية ، المبللة بالماء ، جميلة جدًا لدرجة أنني ابتسمت و نسيت خجلي.

“لقد نشأنا في دار الأيتام معًا ، من الصعب أن أنساه لأنه كان يتنمرّ عليّ بشدة .”

“….!”

حسب كلماتي ، أدار الاثنان ظهورهما بنظرات غاضبة.

“لست متأكدة من شعوري الآن ، و أخشى أن تتأذى إن قبلت .”

“هذا الطفل ؟”

تبعتني عيون راجنار الفضوليّة.

“هذا الرجل ؟”

“آه .”

أصبحت كلمات سيمون وراجنار قاسية.

كان من المؤسف أنني لم أتمكن من رؤية وجهه لأنه كان يعانقني من الخلف ، لذلك ناديت باسم راجنار مرة أخرى ، لكنه لم يسمح لي بالذهاب .

“هذا ليس مهمًا الآن . ألا تعتقدان أنه يمكننا استخدامه لجعل مدير الميتم يدفع الثمن ؟”

بدا سايمون مرتاحًا بشكل ملحوظ ، وهذا يدل على أنني تأخرت .

بدا الاثنان غير راضين عن كلامي وفتحوا أفواههم كما لو لم يكن لديهم خيار.

أصبحت كلمات سيمون وراجنار قاسية.

“يبدو أن الأشخاص المشبوهين كانوا يعرفون مسبقًا أن الزنزانة قد تم إنشاؤها .”

“لسوء الحظ ، هذا كل مل لديّ الآن ، هل لاتزال تريد المزيد ؟”

بناء على كلمات راجنار ، أومأت برأسي تأكيدًا.

“إنها دافني حقًا .”

“الأمر نفسه مع رئيس دار الأيتام.”

حاولت افلات يد راجنار ، لكنه شدّ عليها حتى لا يتركها .

“لكنه لم يبلغ العائلة الإمبراطورية ؟”

“أبحث عن شخص مشبوه .”

اخرج سايمون صوتًا ساخرًا و كأنه غاضب .

كان من المؤسف أنني لم أتمكن من رؤية وجهه لأنه كان يعانقني من الخلف ، لذلك ناديت باسم راجنار مرة أخرى ، لكنه لم يسمح لي بالذهاب .

“يبدو أن أطفال دار الأيتام اعتادوا على الاستيلاء على المنتجات الثانوية من الزنزانة. لخداع العائلة الإمبراطورية باسم دار الأيتام الإمبراطورية.”

نظر إلى زجاجة الماء الفارغة بحزن لأنه كان يبدوا عطشانًا ، لذا قلت بابتسامة على شفتي :

كان غضب سايمون مخيفًا أكثر من اختفاء الطاقة في الزنزانة.

“اترك دافني لي .”

“أنا ، من فضلك ساعدني! سأفعل ما تطلب مني! لذا أرجوك أنقذني!”

رفع الرجل الذي كان مستلقيًا على الأرض تحت أيدي الفرسان القوية رأسه عندما سمع صوتي.

أدار ستين رأسه ذهابًا وإيابًا ، ثم ركض نحوي فجأة ، وأمسك بيدي ، وصرخ بشدة.

“في ذلك الوقت عندما طلبت منكِ أن تكوني رفيقتي ، لقد كنت صادقًا .”

بدا و كأنه أكثر راحة للتعامل معي .

‘أنتَ لا تعرفني على الإطلاق .’

لكنه كان شخصًا ليس لديّ ذكريات جيدة عنه ، لذا حاولت التخلص منه .

“إنه ليس خطيرًا ، لكنه مشبوه .”

لكن قبل ذلك ، أمسك راجنار بكتف ستين ودفعه للخلف .

“كلاكما تملكان علاقة جيدة حقًا .”

في الوقت الذي أخذني فيه راجنار بين ذراعيه ، ترنح ستين من شدة الارتداد .

لذا تخلصت من حرجي و أمسكت يد راجنار .

“ماهذا ؟”

أضفت أن هذا مريح ثم اقتربت منهم ، لكن الجو هناك كان غريبًا بعض الشيء.

“الوضع سيء ، لكن لمسكِ مسألة أخرى .”

على عكس مظهره الشجاع المعتاد ، بدا راجنار مليئًا بالخوف.

“ماذا ؟”

“اترك دافني لي .”

“أترك الأمر لي و أنت …”

“آه ، النجدة ، لقد تم بيعي هنا . تم بيعي و رماني في هذا المكان !”

حتى قبل أن تنتهي كلمات راجنار ، أخذ سيمون منديلًا من ذراعيه ومسح يدي.

“لأكون صادقة ، صحيح أنكَ مزعج .”

“اترك دافني لي .”

على عكس مظهره الشجاع المعتاد ، بدا راجنار مليئًا بالخوف.

التقى الاثنان بعيون بعضهما البعض وأومأوا بهدوء وابتسموا برضا شديد.

“أوه ، لا . شكرًا على إعطائي إياه !”

غمز راجنار برفق و استطعت أن أرى ستين و راجنار يقترب منه .

تصلب تعبيري عند الكلمات المباشرة.

“أنا لا أحب ذلك ، لكنه يعتمد على كيفية القيام بذلك.”

حتى قبل أن تنتهي كلمات راجنار ، أخذ سيمون منديلًا من ذراعيه ومسح يدي.

عاجلاً ، صرخ ستين بقوة أكثر من أي وقت مضى .
(ولادي سفاحين ❤️)

“دعنا نجد الجميع و نخرج من هنا .”

–يتبع ….

لا أعرف ما إن كان مثل شعور راجنار ، و أخاف أن أؤذيه بعد أن أقول أنني أحبه .

ابتسم راجنار على نطاق واسع للسؤال الحذر.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط