“إذن أخرجيني من هنا ! دعيني أخرج بكفالة أو قدمي التماسًا للعائلة الإمبراطورية! إن أخرجتني من هنا سأبقي هذا الأمر سرًا حتى يوم وفاتي .”
وضعت ابتسامة على وجهي و تحدثت ، وقلتها مرة أخرى .
“افعل ذلك .”
“ماذا؟”
“ماذا؟”
“حقيقة أن فرير ماتت محبوسة في برج ظلمًا .”
“قلت افعل ذلك .”
“سأفكر في الأمر .”
لم أكن راغبة في مواصلة الاستماع إلى كلمات شيهاب الوقحة ، ذهبت أمامه و أنحنيت مباشرةً حتى أنظر في عينيه .
“نحن؟ نحن ! دافني ، هل تواعدين شخصًا ما !”
“اذهب و أخبرهم أنني إبنة المرأة الشريرة .”
لكن بدلاً من الاتفاق معي أشار راجنار بهدوء .
“أنتِ ، تظنين أنني لا استطيع !”
أدرت رأسي نحو الصوت ، جاء لنا الكونت أوبين بابتسامة لطيفة .
رفع شيهاب صوته وكأنه لا يخاف مني .
“كل هذا لأن أمي لم تستسلم.”
“بالمناسبة ، لا أعرف ما إن كنتَ تعرف ذلك ….”
“إذن أخرجيني من هنا ! دعيني أخرج بكفالة أو قدمي التماسًا للعائلة الإمبراطورية! إن أخرجتني من هنا سأبقي هذا الأمر سرًا حتى يوم وفاتي .”
“ماذا؟”
“لا أعرف حقًا كيف أضع هذا الشكر بالكلمات .”
وضعت ابتسامة على وجهي و تحدثت ، وقلتها مرة أخرى .
نظرًا لأن والدتي لا تضيع وقتها في حماقات فقد انتظرت قليلاً .
“حقيقة أن فرير ماتت محبوسة في برج ظلمًا .”
“دافني ، هذا صديق طفولتي .”
نظر شيهاب إليّ كشخص مجنون ، ربما كانت المرة الأولى التي يسمع فيها ذلك.
“وقابلت إبنة صديقتي الرائعة . سمعت أنكِ ورثي القمة في سن مبكرة .”
“يبدوا أنكِ تريدين الهروب من الواقع ….”
إذا كان شعرها فوضويًا ، يمكنها تمشيطه وتنظيمه ، لكن كم من الوقت سيستغرق لتنظيف عقلها الفوضوي؟
“فرير تخاف من الدم .”
بعدما قال أكسيليوس أنه من الجيد أن يكون والد الإثنين الآخرين جيدًا أيضًا ، أصبحت عيناه رطبتين .
بعد كلماتي بدأ شيهاب في تقليب رأسه بجنون و وضع تعبيرات مذهولة .
هذا الشخص هو راجنار .
“هل المرأة التي تخاف من الدم سوف تلعن الناس بدمها ؟”
توجه الثلاثة نحو العربة أولاً ، تركوني أنا ووالدتي فقط هنا .
صنعت وجهًا ساخرًا ووقفت .
“أچاشي ، ماذا عن والدتي ؟”
“لا أمانع في أن تخبرهم بكل سيء ، فبعد كل شيء لديّ الكثير كن الأشخاص هنا لحمايتي .”
“فهمت .”
كانت والدتي و إخوتي و راجنار و سايمون و حتى لامونت على استعداد للتدخل .
ترددت للحظة ثم ابتسمت كأني محرجة.
“هل هذا صحيح ؟”
“أعتقد أنكِ تريدين مواساة والدتكِ ، لا تقلقي .”
بعد إبعاد آخر الوسائل المتبقية ، أصبحت النهاية غير متوقعة ، أليس كذلك ؟
إذا كان شعرها فوضويًا ، يمكنها تمشيطه وتنظيمه ، لكن كم من الوقت سيستغرق لتنظيف عقلها الفوضوي؟
وعند استهزائي ، خفض شيهاب رأسه الذي ارتفع بفخر .
“نعم ، دافني ما الأمر ؟”
كانت هذه الكلمات لأكثر شرير مرعب في طفولتي .
“….حسنًا ، اعتقدت أن الأمر سيكون منعشًا.”
***
“كان طفلاً غير شرعيًا ، سمعت أن والدته قد ماتت عندما كان صغيرًا . و أن والده الإيرل السابق لم يعترف به كطفله فذهب إلى دار الأيتام .”
عندما خرجت من السجن ، تمكنت من رؤية غروب الشمس .
‘إنه يجعل والدتي تضحك .’
‘لقد مرّ الوقت بالفعل بهذه الطريقة .’
قالت أمي وهي ترفع شعرها الفوضوي قليلاً.
تحركنا بسرعة حتى نصل للإثنان اللذان كانا ينتظرانا في الخارج ، لكن أكسيليوس فقط من كان واقفًا بعيدًا بمفرده .
“رجل و أمرأة يتحدثان سويًا لوحدهما … ربما تكون هذه قوة العمر ؟”
“أچاشي ، ماذا عن والدتي ؟”
“كونت أوبين ؟”
بعد سؤال ، أشار أكسيليوس إلى جانب آخر .
“لا أمانع في أن تخبرهم بكل سيء ، فبعد كل شيء لديّ الكثير كن الأشخاص هنا لحمايتي .”
هناك رأيت والدتي تتحدث إلى رجل غير مألوف .
“ما الذي تريدين التحدث عنه لدرجة أنك تريدين أن تكوني بمفردكِ مع بتلكَ الطريقة ؟”
لقد كانت هذه هي المرة الأولى التي أرى فيها هذا الرجل .
“هاه ، صحيح . لا يمكن أن يكون راجنار هادئًا عندما تقولين أنكِ في علاقة مع شخص ما .”
كان رجلاً بشعر بني محمر عادي و عيون زرقاء و نظرة مألوفة .
“نعم ، دافني ما الأمر ؟”
عيناه الحادتةن و شفتاه النحيفتين جعلته يظهر بمظهر خطير بعض الشيء ، لم يكن وجهه جديرًا بالثقة .
لقد كانت هذه هي المرة الأولى التي أرى فيها هذا الرجل .
“من يكون ؟”
“لا .”
“صديق كلوي القديم .”
ثم سمعت صوتًا غير مألوف .
“صديق قديم ؟”
‘لقد مرّ الوقت بالفعل بهذه الطريقة .’
“صديق قديم و فارس في دوقية هيرونيس .”
أطلق راجنار بعض الشتائم وهو ينظر لظهره وهو يبتعد .
تراجعت عيناي عند تفسي أكسيليوس .”
لقد كان الأمر يبدوا و كأنه يسخر من كلماتي ولا يتفق معها .
“موسيس أوبين ، يعمل كـكلب الدوق المخلص .”
“فرير تخاف من الدم .”
“كونت أوبين ؟”
“اليوم سعيد للغاية . شيهاب اللعين سيعاقب ، و ألتقيت بأصدقاء قدامى بعد وقت طويل .”
أومأ أكسيليوس برأسه بعد غمغمتي .
“بالمناسبة ، لا أعرف ما إن كنتَ تعرف ذلك ….”
“ولكن كيف جاء الكونت إلى دار الأيتام ؟”
“هل هذه الطفلة إبنتكِ ؟”
شرح أكسيليوس لي كل الأسألة التي كانت على وجهي .
كان رجلاً بشعر بني محمر عادي و عيون زرقاء و نظرة مألوفة .
“كان طفلاً غير شرعيًا ، سمعت أن والدته قد ماتت عندما كان صغيرًا . و أن والده الإيرل السابق لم يعترف به كطفله فذهب إلى دار الأيتام .”
‘لا يبدوا الأمر جيدًا لكنه لايزال صديق أمي .’
“فهمت .”
“أعتقد أن البالغين مختلفين بعد كل شيء .”
“ثم مات الوريث و لم يكن لدى الكونت خيار سوى أن يحضره من دار الأيتام .”
تم إطلاق مشاعرها ، الذي كانت تحتجزها بإحكام حتى الآن ، في لحظة ، لذلك بدا من الصعب عليها السيطرة على مشاعرها غير المألوفة.
أومأت برأسي بهدوء عندما سمعت عن القصة التي غيرت مجرى حياته .
“أوه ، لا . لماذا الزواج فجأة ؟”
‘لا يبدوا الأمر جيدًا لكنه لايزال صديق أمي .’
“لا ، كل هذا بفضل مساعدة ولي العهد العظيمة .”
نظرًا لأن والدتي لا تضيع وقتها في حماقات فقد انتظرت قليلاً .
“لا .”
‘إنه يجعل والدتي تضحك .’
همس راجنار في أذني .
لا أعرف ما الذي يتحدثون عنه مع بعضهم البعض ، لكن الابتسامات التي كانت على وجوههم لا يمكن محوها .
‘بالمناسبة ، كان يجب أن أخبر سايمون .’
‘أريد التحدث عن المحاكمة .’
“فهمت .”
اخفيت مللي بطريقة ما ثم لاحظت أكسيليوس .
أومأت برأسي بهدوء عندما سمعت عن القصة التي غيرت مجرى حياته .
“رجل و أمرأة يتحدثان سويًا لوحدهما … ربما تكون هذه قوة العمر ؟”
“لا .”
دون أن يشعر بالغيرة كان ينظر لهما بابتسامة ناعمة ، وهمست لراجنار بهذه الكلمات .
عندما ناديته ، نظر أكسيليوس لي بابتسامة .
“أعتقد أن البالغين مختلفين بعد كل شيء .”
لقد كان الأمر يبدوا و كأنه يسخر من كلماتي ولا يتفق معها .
“لا .”
كانت قبضة أكسيليوس مشدودة و ترتجف .
لكن بدلاً من الاتفاق معي أشار راجنار بهدوء .
“ماذا؟”
كانت قبضة أكسيليوس مشدودة و ترتجف .
“أچاشي .”
كان يتظاهر أنه مسترخي من الخارج و لقد كان متوترًا بشدة من الداخل .
عندما أومأت برأسي ، بدأ وجهه يتحول للأحمر بالتدريج .
“ربما لن أنضج أبدًا لأنني لست واثقًا من أنني لن أشعر بالغيرة من الأشخاص اللذين يكونون حولكِ .”
نظرًا لأن والدتي لا تضيع وقتها في حماقات فقد انتظرت قليلاً .
همس راجنار في أذني .
قالت أمي وهي ترفع شعرها الفوضوي قليلاً.
“لذا فقط أنظري لي .”
“هل هذه الطفلة إبنتكِ ؟”
“سأفكر في الأمر .”
“هذا صحيح ، إن لم يكن قد ساعد لما كان الأمر هكذا …”
بينما كنا نهمس لبعضنا البعض و نضحك استمرت أمس في الحديث .
صنعت وجهًا ساخرًا ووقفت .
شعرت أن أكسيليوس أصبح أكثر توترًا .
“يبدوا أنكِ تريدين الهروب من الواقع ….”
“أچاشي .”
“لديّ شيء أريد أن أخبره لأمي بمفردنا .”
عندما ناديته ، نظر أكسيليوس لي بابتسامة .
أجبت بهدوء و ابتسامة.
“نعم ، دافني ما الأمر ؟”
“عليكم فعل ذلك أولاً حتى نتمكن نحن من فعل ذلك .”
“متى تخطط للزواج .”
لاحظت أن زوايا عيني والدتي كانت حمراء وهي تراقب غروب الشمس.
كما لو أنه لم يسمع سؤالي ، رفع أكسيليوس سبابته و أشار لنفسه .
أجبت بهدوء و ابتسامة.
عندما أومأت برأسي ، بدأ وجهه يتحول للأحمر بالتدريج .
بعد كلماتي بدأ شيهاب في تقليب رأسه بجنون و وضع تعبيرات مذهولة .
“أوه ، لا . لماذا الزواج فجأة ؟”
“حقيقة أن فرير ماتت محبوسة في برج ظلمًا .”
“لا تريد ذلك ؟ ظننت أنكَ تريد ذلك .”
“متي أصبحتي صديقة للكونت أوبين ؟”
ضغط أكسيليوس على فمه ثم ابتسمت .
ابتسمت أمي بهدوء لكلماتي ووضعت يدها على رأسي .
“عليكم فعل ذلك أولاً حتى نتمكن نحن من فعل ذلك .”
لكنها كانت تبتسم فقط على شفتيها ، وكانت مشاعرها معقدة.
“نحن؟ نحن ! دافني ، هل تواعدين شخصًا ما !”
اخفيت مللي بطريقة ما ثم لاحظت أكسيليوس .
كان صوت أكسيليوس عاليًا حتى أن أمي قد نظرت لنا و الكونت أوبين أيضًا .
“كل هذا لأن أمي لم تستسلم.”
“لا .”
لكنها كانت تبتسم فقط على شفتيها ، وكانت مشاعرها معقدة.
“حسنًا ، ماهذا فجأة ؟”
لم أكن راغبة في مواصلة الاستماع إلى كلمات شيهاب الوقحة ، ذهبت أمامه و أنحنيت مباشرةً حتى أنظر في عينيه .
“فقط ….”
بعد كلماتي بدأ شيهاب في تقليب رأسه بجنون و وضع تعبيرات مذهولة .
“فقط؟”
قائلة أنني لا أعرف ، ابتسمت و قمت بتحيته بلطف .
ترددت للحظة ثم ابتسمت كأني محرجة.
“إذن أخرجيني من هنا ! دعيني أخرج بكفالة أو قدمي التماسًا للعائلة الإمبراطورية! إن أخرجتني من هنا سأبقي هذا الأمر سرًا حتى يوم وفاتي .”
“أريد أن يكون بي أب أيضًا.”
‘أريد التحدث عن المحاكمة .’
بعد كلماتي ، تصلب تعبير أكسيليوس .
‘بالمناسبة ، كان يجب أن أخبر سايمون .’
“بعد كل شيء ، هل تصرفت بحماقة كبيرة في مثل هذا العمر ؟”
أجبت بهدوء و ابتسامة.
ابتسمت بخجل .
“إذن أخرجيني من هنا ! دعيني أخرج بكفالة أو قدمي التماسًا للعائلة الإمبراطورية! إن أخرجتني من هنا سأبقي هذا الأمر سرًا حتى يوم وفاتي .”
في هذه اللحظة ، هز أكسيليوس رأسه .
“أچاشي .”
“اوه ، لا . سأحاول .”
بينما كنا نهمس لبعضنا البعض و نضحك استمرت أمس في الحديث .
“حقًا ؟”
قالت أمي بصوت خبيث تحاول الضحك.
“هذا ممكن فقط بإذن من كلوي …. بالإضافة ، أريد أن أكون والدكِ أيضًا .”
‘بدأ الوقت يتأخر .’
بعدما قال أكسيليوس أنه من الجيد أن يكون والد الإثنين الآخرين جيدًا أيضًا ، أصبحت عيناه رطبتين .
“حسنًا ، ماهذا فجأة ؟”
كنا على وشكِ إبداء الفرح ، لكن والدتي اقتربت منا .
‘إنه يجعل والدتي تضحك .’
و لقد كان تعبيرها متوترًا .
“لذا فقط أنظري لي .”
“هل تواعدين أحدًا ؟”
قائلة أنني لا أعرف ، ابتسمت و قمت بتحيته بلطف .
نظرت والدتي في عيني و قالت هذا .
كان تعبير والدتي مختلفًا قليلاً عما توقعت .
“لا .”
كان تعبير والدتي مختلفًا قليلاً عما توقعت .
أجبت بهدوء و ابتسامة.
كان رجلاً بشعر بني محمر عادي و عيون زرقاء و نظرة مألوفة .
بدأت بمواعدة راجنار ، لكن عندما تظهر هذه الأخبار سوف يتفاجئ الجميع .
“اللعين .”
لم نتمكن من تحمل التعب ، لذلك قررنا أن تكون لدينا علاقة سرية لفترة من الوقت ، لذلك بالطبع لم يكن لدينا خيار سوى أن نقول لا.
“من يكون ؟”
“هاه ، صحيح . لا يمكن أن يكون راجنار هادئًا عندما تقولين أنكِ في علاقة مع شخص ما .”
“ماذا؟”
تنفست والدتي الصعداء ، ثم ألقيت نظرة خاطفة على راجنار .
“أعتقد أنكِ تريدين مواساة والدتكِ ، لا تقلقي .”
كان راجنار ينظر لي أيضًا ، لذا ضحكنا .
كان رجلاً بشعر بني محمر عادي و عيون زرقاء و نظرة مألوفة .
هذا الشخص هو راجنار .
“يبدوا أنكِ تريدين الهروب من الواقع ….”
لم أستطع أن أضع هذا في كلمات لذا تمتمت في نفسي .
هناك رأيت والدتي تتحدث إلى رجل غير مألوف .
‘آسفة أمي ، سأخبركِ لاحقًا .’
“أريد أن يكون بي أب أيضًا.”
“هل هذه الطفلة إبنتكِ ؟”
لوح موسيس بأدب لوالدتي و لسيلڤادور وانحنى لأكسيليةس وغادر .
ثم سمعت صوتًا غير مألوف .
شرح أكسيليوس لي كل الأسألة التي كانت على وجهي .
أدرت رأسي نحو الصوت ، جاء لنا الكونت أوبين بابتسامة لطيفة .
“أعتقد أنكِ تريدين مواساة والدتكِ ، لا تقلقي .”
“دافني ، هذا صديق طفولتي .”
جلبت كلماتي ابتسامة باهتة على وجه والدتي .
“متي أصبحتي صديقة للكونت أوبين ؟”
“فقط ….”
قائلة أنني لا أعرف ، ابتسمت و قمت بتحيته بلطف .
‘لقد مرّ الوقت بالفعل بهذه الطريقة .’
“اسمي دافني بينديكتو.”
أومأ أكسيليوس برأسه بعد غمغمتي .
“اسمي موسيس أوبين ، تشرفت بلقائكِ .”
“ثم مات الوريث و لم يكن لدى الكونت خيار سوى أن يحضره من دار الأيتام .”
لم يُخفي موسيس بهجته و مدّ يده لي .
لقد كان الأمر يبدوا و كأنه يسخر من كلماتي ولا يتفق معها .
بعدما أمسكت بيد موسيس الذي كان يطلب المصافحة ، لوح بيده لأعلى و لأسفل معربًا عن فرحته .
“كل هذا لأن أمي لم تستسلم.”
“اليوم سعيد للغاية . شيهاب اللعين سيعاقب ، و ألتقيت بأصدقاء قدامى بعد وقت طويل .”
عندما ناديته ، نظر أكسيليوس لي بابتسامة .
وجه موسيس نظرته إلى أمي و بعدها سلڤاتور و ركز نظرته لي هذه المرة .
“كانت إبنتي رائعة للغاية لدرجة أنني نقلت لها الخلاقة بمجرد أن أصبحت بالغة .”
“وقابلت إبنة صديقتي الرائعة . سمعت أنكِ ورثي القمة في سن مبكرة .”
“ثم مات الوريث و لم يكن لدى الكونت خيار سوى أن يحضره من دار الأيتام .”
“كانت إبنتي رائعة للغاية لدرجة أنني نقلت لها الخلاقة بمجرد أن أصبحت بالغة .”
لكنها كانت تبتسم فقط على شفتيها ، وكانت مشاعرها معقدة.
“سمعت أن دافني أخذت زمام المبادرة في حل مشكلة الزنزانة أيضًا .”
“عليكم فعل ذلك أولاً حتى نتمكن نحن من فعل ذلك .”
“لا ، كل هذا بفضل مساعدة ولي العهد العظيمة .”
شرح أكسيليوس لي كل الأسألة التي كانت على وجهي .
توقف موسيس للحظة عند كلماتي و تسللت ابتسامة لشفتيه .
“اللعين .”
“هذا صحيح ، إن لم يكن قد ساعد لما كان الأمر هكذا …”
‘بدأ الوقت يتأخر .’
نظر موسيس نحو فرسان العائلة الإمبراطورية و ابتسم بخفة .
“أريد طلب آخر أمنية لي .”
لقد كان الأمر يبدوا و كأنه يسخر من كلماتي ولا يتفق معها .
“فقط ….”
‘هل يتجاهل سايمون الآن ؟’
“صديق كلوي القديم .”
هدأت تعابيري أنا و راجنار .
اخفيت مللي بطريقة ما ثم لاحظت أكسيليوس .
عندما سعل أكسيليوس عمدًا غطى موسيس وجهه بسرعة و ابتسم .
نظرًا لأن والدتي لا تضيع وقتها في حماقات فقد انتظرت قليلاً .
“ثم ، سأراكم لاحقًا .”
نظرًا لأن والدتي لا تضيع وقتها في حماقات فقد انتظرت قليلاً .
لوح موسيس بأدب لوالدتي و لسيلڤادور وانحنى لأكسيليةس وغادر .
‘لا يبدوا الأمر جيدًا لكنه لايزال صديق أمي .’
أطلق راجنار بعض الشتائم وهو ينظر لظهره وهو يبتعد .
“فقط؟”
“اللعين .”
لحسن الحظ كنت الوحيدى التي سمعت كلماته .
لوح موسيس بأدب لوالدتي و لسيلڤادور وانحنى لأكسيليةس وغادر .
‘بالمناسبة ، كان يجب أن أخبر سايمون .’
أومأ أكسيليوس برأسه بعد غمغمتي .
كنت سأكشف علاقتنا لسايمون أولاً .
وجه موسيس نظرته إلى أمي و بعدها سلڤاتور و ركز نظرته لي هذه المرة .
‘بدأ الوقت يتأخر .’
كان تعبير والدتي مختلفًا قليلاً عما توقعت .
لا أعتقد أنني قابلت سايمون على الإطلاق منذ مقابلتي مع جلالة الإمبراطور.
دون أن يشعر بالغيرة كان ينظر لهما بابتسامة ناعمة ، وهمست لراجنار بهذه الكلمات .
أتمنى أن أتمكن من مقابلته اليوم ، لكني لا أستطيع.
“يبدوا أنكِ تريدين الهروب من الواقع ….”
لقد تأخر الوقت ، لذا نظرت لوالدتي و تركت الندم .
كان صوت أكسيليوس عاليًا حتى أن أمي قد نظرت لنا و الكونت أوبين أيضًا .
“مبارك ، لقد نجحت الأمور .”
“فهمت .”
وأخيرًا أصبح شوق والدتي حقيقيًا لذا اعتقدت أنه سيكون لديها تعبير رائع .
“هل هذا صحيح ؟”
كان تعبير والدتي مختلفًا قليلاً عما توقعت .
لا أعرف ما الذي يتحدثون عنه مع بعضهم البعض ، لكن الابتسامات التي كانت على وجوههم لا يمكن محوها .
“الشكر لكِ لما تمكنت من معاقبته بهذه الطريقة .”
كان يتظاهر أنه مسترخي من الخارج و لقد كان متوترًا بشدة من الداخل .
ابتسمت أمي بهدوء لكلماتي ووضعت يدها على رأسي .
“حقيقة أن فرير ماتت محبوسة في برج ظلمًا .”
“لا أعرف حقًا كيف أضع هذا الشكر بالكلمات .”
لقد فقدت إحدى الأسنان التي كانت تعاني منها ، لذلك يجب أن تشعر بالانتعاش ، لكن تعبير والدتي لم يكن جيدًا.
“كل هذا لأن أمي لم تستسلم.”
عندما سعل أكسيليوس عمدًا غطى موسيس وجهه بسرعة و ابتسم .
جلبت كلماتي ابتسامة باهتة على وجه والدتي .
“كانت إبنتي رائعة للغاية لدرجة أنني نقلت لها الخلاقة بمجرد أن أصبحت بالغة .”
لقد فقدت إحدى الأسنان التي كانت تعاني منها ، لذلك يجب أن تشعر بالانتعاش ، لكن تعبير والدتي لم يكن جيدًا.
توجه الثلاثة نحو العربة أولاً ، تركوني أنا ووالدتي فقط هنا .
بعد التفكير للحظة ، تذكرت أن الوقت قد حان لأقول شيئًا كنت أؤجله.
بعد كلماتي ، تصلب تعبير أكسيليوس .
“لديّ شيء أريد أن أخبره لأمي بمفردنا .”
“كانت إبنتي رائعة للغاية لدرجة أنني نقلت لها الخلاقة بمجرد أن أصبحت بالغة .”
عندما نظرت للثلاثة ، تبادلوا النظرات ثم أومأوا برؤوسهم .
“موسيس أوبين ، يعمل كـكلب الدوق المخلص .”
“هل نعود للعربة الآن ؟”
‘إنه يجعل والدتي تضحك .’
“نعم ، من فضلكم .”
لاحظت أن زوايا عيني والدتي كانت حمراء وهي تراقب غروب الشمس.
توجه الثلاثة نحو العربة أولاً ، تركوني أنا ووالدتي فقط هنا .
بدأت بمواعدة راجنار ، لكن عندما تظهر هذه الأخبار سوف يتفاجئ الجميع .
“ما الذي تريدين التحدث عنه لدرجة أنك تريدين أن تكوني بمفردكِ مع بتلكَ الطريقة ؟”
بعد كلماتي ، تصلب تعبير أكسيليوس .
قالت أمي بصوت خبيث تحاول الضحك.
“يبدوا أنكِ تريدين الهروب من الواقع ….”
لكنها كانت تبتسم فقط على شفتيها ، وكانت مشاعرها معقدة.
“موسيس أوبين ، يعمل كـكلب الدوق المخلص .”
ألم يمر الأمر بسرعة ؟”
ثم سمعت صوتًا غير مألوف .
“….حسنًا ، اعتقدت أن الأمر سيكون منعشًا.”
“لا أمانع في أن تخبرهم بكل سيء ، فبعد كل شيء لديّ الكثير كن الأشخاص هنا لحمايتي .”
ابتسمت أمي بمرارة ، وضحكت قائلة إنها لا تعرف حتى كيف شعرت.
“اذهب و أخبرهم أنني إبنة المرأة الشريرة .”
“أعتقد أنكِ تريدين مواساة والدتكِ ، لا تقلقي .”
تنفست والدتي الصعداء ، ثم ألقيت نظرة خاطفة على راجنار .
قالت أمي وهي ترفع شعرها الفوضوي قليلاً.
“اسمي موسيس أوبين ، تشرفت بلقائكِ .”
لاحظت أن زوايا عيني والدتي كانت حمراء وهي تراقب غروب الشمس.
“اوه ، لا . سأحاول .”
تم إطلاق مشاعرها ، الذي كانت تحتجزها بإحكام حتى الآن ، في لحظة ، لذلك بدا من الصعب عليها السيطرة على مشاعرها غير المألوفة.
“اللعين .”
إذا كان شعرها فوضويًا ، يمكنها تمشيطه وتنظيمه ، لكن كم من الوقت سيستغرق لتنظيف عقلها الفوضوي؟
“هل هذه الطفلة إبنتكِ ؟”
منذ ان توليت منصبها في القمة ، فتحت فمي لأقول ما كنت أريك قوله .
“دافني ، هذا صديق طفولتي .”
“أريد طلب آخر أمنية لي .”
لقد فقدت إحدى الأسنان التي كانت تعاني منها ، لذلك يجب أن تشعر بالانتعاش ، لكن تعبير والدتي لم يكن جيدًا.
–يتبع ….
كما لو أنه لم يسمع سؤالي ، رفع أكسيليوس سبابته و أشار لنفسه .
بعد كلماتي ، تصلب تعبير أكسيليوس .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
