نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Born as the Daughter of the Wicked Woman 152

المشي في الليل بعد وقت طويل ممتع للغاية .

ابتسم راجنار قليلاً عندما علم أنها كانت هنا فب الخارج أثناء انتظاره ليعود من العمل .

كان كيكي ايضًا مشغولاً بالركض ولديه نفس المشاعر مثلي .

لم يتم الكشف عن تعبير راجنار لأنه كان أقرب إلى الحقيقة من المزحة.

“كيكي ، لا يمكنكَ الذهاب بعيدًا .”

“………”

نبهت كيكي و جلست عند شجرة ضخمة للراحة .

ناديت راجنار بعناية .

كما أن القمر كان مشرقًا و تنفست الهواء النقي .

وسرعان ما انفتح فم القاضي فكشف العقوبة التي حُكم بها على المذنب شيهاب فريدا.

“آه ، أنا متعبة .”

“متى استيقظتِ ؟”

هل هذا لأنني بدأت أعمل على الفور بالرغم من تعبني ، أم لأنني تخطيت الموعد الذي كان من المفترض أن أنام فيه لبضعة أيام ؟

“عندما تكون سعيدًا أو حزينًا ، أريدك أن تكون بجانبي.”

‘ربما كلاهما .’

في هذه اللحظة ، كان الشيء الوحيد الذي كنت قلقة بشأنه هو أنني ما زلت غير قادرة على الكشف عن هوية الختم.

ضحكت على نفسي و تثائبت بصوت عال .

كانت دافني لاتزال نائمة بعمق على الرغم من أن جسدها قد اهتزّ بقوة .

بعد إدراك أنني كنت متعبة شعرت أن جفوني تُغلق .

“متى استيقظتِ ؟”

‘لابدَ لي من العودة للمنزل و النوم .’

“آه ، أنا متعبة .”

بغض النظر عن أن هذه الغابة هي جزء من الفناء الأمامي عليّ الإعتنباء بكيكي …

كما أن القمر كان مشرقًا و تنفست الهواء النقي .

الأفكار التي تملأ رأسها بدأت ببطء في التلاشي .

“هل أنتِ غاضبة لأنني أتيت متأخرًا جدًا …..”

بالتفكير في أنني لم أستطع التحمل و لم أستطع التفكير في النهاية سقطت نائمة .

ثم رأيت يد والدتي .

***

بعد رؤية يدها ترتجف من التوتر أمسكت بها .

“دافني ؟”

“لم اتأذى ، لا تقلقي كثيرًا .”

بدأ راجنار يبحث عن دافني في جو القصر الهادئ .

“دافني .”

“هل أنتِ غاضبة لأنني أتيت متأخرًا جدًا …..”

عندما توصلت إلى هذا الاستنتاج المتأخر شعرت أنني مثيرة للسخرية .

فكر بهذه الطريقة لفترة من الوقت .

كما أن القمر كان مشرقًا و تنفست الهواء النقي .

ثم هز رأسه .

من بين أولئك الذين تلقوا دعوة شيهاب ، لم يتم فحص النبلاء بشكل أكثر من المتوقع .

“عندما تكون غاضبة تخبرني أنها غاضبة .”

–يتبع …

تأكد راجنار بأنه لم يكن هناك أوراق على المكتب و كيكي غير موجود في المكتب ، تحول بهدوء إلى الغابة .

وسرعان ما انفتح فم القاضي فكشف العقوبة التي حُكم بها على المذنب شيهاب فريدا.

بعد فترة رأى كيكي يركض في الغابة .

دخل القاضي الذي يرأس الجلس مع والدتي بعد تقديم المستندات كدليل جديد .

“كيكي ، تعال إلى هنا .”

واعتقدت أنه سيكون من الجيد إذا تم توجيه تلك العيون فقط نحوي.

استقبل كيكي راجنار الذي لم يره منذ فترة طويلة .

دخل القاضي الذي يرأس الجلس مع والدتي بعد تقديم المستندات كدليل جديد .

لقد أراد منه أن يحمله و صرخ بشكل ممتع .

ثم رأيت يد والدتي .

“نعم ، لم أعد إلى المنزل مؤخرًا .”

دخل القاضي الذي يرأس الجلس مع والدتي بعد تقديم المستندات كدليل جديد .

ذكرتني رؤية أطفال الميتم بطفولتي أنا و دافني و تمنيت أننا لم نكبر هكذا .

بعدما اتسعت رؤيتي الضبابية بشكل تدريجي ، رأيت رجلاً جميلاً تحت ضوء القمر الصافي .

في البداية ، أخذت المهمة بدون تفكير كثير لكن بعدها أصبحت جشعًا .

***

‘أعتقد أنني أفهم مشاعر دافني .’

هذا لأنه حان الوقت أخيرًا لحل رغبة أمي العزيزة منذ فترة طويلة.

بعد أن أصبحت المدير للميتم كنت قلقًا من كيفية تشغيل حياتي خلال العمل ، لكن عندما بدأت العمل بمفردي فهمت كيف شعرت .

بدت عيون راجنار مثل زهرة البنفسخ الجميلة ، و في بعض الأحيان تبدوا كحجر الجمشت اللامع .

قام راجنار بالتربيت على ظهر كيكي لفترة .

“لنكن سعداء معًا .”

بعدها عندما شعر كيكي بشعور أفضل قام بتوجيه راجنار .

دخل القاضي الذي يرأس الجلس مع والدتي بعد تقديم المستندات كدليل جديد .

“كيكي عبقري .”

بعد إضافتي المرحلة ، أجبر أكسيليوس نفسه على الابتسام .

عندما وصلوا كانت دافني نائمة متكئة على الشجرة .

“ألا يجب أن يكون لنا تجربة صعبة في الابراج المحصنة مثل أچاشي ؟”

“إذا كنتِ متعبة أذهبِ للنوم مبكرًا .”

“سيتم إعطاءه عقوبة معقولة .”

ابتسم راجنار قليلاً عندما علم أنها كانت هنا فب الخارج أثناء انتظاره ليعود من العمل .

***

لن تعرف دافني أن هذا القدر القليل من اللطف يجعل قلبه مليء بالسعادة .

قام راجنار بالتربيت على ظهر كيكي لفترة .

ابتسم راجنار و ارسل كيكي للعب مرة أخرى ، جلس بجانب دافني بعناية حتى لا تشعر به .

‘أعتقد أنني أفهم مشاعر دافني .’

“أمم …”

خلق لحظات سعيدة مع دافني ، كان هذا هو الحب الذي كان راجنار يريده .

بمجرد أن جلس راجنار ، سقط رأس دافني .

ونظر حوله بدهشة كما لو كان قد رأى شبحًا .

كان راجنار مذهولاً و أمسك رأسها على عجل ، وبعدما توقف قليلاً استحمع شتات نفسه و أنزل رأسها في حضنه . (على حجره)

ابتسم راجنار بلطف حيث شعر بشعرها بعناية و أبعد الخصلات عن جبهتها .

كانت دافني لاتزال نائمة بعمق على الرغم من أن جسدها قد اهتزّ بقوة .

بعد فترة رأى كيكي يركض في الغابة .

“كم كانت متعبة ؟”

ابتسم راجنار قليلاً عندما علم أنها كانت هنا فب الخارج أثناء انتظاره ليعود من العمل .

نظر راجنار إلى دافني التي كانت نائمة و ربت على شعرها برفق .

كان بإمكاني رؤية عيون أرچوانية زاهية مضائة بسبب ضوء القمر تحت شعر أسود و كأنه يحبس الظلام من حولي .

“جميلة .”

“أمم …”

ابتسم بشكل تلقائي لأنه شعر بشعور ناعم بين أطراف أصابعه .

لقد كانت تلكَ ذكريات جديدة سعيدة تم حفرها في ذكرياتنا .

“ماذا أفعل ؟ أنتِ جميلة جدًا .”

قام راجنار بالتربيت على ظهر كيكي لفترة .

ابتسم راجنار بلطف حيث شعر بشعرها بعناية و أبعد الخصلات عن جبهتها .

ونظر حوله بدهشة كما لو كان قد رأى شبحًا .

كانت دافني مشهور في أوزوالد و كذلك في كليمنس ، حيث عادت للتو .

بعد فترة رأى كيكي يركض في الغابة .

ابتسم راجنار و هو يتذكر كلام أحد الموظفين الجُدد .

“إذا لم يكن هذا هو الحب ، فما هو الحب ؟”

“هل كانت حقًا الرئيسة لبينديكتو في ذلك الوقت ؟ لقد سمعت بعض الشائعات عن ذلك بكنها جميلة جدًا .

سألت و أنا ألمس خده الأبيض تحت ضوء القمر .

بخلاف ذلك ، كان هناك عدد لا نهائي من الناس يشيد بها بسبب الأبراج المحصنة ومساعدتها للناس اللذين يواجهون أوقات عصيبة بسبب الزنزانة .

‘نعم ، لا يجب أن أفكر في أشياء عديمة الفائدة .’

أحب الأطفال حقًا زيارة دافني القصيرة .

نبهت كيكي و جلست عند شجرة ضخمة للراحة .

تمتم راجنار ، معتقدًا أنه سيكون من الجيد ألا يعرف أحد أن دافني كانت شخصًا متألقًا .

“أخيرًا جاء هذا اليوم .”

“لا يمكنني حبسها في مكان ما حيث يمكنني فقط رؤيتها وحدي .”

عندما توصلت إلى هذا الاستنتاج المتأخر شعرت أنني مثيرة للسخرية .

لم يتم الكشف عن تعبير راجنار لأنه كان أقرب إلى الحقيقة من المزحة.

قام راجنار بالتربيت على ظهر كيكي لفترة .

لكن تعبيره تشدد بمجرد أن تحركت دافني قليلاً أثناء نومها .

ناديت راجنار بعناية .

‘نعم ، لا يجب أن أفكر في أشياء عديمة الفائدة .’

بغض النظر عن كيفية النظر للأمر ، لقد كان لونها جميلاً جدًا و من الصعب الوصول اليه .

لم يكن يريد أن يحطم سعادة دافني بسبب جشعه .

لم يتم الكشف عن تعبير راجنار لأنه كان أقرب إلى الحقيقة من المزحة.

لم يكن يرغب حتى في أن يتم إلقاء اللوم عليه لفعل ذلك .

عندما عادت كانت تنظر لي في كل مكان لتتأكد أنني لم أصب بأذى .

لم يرغب راجنار في رؤية حزنها على نفسها ، على الرغم من أنه كان يرغب في احتكار عاطفة دافني لنفسه .

وسرعان ما انفتح فم القاضي فكشف العقوبة التي حُكم بها على المذنب شيهاب فريدا.

بل أكثر من ذلك ، لأنه كان يحب دافني .

ذكرتني رؤية أطفال الميتم بطفولتي أنا و دافني و تمنيت أننا لم نكبر هكذا .

“لنكن سعداء معًا .”

ابتسم راجنار بلطف حيث شعر بشعرها بعناية و أبعد الخصلات عن جبهتها .

خلق لحظات سعيدة مع دافني ، كان هذا هو الحب الذي كان راجنار يريده .

كان الوجه الذي أزهر مثل زهرة في إزهار كامل جميل حقًا.

اندفعت الرياح اللطيفة بينهما .

لقد أراد منه أن يحمله و صرخ بشكل ممتع .

ضوء القمر الساطع، نسيم الربيع الدافئ، ودافني التي سقطت نائمة أثناء نسيان التعب.

بعد فترة رأى كيكي يركض في الغابة .

كانت لحظة سعادة جديدة محفورة في ذكريات راجنار .

تحولت العيون الأرچوانية المضائة بضوء القمر لي .

***

تسللت ابتسامة عبر شفتيه وهو ينظر إلى القضبان الحديدية مع عيون مغمورة في الذكريات عندما كان يعتقد أنني مازلت نائمة .

“أممم …”

كانت القبلات التي جاءت بعد لمس صدق بعضنا البعض حلوة جدًا لدرجة أنني شعرت أنني أذوب .

تحركت وأنا نائمة و أطلقت صوت أنين .

نظر راجنار إلى دافني التي كانت نائمة و ربت على شعرها برفق .

“نامي أكثر ، لا بأس .”

***

أراحني أحدهم بصوت ودود ، كما لو كنت قلقًا من أنني قد استيقظ .

سألت و أنا ألمس خده الأبيض تحت ضوء القمر .

حالما كنت على وشكِ أن أهدأ دون وعي مرة أخرى ، تساءلت من يكون الشحص الذي كان يربت على رأسي برفق .

لقد كانت تلكَ ذكريات جديدة سعيدة تم حفرها في ذكرياتنا .

رفعت جفوني الثقيلة بينما كنت أحاول أن أعيد وعيي .

ما تريده والدتي ليس الانتقام , بل أن يحصل على الثمن الذي يستحقه .

بعدما اتسعت رؤيتي الضبابية بشكل تدريجي ، رأيت رجلاً جميلاً تحت ضوء القمر الصافي .

بغض النظر عن أن هذه الغابة هي جزء من الفناء الأمامي عليّ الإعتنباء بكيكي …

كان بإمكاني رؤية عيون أرچوانية زاهية مضائة بسبب ضوء القمر تحت شعر أسود و كأنه يحبس الظلام من حولي .

لففت يدي حول خد راجنار وجذبتُه نحوي وكأنني لن أفتقده.

كنت أشعر بالفضول لمعرفة ما كان يحدق به ، لذلك التفتت و رأيت قفصًا لم أره منذ وقت طويل .

“لا يمكنني حبسها في مكان ما حيث يمكنني فقط رؤيتها وحدي .”

‘حيث كان راجنار .’

ضحكت على نفسي و تثائبت بصوت عال .

لقد كانت لفترة قصيرة عندما كان طفلاً ، لكنه كان المكان الذي يقيم فيه راجنار .

بمجرد أن جلس راجنار ، سقط رأس دافني .

على الرغم من هذه المساحة سيئة ، اعتبر راجنار اللحظة التي حوصر فيها هناك وقتًا سعيدًا.

كما تم نقل العديد من الجرائم لهم مثل الاتجار بالبشر ، وإساءة معاملة الأطفال ، وتجارة الرقيق ، وطلب الأموال والأشياء الثمينة ، كما ظهر أن وجه رئيس الميتم يتحول إلى اللون الأبيض.

عندما آمنت بالعمل الأصلي وكنت قلقة ، مقيدة بمستقبل مشؤوم.

تحدثت مع راجنار الذي كان يبدوا سعيدًا .

أدرك راجنار خوفي لأول مرة واحتضنني دون أن يلومني.

لولا هذا ، لما فكرت أمي في العودة إلى المنزل في الوقت الحالي.

‘من الممكن … أنه في المرة الأولى التي رأيته فيها قررت بالفعل أنني لن أترك راجنار .’

فكر بهذه الطريقة لفترة من الوقت .

أعتقد أنه تم التأثير عليّ أنا و ليس راجنار .

“المحاكمة ستبدأ قريبا. دعونا نسرع ​​ونذهب.”

ما زلت لا أعتقد أنني أستطيع أن أشرح بوضوح ما هو الحب.

لم يستطع راجنار التحمل و أحنى رأسه و غطى شفتيّ .

ومع ذلك ، كان من الصعب تخيل أن قلبي المغمور سوف يظهر و يمكنني مناقشة الحب مع شخص آخر غير راجنار .

رفعت جفوني الثقيلة بينما كنت أحاول أن أعيد وعيي .

تسللت ابتسامة عبر شفتيه وهو ينظر إلى القضبان الحديدية مع عيون مغمورة في الذكريات عندما كان يعتقد أنني مازلت نائمة .

“ألا يمكنكَ تقبيلي ؟”

بدت عيون راجنار مثل زهرة البنفسخ الجميلة ، و في بعض الأحيان تبدوا كحجر الجمشت اللامع .

كان كيكي ايضًا مشغولاً بالركض ولديه نفس المشاعر مثلي .

بغض النظر عن كيفية النظر للأمر ، لقد كان لونها جميلاً جدًا و من الصعب الوصول اليه .

كان كيكي ايضًا مشغولاً بالركض ولديه نفس المشاعر مثلي .

واعتقدت أنه سيكون من الجيد إذا تم توجيه تلك العيون فقط نحوي.

“هل كانت حقًا الرئيسة لبينديكتو في ذلك الوقت ؟ لقد سمعت بعض الشائعات عن ذلك بكنها جميلة جدًا .

ناديت راجنار بعناية .

الأفكار التي تملأ رأسها بدأت ببطء في التلاشي .

“راجنار .”

عندما وصلوا كانت دافني نائمة متكئة على الشجرة .

تحولت العيون الأرچوانية المضائة بضوء القمر لي .

“إذا لم يكن هذا هو الحب ، فما هو الحب ؟”

“متى استيقظتِ ؟”

لن تعرف دافني أن هذا القدر القليل من اللطف يجعل قلبه مليء بالسعادة .

سأل راجنار بصوت مذهول لكنني لم أرد .

عندما عادت كانت تنظر لي في كل مكان لتتأكد أنني لم أصب بأذى .

عندما نظرت لشكلي في عيون راجنار ابتسمت ابتسامة مشرقة مليئة بالرضا .

“هل تريد مواعدتي ؟”

“ألا يمكنكَ تقبيلي ؟”

وأضافت أنه كان يفكر في التقاعد في وقت سابق و أنها شعرت بالاسف لاختياره .

“….ما ، ماذا ؟”

لم يكن يريد أن يحطم سعادة دافني بسبب جشعه .

اشتعل وجه راجنار باللون الأحمر و كنت أضحك على صوت راجنار المحرج .

لم يستطع راجنار التحمل و أحنى رأسه و غطى شفتيّ .

اعتقدت أن الوجه الذي احمرّ بسرعة كما لو أنه قد تم طلائه بالألوان المائية جميلاً جدًا .

لولا هذا ، لما فكرت أمي في العودة إلى المنزل في الوقت الحالي.

“عندما تكون سعيدًا أو حزينًا ، أريدك أن تكون بجانبي.”

السبب الوحيد الذي جعل أمي ، التي تحب العمل ، تعود للمنزل تاركة كل شيء خلفها .

“………”

“المحاكمة ستبدأ قريبا. دعونا نسرع ​​ونذهب.”

“لا ، في الواقع ، لا يمكنني تخيل نفسي بدونك. لا أعتقد أنني أستطيع العيش بدونك. أنا بحاجة إليك.”

بخلاف ذلك ، كان هناك عدد لا نهائي من الناس يشيد بها بسبب الأبراج المحصنة ومساعدتها للناس اللذين يواجهون أوقات عصيبة بسبب الزنزانة .

“دافني .”

الأفكار التي تملأ رأسها بدأت ببطء في التلاشي .

“إذا لم يكن هذا هو الحب ، فما هو الحب ؟”

شعرت أن صدري الفارغ يتم ملؤه بالضحة السعيدة .

ابتسم راجنار بشكل مشرق حتى لاعترافي الغير رومانسي .

كانت القبلات التي جاءت بعد لمس صدق بعضنا البعض حلوة جدًا لدرجة أنني شعرت أنني أذوب .

كان الوجه الذي أزهر مثل زهرة في إزهار كامل جميل حقًا.

***

شعرت أن صدري الفارغ يتم ملؤه بالضحة السعيدة .

ضحكت على نفسي و تثائبت بصوت عال .

عندما توصلت إلى هذا الاستنتاج المتأخر شعرت أنني مثيرة للسخرية .

شعرت أن صدري الفارغ يتم ملؤه بالضحة السعيدة .

تحدثت مع راجنار الذي كان يبدوا سعيدًا .

خلق لحظات سعيدة مع دافني ، كان هذا هو الحب الذي كان راجنار يريده .

سألت و أنا ألمس خده الأبيض تحت ضوء القمر .

ابتسم راجنار قليلاً عندما علم أنها كانت هنا فب الخارج أثناء انتظاره ليعود من العمل .

“هل تريد مواعدتي ؟”

تأكد راجنار بأنه لم يكن هناك أوراق على المكتب و كيكي غير موجود في المكتب ، تحول بهدوء إلى الغابة .

“….نعم .”

“بالطبع .”

لم يستطع راجنار التحمل و أحنى رأسه و غطى شفتيّ .

“لنكن سعداء معًا .”

لففت يدي حول خد راجنار وجذبتُه نحوي وكأنني لن أفتقده.

كانت دافني لاتزال نائمة بعمق على الرغم من أن جسدها قد اهتزّ بقوة .

كانت القبلات التي جاءت بعد لمس صدق بعضنا البعض حلوة جدًا لدرجة أنني شعرت أنني أذوب .

‘لابدَ لي من العودة للمنزل و النوم .’

لقد كانت تلكَ ذكريات جديدة سعيدة تم حفرها في ذكرياتنا .

“كان يجب أن أكون هنا .”

***

“أمم …”

عادت والدتي إلى المنزل.

‘أعتقد أنني أفهم مشاعر دافني .’

عندما عادت كانت تنظر لي في كل مكان لتتأكد أنني لم أصب بأذى .

“………”

“لم اتأذى ، لا تقلقي كثيرًا .”

هل هذا لأنني بدأت أعمل على الفور بالرغم من تعبني ، أم لأنني تخطيت الموعد الذي كان من المفترض أن أنام فيه لبضعة أيام ؟

“كان يجب أن أكون هنا .”

رفعت جفوني الثقيلة بينما كنت أحاول أن أعيد وعيي .

نظر أكسيليوس لي و لراجنار و هو غير قادر على إخفاء حزنه .

عندما تم تقديم الوثائق كدليل آخر فتحت عيون مدير الميتم كما لو كانت ستنفجر .

“ألا يجب أن يكون لنا تجربة صعبة في الابراج المحصنة مثل أچاشي ؟”

بمجرد أن جلس راجنار ، سقط رأس دافني .

بعد إضافتي المرحلة ، أجبر أكسيليوس نفسه على الابتسام .

‘لابدَ لي من العودة للمنزل و النوم .’

“ماذا حدث لفرع أوزوالد ؟”

***

“كان هناك رجل جيد جدًا بين الموظفين لذا وكلته هذه المهمة .”

كان كيكي ايضًا مشغولاً بالركض ولديه نفس المشاعر مثلي .

“هل هو من أوزوالد ؟”

اندفعت الرياح اللطيفة بينهما .

“نعم ، إن كان ذلك ممكن سيكون من الأفضل أن يتم تشغيل القمة هناك من قِبل سكان الإمبراطورية نفسهم .”

نظر أكسيليوس لي و لراجنار و هو غير قادر على إخفاء حزنه .

وأضافت أنه كان يفكر في التقاعد في وقت سابق و أنها شعرت بالاسف لاختياره .

المشي في الليل بعد وقت طويل ممتع للغاية .

لولا هذا ، لما فكرت أمي في العودة إلى المنزل في الوقت الحالي.

نبهت كيكي و جلست عند شجرة ضخمة للراحة .

قلت و أنا ألف ذراعي بذراع أمي .

نظر أكسيليوس لي و لراجنار و هو غير قادر على إخفاء حزنه .

“المحاكمة ستبدأ قريبا. دعونا نسرع ​​ونذهب.”

كما تم نقل العديد من الجرائم لهم مثل الاتجار بالبشر ، وإساءة معاملة الأطفال ، وتجارة الرقيق ، وطلب الأموال والأشياء الثمينة ، كما ظهر أن وجه رئيس الميتم يتحول إلى اللون الأبيض.

“أخيرًا جاء هذا اليوم .”

بدت عيون راجنار مثل زهرة البنفسخ الجميلة ، و في بعض الأحيان تبدوا كحجر الجمشت اللامع .

أمسكت أمي بقلبها و تنهدت بصوت عال .

بعد أن أصبحت المدير للميتم كنت قلقًا من كيفية تشغيل حياتي خلال العمل ، لكن عندما بدأت العمل بمفردي فهمت كيف شعرت .

السبب الوحيد الذي جعل أمي ، التي تحب العمل ، تعود للمنزل تاركة كل شيء خلفها .

كما تم نقل العديد من الجرائم لهم مثل الاتجار بالبشر ، وإساءة معاملة الأطفال ، وتجارة الرقيق ، وطلب الأموال والأشياء الثمينة ، كما ظهر أن وجه رئيس الميتم يتحول إلى اللون الأبيض.

هذا لأنه حان الوقت أخيرًا لحل رغبة أمي العزيزة منذ فترة طويلة.

“عندما تكون سعيدًا أو حزينًا ، أريدك أن تكون بجانبي.”

أخذت أمي المستندات التي أحضرتها عندما كنت صغيرة ، قائلة إنها كانت تحملها دائمًا حتى لا تفقدها .

ابتسم راجنار بلطف حيث شعر بشعرها بعناية و أبعد الخصلات عن جبهتها .

“سيكون هذا هو الدليل القاطع ، أليس كذلك؟”

ذكرتني رؤية أطفال الميتم بطفولتي أنا و دافني و تمنيت أننا لم نكبر هكذا .

“بالطبع .”

في البداية ، أخذت المهمة بدون تفكير كثير لكن بعدها أصبحت جشعًا .

دخل القاضي الذي يرأس الجلس مع والدتي بعد تقديم المستندات كدليل جديد .

بخلاف ذلك ، كان هناك عدد لا نهائي من الناس يشيد بها بسبب الأبراج المحصنة ومساعدتها للناس اللذين يواجهون أوقات عصيبة بسبب الزنزانة .

بينما كان المذنبون يُصْحبونَ إلى الخارج ، صيحات الإستهجان تَستمرُّ حولهم ، ونحن ننظر إليهم بنظرة باردة.

أدرك راجنار خوفي لأول مرة واحتضنني دون أن يلومني.

كما تم نقل العديد من الجرائم لهم مثل الاتجار بالبشر ، وإساءة معاملة الأطفال ، وتجارة الرقيق ، وطلب الأموال والأشياء الثمينة ، كما ظهر أن وجه رئيس الميتم يتحول إلى اللون الأبيض.

كنت أرتدي حجابًا أسود مثلما كنت أفعل في آخر زيارة للميتم ، لذلك لم يتعرف على وجهي.

عندما تم تقديم الوثائق كدليل آخر فتحت عيون مدير الميتم كما لو كانت ستنفجر .

“كيكي ، تعال إلى هنا .”

ونظر حوله بدهشة كما لو كان قد رأى شبحًا .

حالما كنت على وشكِ أن أهدأ دون وعي مرة أخرى ، تساءلت من يكون الشحص الذي كان يربت على رأسي برفق .

كنت أرتدي حجابًا أسود مثلما كنت أفعل في آخر زيارة للميتم ، لذلك لم يتعرف على وجهي.

عندما نظرت لشكلي في عيون راجنار ابتسمت ابتسامة مشرقة مليئة بالرضا .

“ارتكب المذنب جريمة لا يمكن غفرانها وسيعاقب بالشكل المناسب .”

كان راجنار مذهولاً و أمسك رأسها على عجل ، وبعدما توقف قليلاً استحمع شتات نفسه و أنزل رأسها في حضنه . (على حجره)

لفت رئيس المحكمة انتباه الجميع بصوت جليل.

ثم رأيت يد والدتي .

في هذه اللحظة ، كان الشيء الوحيد الذي كنت قلقة بشأنه هو أنني ما زلت غير قادرة على الكشف عن هوية الختم.

ومع ذلك ، كان من الصعب تخيل أن قلبي المغمور سوف يظهر و يمكنني مناقشة الحب مع شخص آخر غير راجنار .

من بين أولئك الذين تلقوا دعوة شيهاب ، لم يتم فحص النبلاء بشكل أكثر من المتوقع .

وأضافت أنه كان يفكر في التقاعد في وقت سابق و أنها شعرت بالاسف لاختياره .

لذلك ، ظل في ذهني حقيقة أن صاحب الختم لم يتم الكشف عنه بعد .

سأل راجنار بصوت مذهول لكنني لم أرد .

ثم رأيت يد والدتي .

أخذت أمي المستندات التي أحضرتها عندما كنت صغيرة ، قائلة إنها كانت تحملها دائمًا حتى لا تفقدها .

بعد رؤية يدها ترتجف من التوتر أمسكت بها .

أمسكت أمي بقلبها و تنهدت بصوت عال .

“سيتم إعطاءه عقوبة معقولة .”

تحدثت مع راجنار الذي كان يبدوا سعيدًا .

ما تريده والدتي ليس الانتقام , بل أن يحصل على الثمن الذي يستحقه .

أدرك راجنار خوفي لأول مرة واحتضنني دون أن يلومني.

وسرعان ما انفتح فم القاضي فكشف العقوبة التي حُكم بها على المذنب شيهاب فريدا.

اعتقدت أن الوجه الذي احمرّ بسرعة كما لو أنه قد تم طلائه بالألوان المائية جميلاً جدًا .

–يتبع …

شعرت أن صدري الفارغ يتم ملؤه بالضحة السعيدة .

عندما عادت كانت تنظر لي في كل مكان لتتأكد أنني لم أصب بأذى .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط