بعد نهاية الصيف ، أصبحت الأماكن المحيطة بنا مليئة باللون الاخضر .
اقترب أمي منه و تمتمت بشيء ما و سرعان ما ابتسم .
كانت السماء صافية وواضحة اليوم ، ربما لتهنئة الشخصيتين الرئيسيتين في ذلك اليوم.
ضحكت بشكل مكلف لأظهر أنني لم أكن أكذب و لم يكن هناك علامات احراج على وجهي .
ضوء الشمس الدافئ والنسيم البارد الذي هب بهدوء كما لو كان إعلان أن الخريف قادم قريبًا دغدغ خدي.
كانت السماء صافية وواضحة اليوم ، ربما لتهنئة الشخصيتين الرئيسيتين في ذلك اليوم.
بقدر الطقس ، كان مزاجي اليوم هو الأفضل.
بينما كنت أفكر في كيفية التعامل مع هذا الموقف ، خرج شخص ما بين الحشد.
قبل كل شيء ، جاء اليوم الذي طال انتظاره أخيرًا ، لم أستطع التحكم بسهولة في قلبي الذي كان يرفرف .
كنت أبتسم بسعادة لأن حفل زفاف الاثنين بدا وكأنه انتهى تمامًا ، لكنني شعرت أن شخصًا ما يمسك يدي بعناية.
“دافني !”
“لابدَ أن يكون مشغولاً كثيرًا هذه الأيام . لقد قام بتحية الشخصيات الرئيسية و غادر على الفور.”
شخص ما نادى اسمي من الخلف.
بفضل البيئة الصاخبة لايبدوا و كأن أحد كان يهتم بنا .
ابتسمت بشكل مشرق ونظرت للخلف.
استاء بعض النبلاء من الاضطراب الذي لا يناسب الزفاف ، لكنهم لم يتمكنوا من فتح أفواههم لأن الشخصيات الرئيسية بدت سعيدة.
“لينوكس ، ريكاردو …. لقد مضى وقت طويل .”
“فقدت والدتي مذكراتها ، وهي حزينا للغاية.”
لهذا اليوم ، عاد الاثنان إلى كليمنس.
ارتفع رأس كيكي بحدة نحو السماء بعد سماع صوت شخص ما .
لم أستطع إخفاء الابتسامة على الوجه السعيد الذي رأيته في هذا اليوم سعيد ، لذلك نظر ريكاردو حولي وأصدر صوتًا حزينًا.
اشتعلت آذان راجنار باللون الأحمر عند كلماتي .
“ألستِ جميلة جدًا اليوم ؟ ماذا لو وقع جميع الضيوف في حبكِ ؟”
ابتسمت و لوحت لراجنار و كأنه لا داعي للقلق .
“لن يحدث هذا .”
“هاه .”
تحدثت بحزم ولكن تعبير القلق لم يترك وجهه كأنه صادق.
إلى جانب موسيقى الأوركسترا الجميلة ، واصل المطربون الاحتفال بسخاء.
“لقد أصبحتِ أنحف ، هل تأكلين بشكل صحيح ؟”
ضوء الشمس الدافئ والنسيم البارد الذي هب بهدوء كما لو كان إعلان أن الخريف قادم قريبًا دغدغ خدي.
“بالطبع ، أنا آكل جيدًا .”
غمز ريكاردو في لينوكس وأومأ الاثنان برأسهمافي نفس الوقت.
عند سماع هذه الكلمات ، ابتسم لينوكس . ثم نظرت إلى الشخص الذي كان في الخلف .
ابتسمت بشكل مشرق ونظرت للخلف.
“مرحبًا ، كارولينا .”
كما أنني حنيت رأسي لراجنار وقلت بابتسامة.
“مرحبًا ، دافني .”
التفت لأرى راجنار يقف وحيدًا تحت شجرة كبيرة ، وينظر إلي.
كانت كارولينا تتبع لينوكس لأنها كانت محرجة من المكان المجهول الذي لا تعرف فيه أي أحد ، ثم تقدمت ببطء بعدما ناديتها .
نظرًا لأننا أصبحنا من عائلة الدوق الأكبر سيحاول الناس التقرب منا .
“شكرًا لك على دعوتي أيضًا. كنت أرغب في زيارة كليمنس مرة واحدة على الأقل ، وأعتقد أنها ستكون ذكرى جيدة.”
خلفها ، رأينا مجموعة من الآنسات يقتربن منا.
أعجبت كارولينا بالمعبد المُزين خلف ظهري بالزهور المتفتحة الزاحية .
تمتمت كارولينا و ضحكت من الخلف .
“هل ستقيمون حفل الزفاف في المعبد ؟”
“الآن ؟”
“هذا لأن أچاشي فارس مقدس .”
كما بدا أن الاثنين كانا يرتديان ملابس أنيقة أكثر من المعتاد ، لقد حضروا كضيوف للاحتفال بالزفاف.
لم يكن الإمبراطور قادرًا على إخفاء فرحته بأخبار زواج أخيه ، فكان على وشك إقامة حفل زفاف كبير في القاعة الكبرى في القصر الإمبراطوري.
“نونا ، عذرًا.”
لكن أكسيليوس رفض معروف أخيه.
ارتفع رأس كيكي بحدة نحو السماء بعد سماع صوت شخص ما .
وذلك بسبب منصبه و لقد كان يفكر أنه سيكون من الأفضل تلقي المباركة المقدسة .
بمجرد أن أنهى كيكي مهمته جاء لي و وضع رأسه على قدمي بشكل مريح .
أضيفت لاحقًا ، كان هناك أيضًا سبب خفي وهو أن هذا سيكون أقل عبئًا على والدتي .
ابتسمت بشكل مشرق ونظرت للخلف.
“إنه مقدس و جيد ، حفل زفاف يتم الاحتفال به تحت أعين الحاكم . رومانسي جدًا .”
جاء يوم حفل زفاف والدتي و أچاشي أخيرًا .
خلف كارولينا ، بدأت الوجوه المألوفة في الظهور.
“مرحبًا آنسة رايان .”
كانت أمي و أچاشي يقومان بتحية الضيوف لأن هذه كانت مسؤوليتهما .
لوح أكسيليوس و والدتي لنا .
وبينما كنت أحيي الضيوف وتجاذبت أطراف الحديث لفترة وجيزة ، شعرت بنظرات من بعيد.
فكرت لبعض الوقت في الرغبة الممزوجة بالرغبات الجادة وهمست مرة أخرى في أذنه.
التفت لأرى راجنار يقف وحيدًا تحت شجرة كبيرة ، وينظر إلي.
فكرت لبعض الوقت في الرغبة الممزوجة بالرغبات الجادة وهمست مرة أخرى في أذنه.
لا أعرف ما إن كان هذا بسبب ظل الشجرة أو ما إن كان تعبيره مظلمًا حقًا ، من المؤسف أنني لا يمكنني الذهاب و التحقق بنفسي .
كان النور المملوء بالمعبد مقدسًا وجميلًا كأن الحاكم يهنئ العلاقة بين الاثنين.
عندما نظرت حولي كان هناك الكثير من الناس يتحدثون بسعادة .
ابتسمت بشكل مشرق ونظرت للخلف.
‘هل يشعر بالتوتر ؟’
سأكون ودودة مع أفكارهم .
ابتسمت و لوحت لراجنار و كأنه لا داعي للقلق .
حان الوقت للضيوف للتقدم و تهنئة العروسين .
من أجل ألا أجعله قلقًا أظهرت أنني اهتم براجنار و ظهرت ابتسامة على وجهه للوهلة الأولى .
“لابدَ أن يكون مشغولاً كثيرًا هذه الأيام . لقد قام بتحية الشخصيات الرئيسية و غادر على الفور.”
‘لطيف .’
“قد يعتقد الناس أن راجنار هو من يتزوج .”
نظرت حولي مرة أخرى و التقت عيني بعين كارولينا .
كان الضيوف من حولنا هادئين حتى يتمكنوا من تحية أسرتهم .
“آه .”
بعد نهاية الصيف ، أصبحت الأماكن المحيطة بنا مليئة باللون الاخضر .
لمعت عيون كارولينا من الفرح كما لو أنها رأت شيئًا ثمينًا و حولت نظرتها إلى راجنار .
عند سماع هذه الكلمات ، ابتسم لينوكس . ثم نظرت إلى الشخص الذي كان في الخلف .
“مازلتما أصدقاء جيدين .”
بمجرد أن أنهى كيكي مهمته جاء لي و وضع رأسه على قدمي بشكل مريح .
“هذا صحيح .”
كانت ماريا وكاستور.
“هل مازال فقط صديق طفولتكِ ؟”
“مازلتما أصدقاء جيدين .”
“هذا طبيعي .”
في هذه الأيام ، كنت مشغولة بالتحضير لمهرجان الخريف القادم و المساعدة حفل زفافهما ، لكنني شعرت بالفخر.
صديق طفولتي العزيز و حبيبي .
“كابوس …..”
ضحكت بشكل مكلف لأظهر أنني لم أكن أكذب و لم يكن هناك علامات احراج على وجهي .
كان مجرد سؤال رسمي ، لكن ماريا فكرت بجدية وهزت رأسها بتعبير مرير.
“عليكِ اختيار الشخص المناسب لتخدعيه .”
“لن يحدث هذا .”
كانت همسة صغيرة جدًا كافية لتُدفن بين الاضطراب الذي من حولي ، لكنني سمعتها و شعرت و كأنني أُطعن .
“أخيرًا تزوج هذان الإثنان .”
تظاهرت بعدم سماع كارولينا و تحدثت مع الناس اللذين حولي مرة أخرى .
“إنه مقدس و جيد ، حفل زفاف يتم الاحتفال به تحت أعين الحاكم . رومانسي جدًا .”
جاء يوم حفل زفاف والدتي و أچاشي أخيرًا .
ومع ذلك ، بالتفكير في أنني قد أكون قادرة على إخبار صديقتي بعلاقتي أصبحت سعيدة نوعًا ما .
***
“في الواقع ، أنا أيضًا .”
“أوه ، لطيف جدًا .”
–يتبع ….
ارتفع رأس كيكي بحدة نحو السماء بعد سماع صوت شخص ما .
لدينا شيء لنتحدث عنه لاحقًا .
تقدم كيكي ببطء إلى الأمام وبداخل فمه سلة صغيرة.
“آه ، هل سايمون هنا ؟”
وأمامه ، كانت الشخصيات الرئيسية اليوم ، أمي وأكسيليوس ، يتشابكان بالأيدي معًا و ينظران إلى كيكي بنظرة سعيدة.
بعد كلمات لينوكس صفق ريكاردو بحماس أكثر من أي شخص آخر .
عندما وصل كيكي أمام الاثنين ، أخرج أكسيليوس الخاتم من السلة.
كما أنني حنيت رأسي لراجنار وقلت بابتسامة.
كما أنني لم أنس أن أشكر كيكي.
“الدوقة ؟ هل لديها أي قلق؟”
بمجرد أن أنهى كيكي مهمته جاء لي و وضع رأسه على قدمي بشكل مريح .
“لست أنا فقط ، ولكن أمي أيضًا تعاني من الأرق. على الرغم من ذلك ستتحسن قريبًا.”
“أحبكِ ، كلوي .”
“هذا طبيعي .”
“وأنا أيضًا أحبكَ ، أكسيليوس .”
عندما انتهت إجابة راجنار ، تنهدنا في نفس الوقت.
في حفل الزفاف الغير مسبوق ، همس الاثنان لبعضهما البعض ، وأقسموا مرة أخرى ، ووضعا الخواتم على أصابع بعضهما البعض.
بينما كنت أفكر في كيفية التعامل مع هذا الموقف ، خرج شخص ما بين الحشد.
إلى جانب موسيقى الأوركسترا الجميلة ، واصل المطربون الاحتفال بسخاء.
عندما أدرت رأسي ، ربما كان راجنار ، الذي كان جالسًا بجواري ، يمسك يدي سراً لتجنب أعين الآخرين.
استاء بعض النبلاء من الاضطراب الذي لا يناسب الزفاف ، لكنهم لم يتمكنوا من فتح أفواههم لأن الشخصيات الرئيسية بدت سعيدة.
“ماريا ، هل هناك شيء خاطئ في وجهكِ ؟”
“أخيرًا تزوج هذان الإثنان .”
قبل كل شيء ، جاء اليوم الذي طال انتظاره أخيرًا ، لم أستطع التحكم بسهولة في قلبي الذي كان يرفرف .
“نعم .”
“حتى هو يحظى بشعبية كبيرة .”
بعد كلمات لينوكس صفق ريكاردو بحماس أكثر من أي شخص آخر .
تظاهرت بعدم سماع كارولينا و تحدثت مع الناس اللذين حولي مرة أخرى .
“الآن ؟”
“الآن ؟”
“الآن سيكون بخير .”
“لقد بدأنا المواعدة للتو فقط ، لكنكَ تفكر في شيء متقدم جدًا .”
غمز ريكاردو في لينوكس وأومأ الاثنان برأسهمافي نفس الوقت.
عند سماع هذه الكلمات ، ابتسم لينوكس . ثم نظرت إلى الشخص الذي كان في الخلف .
“مبارك على زفافكم !”
لم تكن تبدوا من قبل و كأنها تنظر لنا و لكن كيف يكون التوقيت هكذا؟
عندما ألقى لينوكس شيئًا ما في السماء ، سرعان ما أصدر صوتًا صغيرًا وانتشرت بتلات جميلة حولهم .
“هل سيكون لدينا مثل هذا اليوم ؟”
“مبارك على زفافكما !”
“هل سيكون لدينا مثل هذا اليوم ؟”
بعدما قال ريكاردو هذا لمع الضوء المحيط بهما و أضاء عليهما .
“إنه مقدس و جيد ، حفل زفاف يتم الاحتفال به تحت أعين الحاكم . رومانسي جدًا .”
لا والدتي التي كانت ترتدي فستانًا جميلًا ولا أكسيليوس الذي كان يرتدي زيًا رسميًا لطيفًا يمكن أن يخفيا الابتسامة السعيدة .
في النهاية ، لم يقتصر الأمر على الفرسان المقدسين فحسب ، بل هتف الكثير من الناس بخفة وباركوا الاثنين و تلى ذلك القبلة .
لوح أكسيليوس و والدتي لنا .
“نعم .”
كان الضيوف من حولنا هادئين حتى يتمكنوا من تحية أسرتهم .
بقدر الطقس ، كان مزاجي اليوم هو الأفضل.
في تلك اللحظة ، طرحت ما يجب أن أقوله اليوم.
“هذا صحيح .”
“مبارك زفافكَ يا أبي ، أتمنى أن تعيش حياة سعيدة مع والدتي .”
بقدر الطقس ، كان مزاجي اليوم هو الأفضل.
تحولت عيون أكسيليوس إلى اللون الأحمر وانفجر البكاء الذي كان يكبحه في النهاية .
ضوء الشمس الدافئ والنسيم البارد الذي هب بهدوء كما لو كان إعلان أن الخريف قادم قريبًا دغدغ خدي.
اقترب أمي منه و تمتمت بشيء ما و سرعان ما ابتسم .
تألقت عيون راحنار الأرچوانية وهي مليئة بالتوقعات .
في النهاية ، لم يقتصر الأمر على الفرسان المقدسين فحسب ، بل هتف الكثير من الناس بخفة وباركوا الاثنين و تلى ذلك القبلة .
استاء بعض النبلاء من الاضطراب الذي لا يناسب الزفاف ، لكنهم لم يتمكنوا من فتح أفواههم لأن الشخصيات الرئيسية بدت سعيدة.
كان النور المملوء بالمعبد مقدسًا وجميلًا كأن الحاكم يهنئ العلاقة بين الاثنين.
لم أستطع إخفاء الابتسامة على الوجه السعيد الذي رأيته في هذا اليوم سعيد ، لذلك نظر ريكاردو حولي وأصدر صوتًا حزينًا.
كنت أبتسم بسعادة لأن حفل زفاف الاثنين بدا وكأنه انتهى تمامًا ، لكنني شعرت أن شخصًا ما يمسك يدي بعناية.
“نونا ، عذرًا.”
عندما أدرت رأسي ، ربما كان راجنار ، الذي كان جالسًا بجواري ، يمسك يدي سراً لتجنب أعين الآخرين.
“بالطبع ، أنا آكل جيدًا .”
“هل سيكون لدينا مثل هذا اليوم ؟”
ابتسم بهدوء عند تعبيره عن الفرحة و أدرت رأسي قليلاً لأنني شعرت بنظرة شخص ما .
وضع راجنار وجهه بالقرب من أذني وتمتم بهدوء.
“إنه مقدس و جيد ، حفل زفاف يتم الاحتفال به تحت أعين الحاكم . رومانسي جدًا .”
بفضل البيئة الصاخبة لايبدوا و كأن أحد كان يهتم بنا .
“عليكِ اختيار الشخص المناسب لتخدعيه .”
كما أنني حنيت رأسي لراجنار وقلت بابتسامة.
ضحك ريكاردو بهدوء كما لو كان يتفق مع كلمات لينوكس .
“لقد بدأنا المواعدة للتو فقط ، لكنكَ تفكر في شيء متقدم جدًا .”
تظاهرت بعدم سماع كارولينا و تحدثت مع الناس اللذين حولي مرة أخرى .
“أريد أن أحصل على حفل زفاف في يوم من الأيام حيث يهنئني كثير من الناس .”
بعد نهاية الصيف ، أصبحت الأماكن المحيطة بنا مليئة باللون الاخضر .
تألقت عيون راحنار الأرچوانية وهي مليئة بالتوقعات .
تقدم كيكي ببطء إلى الأمام وبداخل فمه سلة صغيرة.
فكرت لبعض الوقت في الرغبة الممزوجة بالرغبات الجادة وهمست مرة أخرى في أذنه.
كما أنني حنيت رأسي لراجنار وقلت بابتسامة.
“في الواقع ، أنا أيضًا .”
ابتسمت بشكل مشرق ونظرت للخلف.
اشتعلت آذان راجنار باللون الأحمر عند كلماتي .
إلى جانب موسيقى الأوركسترا الجميلة ، واصل المطربون الاحتفال بسخاء.
ابتسم بهدوء عند تعبيره عن الفرحة و أدرت رأسي قليلاً لأنني شعرت بنظرة شخص ما .
“في الواقع ، أنا أيضًا .”
“هاه .”
على الرغم من أنها بدأت سرًا لكثير من الناس ، إلا أننا أردنا إخبار سايمون بأنفسنا.
كان بإمكاني رؤية كارولينا تبتسم لنا .
بمجرد أن أنهى كيكي مهمته جاء لي و وضع رأسه على قدمي بشكل مريح .
‘هل هي شبح ؟’
تاليًا لينوكس و ريكاردو و كارولينا .
لم تكن تبدوا من قبل و كأنها تنظر لنا و لكن كيف يكون التوقيت هكذا؟
اشتعلت آذان راجنار باللون الأحمر عند كلماتي .
عندما ابتسمت بشكل محرج بدون سبب ، غطت فمها بمروحة وضحكت.
“عليكِ اختيار الشخص المناسب لتخدعيه .”
لدينا شيء لنتحدث عنه لاحقًا .
“في الواقع ، أنا أيضًا .”
ومع ذلك ، بالتفكير في أنني قد أكون قادرة على إخبار صديقتي بعلاقتي أصبحت سعيدة نوعًا ما .
نظرًا لأننا أصبحنا من عائلة الدوق الأكبر سيحاول الناس التقرب منا .
“آه ، هل سايمون هنا ؟”
“الآن ؟”
“لابدَ أن يكون مشغولاً كثيرًا هذه الأيام . لقد قام بتحية الشخصيات الرئيسية و غادر على الفور.”
إلى جانب موسيقى الأوركسترا الجميلة ، واصل المطربون الاحتفال بسخاء.
عندما انتهت إجابة راجنار ، تنهدنا في نفس الوقت.
“مبارك على زفافكما !”
انتهى أمر الميتم بالكاد ، لكن عمل سايمون استمر في الزيادة بسبب تداعيات الزنزانة.
“دافني !”
لقد كان مشغولاً للغاية لدرجة أننا لم نره ، لذلك لم يسعني إلا القلق لأنه كان من الصعب رؤية وجهه هذه الأيام.
كما أنني لم أنس أن أشكر كيكي.
‘أردت أن أخبره عن علاقتنا .’
“هل مازال فقط صديق طفولتكِ ؟”
على الرغم من أنها بدأت سرًا لكثير من الناس ، إلا أننا أردنا إخبار سايمون بأنفسنا.
“فقدت والدتي مذكراتها ، وهي حزينا للغاية.”
في البداية .
بفضل البيئة الصاخبة لايبدوا و كأن أحد كان يهتم بنا .
كان نفس الرأي بيننا لأننا لم نرغب في إخفاء أي سر عن سايمون .
في البداية .
‘أردت أن أتحدث معه وجهًا لوجه .’
تألقت عيون راحنار الأرچوانية وهي مليئة بالتوقعات .
تركت الندم خلفي و صفقت .
نظرًا لأننا أصبحنا من عائلة الدوق الأكبر سيحاول الناس التقرب منا .
حان الوقت للضيوف للتقدم و تهنئة العروسين .
“نعم .”
في هذه الأيام ، كنت مشغولة بالتحضير لمهرجان الخريف القادم و المساعدة حفل زفافهما ، لكنني شعرت بالفخر.
“نعم؟ أوه. أواجه صعوبة في النوم بسبب كابوس مؤخرًا. لا بأس.”
“قد يعتقد الناس أن راجنار هو من يتزوج .”
“مرحبًا ، كارولينا .”
ضحك ريكاردو بهدوء كما لو كان يتفق مع كلمات لينوكس .
ضحك ريكاردو بهدوء كما لو كان يتفق مع كلمات لينوكس .
كان هذا لأن راجنار كان ينظر لكلاهما بعيون لامعة .
عندما انتهت إجابة راجنار ، تنهدنا في نفس الوقت.
الآن كنت أفكر في لم شمل الإخوة بعد وقت طويل ، ولكن فجأة جاءت إلينا مجموعة.
التفت لأرى راجنار يقف وحيدًا تحت شجرة كبيرة ، وينظر إلي.
“مرحبًا ، اسمي سولار رايان .”
“كل شيء سيكون على ما يرام .ر
“مرحبًا آنسة رايان .”
نظرًا لأننا أصبحنا من عائلة الدوق الأكبر سيحاول الناس التقرب منا .
خلفها ، رأينا مجموعة من الآنسات يقتربن منا.
“دافني !”
نظرًا لأننا أصبحنا من عائلة الدوق الأكبر سيحاول الناس التقرب منا .
لم تكن تبدوا من قبل و كأنها تنظر لنا و لكن كيف يكون التوقيت هكذا؟
‘حتى أن أحد إخوتي صاحب برج السحر و الآخر برج الكيمياء و أنا صاحبة القمة .’
“نعم .”
سأكون ودودة مع أفكارهم .
“وأنا أيضًا أحبكَ ، أكسيليوس .”
“حتى هو يحظى بشعبية كبيرة .”
“إنه مقدس و جيد ، حفل زفاف يتم الاحتفال به تحت أعين الحاكم . رومانسي جدًا .”
تمتمت كارولينا و ضحكت من الخلف .
“عليكِ اختيار الشخص المناسب لتخدعيه .”
بينما كنت أفكر في كيفية التعامل مع هذا الموقف ، خرج شخص ما بين الحشد.
“نعم؟ أوه. أواجه صعوبة في النوم بسبب كابوس مؤخرًا. لا بأس.”
“لقد مرّ وقت طويل ، سونبي .”
بعدما قال ريكاردو هذا لمع الضوء المحيط بهما و أضاء عليهما .
كانت ماريا وكاستور.
سأكون ودودة مع أفكارهم .
كما بدا أن الاثنين كانا يرتديان ملابس أنيقة أكثر من المعتاد ، لقد حضروا كضيوف للاحتفال بالزفاف.
“قد يعتقد الناس أن راجنار هو من يتزوج .”
“مبارك ، لقد أصبحتي أميرة لذا أنا سعيدة بقدرتكِ على مناداتي بشكل سهل فب المستقبل .”
“شكرًا لك على دعوتي أيضًا. كنت أرغب في زيارة كليمنس مرة واحدة على الأقل ، وأعتقد أنها ستكون ذكرى جيدة.”
“نود التحدث معكِ للحظة .”
ابتسمت و لوحت لراجنار و كأنه لا داعي للقلق .
بعد كلمات كاستور ، تفرق الآنسات المجتمعات من حولي في لحظة .
ابتسم بهدوء عند تعبيره عن الفرحة و أدرت رأسي قليلاً لأنني شعرت بنظرة شخص ما .
تاليًا لينوكس و ريكاردو و كارولينا .
“هل ستقيمون حفل الزفاف في المعبد ؟”
‘هو يكون مفيدًا في مثل هذه الأوقات .’
عندما انتهت إجابة راجنار ، تنهدنا في نفس الوقت.
كان مزعجًا في العادة ، لكنني اعتقدت أن كل شيء على ما يرام ، ونظرت إلى ماريا ، لكن بشرتها كانت مختلفة عن المعتاد.
أعجبت كارولينا بالمعبد المُزين خلف ظهري بالزهور المتفتحة الزاحية .
“ماريا ، هل هناك شيء خاطئ في وجهكِ ؟”
عندما أدرت رأسي ، ربما كان راجنار ، الذي كان جالسًا بجواري ، يمسك يدي سراً لتجنب أعين الآخرين.
“نعم؟ أوه. أواجه صعوبة في النوم بسبب كابوس مؤخرًا. لا بأس.”
تحولت عيون أكسيليوس إلى اللون الأحمر وانفجر البكاء الذي كان يكبحه في النهاية .
“كابوس …..”
بعدما قال ريكاردو هذا لمع الضوء المحيط بهما و أضاء عليهما .
لا بد انها عانت من الكوابيس باستمرار منذ ذلك اليوم في الزنزانة.
“لست أنا فقط ، ولكن أمي أيضًا تعاني من الأرق. على الرغم من ذلك ستتحسن قريبًا.”
جعلتني رؤية وجهها الذي لا حياة له بشكل غير عادي حزينة بعض الشيء ، وربتت بخفة على ظهرها.
“لقد مرّ وقت طويل ، سونبي .”
“كل شيء سيكون على ما يرام .ر
“مبارك زفافكَ يا أبي ، أتمنى أن تعيش حياة سعيدة مع والدتي .”
“نعم .”
“أخيرًا تزوج هذان الإثنان .”
كانت مجرد لفتة صغيرة ، لكن ماريا تأثرت بشدة لدرجة أنها لم تستطع إخفاء تعبيرها السعيد و شدت على يدي .
لا أعرف ما إن كان هذا بسبب ظل الشجرة أو ما إن كان تعبيره مظلمًا حقًا ، من المؤسف أنني لا يمكنني الذهاب و التحقق بنفسي .
“شكرًا سونبي ، أعتقد أنه يمكنني الحصول على حلم جيد اليوم .”
في تلك اللحظة ، طرحت ما يجب أن أقوله اليوم.
“نونا ، عذرًا.”
فكرت لبعض الوقت في الرغبة الممزوجة بالرغبات الجادة وهمست مرة أخرى في أذنه.
بناءً على كلمات كاستور ، تركت ماريا يدي كما لو كان ذلك أمرًا مؤسفًا.
كانت السماء صافية وواضحة اليوم ، ربما لتهنئة الشخصيتين الرئيسيتين في ذلك اليوم.
“ألا يوجد شيء آخر غير ذلك ؟”
كان مجرد سؤال رسمي ، لكن ماريا فكرت بجدية وهزت رأسها بتعبير مرير.
كان مجرد سؤال رسمي ، لكن ماريا فكرت بجدية وهزت رأسها بتعبير مرير.
“مرحبًا ، دافني .”
“لست أنا فقط ، ولكن أمي أيضًا تعاني من الأرق. على الرغم من ذلك ستتحسن قريبًا.”
تمتمت كارولينا و ضحكت من الخلف .
“الدوقة ؟ هل لديها أي قلق؟”
“عليكِ اختيار الشخص المناسب لتخدعيه .”
أنا لا أهتم على الإطلاق ، لكنني سألت بتكلف . تمتمت ماريا .
جعلتني رؤية وجهها الذي لا حياة له بشكل غير عادي حزينة بعض الشيء ، وربتت بخفة على ظهرها.
“فقدت والدتي مذكراتها ، وهي حزينا للغاية.”
–يتبع ….
“مذكرات ؟”
تحدثت بحزم ولكن تعبير القلق لم يترك وجهه كأنه صادق.
–يتبع ….
“لست أنا فقط ، ولكن أمي أيضًا تعاني من الأرق. على الرغم من ذلك ستتحسن قريبًا.”
“نونا ، عذرًا.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
