نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Born as the Daughter of the Wicked Woman 170

أثناء مشاهدة تعبير الدوق هيرونيس الغبي ، لم استطع إلا أن أضحك.

“……..”

“حسنًا ، لماذا أنتَ هنا في هذه الساعة ….”

“سيكون الأمر أكثر صعوبة في المستقبل. يجب أن تعلمي أنني لن أتوقف و سأقوم بالمزيد في المستقبل .”

كان لدى يونيس تعابير متفاجئة على وجهها تثير الدهشة.

لقد كان يومًا مُرضيًا ، على الأقل ، مع العلم أن ماريا وكاستور كانا يشعران بالخجل ، وأنه لم يكن لديهما أي نية للتدخل في هذا الموقف لإيقافي.

“عدت مبكرًا لأنني كنت قلقًا عليكِ ….”

‘سأضطر إلى العمل بجدية أكبر للقيام بذلك.’

كانت عيون الدوق مشغولة بالاهتزاز ، ولا يعرف ماذا يقول في ملاحظة يونيس الصادمة.

“سأرحل .”

‘أنا محظوظة.’

لم أكن أنوي التحدث اليوم ، ولكن بعد رؤية هذا النوع من رد الفعل ، استطعت أن أرى أنني سأواجه صعوبة حتى في المرة القادمة التي نلتقي فيها.

بينما كنا نتحدث عن شيء مهم ، لم أكن أعرف أن الدوق سيأتي فجأة إلى الغرفة.

“هذا مهم .”

لم أكن أعرف حتى أن غرفة الدوقة وغرفة الدوق متصلتان ببعضهما البعض.

“قد يكون هناك متواطئ آخر ….”

سألت سؤالا صارخا عمدًا لأنني لاحظت الدوق يدخل بهدوء إلى غرفة يونيس .

كنت سأريهم كيف سيكون الأمر محرجًا إن أصبحا مستائين بعدما علما بكل هذه الحقائق .

سواء كان ذلك في القدر أو في القصة .

أثناء مشاهدة تعبير الدوق هيرونيس الغبي ، لم استطع إلا أن أضحك.

كانت الإجابة التي وجتها الدوقة بطريقة مفهومة ناجحة للغاية بشكل مدهش.

“آه ….”

غطيت فمي لإخفاء ابتسامتي وتحدثت وكأنني آسفة .

احمر وجه كونلاند بنصيحة سايمون المنخفضة.

“أعتقد أن كلاكما يجب أن يتحدثا بشكل منفصل. سأذهب .”

على ما يبدو ، كان يستفز ماريا عن قصد.

بغض النظر عما قلته ، نظر الاثنان إلى بعضهما البعض كما لو أن الوقت قد توقف ولم يتحركا .

“عليّ أن أخرجها من هناك الآن .”

“سأرحل .”

“ألا تشعرين بالسوء بسببي حتى ؟ لقد أصبح المنزل في حالة من الفوضى بسببي .”

بدا الزوجان اللذان كانا يحدقان في بعضهما البعض في جو من الفوضى وكأنهما على وشك مواجهة الخراب في أي لحظة.

بغض النظر عما قلته ، نظر الاثنان إلى بعضهما البعض كما لو أن الوقت قد توقف ولم يتحركا .

“آه! لقد نسيت هذا تقريبًا.”

‘لا يمكن أن يكون الأمر كذلك .’

اقتربت من الدوق ووضعت الكتاب الذي كنت احمله في يده.

حتى لو تغيرت القصة في المقام الأول ، لم أشعر بأي ندم لأنني كنت أتمتع بالثقة في تجاوزها.

‘عندما رأيت الحبر يتدفق مرارًا وتكرارًا ، شعرت أنه لم يعد هناك شيء يمكن القيام به على أي حال.’

‘قد تنقطع العلاقة بين الدوق و الدوقة .’

حتى لو تغيرت القصة في المقام الأول ، لم أشعر بأي ندم لأنني كنت أتمتع بالثقة في تجاوزها.

عندها فقط يمكن لعائلته التي يحبها أن تعيش بفخر بدون انتقاد .

دون مزيد من اللغط ، غادرت الغرفة بهدوء ، وبمجرد خروجي ، وجدت ماريا تواجه راجنار عند الباب.

بدت حالة ماريا ، مثل كاستور ويونيس ، أسوأ من المرة السابقة.

“عليّ أن أخرجها من هناك الآن .”

“عدت مبكرًا لأنني كنت قلقًا عليكِ ….”

“قلت لا .”

“………”

كان الاثنان يحدقان في بعضهما البعض بشدة لدرجة أنهم لم يلاحظوا حتى أنني خرجت.

“آه! لقد نسيت هذا تقريبًا.”

“سمعت بأنها قد جاءت لرؤيتي . لديّ شيء لأخبر به سونبي ، وأمي ليست في وضع يسمح لها بمقابلة أي شخص في الوقت الحالي .”

“جلالتك .”

“لقد قالت أن هناك موضوع تريد أن تتحدث فيه معها ، أليس من الصعب الانتظار قليلاً؟”

حتى لو تغيرت القصة في المقام الأول ، لم أشعر بأي ندم لأنني كنت أتمتع بالثقة في تجاوزها.

“هذا لأنني قلقة عليها ! بغض النظر عن مدى تفكيري في الأمر ، والدتي ليست في حالة جيدة الآن !”

“………”

“ألا يفترض أن تقلقي بشان والدتكِ في هذا الوضع ؟”

حتى لو أرحتها ، فإن دموعها لن تتوقف .

“ما الذي يهمكَ فيما يهمني ؟”

‘عندما رأيت الحبر يتدفق مرارًا وتكرارًا ، شعرت أنه لم يعد هناك شيء يمكن القيام به على أي حال.’

لماذا بحق خالق الجحيم كلاهما يتقاتلان ؟

لماذا بحق خالق الجحيم كلاهما يتقاتلان ؟

تنهد كاستور بعمق و هو يضع رأسه للأسفل وكأنه قد استسلم .

“هل انتهيتِ من الحديث ، دافني ؟”

لقد تدخلت بين الاثنين للحفاظ على الجو من التدهور أكثر

هل كان من الخطأ دخول القصر ، لماذا لم أقرر الراحة اليوم؟

“ما الذي تفعلانه؟”

بكت ماريا وصرخت قائلة إنها تخجل من أفعال كونلاند ويونيس ، لكن في النهاية ، لم يكن لديها خيار سوى الوقوف إلى جانب والديها.

“سو-سونبي!”

أحنى كونلاند رأسه معتذرًا تجاه سايمون ، الذي كان لديه ابتسامة مريحة ويداه على ذقنه.

“هل انتهيتِ من الحديث ، دافني ؟”

‘سيكون هذا كافيًا .’

آه ، اتراجع عما قلت قبل قليل .

عندها فقط يمكن لعائلته التي يحبها أن تعيش بفخر بدون انتقاد .

على عكس ماريا ، التي كانت متفاجئة ، بدا أن راجنار يعرف أنني أتيت ، لذلك استقبلني على مهل.

***

على ما يبدو ، كان يستفز ماريا عن قصد.

“الاعتذار هو الأولوية الأولى ، أليست تلكَ الطفلة قد عانت بسبب اختياراتكَ الأنانية ؟”

“مرحبًا ، لقد أتيتِ لرؤيتي ….”

المرأة المتعسرة التي ترتدي شرها لم تعد يونيس التي أحبها .

نظرت لها عندما تحدثت بصوت حزين .

“آه ….”

بدت حالة ماريا ، مثل كاستور ويونيس ، أسوأ من المرة السابقة.

حسب كلماتي ، رفعت ماريا رأسها.

“لقد قبلت الدعوة للتو .”

“سمعت بأنها قد جاءت لرؤيتي . لديّ شيء لأخبر به سونبي ، وأمي ليست في وضع يسمح لها بمقابلة أي شخص في الوقت الحالي .”

“الدعوة ….آه !”

أحنى كونلاند رأسه معتذرًا تجاه سايمون ، الذي كان لديه ابتسامة مريحة ويداه على ذقنه.

الوعد الذي قطعته معها بالمجيء إليها عندما يكون لدي وقت بعد مهرجان الأقنعة.

“هل تعتقد حقًا أنني من وضع فرير في هذا الحال ؟”

ظهر لون وردي باهت على وجه ماريا وكأنها تفكر في الأمر .

حتى لو تغيرت القصة في المقام الأول ، لم أشعر بأي ندم لأنني كنت أتمتع بالثقة في تجاوزها.

ولكن للحظة خفضت رأسها مرة أخرى ولم تنظر إلي.

‘سيكون هذا كافيًا .’

“أعني . سونبي …. أنا ….”

“قد يكون هناك متواطئ آخر ….”

“لا أعتقد أن جو الحديث اليوم جيد للغاية.”

هرع كونلاند إلى سيمون بإلقاء نظرة عاجلة ، لكن ما خرج من فمه لم يكن الإجابة التي يريدها.

“ماذا؟”

كان على سايمون أن يبذل قصارى جهده لتهدئة الغضب الذي كان يغلي في ذهنه.

بنبرة صوتي المعتاد ، رفعت ماريا رأسها متفاجئة ، عن غير قصد.

لم أكن أعرف حتى أن غرفة الدوقة وغرفة الدوق متصلتان ببعضهما البعض.

“الجو في المنزل سيء ومن الوقاحة أن تطول فترة بقاء الضيوف .”

بدت حالة ماريا ، مثل كاستور ويونيس ، أسوأ من المرة السابقة.

“آه ….”

نعم ، لقد فعلت ذلك بكل بساطة.

تنهدت مع تغير تعبير ماريا بشكل سلبي.

“عندما كانت دافني صغيرة ، أصيبت بأذى شديد لدرجة أنها لم تستطع مقاومة الألم و أصبح شعرها أبيض . لقد حدث ذلك في سن السابعة .”

“ألا تشعرين بالسوء بسببي حتى ؟ لقد أصبح المنزل في حالة من الفوضى بسببي .”

كانت عيون الدوق مشغولة بالاهتزاز ، ولا يعرف ماذا يقول في ملاحظة يونيس الصادمة.

بعد كلامي ، احمرّ وجه ماريا ، مما يدل على أنها كانت تخجل من هذا الوضع دون فشل .

“أنت تعلم أن المشاعر العامة هي أيضًا في فوضى ، أليس كذلك؟ أعرف أن الدوق سيبلي جيدًا ، لكنني قلق.”

لم أكن أنوي التحدث اليوم ، ولكن بعد رؤية هذا النوع من رد الفعل ، استطعت أن أرى أنني سأواجه صعوبة حتى في المرة القادمة التي نلتقي فيها.

“هذه نهاية تساهلي مع سلوكك الوقح .”

“ألا تشعرين بالاستياء مني ؟ أنتِ تعرفين من أكون .”

“أفكاري لا تزال كما هي.”

ارتجف صوت ماريا قليلاً ممزوجاً بالبكاء.

“لقد قبلت الدعوة للتو .”

عندما رأيتها تحاول إخفاء مشاعرها قدر الإمكان ، تظاهرت أنني لم ألاحظ و أضفت بعض الكلمات .

لقد أعطتني رؤيتها وهي تكبح دموعها بعض الراحة.

“أخبرتكِ .”

بدت حالة ماريا ، مثل كاستور ويونيس ، أسوأ من المرة السابقة.

“……..”

“على الأقل إن كنت قد تخليت عن الطفلة من المريب أن تمر بهذا؟”

“أنا لا أحبكِ ، لكنني لا أكرهكِ .”

بدا أن الخادم الشخصي يتحدث ، لكن لم يخطر بباله شيئًا معقدًا.

“آه ….”

“عليّ أن أخرجها من هناك الآن .”

حسب كلماتي ، رفعت ماريا رأسها.

نعم ، لقد فعلت ذلك بكل بساطة.

كانت الدموع تتساقط من زوايا عينيها المحمرتين كما لو كانت على وشك السقوط.

“هناك مناشدات لا حصر لها للتحقيق في ظلم الدوقة السابقة.”

لقد أعطتني رؤيتها وهي تكبح دموعها بعض الراحة.

فرك سايمون حاجبيه بشكل صارخ موضحًا أنه متعب.

‘هذان الشخصان على الأقل يفكران بشكل مختلف عن والديهما.’

“قلت لا .”

كنت سأريهم كيف سيكون الأمر محرجًا إن أصبحا مستائين بعدما علما بكل هذه الحقائق .

لم أكن أنوي التحدث اليوم ، ولكن بعد رؤية هذا النوع من رد الفعل ، استطعت أن أرى أنني سأواجه صعوبة حتى في المرة القادمة التي نلتقي فيها.

على ما يبدو ، بدا أن الاثنين يعرفان وزن الخطيئة أفضل من أولئك الذين أخطأوا بالفعل.

لماذا بحق خالق الجحيم كلاهما يتقاتلان ؟

“أفكاري لا تزال كما هي.”

“ما الجدوى من ذلك؟”

“…ماذا؟”

كانت عيون الدوق مشغولة بالاهتزاز ، ولا يعرف ماذا يقول في ملاحظة يونيس الصادمة.

“أنتِ لستِ على خطأ .”

“لقد تواصلت معنا العائلة المالكة أيضًا لتخبرنا أنها لن تترك هذا يمر بسهولة .”

كانت دموعها تتساقط على وجهها مع عبوس على وجهها وكأنها لا تستطيع الوقوف أكثر من ذلك.

سألت سؤالا صارخا عمدًا لأنني لاحظت الدوق يدخل بهدوء إلى غرفة يونيس .

“….سونبي الحمقاء .”

لقد تدخلت بين الاثنين للحفاظ على الجو من التدهور أكثر

“سيكون الأمر أكثر صعوبة في المستقبل. يجب أن تعلمي أنني لن أتوقف و سأقوم بالمزيد في المستقبل .”

لذلك ، ذكر وجودًا آخر متورطًا في هذه الحالة.

بعد ذلك ، استمرت ماريا في البكاء لدرجة أنها لم تستطع مواصلة كلامها.

“مرحبًا ، لقد أتيتِ لرؤيتي ….”

حتى لو أرحتها ، فإن دموعها لن تتوقف .

اقتربت من الدوق ووضعت الكتاب الذي كنت احمله في يده.

‘سيكون هذا كافيًا .’

ارتجف صوت ماريا قليلاً ممزوجاً بالبكاء.

لقد كان يومًا مُرضيًا ، على الأقل ، مع العلم أن ماريا وكاستور كانا يشعران بالخجل ، وأنه لم يكن لديهما أي نية للتدخل في هذا الموقف لإيقافي.

***

‘قد تنقطع العلاقة بين الدوق و الدوقة .’

احمر وجه كونلاند بنصيحة سايمون المنخفضة.

كنت أفكر في الشخصين اللذين لا يستطيعان رفع أعينهما عن بعضهما البعض حتى خرجت ،و ابتسمت بهدوء.

أثناء مشاهدة تعبير الدوق هيرونيس الغبي ، لم استطع إلا أن أضحك.

‘لا تجرؤ على الحلم بالسعادة .’

“أنت تعلم أن المشاعر العامة هي أيضًا في فوضى ، أليس كذلك؟ أعرف أن الدوق سيبلي جيدًا ، لكنني قلق.”

سعادتكم ستتحطم من الآن فصاعدا.

ضرب سايمون المكتب بقسوة. كانت قوية جدًا لدرجة أن صوت الاصطدام رن عاليًا لدرجة أنه ظل في أذنه .

***

أراد كونلاند فقط طمأنتها ، التي كانت ترتعد من القلق ، ويقول لزوجته ، يونيس ، ألا تقلق.

“هناك مناشدات لا حصر لها للتحقيق في ظلم الدوقة السابقة.”

‘هذان الشخصان على الأقل يفكران بشكل مختلف عن والديهما.’

أحنى كونلاند رأسه معتذرًا تجاه سايمون ، الذي كان لديه ابتسامة مريحة ويداه على ذقنه.

“هناك مناشدات لا حصر لها للتحقيق في ظلم الدوقة السابقة.”

“لقد تواصلت معنا العائلة المالكة أيضًا لتخبرنا أنها لن تترك هذا يمر بسهولة .”

حتى لو أراد تهدئة رأسه المعقد ، كان هناك بالفعل العديد من الأشخاص بالخارج الذين تعرفوا عليه ، وعلى الأقل الآن يريد أن يكون بجانب عائلته.

“………”

سواء كان ذلك في القدر أو في القصة .

“أنت تعلم أن المشاعر العامة هي أيضًا في فوضى ، أليس كذلك؟ أعرف أن الدوق سيبلي جيدًا ، لكنني قلق.”

عندها فقط يمكن لعائلته التي يحبها أن تعيش بفخر بدون انتقاد .

“جلالتك.”

حتى لو أراد تهدئة رأسه المعقد ، كان هناك بالفعل العديد من الأشخاص بالخارج الذين تعرفوا عليه ، وعلى الأقل الآن يريد أن يكون بجانب عائلته.

شعر كونلاند أنه لا يريد أن يترك ولي العهد الشاب مستلقياً بوقاحة أمامه.

بدت حالة ماريا ، مثل كاستور ويونيس ، أسوأ من المرة السابقة.

كان يرغب في تفتيت تعبير ولي العهد الشاب ، الذي كان يقفز كما لو كانت هذه فرصة.

“عدت مبكرًا لأنني كنت قلقًا عليكِ ….”

لذلك ، ذكر وجودًا آخر متورطًا في هذه الحالة.

‘قد تنقطع العلاقة بين الدوق و الدوقة .’

“هل تعتقد حقًا أنني من وضع فرير في هذا الحال ؟”

“أود أن أطلب مساعدتك للتخلص من هذه الشائعة غير العادلة.”

“من سيكون غير ذلك؟”

‘لا تجرؤ على الحلم بالسعادة .’

“قد يكون هناك متواطئ آخر ….”

“لا أعتقد أن جو الحديث اليوم جيد للغاية.”

“هل هي العائلة الإمبراطورية؟”

“جلالتك.”

ومع ذلك ، على عكس التوقعات ، كان كونلاند ، وليس سايمون ، هو من كان لديه تعبير مجعد.

“لقد تواصلت معنا العائلة المالكة أيضًا لتخبرنا أنها لن تترك هذا يمر بسهولة .”

نظرًا لأن كونلاند لم يستطع إخفاء رده المفاجئ على الإجابة غير المتوقعة ، رفع سايمون إحدى زوايا فمه كما لو كان الأمر مضحكًا.

***

“أيها الدوق ، لا تفكر في أشياء عديمة الفائدة .”

“من سيكون غير ذلك؟”

“… هل كنت تعرف ذلك بالفعل؟”

ضرب سايمون المكتب بقسوة. كانت قوية جدًا لدرجة أن صوت الاصطدام رن عاليًا لدرجة أنه ظل في أذنه .

“ما الجدوى من ذلك؟”

“من سيكون غير ذلك؟”

“هذا مهم .”

عندها فقط يمكن لعائلته التي يحبها أن تعيش بفخر بدون انتقاد .

هرع كونلاند إلى سيمون بإلقاء نظرة عاجلة ، لكن ما خرج من فمه لم يكن الإجابة التي يريدها.

“هل تعتقد حقًا أنني من وضع فرير في هذا الحال ؟”

“الاعتذار هو الأولوية الأولى ، أليست تلكَ الطفلة قد عانت بسبب اختياراتكَ الأنانية ؟”

لماذا بحق خالق الجحيم كلاهما يتقاتلان ؟

“سألتكَ ما إن كنت تعرف ذلك !”

حتى فمها مفتوح على مصراعيه من الصراخ بشدة وجسدها يرتجف من الغضب.

“أيها الدوق . كيف تجرؤ على رفع صوتكَ أمامي ؟”

ولكن للحظة خفضت رأسها مرة أخرى ولم تنظر إلي.

كان هناك ظل بارد على وجه سايمون .

“عندما كانت دافني صغيرة ، أصيبت بأذى شديد لدرجة أنها لم تستطع مقاومة الألم و أصبح شعرها أبيض . لقد حدث ذلك في سن السابعة .”

“هذه نهاية تساهلي مع سلوكك الوقح .”

“سأرحل .”

“جلالتك .”

“………”

لا يمكن لكونلاند الذهاب للمنزل هكذا .

‘سيكون هذا كافيًا .’

بادئ ذي بدء ، كان عليه تصحيح هذه الشائعة التي انتشرت في جميع أنحاء العاصمة ، لا ، الإمبراطورية بأكملها.

بعد كلامي ، احمرّ وجه ماريا ، مما يدل على أنها كانت تخجل من هذا الوضع دون فشل .

عندها فقط يمكن لعائلته التي يحبها أن تعيش بفخر بدون انتقاد .

عندها فقط يمكن لعائلته التي يحبها أن تعيش بفخر بدون انتقاد .

كان رب أسرة ، على الأقل قبل أن يصبح دوقًا ، لذلك اضطر إلى استعادة الوضع.

بكت ماريا وصرخت قائلة إنها تخجل من أفعال كونلاند ويونيس ، لكن في النهاية ، لم يكن لديها خيار سوى الوقوف إلى جانب والديها.

“هل لديك أي شيء آخر لتقوله؟”

بنبرة صوتي المعتاد ، رفعت ماريا رأسها متفاجئة ، عن غير قصد.

“أود أن أطلب مساعدتك للتخلص من هذه الشائعة غير العادلة.”

“أيها الدوق . كيف تجرؤ على رفع صوتكَ أمامي ؟”

“أيها الدوق ، لم أرَ من قبل شخصًا وقحًا مثلكَ .”

عاد كونلاند إلى الدوقية بخطوات ثقيلة.

فرك سايمون حاجبيه بشكل صارخ موضحًا أنه متعب.

أراد كونلاند فقط طمأنتها ، التي كانت ترتعد من القلق ، ويقول لزوجته ، يونيس ، ألا تقلق.

“أنا متشكك من شيء ما في المقام الأول . عيناها ذهبيتان ، لكن لون شعرها مختلف عن لون شعر فرير . ربما سموكَ لم يرَ ، لكن فرير كان لها لون شعر أرجواني ….”

حتى لو أراد تهدئة رأسه المعقد ، كان هناك بالفعل العديد من الأشخاص بالخارج الذين تعرفوا عليه ، وعلى الأقل الآن يريد أن يكون بجانب عائلته.

ضرب سايمون المكتب بقسوة. كانت قوية جدًا لدرجة أن صوت الاصطدام رن عاليًا لدرجة أنه ظل في أذنه .

بينما كنا نتحدث عن شيء مهم ، لم أكن أعرف أن الدوق سيأتي فجأة إلى الغرفة.

“عندما كانت دافني صغيرة ، أصيبت بأذى شديد لدرجة أنها لم تستطع مقاومة الألم و أصبح شعرها أبيض . لقد حدث ذلك في سن السابعة .”

“ألا تشعرين بالاستياء مني ؟ أنتِ تعرفين من أكون .”

“………”

“………”

“على الأقل إن كنت قد تخليت عن الطفلة من المريب أن تمر بهذا؟”

حتى لو تغيرت القصة في المقام الأول ، لم أشعر بأي ندم لأنني كنت أتمتع بالثقة في تجاوزها.

كان على سايمون أن يبذل قصارى جهده لتهدئة الغضب الذي كان يغلي في ذهنه.

بينما كنا نتحدث عن شيء مهم ، لم أكن أعرف أن الدوق سيأتي فجأة إلى الغرفة.

وإلا بدا وكأنه سيمسك بياقة الدوق و يضربه بقبضته .

“أنا لا أحبكِ ، لكنني لا أكرهكِ .”

أخذ سايمون نفسا بطيئا وحدق في الدوق بنظرة باردة.

“… هل كنت تعرف ذلك بالفعل؟”

“يجب أن تخجل من نفسك إذا كنت قد ولدت بشريًا .”

حتى فمها مفتوح على مصراعيه من الصراخ بشدة وجسدها يرتجف من الغضب.

احمر وجه كونلاند بنصيحة سايمون المنخفضة.

“الاعتذار هو الأولوية الأولى ، أليست تلكَ الطفلة قد عانت بسبب اختياراتكَ الأنانية ؟”

نقر سايمون على لسانه لفترة وجيزة ، نظر نظرة الإهانة كما لو أنه لم يتوقع مثل هذه النصيحة.

“سمعت بأنها قد جاءت لرؤيتي . لديّ شيء لأخبر به سونبي ، وأمي ليست في وضع يسمح لها بمقابلة أي شخص في الوقت الحالي .”

“اخرج من هنا.”

على ما يبدو ، بدا أن الاثنين يعرفان وزن الخطيئة أفضل من أولئك الذين أخطأوا بالفعل.

لم يعد بإمكان كونلاند الصمود بسبب الترتيب الواضح للمحور.

“لقد قالت أن هناك موضوع تريد أن تتحدث فيه معها ، أليس من الصعب الانتظار قليلاً؟”

***

–يتبع …

عاد كونلاند إلى الدوقية بخطوات ثقيلة.

كانت الإجابة التي وجتها الدوقة بطريقة مفهومة ناجحة للغاية بشكل مدهش.

حتى لو أراد تهدئة رأسه المعقد ، كان هناك بالفعل العديد من الأشخاص بالخارج الذين تعرفوا عليه ، وعلى الأقل الآن يريد أن يكون بجانب عائلته.

***

“أنا قلق بشأن حالة ماريا ، لكن ….”

بينما كنا نتحدث عن شيء مهم ، لم أكن أعرف أن الدوق سيأتي فجأة إلى الغرفة.

على الأقل ، طالما كانت من أحد أفراد الأسرة ، سوف تحني ذراعها للداخل .

على ما يبدو ، كان يستفز ماريا عن قصد.

بكت ماريا وصرخت قائلة إنها تخجل من أفعال كونلاند ويونيس ، لكن في النهاية ، لم يكن لديها خيار سوى الوقوف إلى جانب والديها.

سواء كان ذلك في القدر أو في القصة .

‘سأضطر إلى العمل بجدية أكبر للقيام بذلك.’

“لقد تواصلت معنا العائلة المالكة أيضًا لتخبرنا أنها لن تترك هذا يمر بسهولة .”

في المرة القادمة ، يجب أن أقابل الإمبراطور شخصيًا ، وليس ولي العهد.

“الدعوة ….آه !”

هل كان من الخطأ دخول القصر ، لماذا لم أقرر الراحة اليوم؟

“قلت لا .”

أو ربما كان ذلك بسبب أنني كنت خارجًا عن ذهني لدرجة أنني لم أستطع الانتباه إلى ما يحيط بي.

سواء كان ذلك في القدر أو في القصة .

بدا أن الخادم الشخصي يتحدث ، لكن لم يخطر بباله شيئًا معقدًا.

ضرب سايمون المكتب بقسوة. كانت قوية جدًا لدرجة أن صوت الاصطدام رن عاليًا لدرجة أنه ظل في أذنه .

أراد كونلاند فقط طمأنتها ، التي كانت ترتعد من القلق ، ويقول لزوجته ، يونيس ، ألا تقلق.

“لقد تواصلت معنا العائلة المالكة أيضًا لتخبرنا أنها لن تترك هذا يمر بسهولة .”

نعم ، لقد فعلت ذلك بكل بساطة.

“هل لديك أي شيء آخر لتقوله؟”

‘لا يمكن أن يكون الأمر كذلك .’

وإلا بدا وكأنه سيمسك بياقة الدوق و يضربه بقبضته .

لم تعد يونيس ، التي كانت تصرخ في دافني ، ما يعرفها كونلاند.

كان الاثنان يحدقان في بعضهما البعض بشدة لدرجة أنهم لم يلاحظوا حتى أنني خرجت.

جبين متجعد قبيح وعيون محتقنة بالدم حمراء بشكل مثير للاشمئزاز.

“هل هي العائلة الإمبراطورية؟”

حتى فمها مفتوح على مصراعيه من الصراخ بشدة وجسدها يرتجف من الغضب.

المرأة المتعسرة التي ترتدي شرها لم تعد يونيس التي أحبها .

كان على سايمون أن يبذل قصارى جهده لتهدئة الغضب الذي كان يغلي في ذهنه.

‘من هي تلك المرأة السامة ؟’

“هل انتهيتِ من الحديث ، دافني ؟”

شعر و كأنه قد استيقظ من الوهم المروع الذي كان يحيط به .

‘قد تنقطع العلاقة بين الدوق و الدوقة .’

–يتبع …

‘عندما رأيت الحبر يتدفق مرارًا وتكرارًا ، شعرت أنه لم يعد هناك شيء يمكن القيام به على أي حال.’

‘قد تنقطع العلاقة بين الدوق و الدوقة .’

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط