نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Born as the Daughter of the Wicked Woman 165

فتحت ماريا فمها على مصراعيه و كأنها لا تعرف ماذا تقول ، ثم هربت .

‘هناك حد لما يمكنني فعله .’

“حسنًا ، ربما يكون ذلك جيدًا . اشعر أنني في حالة جيدة الآن .”

“أعتقد أنه سيكون من الأفضل الذهاب ! أراكِ لاحقًا ، سونبي!”

‘حتى لو مر شخص لا تعرفينه من هنا سوف تشعرين بحالة جيدة .’

كان لديّ هاجس مفاده هو أنني لو تركته يرحل الآن لن نمسك به أبدًا .

ضحكت بسرور بعد ماريا ، و أمسكت الكلمات التي كادت تخرج من فمي .

حك سايمون رأسه في حرج ، وما زال مشغولاً بتجنب نظرتي .

‘لا يوجد سبب يجعلني أشهر بالسوء عندما تؤمن الشخصية الرئيسية بمصيري .’

‘إنها شاحبة .’

أمسكت يد ماريا و استمعت لها وهي تثرثر مثل الطائر ، و أدرت رأسي لأقابل النظرة .

ربما شعر بما قصدته ، تنفس الدوف كما لو كان مليئًا بالطاقة .

‘إنها شاحبة .’

تمتم لنفسه ، لم يكن لديّ فكرة عما كان يفكر فيه .

كانت يونيس تتناوب النظر عليّ أنا و ماريا بالتناوب .

ربما شعر بما قصدته ، تنفس الدوف كما لو كان مليئًا بالطاقة .

برؤية أنني كنت سعيدة برؤية نظرتها الجادة على وجهها ، لابدَ أنه كان لديّ شخصية سيئة .

“لقد تلقيت الدعوة التي قمتِ بإرسالها لي في المرة الأخيرة. هل سيكون من الجيد أن أزور منزل الدوق بعد المهرجان ؟”

“لقد مر وقت طويل منذ ذلك الحين ، أيتها الدوقة .”

كان من الممكن أن يكون الأمر كذلك لو لم يهاجم شخص ما الجد فجأة .

“نعم .”

أرادت ماريا ، التي كانت تراقبنا من الجانب ، التدخل في هذا الوقت.

“لقد تلقيت الدعوة التي قمتِ بإرسالها لي في المرة الأخيرة. هل سيكون من الجيد أن أزور منزل الدوق بعد المهرجان ؟”

الرجل الذي كان يرتدي العباءة بالكاد تجنب الهجوم وبدأ يهرب على عجل.

“هذا ….”

“سايمون . إذا كنت تعرف أي شيء ، أخبرني بسرعة “.

بينما ترددت يونيس للحظة ، أومأت ماريا بعنف وتدخلت في حديثنا.

“هناك شخص مشبوه هنا! ساعدوني!”

“لقد وعدتني بأنكِ ستأتين . يجب أن تأتي . حتى أنني أعددت شايًا لذيذًا لتناوله معًا .”

“لكني أحترم والدي لأنه يبذل قصارى جهده دائمًا في منصبه . لقد اقترب وقت التقاعد ، لكنه يعمل بجد من أجل سلام الناس .”

“أوه حقًا؟”

وإدراكًا لخطورة الموقف ، اندفع الرجل صاحب الرداء وبدأ يركض نحوي على عجل .

ابتسمت ماريا من بعدي بوجه أحمر .

بدأت أسير ببطء في شوارع الأحياء الفقيرة ، وأنا أعبث بالقناع الذي كان على وجهي.

نظرًا لأننا لا نستطيع مواصلة هذه المحادثة في الشارع لفترة طويلة ، أعتقد أنه سيكون من الأفضل أن نقول وداعًا الآن ، لكن الدوق استمر.

“عندها؟”

“بالتفكير في الأمر ، كيف حال الدوق الأكبر ؟”

“هل أنتِ بخير ؟ هل أصبتِ؟”

“نعم ، أبي . هو جيد و على ما يرام دائمًا .”

أمسكت يد ماريا و استمعت لها وهي تثرثر مثل الطائر ، و أدرت رأسي لأقابل النظرة .

أنا منزعجة لأنني أواصل ازعاجه .

“إنه يزعجني حقًا.”

“لقد سمعت بأنه كان يتجول في الأحياء الفقيرة مع الفرسان المقدسين مؤخرًا. أنا قلق بشأن عدم وجود دخل . لكنكِ قلتِ بأنه بخير لذا هذا خفف مخاوفي .”

كما لو كنت على حق ، بدأ الجد في تحريك عصاه مثل السيف على الشخص المشبوه الذي اندفع نحوه دون تردد.

لقد كان يسأل لكم من الوقت سيظل يعمل في أشياء لا تجلب له الدخل .

“كنت أنتظر قولكِ هذا!”

“لكني أحترم والدي لأنه يبذل قصارى جهده دائمًا في منصبه . لقد اقترب وقت التقاعد ، لكنه يعمل بجد من أجل سلام الناس .”

أليس هذا ما تقوله عندما يكون متقاعدًا ولا يفعل أي شيء ؟

أليس هذا ما تقوله عندما يكون متقاعدًا ولا يفعل أي شيء ؟

“في ذلك الوقت ، كان عذرًا قدمته لأنني لم أرغب في الخطوبة …. يبدوا و كأنني قد قمت ببعيكِ بدون علمكِ .”

ربما شعر بما قصدته ، تنفس الدوف كما لو كان مليئًا بالطاقة .

“وكنت ألاحظ ذلك حقًا. كان بإمكاني أن أرى عدم ارتياح راجنار قد هدأ إلى حد ما .”

“بالتفكير في الأمر ، لقد كانت الآنسة في الأصل من عامة الشعب . آمل أن يرفع الزواج مكانتكِ .”

‘حتى لو مر شخص لا تعرفينه من هنا سوف تشعرين بحالة جيدة .’

“سأكون سعيدة إن ظللت كما أنا من غير النبلاء . الشيء الجيد الوحيد في كوني نبيلة هو أنني أستطيع التحدث إلى ماريا بشكل مريح.”

كانت أفعال الجاني بلا هوادة.

اختفت الابتسامة على شفتيه تدريجياً لأنني لم أفقد كلمة واحدة من كلمات الدوق .

“لم أفكر قط في الزواج من ولي العهد .”

تمامًا كما حدث عندما تم رمي بقسوة بعيدًا عندما كنت صغيرًا ، ابتسمت أكثر إشراقًا عندما نظر إليّ بنظرة باردة .

“لا يزال ، هناك ضعف عدد الحراس كالمعتاد في منطقة وسط المدينة ، فما رأيكِ بالذهاب لراجنار ؟”

“أنتِ أميرة ، لذا سيكون من المؤسف أن الزواج من العائلة الإمبراطورية سيكون بلا فائدة .”

‘لماذا سأتزوج سايمون ؟’

كان الدوق ساخرًا بشكل صارخ .

“كيف يمكنكما أن تكونا عشاق عندما نكون نحن الثلاثة أصدقاء ؟ هل هذا نوع من التنمر ؟”

عندها سألته وأنا أميل رأسي وكأنني لم أفهم.

أنا لست سعيدة بهذا لكن لا يمكنني المساعدة .

“زواج؟”

“لا يزال ، هناك ضعف عدد الحراس كالمعتاد في منطقة وسط المدينة ، فما رأيكِ بالذهاب لراجنار ؟”

“عيونك الذهبية. أليس هذا لونًا ضروريًا للعائلة المالكة؟ ومع ذلك ، بما أنكِ أصبحتِ قريبة من ولي العهد سيكون من الصعب عليكم الزواج . أشعر بالأسف لوالديكِ .”

“هاه!”

لا أعرف ما الذي يتحدث عنه الدوق بحق خالق الجحيم .

لقد كانت العصا قوية جدًا لدرجة أن صوت تشقق الأرض أصبح مسموعًا .

‘لماذا سأتزوج سايمون ؟’

“وكنت ألاحظ ذلك حقًا. كان بإمكاني أن أرى عدم ارتياح راجنار قد هدأ إلى حد ما .”

لا بد أنه كان هناك سوء فهم كبير بسبب العيون الذهبية.

“هناك شخص مشبوه هنا! ساعدوني!”

حنيت رأسي قليلاً بنظرة عدم فهم و ابتسمت .

“نعم ، أنا بخير ولكن ليس هذا لن يكون على ما يرام .”

“لم أفكر قط في الزواج من ولي العهد .”

“بجانب ذلك ، لديّ حبيب .”

“على الرغم من أنه لا يمكنكِ المساعدة الآن ….”

سايمون ، الذي اقترب مني ضحك من ردة فعلي .

“بجانب ذلك ، لديّ حبيب .”

أنا منزعجة لأنني أواصل ازعاجه .

لم أعد راغبة في سماع ثرثرة الدوق لذا قمت بمقاطعته .

لم يكن هناك وقت للوقوف والتفكير.

“ماذا؟ لديكِ حبيب ؟”

“أليس هذا راجنار؟”

“نعم .”

أنا على بعد مسافة قصيرة ، لذا لا أعرف ما إذا كان صوتي يمكن أن يصل إليه ، لكنني صرخت بأقصى ما أستطيع.

“حسنًا أبي . إن سونبي لديها حبيب ، لماذا تستمر في قول الاشياء الغريبة؟”

وإدراكًا لخطورة الموقف ، اندفع الرجل صاحب الرداء وبدأ يركض نحوي على عجل .

أرادت ماريا ، التي كانت تراقبنا من الجانب ، التدخل في هذا الوقت.

‘إنها شاحبة .’

ربما كان من الصادم بالنسبة له أن يكون لديّ حبيب ، نظر إلي الدوق بتعبير غبي ثم عبس.

“كان الحديث مع الدوق دمويًا لدرجة أنني كنت أشاهده لمعرفة ما إذا كان يمكن حدوث أي شيء.”

“….هل تقصد بأنها كانت كذبة؟”

‘حتى لو مر شخص لا تعرفينه من هنا سوف تشعرين بحالة جيدة .’

تمتم لنفسه ، لم يكن لديّ فكرة عما كان يفكر فيه .

“ماذا؟”

بينما واصلت المحادثة ، سارعت ماريا لتلقي التحية ، مع العلم أنها لن تؤدي إلا إلى تدمير الجو.

لحسن الحظ ، لم يكن الحراس بعيدين ، وكان بإمكاني سماع صوت خطوات قوية تجري هنا.

“أعتقد أنه سيكون من الأفضل الذهاب ! أراكِ لاحقًا ، سونبي!”

حاول سايمون أن يمحو تعابير وجهه المرّة وابتسم بقوة.

“أتمنى لكِ يومًا سعيدًا ، ماريا .”

قال سايمون بثقة الا أقلق .

لوحت ماريا بيدها بقوة وسرعان ما تركت المكان مع أسرتها.

“مازلتِ لا تفهمين تفكير صديقكِ الذي يطلب منكِ مغادرة المكان والذهاب في موعد مع راجنار في في الأحياء الفقيرة؟”

نظرت لأعضاء عائلة هيرونيس بعيون باردة ، وعندما أصبحوا بعيدًا لدرجة أنه لا يمكنني رؤيتهم ، أطلقت تنهيدة .

“زواج؟”

“إنه يزعجني حقًا.”

كان لديّ هاجس مفاده هو أنني لو تركته يرحل الآن لن نمسك به أبدًا .

“إلهي ….فاجأتني . متى اتيت؟”

كان الدوق ساخرًا بشكل صارخ .

سايمون ، الذي اقترب مني ضحك من ردة فعلي .

“عيونك الذهبية. أليس هذا لونًا ضروريًا للعائلة المالكة؟ ومع ذلك ، بما أنكِ أصبحتِ قريبة من ولي العهد سيكون من الصعب عليكم الزواج . أشعر بالأسف لوالديكِ .”

“كان الحديث مع الدوق دمويًا لدرجة أنني كنت أشاهده لمعرفة ما إذا كان يمكن حدوث أي شيء.”

لم يكن لدي أي نية للغضب من شيء حدث بالفعل منذ أكثر من 10 سنوات ، لكنني ضحكت .

“نعم؟ هل تعرف ما تعنيه الجملة الأخيرة؟ لماذا يتحدث عن زواجك معي ؟”

“هذا .”

تجنب سايمون نظرتي و كأن هناك شيء ما يطعنه في كلامي .

لم يكن لدي أي نية للغضب من شيء حدث بالفعل منذ أكثر من 10 سنوات ، لكنني ضحكت .

“سايمون . إذا كنت تعرف أي شيء ، أخبرني بسرعة “.

بينما واصلت المحادثة ، سارعت ماريا لتلقي التحية ، مع العلم أنها لن تؤدي إلا إلى تدمير الجو.

“عندما فسخت خطوبتي ….”

‘حتى لو مر شخص لا تعرفينه من هنا سوف تشعرين بحالة جيدة .’

“عندها؟”

‘لماذا سأتزوج سايمون ؟’

“قلت أنني لا يمكنني أن أكون خطيبًا لها لأن لديّ طفلة أخرى لديها عيون أكثر إبهارًا من عيون ابنة الدوق .”

عندما احمرّ وجهي بخجل ربت سايمون على كتفي و ضحك .

حك سايمون رأسه في حرج ، وما زال مشغولاً بتجنب نظرتي .

عندما اقترب بما يكفي و شعرت بصعوبة تنفس الرجل ، سحب الزناد ، لكن حركته لم تتوقف.

“في ذلك الوقت ، كان عذرًا قدمته لأنني لم أرغب في الخطوبة …. يبدوا و كأنني قد قمت ببعيكِ بدون علمكِ .”

كان الدوق ساخرًا بشكل صارخ .

حدقت في سايمون و ابتسمت .

وإدراكًا لخطورة الموقف ، اندفع الرجل صاحب الرداء وبدأ يركض نحوي على عجل .

لم يكن لدي أي نية للغضب من شيء حدث بالفعل منذ أكثر من 10 سنوات ، لكنني ضحكت .

قبل أن أنتهي من كلامي ، أمسكني راجنار بخفة ، وقفز عبر المباني .

“حسنًا ، إذا كنت قد استمعت إلى محادثتنا ، لكنت سمعت ذلك أيضًا.”

لا بد أنه كان هناك سوء فهم كبير بسبب العيون الذهبية.

“ماذا؟”

بدأ الحي الفقير الهادئ يصرخ عند صراخي.

“أعني حبيبي …”

***

عندما ظهرت كلمة حبيب توقف سايمون و تصلب ثم أومأ ببطء .

عندما احمرّ وجهي بخجل ربت سايمون على كتفي و ضحك .

حاول سايمون أن يمحو تعابير وجهه المرّة وابتسم بقوة.

“في الواقع ، أردت أن أخبرك أولاً ، لكن لم يكن هناك جو للتحدث ، لذلك تأخرت ، أنا آسفة .”

“أليس هذا راجنار؟”

“أوه حقًا؟”

“… كيف عرفت؟”

‘لا يمكنني تفويت هذه الفرصة .’

“حسنًا ، كنت أخمن إلى حد ما.”

لم أكن أعتقد بأنه سيقفز فوقي كعقبة ، لذلك شعرت بالذهول وتراجعت إلى الوراء.

عقد سايمون ذراعيه و نظر لي بتعبير حزين نوعًا ما .

برؤية أنني كنت سعيدة برؤية نظرتها الجادة على وجهها ، لابدَ أنه كان لديّ شخصية سيئة .

“كيف يمكنكما أن تكونا عشاق عندما نكون نحن الثلاثة أصدقاء ؟ هل هذا نوع من التنمر ؟”

“هذا .”

“الأمر ليس كذلك. كيف أفعل ….”

“أوه حقًا؟”

“لكنكِ فعلتِ ؟”

نظرًا لأننا لا نستطيع مواصلة هذه المحادثة في الشارع لفترة طويلة ، أعتقد أنه سيكون من الأفضل أن نقول وداعًا الآن ، لكن الدوق استمر.

“حسنًا ….”

“لقد مر وقت طويل منذ ذلك الحين ، أيتها الدوقة .”

على الرغم من أن راجنار لم يكن أمامي ، إلا أنني شعرت بالحرج حقًا للتعبير عن مشاعري بصدق.

“ماذا؟”

عندما احمرّ وجهي بخجل ربت سايمون على كتفي و ضحك .

“لكني أحترم والدي لأنه يبذل قصارى جهده دائمًا في منصبه . لقد اقترب وقت التقاعد ، لكنه يعمل بجد من أجل سلام الناس .”

“كل شيء على ما يرام. بعد كل شيء ، أنت وأنا عائلة ، لذلك أصبح راجنار الآن وحيدًا.”

لم أعد راغبة في سماع ثرثرة الدوق لذا قمت بمقاطعته .

“في الواقع ، أردت أن أخبرك أولاً ، لكن لم يكن هناك جو للتحدث ، لذلك تأخرت ، أنا آسفة .”

قفز الرجل مرة أخرى بكل قوته وهرب من هنا.

أومأ سيمون برأسه قائلا إنه يفهم كلماتي أيضًا.

كان الدوق ساخرًا بشكل صارخ .

“لقد تجنبتكِ من جانب واحد ، و لقد كنا مشغولين هذه الأيام .”

على الرغم من أن راجنار لم يكن أمامي ، إلا أنني شعرت بالحرج حقًا للتعبير عن مشاعري بصدق.

“هذا .”

لقد كان يسأل لكم من الوقت سيظل يعمل في أشياء لا تجلب له الدخل .

“وكنت ألاحظ ذلك حقًا. كان بإمكاني أن أرى عدم ارتياح راجنار قد هدأ إلى حد ما .”

‘إنه راجنار .’

كانت هذه هي المرة الأولى التي اسمع فيها ذلك ، لذلك عندما فتحت عيني على اتساعهما ، هز سايمون كتفيه قائلاً إنه هو الوحيد الذي يستطيع أن يعرف.

ربما شعر بما قصدته ، تنفس الدوف كما لو كان مليئًا بالطاقة .

“لا يزال ، هناك ضعف عدد الحراس كالمعتاد في منطقة وسط المدينة ، فما رأيكِ بالذهاب لراجنار ؟”

اختفت الابتسامة على شفتيه تدريجياً لأنني لم أفقد كلمة واحدة من كلمات الدوق .

“ماذا؟”

“نعم .”

“لأنه يتجول وحيدًا في الأحياء الفقيرة. لذا لا داعي للقلق .”

“حسنًا ، كنت أخمن إلى حد ما.”

قال سايمون بثقة الا أقلق .

قبل أن أنتهي من كلامي ، أمسكني راجنار بخفة ، وقفز عبر المباني .

“مازلتِ لا تفهمين تفكير صديقكِ الذي يطلب منكِ مغادرة المكان والذهاب في موعد مع راجنار في في الأحياء الفقيرة؟”

حدقت في سايمون و ابتسمت .

“ماهذا.”

تمامًا كما حدث عندما تم رمي بقسوة بعيدًا عندما كنت صغيرًا ، ابتسمت أكثر إشراقًا عندما نظر إليّ بنظرة باردة .

غطيت فمي عندما مزح سايمون و ابتسمت ثم أومأت برأسي .

سايمون ، الذي اقترب مني ضحك من ردة فعلي .

***

“عندما فسخت خطوبتي ….”

‘لم أقصد المجيء بالقناع .’

“أتمنى لكِ يومًا سعيدًا ، ماريا .”

بدأت أسير ببطء في شوارع الأحياء الفقيرة ، وأنا أعبث بالقناع الذي كان على وجهي.

ضحكت بسرور بعد ماريا ، و أمسكت الكلمات التي كادت تخرج من فمي .

بعيدًا عن الأضواء الملونة والمهرجانات الصاخبة ، كان هذا المكان لا يزال مليئًا بالكآبة.

“راجنار ! احملني و اركض !”

باستثناء الحراسة العرضية ، لم يكن هناك أحد يتجول .

“في الواقع ، أردت أن أخبرك أولاً ، لكن لم يكن هناك جو للتحدث ، لذلك تأخرت ، أنا آسفة .”

لنجد راجنار أولاً.

“نعم ، أنا بخير ولكن ليس هذا لن يكون على ما يرام .”

سيكون من الرائع الاتصال به ، لكن لنتجول فقط احتياطًا .

“عيونك الذهبية. أليس هذا لونًا ضروريًا للعائلة المالكة؟ ومع ذلك ، بما أنكِ أصبحتِ قريبة من ولي العهد سيكون من الصعب عليكم الزواج . أشعر بالأسف لوالديكِ .”

شعرت بشيء مختلف أثناء المشي بمفردي في شارع هادئ ، لذلك كنت أسير وأنا أطنِّن أغنية في الداخل ، ورأيت رجلاً عجوزًا يسير على مسافة بعيدة.

‘إنها شاحبة .’

ظننت أنني يجب أن أساعد الجد ، الذي كان يسير و هو يحني ظهره و يمشي بعصا .

كانت حركة ثقيلة وخجولة على عكس آخر مرة رأيته فيها .

كان من الممكن أن يكون الأمر كذلك لو لم يهاجم شخص ما الجد فجأة .

“هل أنتِ بخير ؟ هل أصبتِ؟”

“هذا خطير ! تجنب !”

شعرت بشيء مختلف أثناء المشي بمفردي في شارع هادئ ، لذلك كنت أسير وأنا أطنِّن أغنية في الداخل ، ورأيت رجلاً عجوزًا يسير على مسافة بعيدة.

أنا على بعد مسافة قصيرة ، لذا لا أعرف ما إذا كان صوتي يمكن أن يصل إليه ، لكنني صرخت بأقصى ما أستطيع.

بينما واصلت المحادثة ، سارعت ماريا لتلقي التحية ، مع العلم أنها لن تؤدي إلا إلى تدمير الجو.

ومع ذلك ، فإن الصوت الذي سمعته قريبًا كان مختلفًا عما توقعته.

قام الجد بأرجحة العصا دون تردد في وجه الشخص المشبوه الذي كان يهاجمه.

توقفت على الفور ، نسيت أنني كنت أركض بأقصي ما استطيع .

“لكني أحترم والدي لأنه يبذل قصارى جهده دائمًا في منصبه . لقد اقترب وقت التقاعد ، لكنه يعمل بجد من أجل سلام الناس .”

قام الجد بأرجحة العصا دون تردد في وجه الشخص المشبوه الذي كان يهاجمه.

“لقد تلقيت الدعوة التي قمتِ بإرسالها لي في المرة الأخيرة. هل سيكون من الجيد أن أزور منزل الدوق بعد المهرجان ؟”

لقد كانت العصا قوية جدًا لدرجة أن صوت تشقق الأرض أصبح مسموعًا .

نظرًا لأننا لا نستطيع مواصلة هذه المحادثة في الشارع لفترة طويلة ، أعتقد أنه سيكون من الأفضل أن نقول وداعًا الآن ، لكن الدوق استمر.

‘إنه راجنار .’

“لكنكِ فعلتِ ؟”

كما لو كنت على حق ، بدأ الجد في تحريك عصاه مثل السيف على الشخص المشبوه الذي اندفع نحوه دون تردد.

‘إنها شاحبة .’

الرجل الذي كان يرتدي العباءة بالكاد تجنب الهجوم وبدأ يهرب على عجل.

قام الجد بأرجحة العصا دون تردد في وجه الشخص المشبوه الذي كان يهاجمه.

‘غريب؟’

“أتمنى لكِ يومًا سعيدًا ، ماريا .”

كانت حركة ثقيلة وخجولة على عكس آخر مرة رأيته فيها .

صرخت بكل قوتي ، على أمل أن يسمعها الحراس من حولي.

‘إن كان شقيق راجنار الأكبر ، فسوف يفضل مواجهته .’

“نعم .”

هل يعقل بأنه كان مشتتًا عن شريكه؟

“إلهي ….فاجأتني . متى اتيت؟”

لم يكن هناك وقت للوقوف والتفكير.

قال سايمون بثقة الا أقلق .

صرخت بكل قوتي ، على أمل أن يسمعها الحراس من حولي.

“في ذلك الوقت ، كان عذرًا قدمته لأنني لم أرغب في الخطوبة …. يبدوا و كأنني قد قمت ببعيكِ بدون علمكِ .”

“هناك شخص مشبوه هنا! ساعدوني!”

شعرت بشيء مختلف أثناء المشي بمفردي في شارع هادئ ، لذلك كنت أسير وأنا أطنِّن أغنية في الداخل ، ورأيت رجلاً عجوزًا يسير على مسافة بعيدة.

بدأ الحي الفقير الهادئ يصرخ عند صراخي.

كان من الممكن أن يكون الأمر كذلك لو لم يهاجم شخص ما الجد فجأة .

خوفًا لكن فضوليًا بشأن الجاني ، فتح الأشخاص المحتجزون في المنزل النافذة وبدأوا في إلقاء نظرة.

الرجل الذي كان يرتدي العباءة بالكاد تجنب الهجوم وبدأ يهرب على عجل.

لحسن الحظ ، لم يكن الحراس بعيدين ، وكان بإمكاني سماع صوت خطوات قوية تجري هنا.

ظننت أنني يجب أن أساعد الجد ، الذي كان يسير و هو يحني ظهره و يمشي بعصا .

وإدراكًا لخطورة الموقف ، اندفع الرجل صاحب الرداء وبدأ يركض نحوي على عجل .

“مازلتِ لا تفهمين تفكير صديقكِ الذي يطلب منكِ مغادرة المكان والذهاب في موعد مع راجنار في في الأحياء الفقيرة؟”

“دافني!”

“كنت أنتظر قولكِ هذا!”

شعرت بالتوتر للحظة ، لكن عندما سمعت صوت راجنار من بعيد ، عدت إلى صوابي وأخرجت المسدس الذي كان على فخذي وأمسكت به.

“هذا خطير ! تجنب !”

‘لا يمكنني تفويت هذه الفرصة .’

لقد كانت العصا قوية جدًا لدرجة أن صوت تشقق الأرض أصبح مسموعًا .

كانت أفعال الجاني بلا هوادة.

“أعتقد أنه سيكون من الأفضل الذهاب ! أراكِ لاحقًا ، سونبي!”

وجهت المسدس إليه دون مراوغة ، وقمت بإخماد التوتر المتصاعد.

بينما واصلت المحادثة ، سارعت ماريا لتلقي التحية ، مع العلم أنها لن تؤدي إلا إلى تدمير الجو.

“هاه!”

بينما ترددت يونيس للحظة ، أومأت ماريا بعنف وتدخلت في حديثنا.

عندما اقترب بما يكفي و شعرت بصعوبة تنفس الرجل ، سحب الزناد ، لكن حركته لم تتوقف.

بينما ترددت يونيس للحظة ، أومأت ماريا بعنف وتدخلت في حديثنا.

قدم الرجل تعبيرًا مفاجئًا ثم قفز فوقي بخفة وكأن شيئًا لم يحدث.

“لقد وعدتني بأنكِ ستأتين . يجب أن تأتي . حتى أنني أعددت شايًا لذيذًا لتناوله معًا .”

لم أكن أعتقد بأنه سيقفز فوقي كعقبة ، لذلك شعرت بالذهول وتراجعت إلى الوراء.

ضحكت بسرور بعد ماريا ، و أمسكت الكلمات التي كادت تخرج من فمي .

قفز الرجل مرة أخرى بكل قوته وهرب من هنا.

تمامًا كما حدث عندما تم رمي بقسوة بعيدًا عندما كنت صغيرًا ، ابتسمت أكثر إشراقًا عندما نظر إليّ بنظرة باردة .

“عليك اللعنة.”

‘غريب؟’

كان المكان الذي كان يتجه إليه الرجل هو منطقة وسط المدينة حيث كان مهرجان الأقنعة على قدم وساق.

“دافني!”

“هل أنتِ بخير ؟ هل أصبتِ؟”

“ماذا؟”

“نعم ، أنا بخير ولكن ليس هذا لن يكون على ما يرام .”

“هاه!”

كان الرجل يبتعد لدرجة أن مظهره أصبح ضبابيًا ، لم أستطع التفكير فيما يمكن أن يحدث إن اختبأ في الحشد بهذه الطريقة .

“ماذا؟”

كان لديّ هاجس مفاده هو أنني لو تركته يرحل الآن لن نمسك به أبدًا .

“بجانب ذلك ، لديّ حبيب .”

‘هناك حد لما يمكنني فعله .’

“… كيف عرفت؟”

أنا لست سعيدة بهذا لكن لا يمكنني المساعدة .

على الرغم من أن راجنار لم يكن أمامي ، إلا أنني شعرت بالحرج حقًا للتعبير عن مشاعري بصدق.

صرخت في راجنار.

وجهت المسدس إليه دون مراوغة ، وقمت بإخماد التوتر المتصاعد.

“راجنار ! احملني و اركض !”

حدقت في سايمون و ابتسمت .

“كنت أنتظر قولكِ هذا!”

تمتم لنفسه ، لم يكن لديّ فكرة عما كان يفكر فيه .

قبل أن أنتهي من كلامي ، أمسكني راجنار بخفة ، وقفز عبر المباني .

كانت أفعال الجاني بلا هوادة.

-يتبع ….

شعرت بالتوتر للحظة ، لكن عندما سمعت صوت راجنار من بعيد ، عدت إلى صوابي وأخرجت المسدس الذي كان على فخذي وأمسكت به.

“أتمنى لكِ يومًا سعيدًا ، ماريا .”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط