نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Born as the Daughter of the Wicked Woman 171

لا أعرف ما حدث داخل القصر بعد أن زرت دوق هيرونيس ، لكن لإزعاجي ، استمر الدوق هيرونيس في إرسال الرسائل لي .

بعد أن غادرت دافني ، امتلأت غرفة نوم الدوقة بالبكاء فقط.

‘هل يريد التحدث وجهًا لوجه .’

اقتحت ابتسامة حزينة وجه موسيس كما لو كان متشائما بشأن وضعه.

لماذا تحاول أن تقرر الوقت الذي نلتقي فيه؟

هذا لأنه بغض النظر عن مقدار ما يفعله ، لا يمكنه التفكير في طريقة لحل الموقف.

بالطبع رفضت .

‘إنها تشبه فريير ، لكن شخصيتها الكريهة تشبهني. اللعنة! كان يجب أن أمسك الدوق عندما جاء إلي!’

لكن الدوق كان مثابرًا ، وكلما أرسل المزيد من الرسائل ، تم الكشف عن حدود صبري.

لم يتوقع أن دافني قد ذهبت إلى أوزوالد .

أتساءل عما إذا كان أول شيء أفعله عندما أستيقظ في الصباح هو وضع رسالة من الدوق في المدفأة وحرقها.

لكنه لم يكن متأكدًا مما إذا كانت المشاعر المستعجلة صحيحة .

‘هل ينظر لي الآن؟’

نقر كونلاند على لسانه عندما رأى موسيس مقيدًا بعنف .

أصبحت حقيقة أن الدوق يرسل الناس من منزله ، وأن والدي يصرخ ويطردهم ، موضوع نقاش وانتشر على نطاق واسع في الشوارع.

“………”

كان من دواعي سروري أن أسمع شائعات تنتشر وهي تقول إنه عمل لا يخجل منه.

لهذا جاء كونلاند إلى موسيس ، الذي لم يفتح فمه بعد.

ومع ذلك ، لم أعد أرغب في رؤية عائلتي متعبة بسببي ، لذلك قررت إنهاء البقية في القصر واختيار طريقة مختلفة.

“ثم ماذا أفعل؟”

“أوزوالد لطيفة لأنها هادئة .”

أومأت برأسي بهدوء وأنا أنظر إلى لامونت ، الذي كان يبتسم بلطف.

بعد مهرجان الأقنعة ، سمعت ضحكًا أمامي عندما تحدثت كأنني أشكو مما حدث قبل وصولي إلى هنا.

لم يستطع كونلاند تهدئة مشاعره المستعرة لأن الأمور أصبحت معقدة بدلاً من حلها.

“لهذا السبب أتيتِ إلى أوزوالد أسرع من الآخرين؟”

نقر كونلاند على لسانه وقام من مقعده حيث بدا أنه لم يعد لديه رغبة في الكلام.

أومأت برأسي بهدوء وأنا أنظر إلى لامونت ، الذي كان يبتسم بلطف.

“من قال ؟”

“سمعت خبر مغادرتكِ .”

هذا لأنه بغض النظر عن مقدار ما يفعله ، لا يمكنه التفكير في طريقة لحل الموقف.

كان صوت لامونت الودود هو الذي كسر الصمت.

لهذا جاء كونلاند إلى موسيس ، الذي لم يفتح فمه بعد.

“كيف وجدت الأمر؟”

انفجر موسيس من الضحك بسبب شكله المضحك .

“من المفترض أن تخبريني ، كان مفاجئًا .”

بصقت كلامي وانسحبت على الفور.

عندما ابتسمت على نطاق واسع ، أضاف لامونت.

أحنى موسى رأسه.

“لقد كان أمرًا خطيرًا . من الجيد الخروج بمفردكِ لكن عليكِ الحرص على عدم التعرض للأذى .”

كان من دواعي سروري أن أسمع شائعات تنتشر وهي تقول إنه عمل لا يخجل منه.

أومأت برأسي كإبنة أخت جيدة على مرأى من عجوز كان يوبخني بشدة حتى بعد أن كان ودودًا.

لكن الدوق كان مثابرًا ، وكلما أرسل المزيد من الرسائل ، تم الكشف عن حدود صبري.

“ومن هذا الجانب أيضًا ، تم كتابة خطاب رسميًا إلى عائلة كليمنس الإمبراطورية.”

كطفل غير شرعي ، لقي الخلاص حيث تم بيعه كعبد دون أن يعرفه والديه.

“نعم ، لقد سمعت من سايمون.”

تنهد كونلاند من ضحكة موسيس .

“من الرد الذي حصلت عليه ، لا بد أن الدوق سيأتي لزيارتي.”

“كان كل ذلك بفضل انتباه خالي . لم يكن الأمر سهلاً لذا أنا فخورة بـخالي .”

“حقًا؟”

لقد كان سؤالاً متأخرًا جدًا ، وكان سؤالًا مترددًا.

بدا لامونت مستاء للغاية لمجرد وضع اسم الدوق في فمه .

نقر كونلاند على لسانه وقام من مقعده حيث بدا أنه لم يعد لديه رغبة في الكلام.

“أنتِ لا تهتمي . أنا من سأقوم بعمل الكبار المزعج ذلك.”

هذا لأنه بغض النظر عن مقدار ما يفعله ، لا يمكنه التفكير في طريقة لحل الموقف.

“ثم ماذا أفعل؟”

كان كونلاند وحده أسفل درج الزنزانة لمقابلة ملازمه ، الكونت أوبين.

“اذهبي لأخذ قسط من الراحة .”

“كان كل ذلك بفضل انتباه خالي . لم يكن الأمر سهلاً لذا أنا فخورة بـخالي .”

“حقًا؟”

“……….”

ربما كان ذلك بسبب أن أوزوالد كان أكثر برودة من كليمنس ، فقد تناولت رشفة من شاي الفواكه ، والتي بدت لذيذة أكثر اليوم ، و تحدثت بهمس .

حدق موسيس في كونلاند .

“الطريق المؤدي إلى العاصمة تغير كثيرًا.”

لكن كونلاند لم يشعر بالأسف ليونيس عندما اختفت العاطفة التي كانت قد عصبت عينيه.

“ماذا؟”

لقد كانت يونيس تعتقد أن فرير هي الجانية الحقيقية .

“نعم ، لقد تغير إلى الأفضل بدلاً من الوقت قبل حكمك ، وجوه الناس مليئة بالابتسامات .”

بدا و كأنه انهى كل شيء كما لو كان يخمن أن هذه هي النهاية.

كانت وجوه الأشخاص الذين رحبوا بيوم التأسيس مليئة بالترقب الذي لم يكن من الممكن رؤيته حتى قبل بضع سنوات.

أراد أن يرى وجهها على الأقل و يتحدث معها للتغلب على الموقف بطريقة ما ، لكن دافني لم تقابل كونلاند.

“كان كل ذلك بفضل انتباه خالي . لم يكن الأمر سهلاً لذا أنا فخورة بـخالي .”

أخفى موسيس ابتسامته عندما رأى كونلاند يحاول إيجاد ثقب ليعيش في هذه اللحظة .

“كل الشكر لكِ .”

‘على الأقل لا يمكنها أن تكرهني حتى النهاية بما أنني والدها البيولوجي .’

بعد مديحي ، لم يخفِ لامونت ابتسامته .

‘كنت أعرف.’

‘رائع حقًا .’

لهذا جاء كونلاند إلى موسيس ، الذي لم يفتح فمه بعد.

لم أتخيل أبدًا أن اليوم سيأتي عندما كنت أشرب الشاي على مهل مع لامونت في غرفة دافئة.

نظر موسيس إلى كونلاند.

“إذن ، ما هي خططك للمستقبل؟”

“كل الشكر لكِ .”

“ستقام حفلة الذكرى التأسيسية قريبًا ، لذلك أريد أن أرى إخوتي و اصدقائي .”

“أنا لست غبيًا لا يعرف أن زوجته تخاف من الدم .”

بصقت كلامي وانسحبت على الفور.

أصبحت حقيقة أن الدوق يرسل الناس من منزله ، وأن والدي يصرخ ويطردهم ، موضوع نقاش وانتشر على نطاق واسع في الشوارع.

“لا. يجب أن يكونوا مشغولين للغاية.”

“رأيتها تقوم بعمل القبو لتوجه التهمة الكاذبة لفرير .”

“بالفعل .”

وحذره ولي العهد من القدوم إذا لم يتوصل إلى طريقة لحل هذا الوضع الصاخب.

“يجب أن تكون مشغولاً ، ألا بأس بوجودك هنا طوال الوقت؟”

ومع ذلك ، لم أعد أرغب في رؤية عائلتي متعبة بسببي ، لذلك قررت إنهاء البقية في القصر واختيار طريقة مختلفة.

“إذا كان بإمكانكِ تناول وجبة مع مضيف ممل ، فسأكون ممتنًا للغاية.”

‘لا ، سيكون من الصحيح تجاهلي .’

أشار لامونت إلى نفسه بضمير المخاطب وتحدث بشكل هزلي كما لو كان يشير إلى شخص آخر.

“أعتقد أنه لا يهم لماذا فعلت هذا.”

لم يتم الرد على نكاته ، فكان لطيفًا وانفجر بالضحك.

“اذهبي لأخذ قسط من الراحة .”

كان سلامًا يجب الاستمتاع به بكل فخر.

زنزانة قاتمة لا تتناسب مع العائلة الإمبراطورية الرائعة.

***

“حقًا؟”

زنزانة قاتمة لا تتناسب مع العائلة الإمبراطورية الرائعة.

“لقد سألتكَ من يكون شريككَ أيها الكونت . هل أنت حقا من ارتكب جريمة القتل بنفسك؟ هذا لن يكون صحيحًا .”

كان كونلاند وحده أسفل درج الزنزانة لمقابلة ملازمه ، الكونت أوبين.

حتى النهاية ، أراد أن يُصدق ذلك .

عندما رأى الحراس تعبيره مليئًا بالاستياء ، غادروا دون أن ينبسوا ببنت شفة.

“أتعلم ماذا؟ الدوقة.”

كان كونلاند في مزاج سيء للغاية لعدة أيام.

“لا. يجب أن يكونوا مشغولين للغاية.”

بعد أن غادرت دافني ، امتلأت غرفة نوم الدوقة بالبكاء فقط.

أحنى موسى رأسه.

لم تكن يونيس تعرف ما يجب أن تفعله وكانت تذرف الدموع فقط ، ولم تتوصل إلى عذر واحد.

حتى كونلاند نفسه كان منغمسًا جيدًا في القصة.

اختفى الشكل الشرير الذي رآه منذ فترة ، وعادت إلى الشكل الذي كان كونلاند يعرفه .

“كيف وجدت الأمر؟”

لكن كونلاند لم يشعر بالأسف ليونيس عندما اختفت العاطفة التي كانت قد عصبت عينيه.

هذه هي ميزة روابط الدم .

-في المرة القادمة ، لنتحدث في المرة القادمة .

‘لقد قابلت رجلاً يشبه الثعبان أكثر من ذلك.’

وهرب من المكان .

‘هل هذا الرجل يعرف أيضًا عن الكتاب ؟’

عاد كونلاند بسرعة إلى غرفته وأغلق الباب المؤدي إلى الغرفة لمنع يونيس من العبور .

“من المفترض أن تخبريني ، كان مفاجئًا .”

كان بحاجة إلى تهدئة الارتباك ، ولكي يفعل ذلك ، كان عليه أن يقرأ الكتاب الذي أعطته إياه الطفلة التي كانت تدعي بأنها ابنته .

“……….”

وعندما قرأ أخيرًا كامل الكتاب الذي سلمته دافني له .

كان كونلاند مرعوبًا و مرتجفًا .

كان كونلاند ممتلئًا فقط بفكرة أن العالم كان يمارس الحيل عليه.

“….لقد كنتَ تعرف هذا أيضًا .”

كان الكتاب عبارة عن رواية رومانسية كان يُعتقد أنها تقرأ من قبل النساء فقط ، لكن الشخصيات كانت أشخاصًا يعرفهم جيدًا .

فكر كونلاند باستخفاف ، لكن كان هناك شيئًا قد تغاضى عنه.

حتى كونلاند نفسه كان منغمسًا جيدًا في القصة.

“لذلك كان يجب أن تتوقف عندما دفنت خطاياك. لقد نمت لفترة طويلة .”

‘كما هو مكتوب في هذا الكتاب …. إذا كان كل شيء قد تقرر كما قالت الطفلة ….’

حتى النهاية ، أراد أن يُصدق ذلك .

هل تقرر حب يونيس و كونلاند؟

‘دافني ؟ أنا بحاجة لرؤية تلك الطفلة .’

أحب كونلاند يونيس و أحبته .

لم أتخيل أبدًا أن اليوم سيأتي عندما كنت أشرب الشاي على مهل مع لامونت في غرفة دافئة.

حتى النهاية ، أراد أن يُصدق ذلك .

“أعتقد أنه لا يهم لماذا فعلت هذا.”

لكنه لم يكن متأكدًا مما إذا كانت المشاعر المستعجلة صحيحة .

“أنا لست غبيًا لا يعرف أن زوجته تخاف من الدم .”

‘اللعنة .’

“لا. يجب أن يكونوا مشغولين للغاية.”

لم يستطع كونلاند تهدئة مشاعره المستعرة لأن الأمور أصبحت معقدة بدلاً من حلها.

هل تقرر حب يونيس و كونلاند؟

لم يقابل الإمبراطور قط.

“كل الشكر لكِ .”

وحذره ولي العهد من القدوم إذا لم يتوصل إلى طريقة لحل هذا الوضع الصاخب.

“نعم ، لقد سمعت من سايمون.”

‘ويونيس لا تساعد .’

ثم أغلق فمه مرة أخرى كأنه أنهى ما كان يقوله .

ضغط كونلاند على جبهته بغضب.

لم يستطع كونلاند تهدئة مشاعره المستعرة لأن الأمور أصبحت معقدة بدلاً من حلها.

إذا لم تستطع أن تكون نشطة في الخارج ، لكان من المناسب لها كدوقة أن تعتني بكل شيء في منزلها ، لكنها لم تبذل مثل هذا الجهد.

هذا الزوج مناسب لزوجته .

‘هل قالت «دافني» ؟’

“من الرد الذي حصلت عليه ، لا بد أن الدوق سيأتي لزيارتي.”

تنهد كونلاند من الإحباط وهو يتذكر الابنة التي ولدت له هو وفرير.

‘هل كانت ترتدي كل ذلك الوقت قناع الشخصية اللطيفة؟ هل كان كل شيء مزيفًا حقًا ؟’

أراد أن يرى وجهها على الأقل و يتحدث معها للتغلب على الموقف بطريقة ما ، لكن دافني لم تقابل كونلاند.

هذا لأنه بغض النظر عن مقدار ما يفعله ، لا يمكنه التفكير في طريقة لحل الموقف.

‘لا ، سيكون من الصحيح تجاهلي .’

بصقت كلامي وانسحبت على الفور.

‘إنها تشبه فريير ، لكن شخصيتها الكريهة تشبهني. اللعنة! كان يجب أن أمسك الدوق عندما جاء إلي!’

“إنها ليست ساذجة و بريئة كما كنت تتوقع .”

عادت ذكرى ذلك اليوم إليه ، وأوقف كونلاند خطواته نحو الزنزانة .

كان من دواعي سروري أن أسمع شائعات تنتشر وهي تقول إنه عمل لا يخجل منه.

مجرد تذكر شعور الاستيقاظ من الخيال والوقوع في الواقع ، تسبب في الغضب وجعل جسده يرتجف .

“الطريق المؤدي إلى العاصمة تغير كثيرًا.”

في النهاية ، وصل إلى وجهته .

‘هل كانت ترتدي كل ذلك الوقت قناع الشخصية اللطيفة؟ هل كان كل شيء مزيفًا حقًا ؟’

نقر كونلاند على لسانه عندما رأى موسيس مقيدًا بعنف .

أحب كونلاند يونيس و أحبته .

‘هذا ما كان يجب أن يكون الأمر عليه .’

نظرت عيناه الباردة ، مثل ثعبان يزحف حوله ، إلى موسيس ، لكنه لم يكن خائفًا.

لو لم يتم القبض على موسيس في المقام الأول ، لما وقعت في الفضيحة.

‘حسنا اذن.’

عانى كونلاند من خيبة الأمل هذه وجلس على الكرسي أمامه.

أحب كونلاند يونيس و أحبته .

“شخص ما يساعدك.”

عانى كونلاند من خيبة الأمل هذه وجلس على الكرسي أمامه.

“………”

تشدد كونلاند .

“لقد سألتكَ من يكون شريككَ أيها الكونت . هل أنت حقا من ارتكب جريمة القتل بنفسك؟ هذا لن يكون صحيحًا .”

‘هل ينظر لي الآن؟’

على الأقل إذا تم تحديد المتواطئين ، فقد يكون هناك فتحة هروب.

كان سلامًا يجب الاستمتاع به بكل فخر.

لهذا جاء كونلاند إلى موسيس ، الذي لم يفتح فمه بعد.

وعندما قرأ أخيرًا كامل الكتاب الذي سلمته دافني له .

“لذلك كان يجب أن تتوقف عندما دفنت خطاياك. لقد نمت لفترة طويلة .”

“………”

“….لقد كنتَ تعرف هذا أيضًا .”

“… لماذا هي ؟”

“أنا لست غبيًا لا يعرف أن زوجته تخاف من الدم .”

“إنها ليست ساذجة و بريئة كما كنت تتوقع .”

حدق كونلاند في موسيس ، وأثار قصة لا يمكن روايتها بسهولة في العلن.

“لقد كان أمرًا خطيرًا . من الجيد الخروج بمفردكِ لكن عليكِ الحرص على عدم التعرض للأذى .”

“بالتفكير في الأمر ، لقد كان الأمر مليئًا بالأشياء الغريبة . حتى عندما طلب منك الدوق الأكبر الرحيل ، كان من الغريب رؤيتك تعمل حتى النهاية .”

“… لماذا هي ؟”

“هاه- هل هذا صحيح؟”

كان الأمر مزعجًا أكثر عندما خرج من السجن أكثر مما فعل عندما دخل .

تنهد كونلاند من ضحكة موسيس .

“…….”

“حدد شريككَ . سأطلب من الإمبراطور على الأقل أن يعفيكَ من عقوبة الإعدام . سأساعدكَ على العيش كشخص جديد .”

ثم أغلق فمه مرة أخرى كأنه أنهى ما كان يقوله .

كان هذا آخر اعتبار يمكن أن يعطيه كونلاند لموسيس .

“رأيتها تقوم بعمل القبو لتوجه التهمة الكاذبة لفرير .”

“هل هذا ممكن؟”

حتى كونلاند نفسه كان منغمسًا جيدًا في القصة.

“سيكون هذا ممكن إن تمت محاسبتك على بعض القضايا .”

“حقًا؟”

حدق موسيس في كونلاند .

لم يتم الرد على نكاته ، فكان لطيفًا وانفجر بالضحك.

نظرت عيناه الباردة ، مثل ثعبان يزحف حوله ، إلى موسيس ، لكنه لم يكن خائفًا.

انفجر موسيس من الضحك بسبب شكله المضحك .

‘لقد قابلت رجلاً يشبه الثعبان أكثر من ذلك.’

اقتحت ابتسامة حزينة وجه موسيس كما لو كان متشائما بشأن وضعه.

إذا لم تستطع أن تكون نشطة في الخارج ، لكان من المناسب لها كدوقة أن تعتني بكل شيء في منزلها ، لكنها لم تبذل مثل هذا الجهد.

أحنى موسى رأسه.

ركل كونلاند الأرض بمزيج من نوبات الغضب في عقله المعقد.

بدا و كأنه انهى كل شيء كما لو كان يخمن أن هذه هي النهاية.

‘لا ، سيكون من الصحيح تجاهلي .’

“أعتقد أنه لا يهم لماذا فعلت هذا.”

عندما ابتسمت على نطاق واسع ، أضاف لامونت.

“… بالتفكير في الأمر ، لقد نسيت أن أسألك ذلك. فلماذا فعلت هذا؟”

‘لقد قابلت رجلاً يشبه الثعبان أكثر من ذلك.’

لقد كان سؤالاً متأخرًا جدًا ، وكان سؤالًا مترددًا.

كان كونلاند وحده أسفل درج الزنزانة لمقابلة ملازمه ، الكونت أوبين.

ومع ذلك ، فتح موسيس فمه دون تردد لأنه أراد أن يخبر أحداً.

أتساءل عما إذا كان أول شيء أفعله عندما أستيقظ في الصباح هو وضع رسالة من الدوق في المدفأة وحرقها.

“لقد وعدتني إن ساعدته سيضعني رسميًا في مكانة الكونت أوبين .”

وعندما قرأ أخيرًا كامل الكتاب الذي سلمته دافني له .

“من قال ؟”

لم يقابل الإمبراطور قط.

“الشريك الذي تقصد .”

“إذا تمكنت من الخروج من حياتي البائسة ، يمكنني أن أتكاتف مع الشيطان .”

كطفل غير شرعي ، لقي الخلاص حيث تم بيعه كعبد دون أن يعرفه والديه.

“حقًا؟”

انفجر موسيس بالضحك وهو يتذكر اليوم الذي تغيرت فيه حياته.

“إذا كان بإمكانكِ تناول وجبة مع مضيف ممل ، فسأكون ممتنًا للغاية.”

“إذا تمكنت من الخروج من حياتي البائسة ، يمكنني أن أتكاتف مع الشيطان .”

انفجر موسيس بالضحك وهو يتذكر اليوم الذي تغيرت فيه حياته.

“……….”

ومع ذلك ، لم أعد أرغب في رؤية عائلتي متعبة بسببي ، لذلك قررت إنهاء البقية في القصر واختيار طريقة مختلفة.

“وقد قتل بالفعل جميع إخوتي الآخرين من أجلي ، وأخذني والدي وجعلني خليفته .”

كان الأمر مزعجًا أكثر عندما خرج من السجن أكثر مما فعل عندما دخل .

فاعل خير ممتن له قد غير حياته بالكامل .

أراد أن يرى وجهها على الأقل و يتحدث معها للتغلب على الموقف بطريقة ما ، لكن دافني لم تقابل كونلاند.

على الرغم من أنه كان مجنونًا بالذبح ، لم يستطع موسيس أن يخون بيرتولد .

ربما كان ذلك بسبب أن أوزوالد كان أكثر برودة من كليمنس ، فقد تناولت رشفة من شاي الفواكه ، والتي بدت لذيذة أكثر اليوم ، و تحدثت بهمس .

“لقد كان من المحرمات في المقام الأول ، لذا لم أستطع حتى التحدث عنه .”

“……….”

نظر موسيس إلى كونلاند.

كان كونلاند مرعوبًا و مرتجفًا .

‘كنت أعرف.’

“إذا تمكنت من الخروج من حياتي البائسة ، يمكنني أن أتكاتف مع الشيطان .”

كما هو متوقع ، لم يكن كونلاند مهتمًا بكلمات موسيس.

“بالتفكير في الأمر ، لقد كان الأمر مليئًا بالأشياء الغريبة . حتى عندما طلب منك الدوق الأكبر الرحيل ، كان من الغريب رؤيتك تعمل حتى النهاية .”

‘حسنا اذن.’

كان سلامًا يجب الاستمتاع به بكل فخر.

هذا الزوج مناسب لزوجته .

“هاه- هل هذا صحيح؟”

أخفى موسيس ابتسامته عندما رأى كونلاند يحاول إيجاد ثقب ليعيش في هذه اللحظة .

‘هذا ما كان يجب أن يكون الأمر عليه .’

“أتعلم ماذا؟ الدوقة.”

“كل الشكر لكِ .”

“… لماذا هي ؟”

ربما كان ذلك بسبب أن أوزوالد كان أكثر برودة من كليمنس ، فقد تناولت رشفة من شاي الفواكه ، والتي بدت لذيذة أكثر اليوم ، و تحدثت بهمس .

“كانت تعلم أن فرير لم تكن الجانية الحقيقية .”

نقر كونلاند على لسانه وقام من مقعده حيث بدا أنه لم يعد لديه رغبة في الكلام.

“……….”

لم يستطع كونلاند تهدئة مشاعره المستعرة لأن الأمور أصبحت معقدة بدلاً من حلها.

كان كونلاند مرعوبًا و مرتجفًا .

أراد أن يرى وجهها على الأقل و يتحدث معها للتغلب على الموقف بطريقة ما ، لكن دافني لم تقابل كونلاند.

‘هل هذا الرجل يعرف أيضًا عن الكتاب ؟’

بعد أن غادرت دافني ، امتلأت غرفة نوم الدوقة بالبكاء فقط.

“رأيتها تقوم بعمل القبو لتوجه التهمة الكاذبة لفرير .”

مجرد تذكر شعور الاستيقاظ من الخيال والوقوع في الواقع ، تسبب في الغضب وجعل جسده يرتجف .

“…….”

“ماذا؟”

“إنها ليست ساذجة و بريئة كما كنت تتوقع .”

في النهاية ، وصل إلى وجهته .

تشدد كونلاند .

لم يستطع كونلاند تهدئة مشاعره المستعرة لأن الأمور أصبحت معقدة بدلاً من حلها.

انفجر موسيس من الضحك بسبب شكله المضحك .

“أوزوالد لطيفة لأنها هادئة .”

ثم أغلق فمه مرة أخرى كأنه أنهى ما كان يقوله .

‘لا ، سيكون من الصحيح تجاهلي .’

نقر كونلاند على لسانه وقام من مقعده حيث بدا أنه لم يعد لديه رغبة في الكلام.

بعد أن غادرت دافني ، امتلأت غرفة نوم الدوقة بالبكاء فقط.

كان الأمر مزعجًا أكثر عندما خرج من السجن أكثر مما فعل عندما دخل .

“……….”

عانى كونلاند من صداع مرة أخرى عندما علم عن يونيس الجانب الذي لم يكن يعرفه .

بعد مديحي ، لم يخفِ لامونت ابتسامته .

لقد كانت يونيس تعتقد أن فرير هي الجانية الحقيقية .

لكنها فقط كانت تتظاهر بأنها لا تعرف .

“من قال ؟”

‘هل كانت ترتدي كل ذلك الوقت قناع الشخصية اللطيفة؟ هل كان كل شيء مزيفًا حقًا ؟’

ومع ذلك ، لم أعد أرغب في رؤية عائلتي متعبة بسببي ، لذلك قررت إنهاء البقية في القصر واختيار طريقة مختلفة.

ركل كونلاند الأرض بمزيج من نوبات الغضب في عقله المعقد.

“أتعلم ماذا؟ الدوقة.”

هذا لأنه بغض النظر عن مقدار ما يفعله ، لا يمكنه التفكير في طريقة لحل الموقف.

زنزانة قاتمة لا تتناسب مع العائلة الإمبراطورية الرائعة.

هناك طريقة واحدة فقط للخروج من المكان.

‘كنت أعرف.’

‘دافني ؟ أنا بحاجة لرؤية تلك الطفلة .’

أتساءل عما إذا كان أول شيء أفعله عندما أستيقظ في الصباح هو وضع رسالة من الدوق في المدفأة وحرقها.

بحث كونلاند في الذكريات الضبابية وتذكر الطفلة الصغيرة التي كانت تمد يدها له .

“أنا لست غبيًا لا يعرف أن زوجته تخاف من الدم .”

‘على الأقل لا يمكنها أن تكرهني حتى النهاية بما أنني والدها البيولوجي .’

أخفى موسيس ابتسامته عندما رأى كونلاند يحاول إيجاد ثقب ليعيش في هذه اللحظة .

هذه هي ميزة روابط الدم .

“ثم ماذا أفعل؟”

فكر كونلاند باستخفاف ، لكن كان هناك شيئًا قد تغاضى عنه.

ثم أغلق فمه مرة أخرى كأنه أنهى ما كان يقوله .

لم يتوقع أن دافني قد ذهبت إلى أوزوالد .

مجرد تذكر شعور الاستيقاظ من الخيال والوقوع في الواقع ، تسبب في الغضب وجعل جسده يرتجف .

-يتبع ….

‘لا ، سيكون من الصحيح تجاهلي .’

أصبحت حقيقة أن الدوق يرسل الناس من منزله ، وأن والدي يصرخ ويطردهم ، موضوع نقاش وانتشر على نطاق واسع في الشوارع.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط